عادل أبوزيد بتاريخ: 24 مايو 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 مايو 2007 الحزب رقم 24 ، و الدكتور غزالى حرب كان إلى عهد قريب أحد أساطين الحزب الوطنى ، لا أذكر أو لا أعرف ملابسات تكوينه حزب جديد و لكنى كنت سمعت أنه أنشأ جمعية أهلية للنزاهة الوطنية. فى موضوع قديم ربما من أربع سنوات فى موضوع عنوانه "السياسة لمن؟ و بكم ؟" أذكر أنى توصلت أو ربما تنبأت بأن التطور السياسى فى مصر سيشهد إنسلاخات من الحزب الوطنى مكونة أحزاب جديدة و قد شرحت أن ذلك ربما على خلفيتين أولاهما تكلفة العمل السياسى و الغير متاحة إلا للحزب الوطنى و ثانيهما على أساس عدم وجود فكر واضح يميز الحزب الوطنى عن أى فكر سياسى فى مصر. رابط الموضوع القديم هو http://www.egyptiantalks.org/invb/index.php?showtopic=5575 و فى النافذة التالية يمكن تصفح الموضوع الأصلى : مواطنين لا متفرجين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
shazly بتاريخ: 24 مايو 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 مايو 2007 الملابسات .. أنسحاب الدكتور حرب من الحزب و تركه لأمانة السياسات و إعلانه أنها "مكلمة" -على حد قوله- ولا قيمة لها, إعلانه عن رغبته في تكوين جزب سياسي بعد وأعلن عن بدء البحث شخصيا مؤهلة علميا وثقافيا لتكون من الأعضاء المؤسسة للحزب و بالفعل أعلن عن الجزب و بدأ في تكوين قاعدة من الأعضاء و جمع ال 1000 توكيل...الخ من الإجرائات. و مؤخرا تمت الموافقة على إنشائه رسميا. السؤال يا أستاذي الفاضل هو ما الجديد الذي يضيفه هذا الحزب على الساحة السياسية؟! شخصيا أنا احترم الدكتور غزالي حرب وبعض الأسماء للأعضاء المؤسسين تعبر عن مستوى فكرى محترم جدا..ولكن لا أرى على الرغم من البرنامج الجيد للحزب أنه قادر على تقديم أي جديد على الساحة السياسية المصرية لأنه لا يمتلك الكوادر القادرة على الإختلاط بالجماهير. نقول للمرة المليون أن المشكلة هي في القطاعات العريضة من الشعب المصري المغيبة عن الوعي السياسي, ولا توجد أي جهه تعترف بأن المأساة التي تعيشها مصر سببها الفرد المجرد لا النظام ولا المؤامرات الخارجية ولا وجود إسرائيل الخ...من الأسباب التي تقال في كل حوار ثقافي بعيد عن واقع الشارع. النظام ما هو إلا نتاج مجتمع, و تكوين المناعة المجتمعية التي تجعل المجتمع ناضج سياسيا بالقدر الكافي الذي يمنع مبارك وأمثاله بالتفرد بالسلطة أكثر من 25 سنة هي عملية طويلة الأمد ولا تتم بين يوم وليلة ولا حتي شهور وإنما عملية تتطلب سنوات يتم فيها تغير مفاهيم مغلوطة ترسخت بالمجتمع على مدار عقود من الزمن. ولكي لا نترك الفرصه لمن لا وظيفة لهم سوى الكلام فأقول أن رئيس الوزراء -الفاشل إداريا- صدق في قوله أننا شعب غير ناضج سياسيا وهذا تحليل علمي وواقعي جدا يصف حالة الشعب المصري. وإنعكاس النضح السياسي والوعي المجتمعي يتمثل في العصيان المدني لمثل هذا النظام الديكتاتوري بمصر. فالتساؤل يجب أن يكون :كيف نرتقي بالشعب ليفعل بنفسه التغيير و يصبح قادر على تقرير مصيرة؟!, وهذا هو ما يجب على المثقفين التحاور فيه و إيجاد السبل للوصول للمواطن وتعليمه وتوعيته ودعمه في كفاحة من أجل حريته في ظل الحصار الأمني و القمع السلطوي الذي تعاني منه البلاد. هكذا فقط يمكن أن تتحرر مصر من الإستعمار عوضا عن إستبداله بأخر. خالص تحياتي رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Sherief AbdelWahab بتاريخ: 24 مايو 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 مايو 2007 كسبنا حزباً نخبوياً جديداً قد تكون ميزته الوحيدة أن لديه أساس فكري مختلف عن باقي الأحزاب السياسية الجامدة البليدة الأخرى ، والحزب السياسي الناجح ليس مجموعة من الناس تعيش في برج عاجي وتكتفي بالتنظير في كل شيء وأي شيء.. على العكس من ذلك يعيش الحزب البيروقراطي في دور جديد مختلف عن كل مرة ، أنا شخصياً رأيت "يافطة" علقها أنصاره عن دورات في صيانة المحمول كنوع من أنواع الخدمات المقدمة للشارع! تطرف في التنظير يقابله تطرف في توزيع الخدمات .. هذه هي السياسة في مصر! خلص الكلام Sherief El Ghandour<br /><br />a furious Egyptian رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Ghost بتاريخ: 24 مايو 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 مايو 2007 اتوقع من الحزب الجديد اضافة حرة و كلمة معبرة لكن غير مؤثرة فى الواقع.., لكن اريد ان اعرف هل الاستاذ / محمد السيد , على ما اتذكر نائب الدراسات الاستراتجية بالاهرام , عضو مؤسس في هذا الحزب الجديد ام لا ؟ الحفاظ على قفاك مسئوليتك الشخصية رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
kokomen بتاريخ: 24 مايو 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 مايو 2007 ياريت يوافقوا على أحزاب جديدة قوية تثري الحياة السياسية وتؤدي الى التنوع في الفكر السياسي وتكون من رجال لديهم خبرة بالعمل السياسي وتؤدى الي انتخابات نزيهة واختيار نواب للشعب حقيقيين يعبروا بصدق عن حس المواطنين .. ولا يرفعوا أيديهم بالموافقة على كل ما يقدم من القوانين أبو أحمد الأسكندراني أبو أحمد الأسكندراني رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عادل أبوزيد بتاريخ: 24 مايو 2007 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 مايو 2007 مازال الوقت مبكرا لمعرفة ماهية هذا الحزب التى من الممكن أن تكون "مكلمة" أخرى ، كما أنه يمكن أن يكون نوع من الديكور أو نوع من المعارضة المقصودة من النظام نفسه مثل الحزب الذى أنشأه عصمت إينونو - أظنه كان حزب العدالة - ليقوم بدور المعارضة أمام كمال أتاتورك حتى تتم "مظاهر الشياكة" للديموقراطية التركية بقيادة كمال أتاتورك. حتى الآن لا نعرف عن قادة الحزب إلا أنهم يكتبون بطريقة جيدة "يعنى ظريفة" أما عن تواصلهم مع الجماهير فلا توجد أى معلومة (اللهم إلا أعمال أسامة أنور عكاشة التليفيزيونية و المسرحية ... إلخ هل نتوقع مواقف معلنة من قضايا العمال قضايا الطلاب (جودة و معقولية التعليم) ... موقف من جدوى وجود وزارة للإعلام ؟ دعونا ننتظر و "اللى فى الدست حتطلعه المغرفه" مواطنين لا متفرجين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
se_ Elsyed بتاريخ: 27 مايو 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 مايو 2007 عندي كلام كتير قوي عايز أقوله في الموضوع ده وكله مرتبط بموضوع الاحزاب - هي حقيقة لا يُمكن ان ننكرها بإنه لا توجد حياة حزبية في مصر .. وكل اللي موجود شيء يُسمى الحزب الوطني رئيسه هو الحاكم والحاكم هو رئيسة ويعاونه إبنه ويحيط بإينه مجموعة من المنتفعين يُسمون أنفسهم بلجنة السياسات ودول اللي وكلنها والعه وبالعين البلد في بطنهم وأغلبيتهم رجال اعمال . - باقي الـ 22 حزب عبارة عن طراطير وشخصيات كارتونية لا تؤثر في الحياة السياسية مطلقاُ بل تكاد لا تؤثر في حايتها الشخصية أساساً وأي شخص يرتضي لنفسه إنه يبقى فقط إسم بدون فعل وكل وظيفته في الدنيا إنه يأخذ إعانة من ماما الحكومة وقدرها 50 ألف جنيه سنوياً بس يتركن على الرف وما يفتحش بؤه .. يبقى ده طرطور رسمي .. ويكفيهم فخراً إنهم جميعاً - رؤساء الاحواب يعني - لم يفز أحد منهم بمقعد في الإنتخابات النيابية .. يعني حتى مش قادر يجمع بعض أشخاص يؤيدوه ويعملوا له هيصه وزمبليطه في الإنتخابات في مسقط رأسه او في منطقته التي يعيش فيها .... يبق ناس زي دول هايقدروا يأثروا في الحياة السياسية ؟ - ما يبعث في الأمل إن مؤسسي حزب الجبهة الديمقراطية هم أُناس محترمون .. ويكفي أن نقول إن أسامه الغزالي حرب كان من رجال لجنة لاسياسات الأقوياء ومن المقربين من جمال مبارك لكنه أنسلخ عنهم في مفاجأة مدوية إحتجاجاص على خواءهم االفكري .. فلم يعتاد الحزب الفاشي الحاكم أن يكون هناك شخصيات بداخله لديها شخصية .. فكلهم مأمورن ولا يعرفون إلا قول نعم وحاضر واللي يشوفه الريس وإبنه يمشي .... بالمناسبة أسامه حرب هو رئيس تحرير مجلة السياسة الدولية الصادرة عن جريدة الاهرام - كمان المرشح لرئاسة الحزب مؤقتاً وهو الدكتور يحي الجمل .. رجل نار على علم في القانون الدستوري وشخص له أراء ورؤى سياسية محترمة - طب إحنا عايزين إيه من الحزب ده ؟ 1- أن يعرف ويتأكد بإن هناك قانون يحكم البلد إسمه قانون الطواريء وبالتالي جميع الشخصيات الكبيرة في الاحزاب بتكون تحت ميكرسكوب هذا القانون سواء تصريحاتها أو تحركاتها .. يعني ما فيش نزول للشارع وعقد مؤتمرات وكلام من ده ... وبالتالي إذا خاف الحزب الجديد اللي إحنا متاملين فيه خير ومش جنب الحيط .. يبقى هايتركن جنب إخواته وهانصرف لكل واحد فيهم طرطور . 2- لا يجب أن يكتفي رجالات الحزب بالجلوس في الصالونات المُكيفة وأطلاق الأراء المتقعرة المتفهيقة وتدور تلك الكلمات فيما بينهم في حلقة مفرغة لا أول ولا اخر لها .. بل يجب ان ينزلوا إلى الشارع ويتعلمون سياسة الشعب البسيط اللي هي بعيده كل البعد عن سياسات الكبار المتقعرة . 3- ياريت يقوموا بمبادرة لتقريب وتوحيد القوى الحزبية الاخرى التي ماتت وتحللت . عسى أن يُحيي الله الموتى على أيديهم . 4- أرجو أن يكون للشباب دور في هذا الحزب .. وأقصد هنا بالشباب .. شباب الجامعات مش شباب الحزب الوطني اللي كلهم فوق السبعين . واحب أسمع أراءكم قبل أن نستكمل مناقشاتنا الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق .. و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة .. فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً .. و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Tafshan بتاريخ: 27 مايو 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 مايو 2007 احمد زي الحاج احمد .. نسبياً الحزب تم الموافقه عليه في وقت قياسى .. اسرع من حزب الغد الذى كان مخطط له ضرب الوفد بتكوين حزب ليبرالى يتزعمه شاب صغير في السن نسبياً ... ثم يطمع هذا الشاب فيجهز عليه النظام .. اما الحزب الجديد فهو حزب يتمتع بشعبيه قبل ميلاده مما اثار ريبتى : كيف وافق الحزب الحاكم بهذه البساطه ان يترك حزب فيه شخصيات من العيار الثقيل مثل الغزالى حرب و يحي الجمل ان ينافس ؟؟ و الاجابه كما اتصور كالتالى : 1- لا يوجد لهذا الحزب و لن يوجد له تواجد على الارض على عكس الاخوان .. هو حزب "بشواتى" الى حد كبير لا يعرف شئ عن هموم الشارع 2- قدرة الحزب الماديه "عى قده " و هى الفيصل في الانتخابات 3- محاوله للقول : نعم هناك احزاب جديده يتم الموافقه عليها و تمارس الحياة السياسيه 4- ربما مناوره عن طريق فتح جبهات جديده امام الاخوان الماتش متباع http://tafshan-gedan.blogspot.com رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان