اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

صحيفة مصرية تطالب الرئيس مبارك بالتنحي - لموقفه الذي لا يليق بمكانة مصر


amr nageeb

Recommended Posts

بعد ان قرأت بداية الموضوع واغلب التعليقات  ورد الي ذهني سؤال اطرحه عليكم علكم تنوروني  بدأ الحوار بمعني واهمية ان تدعو صحيفة مصرية الرئيس الي التنحي عن السلطة ثم      ثم كانت الحرب والاسلحة والتكنولوجيا وقدرة الامريكان وخوفنا منهم ثم  ولا كلمة عن معني  ان تكون هناك امكانية للدعوة لتغيير السلطة عبر اعلان الراي فيها ومحاولة اقناع الناس بهذا الراي  هل يمكن ان يشرح لي احد لماذا؟

رابط هذا التعليق
شارك

فعلا يا أخ نديم..

الموضوع خرج عن أصله تماما !!

{ فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا * يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَارًا * وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَلْ لَكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَلْ لَكُمْ أَنْهَارًا }

رابط هذا التعليق
شارك

الأخت المصرية المسلمة .. أولا كل عام وأنت بخير .. علمت أن اليوم عيد ميلادك . جاء في ردك السابق قولك:

إن الله يدافع عن الذين أمنوا" و...."وكان حقا علينا نصر المؤمنين" ....فهل نرى القوه والعزيمه فى

وسؤالي لك بسيط للغاية .. أن هذه الآية الكريمة وغيرها تتحدث عن المؤمنين .. فهل الشعوب العربية .. شعوبا وأفراد وحكومات ينطبق عليها وصف

" المؤمنين ""

أيام أبو خالد الخالد .. كان يشنق ما يشنق من شباب الأخوان المسلمين وهو معلق فوق حبل المشنقة .. إذا حكمت بين الناس فحكموا بالعدل .. أو أطيعوا الله ورسوله وأولي الأمر منكم ..

ياريت لا نستخدم آيات القرآن خارج عن نصها المتكامل ..حتى لا تفقد معناها المحدد المقصود . وشكرا

رابط هذا التعليق
شارك

انا عندي اقتراح عملي ايه رايكم نعمل استفتاء عام نشوف درجة ايمان الناس خصوصا اننا متعودين علي حكاية الاستفتاء اياها اما الانتخاب فيمكن يكون حرام او لا يتسق مع  عادتنا وتقاليدنا وخصوصا المتعلق منها باخلاق القرية يا اخونا يا افاضل هناك جريدة مصريه لاول مره منذ نصف قرن تطالب الحاكم بالتنحي الا تجدوا في هذا ما يستحق المناقشة ام ان الديكتاتورية جعلتنا حريفة في الهروب من العمل الدوؤب المنظم  الي الخطب الحنجورية التي تجعل كل منا يعود الي فراشه مرتاح الضمير يا اخونا يا افاضل هو ايه الحكايه بالظبط

رابط هذا التعليق
شارك

الأخ النديم،

لا أوافق على طريقتك في انتقاد الآخرين.

{ فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا * يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَارًا * وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَلْ لَكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَلْ لَكُمْ أَنْهَارًا }

رابط هذا التعليق
شارك

الاستاذ متسائل

لعلك تلاحظ اني انقد مستعملا  نا   الجمع  اي انني لا انقد الاخرين ولكن اضم نفسي اليهم المهم  الا اكون قد  وجهت اي اساءة الي احد بشخصه اما اتفاقنا او عدمه فهذه مسألة نسبية

مع خالص تحياتي

رابط هذا التعليق
شارك

الاخ Egypt8 ،

اشكرك على تهنئتك وأأسف على التأخير فى الرد، اما بعد،

وسؤالي لك بسيط للغاية .. أن هذه الآية الكريمة وغيرها تتحدث عن المؤمنين .. فهل الشعوب العربية .. شعوبا وأفراد وحكومات ينطبق عليها وصف " المؤمنين ""

اشعر ان هذا حوار فلسفى يا اخى واتمنى ان نناقش اشياء فعليه تناسب الواقع الذى نواجهه...فلسنا نخاطب بوذيين او عبده بقر فى المنتدى يا اخى:lookaround:

...ومع كل،..ان كنت تتحدث عن - درجه ايمان- الافراد والشعوب فانا عن نفسى لا استطع ان اقول من هو مؤمن بالكافى ومن هو ليس مؤمن بالكافى ولا حتى عن نفسى...ولكن المؤمنون عاما  كما يشير القرآن هم من يؤمنوا بالله ورسوله وكتابه ورسله السابقين والملائكه والغيب وهكذا...فإذن، مصر كدوله مسلمه و بافرادها الاغلبيه المسلمين،  ينطبق عليها محور الكلام عن وعد الله لنا بالنصر اذا فعلنا هذا وذاك ...وتجاوز البعض لحدود الله كالمثل الذى ذكرته، لا ينفى او يقلل من حقيقه ما يشير الله سبحانه وتعالى له ووعده تجاه المؤمنين الذين ينصرونه ...ان شاء الله..

ياريت لا نستخدم آيات القرآن خارج عن نصها المتكامل ..حتى لا تفقد معناها المحدد المقصود . وشكرا

بإستطاعتى فعل ذلك باللجوء الى المصادر

 لكى نتعلم النص الكامل، ولكن لن يغير

ذلك من حقيقه معنى الايات الظاهر منها(ووضوحها الشديد ومضمونها الاشد

(وضوحا

:

بسم الله الرحمن الرحيم

إن الله يدافع عن الذين أمنوا"

"وكان حقا علينا نصر المؤمنين"

التوقيع مغلق للتحسينات :) .
رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...