فــيــروز بتاريخ: 18 مايو 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 مايو 2007 أعزّائى مهيب و سهيله .. كنت قد كتبت مداخله جديده بالموضوع أمس لكن يبدو أنّها فقدت لسبب أو لآخر وبما إنّى لن أستطيع إعادة كتابتها أعيد منها الجزء الخاص بالشكر الجزيل لكما على الإطراء و الإطراء .. :sad: "أَمْ مَنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَعَ اللَّهِ قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونٌَ" صدق الله العظيم ----------------------------------- قال الصمت: الحقائق الأكيده لا تحتاج إلى البلاغه الحصان العائد بعد مصرع فارسه يقول لنا كل شئ دون أن يقول أى شئ مريد البرغوثى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
miramar بتاريخ: 24 يونيو 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 يونيو 2007 موضوع رائع يا استاذ مهيب بس ليا تعليق واحد احنا ليه بنشوف الزمن ده على انه زمن وحش مليان بالفوضى و الانحطاط و القسوة و الفساد و العري و ليه مبينين ان زمان كان احلى زمن يمكن انتوا حاسين ان الزمن ده وحش عشان مش هو ده الزمن الي عشتوا فيه مراهقتكوا و شبابكوا في دراسة انا قريتها بتقول ان بالنسبة للإنسان أحلى سنين عمره هي الي قضى فيها شبابه مهما كانت السنين بالنسبه للغير لأن الإنسان و هو شاب ما بيحملش هموم كثيرة على كتفه بيكون منطلق و فرحان و دايما نفسه مفتوحة للحياة و بالنسبة لزمان الي انتوا فاكرينه احلى زمن و فاكرين بس كل حاجة حلوة فيه ارجعوله كمان شوية و افتكروا كان في كمان حاجات و حشة أما بالنسبة ليا فالزمن أو السنة أو الشهر أو الأسبوع أو اليوم أو الساعة أو الدقيقة أو الثانية الي أنا عايشاها هي دي بالنسبة ليا أحلى زمن أنا عايشاه و شكرا ميمو اللهم اغفر للمؤمنين و المؤمنات و المسلمين و المسلمات الأحياء منهم و الأموات عندما نتكلم بصدق..... ونستمع بهدوء.... وننقد بإخلاص...... نحصل على حوار هادف..... لست مجبرة أن يفهم الآخرين من أنا؟ فمن يمتلك القلب والروح أنا له كتاب مفتوح اللهم اغفر للمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الاحياء منهم والاموات رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
امانى بتاريخ: 25 يونيو 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 يونيو 2007 بسم الله الرحمن الرحيم حقيقة اخ مهيب موضوعك رائع رجع بينا لزمن جميل افتقدناه اليوم فى واقع مؤلم بنعيشه زمان فى الثمانينات كان كل شئ جميل اللمة والصحبةوالجو اللى حوالينا كل شئ كان جميل برغم التقدم العلمى الهائل هذه الايام لكن ينقصه الاحساس كل شئ دلوقت مجرد من الاحساس كنا نقوم الصبح متفائلين باليوم الجديد مع سماع الراديو وسكة السلامة وكلمتين وبس وبعدها عيلة مرزوق افنى وابلة فضيلة دلوقت بنصحى على كلاكسات العربيات وصوت الاغانى الهابطة اللى بقت مالية الكاسيتات فى المساء كنا بنتلم كلنا مع بعض نتفرج على المسلسل العربى فى التليفزيون على القناة الاولى والمسلسل الاجنبى على القناة التانية او نذهب لزيارة الجيران بكل حب واحترام دلوقت الدش جعل من الناس عبيد لمشاهدته حتى لو اتجمعو الجيران تلاقيهم بقم فى صمت مفيش مواضيع تتكلم فيها زمان كنا فى رمضان نحضر له كل حاجة قبلها بشهر ونشترى الفوانيس ابو شمع الوان وبعد الفطار ننزل ونخبط على الجيران ونتفرج على الفوازير والف ليلة وليلة دلوقت رمضان جميل بس فقد رونقه القديم زمان فين زمان وايام زمان قول للزمان ارجع يازمان كل حاجة كانت جميلة امانى الصداقة كنز لا يفنى لازم نحافظ عليه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
mffaswan بتاريخ: 12 أغسطس 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 12 أغسطس 2007 الأخ الكريم .. مهيب موضوعك فعلاً بيقلب المواجع .. خصوصاً إننا دلوقتي عايشيين في فترة التحسر على ما كان .. ليس لأن الماضي كان أجمل و بس .. لكن لأن الماضي كان فيه مشاعر و عشرة و أخلاق .. و روابط اجتماعية .. تقريباً أختفت في زماننا ده. أفتقد بشدة .. مرحنا كأطفال في أحتفال المولد في أسوان .. و الذي تبدل .. ثم أختفى على مر السنين .. و ما كان لهذه المناسبة من أثر في نفوسنا .. و الطراطير و الزمامير .. الحاوي و السيرك و المراجيح !! .. أيام لن تعود !! أفتقد و بشدة .. مدرسة الأبتدائي .. و اللي النهاردة المدرسة الابتدائي تختلف كلياً و جذرياً عن مدرستنا .. و عن حالها .. أبلة مارسيل .. مدرسة الحساب .. و أبله فيكتوريا أبلة الموسيقى !! .. و أستاذ فخري .. مدرس التربية الأسلامية .. مدرسين لن تنمحي أسمائهم من الذاكرة ما حييت !!! أفتقد و بشدة .. منزل جدي .. و اللمة حوالين الفرن فوق السطوح .. أنا و أولاد عماتي .. و التمتع بمنظر شروق الشمس من ورا الجبال .. و غروبها ورا النيل !! أفتقد فسح الجناين .. و زيارات المكتبة العامة .. و قصر الثقافة !! .. انشطتنا أيام الطفولة .. و أتحسر حين أرى أطفالنا بالبلاي ستيشن و الكومبيوتر .. أتذكر لعبنا بالكرة .. و استغماية و شد الكبس - كهربا .. و أبص على جيل اليومين دول .. بيترقص على روبي و ماريا .. و اللي يغيظ الواد يكون بعمر 10 سنين .. و يقولك اشتريلي موبايل أنا كبرت !! .. و الأدهى .. تلاقي العيال دي .. اللي يسمع كلامهم و يشتري !!!!!!!!!!! أفتقد التسكع في الشوارع .. و الجلوس على المقاهي المصرية الأصيلة .. كافيتريا حكاية في وسط البلد .. في القاهرة .. و أيام الصياعة و اللف و الدوران .. كان الواحد فاضي .. مش ورانا حاجة .. بندرس ف الجامعة بالنهار .. و نصيع و نلف ف البلد بالليل .. دلوقتي .. بلاش .. عشان ما أبتديش في موجة الغم !!! شكراً مهيب على الموضوع الـ ........ جامد ! mff (يَوْمَ يَبْعَثُهُمُ اللَّهُ جَمِيعًا فَيُنَبِّئُهُم بِمَا عَمِلُوا ۚ أَحْصَاهُ اللَّهُ وَنَسُوهُ ۚ وَاللَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ) - المجادلة ٦ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Simba بتاريخ: 9 ديسمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 ديسمبر 2010 (معدل) ستبقي فترة زمنية مليئة بالذكريات والشجون والحنين الي ما افتقدناه وربما الحسنة الوحيدة في رحيل هذا العصر اختفاء نجوم مثل نجمة الجماهير ونبيلة عبيد وسخافة افلام الثمانينات ان كنت افتقد فأنا افتقد شارعنا قبل ان يزحف اليه الغرباء وافتقد ثلاثتنا قبل تشتتنا في الحياة لاستكمال دائرة الحياة !! افتقد مكتبة الطفل الملحقة بقصر الثقافة وماكينة عرض الافلام والثقب الصغير الذي كنا نتسلل اليه لمشاهدة فيلم الاسبوع افتقد صوت الراديو علي اذاعة مصر في بيت جارتنا وابتسامتها رحمها الله اقتقد دراجتي الصغيرة وبائع الجرائد رحمه الله واعداد ميكي كل يوم خميس وهدية العدد افتقد الوقت الذي كنت اقضيه مع اختي في مشاهدة برنامج اوسكار والمسلسل الامريكي اليومي وفيلم الثالثة عصر علي القناة الثانية افتقد السادسة والنصف صباحا و4 اكواب حليب رائق جلبتهم بنفسي في اليوم السابق من سيدة تسكن علي قرب منا وصوت الشيخ محمد رفعت افتقد نفسي وما كنت عليه في هذا الزمن ربما تركت نفسي هناك بلا رجعة للحاق بادوات الحياة الحديثة تم تعديل 9 ديسمبر 2010 بواسطة سمبا كلام حسام follow me رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مسافر زاده الخيال بتاريخ: 12 ديسمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 12 ديسمبر 2010 اكثر ما افتقده هو ساعات الاختلاء بالنفس والروقان والهدوء........ففي السبعينات كان التلفزيون يبدأ ارساله بعد العصر حتى الحادية عشره و قناة واحده فقط ثم في بداية الثمانينات بدأ الارسال فترتين من العاشرة حتى الثانية عشرة ظهرا ومن الرابعه عصرا حتى الثانية عشر وبالنسبة لنا كان فترة بعد المغرب هي وقت النوم ولما كبرنا ووجبت علينا الصلاة اصبحت الساعة التاسعة هي سقف النوم لنا (حتى دخلت الكلية سنة 1993) المهم اذكر اننا كنا ننام في سطح المنزل و نعد النجوم حتى يغلبنا النوم ولما كبرنا قليلا كنا نقرا حتى ننام (في الاجازات مثل الف ليله و روايات شكسبير للصغار ومجلة ماجد) واذكر ان الوقت ما بين الثانية عشر ظهرا والرابعة عصرا كان للنوم و كنا نستيقظ لصلاة العصر مثلما نستيقظ لصلاة الفجر والويك اند الخميس نقضية بالمنزل والجمعة في جده ((وكان الوقت كافيا لجميع ما نريد من انشطة))....وفي جده كنا نشاهد (تلفزيون مصر ق1 و ق2)) وكانت طفرة خرافية باللنسبة لنا وكنا نرى اهل جده محظوظين وطبعا الى اواسط التسعينات لم تكن الهواتف منتشرة و هواتف العملة هي سيدة الموقف............ حينما اعود بالذاكرة للثلاثين عاما الماضية اشتاق للحظات الهدوء والنوم ساعات كافية اما الان فحياتي سريعة الرتم و حواسي مرهقة راية في البلكونه... شاره عالعربية.... زملكاوي عيلتي كلها زملكاويه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان