تيتو بتاريخ: 6 مايو 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 6 مايو 2007 مجددا عادت قضية التوريث تطرح نفسها مع زفاف الآنسة خديجة الجمال إلي السيد جمال مبارك، غير أن جمال مبارك أدلي بحديث مهم إلي قناة 'أوربت' نفي فيه أن تكون لديه أيةنوايا للترشيح لمنصب رئيس الجمهورية مستقبلا..كلام جمال مبارك ليس بجديد ويبدو أنه قد مل من التأكيد عليه، غير أن القضية الأهم التي يجب أن تحظي بالاهتمام هي مستقبل النظام السياسي بعد مبارك وسبل إنقاذ مصر من كبوتهامجددا أكد السيد جمال مبارك أنه لا نية لديه للترشيح لرئاسة الجمهورية في مرحلة لاحقة، وقال في حوار مع برنامج 'علي الهواء' الذي يقدمه المذيع اللامع جمال عنايت لقد صرحت من قبل وحددت موقفي من هذا الموضوع إلا أن السؤال بات يتردد بشكل دائم حتي أن كل حركة إصلاحية أو أي مشروع قانون أو أي خطوة تفسر علي أنها تأتي ضمن التوريث. وقال جمال مبارك: قلت من قبل إن النية والتطلع للانتخابات الرئاسية ليس موجودا لدي، وأن أحدا لا يفرض علي أحد مهما كان أن يترشح إذا لم تكن لديه الرغبة، وهذه النية في الترشيح. كانت تلك الكلمات حاسمة وجازمة وإن لم تكن جديدة، غير أن الكثيرين لا يريدون أن يصدقوا ذلك، هناك اعتقاد تولد لدي البعض بأن السيد جمال مبارك قادم قادم لحكم مصر. وإذا سألت هؤلاء عن أسباب اعتقادهم اليقيني قالوا لك أنظر إلي السلطات التي يتمتع بها السيد جمال مبارك، تأمل الجولات، والقرارات، إنه يحكم من الناحية الفعلية، وإذا قلت لهم إن جمال مبارك قيادة حزبية وإنه يتولي منصب الأمين العام المساعد للحزب وأمين السياسات قالوا: لكن ذلك لا يمنحه الصلاحية لهذا الدور. ووسط هذا الجدل الذي استمر لأعوام ولايزال جاءت كلمات الرئيس مبارك مع افتتاح الدورة البرلمانية الحالية ليؤكد أنه باق طالما بقي قلبه ينبض، يومها قال الكثيرون إن الرئيس حسم الأمر، ثم سرعان ما عادوا لطرح قضية التوريث مرة أخري. وقد رأي البعض مناسبة زواج السيد جمال مبارك فرصة لفتح الملف من جديد فراحوا يرددون أن الزواج هو دليل علي الاستعداد لمخطط التوريث، فخلطوا الخاص بالعام وأصدروا القرار وحسموا الأمر. وبالرغم من أن الكلمات التي تحدث بها السيد جمال مبارك علي شاشة الأوربت كانت قوية وحاسمة غير أن المسلسل سيواصل حلقاته. إن المطلوب هو إغلاق هذا الملف والبحث الجاد في مستقبل مصر السياسي، فالتوريث مرفوض جملة وتفصيلا، غير أننا لا يتوجب أن نغمض العيون والعقول، وأن نقف عند هذه المحطة، فالواجب أن نبحث جيدا في السيناريوهات المتوقعة في مرحلة ما بعد مبارك! إن مصر ليست ضيعة أو عزبة، بل هي وطن يضرب بجذوره في عمق التاريخ، وحان الوقت للاختيار الديمقراطي السليم بين أبناء الشعب المصري العظيم، فنحن لسنا أقل تحضرا من موريتانيا البلد العربي الأفريقي الشقيق، ولسنا أقل من كثير من دول العالم التي تختار مرشحيها بانتخابات حرة ونزيهة. وهذه الانتخابات الحرة والنزيهة لن تتحقق بالقوانين السائدة حاليا أو التي تجري صناعتها بطرق ملتوية، بل الانتخابات الحرة تأتي من خلال قوانين جادة تضمن النزاهة وتحقق العدل بين الجميع. تعالوا ننسي قصة جمال مبارك ونبحث عن مستقبل النظام في ضوء علامات الاستفهام التي تطرح نفسها، وفي ضوء التدخلات الأمريكية في شئون البلاد، ومحاولة إملاء إرادة واشنطن علي حاضر الوطن ومستقبله. إن القضية أكبر من هذا الشخص أو ذاك، بل هي قضية وطن غابت البوصلة عن طريقه، وتراجع دوره القيادي إقليميا ودوليا، وطن يتعثر في أزمات ومشاكل طاحنة وفساد يتمدد في كل مكان علي الأرض حتي أصبح يشكل شبكة عنكبوتية تريد أن تقضي علي ما تبقي من قيم ظلت تحمي المجتمع علي مدي عقود طويلة من الزمن. وهذا الوطن يستحق منا أن نلتف حول كيانه ونطرح علي الجميع سبل إنقاذه سلميا قبل أن يأتي الطوفان فيقتلع كل شيء.. ونعود من جديد إلي نقطة الصفر منقول من جريدة الاسبوع رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
yasovinas بتاريخ: 6 مايو 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 6 مايو 2007 الاخ تيتو او الاخت الله اعلم لا ادري كم عمرك وما هي خبرتك في الحياه لذلك سوف اذكر لك انه بعد تولي السيد الرئيس محمد حسني مبارك اطال الله في عمرة وابقاه على كرسي الحكم الى ما شاء الله له ولنا - بعد توليه المنصب يا صديقي ظل يردد ويؤكد حتى ملَ ومللنا معه بانه لن يجدد ولن يحكم فترة ثانية وتكرر الكلام والملل بعدم التجديد فترة ثالثة ومن ثم خرج علينا سيادته بالكلام الاكيد بعد ان ملَ بالفعل ،ومللنا نحن ايضا، وقال انه لا يوجد في مصر من يقدر على الحكم غيري!!! ولذلك فانا مضطر {واخد بالك من مضطر } ان استمر في حكم البلاد، وتولي امور العباد ، الى ان يشاء رب العباد ويرفع مقته وغضبه عن البلاد يا صديقي السيد جمال مبارك لن يتنازل عن الكرسي مهما كانت الاسباب ولن يقبل الا بأن يتنازل عن حريته وعن رغبته ،،،، مقابل رغبة والحاح الشعب وقيادات الحزب لان يتولى المنصب وكما بدأت الكلام بانني لا اعرف كم عمرك فارجوا من الله ان يطيل في اعمارنا وان يبقي هذا المكان ونتذكر ما كتبت انت وما قلت انا تحياتي رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Ghost بتاريخ: 6 مايو 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 6 مايو 2007 احب هنا ان انقل كلام الاستاذ مجدي مهنا و الذي ذكرة في عمود " في الممنوع" و كلامه محترم و ظريف في رائي بقلم مجدى مهنا ٦/٥/٢٠٠٧ سألتني مراسلة صحيفة «لوس أنجلوس تايمز» الأمريكية في القاهرة، عن علاقة زواج جمال مبارك، أمين السياسات بالحزب الوطني، بمسألة توريث الحكم له.. أي صعوده إلي كرسي الرئاسة في أي انتخابات رئاسية قادمة. قلت لها: عقلي البسيط يرفض مثل هذا الربط، وهذا لا يعني أنني أنفي عملية التوريث، لكنني لا أري علاقة بين الزواج والتوريث. قالت: العلاقة هي أن منصب رئيس الجمهورية يتطلب أن يكون المرشح له متزوجا وليس أعزب. قلت: هذا صحيح من الناحية الشكلية والمجتمعية، لكنه غير صحيح من الناحية القانونية والدستورية، ومع ذلك فعقلي يرفض مثل هذا الربط.. فالسيد جمال مبارك اقترب من منتصف الأربعينيات، وهي سن متأخرة في الزواج، وإذا لم يتزوج حاليا فربما لن يتزوج أبدا، أي أن هذه هي فرصته الأخيرة، وليس من حق أحد أن يسأله: لماذا تتزوج؟ أو لماذا تتزوج الآن؟ وهل لذلك علاقة بمسألة التوريث؟ وإذا سألنا جمال مبارك هذا السؤال، لكانت إجابته هي النفي القاطع.. ومن يطرح السؤال كأنه لا يريد له السعادة، ولا يريد له أن يعيش حياة طبيعية مثل ملايين الشباب، فمن حقه أن يحب وأن يتزوج، وأن يختار التوقيت الذي يناسبه دون التفتيش وراء ذلك. وقد يرد الذين يطرحون السؤال: يا أخي وهل جمال مبارك يعيش حياة الملايين من الشباب؟ وفي آخر مقابلة له مع الزميل جمال عنايت علي شاشة قناة «أوربت» قال إجابته المتكررة: أنا لا أنوي ولا أرغب في ترشيح نفسي علي منصب الرئيس.. وعندما سأله جمال عنايت: لكن ماذا إذا قام الحزب الوطني بترشيحك بغير إرادتك؟ قال جمال مبارك إنه سيرفض هذا الترشيح. والإجابة قاطعة.. لكن من حق البعض أن يقول إنه يرفضه الآن، والله أعلم بما سيحدث غدا، ومن حيث المبدأ فأي انتخابات رئاسية ستجري في ظل حكم الرئيس حسني مبارك، وسيكون جمال مبارك مرشحا فيها، هي تدخل في نطاق «التوريث»، حتي لو ظهر مرشحون منافسون أمامه. وفعليا لا توجد أي فرصة لنجاح جمال مبارك أو لفوزه «بمقعد الرئاسة» إلا في ظل حكم والده، وهذه الفرصة تنعدم في ظل أي حكم آخر. لماذا هي منعدمة؟ لأن جمال مبارك سيحاسب علي فترة حكم والده، وهذا لن يكون في صالحه أبدا.. فالفرصة ستكون سانحة أمامه فقط لأنه ابن الرئيس، ولا فرصة له إذا فقد هذه الصفة، حتي ولو كان هو أفضل من يصلح للجلوس علي مقعد الرئيس. والذين يربطون بين زواج جمال مبارك ومسألة التوريث معذورون أيضا، حتي لو خالفتهم الرأي، لأن جمال مبارك بعد الزواج أو قبل الزواج هو نفسه جمال مبارك، بمعني أنه يصرح حاليا في الصحف عن حل مشاكل الفلاحين مع بنك التسليف الزراعي، وفي اليوم التالي مباشرة تتحول تصريحاته إلي تعليمات، ثم إلي قرارات بالحل، ولا يملك مثل هذه السلطة في مصر سوي رئيس الجمهورية، ثم جمال مبارك الآن.. فما علاقة الزواج بمسألة التوريث؟ إذن فليتركه الجميع، يسعد بزواجه ثم نطارده بعد ذلك بالتساؤلات المعتادة، ونسمع منه الإجابات المكررة، التي لا يريد أحد أن يصدقها. .. ومن القلب ألف مبروك لجمال مبارك بهذا الزواج السعيد إن شاء الله. ..توضيح: في اتصال تليفوني، قال الدكتور أحمد كمال أبوالمجد، نائب رئيس المجلس القومي لحقوق الإنسان: إن مبادرته لزيارة الدكتور أيمن نور مع آخرين في سجن طرة، لم تكن استجابة لطلب لجنة حقوق الإنسان بمجلس الشعب، كما نسبت الصحف هذا التصريح إلي السفير مخلص قطب الأمين العام للمجلس. وإلي جانب هذا التوضيح، فقد علمت أن حالة أيمن نور، ليست هي الوحيدة الحرجة التي يبحثها المجلس القومي لحقوق الإنسان، علما بأن الجلطات بدأت تصيب القدم اليمني والقدم اليسري لأيمن نور، بالإضافة إلي الأمراض الأخري، التي تهدد حياته في أي لحظة. وهناك حالة أخري أكثر حرجا، هي للمستشار ماهر الجندي، محافظ الجيزة الأسبق، وهو بين الحياة والموت.. والخراطيم تتدلي من جسده لتصريف البول، وتستدعي حالته أن يخرج من السجن فورا إلي المستشفي للعلاج، وقد يتوفي ـ لا قدر الله ـ قبل انتهاء العقوبة وهي عام من الآن.. فهل تستجيب الدولة لهذا النداء؟ هذا علي الرغم من أنني لم أكن متعاطفا معه بالمرة، وغير مقتنع ببراءته من الاتهامات المنسوبة إليه.. لكن هذا شيء والجانب الإنساني شيء آخر.. فما الذي سوف يستفيده المجتمع من موته داخل السجن؟ الحفاظ على قفاك مسئوليتك الشخصية رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Sherief AbdelWahab بتاريخ: 6 مايو 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 6 مايو 2007 دلوقت بيقول مش مهم جيمبو.. قبل كدة كان بيقول بيب بيب بشار! التوريث في بلد ما بيبقى جميل وضرورة لحماية مكتسبات الأمة ، وهنا يبقى قلة أدب! مصطفى بكري فاكرنا إيه بالضبط؟ أنا شخصياً أراه "هريدي عمران" أكثر منه "مصطفى بكري".. "هريدي عمران" بالمناسبة دة الشخصية اللي لعبها فريد شوقي في الفيلم الشهير والجميل "الفتوة".. خلص الكلام Sherief El Ghandour<br /><br />a furious Egyptian رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 6 مايو 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 6 مايو 2007 وفعليا لا توجد أي فرصة لنجاح جمال مبارك أو لفوزه «بمقعد الرئاسة» إلا في ظل حكم والده، وهذه الفرصة تنعدم في ظل أي حكم آخر. ليس هذا صحيحا بالضرورة .. لأن قوة وسطوة المنتفعين من وراء الرئيس أكبر من قوة وسطوة الرئيس نفسه .. وهؤلاء المنتفعون بينهم معاهدة غير مكتوبة .. تنص على أن يكونوا وراء شخص ما ولا يتصدرون أو يتوسطون الكادر بأنفسهم ... هل فكرنا فى أن ممثلى السينما الذين يقومون بالأدوار الثانية (أو السنّيد) دخلهم أعلى بكثير من دخل أبطال الأفلام ؟! وذلك لأن بطل الفيلم يدقق فى الأدوار التى يقوم بها حتى يحافظ على مكانته وصورته التى وصل إليها .. أما "السنّيد" فهو لا يتقيد بمثل تلك القيود نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
العمرلحظة بتاريخ: 6 مايو 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 6 مايو 2007 أنا رأيى ما يختلفش عنكم فى حاجة بس حبيت أسجله عائلة مبارك لن تتخلى عن الحكم حتى يلج الجمل فى سم الخياط طبعا كلام مفهوم هل من المعقول أن نظن بمصر التى أخرجت الكثير من الشجعان الذين حملوا راية الحق الظنون أعلم تمام العلم بأن هناك من يستطيع أن يرفع راية مصر عالية ولكن لا أعتقد بأنهم سيسمحون لأحد بأن يدخل بينهم وانسى بقه كلمة ديموقراطية لأننا نسمع عنها والله أعلم هى فين أعبد الله كأنك تراه فإن لم تكن تراه فإنه يراك العمرلحظة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
shawshank بتاريخ: 6 مايو 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 6 مايو 2007 .. فالفرصة ستكون سانحة أمامه فقط لأنه ابن الرئيس، ولا فرصة له إذا فقد هذه الصفة ... وازاي يفقدها ؟ لو حسني اتبرّا منه مثلا ؟ :blink: وفعليا لا توجد أي فرصة لنجاح جمال مبارك أو لفوزه «بمقعد الرئاسة» إلا في ظل حكم والده، وهذه الفرصة تنعدم في ظل أي حكم آخر. ليس هذا صحيحا بالضرورة .. لأن قوة وسطوة المنتفعين من وراء الرئيس أكبر من قوة وسطوة الرئيس نفسه .. وهؤلاء المنتفعون بينهم معاهدة غير مكتوبة .. تنص على أن يكونوا وراء شخص ما ولا يتصدرون أو يتوسطون الكادر بأنفسهم ... هل فكرنا فى أن ممثلى السينما الذين يقومون بالأدوار الثانية (أو السنّيد) دخلهم أعلى بكثير من دخل أبطال الأفلام ؟! وذلك لأن بطل الفيلم يدقق فى الأدوار التى يقوم بها حتى يحافظ على مكانته وصورته التى وصل إليها .. أما "السنّيد" فهو لا يتقيد بمثل تلك القيود جميل تحليل حضرتك ... افتكرت كاريكاتير ظريف كان مضمونه : جمال مبارك أمين لجنة السياسات ................. ولا توريث للحكم جمال مبارك يظهر مع خطيبته خديجة في منتدى دافوس .................. ولا توريث للحكم جمال مبارك في زيارة سرية لواشنطن ............. ولا توريث للحكم جمال مبارك يحلف اليمين ................... ولا تـــــــــــوريـــــــــــــــــث للحكــــــــــــــــــــــــم كل لحظة إبطاء في نيل المعتدين جزاءهم ... خطوة نحو كفر المجتمع بالعدالة، ودرجة على سلم إيمانه بشريعة الغاب رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان