سقطة الشيخ أحمد يس.. - هل هذا وقت السقطات؟

[متسائل]

الشيخ أحمد يس: نعم.. نطق الشجر في رام الله  (2002-05-16   09:07)  

في اتصال هاتفي نشرت تفاصيله جريدة /آفاق عربية/ الصادرة الخميس.. قال الشيخ أحمد ياسين الزعيم الروحي لحركة المقاومة الإسلامية /حماس/ إن بشارة الرسول صلى الله عليه وسلم بنطق الحجر والشجر تحققت في رام الله، وأن المستقبل سيشهد غيرها من البشارات، مؤكدا أن نصر الله قادم لا محالة، مضيفا: يعزز ذلك من معنوياتنا المرتفعة، ويعد تقوية لصفوف المقاومة الفلسطينية

وأكد الشيخ ياسين: يعني ذلك بلا شك أن عدونا سينهزم ويندحر بإذن الله، نحن نوقن بحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم بأنه /لن تقوم الساعة حتى يقاتل المسلمون اليهود ، فيختبئ اليهودي وراء الحجر والشجر، فينطق الحجر والشجر.. يا مسلم هذا يهودي خلفي تعال فاقتله، إلا الغرقد فإنه من شجرهم/

وأشار الشيخ ياسين إلى أن نطق الشجر هو بداية فقط تؤكد أن أهل الحق سينتصرون، ولن يضرهم متخاذل أو متهاون مصداقا لحديثه صلى الله عليه وسلم: /لا تزال طائفة من أمتى ظاهرين على الحق حتى يأتي نصر الله، قيل من هم يا رسول الله، فقال أناس في بيت المقدس وأكناف بيت المقدس/

وبحسب الصحيفة فإن تفاصيل الواقعة تعود إلى صبيحة أحد أيام الهجوم الإسرائيلي على مدينة رام الله، حين خرج ثلاثة شبان في الساعة الثامنة متوجهين إلى المستشفى المركزي الموجود في رام الله ليتفقدوا مصابا لهم كان قد أصيب في قصف جوي قامت به قوات العدو الإسرائيلي، إلا أنهم عند منتصف الطريق رأوا مستوطنا يهوديا يقف على أحد الأرصفة

نظر الشبان إلى بعضهم وقرروا قتله.. وبدأوا يقتربون منه بهدوء حتى لا يشعر بهم، لكنه فر منهم قبل أن يصلوا إليه، فقاموا بمطاردته حتى دخل أحد الشوارع الضيقة واختفى

وعندما فشلوا في العثور عليه.. سمعوا صوتا يناديهم، لكن لم يجدوا أحدا، وتكرر الصوت أكثر من مرة، حتى تأكدوا أنه يأتي من خلف أحد الأشجار القريبة، فظنوا أنه لأحد المصابين من جراء القصف

وعندما وصلوا إلى المكان سمعوا صوتا غامضا يأمرهم بالنظر خلف الشجرة

تقول الصحيفة: إن الشبان عثروا على اليهودي هناك وعاجله أحدهم بعدة طعنات حتى فارق الحياة، وانطلقوا من المكان حتى لا يراهم أحد

وفي غضون ساعات.. انتشر الخبر في أنحاء المدينة، ووصل إلى مسامع اليهود الذي أربكهم الخبر كثيرا، لدرجة أن عددا منهم انسحب من موقعه

تجدر الإشارة إلى أن قناة الجزيرة القطرية كانت قد بثت الخبر في صدر نشراتها الإخبارية، واعتبرته إيذانا بظهور إحدى علامات الساعة في فلسطين

وفي تعليق على الخبر.. أوردت صحيفة /آفاق عربية/ تأكيدا للدكتور عبد العظيم المطعني من الأزهر بقوله: لا نتردد في قبول ذلك، فهناك حديث وارد بهذا المعنى والرواية لا تتعارض مع الحديث لآنه لم يحدد أن الشجر إذا نطق ستقوم الساعة غدا، وليس من شك في أن ما مضى من عمر الدنيا أكبر مما بقي

http://news.masrawy.com/masrawynews/160520...2/83858news.htm

--------------------------------------------

ترى.. هل تحرى الشيخ أحمد يس تلك الأخبار قبل أن يذيعها؟

ثم أن قناة الجزيرة حسب علمي لم تذع أبداً الكلام أعلاه.. بل كان مجرد كذبة على الإنترنت !!

Edited By متسائل on May 17 2002 05:55am

[KWA]

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الموضوع في أساسه كذب ...كما تقول...اذن اين الموضوع الذي يستحق  التعليق و المناقشه.... لا يوجد...و ياسيدي الفاضل و كيف سوف يتحري الشيخ عن الموضوع كما تسأل أنت و في الأساس هو كذبه كما قلت...أذن أنت سألت السؤال و أجبته بنفسك ....

جزاك الله كل خير

[متسائل]

واحدة واحدة..

مبدأياً أصدق مصراوي حتى يتبين العكس بأن الشيخ قال هذا الكلام (حتى يتبين العكس).

[متسائل]

إلا إذا كانت مصراوي بتكذب.. أو آفاق عربية بتكذب..

الموضوع مهم جداً و مناقشته مجدية.. و ذلك مربوط بموضوع الطابور الخامس الذي تحدثت عنه عدة مرات.

Edited By متسائل on May 18 2002 03:38am

[Byte]

اخي متسائل:

لا اعلم شيئا عن الموضوع وهو ، بالنسبة لي في اللحظة الحالية ، غير ذا اهمية

ولكني اتمني الا تأخذ الاتجاه الذي اخذه الطبيب في اول قصة قنديل ابن هاشم

لنفسح المجال للغيبيات الغير مفهومة الي جانب العلم،فليس كل شئ خاضع للمنطق او للعلم

ليس معني هذا ان ان نجعل تلك الغيبيات توجه حياتنا ولا ان نصير مثل تنابلة التكية او الدراويش

فمثلا، ما يؤيد احاديث نطق الشجر اكثر مما ينفيها

وما دمنا نتحدث عن غيبيات ، فلا يوجد ابيض واسود، ولا نستطيع مناقشة الاحتمال

هذا برغم اني لا اصدق ان الشجر قد تحدث بالفعل، ليس لاني انكر الامكانية، ولكن للتعارض مع الترتيب الزمني للاحداث :)

[الصاوى]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أعتقد أن الخبر غير أكيد وبالرغم من ذلك لا نكذبه ولا نصدقه

ولكن من الأفضل أن نقول الله أعلم

فقد ورد حديث صحيح عن نبينا عليه الصلاة والسلام بخصوص هذا الموضوع

فالحرب مع اليهود آتية إن عاجلا أو آجلا

وسواء نطق الشجر اليوم أو غدا ، فنحن نؤمن أنه سينطق على أى حال

والله أعلم

[good_future]

سبحان الله

نطق الشجر...و نطق الحجر

ومع ذلك ...لم ينطق حكامنا...معجزة...مش كدة

و المهم قبل ان تتسائلوا...هل نطق.و هل كذب

ماذا فعلتم انتم....لا شيئ

شكرا..  للحجر و للشجر

قد ضاق ...بكم

فنطق...و اقسم لكم ...ان الحجارة بيد اطفال الانتفاضة تصرخ كل يوم ...اين المعتصم...اين صلاح الدين...اين اخواننا العرب...و اسلحتهم التي بالمليارات

هل تسمعونهم...طبعا لا....فهي لن تسمع من في القبور

وانه لا تعمي الابصار و لمن تعمي القلوب التي في الصدور

........

اسئلكم الفاتحة علي امواتنا الاحياء...فوق الارض...اما الشهداء

فهم احياء عند ربهم يرزقون...و سوف يكونوا علينا شهداء...و عندها...سوف ينطق كل شئ

[أسامة الكباريتي]

بسم الله الرحمن الرحيم

سمعت بذلك في حينه ..

لم يكن مشورا .. بل سمعته في التلفزيون ..

لم أهتم به كثيرا .. ونحن نصدق رسول الله صلى الله عليه وسلم في كل ما قال .. طبعا مما صح إسناده لدى من وثقوا الأحاديث ..

سبب عدم اهتمامي أولا لأن حديث رسول الله عليه أفضل الصلاة وأزكى التسليمات لم يكن يعني حادثة فردية بل فيها من الشمولية ما جعل اليهود يقطعون ما تطاله جرافاتهم من شجرنا ولا يحرصوا إلا على شجر "الغرقد" الذي هو منهم ولهم كما أخبرنا رسولنا الكريم.

وثانيا لأن الرواية قد وردت في غز المعركة .. والناس في حالات العجز تلجأ إلى الغيبيات .. وتبحث عن معجزات تقدر على التعامل مع أحداث فوق طاقة احتمال البشر ..

ولذا اعتقدت أنها هي السبب .. ورفض عقلي التصديق ..

وفي سياق الحرب النفسية ورفع الروح المعنوية لأهلنا في المدن والمخيمات والقرى المعزولة والمنقطعة عن العالم .. نرى أن تناقل مثل هذا لا ضير فيه .. وأن يتحدث عنه الشيخ أحمد ياسين فهذا أمر طبيعي .. فهو جزء رئيس من الحرب النفسية ..

ولو كان صحيحا فقد حدث .. ولو لم يكن كذلك .. فهذه ليست بسقطة يحاسب عليها قائد مثل الشيخ المجاهد .. بل تحتسب له لا عليه ..

ففي مواجهة العدو يستخدم القائد لتثبيت رجاله كل المتاح له ..

لم تنقطع المعجزات .. ولا ولى زمانها .. ففي كل وقت يكون هناك جند لله ينصرون رجاله من حيث لا يحتسبون .. والمعجزة الكبرى هي في ذلك الصمود الذي لا مثيل له إلا في عهد الأنبياء والرسل .." قتل أصحاب الأخدود .. النار ذات الوقود .. إذ هم عليها قعود" .. ألا يحدث هذا كل لحظة وأمام عدسات التلفزة في فلسطين ..

اسمه ضاعف من عذاب الجنود له!!

الطفل عز الدين الحلو أصابه جنود الاحتلال

واعتقلوه من سيارة إسعاف وخنقوه برباط ملابسه وجروه بدبابة

غزة – خاص

يوم الجمعة الثالث من أيار 2002 والوقت تتعالى فيه أصوات مآذن المساجد تنادي لصلاة الظهر (الجمعة) وعز الدين الحلو يستعجل في تجهيز نفسه للصلاة، لم يجد ماءا ساخنا في خزان المياه فأسرع لإشعال النار في ساحة البيت  الفقير الذي تستره السماء ليسخن ماء الاستحمام تلبية لنداء الأذان، ثم قصد عز الدين مسجد السلام وأدى الصلاة .. وعاد للبيت يجهز أدواته البسيطة لصيد العصافير فاليوم إجازته المدرسية الأسبوعية اتفق ورفاقه على قضائها في أرض أحدهم ثم خرج على صوت رفاقه ينادونه أن الوقت قد حان .. ذهبوا ونصبوا فخ العصافير لكنهم قبل أن يصطادوا أي منها اصطادتهم الهمجية الصهيونية .

جيبا عسكريا بستة جنود صهاينة ودون أي مبرر أطلقوا النار عشوائيا على أطفال كان أكبرهم لم يتجاوز بعد الرابعة عشر من العمر .. رصاصهم اخترق جسد ثلاثة من الأطفال ركض أحدهم حاملا أمعاءه بيده والثاني أغلق نزيف دمه بيده أيضا أما الثالث وهو عز الدين الحلو 14 عام فلم تسمح له رصاصة اخترقت ظهره بالقدرة على النهوض .. تقلب الصبي بدمائه وسقط بحفرة كانت قريبة منه .. استغاث ( أسعفوني .. أسعفوني ) في تلك اللحظات تضاعف عدد قوات الاحتلال الموجودين في المكان وكان برفقتهم سيارة إسعاف اعتقادا منهم أنها مواجهة مع مقاتلين فلسطينيين قد تكون أوقعت منهم جريحا أو قتيلا.

في تلك اللحظات خرجت ليلي - 39عاما - والدة عز الدين على صوت الرصاص وصرخات زوجة حموها على ابنها المصاب وعندما علمت بان ابنها كان ضحية ركضت تبحث عنه فزعة .. حاولت الوصول لمكان وقع الجريمة لكن الكثيرين منعوها وأخبروها بأنهم شاهدوا سيارة إسعاف قد تكون حملت عز الدين لتسعفه .. ولبراءة المرأة صدقت أن هذا فعلا ما قد حدث.

أخذت توزع الحلو .. وهي تحدثنا عما حدث معها .. ازداد ألمها عندما بدأت بتذكر ما ظنته من أن هؤلاء لهم قلوب قد تحن لإنقاذ طفل من الموت تسبب فيه رصاصهم ازدادت ألما .

التفنن في تعذيب طفل جريح يئن من الألم أكدته الجروح النازفة للأطفال الذين نجوا من الأيدي النازية .. فكل ما حدث أن عز الدين أخذ من سيارة الإسعاف التي وضع فيها ووزع التلذذ بتعذيبه على الجنود .. أولهم سأل الطفل عن اسمه فقال بصوت المجروح ( عز الدين ) أما الجندي الثاني فلطمه لطمات شديدة على وجه شهد عليها تورم وتزرق جسده النازف والثالث أطلق عليه رصاصة أخرى في قدمه بعد أن ألصق بندقيته في جسده والرابع شد رباط بنطلون الطفل ولفه حول رقبته وربط بها حذاء الطفل وقد كتبوا عليه باللغة العربية عز الدين القسام وآخرهم طوّق الطفل بحبل كان عقدته الثانية في أحدى دباباتهم التي سحبته مسافة لا ندري إن كانت أشبعت شهوتهم بالتلذذ أم لا!!

بعد 24 ساعة وبعد أن فشلت محاولات رجال الصليب الأحمر والمواطنين بإيجاد عز الدين حيا أو شهيدا أطلق سراح جثته .. إطلاق سراح!! .. لا كان مجرد قذف لجثة طفل على السلك الشائك الذي سالت على حوافه الحادة دماء عز الدين .. وصلت الجثة للفلسطينيين كان حجم وآثار التعذيب يعكس كبر قهر أولئك الجنود.

كانت تلك الساعات قاسية على أهل عز الدين ، الأم لا تعرف شئ سوى غياب ابنها والأب تأكد له أن ابنه لم ينجو وهو الذي تعرض في الانتفاضة الأولي لضرب مبرح من جنود الاحتلال تسبب في ضعف بصره والمعاناة منها حتى بعد مرور السنوات لأنه خرق حظر التجول وقال "عوضي على الله .. ثم يشد يداه على آذنيه كأن يسمع صراخ طفله .. يتعذب .. يتألم .. يستغيث.

أما أخوه الصغير عبود خمسة أعوام فقد كان يتخيل الكلاب تنبش جسد أخيه.

الطفل الذي جند الصهاينة كل إرهابهم ضده يحمل اسم قائد المجاهدين في فلسطين عز الدين القسام وربما هذا ما ضاعف عذابهم للطفل لا سيما بعد الضربات القاتلة القاصمة التي وجهها الجهاز العسكري لحركة حماس (كتائب القسام ) لقوات الاحتلال.

عز الدين واحد من سبعة إخوة ، كان تلميذ في الصف الثاني الإعدادي بمدرسة عمر بن عبد العزيز لم يترك الطفل جنازة شهيد أو مسيرة جماهيرية إلا وشارك فيها .. هاتفا ورافع لعلم فلسطين .. تمني الشهادة في كل لحظة وسارع لمخيم جباليا على دراجته لمساعدة أهلها عندما اقتحمتها دبابات ومجنزرات العدو، ورغم هذا فقد أعطي الصبي حق الدنيا عليه فاعتاد بعد العودة من المدرسة الذهاب لأبيه في سوق مخيم الشجاعية ليساعده في كل شيء وفي كل وقت لدرجة أن والده اعتاد على مناداة أبنائه الصبيان الثلاثة باسم عز الدين لكثر ملازمته له.

وأقامت حركة المقاومة الإسلامية حماس بيت عزاء للشهيد الطفل عز الدين الحلو أمّه آلاف الفلسطينيين فيما كان شقيقه يقول .. كلنا عز الدين .. كلنا عز الدين .. وسنصيد الاحتلال كالعصافير.

بماذا يزيد أصحاب الأخدود عن شعبنا الذي يعيش في أخدود لا أول له ولا آخر ..

ألم تفعل أم "محمد فرحات" خنساء كل العصور .. بمثل أصحاب الأخدود ..

أنا هنا لا أؤيد الرواية .. ولكن لا أملك نفيها .. ولا يملك أحد التحقق منها .. بل ولا نريد لأحد أن يتحقق منها .. ودعوا جند الله يتدبرون أمورهم ..  ولنبحث عن طرق لإيصال الدعم لهم .. فهذا هو خير العمل هذه الأيام .. إلى جوار المقاطعة التي باتت تؤتي ثمارها بالفعل ..

أخي متسائل .. أفهم وأستوعب غيرتك .. ومحبتك .. فهذا واجب عليك لا تملك إلا أن تفعله .. حتى ولو على نفسك ..

[متسائل]

أرجو المعذرة يا إخواني..

الوحيد الذي فهم قصدي و رد على صلب كلامي هو الأخ أسامة.. فلم أكن يا جماعة أنكر الأحاديث أو مسألة حدوث ذلك و لكني كنت أتحدث بالتحديد عن الحرب النفسية.

و أعجبني جداً تحليل الأخ أسامة من الناحية المنطقية.. رغم اعتراضي على أسلوب الكذب في تثبيت المقاتلين.. خصوصاً أنه يمكن جداً أن ينكشف بسرعة و يصبح التأثير النفسي سيئاً جداً على المقاتلين.

أنا ضد الكذب و كلام الباطل لتقوية الحق.. و الكذب الحلال شرعاً في الحرب هو "الكذب على العدو" و ليس الكذب على أنفسنا و إخواننا.

و أرجو معرفة رأي الإخوة الصاوي و بايت و جود فيوتشؤ و KWA على ضوء هذا الكلام.

[ragab2]

مش عارف هو الاعتراض فين

وهل سقوط الشيخ أحمد ياسين لذكره الحديث الشريف

ممكن زيادة شرح

[متسائل]

بل ذكره لقصة لم تحدث. (قصة الشبان الثلاثة)

[أسامة الكباريتي]

بسم الله الرحمن الرحيم

أخي متسائل

هل لك أن توضح لنا "من أين أتاك اليقين بحيث تجزم بأن القصة لم تحدث"؟

نحن نقول "قد" تكون قد حدثت و "ربما" لم تحدث وتناقلها الناس كأي شائعة تنتشر في زمن الحرب.

أما الحقيقة .. فهي عند ربي.

[متسائل]

نقلاً عن الأخ بايت:

هذا برغم اني لا اصدق ان الشجر قد تحدث بالفعل، ليس لاني انكر الامكانية، ولكن للتعارض مع الترتيب الزمني للاحداث

الأخ أسامة.. لهذا السبب.

[good_future]

اتفق معك ان الكذب ..لرفع المعنويات شئ خطأ و قد ....قمنا به

في حرب 67...و ماذا كانت النتيجه ...انكسار...و عدم ثقه بالقيادة

..................

اما عن حدوث الشئ من عندمه....فإن كان مهم التحقق منه...فالاهم ماذا سأفعل أنا

سواء تكلم الحجر أو الشجر أو لم يتكلم

....................

الرجاء يجب ان يكون التركيز علي الافعال....

و الافعال التي نقوم نحن بها.....و ليس غيرنا

هذا هو مفتاح النصر....و التي سوف نجلس نسعد به إن فعلنا....تحت ظلال الاشجار...و الاحجار...التي سوف لن تتكلم فقط بل سوف تشدوا

.....................

ما رأي الاخ متسائل

[متسائل]

و دي عايزة كلام يا جود فيوتشر؟

يا جماعة أنا مؤمن.. لا يفهمني أحد خطأ.. و أنا أهاجم الرموز الدينية أحياناً.. لأنه لا يجب أن يكون هناك رموز دينية.. هذا إلى جانب أنه يعتبر "نقداً للذات".. بصفتي "مشجع" للتيار الإسلامي.

(مفاجأة مش كدة؟)  :lookaround:

Edited By متسائل on May 19 2002 12:52pm

[أسامة الكباريتي]

أخي متسائل

خطك واضح .. ولا مجال للنقاش في التزامك والصف الذي تقف تعضده ..

ولذا لم أتطرق إلى تكذين أو تأييد .. بل انتقلت إلى ما هو مطلوب منا اليوم وغدا ..

ومرة أخرى قد تكون مصيبا في تخمينك .. وقد يكون هناك ما وراء ذلك .. والمعنى في بطن الشاعر ..

الطفل الشهيد عميد أبو سير قتله الصهاينة وهو ذاهب مع والده لأداء صلاة  الجمعة

[متسائل]

يا بخته  :inlove:

[good_future]

الاخ متسائل

نحن متأكدين من ذلك

................

وأحيانا ..كل منا يعرض في المنتدي بعض الافكار ...ليري رأي الاخرين فيها

و الحوار ابدا ابدا...لن يفسد للود قضيه....إلا عند الديكتاتوريين

........لك كل الاحترام

[أسامة الكباريتي]

بسم الله الرحمن الرحيم

وجاء القول الفصل ..

توضيح من مكتب الشيخ ياسين حول حادثة بثتها الجزيرة حول نطق الحجر و الشجر

غزة - خاص

أوضح الأستاذ إسماعيل هنية أن ما نقل على لسان الشيخ ياسين زعيم و مؤسس حركة المقاومة الإسلامية حماس حول حادثة وقعت في الضفة الغربية المحتلة خلال عملية اجتياح الإرهابيين الصهاينة للأراضي الفلسطينية نطق فيها الشجر و الحجر لمجموعة من الفلسطينيين ليدلهم على مستوطن صهيوني و قتله غير دقيق.

و قال هنية وهو مدير مكتب الشيخ  ياسين إن ما ذكر كان نقلا عن مراسلة قناة الجزيرة الفضائية شيرين أبو عاقلة في إحدى النشرات الإخبارية ورصده ووثقه المكتب الإعلامي للحركة وأضاف أنه بعد فترة نفت الجزيرة الخبر بناء على توضيح من مراسلتها التي نسب إليها الخبر ولذلك يكون خبرالجزيرة غير صحيح بعد نفي مراسلتها.

وأكد أن الشيخ ياسين لا يدري حقيقة ما حدث في أحد مناطق الضفة الغربية عما ذكرته مراسلة الجزيرة مشددا على الاعتقاد الجازم في قلوب جميع المسلمين بما جاء في حديث الرسول صلي الله عليه وسلم أن المعركة الأخيرة بين المسلمين واليهود سينطق فيها الحجر والشجر وهي من علامات يوم القيامة ومعلومة من الدين بالضرورة.

متسائل : 100% من جهة و 000 من جهة أخرى ..

وما زالت غيرتك في محلها ولكن المصادر هنا هي التي تلام .. ثبتك الله على قول الحق وفعله ..

[zigzag]

دة يفتح لنا موضوع مهم

ما هو المصدر الموثوق ، هل مقالة في صحيفة ، او رأي لكاتب يعتبر مصدر موثوق يتم البناء علية .

كثيرا ما نلجأ حتي علي مستوي المنتدي في المناقشات بيننا الي  فعل نفس الشئ ، نقل خبر من جريدة او رأي لكاتب واعتبارة مصدر موثوق هذا بصفة عامة

اما ما نقلة الاخ متسائل فهو للاسف يتردد منذ مدة طويلة ، مرة عن طريق قناة الجزيرة ثم مرة ادعاء علي الشيخ احمد ياسين ، ومرة في صحف او منتديات مختلفة ، ويصدق ذلك البعض بحسن نية ويرددة ، ثم نكتشف عدم حقيقتة في النهاية ، ولكن بعد ان يترك لنا تأثيرة السلبي علينا ، ما تردد اسمعة منذ فترة طويلة حتي علي مستوي الاصدقاء الذي يتوقون لسماع اي خبر يبعث فيهم الامل في ظل الاحباط الموجود .