Faro بتاريخ: 19 أكتوبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 أكتوبر 2002 عن جريدة الشرق الأوسط باجمال: لسنا راضين عن المساعدات العربية ونشكر أميركا مائة مرة على ما تقدمه باريس: ميشال أبو نجم أعلن رئيس الوزراء اليمني عبد القادر باجمال في باريس امس ان بلاده ملتزمة «المكافحة المستمرة لكل انواع التطرف وضرب كل بؤر الإرهاب والتعاون مع جميع الدول من اجل تحقيق برامج عملية وطنية واقليمية لتجفيف منابع الإرهاب». وقال باجمال، الذي كان يتحدث امس في الجلسة الختامية لمؤتمر الدول والمؤسسات المانحة لليمن، في مقر البنك الدولي في باريس، ان اليمن «ضحية ظاهرة الإرهاب». واضاف، في مؤتمر صحافي لاحقا، ان الهجوم على الناقلة النفطية الفرنسية «هجوم على اليمن وفرنسا في آن واحد، واستهداف للملاحة الدولية والاقتصاد الوطني اليمني على السواء». وكان مؤتمر الدول والمؤسسات المانحة لليمن، الذي التأم اول من امس وامس، بحضور 34 دولة ومؤسسات مالية واقتصادية وهيئات غير حكومية وصناديق مساعدة، قد اسفر عن توفير التزامات لليمن تبدأ قيمتها بـ2.3 مليار دولار للاعوام الثلاثة القادمة، جزء منها مساعدات والجزء الآخر قروض لتمويل مشاريع اجتماعية وتنموية في اليمن. وترأس باجمال الوفد اليمني الذي يضم، الى ذلك، وزيري التخطيط والتنمية احمد صونان والشؤون الاجتماعية والعمل عبد الكريم اسماعيل الأرجي. وتحدث رئيس الوزراء اليمني عن العقبات السلبية المترتبة على الاحداث الارهابية التي يعرفها اليمن وآخرها حادثة الناقلة ليمبورغ، ومنها تلويث البيئة البحرية وخسارة اليمن لأربعة مواسم صيد الاسماك او اكثر في المنطقة المعنية. وطالب باجمال الذي اكد ان بلاده كانت سباقة في ميدان مكافحة الارهاب بجهد دولي جماعي من اجل تمكين اليمن من مراقبة شواطئه البحرية التي تمتد الى 2500 كلم ومراقبة جزره التي تزيد على 133 جزيرة. وقدر باجمال ان اقامة نظام حماية للشواطئ يضم انظمة رادارية ومراكب خفر سواحل وطوافات يستلزم ما لا يقل عن 750 مليون دولار، معتبراً ان من الضروري حصول اليمن على مساعدة خارجية «لأن الارهاب ظاهرة دولية ويجب ان نتعاون اقليمياً ودولياً في مواجهتها». ورفض رئيس الوزراء اليمني الخوض في مسؤولية الجهة التي قامت بتفجير الناقلة الفرنسية ليمبورغ، كما نفى وجود خلافات بين بلاده وفرنسا بخصوص هذه الحادثة، مؤكداً ان بلاده ستستمر في التعاون مع الولايات المتحدة وفرنسا وبريطانيا وغيرها من الجهات المعنية بمحاربة الارهاب التي وصفها بأنها «موقف مبدئي يمني وحاجة يمنية وطنية قبل ان تكون مطلباً خارجياً». كذلك نفى باجمال وجود علاقة بين نجاح المؤتمر وبين دور اليمن في مكافحة الارهاب. ويلتقي اليوم رئيس الوزراء اليمني بنظيره الفرنسي جان ـ بيار رافاران صباحاً في مقر رئاسة الحكومة الفرنسية، كذلك يجتمع مع وزير الخارجية الفرنسي دومينيك دو فيلبان. وحتى الآن، لم يرشح شيء عن التحقيقات الخاصة بتحديد المسؤولية عن عملية تفجير الناقلة ليمبورغ. وفيما شكر باجمال واشنطن «مائة مرة» للمساعدة التي تقدمها لليمن، اعرب عن «عدم رضاه» لما يحصل عليه اليمن من مساعدات خليجية وعربية. وقال باجمال ان ما يعطى لليمن «لا يساوي واحداً بالألف من الاستثمارات العربية في الخارج». وتساءل: «أليس هذا الشعب اليمني، البالغ تعداده 10.9 مليون نسمة محتاجاً الى التنمية حتى يعيش في داخل التاريخ وليس خارجه، كما أرادوا له؟». واكد رئيس الوزراء اليمني ان بلاده «امتداد استراتيجي للأمن والاستقرار في المنطقة وهي تطلب دعمها من اخوتها وجيرتها ولا تطلب سلفة او قرضاً». وأعرب عن دهشته لأن هناك دولاً اجنبية تمنح اليمن هبات مالية فيما بعض الدول العربية لا تقدم اليها حتى قروضاً. وعلمت «الشرق الأوسط» من مصادر المؤتمر ان صندوق التنمية الاسلامي التزم تقديم 500 مليون دولار، والبنك الدولي 400 مليون فيما التزمت السعودية تقديم 200 مليون والكويت تقديم مبلغ مشابه. ووصلت التزامات قطر الى 90 مليون دولار والمفوضية الاوروبية الى 80 مليون دولار. اما المساعدة الاميركية المقررة فقد بلغت 23 مليون دولار. الدين لله, المحبة سلام والتعصب خراب الحياة فيلم لا يعاد عرضه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الأفوكاتو بتاريخ: 19 أكتوبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 أكتوبر 2002 عزيزى فارو, هذا الخبر يذكرنى بالنكتة الآتية: أثناء نقاش فى مجلس وزراء بلد عربى سعيد, عرض أحد الوزراء فكرة هائلة لإنعاش البلد سياسيا و إقتصاديا, و تتلخص الفكرة فى الآتى: 1- إعلان هذه الدولة الحرب على أمريكا 2- ستقوم أمريكا بالرد عسكريا, و إرسال طائرتين لضرب العاصمة. 3- دخول قوات أمريكية عسكرية العاصمة, و إعلان إحتلال البلد. 4- ستقوم أمريكا , كدولة إحتلال لمدى طويل , بتحسين الأوضاع الداخلية, و إنشاء مشروعات إقتصادية برأس مال أمريكى.و تمهيد الطرق, و إنشاء مطارات.... الخ 5- إغراق الدولة بالمنتجات الأمريكية, و مطاعم كنتكى, و ماكدولاند, و خلافه. و اختتم الوزير فكرته بقوله: و هكذا ينتعش الإقتصاد, و نعيش كما يعيش الأمريكان. هنا رد عليه وزير آخر قائلا: هذا كلام جميل, لكن لو هزمنا أمريكا, هنجيب لهم أكل منين؟؟؟ Edited By Alavocato on Oct. 18 2002 9:24pm أعز الولد ولد الولد إهداء إلى حفيدى آدم: رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الطفشان بتاريخ: 19 أكتوبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 أكتوبر 2002 انا سمعتها من زماااااان بس بطريقة اخرى اثنين صعايدة، و في رواية اخرى حشاشين، قاعدين يفكروا في البلد واحد قال، الحل الوحيد اننا نبقى الولاية الواحد و خمسين في امريكا، التاني فكر شوية و قال فكرة كويسة، بس ازاي؟ الاولاني قاله، بسيطة، نعلن الحرب على امريكا تقوم امريكا تعلن الحرب علينا، و تحتلنا و خلاص التاني هرش في راسه شوية و قال، طيب ماشي، بس افرض اننا كسبنا؟ و شر البلية ما يضحك الشعب اراد الحياة و القيد انكسر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الطفشان بتاريخ: 19 أكتوبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 أكتوبر 2002 و الاخ العقيد قائد الثورة عملها و قال خلاص بلاش عرب مافيش فايدة منهم، خلينا مع افريقيا مش باقول لكم شر البلية الشعب اراد الحياة و القيد انكسر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان