اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

نكبتنا 2007 استطراد ل 1948


Recommended Posts

نكبة الشعب الفلسطيني في العام 1948 لم تكن بدايتها ال15 من أيار / مايو بل سبقتها بعشرات السنين ومنذ أن وطأت قدما اللنبي ثرى القدس الشريف مع نهايات الحرب العالمية الأولى ..

ومازلت مهاجرا و للسنة ال59 من عمري

والعودة حقي لن يقدر على انتزاعة مني مخلوق كان ..

ونكبتنا تتجدد هذا العام بنكبات أشد مرارة

العدو هو العدو

والعدو قد وجد من ينوب عنه في سفك دمي

ومن يساعد السفاحين ويدربهم ويمدهم بكل لوازم الموت

ويرشون على الموت سكر

ألا لا برأتكم من دمي كنعان

يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا

صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا

2_471137_1_209.jpg

حسبنا الله ونعم الوكيل

رابط هذا التعليق
شارك

غير بعيد عن هنا كتب فلسطيني:

الخامس عشر من أيار هو تاريخ تكريس الكيان الشيطاني الصهيوني في فلسطين , هذا الكلام لا جديد فيه .

لكن الخامس عشر من أيار من كل عام هو مناسبة لنا , الشعب الذبيح , أن نراجع حالتنا ونتحسس أعناقنا وأوردتنا ونعدّ نبضات قلوبنا , فيما إذا كنا متنا أو انقرضنا أو تم تذويبنا أو تم إيقاف نبضات في فلسطين في عروقنا أم لا.

مناسبة لنا أن نتلمس طريقنا في حقول الشوك والتيه وسط هذا الظلام والظلم , إن كنا نسير باتجاه معين أم أننا ندور حول عوسجة في البرية أياما وليالٍ .

مناسبة لنا أن نحدق وسط هذا الظلام والظلم , في زمن التيه الفلسطيني إن كنا نبتعد أم نقترب من فلسطين .

مناسبة لنا لنعيد مراجعة ذاتنا إن كان التيه هذا قد كُتب علينا من الله أم هو جريمة جرها علينا تحالف الشياطين .

مناسبة لنا لندقق هل التحالف الشيطاني يكبر ويتعملق ويرهب الجميع أم أن الرهبة والخوف منه قد نزعا من صدور أطفالنا , وهل اصبح أطفال فلسطين يفتحون عيونهم على اتساع حدقاتها ليتأملوا وجه الشيطان الذي أرعب الكبار ردحا من الزمن وما زال يرعبهم .

مناسبة لنا لندقق إن كان الكبار المرجفون والمرتجفون ما زالت تصطك ركبهم وأسنانهم رعبا وما زالوا على أتم الاستعداد أن يقدموا من أطفالنا القرابين للشيطاني حتى يرضى.

في الخامس عشر من أيار التاسع والخمسون هل فلسطين ما زالت تبعد عنا في مدارات الفضاء التاريخي أم أصبحت تقترب منا ونقترب منها .

الخامس عشر من أيار التاسع والخمسون , هل ما زال هذا اليوم عيدا لتحالف الشياطين أم اصبح كابوسا يؤرقهم أن يحافظوا عليه عيدا متجددا وليس ذكرى سعيدة انقضى زمانها.

فلسطين .. أكيد أن مداراتنا تكاد تتلاقى وأننا نقترب من بعض

فلسطين .. اصبح أطفالنا لهم الجُرأة أن يحدقوا بدون رعب وصراخ في وجه الشيطان.

فلسطين .. لم تعد جداتنا تخوفنا باليهودي , بل أصبحنا نخوّفه بأطفالنا

فلسطين .. للأسف لم ينقرض جيل المرجفين والمرتجفين تماماً , فلهم بقية.

فلسطين .. موعدنا الوعد (( فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ أُولاهُمَا بَعَثْنَا عَلَيْكُمْ عِبَاداً لَّنَا أُوْلِي بَأْسٍ شَدِيدٍ فَجَاسُوا خِلالَ الدِّيَارِ وَكَانَ وَعْداً مَّفْعُولاً ثُمَّ رَدَدْنَا لَكُمُ الكَرَّةَ عَلَيْهِمْ وَأَمْدَدْنَاكُم بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَجَعَلْنَاكُمْ أَكْثَرَ نَفِيراً إِنْ أَحْسَنتُمْ أَحْسَنتُمْ لأَنفُسِكُمْ وَإِنْ أَسَأْتُمْ فَلَهَا فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ الآخِرَةِ لِيَسُوؤُوا وُجُوهَكُمْ وَلِيَدْخُلُوا المَسْجِدَ كَمَا دَخَلُوهُ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَلِيُتَبِّرُوا مَا عَلَوْا تَتْبِيراً ))

عَنْ أَبِي أُمَامَةَ، قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَا تَزَالُ طَائِفَةٌ مِنْ أُمَّتِي عَلَى الْحَقِّ ظَاهِرِينَ لَعَدُوِّهِمْ قَاهِرِينَ لَا يَضُرُّهُمْ مَنْ خَالَفَهُمْ إِلَّا مَا أَصَابَهُمْ مِنْ لَأْوَاءَ حَتَّى يَأْتِيَهُمْ أَمْرُ اللَّهِ وَهُمْ كَذَلِكَ قَالُوا يَا رَسُولَ اللَّهِ وَأَيْنَ هُمْ قَالَ بِبَيْتِ الْمَقْدِسِ وَأَكْنَافِ بَيْتِ الْمَقْدِسِ‏.‏ / مسند أحمد

يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا

صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا

2_471137_1_209.jpg

حسبنا الله ونعم الوكيل

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...