badroora بتاريخ: 5 أبريل 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 5 أبريل 2007 (معدل) محمد عبيد غباش النقاب كاتب اماراتي معروف… نعم الرق يمارس في الخليج وقد اخبرني شخص انه اشترى جارية بخمسة الاف دولار http://press.arabandalucia.com/?p=1427 كشف الكاتب والصحفي الاماراتي المعروف محمد عبيد غباش النقاب عن ان الرق موجود فعلا في الامارات وفي دول الخليج وان نكران هذه الحقيقة ردا على اتهامات دولية للامارات والسعودية والكويت لا يتوافق مع الحقيقة المعروفة بل وكشف النقاب عن ان شخصا اخبره انه اشترى جارية بمبلغ خمسة الاف دولار من المعروف ان تجارة الرقيق في الامارات تمارس علنا وتحت مسميات مختلفة وهناك تقارير تلفزيونية عن قيام شيوخ المكتوم بشراء الاطفال من الصومال وموريتانيا ودول اسيا الفقيرة بمبالغ تقل عن مائتي دولار لاستخدامهم في سباقات الجمال كما ان معظم حكام الخليج وخاصة في الامارات يمتلكون جوار من جنسيات مختلفة تحت عنوان ذئاب ورقيق في بلدان مفتوحة هل حقاً أن الرق يمارس في الخليج؟ كتب عباش في جريدة الشرق الاوسط يقول: صدر تقرير وزارة الخارجية الأميركية في مطلع هذا الشهر حول الاتجار بالبشر في أكثر من 150دولة. وخلص التقرير إلى أن قائمة من 14 دولة، قد تتعرض لعقوبات سياسية واقتصادية، لأنها لا تقوم باستئصال عمليات الرق الجديدة. وأضيفت 4 دول خليجية لهذه القائمة هذا العام. بحسب التقرير هناك من 600 إلى 800 ألف إنسان يتعرضون لعمليات تداول عبر الحدود الدولية، وتبلغ نسبة النساء منهم قرابة الـ 80% وتبلغ نسبة الأطفال حوالي نصف الحالات. ويذكر التقرير أن الاتجار في البشر يعود لجملة أسباب منها الفقر والفساد وغياب التعليم. ويستغل الظروف المأساوية لهؤلاء الضحايا الطلب للعمالة الرخيصة والسخرة والبغاء والاستغلال الجنسي للأطفال، إضافة لاستخدامهم كجنود أو في أعمال خطرة. وأشار التقرير الأميركي الرسمي لعمليات السخرة التي يتعرض لها العمال المهربون من المكسيك للعمل في الولايات المتحدة نفسها وللضرب الذي ينالونه إن هم حاولوا ترك العمل. انبرى العديد من الكتاب في الخليج للتشكيك في مصداقية التقرير حول ما ذكر عن الأربع الدول الخليجية. وقام آخرون بالهجوم على سجل الولايات المتحدة في انتهاك حقوق الإنسان، ضمنظور أن من بيته من زجاج عليه ألا يرمي الناس بحجر.لكن من المهم أن لا تأخذنا العاطفة، وعلينا أن نسأل: هل هذا الإنكار معقول؟ ألا نسيئ معاملة العاملين، أوليس بيننا من يتاجر بالبشر؟ إن إنكار هذا، إذا نحن أسأنا النية، ليس إلا كتابة للاستهلاك الخارجي، لأننا في الداخل نعرف شيئاً آخر. لندقق قليلاً في وجوهنا في المرآة. حتى في ضوء خافت سنكتشف أن في تقاسيمنا علامات ليست جميلة لا تخفى حتى عن أعيننا.لنستحضر بعض التاريخ. أولم تتزوج جداتنا وأمهاتنا في أعمار الطفولة في سن 11سنة أو 12 أو 13؟ وماذا نسمي عمليات تزويج المراهقين رغم إرادتهم أو ليس استغلالاً لصغر السن، وعدم إدراك حقائق الحياة؟ أولم نعش إلى عهد قريب في بيوت يعمل فيها الخدم؟ يجب أن نعترف أن بعض محاسن الاستعمار البريطاني القليلة في الخليج، برغم سيئاته التي لا تحصى، تمثل في مساهمته في استئصال العبودية. دعونا نعطي كل ذي حق حقه، فلا نزور الحقائق أمام أعيننا. فليس كل تاريخنا ما يفخر به.إذا دققنا في حاضرنا سنلاحظ أن بلداننا المفتوحة، على مصراعيها تقتحمها مجموعات من الذئاب البشرية يمارس بعضها اتجاراً حقيقياً بالرقيق. وبعض المتاجرين من أبناء جلدتنا. قبل عام أخبرني شخص بأنه اشترى فتاة بـ 5000 دولار. نعم اشتراها واستسرها، لا كزوجة بل كجارية. يحدث هذا الآن وليس قبل قرون، ويحدث في بلداننا وليس عند الإسكيمو الذين يزعم أنهم يهدون نساءهم لضيوفهم. دعونا أيضاً نسأل عن وضع الخدم في البيوت الذين يتعرض عدد ليس بقليل منهم للضرب أو الحبس أوالتجويع، إضافة لتقييد حركتهم ومنعهم من الخروج من البيت لفترات طويلة. وهل نتحدث عن عمليات الاستغلال التي يتعرض لها العمال ويتم الإتيان بهم للعمل بأجور أقل من حد الفقر، ولا تسدد قيمة ما دفعوه لتجار التأشيرات؟ يمكن أن ننكر كما نشتهي. لكن هذه الظواهر لن يخفيها النكران. ما سوف يجعلها تختفي هو مواجهتها كحقائق تشوّه صورة بلداننا وتفضح إخفاقاتنا للارتقاء بالعلاقات الإنسانية إلى مصاف البشر المتحضرين، أينما كانوا.وليس ينفع الحديث عن مثالب منتقدينا. فسجل الغرب القبيح نعرفه جيداً. وليس مجدياً اجترار الإدانات، لأن ارتكاب الآخرين الجرائم لا يجعلها بأي وجه مباحة لنا. الغريب في الموضوع أن وزارة الخارجية الأميركية تنشر تقريرها بشكل سنوي وهناك تقارير مشابهة بل وأكثر مصداقية، تنشرها هيئات غير حكومية مثل منظمة العفو الدولية ومنظمة مكافحة الرق. لكن دولنا، ولأكثر من 3 عقود، شاءت أن تتجاهل هذه التقارير ليس لأنها تستفيد من هذه المخالفات، بل كنوع من الإنكار لأنها هي كحكومات لا تمارسه، وتنظر لهذه التقارير على أنها كيدية وربما موجهة من دوائر مضادة للعرب تضخم الأمور من دون أساس. لكن تقرير هذا الشهر يدلل على أن دولنا الخليجية يجب أن تولي كل الانتقادات حقها من الاهتمام، وأن تتحمل مسؤولية ما يحدث في المجتمع الأهلي بشكل كامل. فليس يكفي الإعلان أن حكوماتنا لا تزاول هذه الممارسات، بل يتعين عليها أن تضمن ألا يمارسها أحد على أراضيها لا من مواطنيها ولا من المهاجرين إليها للعمل والتجارة. ولعل أفضل أسلوب لمواجهة المشكلة تمثل في رد وزير الداخلية الإماراتي، الذي لم يلق «الحق على الطليان» ولم يتهم الصهيونية والإمبريالية بالتآمر، بل سلّم بأن هناك مشكلة حقيقية وأعلن بأنه سينظر في تفاصيل التقرير وسيوليه كامل عنايته، وسيبذل قصارى جهده لاستئصال أي ممارسات تتعلق بالاتجار بالبشر. ولم يمض أسبوعان حتى اكتمل إرسال مجموعة من الصغار ممن كانوا يعملون على جمال السباق إلى بلدانهم. وكان هؤلاء يعملون في هذا المجال برغم أن القوانين الإماراتية تحرّم عمل الصغار تحت 15 سنة، لكن لسنوات كان يتم خرق القانون.على أن الخطوة الأهم في التصدي لمخالفات حقوق الإنسان تكمن في ألا يترك المواطنون الخليجيون سمعة وطنهم لكفاءة وزرائهم فقط. يجب علينا كأفراد أن نبادر قبل الحكومات وقبل المنظمات الأجنبية، ومن خلال منظماتنا الأهلية برصد التجاوزات والتنبيه عليها. وكما أثبتت السنوات الطويلة فترك الأمر للحكومات بات خطراً يتهدد، لا شرفنا الوطني وحسب، بل وربما سيادتنا السياسية أيضاً منقول................................... تم تعديل 5 أبريل 2007 بواسطة نجفة المغرورة A liberal is a man or a woman or a child who looks forward to a better day, a more tranquil night,and a bright, infinite future . رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
وليد صفوت بتاريخ: 5 أبريل 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 5 أبريل 2007 المقال يذكرنى بمشهد المحاكمة الطريف جداً لعادل امام... عندما قال له محامى الدفاع: "و الدليل .............. قالولولووووو !!!!!!!، و شكراً" رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
shazly بتاريخ: 6 أبريل 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 6 أبريل 2007 أتفق مع وليد صفوت بشدة. مثل هذة الإتهامات مسيئة للسمعة و ما لم يكن هناك دليل دامغ فيجب مقاظاة ناشرها. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
eskanderani بتاريخ: 6 أبريل 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 6 أبريل 2007 وليد و الشاذلي... الموضوع دة بيحصل و معروف...خصوصا في الامارات و البحرين و الكويت و بشكل اقل في الدول الباقية. المغربيات و الايرانيات و التركيات بالذات هم اكثر اللي بيتعرضوا لدة اضافة لجنسيات تانية... و بيكون اما عن طريق عصابات خطف و تهريب, أو عن طريق عقود عمل مزورة و بعد ما يوصلوا تقع الفاس في الراس و يتم ضمهم بالقوة للشبكات (و طبعا بيبقى فيه اللي بيروحوا بمزاجهم). http://hespress.com/?browser=view&EgyxpID=642 و دة عن خطف و تهريب الرقيق من ايران للخليج.. http://www.frontpagemag.com/Articles/ReadA...le.asp?ID=11791 http://www.iranian.com/Women/2004/July/DH/index.html رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Ahmad Farahat بتاريخ: 7 أبريل 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 7 أبريل 2007 هنالك شيء لابد من وضعه في الإعتبار......... قبل كل شيء لايفاجئني مطلقا عودة الرق........... لسبب واحد......... لقد انتهى الرق في البشرية منذ عهد قريب فالمسألة لا تتجاوز 300 سنة وربما أقل......... أي أن مناعة الإنسان لرفض العبودية ضعيفة للغاية........... ولا أتصور أن المسألة لن تمتد قريبا إلى سائر دول العالم......... بل ربما تصل إلينا على عدة مراحل........... وأتوقع هجوما عنيفا على رأيي هذا........... ألام على هواك وليس عدلا ................ إذا أحببت مثلك أن ألاما رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
قديم بتاريخ: 8 أبريل 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 8 أبريل 2007 (معدل) بغض النظر عن صحه الخبر . ومصدره ومع احترامي للاخ ناقل الموضوع لكن احيانا تقاس بعض الامور بمقياس العقل والمنطق والحسبه الماديه اذا كنا نعرف ان الاجور في الخليج متدنيه للعماله الاجنبيه بالنسبه للمواطن الحليجي ومغريه بالنسبه للعامل الذي ينسب اليها شراء الرقيق منها . واعتقد ان البعض يقيس ذلك على انه رق مقنع .. والهدف دايما من الرقيق دائما لتقليل تكلفه الانتاج .فالرقيق ارخص من الاجير . ولكن يصعب التخلص من الرقيق .. بعكس الاجير الي تنتهي علاقتك به بانتهاء مدتــه ..... ايضا عن دول الخليج والذات الامارات . صعب جدا جدا . لانها من اكثر الدول العربيــه تنظيما عماليا وحفظ الحقوق للعامل واوضحها تشريعا عماليا كل ما يؤخذ عليهم هو اطفال الجمال . والمتابع لسباقات الهحن يلحظ انه تم مراعاه ذلك . في الفتره الاخيره عن طريق اطفال الريموث . طفل تشبيهي هذا ما يدفعني الي التشكلك في الخبر .وليس بالناقل . وتقبلو تحياتي تم تعديل 8 أبريل 2007 بواسطة قديم تستغرق مناقشة المسائل التافهة وقتاً طويلاً لأن بعضنا يعرف عنها أكثر مما يعرف عن المسائل الهامة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو عزب بتاريخ: 12 أبريل 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 12 أبريل 2007 اولا التقرير وما ورد به صحيح والمقالة منقولة فعلا وانا قرأتها ولكن لا اتذكر اين تماما ربما في الحياة السعودية على ما اعتقد... ثانيا مسألة الرق والعبودية موجودة في الخليج وفعلا هيه بكثرة في الإمارات وذلك لاستغلال الأشخاص في تجارة الجنس الرائجة في دبي خاصة وانا اتحدث من واقع محاكاتي لهذا في كل من دبي والسعودية حيث عشت واعيش حاليا.... ثالثا: الإيجابية في الموضوع انا ابناء الخليج اصبحوا لا يدفنون رؤوسهم في التراب مثلنا عندما نواجه مثل هذه التقارير ولكن يواجهونها بشجاعة الإسلام هو الحل مش إخواني بس هي دي الحقيقة -------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------- رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عادل أبوزيد بتاريخ: 12 أبريل 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 12 أبريل 2007 أتصور أن المسألة مجرد تعبير مجازى لا أكثر و لا أقل و كما تفضل وذكر الفاضل قديم أن الشبهة كانت فقط أطفال الجمال و هؤلاء أيضا كانوا يأتون بهم كعمالة رخيصة و لكن كانت هناك ممارسات متخلفة يقصد عدم زيادة الوزن بالنسبة لهؤلاء الأطفال و ذلك عن طريق تقليل الطعام لهم ، و أكرر هذه الممارسات ناتجة عن الجهل ( هل تعرفون أن من أصحاب الجمال من يطعم إبله العسل الأبيض و السمن !!). عشت فى الخليج فترة و كان لى أصدقاء مقربين من الأسرة الحاكمة و أعرف الكثير عن داخلياتهم ، و بأمانة أشهد أننى لم أرى أو أسمع أو أعلم شئ عن شراء الناس و بيعهم. و لكنى سمعت تعبير "عبدة" و "عبد" كناية عن اللون الأسود حتى لو كان مواطنا. مواطنين لا متفرجين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
kokomen بتاريخ: 13 أبريل 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 13 أبريل 2007 أتصور أن المسألة مجرد تعبير مجازى لا أكثر و لا أقل و كما تفضل وذكر الفاضل قديم أن الشبهة كانت فقط أطفال الجمال و هؤلاء أيضا كانوا يأتون بهم كعمالة رخيصة و لكن كانت هناك ممارسات متخلفة يقصد عدم زيادة الوزن بالنسبة لهؤلاء الأطفال و ذلك عن طريق تقليل الطعام لهم ، و أكرر هذه الممارسات ناتجة عن الجهل ( هل تعرفون أن من أصحاب الجمال من يطعم إبله العسل الأبيض و السمن !!).عشت فى الخليج فترة و كان لى أصدقاء مقربين من الأسرة الحاكمة و أعرف الكثير عن داخلياتهم ، و بأمانة أشهد أننى لم أرى أو أسمع أو أعلم شئ عن شراء الناس و بيعهم. و لكنى سمعت تعبير "عبدة" و "عبد" كناية عن اللون الأسود حتى لو كان مواطنا. مساء الخير اسمحوا لى اشارك معاكم اشكر الأستاذ عادل ...... لأن كلامه منطقى جدا وأنا لامس نفس الموضوع ده في السعودية .. مفيش داعى للتجنى بدون دليل على أحد وأن كان فيه أحداث فردية لا يجب ان نعممها على الجميع ليس دفاعا عن أحد فهم أقدر منى للدفاع عن أنفسهم لا تخشوا انتشار الرق والعبودية لأن الناس تفتحت عقولهم .. اللهم لا تسلط علينا من لايخافك فينا ولا يرحمنا ... أمين أبو أحمد السكندراني أبو أحمد الأسكندراني رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو زياد بتاريخ: 15 أبريل 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 أبريل 2007 لا أستبعد أن يكون الرق موجودا بالفعل فى الخليج أو غيره لأن وجوده مرتبط بشرطين : توفر المال ,وضعف الإنسان وحاجته للمال مقابل حريته الشىء الوحيد الذى لا يجعل أصدقائنا فى دول الخليج محتاجين للإسترقاق هو أنه موجود بالفعل ضمنا فى تعاملهم مع كل من يأتيهم من دولة فقيرة محتاجا للمال و مستعدا من اجله للتنازل عن أى شىء أعلم أحد الأشخاص يمسك بخادمته الآسيوية منذ سنتين و يمنعها من الإتصال بأهلها أو الخروج من المنزل - كما يمنع عنها راتبها مقابل طعامها رغم محاولات الكثيرين مع جهات عدة - إلا أن ثقافته و مفاهيمه هى التى سمحت له بذلك وهذا هو مربط الفرس : الثقافة و المفاهيم - ثم حاجة الطرف الآخر هو الذي أرسل رسوله بالهدى ودين الحق ليظهره على الدين كله ولو كره المشركون. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان