11سبتمبر - عام على الزلزال - الجزيرة

[freefreer]

[b:post_uid0]11 سبتمر.. عام على الزلزال [/b:post_uid0]

أضاع العالم وقتا طويلا في البحث عمن خطط ونفذ.. وتحول الجميع بين عشية وضحاها إلى خبراء في الشؤون الأمنية والاستخباراتية.. هذا يتهم القاعدة وزعيمها بن لادن، وذاك يقسم بالأيمان المغلظة أن الأصابع الخفية للموساد والـ CIA هي التي تحركت تحت جنح ظلام دامس فأحدثت تلك المفاجأة المرعبة صبيحة ذلك اليوم الأسود المسمى الحادي عشر من سبتمبر.

وضاعت وسط كل هذا الضجيج أصوات العقلاء الذين لم يحجب عنهم غبارُ برجي مركز التجارة المنهارين ولا دهشة التدمير الجزئي الذي لحق بالبنتاغون، النظر إلى خلفيات الحادث ومسبباته وتداعياته الثقافية وتحليل ركام الكراهية والعداء الذي تكنه الكثير من شعوب العالم للولايات المتحدة وسياستها، وتداعيات هذا الحادث على المجتمع الأميركي وتبعات شعور مواطنيه بالأمن المفقود داخل أقوى دولة عظمى في العالم.

ولم يستمع الكثيرون ممن لا يزالون يسعون للبحث عن الفاعل إلى أصوات من يحذرون من استغلال الحادث في تكريس تلك المقولة المشبعة برائحة الدم الداعية إلى صدام الحضارات وتغيير خريطة الجغرافيا السياسية في الكثير من مناطق العالم الحساسة.

صحيح أن الحادث كان فرصة للمخططين الإستراتيجيين الأميركيين لإعادة ترتيب أحجار كثيرة كانت قد تبعثرت بين أيديهم على رقعة شطرنج السياسات الخارجية في السنوات الماضية، فبدأ الترتيب في أفغانستان ويتجه الآن صوب العراق وإيران وسوريا ولبنان وباكستان وربما يمتد إلى المملكة العربية السعودية وغيرها من البلدان التي كانت تظن أن علاقتها بواشنطن من القوة والصلابة بحيث تقاوم كل عوامل التعرية.. هذا كله صحيح لكن من غير المعقول ألا تقاوم هذه الدول ما يمس أمنها ويهدد حاضرها ومستقبلها تحت وهم أن المخططات الأميركية في هذا النظام الدولي الجديد قدر محتوم لا فكاك منه ولعنة ستحل بمن تريد سواء أكان موجودا على ظهر الأرض أم اختبأ في باطنها.

عام كامل مر على ذلك الزلزال بأحداثه وشخصياته، وكلما مرت شهوره وظن الناس أنهم قد استراحوا جاءتهم من جديد توابعه لتذكرهم أن استعادة الهدوء والاستقرار على ظهر هذا الكوكب المسكين بات مطلبا عزيز المنال رغم كل ما كتب وكثرة ما أذيع.

http://www.aljazeera.net/in-depth/America_...02/9/9-10-4.htm

[freefreer]

مدخل الملف

11 سبتمبر.. عام على الزلزال                                  

  معلومات أساسية

أميركا-السعودية-العراق-سوريا-لبنان-فلسطين

أفغانستان-باكستان-مسلمو أميركا-الأفغان العرب-مجلس

الأمن القومي-البنتاغون-مركز التجارة-السي آي أيه

 تنظيمات تعادي أميركا  

القاعدة-طالبان-جماعة أبوسياف-الجهاد المصرية

المجاهدين الباكستانية-عدن أبين-المسلحة الجزائرية

أوزبكستان الإسلامية  

  تقارير

عام من الأحداث.. مسار تاريخي-اقتصاد أميركا

تصريح الملا عمر

تداعيات الأحداث على:

باكستان-السعودية-سوريا ولبنان-  فلسطين          

 شخصيات

بن لادن-الظواهري-أبو حفص-الملا عمر

بوش-تشني-رمسفيلد

أشكروفت-رايس-كرزاي

  آراء وتحليلات

الحدث والنظام العالمي-السياسة الأميركية

تداعيات الحدث على المجتمع الأميركي

متغيرات الإستراتيجية الثقافية الأميركية

الأصابع الخفية-الحدث.. منظور جيوسياسي

 رؤية فنية

غسالة 11 سبتمبر- تطلعات أفغانية

توره بوره - إلى بن لادن- بوش وبن لادن  

 مختارات

من قناة الجزيرة  

من موقع الجزيرة نت

http://www.aljazeera.net/in-depth/America_...Laden/index.htm

[freefreer]

[b:post_uid0]قناة الجزيرة تبث أسرارا جديدة عن أحداث سبتمبر [/b:post_uid0]

كشفت قناة الجزيرة أسرارا جديدة عن أحداث الحادي عشر من سبتمبر/أيلول التي وقعت في الولايات المتحدة العام الماضي، تضمنت اعترافات المسؤولين الرئيسيين عن التخطيط وتنفيذ العمليات في لقاءات مع اثنين من مخططي العمليات التي استهدفت برجي مركز التجارة العالمي في نيويورك ومبنى البنتاغون في واشنطن.

واعترف المسؤول العسكري لتنظيم القاعدة رمزي بن الشيبة ومنسق عمليات سبتمبر خالد شيخ محمد بأن العمليات كانت تستهدف في البداية منشآت نووية أميركية, إلا أنه تم تغيير الخطة لمخاوفهم من خروجها عن السيطرة، مشيرا إلى تبني استهداف البنتاغون ومركز التجارة العالمي والكونغرس الأميركي.

وجاءت الاعترافات ضمن برنامج سري للغاية الذي قدمه يسري فودة وبث مساء أمس, والتقى فيه عددا كبيرا من الشخصيات ذات الصلة بالعمليات ومنفذيها في أوروبا والولايات المتحدة ومصر وباكستان.

خالد شيخ محمد  

وقد أمضى فودة يومين بمدينة كراتشي الباكستانية في يونيو/حزيران الماضي بصحبة بن الشيبة وشيخ محمد في شقة فارغة. وخلال الاجتماع شرح العضوان البارزان في القاعدة كيف تم التخطيط وإرسال منفذي عمليات سبتمبر إلى أميركا لدراسة الطيران.

وقدم خالد شيخ محمد نفسه على أنه رئيس اللجنة العسكرية في تنظيم القاعدة، فيما قدم بن الشيبة نفسه على أنه منسق "عملية الثلاثاء المقدسة", في إشارة واضحة إلى أن بن الشيبة وشيخ محمد هما اللذان خططا وأدارا عملية القاعدة.

وتشير المقابلة إلى أن محمد عطا -الذي يصفه العضوان بالذكاء والحماس والإخلاص- هو الذي اختار أهداف العملية، وأن نواف الحازمي أحد أفراد الفريق كان نائبا له.

مقاتلون تابعون لتنظيم القاعدة بزعامة أسامة بن لادن أثناء التدريب في منطقة مجهولة بأفغانستان (أرشيف)

وحسب الاعترافات فقد أرسل محمد عطا رسالة مشفرة لخالد شيخ محمد قبل ثلاثة أيام من العملية. وجاء في البرنامج أن خطة الهجمات علي أميركا هي نسخة معدلة من الخطة الأولي التي أفشلت بسبب القبض علي رمزي يوسف الذي يقضي حكما الآن في واحد من السجون الأميركية، والتي كانت تتضمن ضرب 12 معلما أميركيا هاما بالطائرات.

ويقول عضوا التنظيم إن قرار القيام بالعمليات اتخذ عام 1999 وأطلق عليها اسم عملية الشهداء. وقبل إرسال الفريق الحقيقي لأميركا تم إرسال أربع بعثات، حيث تم استكشاف الوضع هناك ودراسة كليات الطيران، وقرر المنظمون توزيع المشاركين على أكثر من كلية.

أميركيان ينظران للوحة الرحلات الجوية في مطار هارتسفيلد بأتلانتا (أرشيف)

وقال فودة إن عطا كان يتواصل مع بن الشيبة الذي لم يستطع اللحاق بالمجموعة بسبب رفض السلطات الأميركية منحة تأشيرة دخول من خلال الإنترنت. واستخدم عطا لغة مشفرة، حيث تمت الإشارة للأهداف باعتبارها كليات جامعية, فمركز التجارة العالمي هو كلية التخطيط العمراني بينما الكونغرس فهو كلية القانون ومبني البنتاغون هو كلية الفنون الجميلة.

ويقول العضوان البارزان إن المشاركين في العملية تم تجنيدهم من خلال دائرة الشهداء التي يقولان إنها ما زالت ناشطة.

وأظهر بن الشيبة في اللقاء حقيبة مليئة بالوثائق والأوراق والكتب والتي قال إن محمد عطا أرسلها له من أميركا.

http://www.aljazeera.net/news/america/2002...02/9/9-13-3.htm

[freefreer]

[b:post_uid0]تلفزيون يعرض شرحا من "القاعدة" لهجمات 11/ 9[/b:post_uid0]

دبي ، الإمارات العربية (CNN)--فيما يعد أول اعتراف صريح وعلني من تنظيم القاعدة على هجمات 11 سبتمبر/ أيلول شرح أعضاء من التنظيم في وثيقة مصورة بثتها إحدى محطات التلفزيون العربية كيفية تخطيط وتنفيذ تلك الهجمات.

وفي وثيقة مصورة هي الجزء الثاني من برنامج أعده المراسل الدولي لقناة الجزيرة القطرية يسري فودة قال اليمني رمزي بن الشيبة إن التخطيط لاستهداف مبنى مركز التجارة العالمي تم قبل تنفيذ العملية بعامين ونصف العام.

وأضاف أن خلية تابعة للقاعدة في هامبورغ هي التي تولت تنفيذ الأمر الذي قرره الكويتي خالد الشيخ محمد رئيس اللجنة العسكرية بالتشاور مع قيادة التنظيم.

وضمن تقسيم المهام عهد لليمني رمزي بن الشيبة بمهمة التنسيق بين الخلية والقيادة المركزية في أفغانستان، فيما عهدت للمصري محمد عطا مهمة قيادة مجموعة الانتحاريين ونيابته للسعودي نواف الحازمي.

وأعادت الوثيقة رسم ما حصل بالضبط طيلة عامين ونصف العام، بدء من التفكير في العملية ونهاية بساعة الصفر لتنفيذها.

وقال معد البرنامج يسري فودة "إنه قطع الشك باليقين" في ما حصل .وحصل فودة على اعترافات خالد الشيخ محمد مكتوبة فيما حصل على اعترافات رمزي بن الشيبة صوتية حيث أرسل له رمزي نفسه الشريط السمعي من مخبئه في باكستان.

وقال رمزي بن الشيبة إن الخلية الأساسية التي تولت التنفيذ هي خلية هامبورغ التي درس عدد من الانتحاريين في كلياتها .

وكانت المخابرات الغربية قد أعلنت عدة مرات أن خلية هامبورغ التابعة للقاعدة هي التي تكفلت بالجزء الأوفر من العملية.

وأضاف رمزي بن الشيبة أن الانتحاريين ترددوا على الولايات المتحدة حيث تعلموا الطيران بعد أن اكمل محمد عطا الذي يحمل أصلا اسم محمد الأمير، دراساته العليا بتفوق في ألمانيا.

وجاء في البرنامج أن محمد الأمير أتلف جوازه الأصلي واستخرج جوازا تحت اسم محمد عطا بعد أن حلق لحيته، وهو الأمر الذي قام به عدد من أعضاء الخلية الذين تحولوا إلى الولايات المتحدة.

وفي إجابات مكتوبة على أسئلة المذيع قال خالد الشيخ محمد إن جميع الانتحاريين كانوا على علم بكونهم مشاريع انتحاريين وقد طلب إليهم أن يكتفوا بالاستماع لأوامر قائدهم محمد عطا.

وجاء في البرنامج كذلك أن رمزي بن الشيبة التقى عددا من الانتحاريين في ألمانيا وكذلك في إسبانيا وأنه أراد الحصول على تأشيرة دخول للولايات المتحدة بواسطة إحدى المدارس بمساعدة اللبناني زياد الجراح غير أن السلطات الأمريكية رفضت ذلك.

غير أن البرنامج كشف كذلك ثغرات أمنية حيث إنه تم توقيف محمد عطا مرتين واحدة في المطار وثانية عندما كان يقود سيارة من دون رخصة قيادة.

كما كشف البرنامج أيضا أن اعتقال السلطات الأمريكية للمغربي الفرنسي زكرياء الموسوي قبل العملية بعشرين يوما هو الذي عجل بتحديد موعد محدد لها.

واتصل محمد عطا برمزي بن الشيبة في ألمانيا حيث اعلمه بالموعد مستعملا لغزا طلب حله من رمزي بن الشيبة الذي تولى نقل المعلومة إلى "مجلس شورى تنظيم القاعدة " حيث سافر بعد ستة أيام من تلقيه المعلومة إلى باكستان.

وجاء في البرنامج أن الانتحاريين استعملوا رموزا لتسمية الأهداف التي ضربتها الطائرات من بينها أنهم أطلقوا مثلا على مبنى البنتاغون اسم كلية الفنون الجميلة وعلى مبنى مركز التجارة العالمي كلية العمران.

وردا على سؤال حول الاحترافية التي بدت على الانتحاريين عند تنفيذ العملية قال صاحب مدرسة في فلوريدا تعلم فيها الانتحاريون الطيران " إن الأمر لا يتطلب أي احترافية".

وفي الشريط أيضا اعترف رمزي بن الشيبة بأن الشريط الذي بثته واشنطن وقالت إنه يتضمن اعترافا صريحا من أسامة بن لادن بالعملية أثناء استقباله أحد الأصوليين حقيقي بالفعل.

http://arabic.cnn.com/2002....ex.html

[freefreer]

[b:post_uid0]الملا عمر يتعهد بتحرير أفغانستان من الغزاة الأميركيين [/b:post_uid0]

أعلن زعيم حركة طالبان الأفغانية الملا محمد عمر أن الولايات المتحدة كانت تخطط لضرب بلاده قبل أحداث 11 سبتمبر/أيلول، وأن هذه الضربة جاءت قبل أن تتأكد من هوية الجهة المسؤولة عن تلك الأحداث.

وقال في بيان حصلت الجزيرة على نسخة منه -بمناسبة الذكرى الأولى لأحداث 11 من سبتمبر- إن الضعفاء في العالم فرحوا بهذا الحدث, وشمتوا بأميركا بعد أن نالهم الكثير من ظلمها في فلسطين والعراق والسودان وكشمير وأفغانستان وغيرها.

وذكّر البيان بالمذبحة التي تعرض لها أسرى طالبان في قلعة جانغي، وقال إنها دليل على أن أميركا لا تحترم حقوق الإنسان.

وأضاف الملا عمر أن أميركا دولة كبيرة وقوية ولكنها صغيرة العقل ومغرورة. وتوعّد باستمرار الجهاد حتى تحرير أفغانستان والعودةِ إلى تطبيق الشريعة الإسلامية.

مكتب محمد عمر أثناء حكم طالبان (أرشيف)

واتهمت الولايات المتحدة حركة طالبان بإيواء تنظيم القاعدة بقيادة أسامة بن لادن المتهم بتدبير الهجمات التي تعرضت لها يوم 11 سبتمبر/أيلول العام الماضي. وقادت الولايات المتحدة حملة عسكرية في أفغانستان أسفرت عن الإطاحة بحكم طالبان, لكنها لم تنجح في العثور على الملا عمر أو أسامة بن لادن.

وكان الرئيس الأفغاني حامد كرزاي الذي يحظى بمساندة الولايات المتحدة قد أعرب مؤخرا عن اعتقاده أن الملا عمر لا يزال على قيد الحياة, وحمل فلول حركة طالبان المسؤولية عن محاولة اغتياله الأسبوع الماضي.

http://www.aljazeera.net/news/asia/2002/9/9-13-2.htm

[freefreer]

[b:post_uid0]جماعات إسلامية بريطانية تحذر أمريكا[/b:post_uid0]

لندن، بريطانيا (CNN) -- في ذكرى هجمات 11 سبتمبر / أيلول الأربعاء، عقدت عدة جماعات بريطانية إسلامية اجتماعا أكدوا فيه أن الولايات المتحدة يجب أن تعاني أكثر حتى تكون أكثر انصياعا في المستقبل.

وعقد الاجتماع ثلاثة من رجال الدين المسلمين وهم الشيخ أبو حمزة، وعمر بكري، ومحمد المصري. واستمر الاجتماع المغلق من 3 إلى 4 ساعات.

وأمام مقر الاجتماع في حديقة مسجد فنسبري في لندن، تجمع متظاهرون من أعضاء تلك الجماعات يحملون لافتات مكتوب عليها " الإسلام هو مستقبل بريطانيا."

وأصدر رجال الدين قبل الاجتماع بيانا جاء فيه " إن الخطة التي وضعها الغرب هي استغلال هجمات سبتمبر / أيلول لشن حرب ضد الإسلام والمسلمين."

وحذر رجال الدين الثلاثة الولايات المتحدة قائلين " أمريكا أكثر أمة مكروهة في العالم ، والأمريكيين يجب أن يستوعبوا رسالة أسامة بن لادن : لن تكونوا آمنين أبدا."

وندد رجال الدين بالخطة الأمريكية البريطانية لإقصاء الرئيس العراقي صدام حسين ، باعتبار إنه " ليس من شأن الغرب شن حرب على أي بلد إسلامي."

وعقب الاجتماع ، قال رجال الدين للصحفيين " لم نجتمع لإحياء ذكرى هجمات 11 سبتمبر / أيلول ، ولكن عواقب هجمات سبتمبر / أيلول قد تكون أيضا إيجابية للمسلمين في الشرق."

وقد شهدت الساحة أمام المسجد مصادمات بين الحزب الوطني البريطاني، أكبر الأحزاب البريطانية اليمينية، وبين عشرات من معارضي اليمين. واعتقلت الشرطة البريطانية عناصر من الجانبين دون أن تحدث إصابات.

http://arabic.cnn.com/2002/world/9/12/brit...slim/index.html

[Mohd Hafez]

[b:post_uid0]أرجوا من الأخ فري والأفاكاتوا وأي من الأخوة المهتمين بمعرفة الرأي الأخر لأحداث 911 .. أن يبحثا عن هذان الرجلان

NAOM CHOMSKY

Lyndon Larouche

فكلاهما من كبار النقاد السياسيين بالولايات المتحدة .. وأرائهم تحتاج لدراسة

[/b:post_uid0]