اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

عطلات الصيف ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


بنت النيل

Recommended Posts

بسمك اللهم ينطقُ الخطيب ، سبحانك ربي فأنت القريب ، ما سبّح الحوت في البحر العجيب، أدعوك ربي فأنت المجيب ، سدّد القول لا تجعله يغيب ، ولا تجعله عند الناس غريب ، وصلي اللهم على رسولك الحبيب ، ما غرّد الشادي على الغصن الرطيب ، واجمعنا به وبجمعه المهيب.

لا تبنون بما أكتب حُكما ، ولكن نصيحة صغتها حِكما ، ومن أُوتي الحكمة صار نجما ، وعليه الله قد أنعما!!

فبسم الله أبدأ القول ، والصلاة والسلام على الرسول ، وعلى آله وصحبه ومن والاه في الفعل والقول ، فاقرئوا يا أصحاب العقول ، حتى وإن كان في المقال طول ،

فأما بعد :فصل الصيف ، عالم مخيف ، فيه ظلم وحيف ، وقائد سخيف ، ومعصية بألوان الطيف ، وقد حل علينا كضيف ، بمكثه الخفيف ، وهوائه اللطيف ، سنقريه ولكن كيف ، فهو لا يطلب الرغيف ، ولا الحنيذ الرديف ، بل علوم أوسيف ، أو عمل شريف !!

الناس فيه بلا اجحاف ، ليس لهم أية أهداف ، إلا من عرف الله وخاف ، وصان العهد وتجنب الانحراف !!

قال تعالى : {أَفَحَسِبْتُمْ أَنَّمَا خَلَقْنَاكُمْ عَبَثًا وَأَنَّكُمْ إِلَيْنَا لَا تُرْجَعُونَ} (115) سورة المؤمنون

الناس في العطلات...

يختلفون في قضاء الأوقات ، والاستمتاع بالساعات ، منهم من يهجر الطاعات ، ويكتسب السيئات ، ومنهم من عرف النهايات ، فترك المهرجانات ، صابراً يطلب الجنات !!

وبعضهم بحرارة ينتظرون النزهه ، تهفو لها قلوبهم فهي متشابهه ، همها ان تهيم في متع الحياة مترفّهه ، وقليل منهم سلك الطريق ، وشمر له بكل ما يطيق ، وبدأ في الجمع والتحقيق ، والحفظ والتدقيق ، فهو أقرب للرحمة وحقيق ، أن لا يرى في قبره الضيق !!

قال تعالى : {فِي بُيُوتٍ أَذِنَ اللَّهُ أَن تُرْفَعَ وَيُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ يُسَبِّحُ لَهُ فِيهَا بِالْغُدُوِّ وَالْآصَالِ} (36) سورة النــور

في الصيف ...

الكل يريد ان ينتعش ، ويهش ويبش ، ويخدع ويغش ، ويُقطّع ويحش ، وكل ذلك بالتلميع والنقش!

فيظهر السيء حسنا ، ويغيب من الشمس السنا ، تحجبه أقلام وألسن ، بمقالاتٍ وفن !

قال تعالى : {وَمِنَ النَّاسِ مَن يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَن سَبِيلِ اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَيَتَّخِذَهَا هُزُوًا أُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ مُّهِينٌ} (6) سورة لقمان

فجعلوا المعازف كالسنن ، والاختلاط كالمودة والسكن ، فزاد التنافس ، على اجمل الملابس ، ونقصت الصلوات الخمس ، وصارت بحسب هوى النفس ، ونسي الناس ظلمة الرمس!!

قال تعالى : {وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى وَأَقِمْنَ الصَّلَاةَ وَآتِينَ الزَّكَاةَ وَأَطِعْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا} (33) سورة الأحزاب

عن أُمَّ سَلَمَةَ أَنَّهَا كَانَتْ عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَمَيْمُونَةَ قَالَتْ

فَبَيْنَا نَحْنُ عِنْدَهُ أَقْبَلَ ابْنُ أُمِّ مَكْتُومٍ فَدَخَلَ عَلَيْهِ وَذَلِكَ بَعْدَ مَا أُمِرْنَا بِالْحِجَابِ فَقَالَ..رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ احْتَجِبَا مِنْهُ، فَقُلْتُ.. يَا رَسُولَ اللَّهِ أَلَيْسَ هُوَ أَعْمَى لا يُبْصِرُنَا وَلا يَعْرِفُنَا؟ فَقَالَ.. رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: أَفَعَمْيَاوَانِ أَنْتُمَا أَلَسْتُمَا تُبْصِرَانِهِ رواه أبو داود والترمذي

وقَالَ رسول الله سلى الله عليه وسلم

إِيَّاكُمْ وَالْجُلُوسَ عَلَى الطُّرُقَاتِ، فَقَالُوا: مَا لَنَا بُدٌّ إِنَّمَا هِيَ مَجَالِسُنَا نَتَحَدَّثُ فِيهَا، قَالَ: فَإِذَا أَبَيْتُمْ إِلا الْمَجَالِسَ فَأَعْطُوا الطَّرِيقَ حَقَّهَا، قَالُوا: وَمَا حَقُّ الطَّرِيقِ؟ قَالَ: غَضُّ الْبَصَرِ وَكَفُّ الأَذَى وَرَدُّ السَّلَامِ وَأَمْرٌ بِالْمَعْرُوفِ وَنَهْيٌ عَنِ الْمُنْكَرِ متفق عليه

وامتلأت الاسواق ، بكل عاق ، بذيء الاخلاق ، وبدأ السباق ، لقلة الاذواق ، فإن عاتبناهم باشفاق ، قالوا نزوة اشواق ، ألا فشاهت وجيههم والاعناق ، أليس لها من الغي فواق ؟!!

قال تعالى : {مَا سَلَكَكُمْ فِي سَقَرَ * قَالُوا لَمْ نَكُ مِنَ الْمُصَلِّينَ * وَلَمْ نَكُ نُطْعِمُ الْمِسْكِينَ * وَكُنَّا نَخُوضُ مَعَ الْخَائِضِينَ} (42-45) سورة المدثر

أخبرني الحسن بن حكيم المروزي ، أنبأنا أبو الموجه ، أنبأنا عبدان ، أنبأنا عبد الله بن أبي هند ، عن أبيه ، عن ابن عباس رضي الله عنهما قال :

قال رسول الله صلى الله عليه و سلم لرجل و هو يعظه : اغتنم خمساً قبل خمس : شبابك قبل هرمك ، و صحتك قبل سقمك ، و غناك قبل فقرك ، و فراغك قبل شغلك ، و حياتك قبل موتك . مستدرك الحاكم

ستعرف تفكيرهم وما أصابه ، بلسان حالهم وتظهر لك اسبابه ، يقولون من بقي في بيته فهو يشكو عذابه ، والامن مستتب فلم المهابه ؟!

تراهم يحبون اشياء ، يبغضها الشرفاء ، ويدّعون أن لهم الامن والهناء ، ويتهمون غيرهم بالشقاء ، فكيف يرجو الشفاء ، من ترك الدواء ؟!

قال تعالى : {وَكَيْفَ أَخَافُ مَا أَشْرَكْتُمْ وَلاَ تَخَافُونَ أَنَّكُمْ أَشْرَكْتُم بِاللّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ عَلَيْكُمْ سُلْطَانًا فَأَيُّ الْفَرِيقَيْنِ أَحَقُّ بِالأَمْنِ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ} (81) سورة الأنعام

ويقولون هب أننا في غابه ، فملك الغابة قد جمع أحبابه ، ثم رمانا بالعود والربابه ، وبكل المتع الجذابه،

فقلت وكلي كمد وصبابه ، هل هذا الملك تتبعه سحابه ، هل خاتم النبوة تحت ثيابه ، فلا يقع على حدثه سوى الذبابه ، ويدفع المفتون فيهم زهرة شبابه ، يتقلب راضيا في وحل الغرابه ، ثم تبيض على الغي تلك الذبابه ، فيعيش صغارها على نجسٍ وجنابه!!

قال تعالى : {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلاَ تَمُوتُنَّ إِلاَّ وَأَنتُم مُّسْلِمُونَ} (102) سورة آل عمران

وقال صلى الله عليه وسلم (( كل أمتي معافى إلا المجاهرون )).

ها قد بدأت العطله...

وشمر المتزود للرحله ، بالاستعداد لها ما أعدله ، لا ينسى حتى ما يستسهله ، ويتنبأ لما قد يجهله ، فيحضر كافة لوازمها ، التي سبق وان تعلمها ،تراه يتجهز بما يأكله ، ويصلح دابته التي ستوصله ، ويحدد الطريق الذي سيسلكه ، ويتجنب الطرق المهلكه!!

فهلاّ تزود المسكين ليوم الرحيل ، وهل سعى له بطلب العلم والتحصيل ، أو حفظ قرآنٍ عرفناه بالتنزيل ، أو أخذ السنة في رحلة الدنيا كدليل!!

قال تعالى : {الْحَجُّ أَشْهُرٌ مَّعْلُومَاتٌ فَمَن فَرَضَ فِيهِنَّ الْحَجَّ فَلاَ رَفَثَ وَلاَ فُسُوقَ وَلاَ جِدَالَ فِي الْحَجِّ وَمَا تَفْعَلُواْ مِنْ خَيْرٍ يَعْلَمْهُ اللّهُ_ وَتَزَوَّدُواْ فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ التَّقْوَى وَاتَّقُونِ يَا أُوْلِي الأَلْبَابِ_ } (197) سورة البقرة والشاهد بين الشرطتين

وقال صلى الله عليه وسلم : (خيركم من تعلم القرآن وعلمه ) حديث شريف

,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, ,,,,,,,,,,

تابعول الحديث عن العطلات بالصيف

وبحبك وحشتينى ... بحبك وأنتى نور عينى

ولو أنتى مطلعه ... عينى بحبك موووت

مــــــــــصــــــــــــــر

رابط هذا التعليق
شارك

نتابع حديث عن العطله :

والناس في العطلات...

انقسموا الى فئات...

فمنهم من تحيطه التهمات ، همّه النوم وأكل الطبخات ، والسهر على القنوات ، والاستماع للمحرمات ، ورؤية الباغيات ، وفي كل الحالات ، فسادٌ للصفات!!

قال تعالى: {وَجَعَلْنَا نَوْمَكُمْ سُبَاتًا } (9) سورة النبأ

قال تعالى : {وَمَن يَعْشُ عَن ذِكْرِ الرَّحْمَنِ نُقَيِّضْ لَهُ شَيْطَانًا فَهُوَ لَهُ قَرِينٌ} (36) سورة الزخرف

ومنهم من شغلته التجارات ، وجمع الريالات ، وقام بتوفير المستلزمات ، لكافة النزهات ، فهو في الخيرات ، إن تجنب الربا والشبهات ، ولم يرض بالمحرمات ، وأدى من ماله الزكاة ، وما زاد يضعه في الصدقات!!

قال تعالى : {وَمَا مَنَعَهُمْ أَن تُقْبَلَ مِنْهُمْ نَفَقَاتُهُمْ إِلاَّ أَنَّهُمْ كَفَرُواْ بِاللّهِ وَبِرَسُولِهِ وَلاَ يَأْتُونَ الصَّلاَةَ إِلاَّ وَهُمْ كُسَالَى وَلاَ يُنفِقُونَ إِلاَّ وَهُمْ كَارِهُونَ} (54) سورة التوبة

ومنهم من استقل الطائرات ، لبلاد الفاجرات ، للمجون للبارات ، لأوكار الساحرات ، فيضيع عقله حسرات ، أو يعود بالفيروسات ، ويعزل في المستشفيات!!

قال تعالى : (قُلْ لِلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ ذَلِكَ أَزْكَى لَهُمْ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ) (النور:30)

قال تعالى : {وَوُضِعَ الْكِتَابُ فَتَرَى الْمُجْرِمِينَ مُشْفِقِينَ مِمَّا فِيهِ وَيَقُولُونَ يَا وَيْلَتَنَا مَالِ هَذَا الْكِتَابِ لَا يُغَادِرُ صَغِيرَةً وَلَا كَبِيرَةً إِلَّا أَحْصَاهَا وَوَجَدُوا مَا عَمِلُوا حَاضِرًا وَلَا يَظْلِمُ رَبُّكَ أَحَدًا} (49) سورة الكهف

ومنهم من يحب المتنزهات ، لاهثاً خلف المهرجانات ، وقد يحضر الامسيات ، ليسعد اولاده والبنات ، بقضاء الاوقات ، فهو في الطيبات ، وسينجو من العقوبات ، إن كان لا يحب المبالغات ، وأمر بترك المعصيات ، وترك الملهيات ، عن وقت الصلاة!!

قال تعالى :{ فَوَيْلٌ لِّلْمُصَلِّينَ * الَّذِينَ هُمْ عَن صَلَاتِهِمْ سَاهُونَ } سورة الماعون آية 4

قال صلى الله عليه وسلم :" الذي تفوته صلاة العصر كانما وتر أهله وماله " رواه البخاري

قال تعالى: {الْمَالُ وَالْبَنُونَ زِينَةُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَالْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ خَيْرٌ عِندَ رَبِّكَ ثَوَابًا وَخَيْرٌ أَمَلًا} (46) سورة الكهف

ومنهم من يحمل هم الرسالات ، ويرجو قضاء الاوقات ، فيما يوصله للغايات ، ويحفظ الآيات ، ويستزيد من المعلومات ، ويكثر من القربات ، ولا يبخل في الطاعات ، لينال من الله الهبات!!

قال تعالى : {خِتَامُهُ مِسْكٌ وَفِي ذَلِكَ فَلْيَتَنَافَسِ الْمُتَنَافِسُونَ} (26) سورة المطففين

قال تعالى : {وَهُوَ الَّذِي جَعَلَ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ خِلْفَةً لِّمَنْ أَرَادَ أَن يَذَّكَّرَ أَوْ أَرَادَ شُكُورًا} (62) سورة الفرقان

وآخرين لا نعلمهم ، والله يعلمهم ، تفاوتت هممهم ، في قضاء صيفهم

هم درجات عند ربنا ، ومصيرهم لا يحضرنا ، وعلمه عند خالقنا....

قال تعالى: {فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ وَاسْمَعُوا وَأَطِيعُوا وَأَنفِقُوا خَيْرًا لِّأَنفُسِكُمْ وَمَن يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ} (16) سورة التغابن

فيا أيها المتنزه....

أطلب العزة ، من رب العزة ، ولا تظن بأن التعاليم ، من الدين شيء قديم ، أو حجر عثرة في الطريق ، بل هي المعين وهي الرفيق ، وهي سفينة النجاة لكل غريق ، وكل ما اكتسى بها فله البريق!!

قال تعالى: {لَا يَحْزُنُهُمُ الْفَزَعُ الْأَكْبَرُ وَتَتَلَقَّاهُمُ الْمَلَائِكَةُ هَذَا يَوْمُكُمُ الَّذِي كُنتُمْ تُوعَدُونَ } (103) سورة الأنبياء

أنا لا أدعو الى التضييق ، ولا إلى التمييع والترقيق ، بل إلى الامعان والتحديق ، وترك تشجيع الكذوب بالتصديق ، وعدم التهاون في الحقوق ، وتعظيم معصية العقوق ، ففي معصية الخالق لا طاعة لمخلوق!!

قال صلى الله علية وسلم ((ليكونن من أمتي أقوام يستحلون الحر والحرير والخمر والمعازف ))

إن قلمي وما خط ، يدعوا الى التوسط ، حتى وإن سخط ، من كان مُفرّط ، وفرح بالرهط ، ولكي يسعد المغتبط ، المؤمن على الشرط ، لترك هذا اللغط ، وتجنب الغلط ، في صيف نشط!!

وعندي من المقترحات ، ما يساعد في الأوقات ، في الغدوات والروحات ، ومنها الالتحاق بالحلقات ، لحفظ الآيات البينات ، أو التسجيل في المخيمات ، لترك المحرمات ، والتعاون على الطاعات ، أو زيارة المستشفيات ، لأخذ العظات ، والحصول على الدعوات ، من قلوب صافيات ، أو بالمساهمات ، بالأشرطة والكتيبات ، وتقديمها كهبات ، وسط المنتزهات ، والشواطيء المطلات ، والجلسات والاستراحات ، وكل التجمعات !!

ويجب مع ذلك إنكار المنكرات ، ومنابذة السيئات ، وسد الثغرات ، بين الشباب والفتيات ، والذم لبهرج المهرجانات ، ومحاربة الامسيات ، سيئة الابيات ، الداعمة للأغنيات ، وإبلاغ الهيئات ، عن كل المخالفات!!

قال تعالى : {وَلْتَكُن مِّنكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَأُوْلَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ} (104) سورة آل عمران

ويستحسن عمل المسابقات ، في مساجد الحارات ، والتشجيع لعمل الخيرات ، أو جمع الصدقات ، أو حضور المحاضرات ، واستماع المناقشات ، والقراءة في المكتبات ، أو سفر للزيارات ،أوعمرة لا تتعدى ساعات!!!!

قال تعالى: {لَيْسَ عَلَى الَّذِينَ آمَنُواْ وَعَمِلُواْ الصَّالِحَاتِ جُنَاحٌ فِيمَا طَعِمُواْ إِذَا مَا اتَّقَواْ وَّآمَنُواْ وَعَمِلُواْ الصَّالِحَاتِ ثُمَّ اتَّقَواْ وَّآمَنُواْ ثُمَّ اتَّقَواْ وَّأَحْسَنُواْ وَاللّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ } (93) سورة المائدة

فالحمد لله على ما صنع ، وما أعطى وما منع ، وما أعـزّ وما وضع ، ما صَدح مُغرّدٌ أو هَجع.

ربُّ الأرض والسماوات ، وما بينهما من كائنات

سبحانه المُـتعالي

.لن يثمر وقت الفراغ إلا بعمل صالح

وبحبك وحشتينى ... بحبك وأنتى نور عينى

ولو أنتى مطلعه ... عينى بحبك موووت

مــــــــــصــــــــــــــر

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...