اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

المرأة في الوطني البيروقراطي : بطلة أم كومبارس؟


Sherief AbdelWahab

Recommended Posts

من المفترض إن البيه الحزب الكبير قوي قوي بيعتبر نفسه "حدوة" لباقي الأحزاب المصرية اللي لازم تتعلم من "خبراته السياسية"..

بما إن البيه الحزب بيصدعنا بمشاركة المرأة وتفعيل دور المرأة والمجلس القومي للمرأة.. هل فيه دور حقيقي للمرأة داخل الحزب؟ أم هي ديكور وما أسخن من سيدي إلا ستي؟

خلص الكلام

Sherief El Ghandour<br /><br />a furious Egyptian

رابط هذا التعليق
شارك

الظاهر ان المراة في كافة المجالات سمعه من غير فعل ولو كانت ..............الريس الاداري الاول

من غير زعل الله يسامحهم عقدوا عيشتنا بالمراة العامله والمتعلمه كان لازم بيقي فيه حدود

......الله كريم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

رابط هذا التعليق
شارك

من المفترض إن البيه الحزب الكبير قوي قوي بيعتبر نفسه "حدوة" لباقي الأحزاب المصرية اللي لازم تتعلم من "خبراته السياسية"..

بما إن البيه الحزب بيصدعنا بمشاركة المرأة وتفعيل دور المرأة والمجلس القومي للمرأة.. هل فيه دور حقيقي للمرأة داخل الحزب؟ أم هي ديكور وما أسخن من سيدي إلا ستي؟

خلص الكلام

لا ياسيدى ، ده البيه الحزب الكبير عاملنا احنا الحدوة بتاعته

أما عن دور المرأة فى الحزب ،

فاسمح لى اسألك : هو فين الحزب أولا علشان تسأل عن دور المرأة فيه؟

--

{وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ}(11){اَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ}(12)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ}(11)

new-egypt.gif

ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
***************
مشكلة العالم هي أن الحمقى والمتعصبين هم الأشد ثقة بأنفسهم ، والأكثر حكمة تملؤهم الشكوك (برتراند راسل)
***************
A nation that keeps one eye on the past is wise!A
A nation that keeps two eyes on the past is blind!A

***************

رابط القرآن كاملا بتلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل برابط ثابت مع رابط للقراءة
***************
رابط
القرآن كاملا ترتيل وتجويد برابط ثابت مع رابط للقراءة
***************
رابط سلسلة كتب عالم المعرفة

رابط هذا التعليق
شارك

أما عن دور المرأة فى الحزب ،

فاسمح لى اسألك : هو فين الحزب أولا علشان تسأل عن دور المرأة فيه

دور المرأة

يؤمن الحزب بأهمية دور المرأة باعتبارها نصف المجتمع ويسعي لتفعيل إسهامها في الحياة العامة ولتبني سياسات تؤدي الي تدعيم مكانتها اقتصادياً واجتماعياً وتشجيعها علي المشاركة السياسية بجميع صورها

المرأة في الحزب printButton.png emailButton.png بقلم: باسمة العقباني

يتساءل بعض المهتمين أحياناً:

أين هي المرأة في حزبكم؟ وكيف ترونها؟ تعرضون في وثائقكم أنكم سعيتم وتسعون للاهتمام بقضية المرأة وتنشطون لجذبها للعمل الحزبي، وتدعمون نشاطها من أجل قضايا التقدم ومن أجل المساواة في كل الميادين، فماذا بعد؟ وكيف يدعم حزبكم جماهير النساء في مطالبهن وقضاياهن النوعية والمجتمعية؟

سؤال كبير.. يبقى برسم الإجابة عليه من خلال الخطط والبرامج التي يضعها الحزب لإنجاز مهامه التي يراها، في سبيل إحراز تقدم ما في حياة البلاد وتطورها.

إن ما يلفت النظر في هذا التساؤل، وهو لا شك محق وفي مكانه، هو بعض الضجيج أو التعليق أو الهمس فيما لو طرح في ندوة أو محاضرة أو تجمع ما، إذ يعبر البعض عن الضيق والامتعاض عندما يصل إلى مسامعهم تساؤل ما عن موقع النساء في هذا المكان أو ذاك بالقول: (وهل الآن وقتها؟ أو لماذا تحشر قضية المرأة في كل مناسبة؟ أو ماذا تريد المرأة أكثر؟).

في الحقيقة إن مثل هذه التعليقات لا تنبئ بالخير، حتى لو قيلت على سبيل المزاح، أو بعدم جدية، ويمكن أن تؤدي بالتالي إلى كتم الأصوات التي تطالب بحق للمرأة ودورها في المجتمع والحياة، في وقت يتعاظم فيه دور المرأة في العالم، وتعد قضايا حريتها وحقوقها ومساواتها وإشراكها في التنمية وتمكينها إحدى الركائز الأساسية للتقدم الاجتماعي والعدالة الاجتماعية.

وهنا من المفيد القول: إن وجود المرأة الشكلي في مكان ما، وبضمنه مواقع صنع القرار، لا يكفي لعدم الحديث عن قضاياها كإنسان وكمواطن، بل يجب أن يكون مقدمة للتذكير الدائم بأهمية دور المرأة وضرورة مشاركتها في كل المجالات من أجل تقدم المجتمع.

ولعلَ هذا يحفز كلاً منا، نساء كنا أم رجالاً، للتعامل مع مسألة (التمييز ضد المرأة) وتجاوزها في كل تفصيل من تفاصيل حياتنا، لأنها هي كذلك فعلاً. إذ يدخل (التمييز) في كل مفصل من يومياتنا وعلاقاتنا وتعاملنا وتربيتنا لأبنائنا، ذكوراً كانوا أم إناثاً، وعلاقة المرأة بالرجل أباً كان أم أخاً, أم زوجاً, أم زميلاً في العمل، أم رفيقاً, أو حتى حبيباً.

إن الكثير من الأقوال والأفعال نتداولها دون تدقيق وفق عقلية متوارثة أباً عن جد.. ونتناقلها في اللاوعي من جيل إلى جيل.. ويتعلمها أولادنا دون قصد.

وربما كانت النساء مسؤولات أكثر عن هذه الإشكالية، إذ إن مسؤولية التربية تقع على عاتقهن في الغالب.

فهل تنبهنا لذلك؟! وهل ذلك يدخل في قاموس العمل الحزبي والسياسي؟

منقول

نجفة

A liberal is a man or a woman or a child who looks forward to a better day, a more tranquil night,and a bright, infinite future

.

رابط هذا التعليق
شارك

الحزب الوطني نفسه عفا عليه الزمن وماشي بالزق والدليل على ذلك إن رغم إمتلاكه ألة إعلامية ضخمة وتنفق بسخاء - من فلوسنا طبعاً - ورغم إمتلاكه لألة تزويرية على أعلى مستوى إلا إنه من خيابته لم يستطع الفوز إلا بـ 30 % من مقاعد البرلمان ...

لحد هنا وعادي ما هو الفاشل فاشل من يومه .. حتى لو إستحمى بأومو

الغريب بقى إن دور المرأة ودرو المسيحيين في الحزب يكاد يكون معدوم ..

والله العظيم شفت صفوت اللاشريف في أحد السرادقات الإنتخابية بمدينة الإسكندرية وهو بيقدم دعم لمرشحي الحزب هناك وكان من بينهم مرشح مسيحي قعد يتكلم ييجي ساعة عنه وكان هايعيط وهو بيطلب من اهل إسكندرية دعم هذا المُرشح وكان ناقص يقول إن اللي مش هاينتخبه هايروح جهنم حدف ..

وطبعاً سقط بالثُلث

ويمكن لم يفز مرشح مسيحي غير واحد تقريباً

وست واحده برضوا أعتقد وهي تيته المزروة الحرامية امال عثمان - ده حكم محكمة مش قذف محصنات من عندي ... المحكمة قالت عليها مُزورة وأغتصبت مقعد دائرة الدقي وهي على اعتاب الموت وناقص لها فركة كعب وتقابل رب كريم ولكن ولا في دماغها -

إذاً يا سادة : فاقد الشيء لا يعطية ... يعني لما يبقى عندنا حزب حاكم محترم ... ممكن ساعتها نسأل عن دور المرأة ودور الرجل ودر شطرنج

الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق ..

و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة ..

فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً ..

و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...