molham بتاريخ: 3 أكتوبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 أكتوبر 2002 هذا الخبر وجدتة على صفحات موقع الممنوع وفية كلام غريب لدكتورة بجامعة القاهرة تهاجم فية المحجبات وتربط حجاب الفتيات بالموساد تصورا كيف يصل عقل استاذة جامعية للربط بين طالبات محجبات تحجبن لوجة الله والموساد والسى اى اية حسبنا الله ونعم الوكيل فيما وصلت الية بعض العقول التنظيم السري الذي يقوم .. بتحجيب طالبات الجامعات المصريةقالت عائشة عبد الله أستاذ بجامعة القاهرة ان ازدياد عدد المنقبات داخل الكليات العملية (كليات القمة) يضع الكثير من القيود علي العملية التعليمية ويصير التواصل معهن من الاستحالة بمكان، وأرجعت ظاهرة التنقب إلي مؤسسات غير معلنة ومضت الدكتورة تحذر من تنظيم سري يقوم بتحجيب طالبات الجامعة قائلة : يفطر قلبي تلك الظاهرة التي تزايدت بشدة في السنوات الأخيرة، ظاهرة انتشار ما يسمي بالتحجيب بالنسبة لبناتي الطلبات فهن يأتين في معظم الوقت إلي الجامعة وحوالي 80% منهن يلبسن الملابس العادية لمجتمعنا المصري العامل، ولا تمر سنة أو سنتان إلا ويتحجبن بحيث أنهن عند وصولهن إلي السنة الثالثة أو الرابعة من التعليم الجامعي تعكس النسبة ويصبح 80% منهن من المحجبات وزاد الطين بلة في السنوات الأخيرة ازدياد عدد المنقبات المتشحات بالسواد داخل الكليات العملية (كليات القمة) مما يضع الكثير من القيود علي العملية التعليمية ويصير التواصل معهن من الاستحالة بمكان، فكيف تعلم من لا تتخاطب معك ومع باقي الأساتذة الأفاضل؟ وروافد هذه الظاهرة متعددة وهناك مؤسسات غير معلنة ولكنها شديدة التنظيم داخل الكليات تقوم بعملية غسيل المخ لفتياتنا. وكل واحدة تتحجب تصير هي نفسها داعية مسئولة عن تحجيب أو تنقيب غيرها بل إنهن يذهبن إلي غير المحجبات ويقلن: لم يتبق سوي فلانه وعلانه وتكون كل الدفعة قد تحجبت. هذه الأقوال تشكل ضغوطا علي بناتنا وبعضهن يستسلم للأمر الواقع والبعض الآخر يدخل في متاهات، مناقشات لا يملكن أدواتها مما يشعرهن بالإحباط. ومن واقع سفرياتي المتكررة للغرب ورؤيتي التحليلية لوسائل الإعلام المغرضة والتي يسيطر عليها اللوبي اليهودي الذي يزاوج الآن يبن الإسلام والإرهاب ومظاهر قهر المرأة "المثل الأفغاني" فإنني لا استبعد بالمرة أن التركيز علي الحجاب والنقاب في مصر خلقته أيد صهيونية، أيدي الموساد و الـ "سي أي ايه"وهي ربما تشجع علي انتشار الحجاب لأنها جهات تريد لمجتمعنا أن يتراجع ثقافياً تمهيدا لاتهامه بالإرهاب مما يبرر لهم مستقبلا بمحاربته تحت دعوى الدفاع عن حقوق المرأة والقضاء علي الإرهاب. ألم يسترع انتباه أحد تزايد عدد الآنسات والسيدات المنقبات المتشحات بالسواد وظهور أجيال جديدة من الدعاة - أو المدعين - يخطبون في الناس ويناقشون مشاكل بلادنا السياسية والاقتصادية والاجتماعية ويرجعونها إلي النقص في المفاهيم الدينية، وينهون خطبهم بأن الحل هو الحجاب أو ارتداء "الطرحة"؟ الخبر القرآن الكريم و السنة النبوية هما الحقيقة المطلقة فى حياتنا وكل شئ غيرهما قابل للاختلاف والجدال . رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ragab2 بتاريخ: 3 أكتوبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 أكتوبر 2002 هذا كلام هراء مثل ماقالته الدكتورة نوال السعدواى وذكرت فيه أن أمريكا كانت السبب فى طهارة البنات المسلمات عندما شجعت الجماعات الاسلامية وتنظيم القاعدة فى افغانستان لمحاربة الشيوعيين وأن تنامى المد الاسلامى بتشجيع أمريكا هو الذى شجع على طهارة البنات وطبعا دة كلام تخاريف مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات وصار نظاما لحكم مصر برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب .. سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Byte بتاريخ: 3 أكتوبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 أكتوبر 2002 للربط بين طالبات محجبات تحجبن لوجة الله والموساد ماهي الخطوات دي لازمة في الطريق ل "أتركة" مصر! :devil: لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان