mostaa بتاريخ: 16 ديسمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 ديسمبر 2002 كتب السيد/رجب2: ياولدى هذا عمك السادات الذى رد لى كرامتى وأرضى ثم عاد وكتب: توفى ناصر رحمه الله مرتين توفى فى عام 67 بعد الهزيمة الشنعاء والوفاة الكبيرة عام 70 بعد أن أصاب مصر والمصريين والعرب فى مقتل وأحدث خرابا ضيع كل ما فعله ولا يمكن اصلاح ما أفسده كاملا على مدى عشرات السنين وربما قرونا رحم الله موتانا وعوض مصر عن خسائرها الجسيمة أجد أن السيد/رجب2 قد تدارك ما ذهب اليه تقديره فيما حققه السادات...فبعد أن زعم سابقا أن السادات أعاد الكرامة لمصر بعد أن أضاعها الزعيم.. رجع يزعم أن ما أعاده السادات ليست بالكرامة كلها... لأن ما ضيعه الزعيم قد يحتاج الدهر كله لتعويضه.... وعلى كل فأنا وأمثالى متفائلون....فالدنيا دول ...ولن يذهب ما زرعه الزعيم فينا بدون نتائج إجابية...والشباب الجديد الجاد دليل على ذلك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Mohammad Abouzied بتاريخ: 16 ديسمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 ديسمبر 2002 ولن يذهب ما زرعه الزعيم فينا بدون نتائج إجابية واضح جدا :? :? :? :? :? :? :? :? :? :? :? :? :? :? :? :? يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
mostaa بتاريخ: 17 ديسمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 ديسمبر 2002 كتب السيد/رجب2: ولما لم يأخذ ناصر زمام الأمور قبل 67 ألم يكن رئيسا مسؤولا قبل 67 أم أنه كان على المعاش أو فى أجازة لتأديب الشعب ولم يجد وقتا لاسرائيل ألم تكن اسرائيل موجودة قبل 67 وتناصبنا العداء منذ 48 كما كتبنا مسبقا، وكما سنكتب لاحقا...أن الزعيم –بحكمه القائد الأعلى للقوات المسلحة- كان مسئولا مسئولية تامة على هزيمة يونيو 1967 .... كان الخطأ خطأه.... أعترف هو بذلك.. ليس ذلك فقط، بل قد توصل الى اقتناع مؤداه أن النظام كله قد "انتهى"... وقال قولته المعروفة:" أن أى نظام يعجز عن حماية حدود وطنه يفقد شرعيته".. وقال أيضا للأستاذ فى أعقاب الهزيمة، وفى أثناء تفكيره فى الاستقالة من الحكم: "ولكننى المسئول.. لا أستطيع أن ألوم أحدا الأّ نفسى... والواقع أننى غضبان من نفسى بأكثر مما يتصور أحد"... ثم أردف:" إننى لا أستطيع أن أتصور ما سيفعله الناس.. والله لو أخذونى الى ميدان التحرير وشنقونى فيه لما اعترضت عليهم.. لهم الحق..." إذن اعترف الزعيم بمسئوليته الكاملة عن الهزيمة...وأعترفنا نحن بذلك، أنصاره قبل أعداؤه...الذين يعيش فى ضمائرهم قبل من يسبب ذكره لهم الأرق... ولكن لم تكن الهزيمة –وإن كانت حقا قاسية- نهاية العالم للشعب المصرى... فقد رفض الاستسلام والتسليم..رفضهما بالتمسك بزعيمه.. واصراره على أن يتحمل هو مسئولية تحويل الهزيمة الى نصر... كل هذا حدث.. وكل هذا معروف... وان كان للأسف.. لم تمهله الأيام ليرى نتيجة عمله ... وان كانت وفاته المبكّرة تبدو كنتيجة طبيعية للظروف التى كان يعمل خلالها... والضغوط التى لم تكن تنتهى حتى تبدأ.... أوافق السيد/رجب2 بأن اسرائيل كانت موجودة قبل 1967... وأحيى فيه الروح الرياضية بذكره وجودها منذ 1948... وليست فقط بعد 1952... وكان ناصر يدرك انها قنبلة موقوته يجب التعامل معها يوما ما ، وأن لم يكن يتصور أن يأتى هذا اليوم بهذه السرعة... وعندما أتى اليوم كانت للسياسة –والكلام للأستاذ- فى تقدير ناصر أن تتدخل فى رسم الاستراتيجية، وفى تقرير مطالبها.. وأما حين يتحول الأمر الى حواربالنيران -كما حدث فى 67- فإن تدخل السياسيين ،بل وحتى ظهورهم فى أجواء القيادة العسكرية يصبح إقلاق معنوى يحسن تفاديه... كان هذا أسلوب ناصر.. وبالرغم أننى لا أرى غبار عليه... فقط أثبت فشله فى يونيو 1967 .. وأدرك ناصر هذا... وأدرك أن عليه أن يأخذ الأمر فى يديه... فقد كانت معركة لا تستحق منه غير ذلك... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Mohammad Abouzied بتاريخ: 17 ديسمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 ديسمبر 2002 يأخ مستاء اذا كان الزعيم اعترف بمسئليته في النكسة وحاول ان يزيلها ولم يستطيع ومات وهو محسور على نتيجة سياسته انت بتمجد فيه ليه حد غيرة طلب منك كده يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
mostaa بتاريخ: 17 ديسمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 ديسمبر 2002 أرجو سماحى عندما أكرر وأوضح (وبكل تواضع): أن ما أكتبه غير موجه الى من تكونت أفكاره أو أفكارها... فآراء هؤلاء معروفة أو تكاد أن تكون معروفة، ومن الصعب تغييرها... وإن هذا لا يمنع بالطبع أن يتصفحوها...... ولو أرادوا، أن يعارضوها، ويفندوها، ويدحضوها... ففى هذا إثراء بدون شك وخاصة لو عرض بطريقة الشرح لا التشريح... ولكن ما كتبته وما سوف أكتبه بإذن الله إنما موجه أساسيا وبتواضع تام إلى الذين -كما قال الأستاذ فى مقدمة احدى كتبه- أضناهم البحث بسؤال واحد ملك عليهم فكرهم: "أين الحقيقة" .. ما كتبته وما سوف أكتبه يبغى أساسيا هؤلاء..... وخاصة الى جيل الشباب (من أعضاء السايت بالطبع أو مريديه) الذى هو تائه بين أطراف الحوار .... ومتبندل بين ماهو الحقيقى، والمزيف، وما بينهما من ألوان الطيف، وهى عديدة......ومتبندل أيضا بين ما هو الثابت، والمتغير...... وأحب أن أوضح أننى أحرص دائما أن يكون ما أكتبه موثقا... ولا يعتمد على "هو قال... أو هى قالت"... ما أكتبه مشتق من أو يعتمد على مصادر يمكن الرجوع اليها .... ولا يبقى غير أن أرجو التوفيق فى كتابة ما أريده... وأن يكون فيه بعض الفائدة وخاصة لتلك الشريحة من الناس التى أشرت اليها..... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Sayyeda Abouzied بتاريخ: 17 ديسمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 ديسمبر 2002 ولكن ما كتبته وما سوف أكتبه بإذن الله إنما موجه أساسيا وبتواضع تام إلى الذين -كما قال الأستاذ فى مقدمة احدى كتبه- أضناهم البحث بسؤال واحد ملك عليهم فكرهم: "أين الحقيقة" .. ما كتبته وما سوف أكتبه يبغى أساسيا هؤلاء..... وخاصة الى جيل الشباب (من أعضاء السايت بالطبع أو مريديه) الذى هو تائه بين أطراف الحوار .... ومتبندل بين ماهو الحقيقى، والمزيف، وما بينهما من ألوان الطيف، وهى عديدة......ومتبندل أيضا بين ما هو الثابت، والمتغير...... معنى ذلك ان حديثك الى من ليس لهم خبرة سياسية او فكر عن التاريخ او افكارهم ضحلة فتملء عقولهم بالاوهام كما كان يفعل الاتحاد الاشتراكي في الستينات !!!!!!! هل تعتقد ممكن في ظل القنوات الفضائية والانترنت صحيح فيه ناس افقهم ضيق ولكن الاغلبية واعية تمام ولن يصح الا الصحيح رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ragab2 بتاريخ: 17 ديسمبر 2002 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 ديسمبر 2002 هذا الأستاذ يا أستاذ مستاء هو شريك الملهم فى الهزيمة ويتحمل جزءا منها لأنه كان استاذا للملهم ومرشده باختصار كان يحكم مصر من خلف ناصر ولابد أن يجد ذرائع لشريكه فى كتبه المغرضة التى اتضح قصده منها ثم ماذا جنيناه من اعتراف الملهم بمسؤليته عن الهزيمة الشنعاء هل قام بدفع ما تحمله الشعب المصرى من خسائر وضحايا بشرية وهل انتحر فى صمت كما يفعل المحترمون من القادة المهزومين أو على الأقل تسليم نفسه للشعب كى يحاسبه على اهماله وتجاوزاته فى حق الشعب الذى أعطاه كل شيئ وصبر على اهاناته له ياريت كانت أطلقت طلقة واحدة فى 67 حتى نجد العذر للملهم أنه حارب أو حتى دافع ولم يوفق وياريت قاومنا حتى العصابات الصهيونية فى 67 التى كانت تضرب فى مصر والجيش المصرى المظلوم كالجثة الهامدة يجب محاكمة الأستاذ يا أستاذ مستاء حتى لا يهرب المخطئ بأخطائه وخاصة اذا كانت تتعلق بملايين المصريين صح كدة والا أنا غلطان مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات وصار نظاما لحكم مصر برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب .. سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
mostaa بتاريخ: 17 ديسمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 ديسمبر 2002 كتب السيد/رجب2: وهل شاهدنا من يرفع أو يلتف حول تشرشل معبود الانجليز وايزنهاور حبيب الأمريكان بالرغم من أنهم قوادا ورؤساءا محترمين ومنتصرين لشعوبهم والآن سؤال بسيط: وهل نحن نتكلم الإنجليزية؟؟؟ وسؤال آخر لا يزيد عنه فى البساطة... كم شائعا أن نرى أمريكيا أو إنجليزيا يقابل أمريكيا أو إنجليزيا بالأحضان والقبلات؟؟؟ نعم أنا أرى عادة أمريكيا أو إنجليزيا يقابل أمريكية أو إنجليزية فى الأماكن العامة بالأحضان والقبلات.. وأحيانا بالصمت الرهيب... ولكنى لا أرى أحدا فى بلادنا يقابل واحدة فى الشارع بمثل هذه الحمية... وإن فعلها فأكيد ليس بمثل هاتين الشفافية والبراءة... وهذا يجعلنى بدورى أتساءل... ولم لا؟؟؟!!!! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Sayyeda Abouzied بتاريخ: 18 ديسمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 ديسمبر 2002 الشعب الانجليزي ينظر الى تشرشل الى انه مجرد منفذ لأرادتهم وبالرغم ان تشرشل رجل تاريخي وانتصر في الحرب العالمية الثانية الا ان الشعب لم يقدسه ولم ينتخبه بعد الحرب لرياسة الوزراء معللا انه رجل حرب وليس رجل دولة طبعا انت هتقل احنا مختلفين عن الانجليز وتشرشل مش زي عبد الناصر للأسف هم صح لانهم اخذو من الدين الاسلامي مبادئ لهم بالرغم انهم غير مسلمين فلم يقدسو الفرد وجلسو يرقصون له بعد ان تراجع عن التنحي وهو مهزوم فحين انعقدت المحاكم للقادة العسكريين في اسرائيل ومنهم موشي ديان على تقصيرة في بعض نواحي الحرب مع مصر وسوريا اوقعت حفنة من قتلاهم في الحرب بالرغم من انتصارهم الكاسح والغير مسبوق في العلم اجمع الله ينتقم من كان السبب ضحكو علينا العالم اجمع واصبحا مسخرة الامم واصبح فيلم حرب الايام السته عار لكل مصري ومصرية والمفروض اننا شعب عظيم له حضارة سبعة الاف سنة شوف ادى ايه الفرق رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
mostaa بتاريخ: 19 ديسمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 ديسمبر 2002 كتبت السيدة/ سيدة أبو زيد: وبالرغم ان تشرشل رجل تاريخي وانتصر في الحرب العالمية الثانية الا ان الشعب لم يقدسه ولم ينتخبه بعد الحرب لرياسة الوزراء معللا انه رجل حرب وليس رجل دولة.... كنت أعتقد أن تشرشل انتصر فى تلك الحرب بمساعدة الأمريكان...والسوفييت ولكن يبدو أننى على خطأ لمرة أخرى... لعلك تتذكرين -فى هذا المناسبة- عندما إكتشف تشرشل فى مؤتمر "يالطا" لتقسيم العالم بعد الحرب أن روزفلت و ستالين قد قررا أن نصيبه (أو نصيب بريطانيا) من التركة لن يخرج عن "المناظر الطبيعية".... وكتبت: طبعا انت هتقل احنا مختلفين عن الانجليز وتشرشل مش زي عبد الناصر سعيد أنا بأن السيدة قد فهمت ما أقصده..وأحييت الأمل ..أو بعضه على الأقل.. بعد أن كنت مشرفا على اليأس... بالطبع تشرشل ليس بعبدالناصر...وعبد الناصر غير تشرشل...بالرغم من أن كلاهما تاريخيين... أما من هو أكثر تأثيرا فى التاريخ...وأى نوع من التأثير... فسؤالان متروكان للتاريخ للحكم عليهما... بمعنى أن الأمر خارج -لحسن الحظ- عن إرادتك وخارج أيضا -لسوء الحظ- عن إرادتى.... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Sayyeda Abouzied بتاريخ: 19 ديسمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 ديسمبر 2002 بريطاينا لم تدخل الحرب مع المحور لزيادة ممتلكاتها بل دخلت مجبرة بعد احتلال فرنسا اما عن المقارنة بتشرشل وعبد الناصر هو برضه خطأك الواضح وهو التركيز على الابطال (الافراد) وليس عن نتائج اعمالهم على شعوبهم تذكرني بقول مشهور لدكتور نسا عندما يقول للسيدة الحامل ضحينا بالجنين علشان ننقذ الام والحقيقة هو فشل في انقاذ الجنين فقط رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
mostaa بتاريخ: 20 ديسمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 ديسمبر 2002 تذكرني بقول مشهور لدكتور نسا عندما يقول للسيدة الحامل ضحينا بالجنين علشان ننقذ الام والحقيقة هو فشل في انقاذ الجنين فقط والأن سوف نتكلم عن الطب...ونحكم على الأمور بظواهرها مرة أخرى... ولكن قبل أن نخوض فى الطب (وأنا بصراحة "مش" ناوى) ... هل كان دكتور النسا هذا فعلا دكتورا نسائيا أو كان واحدا من "إياهم"... مجرد سؤال بسيط ومهم فى نفس الوقت... ثم كيف نجزم بأنها "الحقيقة" بدون معرفتنا الكاملة والشاملة لظروف الواقعة.. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Sayyeda Abouzied بتاريخ: 20 ديسمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 ديسمبر 2002 طبعا دكتور النسا هو عبد الناصر الي ضحى بالشعب وكرامته علشان ينقذ نظام البلد وثورته المزعومة على حد علمة بالطب ياسيد مستاء تستطيع ان تقول ان عبد الناصر كان يشتغل اي حاجة في مصر وكان ممكن ينجح الا انه يشتغل زعيم امة ويقود البلد لهذا الخراب رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
mostaa بتاريخ: 20 ديسمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 ديسمبر 2002 طبعا دكتور النسا هو عبد الناصر الي ضحى بالشعب وكرامته علشان ينقذ نظام البلد وثورته المزعومة على حد علمة بالطب ولكنه مازال يعيش فى ضمائرنا... وما زالت الأجيال الجديدة تأخذه كقدوة لكل شىء شريف...فى دنيا تكاد أن تصبح غير شريفة. وما زلت أنا وكثيرون نتسائل .... و لماذا ناصر؟؟ "القيل والقال" لم ولن يمنعنا من تكرار هذا السؤال... "والقيل والقال" لن يوصّلنا أو يؤدّى بنا الى إجابة أو إجابات مقنعة... كتب محمد سلماوى* فى الأهرام (15/7/2002): "من السهل أن نقول إننا لم نعد في عصر عبدالناصر.. ومن ثم فإن كل المبادئ التي طرحها والسياسات التي اتبعها لم تعد صالحة لعصرنا ، عصر ، عصر القطب الواحد.. لكن الحقيقة أن كل ما طرحه عبدالناصر من مبادئ وكل ما اتبعه من سياسات مازال ، بل قد لا أغالي إذا قلت إن هذه المبادئ والسياسات تظل هي الأمل الوحيد لخروجنا من أزمتنا الراهنة, وسياسات عبدالناصر لم تسقط ، وإنما الذي سقط هو نقيضها الذي رفضه عبدالناصر: الشيوعية التي حاول عبدالناصر تحقيق العدالة الاجتماعية عن غير طريقها قد ذهبت بلا رجعة، كما ذهبت أيضا الرأسمالية بمعناها التقليدي، تاركة لنا اليوم ما أصبح يوصف بالطريق الثالث الذي اتبعه كل من توني بلير في انجلترا، وبيل كلينتون من قبله في الولايات المتحدة، واتبعه جمال عبدالناصر قبلهما معا." _______________________ على علم تام أنا أنّ الأستاذ سلماوى ليس نبيا... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Sayyeda Abouzied بتاريخ: 20 ديسمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 ديسمبر 2002 ولكنه مازال يعيش فى ضمائرنا... وما زالت الأجيال الجديدة تأخذه كقدوة لكل شىء شريف...فى دنيا تكاد أن تصبح غير شريفة. اعتقد انهم فقد قله قليله وهم من كانو مستفيدين في عصرة وكذلك ابنائهم حاليا اما غير ذلك فلا أعتقد ابدا وألا لنجح الحزب الناصري في الانتخبات وسيطر على مجلس الشعب عموما مش غريبه ان فيه ناس انضرو بسياسة عبد الناصر ولا زالو يحبوه ما هو القط بيحب خناقه في بعض الاحيان وممكن تقدر تقول غيرهم بيحبه ليس حبا فيه بل كيدا وكرها في امريكا بما أنه يمثل عدو امريكا الاول في المنطقة ودا نفس الدور الي بيحاول يعمله صدام حسين الان كما ذهبت أيضا الرأسمالية بمعناها التقليدي، تاركة لنا اليوم ما أصبح يوصف بالطريق الثالث الذي اتبعه كل من توني بلير في انجلترا، وبيل كلينتون من قبله في الولايات المتحدة، واتبعه جمال عبدالناصر قبلهما معا." اهي دي مش ممكن تعدي كده ولا يمكن نفوتها ابد ومحتاجين من حضرتك التوضيح لان بصراحة احنا مش فاهمين حكاية اشتراكية عبد الناصر ولا سياسة الكتاب الاخضر بتاعة ليبيا ارجو لو مفيهاش احراج وضح لنا موضوع النظام الثالث دا لان دي اول مرة بسمع عنه ان امريكا كلينتون وبريطانيا توني بلير أخذت به ؟؟؟؟؟ :? :? :? :? رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
wa7d بتاريخ: 21 ديسمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 ديسمبر 2002 ماذا اذا كان الشعب المصرى عندما فامت ثورة 23 يوليو 52 قد أعلن الكفاح المسلح ضد عصابة الأحرار , وأعلن تأييده للملكية ؟ إن مصر فبل الثورة كانت أغنى الدول العربية ؛ وكانت الدول العربية تنظر الى مصر كمثل أعلى من الرقي والتقدم والعلم . وإذا ذهب المصرى الى أى دولة عربية , أى دولة عربية , كان يعامل بكل إحترام وتقدير , وكان فى الغالب يعامل كخبير . فمثلا كان مصر لها شرف صنع كسوة الكعبة الشريفة , وكانت التكية المصرية فى مكة تقدم الإحسان لفقراء المملكة , ومعظم آباء شرفاء المملكة الآن لحم كتافهم من إحسان التكية المصرية . إن مصر فبل الثورة كانت تنافس الدول الأوربية من ناحية التحضر والمعمار بل كانت الجامعات المصرية متقدمة علميا عن كثير من الجامعات الآوربية , وكان الصانع المصرى وإنتاجه يقف متحديا أى إنتاج عالمى . كان الجنيه المصرى أعلى قيمة من الجنيه الإسترلينى , وكان يساوى 3 دولار أميركى ( جنيه مصرى يساوى ثلاثة دولار أمريكى ) . وكان الجنيه المصرى له سند من الذهب إذا أراد حامله أن يستبدله ويأخذ قيمته ذهب لامانع, لفد كان الجنيه المصرى أقوى من الذهب . إن عصابة الأحرار لم تقل لنا أنهم سيخربوا الإقتصاد والصناعة والتعليم , وأنهم سوف يحرموا مصر من شرف إرسال كسوة الكعبة المشرفة , وأنهم سيجعلون الشعب المصرى من أفقر الشعوب العربية , وإنهم سوف يسرقون الذهب من البنوك المصرية وأن الجنيه المصرى سوف يصل الى أقل من حمس دولار أمريكى ( دولار أمريكى يساوى خمسة جنيهات مصرية ) . هل نذكر تحطيم الديمقراطية وشرف وكرامة الإنسان المصرى ؟ هل نذكر الهزائم المصرية أمام العصابات الصهيونية ؟ ألا تتفق معى أن الثورة كانت كارثة وأن ياليتها كانت قد فشلت وأن ياليت الشعب المصرى كان قد وقف بجانب الملك وعلق عصابة الأحرار على المشانق . آه لو كنا نعلم . لقد أيد الشعب الثورة آملا أن تتحول مصر إلى قوة عسكرية كما هى قوة إقتصادية . ولكن خذلنا الرئيس ناصر . هل ستستطيع مصر أن تعيد مجد الماضى . لقد حاول السادات وفشل لآنه كان يريد أن يعيد مجد الماضى من خلال عصابة الأحرار , وكان الأولى به أن يفعل ما كان يجب أن يحدث عند قيام الثورة --- وهو تعليق الأحرار على أعواد المشانق , ولا تأخذكم بهم رحمة ولا شفقة . أنصر أخاك ظالما أو مظلوما رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
mostaa بتاريخ: 22 ديسمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 ديسمبر 2002 ارجو لو مفيهاش احراج وضح لنا موضوع النظام الثالث دا لان دي اول مرة بسمع عنه ان امريكا كلينتون وبريطانيا توني بلير أخذت به ؟؟؟؟؟ قرأت منذ حوالى السنة مقالة ممتازة (كالعادة) من مقالات الأستاذ عن هذا الموضوع (الطريق الثالث)... واحتفظت بنسخة منها (كالعادة أيضا).... وعندما قرأت استفسارك عنه ... بحثت عن النسخة لأشيرها إليك (وبدون أى احراج).... ولكننى لم أجدها.. ربما ذلك كان لحسن حظك يا سيدتى .. ولكنه بالتأكيد كان لسوء حظى أنا... وعامة تستطعين الإستعانة بالإنترنت لقراءة شبئا عن الموضوع... وإذا سمحت لى فيمكنك البدء باللنك التالية: http://www.third-way.com/ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Sayyeda Abouzied بتاريخ: 22 ديسمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 ديسمبر 2002 وان كان واضح ان الموضوع ملهوش دعوة بأفعال عبد الناصر ولا الميثاق ولا فلسفة الثورة ال اني اوعدك اني اقرأه كويس ولو فيه حتى عشرة في المائة من كلام ناصر سوف اعتبر كلامك صحيح ودا المستحيل بعينه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Mohammad Abouzied بتاريخ: 22 ديسمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 ديسمبر 2002 الموضوع هو رؤيه سياسية لبعض الكتاب اليهود لتطبيق مفهوم الاشتراكية الحديثة وهي ان يجعل نصيب من الكحكة للمحتاجين في المجتمع يعني نظام التكافل الجتماعي المأخوذ من الاسلام ولا يوجد اي ذكر لللتأميم او الاصلاح الزراعي او ضرب الاخوان وفتح المعتقلات والتعذيب :? يمكن تقصد سياستهم العدوانية في ارسال جيش لضرب افغنستان وضرب العراق ؟ :neutral: يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
wa7d بتاريخ: 23 ديسمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 ديسمبر 2002 لماذا قامت ثورة 23 يوليو وهل كانت لها أهداف وطنية ؟ كان نجاح الشركات الأمريكية فى إستخراج البترول فى منطقة الشرق الأوسط هو نقطة تحول فى تاريخ المنطقة ، التى كانت فى ذلك الوقت تحت سيطرة انجلترا وفرنسا ، وكانت المقاومة الشعبية قد أضعفت السيطرة الإنجليزية والفرنسية وكان لابد للولايات المتحدة لحماية منابع البترول من التخلص من النفوذ الإنجليزى والفرنسى وإقامة أنظمة تدين بالولاء للولايات المتحدة والتخلص من الأنظمة التى تدين بالولاء للدول الإستعمارية القديمة . وشهدت المنطقة انقلابات عسكرية وأهمها وانجحها إنقلاب 23 يوليو 52 . وتم تدخل الولايات المتحدة لمساعدة وتدعيم أحد قادة الإنفلاب والتى توخت فيه امكانية إستخدامه لأغراضها ، وكان لمكانت مصر الريادية فى المنطقة ما جعل لها أهمية فى أن تستخدمها الولايات المتحدة لتحقيق أهدافها فى السيطرة على الدول العربية وحماية منابع البترول ، وإذا عرفنا أن تخفيض سعر برميل البترول الخام دولار واحد سوف يحقق مكسب للشركات الأمريكية لا يقل عن خمسون بليون دولار يوميا . وإذا عرفنا أن التقديرات الإقتصادية العالمية لسعر برميل البترول الخام أقرت أنه حسب سعر بيع البترول عالميا لابد أن يكون سعر برميل البنرول الخام لا يقل عن 300 دولار ( حوالى ثلاثة دولارات بسعر الخمسينات ) وكان سعر برميل البترول حتى 67 لا يزيد عن دولار واحد . إن الأرباح مهولة . واستخدمت الولايات المتحدة مواهبها وأموالها فى صنع النجومية لتصنع من ناصر بطلا أسطوريا . ولكن ناصر كان بشر وله صفة وصفها السادات بالحقد ، لقد كان يكره الأغنياء لأنه لم يكن فى مستوي غناهم وكان يحقد على المتعلمين لأنه فشل ورسب فى كلية الحقوق . وكانت هذه الصفة هى سبب ميل ناصر إلى روسيا التى ظن أنها لا تستفذ الحقد عنده . ولكن الروس كان لهم رجالهم فى مصر وناصر ليس منهم . لقد كتب الكثيرون عن عهد ما قبل الثورة وعصر ما بعد الثورة فماذا يصدق الشعب ومن ؟ إن الكلام رخيص وسهل وله أساتذته. أذا كنا نريد أن نعرف الحقيقة فاليسأل الشعب نفسه ، هل كان الوضع الإقتصادى فى مصر أفضل قبل الثورة أم بعدها؟ هل كان المصريون أكثر حرية قبل الثورة أم بعدها ؟ هل كان مستوى المعيشة للشعب أفضل قبل أم بعد الثورة ؟ ومن الإجابة المخلصة للثلاثة أسئلة سوف نحكم ما إذا كانت ثورة 23 يوليو ثورة لصالح الشعب أم ضده . وليكت الأساتذة ويحللوا ما شاء لهم من تحليل ما يحلوا لهم فالواقع الفعلى هو الحقيقة وليس الكلام المنمق الذى قد يكون مدفوع الثمن . أنصر أخاك ظالما أو مظلوما رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان