Mohammad Abouzied بتاريخ: 24 يوليو 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 يوليو 2002 شوية شوية مافعله قادة الانقلاب هو خلع الملك وحطو نفسهم مكانه وكانو الاسوء على طول الخط وألغى الاحزاب وأستبدو بالرئي وأصبح الشعب يحكم تحت فوة المدفع والمدرعات وتم ضرب الاقتصاد المصري بكل أشكاله فتت الملكية الزراعية وأمم المصانع والشركات فيما بعض الشركات المملوكه للأمريكان مثل شركة أسو للبترول وشركة موبيل أويل لانها حماية أمريكية وأصحابها معروفين في العالم مين هم لم يلغي الطبقية بل أعاد تشكيل الطبقية بشكل أخر اي أحل الضباط الاحرار مكان البشوات هذا ما تم ولو كانو مش موجودين كانت الامور سوف تنصلح لحالها وكانت سيتم مراجعة الاخطاء طلقائيا وتصحيحها من سياسين ممكن أن تناقشهم وتتهمهم بالتقصير اذا وجد وممكن تشيل وزارة اذا قصرت وتحط وزارة أخرى افضل بطريقة سليمة وديمقراطية أما عن فساد الملكية ممكن أصلاحها بتحديد سلطاتها أكثر مما كانت وممكن يكون فيه مجلس للعرش ينتخب من الشعب يتابع الملك أو حتى ألغاء الملكية بقرار من مجلس الشعب وانتخاب رئيس جمهورية يوجد بدائل كثيرة المهم ان تكون من اناس أوفيا لوطنهم وأكفاء في عملهم ولكن ما حدث قدر ومكتوب ويجعله عامر يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Arabisc بتاريخ: 24 يوليو 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 يوليو 2002 اعتذر عن الاشتراك اليوم لظروف العمل . . سأرد ان شاء الله في اقرب فرصة ولو أنا إذا متنا تركنا .... لكان الموت غاية كل حي و لكنا إذا متنا بعثنا .... ونسأل بعدها عن كل شى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Mohammad Abouzied بتاريخ: 25 يوليو 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 يوليو 2002 أذا تأخرت هنسجلك غياب يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
DARWEEN بتاريخ: 11 أغسطس 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 أغسطس 2002 العيب لم يكن في الأنقلاب أو الثوره أو التغيير أو أيا كان مسماها ... العيب كان فيما حدث بعد ذلك ... أن يحكم العسكر وصغار السن بالحديد والنار والكرباج ... وأن نستكين كأمه للشعارات الجوفاء ونسلم قيادنا وأنفسنا كالماشيه .... هذا هو العيب ومن هنا أتت الأخطاء ثم الخطايا ثم المصائب وتلتها الكوارث القسوة أن ألقاك غريبا ... في وطن ناء عن وطنك والأقسى غربة أنفاس ... بين الخلان وفي أهلك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
disappointed بتاريخ: 11 أغسطس 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 أغسطس 2002 الموضوع من وجهة نظرى ليس ماحدث بعد ثورة يوليو بمصر , الموضوع عام وينسحب على جميع الانقلابات العسكريّه التى حدثت حول العالم سواءا تبعها تأييد شعبى أم لا الغلطه التاريخيّه للانقلابيين الثوار هى غلطه تتوارثها ثوره تلو أخرى , وهى عدم وعى الثوّار بأنّهم ما أن يصلوا الى سدّة الحكم فعليهم ان يفكّروا بمنطق الحكّام المتّزنين.....الثوره على وضع ما فى أى بلد ما هى الاّ مرحله انتقاليه لتجريد كيان حاكم فاسد من السلطه وهى مرحله تستدعى بالتبعيّه فكر ثورى , ولكن الخطأ كل الخطأ أن يستمر المنهج الثورى بعد الوصول للحكم فيظل من وصل للحكم يتعامل من منطق الثائر الجامح وليس من منطق السياسى المحنّك , وهو المنطق الذى أتذكّره كلّما رأيت فيدل كاسترو يرتدى البذله العسكريّه حتى اليوم بدلا من ارتداء البذله الرسميّه :dozingoff: <span style='font-family: Traditional Arabic'><span style='font-size:15pt;line-height:100%'><strong class='bbc'>إن أخشى ما أخشاه هو :<br /><br />أن تصبح الخيانة يوما ما.....مجرّد.....وجهة نظر</strong></span></span><br /><br /><br /><br /><img src='http://www.egyptiantalks.org/images_temp/moir.gif'alt='صورة' class='bbc_img' /> رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسد بتاريخ: 11 أغسطس 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 أغسطس 2002 [b:post_uid13]أعرف جيداً أنني بردي هذا سوف أدخل بقدمي إلى عرين الأسد .. ولكن لا يهم .. سأقول رأيي وأجري على الله .. إن حدث 23 يوليو 1952 .. ودعوني أسميه حدث .. ولن أسميه ثورة .. أو إنقلاب .. أو حركة .. وذلك توفيراً للوقت الذي سيضيع في مناقشة ذلك .. وأيضاً حتى أحصل على نقطة وأفوت الفرصة عمن يريد أن يعلق على ذلك. عودة إلى موضوعنا .. إن حدث 23 يوليو 1952 كان حتمية تاريخية كان يجب حدوثها .. فقد كان الوضع وصل في ذلك الحين إلى وضع مزري للغاية. ولا أعتقد أن ذلك يمكن إنكاره. لا يمكن لأحد أن ينكر (على ما أعتقد) أن من قاموا بحدث 23 يوليو 1952 .. كانوا فرسان ونبلاء في منتهى الوطنية .. وكان قيامهم بالتدبير وتنفيذ ذلك الحدث من دافع وطنيتهم واعتزازهم بوطنهم. كان هناك آخرين وطنيين في مصر .. ولم يكونوا بالقطع الوطنيون الوحيدون . بل كان هناك الكثير. كان هناك حزب الوفد القديم .. وليس جريدة الوفد الحالية (ولا أعني بذلك بأن جريدة الوفد ليست وطنية .. ولكن هناك فارق كبير في المنهج) .. وكان هناك الفاسدون كثيرون .. كثيرون .. كثيرون .. كان هناك فقراء بالملايين .. كل المصريين باستثناء أصحاب رؤوس الأموال .. (ولم يكن هناك إقطاع) بمعناه الصحيح. كان هناك أيضاً من يسمونه بأصحاب الياقات البيضاء .. وأصحاب الجلاليب الزرقاء .. وذلك التعبير مستخدم حالياً في جريدة الوفد. أعتقد بأن من قاموا بحدث 1952 كلهم كانوا وطنيين يحبون مصر ويعشقونها .. ومستعدون للموت في سبيلها .. لهم بدون استثناء من جمال عبد الناصر ومحمد نجيب مروراً بأنور السادات .. وعبد الحكيم عامر .. وحتى صلاح وجمال سالم. لن نتمكن من إثبات عكس ذلك. كان جمال عبد الناصر .. رجلاً عظيماً .. فارساً .. شجاعاً .. وطني .. مخلص لمصر .. وكان لديه حلم كبير وللأسف لم يتمكن من تحقيق. للأسف الشديد .. فقد تم تزوير تاريخنا كل على هواه .. فلم يكن الخديوي اسماعيل مثلاً خائناً وهلاساً إلى الحد الذي روي عنه في الستينيات .. ولم يكن بتلك العظمة التي تروى عنه الآن. كان جمال عبد الناصر فارساً مغواراً .. وليس متهوراً طائشاً كما روي عنه في السبعينات والثمانينات .. ولذلك السببب فكل منا وبدون استثناء فكرة مشوش ومشوه .. لأن لكل منا مرجعه التاريخي .. والذي هو مزور أو محور .. أو مزيف .. على هوى من كتبه أو على هوى الحالكم الذي كتب هذا التاريخ في عصره. وللأسف فقد مات معظم آباؤنا وأجدادنا الذين كانوا يقصون علينا قصص قهرهم فيما قبل الثورة .. ومات من إعتقلوا في معتقلات وسجون ماقبل 1952 .. وبقى حي من أعتقل في معتقلات الستينات .. وأيضاً منا من رأي معتقلات الثمانينات من الداخل (وأنا منهم). نعم كان هناك قلم البوليس السياسي قبل 1952 والآن اسمه مباحث أمن الدولة . لو لم يحدث حدث 1952 .. وظل الوضع على ماهو عليه قبل ذلك .. لا أعتقد أننا كنا سنكون الآن مثل الدول الأوروبية. فهناك أيضاً دول مجاورة لم يحدث فيها مثل هذا الحدث ولم يحدث شئ (السعودية ، الأردن ، المغرب .. على سبيل المثال) اللهم إلا ما تدفق على بعضهم من أموال البترول. للأسف التاريخ .. مزور .. فنحن كلنا نتذكر .. هزيمة 1967 (وهي بحق فاجعة) ونتذكر حرب اليمن ... ونتذكر المشير عامر .. ورفاقه .. وننسى الكثير .. ننسى تأميم قناة السويس .. وبناء السد العالي .. والكهرباء .. ومشروعات الطرق .. والصناعات التي أنشئت في الستينات .. والقطاع العام ودوره الذي أنشئ من أجله (ولا أعني ما آل إليه في النهاية) فذلك موضوع آخر يلزمه مناقشة أسباب تدهوره وأسباب عدم تطويره. فهو كمن رمى بذرة في الأرض ولم تروى ولم ترعى فماتت . وذبلت .. وبعد ذلك يلام على أنه قد بذر البذرة.. ولا أعتقد أن هذا منطق صحيح في مناقشة الأمور.. ننسسى مجانية التعليم .. والمدارس التي شيدت في عصر ما بعد الحدث (1952) ننسى المساكن الشعبية التي أنشئت في ذلك العصر .. صحيح انها كانت قبيحة المنظر .. ولكنها حتى اليوم تأوي الآلاف من الأسر .. ننسى الكثير .. ونتذكر ذلك الوجه المظلم لتلك الحقبة من تاريخ مصر .. ننسى شرف الرجل ونتذكر إنكساره وهزيمته .. ننسى عزته وفروسيته ونتذكر لحظة ضعفه والتي بكل تأكيد لم يتمناها لنفسه .. ننسى بسالة الفارس في المعارك .. ونتذكر فقط لحظة سقوطه ينزف .. لا أعتقد أن ذلك عادلاً .. فقد كان جمال عبد الناصر رجلاً عظيماً .. بكل مقاييس العظمة .. ولكنه أخطاً .. بل وأخطأ أخطاء فادحة .. ولكن بالتأكيد لم يكن ليتعمدها. وهناك قاعدة أن من يعمل كثيراً يخطأ كثيراً .. ومن لا يعمل لا يخطئ. المأساة الكبرى أن تلك الحقبة كان لها معاييرها واعتباراتها وظروفها ومعطياتها في ذلك الوقت.. وهي الآن تغيرت بطبيعة الحال. وليس من العدل أن نقيم تلك الفترة بمكل معطياتها بوجهة نظر ومقاييس ومعطيات الوقت الراهن. يتحدثون على المعتقلات .. فكان الإسلاميون يعتقلون في الستينيات .. واستمر ذلك أيام السادات .. وفي الثمانينات .. والآن نتبرأ منهم باعتبارهم الإرهابيون. والشيوعيون كانوا يعتقلون قبل 1952 وبعد 1952 وفي السبعينيات وفي الثمانينيات .. والآن هم في سبات عميق .. أو في ذمة التاريخ. فلا أعتقد أن هناك من جدوى في التشدق بهذا الأمر .. فهو مردود عليه. أعرف أن الغالبية في هذا المنتدى .. يعارضون كلامي هذا .. ولكني مؤمن بأن جمال عبد الناصر كان رجلاً عظيماً .. ولا أسمي نفسي "ناصرياً" بناء على ذلك. فرحمة الله عليه كان رجلاً يحب هذا البلد ومخلص له.. ولا أعتقد أن هناك من يستطيع أن يشكك في ذلك. أعرف أن النصر لا يتحقق بحسن النوايا .. ولكن لمن إجتهد وأخطاً نصيب أيضاً. ولذلك .. فانصياعاً لقواعد الديمقراطية .. لن أحفر في البحر .. ولن أناقش هذا الأمر كثيراً .. فالأغلبية (في هذا المنتدى) لا توافقني الرأي .. وعليه فسوف ألتزم الصمت ولن أتناقش في هذا الموضوع بعد ذلك. حسناً سأفعل قلتها قبلكم ... وفي النهاية تستحضرني جملة قرأتها في الكتاب الأخضر (العقيد القذافي) .. وليس معنى ذلك أنني موافق عليها .. أو متفق معها .. بأن من عيوب الديمقراطية هو طغيان رأي الأغلبية على الأقلية (حتى ولو كانت 51% مقابل 49%)... هذا رأيي .. من حقي أن أقوله .. وأنا لا أدعي بأنني أروج له .. بل فقط أعبر عنه :D [/b:post_uid13] في القصص الرومانسية القديمة .. يكتب المحب رسالة حب .. ويضعها في زجاجة .. ويرمي الزجاجة في البحر .. لا يهم من سيقرأها .. لا يهم هل ستصل إلي حبيبته أم لا .. بل كل المهم .. أنه يحبها ..وتاني .. تاني .. تاني .. بنحبك يامصر .. ... "إعلم أنك إذا أنزلت نفسك دون المنزلة التي تستحقها ، لن يرفعك الناس إليها ، بل أغلب الظن أنهم يدفعونك عما هو دونها أيضا ويزحزحونك إلى ماهو وراءها لأن التزاحم على طيبات الحياة شديد" (من أقوال المازني في كتب حصاد الهشيم) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Faro بتاريخ: 11 أغسطس 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 أغسطس 2002 كلام سليم يأخ سيد أى حكم أو نظام جديد كتب له التعثر والخطأ فى السنوات الأولى ولكن الإستمرار فى الخطأ مأساة لاتؤثر على الحاكم فقط وإنما على بقية الشعب . بالرغم من غياب الديمقراطية ذاك الوقت ولكن الشعب كان يتكلم ويشكوا من الفساد الحاصل ومن مراكز القوى التي هيمنت على جميع مرافق الدولة ... هل كان عبد الناصر غير عالم بذلك ؟؟؟؟ أمم القطاع الخاص الذي كان فى تطور إيجابي وأصبح فى تطور سلبي بعد التأميم ... تم توزيع الأرباح لمدة عامين وتوقفت بعد ذلك لفراغ الصندوق ... أين ذهبت الأرباح ... أحد اقربائي كان على صلة بمراكز القوى ولذا لم يؤمم فى المرحلة الأولى ... لقد كنت حاضرا لحفل الشكر الذى حضره العديد من الرتب العسكرية ... الطعام والمشروبات ( ويسكي ديمبل ) كان من جروبي ... تم التأميم فى المرحلة الثانية ولذا تم إنقاذ ما يمكن إنقاذه وبهذا إستطاع أن يبدأمن جديد فى البلاد العربية . أى نعم تأميم القناة وبناء السد العالي من المحاسن القليلة ولكن البلاوي لا تحصى . :inlove: الدين لله, المحبة سلام والتعصب خراب الحياة فيلم لا يعاد عرضه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
freefreer بتاريخ: 19 أغسطس 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 أغسطس 2002 الموضوع من وجهة نظرى ليس ماحدث بعد ثورة يوليو بمصر , الموضوع عام وينسحب على جميع الانقلابات العسكريّه التى حدثت حول العالم سواءا تبعها تأييد شعبى أم لاالغلطه التاريخيّه للانقلابيين الثوار هى غلطه تتوارثها ثوره تلو أخرى , وهى عدم وعى الثوّار بأنّهم ما أن يصلوا الى سدّة الحكم فعليهم ان يفكّروا بمنطق الحكّام المتّزنين.....الثوره على وضع ما فى أى بلد ما هى الاّ مرحله انتقاليه لتجريد كيان حاكم فاسد من السلطه وهى مرحله تستدعى بالتبعيّه فكر ثورى , ولكن الخطأ كل الخطأ أن يستمر المنهج الثورى بعد الوصول للحكم فيظل من وصل للحكم يتعامل من منطق الثائر الجامح وليس من منطق السياسى المحنّك , وهو المنطق الذى أتذكّره كلّما رأيت فيدل كاسترو يرتدى البذله العسكريّه حتى اليوم بدلا من ارتداء البذله الرسميّه :dozingoff: يعنى انت يابو المحابيط يا مدرسة .. لازم تكيفنا بكلامك و تحليلاتك الجميلة ..وفى الآخر خالص تغمنا بسيرة كاسترو .. روح ربنا يسامحك :inlove: بسم الله الرحمن الرحيم .. إن المنافقين فى الدرك الأسفل من النار ولن تجد لهم نصيرا .. صدق الله العظيم ( النساء – 145 ) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
mostaa بتاريخ: 11 نوفمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 نوفمبر 2002 كتب السيد فارو قائلا: أحد اقربائي كان على صلة بمراكز القوى ولذا لم يؤمم فى المرحلة الأولى ... لقد كنت حاضرا لحفل الشكر الذى حضره العديد من الرتب العسكرية ... الطعام والمشروبات ( ويسكي ديمبل ) كان من جروبي ... تم التأميم فى المرحلة الثانية ولذا تم إنقاذ ما يمكن إنقاذه وبهذا إستطاع أن يبدأمن جديد فى البلاد العربية. عفوا يا سيد فارو فهذا ادانة لنا كأفراد من الشعب أكثر منها ادانة للنظام نفسه. فكنت أعتقد أن المستفيدين الوحيدين من "نظام" يوليو كانوا فقط مراكز القوى*. ولكن لأن تعم المزايا أيضا أقاربهم أو بعضهم، يدل على أن العيب قد يمتد ليشمل بعضنا، وربما كلنا... فقط لو أتيحت وتوفرت الفرصة!!. _________________ * طبعا أنا أتكلم وكأن مراكز القوى المذكورة كانت من قوم آخرين، ولا تمت لشعبنا بصلة ما.. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Sayyeda Abouzied بتاريخ: 16 نوفمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 نوفمبر 2002 أخي مستاء التأميم وقانون الاصلاح الزراعي مكنش لأرجاع الشعب ثروته ابدا ولا لماذا تفسر عدم تأميم شركة اسو وشركة موبيل اويل الامريكية وتم تأميم شركة شل مثل لماذا شركات المقاولات المؤممة اخذت تسير بنظام القطاع الخاص ولصالح من ومثال شركة عثمان احمد عثمان يأخ مستاء جمال ورفاقة استخدمو قانون التأميم لتصفية حسابات فقط لمن هم كانو مختلفين معهم وكسر شوكتهم نوع من القرصنة الاقتصادية رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
mostaa بتاريخ: 17 نوفمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 نوفمبر 2002 يأخ مستاء جمال ورفاقة استخدمو قانون التأميم لتصفية حسابات فقط لمن هم كانو مختلفين معهم وكسر شوكتهم عزيزتى سيدة: أود أن أعرف من فضلك أكثر عن هذا الموضوع... مثلا ما هى هذه الإختلافات؟ ما طبيعتها؟ بعض أسماء هذه الشركات؟ ولماذا هى بعينها؟ مثلا..لماذا شل وليس اسو وموبيل؟ مع أن جميعها أمريكية ؟؟ ولو ترين أن الموضوع قد يطول، فأرجو على الأقل أن أعرف مصدرك لهذه المعلومات. وشكرا جزيلا مقدما. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Mohammad Abouzied بتاريخ: 17 نوفمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 نوفمبر 2002 يأخ مستاء المصادر هي الحقيقة المجودة على ارض الواقع شركة اسو وشركة موبيل اويل موجودين من قبل الثورة حتى اليوم ولم يأممو وتستطيع تستفسر بنفك من قسم العلاقات العامة للشركة بنفسك واسئلهم لماذا لم يأمم عبد الناصر هذه الشركة وعلى فكرة شركة اسو وشركة موبيل اويل توحدد تحت اسم ايكسون موبيل اما عن شركة شل وهي حاليا شركة مصر للبترول تستطيع برضة تسئل بأسلوب خفي لماذا امم عبد الناصر هذه الشركة علما بأن شركة شل عادت امتيازات اكبر في عهد مبارك ودي مش محتاجة مصادر ابدا لانها حقائق واقعة وفعلية وموجوده في الحياة مثل الشمس يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
mostaa بتاريخ: 17 نوفمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 نوفمبر 2002 يرتفع الناقد الكبير محمود آمين العالم على الألم الشخصى الذى أصابه جراء انتقاداته للتجوازات التى رآها على الثورة، وسجن من أجلها، فيلتمس لها الأعذار فيما حدث من سلبيات، وينادى باستلهام التجارب الايجابية والقيم النبيلة التى أفرزته، ويقول: ثورة يوليو كانت محاولة صادقة لتغيير الواقع السياسى والاجتماعى والاقتصادى لمصر. وهذه العملية تخضع لأسس معينة، وخصوم، وواقع، وظروف داخلية وعربية ودولية. كل هذا التشابك والتعقيد فى العوامل والعناصر قد يؤدى الى الكثير من التناقضات التى لها طابع اجرائى وعملى. تناقضات تفضى الى الازاحة "كالسجن"، أو الى عمل تحالفات وما الى ذلك. ودخولنا السجن بسبب آرائنا لا يجعلنا ننكر أن الثورة كانت ثورة حقيقية. وكانت عملا ايجابيا كبيرا. فقد غيرت وجه مصر من الملكية الى الجمهورية. من حكم فاسد ودولة متخلفة الى دولة تدخل فى تخطيط عام لها تسيطر على ممتلكاتها وتنمى مشروعاتها وتبرز شخصيتها الثقافية والفكرية. وبعد التخلص من الملكية جاء الدور على الاحتلال الأجنبى وتم التحرر ثم برزت التحديات الكبرى وعلى رأسها تأميم قناة السويس، ثم ملحمة السد العالى، بالاضافة المشروعات الأخرى كالحديد الصلب، ولا نغفل الانفتاح الفكرى النظرى مع الرؤية القومية. أنا من ضحايا اللاديمقراطية فى عهد عبدالناصر، لكن هذه "اللاديمقراطية" كانت لظروف موضوعية فرضتها من أجل تحقيق أهدافها. ولولا أعداء التقدم لحققت الثورة أهدافها أو الطثير منها. لابد من حماية خصوصيتنا القومية حتى نتعامل مع العولمة بشكل ايجابى. نحترم تجارب عبدالناصر أيضا بنظرة ايجابية، ونحاول تطوير ما يمكن تطويره منها، فالأعمال الكبرى دائما ما تكون بها سلبيات وتجاوزات، ولكن الزمن لا يبقى الا على ما يصلح للبقاء والتجدد. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Sayyeda Abouzied بتاريخ: 17 نوفمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 نوفمبر 2002 الامر ببساطة يأخ مستاء ان مكانش فيه حاجة اسمها ثورة ابدا دا انقلاب عسكري واستولو على الحكم واذا كان اي كاتب او مفكر يساري اتسجن في زمن الانقلاب والان بيمجد فيه وبيعتبره ثورة ليس حبا في جمال ورفاقة بل فقط كيدا فيما هو موجود والذي يخالفه الرئ وما هيه ايجابيات الانقلاب العسكري ازاح الملك وحل مخلهم ثلاثون ملك ودا على لسان القادة الفعليين الي قامو بالأنقلاب مثل يوسف صديق ولكونه كان يعرف قدرات نفسه كويس كا راجل عسكري ذو فكر يساري رفض ان يكون معهم وطالب بأن الجيش يرجع لسكناته وتجرى انتخبات نيابيه وترجع الديمقراطية وتاتي حكومة منتخبة لكن محصلشي هذا لان الهدف الحقيقي هو الاستيلاء على الحكم فقط والعبث بمقدرات الشعب المصري بما يخدم مصلحة الانقلابيين فقط أما عن الانجازات التي تقول عنها مثل مصنع الحديد والصلب والسد العالي وخلافه كان ممكن ان تنفذ على ايدي اي راجل اقتصاد حر مثل طلعت حرب مثلا وبأسلوب اقتصادي مميز ، لان ما وجد من سلبيات في هذه المشاريع او في اسلوب تنفيذها ادى الى توريط البلد في مشاكل اقتصادية كبيرة فيما بعد رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
mostaa بتاريخ: 22 نوفمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 نوفمبر 2002 كتب السيد/محمد ابوزيد متكرما فى رد على سؤالى السابق: يأخ مستاء المصادر هي الحقيقة المجودة على ارض الواقع شركة اسو وشركة موبيل اويل موجودين من قبل الثورة حتى اليوم ولم يأممو وتستطيع تستفسر بنفك من قسم العلاقات العامة للشركة بنفسك واسئلهم لماذا لم يأمم عبد الناصر هذه الشركة وعلى فكرة شركة اسو وشركة موبيل اويل توحدد تحت اسم ايكسون موبيل اما عن شركة شل وهي حاليا شركة مصر للبترول تستطيع برضة تسئل بأسلوب خفي لماذا امم عبد الناصر هذه الشركة علما بأن شركة شل عادت امتيازات اكبر في عهد مبارك ودي مش محتاجة مصادر ابدا لانها حقائق واقعة وفعلية وموجوده في الحياة مثل الشمس فى الواقع كنت أتوقع بعض المصادر المنشورة.. لأننى بالفعل مهتم بهذا الموضوع اكاديميا ... ويبدو علىّ كما اشار السيد الكريم المحاولة فى العثور على هذه المصادر بوسائلى.. وعلى كل فقد بدأت فعليا فى ذلك منذ فترة... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Sayyeda Abouzied بتاريخ: 22 نوفمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 نوفمبر 2002 نحن مثلك تماما يأخ مستاء نبحث عن الحقيقة مجردة من اي شوائب فلا يجوز مثلا تبني وجهة نظر كاتب ممتاز له فكر خاطي ولكنه يجيد الكتابة والتعبير ويخاطب العواطف بعيدا عن القلب دائما نبحث عن النتائج اولا ثم ننظر الى صاحب القرار والظروف المحيطة به تماما ، ولماذا اخذ هذا القرار وضع في حسابك ان مصر ليس عذبة عبد الناصر بل لها شعب وله حقوق وعليه واجبات نحو امته واي زعيم مجرد خادم لأمته ويلبي مطالبها ويعمل لصالحها وليس لتدميرها واللعب بمصيرها رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
mostaa بتاريخ: 22 نوفمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 نوفمبر 2002 انا عندى سؤال.. هل السيد/ محمد ابو زيد والسيدة/سيدة ابوزيد شخص واحد؟ وسبب سؤالى البسيط هو عندما سألت الأخت:سيدة ...أجابنى السيد/محمد... وعندما وجهت امتنانى على الرد الى السيد/محمد ..وجدت الايجابة من الأخت/سيدة... وعامة لى تعليق بسيط أرجو أن يتقبل منى.. وهو ان كلمة "عزبة" تكتب بحرف "الزين" وليس بحرف "الذال"... اعتقدت فى البداية ان الغلطة مطبعية... ولكن وجدتها تتكرر كلما جاء الحديث عن "عذبة عبدالناصر"... اتأسف سابقا لو كنت قد أسأت... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Sayyeda Abouzied بتاريخ: 22 نوفمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 نوفمبر 2002 بالطبع ليس شخص واحد ولكننا زوجين وأولاد عم كمان وتفكيرنا واحد تقريبا والاستاذ عادل يبقى ابن عمنا ايضا لكن له فكرة الخاص والذي نحترمة ونقدرة واحنا اسفين لضعفنا في اللغة العربية ودا احنا بنعترف بيه دايما وتقريبا هو العائق الذي احيانا نتردد في المشاركة في المحاورات واحيانا نحاول ان نختصرها لتجنب الاخطاء الاملائية وأي تصحيح لنا في اللغة العربية بيسعدنا قوي ، لانه زيادة في المعرفة وقوة في التعبير الصحيح رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
freefreer بتاريخ: 23 نوفمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 نوفمبر 2002 بالعكس استخدامكما لكلمة "عذبه" ينم عن أفق واسع و رؤية شاملة .. فلاشك ان مصر كانت "عذبة" فى فم عبد الناصر .. كالماء العذب .. بسم الله الرحمن الرحيم .. إن المنافقين فى الدرك الأسفل من النار ولن تجد لهم نصيرا .. صدق الله العظيم ( النساء – 145 ) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
mostaa بتاريخ: 23 نوفمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 نوفمبر 2002 الأخت/سيدة: هذا ما توقعته منك فى كياسة اجابتك.. وشكرا جزيلا على الايضاح.. وعامة كل واحد منا يتعلم شيئا جديدا أو أشياء جديدة كل يوم (أو ما يجب علينا على الأقل). وهذا هو معنى الحياة.. وجمالها فى الوقت نفسه... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان