اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

قبل اختراع الموبايل و الدش و الويندوز 95.. حين كانت الدنيا أجمل


مهيب

Recommended Posts

أعزّائى مهيب و سهيله ..

كنت قد كتبت مداخله جديده بالموضوع أمس لكن يبدو أنّها فقدت لسبب أو لآخر وبما إنّى لن أستطيع إعادة كتابتها أعيد منها الجزء الخاص بالشكر الجزيل لكما على الإطراء و الإطراء .. :sad:

"أَمْ مَنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَعَ اللَّهِ قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونٌَ"

صدق الله العظيم

-----------------------------------

قال الصمت:

الحقائق الأكيده لا تحتاج إلى البلاغه

الحصان العائد بعد مصرع فارسه

يقول لنا كل شئ

دون أن يقول أى شئ

tiptoe.gif

مريد البرغوثى

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 1 شهر...

موضوع رائع يا استاذ مهيب

بس ليا تعليق واحد احنا ليه بنشوف الزمن ده على انه زمن وحش

مليان بالفوضى و الانحطاط و القسوة و الفساد و العري

و ليه مبينين ان زمان كان احلى زمن

يمكن انتوا حاسين ان الزمن ده وحش عشان مش هو ده الزمن الي عشتوا فيه مراهقتكوا و شبابكوا

في دراسة انا قريتها بتقول ان بالنسبة للإنسان أحلى سنين عمره هي الي قضى فيها شبابه

مهما كانت السنين بالنسبه للغير

لأن الإنسان و هو شاب ما بيحملش هموم كثيرة على كتفه

بيكون منطلق و فرحان و دايما نفسه مفتوحة للحياة

و بالنسبة لزمان الي انتوا فاكرينه احلى زمن

و فاكرين بس كل حاجة حلوة فيه

ارجعوله كمان شوية و افتكروا كان في كمان حاجات و حشة

أما بالنسبة ليا فالزمن أو السنة أو الشهر أو الأسبوع أو اليوم أو الساعة

أو الدقيقة أو الثانية الي أنا عايشاها هي دي بالنسبة ليا أحلى زمن أنا عايشاه

و شكرا

ميمو

اللهم اغفر للمؤمنين و المؤمنات و المسلمين و المسلمات الأحياء منهم و الأموات

عندما نتكلم بصدق.....

ونستمع بهدوء....

وننقد بإخلاص......

نحصل على حوار هادف.....

لست مجبرة أن يفهم الآخرين من أنا؟ فمن يمتلك القلب والروح أنا له كتاب مفتوح

اللهم اغفر للمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الاحياء منهم والاموات

رابط هذا التعليق
شارك

بسم الله الرحمن الرحيم

حقيقة اخ مهيب موضوعك رائع رجع بينا لزمن جميل افتقدناه اليوم فى واقع مؤلم بنعيشه

زمان فى الثمانينات كان كل شئ جميل اللمة والصحبةوالجو اللى حوالينا كل شئ كان جميل

برغم التقدم العلمى الهائل هذه الايام لكن ينقصه الاحساس كل شئ دلوقت مجرد من الاحساس

كنا نقوم الصبح متفائلين باليوم الجديد مع سماع الراديو وسكة السلامة وكلمتين وبس وبعدها عيلة مرزوق افنى وابلة فضيلة

دلوقت بنصحى على كلاكسات العربيات وصوت الاغانى الهابطة اللى بقت مالية الكاسيتات

فى المساء كنا بنتلم كلنا مع بعض نتفرج على المسلسل العربى فى التليفزيون على القناة الاولى والمسلسل الاجنبى على

القناة التانية او نذهب لزيارة الجيران بكل حب واحترام دلوقت الدش جعل من الناس عبيد لمشاهدته

حتى لو اتجمعو الجيران تلاقيهم بقم فى صمت مفيش مواضيع تتكلم فيها

زمان كنا فى رمضان نحضر له كل حاجة قبلها بشهر ونشترى الفوانيس ابو شمع الوان وبعد الفطار

ننزل ونخبط على الجيران ونتفرج على الفوازير والف ليلة وليلة دلوقت رمضان جميل بس فقد رونقه

القديم زمان فين زمان وايام زمان قول للزمان ارجع يازمان

كل حاجة كانت جميلة

امانى

39078574.gif

الصداقة كنز لا يفنى لازم نحافظ عليه

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 1 شهر...

الأخ الكريم .. مهيب

موضوعك فعلاً بيقلب المواجع .. خصوصاً إننا دلوقتي عايشيين في فترة التحسر على ما كان .. ليس لأن الماضي كان أجمل و بس .. لكن لأن الماضي كان فيه مشاعر و عشرة و أخلاق .. و روابط اجتماعية .. تقريباً أختفت في زماننا ده.

أفتقد بشدة .. مرحنا كأطفال في أحتفال المولد في أسوان .. و الذي تبدل .. ثم أختفى على مر السنين .. و ما كان لهذه المناسبة من أثر في نفوسنا .. و الطراطير و الزمامير .. الحاوي و السيرك و المراجيح !! .. أيام لن تعود !!

أفتقد و بشدة .. مدرسة الأبتدائي .. و اللي النهاردة المدرسة الابتدائي تختلف كلياً و جذرياً عن مدرستنا .. و عن حالها ..

أبلة مارسيل .. مدرسة الحساب .. و أبله فيكتوريا أبلة الموسيقى !! .. و أستاذ فخري .. مدرس التربية الأسلامية .. مدرسين لن تنمحي أسمائهم من الذاكرة ما حييت !!!

أفتقد و بشدة .. منزل جدي .. و اللمة حوالين الفرن فوق السطوح .. أنا و أولاد عماتي .. و التمتع بمنظر شروق الشمس من ورا الجبال .. و غروبها ورا النيل !!

أفتقد فسح الجناين .. و زيارات المكتبة العامة .. و قصر الثقافة !! .. انشطتنا أيام الطفولة .. و أتحسر حين أرى أطفالنا بالبلاي ستيشن و الكومبيوتر .. أتذكر لعبنا بالكرة .. و استغماية و شد الكبس - كهربا .. و أبص على جيل اليومين دول .. بيترقص على روبي و ماريا .. و اللي يغيظ الواد يكون بعمر 10 سنين .. و يقولك اشتريلي موبايل أنا كبرت !! .. و الأدهى .. تلاقي العيال دي .. اللي يسمع كلامهم و يشتري !!!!!!!!!!!

أفتقد التسكع في الشوارع .. و الجلوس على المقاهي المصرية الأصيلة .. كافيتريا حكاية في وسط البلد .. في القاهرة .. و أيام الصياعة و اللف و الدوران .. كان الواحد فاضي .. مش ورانا حاجة .. بندرس ف الجامعة بالنهار .. و نصيع و نلف ف البلد بالليل ..

دلوقتي ..

بلاش .. عشان ما أبتديش في موجة الغم !!!

شكراً مهيب على الموضوع الـ ........ جامد !

mff

(يَوْمَ يَبْعَثُهُمُ اللَّهُ جَمِيعًا فَيُنَبِّئُهُم بِمَا عَمِلُوا ۚ أَحْصَاهُ اللَّهُ وَنَسُوهُ ۚ وَاللَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ) - المجادلة ٦

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 3 سنة...

ستبقي فترة زمنية مليئة بالذكريات والشجون والحنين الي ما افتقدناه وربما الحسنة الوحيدة في رحيل هذا العصر اختفاء نجوم مثل نجمة الجماهير ونبيلة عبيد وسخافة افلام الثمانينات

ان كنت افتقد فأنا افتقد شارعنا قبل ان يزحف اليه الغرباء وافتقد ثلاثتنا قبل تشتتنا في الحياة لاستكمال دائرة الحياة !!

افتقد مكتبة الطفل الملحقة بقصر الثقافة وماكينة عرض الافلام والثقب الصغير الذي كنا نتسلل اليه لمشاهدة فيلم الاسبوع

افتقد صوت الراديو علي اذاعة مصر في بيت جارتنا وابتسامتها رحمها الله

اقتقد دراجتي الصغيرة وبائع الجرائد رحمه الله واعداد ميكي كل يوم خميس وهدية العدد

افتقد الوقت الذي كنت اقضيه مع اختي في مشاهدة برنامج اوسكار والمسلسل الامريكي اليومي وفيلم الثالثة عصر علي القناة الثانية

افتقد السادسة والنصف صباحا و4 اكواب حليب رائق جلبتهم بنفسي في اليوم السابق من سيدة تسكن علي قرب منا وصوت الشيخ محمد رفعت

افتقد نفسي وما كنت عليه في هذا الزمن

ربما تركت نفسي هناك بلا رجعة للحاق بادوات الحياة الحديثة

تم تعديل بواسطة سمبا
رابط هذا التعليق
شارك

اكثر ما افتقده هو ساعات الاختلاء بالنفس والروقان والهدوء........ففي السبعينات كان التلفزيون يبدأ ارساله بعد العصر حتى الحادية عشره و قناة واحده فقط ثم في بداية الثمانينات بدأ الارسال فترتين من العاشرة حتى الثانية عشرة ظهرا ومن الرابعه عصرا حتى الثانية عشر وبالنسبة لنا كان فترة بعد المغرب هي وقت النوم ولما كبرنا ووجبت علينا الصلاة اصبحت الساعة التاسعة هي سقف النوم لنا (حتى دخلت الكلية سنة 1993)

المهم اذكر اننا كنا ننام في سطح المنزل و نعد النجوم حتى يغلبنا النوم ولما كبرنا قليلا كنا نقرا حتى ننام (في الاجازات مثل الف ليله و روايات شكسبير للصغار ومجلة ماجد)

واذكر ان الوقت ما بين الثانية عشر ظهرا والرابعة عصرا كان للنوم و كنا نستيقظ لصلاة العصر مثلما نستيقظ لصلاة الفجر والويك اند الخميس نقضية بالمنزل والجمعة في جده ((وكان الوقت كافيا لجميع ما نريد من انشطة))....وفي جده كنا نشاهد (تلفزيون مصر ق1 و ق2)) وكانت طفرة خرافية باللنسبة لنا وكنا نرى اهل جده محظوظين

وطبعا الى اواسط التسعينات لم تكن الهواتف منتشرة و هواتف العملة هي سيدة الموقف............

حينما اعود بالذاكرة للثلاثين عاما الماضية اشتاق للحظات الهدوء والنوم ساعات كافية اما الان فحياتي سريعة الرتم و حواسي مرهقة

:Zamalek: راية في البلكونه...

شاره عالعربية....

زملكاوي عيلتي كلها زملكاويه :dance:  

 

 

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...