قصة الشاب سعيد، وهو من أصول فلسطينية. سافر قبل أشهر في رحلة سياحية إلى مصر، وتعرض إلى ضرب مبرح، من دون أن يعرف كيف يسأل ضاربيه، بلغة عربية لا يجيدها، عن سبب الاعتداء عليه. كلّ ما فعله يومها أنّه قال لمجموعة من العمال إنّه ولد في أوروبا ومن جنسية أوروبية لكنّ أصله فلسطيني. قطع رحلته وأخبر شركة السياحة بما حدث على أمل التحرك. لكن، لم يحدث شيء في القضية سوى مساعدته على المغادرة وتلقي العلاج في البلد الذي يحمل جنسيته. أما بخصوص الشرطة المصرية فيقول لـ"العربي الجديد": "هؤلاء فاسدون ولست معتاداً على ذ
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان