اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

مصير الثانوية العامة الي أين ؟؟؟ التخبط في الآراء


Recommended Posts

الأخوة والأخوات الأعزاء

ما زال موضوع الثانوية العامة يسبب أرق للكثيرين من أولياء الأمور .... حيث تتعدد الآراء

بين أن تكون الثانوية العامة نظام السنة الواحدة ... أو نظام السنتين كما هو الحال اليوم

أو تكون ثلاث سنوات تراكمية وهو مقترح جديد من بعض المهتمين بشؤون التعليم

أرجوا من الجميع التكرم بإبداء أرائهم في النظام الأمثل للثانوية العامة بغرض التخلص

من هذا الكابوس الجاسم فوق صدور جميع الأسر المصرية ... ولكم جزيل الشكر

أبو أحمد الأسكندراني

:closedeyes: :blink: :roseop:

أبو أحمد الأسكندراني

رابط هذا التعليق
شارك

نظم الثانوية العامة ومكتب التنسيق كلها صنعها بشر وليست مقدسة وتحتمل التغيير بل ويجب أن تتغير حسب متطلبات المرحلة ..

المشكلة في كيفية تغيير المرحلة في الوقت الذي لا يحب فيه صناع القرار العمل معاً .. وفي الوقت الذي يصبح فيه التنظير لدى المسئولين أكثر جدوى من التحرك..

خلص الكلام

Sherief El Ghandour<br /><br />a furious Egyptian

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 2 أسابيع...
نظم الثانوية العامة ومكتب التنسيق كلها صنعها بشر وليست مقدسة وتحتمل التغيير بل ويجب أن تتغير حسب متطلبات المرحلة ..

المشكلة في كيفية تغيير المرحلة في الوقت الذي لا يحب فيه صناع القرار العمل معاً .. وفي الوقت الذي يصبح فيه التنظير لدى المسئولين أكثر جدوى من التحرك..

خلص الكلام

الأخ الفاضل : شريف عبد الوهاب

التحرك للقضاء علي سلبيات التعليم في مرحلة الثانوية العامة يجب أن يأخذ بعين الإعتبار آراء المجتمع المدني بالاضافة الي آراء

اللجان المتخصصة في التعليم بشكل علمي وليس عشوائي ؟؟ كما حدث في إلغاء الصف السادس الإبتدائي ثم عودته مرة أخرى

لأن التعليم ليس حقل تجارب فهو يتعلق بمصير الأمة وبمستقبل الأجيال القادمة بأذن الله ... الموضوع يحتاج لدراسة حقيقية متأنية

تقوم على اسس علمية تراعي مصلحة الجميع ؟؟؟؟؟؟ وليس إصدار قرارات متخبطة .. يتم تغيرها كل لحظة ؟؟؟؟

أبو أحمد الأسكندراني

:flr1: :wub:

أبو أحمد الأسكندراني

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 1 شهر...

هادول القرشين اللي حيلتي... جايز يفتحوا الحوار:

مفهومي لمرحلة الثانوية ان لها هدفين... الأول هو أن يحصل الدارس علي ما يثبت أنه أتم مرحلة تعليمية معينة... فتكون شهادته بداية حياته العملية كحاصل علي شهادة اتمام التعليم الثانوي...

الثاني هي أن يكون أداء الطالب في هذه المرحلة... مؤشر علي قدرته علي النجاح في التعليم الجامعي... فتستخدم نتيجة الثانوية العامة كمحدد لأولوية القبول بالجامعات الحكومية و الخاصة (كتحديد قيمة المصاريف... الخ)

بما معناه أن أهداف التعليم الثانوي قد تكون "التعليم" و قد تكون "التعليم و التقييم"

أفهم أن طبقة كبيرة من الطلاب لا يطلبون سوي الهدف الأول... لضيق ذات اليد و الحاجة الملحة للعمل لاعالة العائلة... أو لضعف المستوي التعليمي بما يجعل التعليم الجامعي استثمار غير مجدي... هؤلاء هم من يطالبون بأن يأتي الامتحان في مستوي الطالب المتوسط... لأن كل ما يطلبونه هو النجاح و لو ب50%... و هؤلاء هم من قد يقضون عدة سنوات للحصول علي الشهادة... الاختبار المطلوب لهذه الفئة يفترض فيه المعقولية لأنه يتأكد فقط من أنهم قد ألموا بالمواد المدروسة...

أما الطبقة العليا من الطلاب... الذين يبغون التقييم للفوز بمقاعد التعليم العالي... فلماذا يطلب أن منهم أن يكون الامتحان في مستوي الطالب المتوسط؟؟ ما الفرق لو أثبت أنك من ال20% الأوائل بمجموع 90 بالمائة أو بمجموع 51 بالمائة؟؟ أليس الهدف هو المقارنة؟؟

ما هو معني أن يحصل 20% من طلبة الثانوية العامة علي الدرجة النهائية بامتحان الجبر (كما قرأت عن هذا العام)... ليس معناه أن أبناءنا صاروا عباقرة... بل معناه أن الامتحان جاء تافها و سهلا لدرجة أننا لم نقدر أن نفرق بين مستوي 20% من الطلبة... بل و معني ذلك أننا نظلم طالب عبقري أخطأ في التعويض... فجاءت نتيجته أقل من الكثير من زملائه ذوي المستوي المتواضع...

اقتراح أول: تنظيم اختبارين مختلفين للثانوية العامة (في نفس الوقت) أحدهم لاتمام المرحلة... و هذه نتيجته لا تؤهل لدخول الجامعة... و الآخر هو المؤهل للجامعة... فيسمح لواضع الامتحان أن يرتفع (جدا جدا) بالمستوي... لأن الهدف هو التفرقة و ليس "التقفيل"... و طبعا من ينجح في الاختبار المؤهل... يحصل بالتبعية علي الشهادة الثانوية... دون تفرقة في نوع الشهادة المعطاة...

المشكلة الثانية... أن نتيجة الثانوية العامة مثلها مثل العملة... تقل قيمتها مع التضخم... كثير من الطلبة يتحضر نفسيا لهذا العام... فيقمع نفسه و يزيد كثيرا من جرعة المذاكرة لهذا العام أو الاثنين... مع الضغط النفسي و المحاصرة في البيت و الالتزام بمواعيد الدروس الخصوصية... فتأتي نتيجته مرتفعة جدا مقارنة بما حققه طوال سنوات دراسته... ثم يدخل الجامعة و قد "فاض بيه" فيعود لمستواه الطبيعي... و يتخرج بعد عشر سنوات بعد أن يكون قد أضاع عمره و استثمارات دافعي الضرائب....

زميله المتفوق دائما... قد لا يقدر علي هذا الشحن و الضغط نظرا لاضطراره للعمل مثلا... أو لظروف المنزل المكدس... أو الأم المريضة... فيذاكر كيفما اعتاد أن يذاكر... و يحقق نتيجة ممتازة كالعادة... و لكنها لا تقوي علي المنافسة نتيجة التضخم... فينتهي بكلية غير التي يريدها... رغم أنه كان أقدر علي النجاح من المثال السابق... لأن مستواه لم يتغير... لم يقمع نفسه لمدة محددة يعود بعدها لمستواه المتواضع...

اقتراح ثاني: أن يؤخد مجموع السنوات "الأربع" الأخيرة من الدراسة في حساب النتيجة النهائية... بما معناه أن تتحول الثانوية العامة من سنتان كما هي الآن... الي أربعة سنوات... لا أحد يقدر أن يقمع نفسه لمدة أربعة سنوات... و لا يقدر كثيرون علي تمويل ابنهم ب"حقن" الدروس الخصوصية في كل المواد لمدة أربعة سنوات... هذا الحل سيجبر كل طالب علي أن يذاكر كما يذاكر في الحالة الطبيعية... و يعطينا مؤشر أنجح علي قدرته علي النجاح في التعليم الجامعي و بعد الجامعي...

أعلم أن هذا الاقتراح لا جاذبية "سياسية" له لأنه سيؤلم الكثيرين... و يضعف قدرة الميسرين علي مساعدة أبناؤهم في هذا السباق... و لكنه أصلح للمجتمع علي انتقاء العناصر الأفضل... لزيادة قدرتنا التنافسية

اَلاِنْتِهَارُ يُؤَثِّرُ فِي الْحَكِيمِ أَكْثَرَ مِنْ مِئَةِ جَلْدَةٍ فِي الْجَاهِلِ.

امثال 17 : 10

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...