يد الأرهاب أطبقت - هل هي الهاوية ؟

[drmsaber]

الأخ فرى

لا أدرى ما هو سبب حساسيتك المفرطة من الكفر و التكفير

إطمئن و قر عيناً فلم و لن يكفرك أحد فى هذا المنتدى وليس لأحد منا سلطة التكفير .

إذا كان التبس عليك الفهم فالمقصود بالكفر هم أعداء الإسلام الذين تتزعمهم الأن أمريكا وحلفها .

أما عن تشبيه أسلوبك فى الكتابه من حيث التحدى و الأسئلة الصعبة بإسلوب سفيه فكانت مجرد إنتقاد مغلف بالمزاح . فإذا كان لم يرق لك فأنى أعتذر لك بشدة و أعبر عن ندمى الشديد على المزاح .

إذا كان الهدف من مداخلاتك إثبات أن الشعوب الإسلامية تؤيد إرهاب بن لادن و تنظيمه فأهنئك و أطمئنك بأن ذلك صحيح وأذكرك بأن العلم و الفهم و الهدى و الرشد ليس قاصر على من يؤيدون الحضارةالأمريكيةو القيم العالمية فى محاربة الإرهاب .

وأرجو أن تمطر مؤيدوا أمريكا بأسئلتك المتحدية الصامدة عن مساندتهم لإسرائيل و تهديدهم للعراق.

أما عن مسؤلية بن لادن عن موت المدنيين الأبرياء فلنحاكمه شريطة أن تحاكم أمريكا و الغرب عن كل مسلم مدنى مسالم أريق دمه فى فلسطين و العراق حديثاً ولندع ما فى التاريخ لله سبحانه و تعالىليحاسبهم عليه

[freefreer]

لا مشاكل بالنسبة للشق الأول .. أما بالنسبة للشق الأخير

أما عن مسؤلية بن لادن عن موت المدنيين الأبرياء فلنحاكمه شريطة أن تحاكم أمريكا و الغرب عن كل مسلم مدنى مسالم أريق دمه فى فلسطين و العراق حديثاً ولندع ما فى التاريخ لله سبحانه و تعالىليحاسبهم عليه

فكل ما يهمنى هو المغالطة الموجودة .. و هى احدى مغالطات كثيرة انسلت الى أحاديثنا .. توجد محاكم تحاكم الأفراد .. و لا يوجد شيئ اسمه محاكمة دول .. و اذا كان هناك فرضا محكمة بتلك الصفة .. فثق تمام الثقة ان الدول الأخرى لديها دعاويها التى من الممكن ان تطلب محاكمتنا بسببها ..

المسألة ليست أن ندخل فى متاهات كلامية لا أول لها و لا اخر .. المسألة ليست احاجى و الغاز ..

و ربط أمريكا فى كل كلمة مفيدة و غير مفيدة .. حتى عندما نتحدث عن الأرهاب عموما كأسلوب مرفوض للتعامل مع البشر .. فنضع شروطا .. نحاكم بن لادن و لكن نحاكم أمريكا و الغرب أولا ..

لن تحدث هذه المحكمة .. و هذا لا يمنعنا مع هذا من رفض هذا الأسلوب .. و ن نحارب ان يتسلل لنا حب الأرهاب و القتل الى نفوسنا ..

فاذا صممنا على ذلك .. فلنتقبل ان ينبذنا العالم كله .. و ان يتكتل ضدنا ..

و عندما اتكلم من منطلق الحرص على نجاحنا و سلامتنا و صورتنا و صورة الأسلام و المسلمين أمام العالم .. - و أتحدى أن يثبت مخلوق غير هذا - و أفاجأ بمن يريد ان يصنف كلامى على انه دفاع عن الآخر و ليس دفاعا عننا .. فلابد أن أشك فى نواياه ..

و الله من وراء المقاصد

[الطفشان]

اولا، انصح نفسي، و انصح الاخوة الا يحتدوا على بعض و ان يكون النقاش بالحسنى

ثانيا، يوجد تلاقي و تقاطع في المواضيع هنا مع ما نشرته انا في موضوع اخر، انظر هناك فتوى القرضاوى عن ترويع الامنين، و ايضا مداخلتي عن افعال بن لادن و الظواهري قبل 11 سبتمبر، و كيف يجب ان نحكم عليهم من خلالها

http://www.egyptiantalks.org/phpBB2Plus/vi...t=2976&start=15

و ختاما رجاء عدم تصوير من يعتقدون ان بن لادن مسئول عن افعال سبتمبر و ناقلة البترول الفرنسية و غيرهم اننا مؤيدون لامريكا على طول الخط، بما في ذلك ازدواجية التعامل مع العراق و اسرائيل و خطئهم في قصف المدنيين و كل هذه الامور

فانا لا اوافق على شئ من هذا و لا ادافع عنه

و لكن لا يؤخذ قوم بجريرة اخرين

[freefreer]

الفقهاء يرفضون مبررات بن لادن

رفض علماء مسلمون المبررات التي ساقها منفذو هجمات 11 سبتمبر خلال شريط بثته قناة الجزيرة مساء الثلاثاء 10-9-2002 أعلنوا فيه مسئوليتهم عن تفجيرات نيويورك وواشنطن التي أودت بحياة آلاف الأمريكيين، مشيرين إلى أن الإسلام حرّم قتل غير المقاتلين. كما اعتبر العلماء أن العلة التي أعلنها منفذو الهجمات بوجوب قتال الكافرين علة فاسدة. وقال الشيخ "فيصل مولوي" نائب رئيس المجلس الأوربي للإفتاء والبحوث في فتوى لـ"إسلام أون لاين.نت": الإقدام على خطف طائرات مدنية يوجد بها نساء وشيوخ وأطفال ومسلمون وغير مسلمين هو في الأصل حرام؛ لأنّه ترويع للناس، وهو لا يجوز كما هو معروف إلاّ أثناء القتال وضدّ المقاتلين فقط، والله تعالى يقول: "وَإِنْ أَحَدٌ مِنْ الْمُشْرِكِينَ اسْتَجَارَكَ فَأَجِرْهُ حَتَّى يَسْمَعَ كَلامَ اللَّهِ ثُمَّ أَبْلِغْهُ مَأْمَنَهُ" (سورة التوبة: الآية 6).. هذا في المشرك المقاتل، فكيف بغير المقاتلين؟! وتابع: إذا أضفنا إلى ذلك أنّ الخاطفين ضربوا بهذه الطائرات المخطوفة وركّابها المدنيين برج التجارة العالمي في نيويورك، حيث يوجد آلاف من الموظّفين كلّهم في الأصل غير مقاتلين، وفيهم نساء وشيوخ، وفيهم مسلمون.. أدركنا حجم المخالفة الشرعية التي وقع فيها هؤلاء، خاصّة أنّهم كانوا قاصدين لقتل المدنيين، ولم يكن قتلهم عَرضًا أثناء مقاتلة العسكريين. واستدلّ مولوي بما ورد في مصنّف ابن أبي شيبة عن جابر بن عبد الله قال: "كانوا لا يقتلون تجّار المشركين" (رقم 14076 - جـ 12/386)، فضلاً عن النصوص القاطعة التي تمنع قتل من لم يقاتل. وأشار إلى أن قتال المدنيين ولو كانوا من دولة معادية لا يجوز شرعًا؛ لأنه انتهاك للحقوق، وقتل لنفوس الأبرياء، ونحن الآن في حالة دعوة مع دول الغرب بخلاف إسرائيل، فهي دولة معادية محاربة، وهناك فرق بين العداء في السلم والعداء مع الحرب، والمسلمون في البلدان الغربية قد دخلوها بعقد استئمان فيجب الوفاء بهذا العقد. وأضاف أنّ الإسلام من حيث المبدأ ينهى عن قتل النفس، قال تعالى: "مَنْ قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعًا وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعًا" (سورة المائدة: الآية 32)، وقال: "وَلا تَقْتُلُوا النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلاَّ بِالْحَقِّ" (سورة الإسراء، الآية 33). والنفس هنا تشمل المسلم وغير المسلم. وقد أذن الله تعالى بقتل النفس المسلمة حَدًّا أو قصاصًا لأسباب محدّدة، كما أذن بقتل النفس غير المسلمة لظروف محدّدة أيضًا، ولكن لم يرد الإذن الشرعي بقتل أيّ إنسان بسبب عمل أو جريمة قام بها غيره؛ لأنّ القاعدة الشرعية المتفق عليها والتي نصّ عليها القرآن هي أنّه "ألا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى" (سورة النجم: الآية 38) أي لا يتحمّل أيّ إنسان مسؤولية عمل غيره. ديننا يحترم الإنسانية من جهته أفتى الشيخ يوسف القرضاوي بحرمة قتل المدنيين المسالمين الذين لا دور لهم في القرار السياسي، وقال: ديننا الحنيف يحترم النفس الإنسانية ويجعل لها حرمتها، ويحرّم الاعتداء عليها، ويجعل ذلك من أكبر الكبائر، حيث قرر القرآن {أَنَّهُ مَن قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعًا وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعًا}، وقال رسول الإسلام: "لا يزال الرجل في فسحة من دينه حتى يسفك دمًا حرامًا" ولا يجيز الإسلام بحال القتل العشوائي للناس بحيث يؤخذ البريء بالمسيء، والمظلوم بالظالم، فإنه لا تزر وازرة وزر أخرى. وأضاف أن قتل آلاف الناس من المدنيين المسالمين الذين لا ذنب لهم وهم يسعون لكسب عيشهم -كالذين قُتلوا في هذه الانفجارات- يعتبر جريمة كبيرة في نظر الإسلام، وهو الدين الذي أعلن رسوله أن امرأة دخلت النار من أجل هرّة حبستها حتى ماتت.. فكيف بالإنسان الذي كرّمه الله واستخلفه في الأرض؟ فساد علة الكفر من جهة أخرى نفى علماء مسلمون أن يكون مجرد الكفر علة لمشروعية قتال الكفار في الإسلام، وإنما المحاربة والمقاتلة والاعتداء على المسلمين هي فقط ما تشرّع قتالهم، وأكدوا أن القتال المأذون به في الإسلام قتال دفاعي لدحر خطر واقع فعلاً أو خطر متوقع قامت الدلائل القاطعة على وقوعه، لكنه ليس قتالاً عدوانيًا أو توسيعًا أو لحمل الناس على اعتناق الإسلام وهم له كارهون، موضحين أنه ليس عقابًا على كفر كافر أو إلحاد ملحد. ويرى الدكتور "عبد العظيم المطعني" الأستاذ بجامعة الأزهر أن الحرب المشروعة هي حرب دفاعية، الغرض منها صد الاعتداء عن المسلمين، وأن القتال في الإسلام ليس عقابا على الكفر؛ فليس مجرد الكفر مبررا لقتال من يخالف المسلمين في العقيدة، وإنما الغرض منه رد كيد الأعداء، وإرساء مبدأ التعايش الإسلامي، مشيرا إلى أنه لا بد للإسلام من قوة تحميه، فالحق بغير قوة تسانده معرض لأن يفنيه أعداؤه. وقال المطعني لشبكة "إسلام أون لاين.نت": نحن بداية لا ننكر مشروعية القتال في الإسلام، وإنما مشروعية القتال هي مبدأ من مبادئ التعايش السلمي العالمي، لكننا ننكر ما يدّعيه خصوم الإسلام من أنه مبدأ عدواني إجرامي فيه مساس بالحريات الإنسانية، ومصادرة لإرادة الإنسان. وأوضح الأستاذ بجامعة الأزهر أن القتال في الإسلام مرّ بثلاث مراحل تشريعية، وهي مرحلة الحظر بمكة المكرمة قبل الهجرة، ومرحلة الإذن به بعد الهجرة إلى المدينة المنورة، ثم أخيرا مرحلة الأمر الوجوبي بعد الإذن به وذلك بعد الهجرة. وبيّن المطعني أن الله لم يأذن للمسلمين بقتال عدوهم في مرحلة الحظر بمكة قبل الهجرة رغم كثرة ما تعرّض له المسلمون الأوائل من تعذيب واضطهاد من قريش طال صاحب الدعوة نفسه صلى الله عليه وسلم منه بعض الأذى، مشيرا إلى أنهم اضطروا للهجرة إلى الحبشة مرتين فرارًا بدينهم، لكنهم لم يحملوا سلاحًا ضد عدوهم.

[drmsaber]

بدأ .. شكراً للأخ الطفشان على نصيحته و أدعو الله مخلصاً أن أعمل بها

وكل ظنى أن الهدف من المداخلة كان لإثبات أن الإرهاب -الفساد فى الأرض و تروييع الأمنيين و تشويه صورة الإسلام - هو من عمل بن لادن

وهنا كان الإختلاف فصاحب المداخلة فرى مقتنع تماماً بهذا الفرض

بينما الرأى الأخر هو أن تدخل أمريكا وحلفها فى شئون العرب و المسلمين على نحو سافر هو السبب فى ما أصابهم .. سواء فى 11 سبتمبر أو ما بعد ذلك من أحداث

و ختاما رجاء عدم تصوير من يعتقدون ان بن لادن مسئول عن افعال سبتمبر و ناقلة البترول الفرنسية و غيرهم اننا مؤيدون لامريكا على طول الخط، بما في ذلك ازدواجية التعامل مع العراق و اسرائيل و خطئهم في قصف المدنيين و كل هذه الامور 

فانا لا اوافق على شئ من هذا و لا ادافع عنه 

و لكن لا يؤخذ قوم بجريرة اخرين

أويدك بشدة و كل ما هنالك أننى تمنيت على أخى فرى توجيه جهوده الوافرة وأسئلته الى مواضيع العراق و فلسطين حرصاً عليه من حالة الإحباط من موقف المنتديات المؤيدة بشدة لبن لادن

ولأخى فرى

.. و هى احدى مغالطات كثيرة انسلت الى أحاديثنا .. توجد محاكم تحاكم الأفراد .. و لا يوجد شيئ اسمه محاكمة دول .. و اذا كان هناك فرضا محكمة بتلك الصفة .. فثق تمام الثقة ان الدول الأخرى لديها دعاويها التى من الممكن ان تطلب محاكمتنا بسببها ..

إذا تجاوزنا المسميات الى المعانى

أليس كل العراق محاكماً بجريرة صدام حسين ؟

أليست كل فلسطين محاكمة بما تفعله المقاومة ؟

أليس كل العرب و ربما المسلمين محاكمين بما فعله بن لادن ؟

فلماذا لا تحاكم أمريكا بما يفعله قادتها و رئيسها و مستشاريه و مجلس النواب ووزارة دفاعه ؟

فمن يحاكمها ؟ ..

إذا لم نجد من يحاكم و يجرم أمريكا و يقف فى وجه تطلعاتها السيادية فإذا هناك خلل فى النظام يبيح لمن يرى فى نفسه القدرة على مجاهدة أمريكا الى فعل ما فعله بن لادن .

المسألة ليست أن ندخل فى متاهات كلامية لا أول لها و لا اخر .. المسألة ليست احاجى و الغاز .. 

أدعو الله ألا أدخل فى مثل هذه المتاهات فالأمر بسيط وأكرر

أنا أحب بن لادن .. أنا حر

أنت لا تحب بن لادن .. أنت حر

و ربط أمريكا فى كل كلمة مفيدة و غير مفيدة .. حتى عندما نتحدث عن الأرهاب عموما كأسلوب مرفوض للتعامل مع البشر .. فنضع شروطا .. نحاكم بن لادن و لكن نحاكم أمريكا و الغرب أولا .. 

لن تحدث هذه المحكمة .. و هذا لا يمنعنا مع هذا من رفض هذا الأسلوب .. و ن نحارب ان يتسلل لنا حب الأرهاب و القتل الى نفوسنا .. 

فاذا صممنا على ذلك .. فلنتقبل ان ينبذنا العالم كله .. و ان يتكتل ضدنا .. 

نتفق على أن اسلوب الإرهاب غير محبذ و أن الحوار و السلام أفضل و لكن عندما تبدأ بالقتل وإحتلال الأرض أو تؤيد المحتلين و تتجاهل دعوات الداعين الى الإنسحاب من الجزيرة العربية و التوقف عن مساندة إسرائيل فلا تنتظر أن يرد عليك أصحابها بالحوار

الشرط فى المحاكمة لا يفيد التزامن بل أقصد أن الأولى بنا رفع الظلم عن العراق و فلسطين قبل البكاء على ضحايا الإرهاب وضحايا بن لادن لو جاز التعبير

أما عن العالم و تكتله ضدنا فلن يحدث لأن مصالح الدول فى تعارض فستجد من يساعدك ليس لشئ إلا لأنك ضد الطرف الأخر و حتى داخل الدول ذاتها ستجد تيارات متعارضه

عندما اتكلم من منطلق الحرص على نجاحنا و سلامتنا و صورتنا و صورة الأسلام و المسلمين أمام العالم .. - و أتحدى أن يثبت مخلوق غير هذا - و أفاجأ بمن يريد ان يصنف كلامى على انه دفاع عن الآخر و ليس دفاعا عننا .. فلابد أن أشك فى نواياه .. 

أنا شخصياً لا أشك فى نواياك و أحسبك غيور على الإسلام و لكن ما أرجوه أن يكون دفاعك عن الإسلام فى مواجهة إسرائيل و حلفائها فى أمريكا -وليست كل أمريكا- وأتمنى أن تسهم فى تحسين صورة الإسلام التى يشوهها اعداؤه فى الغرب وليس أبناؤه وإن اجتهدوا وأصابوا أو أخطئوا

هدانا الله و إياكم الى صراطه المستقيم

[Seafood]

هل هذا أيضاً إرهاب ؟ ...

سؤال يتحدى الإجابة ....

http://www.aljazeera.net/news/europe/2002/.../10/10-25-1.htm

أعتقد أن هذا مطلب عادل وسط الصمت الدولى على إبادة الشيشان

المسلحون الشيشان يؤكدون استعدادهم للموت بعد قتل جميع الرهائن في سبيل تحقيق مطلبهم بانسحاب الجيش الروسي من الشيشان

أيه السرعة دى ؟

مجلس الأمن يدين

ويأتي هذا في أعقاب إدانة مجلس الأمن بالإجماع أمس الخميس لعملية احتجاز مسلحين من الشيشان لمئات الرهائن في موسكو ومطالبته بالإفراج الفوري وغيرالمشروط عنهم. وصوت أعضاء المجلس لصالح مشروع القرار الذي قدمه مندوب روسيا الذي وصف العمل بأنه "تهديد للسلم والأمن الدوليين". ودعا القرار أعضاء الأمم المتحدة إلى مساعدة السلطات الروسية في تقديم مرتكبي العملية إلى العدالة. كما جدد القرار عزم المجلس مكافحة كل "أشكال الإرهاب".

[dimage]

أيه السرعة دى ؟ 

مجلس الأمن يدين

دة نظام شيلني واشيلك

لذا قد توافق روسيا علي ضرب العراق ، امتنانا لموقف مجلس الامن بقيادة امريكا .

السؤال الان :

التوقيت ، توقيت القيام بعملية الاحتجاز ، وما سيتم اتخاذة كحجة اعلامية لمكافحة الارهاب ، او القيام بشن عمليات مكثفة في ارض فلسطين او الاستعداد لضرب العراق بعد تحيد القوي الكبري ، فهل :

1) كان اختيار التوقيت ،غير مناسب للقضايا الاسلامية بصفة عامة ( لم يتم مراعاة موقف العالم منا الان بعد سلسلة التفجيرات )

2) توقيت القيام بعمليات متتابعة تهز صورة الاسلام في العالم من تفجيرات الي احتجاز مدنين

3) هل تلك العمليات تقوم بها جماعات اسلامية او وطنية اسلامية ، ام تتم بواسطة مخابرات دولة عظمي تبحث عن اسباب لتكثيف هجمتها ضد الدول الاسلامية ( نظرية المؤامرة )

4) في حالة اقتناعنا بنظرية المؤامرة ، هل هي مؤامرة صرفة بمعني قيام الدولة الاخري بالقيام بتلك العمليات ، والصاقها بالمسلمين ، ام هي مؤامرة متبادلة سواء بسوء نية او حسن نية

5) هل تلك الاحداث تتم بشكل عشوائي نتيجة احساس البعض بالظلم وقيامهم باتخاذ موقف يحسبونة انتقاما او جهادا ضد الدول الكبري التي انحازت بشكل سافر ضد قضايا امتنا ( تفريغ الاحتقان )

6) ماذا نتوقع ، هل هي فوضوي عالمية ، ام هي بداية لفترة انحدار خاصة بنا لا نعلم كم تستمر من الوقت .

[freefreer]

أظن ن هذه أول مرة يتذكر أحد الشيشان .. بالعكس .. كنت الوم دائما الحديث عن صراعات معينة تخص مسلمين معينيين .. و ترك اخرين

وضع فلسطين و الشيشان مختلف .. لأن هذه حروب مباشرة و صدام مباشر و احتلال أحد أطرافه مسلمون ..

و الأرهاب هنا ايضا مرفوض .. و لكن يمكن تفهمة .. و للأسف الأرهاب الذى نتحدث عنه يلقى بضلالة .. على هذا النوع من الحروب .. و يجعلها فى معرض المساومة ..

و لو كان المسلمون أقوياء .. ليس بالمنطق البن لادنى .. و لكن لو ان كل دولة عربية لها ثقل .. ايطاليا أو اسبانيا .. مثلا .. لأمكننا ان نساند الشيشان بصورة أفضل .. و لكن للأسف .. نحن نضيع الوقت و الجهد فى مشهد عبثى محزن

[Seafood]

وكان المقاتلون الشيشان قد أفرجوا صباح اليوم عن ثمانية أطفال روس. ونقل عن مسؤول برلماني روسي قوله إن إخلاء سبيل الأطفال تم من دون أي شروط

============

هذا هو الفرق بين إرهاب أصحاب القضايا العادلة و إرهاب أمريكا و إسرائيل و روسيا الذى يقتل الأطفال عمدا رغم أنهم قادرون على تفادى ذلك ....

لا أعتقد أن هؤلاء الشباب سيقدمون تنازلات ... و لن يقبلوا إلا بتنفيذ مطلبهم العادل و هو وقف الحرب فى الشيشان ... فهم بالفعل مصممون ... فقد سمعت تصريح لهم يقولوا فيه للروس أنهم يحبون الموت كما يحب الروس الحياة ... و أحسب أن من يقول هذا الكلام عن صدق لا يقدم تنازلات .... لأنه قول مسلمى القرن الأول ....

و أحسب أن أمريكا يقلقها هذا الحدث أكثر مما يقلق روسيا ذاتها ... ذلك أن روسيا لن تضار كثيرا من تنفيذ هذه المطالب ... فليس لروسيا مصالح خارجية كثيرة كأمريكا ...

و خطورة الموقف تكمن فى أن تنفيذ مطالب الشيشان يعنى أن ذلك الأسلوب فى لى ذراع القوى الكبرى فى العالم سيصبح أسلوب فعال و ناجح و يؤتى ثماره وقد يلقى دعما عالميا ... خاصة و أن الروس بدأوا يتظاهرون ضد حكومتهم لإنهاء القتال فى الشيشان ...

و معنى ذلك أنهم قد يصبحوا قدوة للفلسطينيين أو للأفغان أو للعراقيين بعد إحتلال العراق فى أن يفعلوا مثلهم ...

إن هذه العمليات الإرهابية بالمعنى الحسن لكلمة إرهاب قد إختلفت عن حوادث إختطاف الطائرات فى السبعينيات و غيرها من عمليات إحتجاز الرهائن ... و الفرق هنا أن من يقوم بهذه العمليات ليس كما كانوا فى الماضى مجموعة من الثوار الذين يسعون إلى تحقيق مطالب معينة كالإفراج عن سجين هنا أو هناك و مثل هؤلاء الثوار يسهل التعامل معهم , و يكونوا على إستعداد لتقديم تنازلات , و ربما يسلموا إذا ضيق الحصار عليهم , و التاريخ شاهد على ذلك

أما الآن فالوضع مختلف ... إنهم شباب مطلبهم الأول هو الموت و يأتى هذا المطلب فى الأهمية ربما قبل المطلب الأساسى الذى نفذوا العملية من أجله...و أرى أن العمليات الإستشهادية التى يقوم بها الفلسطييون هى الملهم و ربما المحرك الأول الذى جعل هؤلاء الشباب يقدمون على تصرف كهذا

و لذلك ستتدخل أمريكا بكل ثقلها فى هذا الموضوع و إنهائه بطريقة تجعل العملية تبدو و كأنها فشلت ... و السؤال الآن كيف ... كيف يتم إفشال عملية كهذه , ليس من أجل هذه العملية فى حد ذاتها و لكن من أجل منع عمليات مماثلة فى المستقبل من الحدوث....

و أدعو الله ألا يسلم هؤلاء الشباب بسهولة ... و لندعو لهم بظهر الغيب عل أن يستجيب الله

[Seafood]

بعض مما ورد فى شريط الفيديو الذى سجله المنفذون للعملية ... نقلا عن ال CNN

====

http://www.cnn.com/2002/WORLD/europe/10/24...ow.siege.video/

كل أمة لها الحق فى تقرير مصيرها .. لقد أخذت روسيا منا هذا الحق ... و جئنا اليوم لنطالب بهذا الحق الذى منحه الله لنا كما منحه لباقى الأمم ....لقد أعطانا الله حق الحرية و تقرير المصير لكن المحتلون الروس أسالوا دماء أبنائنا على أرض شيشنيا....

الناس لا علم لها بالأبرياء الذين يقتلون فى شيشنيا من شيوخ و نساء و أطفال و ضعفاء ... و لذلك كان إختيارنا لهذا الأسلوب...هذا الأسلوب الذى إتخذناه هو من أجل أن ينال شعب شيشنيا حريته ...

و لا يهم المكان الذى نموت فيه .. و لذلك فقد قررنا الموت هنا فى موسكو .... و سنأخذ معنا مئات من أرواح المذنبين ...

فإذا متنا فسيأتى آخرون .. إخوان لنا و أخوات على إستعداد للتضحية بأرواحهم فى سبيل الله و تحرير أمتنا ....

إن مواطنبنا الذين ماتوا ليسوا هم الإرهابيين و المجرمين كما قال الناس .. فالحقيقة أن الروس هم المجرمون الحقيقيون....

و قال آخر " أقسم بالله أن حرصنا على الموت لهو أشد من حرصكم أنتم على الحياة ...

[Spider]

اللهم أنصرهم نصرا متينا من عندك وحقق ما نتمناه جميعا

آمين

[Seafood]

قضايا و اراء ‏

السنة 126-العدد 2002 اكتوبر 26 ‏20 من شعبان 1423 هـ السبت

رأى الأهرام

خسارة أخري للقضية الشيشانية

لن يخدم استيلاء مقاتلين شيشانيين علي مسرح في العاصمة الروسية موسكو واحتجاز وترويع أكثر من ألف إنسان بريء داخله القضية الشيشانية كما يتوهمون‏,‏ ولن تكون لهذه العملية فائدة تذكر سوي تذكير العالم بتلك القضية المنسية في خضم الحملة الأمريكية علي الإرهاب وحشد القوات لضرب العراق وبشرط عدم اللجوء إلي قتل الرهائن أو بعضهم‏.‏

هذه العملية جريئة لكنها مرفوضة مهما تكن دوافعها‏,‏ ستفقد الشيشانيين تعاطف الدول والشعوب التي ساندتهم في سعيهم لتقرير المصير وإنهاء الهيمنة الروسية عليهم رغما عنهم‏,‏ وكذلك تعاطف بعض الروس أنفسهم مع قضيتهم‏,‏ وذلك لأنها تمت ضد أبرياء وفي وقت يشعر العالم كله بحساسية مفرطة إزاء الإرهاب‏,‏ وتركب حكومات كثيرة الموجة وتحول الكفاح من أجل الاستقلال وإنهاء الاحتلال إلي أعمال يقوم بها إرهابيون‏!‏

سبق أن قام شيشانيون بعمليات مشابهة ونجحوا في بعضها في إجبار السلطات الروسية علي تلبية بعض مطالبهم التي لم تتجاوز السماح لهم بالعودة سالمين إلي داخل الشيشان‏,‏ لكنهم لم يحصلوا أبدا علي مطالبهم الخاصة بانسحاب القوات الروسية من بلادهم‏,‏ بل ازدادت شراسة وانتقام تلك القوات ضد الشيشانيين الأبرياء بقتل المشتبه فيهم وتدمير ممتلكاتهم في محاولة لإخماد مطالب الاستقلال‏.‏

ويضاف إلي تلك الخسارة المتوقعة للقضية الشيشانية‏,‏ الإساءة شبه المؤكدة للإسلام والمسلمين حيث يسارع المغرضون في الدول الغربية وغيرها إلي تصوير المسلمين بأنهم غير متحضرين وإرهابيون ولا يجدي معهم سوي القوة وذلك باعتبار الغالبية العظمي من الشعب الشيشاني مسلمين‏,‏ فهل هذا ما يريده الشيشانيون وغيرهم من الذين يقاتلون من أجل قضاياهم؟ أليست هناك وسائل أخري مشروعة للجهاد

[Seafood]

http://www.ahram.org.eg/arab/ahram/2002/10...10/26/FRON2.HTM

الصفحة الأولى

‏السنة 126-العدد 2002 اكتوبر 26 ‏20 من شعبان 1423 هـ السبت

في عملية المسرح الروسي

الخاطفون يهددون بالبدء اليوم في قتل الرهائن

.....................................

.....................................

.....................................

السيد أحمد ماهر وزير الخارجية..........

انطلاقا من سياسة مصر الثابتة في إدانة كل أعمال الإرهاب والمساس بالمدنيين‏,‏ فإنها تأمل في أن يتم حل هذه المشكلة‏

يعنى إيه ....حد فهم حاجة؟

:cry:

[AL Masre]

الأخ سي فود

طبعا ما حدش فهم حاجه من أي تصريح لسعادتة ، السؤال هو ليه أحمد ماهر وزير خارجية مصر علما أنه كان في التقاعد !!

فعلا حاجة غريبة

[الطفشان]

موضوع اخذ رهائن و التهديد بقتلهم شرعا غير جائز، بغض النظر عن السبب

و انظر فتوى القرضاوي في ترويع الامنين، هنا

http://www.egyptiantalks.org/phpBB2Plus/vi...t=2976&start=15

افرض ان الحكومة الروسية لم تستجيب للمطالب، فماذا سيفعلون؟ اما ان يخلوا سبيل الرهائن حتى لا يقتلوا احد، و في هذه الحالة لا يحققون الهدف من الموضوع كله، و مالوش لازمة

او ان يقتلوهم واحد واحد كما هددوا، او ان يفجروا المسرح باللي فيه و علي و على اعدائي، و هذا غير جائز

طبعا اتفهم و اقدر ما يشعر به هؤلاء من الظلم و الدافع الذي دفعهم الى هذا العمل، من قتل و تدمير و تشريد و غير ذلك على مدى السنين

و هذا الخطف اهون بعض الشئ من التفجيرات في فلسطين، مثل تفجير مطعم او سوق او اوتوبيس، لان على الاقل خطف الرهائن يعطي الحكومة فرصة، و المخطوف عنده فرصة، و ليس القتل بغتة هكذا

و العجائب في هذا الموضوع كثيرة، مثل وجود النساء المنقبات بين الخاطفين، و كيف لغموا المسرح بهذه السرعة؟ ام انه كان قبل الخطف؟ و كيف انهم يلبسون الزي العسكري و لم يشتبه فيهم احد، و انهم على بعد ثلاثة اميال من الكرملين

كما انهم اخلوا سراح الاطفال و المرأة التي قتلت كانت تحاول الهرب، و لم يقتلوها عمدا، ايضا خلوا الرهائن يكلموا اهاليهم على الموبايل، و يطلبوا منهم التظاهر في الشارع للانسحاب من الشيشان و هذا حدث فعلا، و لكن شمعت في الراديو ان الحكومة الروسية تفرض تعتيما اعلاميا، مثل تهديد محطات التلفزيون الخاصة بالايقاف لو اذاعت ما سجلوه من داخل المسرح مثل شبكة ان تي في

و لكن لا زلت اقول ان الاسلوب خاطئ

لاحظ ايضا ازدواجية الاعلام الغربي، مثل رويترز و اسوشيتد بريس، حيث يلقبون العمليات في فلسطين انها ارهابية

Terrorist

في حين انهم يلقبون الخاطفين الشيشان بنهم ثوار او متمردون

Rebels

و طبعا السبب معروف ان اي شئ ضد اسرائيل اما ان يصنف معاداة للسامية او ارهاب، و لكن ضد روسيا فمن حقهم المقاومة و الاستقلال، و هذا كيل بمكيالين بعينه

[Seafood]

لماذا ندين ما يتهم إبن لادن بأنه إرتكبه أى أحداث سبتمبر ( و هذا ليس طبعاً إقرار بأنه فعل ذلك) ... بينما نقر ما يفعله مجموعة الشيشان ؟ ....

هل لدى أحد أسباب مقنعة؟

[الطفشان]

لماذا ندين ما يتهم إبن لادن بأنه إرتكبه أى أحداث سبتمبر ( و هذا ليس طبعاً إقرار بأنه فعل ذلك) ... بينما نقر ما يفعله مجموعة الشيشان ؟ ....  

هل لدى أحد أسباب مقنعة؟

الاخ سيفود

اظن ان كلامي واضح

انا لم اؤيد ما فعله الشيشان و كتبت انه خطأ، و فتوى القرضاوي ايضا واضحة، و هاهي الوصلة المباشرة لها

http://www.islamonline.net/fatwa/arabic/Fa...p?hFatwaID=1504

هناك فرق ان اقول ان اسلوبهم اقل خطئا من تفجير الشخص نفسه في مطعم، و بين اني اقره و اؤيده

طبعا بالنسبة للقضايا، سواء ضرب روسيا الشيشان او الاحتلال الاسرائيلي لفلسطين او ازدواجية السياسة الخارجية الامريكية في التعامل مع العراق و اسرائيل، فلا خلاف اني كاي واحد مسلم و عربي اتفق عليها

الفرق انك، و غالبية المسلمين و العرب، تسمحون باستخدام اي اسلوب، حتى لو ضد شرعنا من قتل اطفال و مدنيين، لنصرة هذه القضايا

باختصار، اؤيد الهدف و اعترض على الاسلوب

اما عن بن لادن، فانا مقتنع انه الفاعل، و انه بفعلته جلب الدمار و الخراب على شعب مسلم مش ناقص، و شوه صورة الاسلام في العالم، و استعدى علينا قوى الغرب

حتى لو لم يفعل بن لادن هذا، ففكره و اسلوبه خاطئ، لانه نصب نفسه منافحا عن 1.2 بليون مسلم رغما عنهم، و تخطى كل الحكومات و النظم و الاعراف، و جعل خطا الاخر يقابل باخطاء اكبر، و تناسى ان وجود الامريكان في السعودية بطلب و رضى الحكام هناك، و نسى ان السبب هو مخبول ينتسب للاسلام ايضا عبر الحدود، و هو و شريكه الظواهري نشروا فتواهم الشهيرة بالوجوب على كل مسلم ان يقتل الامريكان في اي مكان وجدوا، و طبعا الظواهري و غيره من قيادات الجبهة العالمية لهم سوابق داخل ارض الاسلام

و انظر تعليقي هنا

http://www.egyptiantalks.org/phpBB2Plus/vi...t=2976&start=15

و على العموم و انا باكتب هذا الموضوع الساعة التاسعة و خمس دقائق مساءا بتوقيت الساحل الغربي للولايات المتحدة، انتهى موضوع الرهائن، و ما زالت التفاصيل غير كاملة، و لكن لم ينتج عنه انسحاب، و لم ينفجر المبنى، و قتل رئيس مجموعة الخاطفين، و حوالي عشرين شخص اخر لا نعلم ان كانوا خاطفين او رهائن، و اهو كله حيبان

ارجو ان ينتج من هذا الاسلوب الخاطئ شئ ايجابي، من باب رب ضارة نافعة، مثلا تزداد معارضة الشعب للاحتلال و يضغط على الحكومة

[Seafood]

الأخ الطفشان .... كلامى أنا أيضاً كان واضحاً ... فلم يكن موجه لك إطلاقاً ... بل طرحته للمناقشة العامة .... و ذلك لأننى أحسست أن التوجه العام للرأى المعتدل و أنا منهم و كثير من فقهائنا... هو إدانة أحداث سبتمبر ... و تأييد حادث الرهائن و العمليات الإستشهادية فى فلسطين..... و قد أردت معرفة ما هى حيثيات هذا الرأى و لما عندنا هذه الإزدواجية ؟ .. بينما الغرب ينظر إلى الإرهاب على أنه ملة واحدة ...و قد ألح على هذا السؤال طوال اليوم ..و لذلك طرحته للمناقشة العامة حتى أعرف كيف نفكر .... و لا أدرى لماذا إعتقدت أنك أنت المقصود ... ربما لأن المداخلة جاءت بعد مداخلتك , و هو خطأ شائع يقع فيه الكثير ... و هو إرجاع الكلام لآخر مداخلة ....

على أى حال ... رحم الله الشهداء منهم ..... و جزاهم الله عن الزود عنا كل خير .... و غفر لنا تقصيرنا و إكتفاءنا بالفرجة و التحليل الفلسفى كالعادة .... و إنى لأستحيى من نفسي حتى من مجرد أن أؤيد من إختار الكفاح ... و أنا من رضيت أن أكون مع القواعد ....

[AbouAlhooool]

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله و بركاته

انفجار ناقلة البترول في اليمن; انفجار في مرقص بالي; هجوم علي الجنود الامريكان بالكويت; القناص يقتل عشوائيا في واشنجتون; القبض علي ابو قتاده في لندن; بدء محاكمه خلية القاعده في هامبورج; شارون يزور بوش; رئيس الصين يجتمع مع بوش في كروفورد, اعادة الهجوم علي جنين; انهاء احتلال مسرح روسيا وهزيمة الشيشنيان,مع مناورة امريكا في مجلس الأرهاب, -عفوا- اقصد مجلس الأمن, لتحييده لصالحها في أحتلال العراق....و,....و....

هل لاحظتم الأهمال المتعمد في وسائل الاعلام عما حدث في غزه و رفح, وما يحدث في جنين, خاصتا عند زيارة شارون لأمريكا??

هل هناك ارتباط في الاحداث? ام انها مصادفه?

اميركا الشماليه, اميركا الجنوبيه, كندا, استراليا, انجلترا, المانيا, هولندا, اسبانيا, روسيا, ماليزيا, الفلبين, اندونسيا, الهند, باكستان, الكويت, السعوديه, الاردن, اسرائيل, مصر, الصومال, تونس, المغرب...كل هؤلاء يحاربون الارهاب العالمي-طبعا بقيادة الارهابيين "المسلمين" في شتي انحاء المعموره.

كل هذه الحروب ضد "الأرهاب الأسلامي" حدثت في عام واحد, ثاني عام علي انتخاب الطاغيه "ابو الارهاب"

الاميركى.

وماذا يفعل المسلمون, سوي مشاهدة اضطهادهم بنفسهم, بل الادهي, المسلمون يساهمون في الحرب ضد المسلمون, ياللعجب..!!

ياساده نحن الذين جلبنا ذلك لأنفسنا; ونجحت اميركا والعالم في تحجيمنا واخراصنا; علاوه علي التخلف و الفقر و الضعف والمرض والمهانه و السلبيه و التبعيه لل " الشارعيه الدوليه"--واكرر..الشارعيه- وليست "الشرعيه".

ويتلطخ اسم محمد من كل من هب و دب علي وجه الارض, و البقيه تائتي.

اتعجب ماذا يحدث لنا ??

ولكن لن تطول الاحداث, ونحن نتعارك , هل هم استشهاديين ام فدائيين ام "منتحرين" ام ارهابيين كما يدعي البعض.

:!: :!: :!:

[freefreer]

اخوانى و حبايبى و حتة من قلبى .. السلام عليكم ورحمة الله و بركاته ..

الغرض من هذا الموضوع :

تسللت الأفكار التى توافق و تمجد ازهاق أرواح مدنية بريئة لا علاقة لها بالأحداث التى تمر بها المنطقة العربية .. و هو أمر خطير جدا .. لأن مجرد الموافقة أو الرضى بالقلب عن مثل هذه الأعمال .. يدخلنا مباشرة فى زمرتهم .. هذا حسب المنطق الأسلامى الذى تعلمناه من القران و سنة الرسول عليه أفضل الصلاة و السلام .. كما أن الموافقة الضمنية أو الصريحة على مثل هذه الأعمال تجعلنا تربة صالحة لنمو و ازدهار تلك الأفكار .. بحيث أنها ممكن فى يوم من الأيام ان تجعلنا ننزلق من نفق الرضى الى نفق المشاركة الفعلية المباشرة فى تلك الأعمال ..

فالغرض هنا يتجاوزاثبات ان حدثا بعينة تم بواسطة شخص بعينه أم لا .. و تحديدا .. يتجاوز اثبات علاقة بن لادن .. بما يحدث فى العالم .. من تفجير و قتل و اغتيال و تخريب و تدمير محدد أو عشوائى.. الى مناقشة قبولنا و رضانا عن مثل تلك الأعمال .. تحت أى مسمى من المسميات أو تحت أى مبرر من المبررات ..

و أعيدها مرة أخرى ..

الغرض هنا هو مناقشة قبولنا و رضانا عن أعمال تفجير و قتل و اغتيال و تخريب و تدمير محدد أو عشوائى .. تحت أى مسمى من المسميات أو تحت أى مبرر من المبررات ..

هذه الأعمال .. لا توجد جدوى تحققت .. أو ستتحقق من ورائها .. بالعكس .. فقد أعطت الدليل القاطع لأعدائنا الذى يدينوننا به عالميا .. و المبرر الأكيد ليصطدموا بنا و يحاربوننا ..

لا تفتحوا قلوبكم .. للأرهاب .. ولا يخدعنكم رفعه لراية الأسلام .. فالأسلام بريئ منهم و مما يأفكون ..

اخوانى و حبايبى و حتة من قلبى .. السلام عليكم ورحمة الله و بركاته ..