م الغزالى بتاريخ: 15 مايو 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 مايو 2007 (معدل) والله شئ يدمى القلب فى ذكرى النكبة أنا لا أعلم على ماذا الصراع بين الفريقين ؟ على لاشئ بالتأكيد فلا هناك دولة ولا سلطة !!! هناك بلاشك غياب لسلطة القانون لأن هناك بعض الأفراد من فتح , عجز عرفات عن إستئناسهم , لهم مصالح لايمكن التخلى عنها و لها مليشيات أشترتهم بالمال الحرام وهى نعمل كالمافيا مستعدة للدفاع عن مكاسبها حتى على جثث باقى الشعب وليذهب الوطن والقضية إلى الجحيم . كنت قد تمنيت على حماس فى هذا الموضوع أن تترك السلطة لفتح وننفرع هى للمقاومة فحرية الأوطان تتنتزع بالمقاومة ولن تجلبها فتح على طاولة المفاوضات. ياميت خسارة على حركة التحرير الفلسطينية ويافرحتك ياإسرائيل و ياشماتة المجتمع الدولى ! تم تعديل 15 مايو 2007 بواسطة م الغزالى كنت دائماً ما أقول ياأهل مدينتنا : أنفجروا أوموتوا أما وقد إنفجرتم و ثورتم : فأنتم أجمل وأنبل وأشجع شباب أنجبته هذه الأمة!!! م الغزالى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسامة الكباريتي بتاريخ: 15 مايو 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 مايو 2007 حقيقة مقتل الـ 8 جنود من قوات حرس عباس يرويها أحد رجال وحدة 25 الخاصة - قسام بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله معز الاسلام بنصره مذل الشرك بقهره مصرف الامور بامره مستدرج الكافرين بمكره الذي قدر الايام دول بعدله والصلاة والسلام على من أعلى الله منار الاسلام بسيفه اما بعد .... فيا أهل فلسطين ، أيها المسلمون المجاهدون المرابطون الموحدون ، يا أمتنا العربية و الإسلامية ، هذه شهادة من فقير إلى الله ، لا أبغي فيها غير وجهه الكريم ، أحتسبها عنده يوم ألقاه و الله على ما أقول شهيد . أما عن الفقير ، فإنه قائد الخاصة 25 ، المحلقة بمواقع سرية أبا عبادة إحدى سرايا كتيبة الزيتون الشرقية ، و قد كنت شاهدا على ما حدث فجر اليوم من اشتباكات بين حرس عباس و مجاهدي الكتائب و ما تخللها من تدخل للقوات الصهيونية إلى جانب قوات الحرس الرئاسي بداية الأحداث كانت تقريبا في حدود الساعة الثانية عشر ليلا ً عندما هز انفجار محيط موقع أبو جراد العسكري القريب من محررة نيتساريم على الخط العام – صلاح الدين – و كان التصور السائد ان الانفجار داخلي لكن تبين لاحقا أن الانفجار كان ناجما عن عبوة لمجموعة مرابطة تسبق إلى الشمال موقع أبو جراد على الطريق العام وصلتنا إشارة تتحدث عن قدوم دعم و إسناد خلفي لموقع أبو جراد من الجهة الغربية – جهة البحر – بهدف الهجوم على مواقع مرابطي الكتائب حفظهم الله ، و قد تحركت المجموعات الخاصة بناء على هذه البرقية و كمنت لقافلة الدعم و الإمداد هذه ، لكن تبين لاحقا أن البرقية كان هدفها التضليل و أن الدعم و الإمداد قادم من جهة الشرق – معبر كارني – و تحديدا من داخل الخط الأخضر ثم تأكد لمجموعات الرصد بعد ذلك أن الدعم قادم من داخل الكيان ، و قد شوهدت الآليات الإسرائيلية و الجيبات و هي تسلمه لقوات حرس الرئيس في معبر كارني ، في هذه اللحظة انسحبت المجموعات الخاصة التي كمنت لقافلة الدعم التي كانت تظن أنها ستمر إلى موقع أبو جراد من الجهة الغربية إلى جهة الشمال ، ثم انطقلت متوجهة إلى خط نيتساريم و كمنت عليه إضافة لمجموعات خاصة كانت متواجده على امتداده سابقا دخلت قوافل الإمداد و كانت محملة بسلاح ثقيل ، رشاشات من عيار 14.5 و رشاشات ألفي زائد دوشكات فتمت مباغتتها من قبل الكمين المنصوب لها و السيطرة على الجبيات المتقدمة منها كلها ، و قد تم تثيبتهم بعد اشتباكات بسيطة و السيطرة على جميع ما فيها من سلاح و قد تم غنمه و سحبه إلى مواقع المجاهدين الخلفية في هذه اللحظة كان الجزء الثاني من قافلة الإمداد قد غادر معبر كارني متوجها إلى موقع أبو جراد العسكري ، و بمجرد مغادرته للموقع كانت خاصات عاصف 1 و عاصف 2 و عمر التابعة لكتيبة الشجاعية تهاجم معبر كارني الذي كانت تتحصن فيه القوات الخاصة الإسرائيلية و ما تبقى من قوات حرس الرئيس و قد أجهزت الخاصات المذكورة أعلاه كليا على معبر كارني و دمرته و قتلت جميع من فيه دخلت هذه الخاصات المعبر ليتبين لها أن عناصر حرس الرئاسة قد تمكنوا من الانسحاب من المعبر إلى داخل الخط الأخضر ، و كانت هناك أشلاء و بقايا جيبين عسكريين كانت الخاصة الصهيونية تستقلها تم تدميرهما كاملا على يد مجاهدي خاصات عاصف 1 و 2 و عمر التابعة لكتيبة الشجاعية الآن الدفعة الثانية من جيبات حرس الرئاسة التي كانت قد غادرت معبر كارني إلى موقع أبو جراد أصبحت محاصرة بين خاصات عاصف 1 و 2 و عمر من جهة الشرق و بين خاصات فارس و فهد 1 و 2 و خاصة 25 و 24 و 23 من جهة الغرب و قد وصلتها برقية بما حدث في المعبر و بما حدث للقافلة الأولى المتقدمة ، فسلكت طريقا لم يكن الاحتلال يعلم بأنها ستمر منه رغم أن السلاح الذي كان على ظهر الجيبات و الدوجات من الصهاينة أنفسهم عندها قامت المدفعية الإسرائيلية باطلاق قذيفة دبابة على القافلة اصابت جيبا تابعا لحرس الرئاسة فقتلت ثمانية – ثم تبعهم تاسع متأثرا بجراحه – كانوا بداخله بعدما كانت القافلة قد عادت أدراجها و سكلت طريقا أخر باتجاه المحافظة الوسطى هربا من كمين القسام كتائب الشهيد عز الدين القسام لم يكن لها علاقة بمقتل هؤلاء العناصر من حرس الرئاسة ، و قد اشتبهت بداية في أنهم من القوات الخاصة الإسرائيلية خصوصا و أنهم كانوا قادمين من داخل الخط الأخضر و معهم سلاح ثقيل ظاهر لا يمكن إخفائه و من يتحمل مسئولية قتلهم هم مسؤولي حرس الرئاسة و الأمن الوطني و التنسيق و الارتباط ، و قد تعارف الجميع و عرفوا أن مجاهدي القسام لا يستهدفون إلا القوات الخاصة الإسرائيلية أو من يأتي من جهتهم ( من خلف الخط الفاصل ) و هذا جزاء من رضي لنفسه بأن يكون يدا لإسرائيل يقتل بسلاحها و يستهدف المجاهدين بالنيابة عنها ، لقد قتلهم إسرائيل بذات السلاح الذي أعطتهم إياه ، و لينصره الله من ينصره إن الله لقوي عزيز . الله أكبر و إنه لجهاد نصر أو استشهاد خاصة 25 سرية أبو عبادة كتيبة الزيتون الشرقية لواء غزة كتائب الشهيد عز الدين القسام يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسامة الكباريتي بتاريخ: 15 مايو 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 مايو 2007 "حماس" تستنكر زج اسم القسام في مقتل 9 من الأمن الوطني بالرغم من اعتراف الاحتلال غزة – المركز الفلسطيني للإعلام استنكرت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" بشدة الحملة الإعلامية "المحمومة من قبل أبواق الإعلام التابعة لحركة فتح وجهاز الأمن الوقائي (فلسطين برس)، ومن يقف وراءها من تلفزيون وإذاعة فتح نقصد (فلسطين)، واتهام كتائب القسام بالوقوف وراء استشهاد عدد من أبناء الأمن الوطني الفلسطيني بقذائف الاحتلال الصهيوني شرق مدينة غزة صباح اليوم الثلاثاء (15/5)". وأعلنت الحركة عن رفضها الشديد "اتهامات كاذبة أطلقها ما يسمى الناطق باسم حرس الرئاسة ليزج باسم كتائب القسام في استشهاد رجال الأمن الوطني وإصابة آخرين ليعطي صك براءة للاحتلال الصهيوني وهو ما كذبه الأطباء الذين عاينوا جثث الشهداء وما نشره مدير عام الإسعاف والطوارئ". وأضافت: "ثم قام ما يسمى الإعلام المركزي لقيادة الأمن الوطني بإصدار بيان وزع على الصحفيين بالبريد الإلكتروني كان عنوانه (انقلاب مشترك على الأجهزة الأمنية الشرعية من قبل الاحتلال وكتائب القسام ..، تسعة شهداء من قوات الأمن الوطني جراء القصف المدفعي المشترك من جيش الاحتلال وكتائب القسام للكتيبة الرابعة بالقرب من معبر المنطار شرق غزة)، وبعد إدراكهم الورطة التي تورطوا فيها نتيجة كذبهم ودجلهم سحبوا البيان عن موقعهم واتصلوا بعدد من الصحفيين يرجونهم إلغاء البيان واعتباره كأنه لم يكن!!". ورأت "حماس" أن تسارع الأحداث "وتورط ببغاوات الإعلام ممن يسمون أنفسهم ناطقين، بعد أن فضح الاحتلال الصهيوني نفسه باعترافه بقصف سيارات لقوات الأمن الوطني، كشفت اللثام عن وجوه اللئام، وعرتهم أمام أبناء شعبهم في الداخل والخارج". واعتبرت أن "استمراء البعض إطلاق الاتهامات جزافاً بحق حماس وأبنائها بعد دقائق من أي حدث دون حتى تحقيق ولو صوري، مؤشر خطير عن مدى ما وصلت إليه هذه الفئة من انسلاخ من القيم والأخلاق والوطنية". وطالب "حماس" رئيس السلطة محمود عباس إلى "التدقيق الدائم في كل التقارير التي ترفع له عما يجري على الأرض من قبل الكذابين، ولا يقع فريسة لألاعيبهم ومطامعهم الشخصية"، كما طالبت لجنة المتابعة الوطنية والإسلامية إلى تحمل مسؤولياتها "أمام بحار الكذب والخداع ووضع النقاط على الحروف". وأشارت الحركة إلى أن "من اختطف الصحفيين وقتلهم ميدانياً بدم بارد لا يمكن أن نستغرب منه أن ينسج الروايات الشيطانية في محاولة لتلويث ثوب حماس وصورتها المشرقة"، داعية "الكل الوطني الفلسطيني بكافة فصائله وأجهزته إلى اتخاذ كل الخطوات للرد السريع على جريمة الاحتلال الصهيوني بقتل أبناء شعبنا من الأمن الوطني وغيره". يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان