إعادة الإعتبار لتعدد الزوجات

[kokomen]

الأخت فيروز

وهى ما تقودنا للسؤال التالى ..

لنفترض أن لك أخت أو ابنه متزوّجه من رجل فاضل .. قدراته الماديه لا تسمح له بالزواج بأكثر من امرأه واحده لكنّه أعجب بامرأه أخرى .. و نظرا لأنّه رجل فاضل يخشى الله أتاك يسألك السؤال التالى :

يا أخى هل ترضى لى بالوقوع فى الخطيئه؟ الخيانه الزوجيه أم تطبيق شرع الله؟ طلاق أختك و الزواج بالأخرى أفضل أم سقوطى فى الخيانه أفضل؟ الطلاق يا أخى رخصه و أنا أحب أن أستخدم هذه الرخصه كما يستخدم الرجل القادر ماديّا رخصة التعدّد لأنّى بصراحه لا أقدر على فتح بيتين .. !!

يا ترى بم تجيبه؟

الأخت فيروز

سؤالك محير فعلا لأن الحكم على الأمور البعيدة ليس كالحكم على الأمور القريبة التى تمس الأنسان نفسه ... ولكن تطبيق شرع الله هو الأساس

سيدتي الكريمة .. لا يسمح للرجل بالتعدد أصلا الا اذا كان قادرا ماديا وجسديا .. وأن يعدل بين الزوجة الأولى والثانية .. وهي شروط صعبة التحقيق

على حد علمي ... وعلى حد علمي المتواضع لا يطلق الرجل لمجرد الاعجاب بأمرأة اخرى .. ولكن كما ذكرت قد تكون هناك اسباب معقولة لتجعله يفكر

في التعدد .... وفي الحديث الشريف : يا معشر الشباب من أستطاع منكم الباءة فليتزوج .. ومن لم يستطع فعليه بالصوم فأنه له وجاء ... أما بالنسبة للزوج الذى

يريد أن يطلق أختى أو احدى قريباتي .. فمن يمنعه من ذلك ... واذا كان رجل فاضل كما تقولين .. فليقدر الأمور حق قدرها .. وعليه وزر ما يفعل أمام الله سبحانه وتعالى

وأخيرا لكي خالص تحياتي

أبو أحمد الأسكندراني

:closedeyes: :blush2:

[nash]

أصلا ما المقصود برد الأعتبار......

هل يهمنا مثلا صورتنا كمسلمين أمام أصحاب الديانات الأخري.....

هذا هو ديننا ...وعقيدتنا وشريعتنا....من يريد الأخذ به فأهلا ومرحبا...ومن يعرض عنه....فلا يلزمنا....

شخصيا أري أن هذا الموضوع يقودنا إلي رد الأعتبار للزواج من الفتيات الصغيرات بالعمر...اللاتي بسن التسع سنوات..... وعلينا شرح ظروف وملابسات زواج سيدنا محمد عليه افضل الصلوات وأتم التسليم من أم المؤمنين السيده عائشه رضي الله عنها......

.....................................................................

نحن كمسلمين موحدين علينا ألا ننظر للرد الأعتبار هذا أمام الأخرين فالكتب والمعلومات تملأ المكتبات لمن يريد الإطلاع علي الإسلام....ولكن علينا أن ننظر إلي من يحرف الدين ويشرعه علي هواه ويريد به الباطل وهو حق......هذا مايجب أن نوضحه لضعاف النفوس الذين استغلوا رخص معينه في الإسلام لحالات فرديه....وقاموا بتعميمها...وظنوا أنها الأساس....

....................................................................

وليد صفوت......

أحترمك كثيرا ....ليت الشباب بعمرك علي طريقه تفكيرك

[العمرلحظة]

يا أخى الفاضل

إن الزواج من أخرى مشروع ولكن بشروط لا يجب تجاوزها ولكن إذا أعطاك الله زوجة صالحة تحبها وتحبك فلماذا التعدد الغير ضرورى

لا أحد يعارض فيما أحل الله ولكن أتعلم يا أخى أن الرسول (ص) لم يتزوج بعد السيدة خديجة رضى الله عنها إلا بعد عشر سنوات وكانت البداية هى السيدة عائشة رضى الله عنها ثم أكمل العدد الذى نعرفه ولكن كانت كل زيجاته لسبب وبإذن من الله وليس من قوة أو شدة أو الأسباب الواهية التى نسمعها

ومع ذلك رفض (ص) أن يتزوج سيدنا على رضى الله عنه على فاطمة ابنته أتعتبر هذا مخالفة للشرع

السعادة ليست فى التعدد وإنما مع من تحب وطبعا أقصد الزوجة التى تحبها وتحبك ففى هذا الكفاية

هذا من وجهة نظرى الشخصية فأنا سعيد بزوجتى ولا يخطر لى بال أن أتزوج بغيرها مهما كان هناك من الرفاهية

فالرفاهية هى أولى بها لأنها شاركتنى بتكوينها

أسأل الله أن يهدينا جميعا سبيل الرشاد

[mickey_egp73]

الاساتذة الافاضل "nash" و "العمرلحظة" برجاء العودة للمقال ففيه الرد علي كل ما أثرتم من تساؤلات و ملاحظات.

و جزاكم الله خيراً

[أبو محمد]

الفاضل / mickey_egp73

مايريد الكاتب أن يقوله موجود وواضح فى بداية مقاله :

د.أيمن محمد الجندي : بتاريخ 8 - 5 - 2007

هزيمتنا الشاملة أمام الغرب لم تقتصر على الإحتلال العسكري والهزيمة الميدانية ..وإنما إلى ثقافتنا وخصوصية مجتمعاتنا ..وحتى بعض شرائع ديننا صرنا نخجل منها ونحاول تبريرها وغاية المنى هو نظرة رضا من الغرب فيما لم يحاول السيد المنتصر – مجرد محاولة - تبرير شرائعه . في هذا الإطار يمكننا النظر إلى مسألة تعدد الزوجات وكيف تحول إلى عار نتخبط في محاولة تبريره ..فتارة يخرج علينا من يقول أنه شرع لمواجهة زيادة تعداد النساء على الرجال في حال الحروب ..وآخر يؤكد أن الزوجة قد تمرض و تكبر وتصبح عقيمة ..ويقولون أن القرآن أشترط العدل الذي أكد في آية أخرى أنه غير ممكن ..وتارة يؤكدون أن التعدد مشروط بالقسط مع اليتامى فهو حالة خاصة جدا غير موجودة حاليا ..

يقولون كل هذا محاولين أن نلمح في عيون السيد الغرب نظرة رضا أو حتى تسامح لكنه يهز رأسه في إباء وعدم اقتناع فتخرج قوانين الأحوال الشخصية في بعض البلدان الإسلامية – في محاولة لإرضائه - تمنعه نهائيا ( كتونس ) أو تشترط موافقة الزوجة الأولى ( كالمغرب ) التي منحها القانون دور الولي على الزوج بدلا من العكس !!.

يحدث هذا في الوقت الذي لا يعبأ السيد الغرب بمحاولة تبرير شيوع العلاقات الجنسية في مجتمعه دون وازع أو قيد ..بمعنى آخر يحدث التعدد فعلا ولكن دون أي ألتزام تجاه المرأة ..وبعدها يتحدثون عن حقوقها المهضومة في المجتمعات الإسلامية !!.

أنا لا أجد قيما يريد قوله إلا صورة من صور الإرهاب الفكرى ...

إنه يرهب كل من له رأى فى موضوع التعدد مخالف لمن يريدونه على البحرى (بتعبير الفاضل /وليد صفوت) .. إنه يُعد له تهمة جاهزة وهى تهمة مداهنة ومصانعة الغرب ، ويضفى عليه صورة من يتذلل إلى سيده فى حين أن ذلك السيد يشيح عنه بوجهه بكل صلف وعجرفة .. صورة مُذلة تدخل الرهبة فى نفس من له رأى حتى تجعله يكتم رأيه هذا بين ضلوعه ولا يجرؤ على البوح به

[فــيــروز]

أستاذ kokomen

يا سيّدى لو تمعّنت فى سؤالى ستجد أنّه الوجه الآخر لسؤالك حول المقارنه بين الخيانه الزوجيه و تعدّد الزوجات .. حلال قد يصعب على طرف من طرفىّّ الزواج و حرام مرفوض و مستهجن من كل الأطراف !!

وقد كنت سألت من البدايه عن الأسباب التى تدفع البعض للتعدّد خاصة مع رفض البعض فكرة أن يكون التعدّد بسبب و اقتناعهم بأنّه مباح على إطلاقه بشرط قدرة الرجل .. و أتذكّر أنّك قلت أن 90 بالمئه ممّن يعدّدون يكون هدفهم من البدايه هو الجنس .. وعلى هذا الأساس طرحت سؤالى ..

أنا لم أفترض أن الرجل يطلّق زوجته بسبب الإعجاب بامرأه أخرى و بس؟ لكن لأنّه -مثل الرجل فى الموضوع الآخر- لا يريد أن يغضب الله و يريد أن يعيش مع هذه المرأه الأخرى فى الحلال !! رجل متحيّر بين الحرام و الحلال مثله تماما مثل بطل قصّتك .. فلماذا نتذكّر أن الرجل لا يطلّق زوجته لمجرّد الإعجاب لكنّنا ندافع بهذه الحراره عن التعدّد بدافع الجنس "إعجاب لكن بصياغه مختلفه" !!

و إذا كان الرجل فى حالتنا التى أتساءل حولها يستطيع أن يطلّق ومن يستطيع أن يمنعه على حد قولك فمن الذى سيمنعه فى موضوعك الآخر من الخيانه أو التعدّد !! ما هى هى :closedeyes: وبالتالى وكما قلت فى موضوعك الآخر الأمر من البدايه اختيار الزوج و عليه أن يقرره و يتحمّل مسئوليته دون تحميل الزوجه ما لا تطيق بالمفاضله بين التعدّد و الخيانه

[kokomen]

الأخت فيروز

الأختلاف في الرأي لايفسد للود قضية .. سيدتي معاذ الله أن نقارن بين أبغض الحلال وهو الطلاق والتعدد وهو حلال ايضا ؟؟؟ بالخيانة الزوجية وهي من

اشد الموبقات وليس لها جزاء الا النار ... فالمقارنة ظالمة وغير مقبولة ... من حق الرجل أن يطلق ومن حقه أن يعدد بضوابط .. وليس من حقه الخيانة فهي محرمة شرعا

وخلقا ايضا .... ومن قال أننى أحمل الزوجة خيانة الرجل .. ولا حتى يأخذ منها موافقة بأرتكابه لهذا الأمر المشين ... أعوذ بالله من ذلك ... اللهم اهدنا واهدى زوجاتنا وأبنائنا

وبناتنا والجميع الى سواء السبيل .. امين امين

أبو أحمد الأسكندراني

:closedeyes: :blush2:

[أبو زياد]

ماذا تعلمنا من رسولنا الكريم بتعدد الزوجات ..؟

هل تعلمنا أن يكون وراؤه دافع جنسى كما تفضلت الأخت فيروز

إن كان كذلك فما فهمنا شيئا من ديننا و لا عشنا و رسولنا نفسه برىء منا

تعدد الزوجات بدافع جنسى هو نزوة حقيرة لأنه قد يهدم أسرة وقد يشوش على حياتها وقد يشرد أبناءا صالحين

هذا رأيى و أرجو ان يوضع فى هامش الموضوع مع الإحترام لكل كلمة قيلت

[Ghost]

انا عاوز افهم حاجة معينه ( انا مش ضد التعدد)

هو مين الي قال و افتى ان تعدد الزيجات من السنة ( بمعنى المستحبات )

بنفس المقياس يبقى البصل و الثوم من المكروهات ( مش من السنة اكلها ) لان الرسول ما كان ياكلها

يعني هو خلاص ما تبقى في هدي النبي الا التعدد و ممكن اللي عاوز زوجة و اتنين و يقول من السنه , ما بيصليش السنن الرواتب و لا حتى يعرف فقة الطهارة, بس عاوز يقضي شهوة

اخيرا , التعدد من الثوابت القرانية الرائعة في الاسلام التي لا تحتاج الى تبرير او اسباب علشان الغرب يرضى عننا . الله قال و احل الامر علينا السمع و الطاعة

[Alshiekh]

هل جاءنا الاسلام بمنحة تعدد الزوجات؟ وهل كان ذلك شيئا غير مألوف؟

من المعروف أنه قبل الاسلام كان هناك تعدد زوجات غير محدود ، وتعدد للنساء ( من الجوارى والسبايا ) غير محدود العدد ، وكان الرجال فى ذلك الوقت كالديوك لكل منهم عدد لابأس به من النساء .

ماذا فعل الاسلام تجاه هذه الظاهرة؟ وضع لها الضوابط ، فحدد عدد الزوجات كحد اقصى بـ 4 زوجات ، وبناء على ذلك فقد قام من كانت تحتهم أكثر من اربعة زوجات بتطليق من زاد عن الـ 4 ، تماما كما فى حالة تحديد عدد مرات الطلاق ، فقد كانت قبل الاسلام غير محددة ((1))

الآية القرآنية آية 3 ، و 129 - على التوالى -من سورة النساء ، فيها ترخيص بدأ بـ مثنى ثم ثلاث ثم رباع ، اذن فالاصل واحدة ، ونجد ان التعدد شرط له ان يقترن بالعدل ، والا فواحدة حتى يتحقق شرط العدل ، وايضا السبب الآخر فى أخر الآية الا تعولوا ( وان اختلف معنى الكلمة الا انها تعنى الا يصيبكم الفقر ، او كثرة العيال التى قد تؤدى لفقركم ) ((2))

بسم الله الرحمن الرحيم

{ وَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تُقْسِطُوا فِي الْيَتَامَى فَانْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ مَثْنَى وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَلِكَ أَدْنَى أَلَّا تَعُولُوا }

{ وَلَنْ تَسْتَطِيعُوا أَنْ تَعْدِلُوا بَيْنَ النِّسَاءِ وَلَوْ حَرَصْتُمْ فَلَا تَمِيلُوا كُلَّ الْمَيْلِ فَتَذَرُوهَا كَالْمُعَلَّقَةِ وَإِنْ تُصْلِحُوا وَتَتَّقُوا فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ غَفُورًا رَحِيمًا }

رغب علي بن أبي طالب رضي الله عنه في الزواج من بنت أبي جهل، وكانت قد دخلت الإسلام مثل أخيها عكرمة فالتحقت بقافلة النور؛ وكان على متزوجا من السيدة فاطمة بنت رسول الله ، ولكن فاطمة لم ترضى بهذا الزواج ، وعندما أتت فاطمة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم تخبره بالأمر وتظهر حزنها حتى همه أمرها ، صعد عليه الصلاة والسلام الى المنبر وقال: «إن بني هشام بن المغيرة استأذنوني أن ينكحوا ابنتهم عليَّ بن أبي طالب، فلا آذن لهم ثم لا آذن لهم ثم لا آذن لهم، إلا أن يحب ابن أبي طالب أن يطلق ابنتي وينكح ابنتهم، فإنما ابنتي بضعة مني يريبني ما رابها ويؤذيني ما آذاها.» . وكان علي رضي الله عنه من بين المستمعين فتراجع عن نيته تلك وعاد إلى فاطمة رضي الله عنها ، ولم يتزوج مرة أخرى الا بعد وفاتها. ((3))

اذن فالزواج من اكثر من واحدة ،ليس مباح على اطلاقه ، واباحته لها شروط يصعب على اى انسان ان وفيهما .

ولست أدرى لماذا اثارة هذا الموضوع واختيار عنوانا له " إعادة الإعتبار لتعدد الزوجات " أى اعتبار نتحدث عنه؟

والسؤال الاهم ، كم من الرجال لديه اكثر من زوجة واحدة؟ حتى يأخذ الموضوع هذه الاهمية؟

[nash]

أخي الكريم أبو أحمد الأسكندراني....

مقولة أبغض الحلال مقوله غير صحيحه...لإن الله لن يحل حلالا ويبغضه....

قرأتها من قبل....وإذا عثرت عليها ...وضعتها

[النسر المصري]

ناش ..عاوزك تهدي وتقبلي مني دي :D

بصي يابنت الناس ياناش ....أولا انت عارفه ان اسلوبي ساخر شويه في الحديث....فاعذريني والله ما أقصد أسخر من حد...وأوعدك إني هاحالو احل مشكلتي دي

(طبعا لاشنبات اللي هنا هيقولولي وعاملنا فيها دكر وشنبات وفتوة وتقولي أتجوز بالقوه smk: ....وانت اللي كشيت من أول واحده شختت فيك ..ياعم رووووووح wst:: )

طبعا ماينسوش الإخوه اننا هنا بنتناقش مع ناس محترمميين....يعني لازم لما حد يزعل نصالحه ...وتقول رأيك زي مانت عايز بس بدون زعل

...ثم دي ناش ياجماعه..... مصالحهاش ازاي يعني -_-

نيجي بقى عند النقطه المهمه.......

انا ماتهمتش اللي متجوز من واحده انه ضعيف الشخصيه او ما إلى ذلك.....ولكن كنت فقط آْبر عن رومانسيته الجديره بالذكر....وأكاد أجزم لكم أنه لا مقارنه بين رومانسية زوجين محبيين لبعضهما،،،وبين زوج واربعة زوجات له...وحتى لو كانو الخمسه بيمووووتوووا في دباديب بعض!!

ولكن انا باتحدث عن عنصر الحاجة في التعدد....انا بأقول لو أنا هتجوز تاني...يبقى هتجوز من منطلق قوتي... واني عاوز اعمل أسره كبيره.. وابى انا سيدهم (يعني زي العمده كده).....يعني الاحتياج هنا نفسي....عادي ...حلالي.....ومراتاتي راضيين...وانا راضي.....مالك ومالنا ياعم القاضي wst::

وانت ياناش حتى بنفسك قلتي نفس الكلام ده ......

اما ان الاحتياج بيكون جنسي زي ماذكرت الاخت الغاليه فيروز...فانا هارد أقولك....ووليه مستكتره شعوري وحاجتي النفسيه في تكوين اسره كبيره بما حلله الله لي...... وفرضت علي (الاحتياج الجنسي ) وكأنها تهمه والعياذ بالله.....

واذا افترضت ان حد تاني عاوز يتجوز اربعه عشان احتياجه الجنسي وللسيطره على فحولته.....هقوله لا كخه بردو ماينفعش.....مين قال .....اومال اسيبه يفلت في الشوارع ويدور على واحده لا مؤخذه .....

وبعدين زمان كان الواحد لما بيخاف انه مايعدلش....ومش راضي يتجوز....وعاوز يسيطر على فحولت.....بيتوجه لحل ماملكت ايمانهم.....وده طبعا انقرض من زمااان.....لكن أجزم لكم انه الموضوع ده لو لسه مستمر...ماكناش سمعنا عن حاجة اسمها خيانه زوجيه...او بيوت دعاره ..او حتى مشاكل الطلاق والعنوسه لكلا الجنسين

بس الفكر العلماني اللي سيطر على عقول الناس هو اللي خلانا نعتقد ان ده ماينفعش وكخه !!!

بنظره عامه يا رجال ونساء العرب ......بصوا على بنات وشباب بناتكم الايام دي اللي في الشوارع تحديدا......بصوا عليهم وعلى حالاتهم....بصوا على الانفلات الاخلاقي....شوفوا العلاقات المشبوهه المحرمه وكيماتها وراء المباني والأشجار والحدائق ليلا.......

قارنوا ذلك ايضا بعدد العوانس ...والأرقام القياسيه التي وصلت إليها.......تلك العوانس يعتبرو مصدر خطير للفساد اذا انفلتو اخلاقيا.......

اجمعوا كل تلك المعلومات وقارنوها بحكمه الله سبحانه في تحليل التعدد

ولو لم تنتشر ثقافة الزوجة الملكه بين الأسر ...لظلت أرقام العوانس تكاد تكون منعدمه.....ولساد الاستقرار الجميع...ولظلت الاقسام خاليه من مشاكل الدعاره والزواج العرفي

الكلام في المنحى ده كبير...وكتيييير...ومش هيخلص....وده بسبب تشعب انواع الثقافات....فمنا من هو مسلم يتخذ العلمانيه مبدأ لحياته الاجتماعيه

ومنا المسلم الذي يتخذ الأصوليه في حياته

ومنا من يتخذ الطرق الأمريكيه والاوربيه في خدمة رغباته الشخصيه (واللي بيسموها الحريه)

ومنا من يحتكم للوسطيه والسنه ...ويعقلها ويتدبر......فان احسن احسن لنفسه...وان اساء فهو لها....وليغفر لنا الله ان نسينا أو أخطئنا

تم تعديل 11 مايو 2007 بواسطة النسر المصري

[nash]

أيون...

[nash]

يا سيدي وردتك مقبوله....ولك مثلها :) rs:

وصدقني....كل هذه المواضيع نناقشها في أطر محدده...ولا أستطيع تعميمها أو تخصيصها

أنا أقول وجهه نظري...من منطلق مفهومي والله...ومن منطلق ثقافه نشأت عليها...وبالتالي تشربتها

يانسر أحنا أخوة واخوات...والزعل مرفوع...أنت تكلمت من وجهه نظر والله أحترمها جدا...وإن كان هذا يريحك...وتستطيع الحصول علي الموافقه من زوجتك أو قبولها بمبدأ التعدد فلتقم به...

هذه حياتك ولن أستطيع أبدا أن أحجر عليك أو أملي عليك ما اراة انا....

فرأي خطأ يحتمل الصواب...ورأي غيري صواب يحتمل الخطأ :)

[وليد صفوت]

الأخت العزيزة ناش تحياتى و احترامى و جزاكى الله خيراً على كلماتك الرقيقة rs: ...

الأخ العزيز محمد،...

هناك فرق كبير بين " مثنى و ثلاث و رباع" و بين الجملة التى قلتها حضرتك "مثنى ثم ثلاث ثم رباع" ... إذ أن الواو تفيد التوازى و التحاذى أما حرف الجر "ثم" يفيد التعقيب و التتابع... و الله تعالى لم يقول "ثم" بل قال جل شأنه "و" و لهذا ذهب جمهور المفسرون جميعاً إلى انه حلال الزواج حتى العدد "4" فقط و ليس أكثر من ذلك... أما لو كان حرف الجر "ثم" موجوداً بدلاً من الواو لكان الأمر مختلفاً تماماً... هل تتصور انه لو كان حرف الجر "ثم" فى الآية لكان أمراً من الله تعالى بالزواج من أربعة !! :)

هذة ملحوظة على هامش مداخلتك و شكراً جزيلاً على هذا الحوار الراقى المُمتع..

تحياتى و تقديرى ...

[kokomen]

:)

أخي الكريم أبو أحمد الأسكندراني....

مقولة أبغض الحلال مقوله غير صحيحه...لإن الله لن يحل حلالا ويبغضه....

قرأتها من قبل....وإذا عثرت عليها ...وضعتها

الأخت ناش

شكرا على ملاحظتك ... وأن كنت أسمع هذه العبارة حتى من الشيوخ الأفاضل في معظم البرامج الدينية ... أشكرك على الملاحظة الجيدة

النقطة الأخيرة التى أريد ذكرها هي : أن التعدد ليس حرام وليس سيئا فهو يحل مشاكل كثيرة بين المسلمين ... فمن أراد التعدد فليفعل ولكن بالضوابط الشرعية

السليمة دون ضرر ولا ضرار .... ومن لا يريد التعدد .. فليمسك عليه زوجه وليحمد الله على ذلك ... وأدعوا للجميع بالهداية والمعيشة الهانئة السعيدة

أبو أحمد الأسكندراني

rs: :)

[النسر المصري]

بصراحة بصراحة بصراحة اوي ياجماعه....

التوبيك ده من أحلى وأفضل النقاشات اللي قرأتها في المنتدى....

كلنا مختلفون....ولكن متفقون.........وبنحترم بعضنا جداااا

ربنا ما يحرمنا من بعض يارب

:)

ورده أهلاويه للجميع..

:wub: بحبكم لله في الله

[mickey_egp73]

الموضوع ليس عن فرض التعدد او حتي استحباب التعدد و لكنه بكل بساطة عن اعادة الاعتبار له كما يدل العنوان..

مسألة ان المقال ارهاب فكري فانا لم اري اي نوع من انواع الارهاب في الموضوع و لن ادافع من منطلق ان ادافع عن اي اتهام حتي و لو لم يكن موضوعيا.

من الممكن ان ننظر للموضوع بطريقة اخري بأن ننظر الي كافة الاحتمالات:

1-منع التعدد مطلقا

2-اباحة التعدد مع وضع قيود و ضوابط (ليس بالضرورة ان تلتزم بالشرع)

3-اباحة التعدد مع مراعاه الضوابط الشرعية (يا ليت أحد الزملاء من منحهم الله علما يعرض لنا هذه الضوابط).

4-اباحة التعدد مطلقا بدون اي قيود.

هذه هي الاحتمالات من وجهة نظري ..هل هناك اي احتمالات اخري؟

انا اعتقد ان المقال يؤيد الاحتمال رقم 3 ..ماذا تؤيدون انتم؟

و جزاكم الله خيراً

[egypianity]

لا يوجد شروط للتعدد إلا العدل

أما ما يردده بعض العلمانيين في الإعلام العربي بأن التعدد له شروط وقيود فهذا كلام فارغ لا أساس له في شرع الله

منذ شرع التعدد في الإسلام وإلى وقت قريب كان المسلمون يعددون وكانت ظاهرة الزنا أقل بكثير من الآن

الآن ,, قل التعدد , وكثر الزنا في مجتمعات المسلمين

لنتكلم بصراحة

ربنا لم يشرع التعدد إلا لمصلحة المجتمع عموما ,, لا لمصلحة الرجال فقط ولا النساء فقط .

[Farida]

عندما جاء بنو هاشم بن المغيرة-أبو جهل-يستأذنون رسول الله صلى الله عليه و سلم ان ينكحوا لبنتهم زوج ابنته علي بن ابي طالب وكان قد خطبها فلم يأذن وقال صلى الله عليه و سلم على المنبر:ان بني هاشم بن المغيرة استأذنوا ان ينكحوا ابنتهم علي بن ابي طالب فلا آذن لهك الا ان يحب ابن ابي طالب ان يطلق ابنتي وينكح ابنتهم فانما ابنتي فاطمة بضعة مني يريبني ما رابها ويؤذيني ما آذاها-رواه مسلم

---------------------------------------------------------------------------------------------------

أليس لنا فى رسول الله اسوة حسنة ..........