اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

ذكرى الأربعــــــــــــون عاما نكبة 1967


Alshiekh

Recommended Posts

"ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله امواتا بل احياء عند ربهم يرزقون"

اللهم اجعلنا فى منزلة الشهداء واجعل مثواهم الجنة يا رب العالمين

A liberal is a man or a woman or a child who looks forward to a better day, a more tranquil night,and a bright, infinite future

.

رابط هذا التعليق
شارك

بعيدا عن كل مناقشة ...

أود أن أحنى رأسى ... وقلبى يتمزق حزنا ، على الأ{واح البريئة التى ضاعت دمائها على الصحراء ...

دون سبب ... دون هدف ...

منهم من فتل .. ومنهم من توفاه الله وفاة طبيعية ...

إنهم جميعا بين يدى الله سبحانه وتعالى ...

سيحاكمون على مافعلوا ...

فلنقرأ الفاتحة على أرواحهم جميعا ...

ولنلتزم بدقيقة ... حزن ... لحظة ... تعبر عن ملايين اللحظات التى دخل غيهم الحزن قلوبنا

اليهم ... فى ذكراهم ....

لن ولم ننساكم ...

لكم الله ... ولكم الجنة أيها الشهداء ....

ولكم الذكرى العطرة ... فهناك من يواصل كفاحه ... من أجلكم ... من أجل الحقيقة ....

لا أعنى نفسى قثط .. ولكن ... إخوة وأخوات شرفاء وشريفات ... وفى مقدمتهم الصديق

الأستاذ الفاضل محمد M AL

له منى كل تقدير

يحى الشاعر

ولك منى كل تقدير واحترام أيضا

لم تكن خسائرنا فى تلك الحرب ، ـ خجل من تسميتها حرب - أقول لم تكن خسائرنا فيها شهداء ومعدات فقط ولكنها كانت نكسة وكسرة للشعوب العربية وفقدانها الثقة بنفسها.

فلم نرى محاكمة لمن تسببوا فى تلك الجريمة ، بل على العكس تم تكريمهم ورفعهم على الاعناق ، ولايزال هناك من يتغنون بأيامهم وأمجادهم ، وكأنما فقدت الشعوب حاسة الادراك.

من الملاحظ انه منذ تلك الحرب لم نرى تحركات شعبية حقيقية تجبر أى حاكم على الإصلاح بل حدث ارتخاء شبه عام .

قبل تلك الحرب كانت الاصوات تطالب بالعودة لخطوط الهدنة 1948 ، ولعد الحرب كان كل المنى هو العودة لخطوط 1967

قبل الحرب كان الحديث عن تدويل مدينة القدس الغربية ، وبعد الحرب اعلنت اسرائيل ضم القدس رسميا وهدم حى المغاربة لتوسيع ساحة حائط المبكى

قبل الحرب كانت اسرائيل تطلب من العرب ان يعيشوا جنبا الى جنب فى سلام ، وبعد الحرب عرضت اسرائيل ان تعيد ثلث الضفة للاردن وضم باقى الاراضى المحتلة لاسرائيل والتى اعلن عن رفضها باللاءات الثلاثة والتى على اثرها اعتبرت اسرائيل ان ذلك مقدمة لبقاء الحال على ماهو عليه وضم كل الاراضى المحتلة لاسرائيل بشكل نهائى وهو ماحدث بشكل جزئى فى شكل مستوطنات تملئ الضفة الغربية ، وضم القدس الشرقية وأكل حقوق اللاجئين.

بعد عشر سنوات من تلك الحرب وبعد اربع سنوات من حرب 1973 ، بدأت مصر مشروع السلام ، حقنا للمال والدماء ، وصدرت اللاءات مرة اخرى ، والرفض والصمود والتصدى ، وبدلا من الوقوف صفا واحدا مع الشقيقة الكبرى التى بذلت من اجل العروبة الكثير ، تركوها وحدها وهم لايعلمون انهم كالطفل الصغير اذا فقد امه وابيه فى غابة.

والآن وبعد اربعون عاما من تلك الحرب وبعد ثلاثون عاما من بدء مسيرة السلام بقيادة مصر ، نجدهم يترحمون على بعد نظر مصر للاحداث ويعضون اصابع الندم ، فلاهم استردوا ماسلب منهم قبل 1967 ولا بعد 1967 ، وحتى عودة اللاجئين اصبحت حلم غير مسموح ان الاقتراب منه.

اللهم ارحم شهدائنا الذين راحوا ضحية شلة حاكمة جاهلة فاسدة.

--

{وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ}(11){اَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ}(12)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ}(11)

new-egypt.gif

ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
***************
مشكلة العالم هي أن الحمقى والمتعصبين هم الأشد ثقة بأنفسهم ، والأكثر حكمة تملؤهم الشكوك (برتراند راسل)
***************
A nation that keeps one eye on the past is wise!A
A nation that keeps two eyes on the past is blind!A

***************

رابط القرآن كاملا بتلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل برابط ثابت مع رابط للقراءة
***************
رابط
القرآن كاملا ترتيل وتجويد برابط ثابت مع رابط للقراءة
***************
رابط سلسلة كتب عالم المعرفة

رابط هذا التعليق
شارك

تعليق الدكتور سعد الدين ابراهيم علي: حرب الاربعين عاما (في حريدة المصري اليوم)

حرب الأربعين عاماً

بقلم د. سعد الدين إبراهيم ٩/٦/٢٠٠٧

لكل من أبناء جيلي ذكري أليمة مع يوم ٥ يونيو ١٩٦٧، ومازلت أذكر وقائع ذلك اليوم والأيام التالية كما لو كانت قد وقعت بالأمس، فقد شاءت مقاديري أن أكون وحيداً في بلدة صغيرة في شمال كاليفورنيا، اسمها «أركاتا» «Arcata»، ولأن صدمة الهزيمة غيبت وعيي لعدة أيام أخري، فحين عاد إلي الوعي، وجدت نفسي ملتحياً بلحية كثيفة، ظلت معي بكاملها لعدة سنوات، حيث قررت وقتها أنها عنوان للهزيمة، وأنني لن أحلقها إلا بعد تحرير الأرض المحتلة، والأمة الجريحة، وحين وقعت حرب أكتوبر ١٩٧٣،

وحقق العرب فيها انتصاراً محدوداً حرروا فيها جزءاً من الأرض، واستعادوا جزءاً من الكرامة، حلقت جزءاً من لحيتي، ومازالت بقية اللحية (التي يراها القارئ في صورتي مع هذا المقال) تنتظر استكمال التحرير واستعادة الكرامة. لقد طال الانتظار إلي أربعين عاماً.

إن عنوان هذا المقال هو من وحي مقال في صحيفة «هاآرتس» الإسرائيلية لعالم السياسة الإسرائيلي المعروف شلومو أفنيري، وملخصها أن الانتصار الكاسح لإسرائيل علي جيوش ثلاث دول عربية في ستة أيام، أسكر إسرائيل، وأضاع منها فرصة ذهبية لتحويل انتصارها العسكري إلي سلام منصف،

فمهدت بذلك لانفجار عدة جولات مسلحة منذ ذلك الوقت: حرب الاستنزاف (١٩٦٨-١٩٧٠)، حرب أكتوبر (١٩٧٣)، غزو لبنان (١٩٨٢)، حرب تحرير جنوب لبنان (١٩٨٢ـ٢٠٠٠)، الانتفاضة الأولي (١٩٨٧ـ١٩٩١)، الانتفاضة الثانية (٢٠٠٠ـ٢٠٠٥)، حرب الصيف مع حزب الله (٢٠٠٦)،

ويخلص شلومو أفنيري إلي أن إسرائيل انتصرت في جولة الأيام الستة (١٩٦٧)، ولكنها مازالت تحارب في معارك متتالية، جعلتها تستحق تسمية حرب الأربعين عاماً، ولا يبدو لأفنيري أن نهاية تلك الحرب في الأفق المنظور، وهنا أترك أفنيري، وأبدأ تأملاتي الخاصة:

* التأمل الأول: نهاية مقولة هنيئاً لك يا سمك البحر. كنت أستمع لإذاعة صوت العرب، التي كانت الوحيدة التي يمكن التقاطها، حيث كنت في كاليفورنيا، يوم ٥ يونيو ١٩٦٧، وجاء صوت أحمد سعيد، الذي كان يتوعد الإسرائيليين بإلقائهم في البحر، ويهنئ أسماك المتوسط بالوليمة المنتظرة!.

ربما مايزال بعض العرب يتمنون أن يلقوا إسرائيل في البحر، ولكنهم لا يجهرون بذلك علناً، كما كان يفعل أحمد سعيد أو السيد/ أحمد الشقيري، أول رئيس لمنظمة التحرير الفلسطينية (١٩٦٤ـ١٩٦٨)، ولكن غالبية العرب أصبحت تدرك أن إسرائيل حقيقة قائمة في الشرق الأوسط، ولن يستطيع العرب أن يتخلصوا منها أو يهزموها عسكرياً في الأجل المنظور،

وبالتالي ينبغي التعايش معها، ومحاولة التوصل إلي حلول معقولة تعيد للفلسطينيين حقوقهم، بما في ذلك إنشاء دولة فلسطينية في الضفة الغربية وغزة، وهذا النهج التعايشي السلمي هو ما اتبعته مصر الساداتية والمباركية، والأردن الهاشمية، وبعض بلدان الخليج والمغرب العربي، وقد توقفت بذلك الحروب بين إسرائيل والأنظمة الحاكمة العربية.

* التأمل الثاني: التحول إلي حروب عربية داخلية، مع توقف الحروب النظامية بين إسرائيل والحكومات العربية، دخلت هذه الأخيرة في حروب داخلية مع معارضيها ـ في مصر وسوريا والعراق والسودان وليبيا والجزائر والصومال، ويتجسم ذلك في الموازنة بين حجم الجيوش وحجم قوات الأمن الداخلي في معظم هذه البلدان العربية، ففي بلدان مثل سوريا وليبيا واليمن والسودان، مثلاً،

وصل حجم قوات الأمن الداخلي (الشرطة، والأمن المركزي والمباحث) إلي ثلاثة أمثال حجم الجيش (القوات المسلحة). ومهمة قوات الأمن الداخلية هي قمع المعارضين، وحماية النظام الاستبدادي الحاكم في هذه البلدان العربية، وفي بلد مثل مصر، تحديداً، دخل النظام في مواجهات مسلحة مع الإسلاميين بمختلف أطيافهم، والطلبة والعمال وبدو سيناء.

هذا فضلاً عن مواجهات غير مسلحة مع القضاة وأساتذة الجامعات والمهندسين والأطباء، وبهذه الأجهزة الأمنية المتضخمة استطاعت الأنظمة الاستبدادية العربية أن تشيع الخوف، ثم الرعب بين أبناء شعوبهم، من ذلك ما أصبحنا نشهده في مصر في كل محاولة احتجاج، حتي لو كانت سلمية، حيث يجد كل متظاهر عشرة عناصر أمنية مسلحة تنتظره في كل ميدان أو ساحة أو شارع، فإذا أصر علي التظاهر فإنه عادة يجد نفسه وراء القضبان.

* التأمل الثالث: الإسلاميون يقودون مقاومة «الغزاة» من الخارج، فبعد هزيمة الحكومات العربية في ١٩٦٧، بدأت الشعوب تأخذ المبادرة في مقاومة الاحتلال الإسرائيلي، وفي البداية كانت هذه المقاومة علي يد منظمات فلسطينية مدنية (علمانية) مثل فتح والجبهة الشعبية، ورغم تضحيات وبسالة المقاتلين، إلا أنهم لم ينجحوا في تحرير الأرض، وإن كانوا قد أعادوا بعض الثقة إلي الذات العربية الجماعية، ثم حمل لواء هذه المقاومة مقاتلو حزب الله في لبنان، وأطفال الحجارة، ثم مقاتلو حماس والجهاد الإسلامي في فلسطين، وأصبح واضحاً أن هذه المقاومة الشعبية أطول نفساً وأكثر فاعلية في إدارة الصراع.

وأبدعت نفس هذه المقاومة الشعبية فنوناً وأساليب مبتكرة، حاز بعضها إعجاب وتعاطف الرأي العام العالمي، مثل الانتفاضة الأولي لأطفال الحجارة، بينما استفز بعضها الآخر مشاعر الرأي العام العالمي ـ مثل اختطاف الطائرات واستخدام ركابها كرهائن، في السبعينيات والثمانينيات، أو التفجيرات الانتحارية ضد العسكريين والمدنيين علي السواء، وقد سهّلت هذه الأخيرة علي إسرائيل إلصاق تهمة الإرهاب بهذه الممارسات،

ثم عممّت التهمة بعد ذلك في التسعينيات ومطلع القرن الحادي والعشرين علي كل مقاومة للاحتلال الإسرائيلي، وحينما وقعت تفجيرات برجي مركز التجارة العالمي في نيويورك والبنتاجون في واشنطن في سبتمبر ٢٠٠١، اختلط «الحابل» الفلسطيني بـ «النابل» الإسلامي المتطرف خارج فلسطين،

ودخلت أمريكا بكل قوتها وجموحها مباشرة علي خطوط الصراع، بإعلانها الحرب علي الإرهاب، متبنية في ذلك وجهة النظر الإسرائيلية، فأصبحت كل مقاومة فلسطينية، في نظر الأمريكيين «إرهاباً»، وهو ما أفقد القضية الفلسطينية بعض التعاطف العالمي الذي كانت قد كسبته من خلال أطفال الحجارة في الانتفاضة الأولي (١٩٨٧-١٩٩١).

* التأمل الرابع: الإسلاميون علي خطوط التماس العربي ـ الإسرائيلي يخوضون المعركة السياسية ـ الانتخابية داخل مجتمعاتهم، ونقصد بذلك حزب الله، ذا القاعدة الشيعية، في لبنان، وحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، ذات القاعدة السُنية، في فلسطين، وجاء ذلك بعد سنوات من النفور ومقاطعة الانتخابات والديمقراطية عموماً، لكونها في نظرهم «بدعة غربية» مستوردة،

ولكن مع زيادة شعبيتهم من ناحية وشعبية الديمقراطية عند الناس عموماً، غير حزب الله، أولاً، ثم حماس بعد ذلك، موقفيهما من الديمقراطية وخاضا الانتخابات في بلديهما، وحاز حزب الله علي ما يقرب من ثلث المقاعد البرلمانية في الانتخابات اللبنانية، وحازت حماس علي أكثرية المقاعد في آخر انتخابات تشريعية فلسطينية (يناير ٢٠٠٦)،

وكانت هذه الأخيرة مفاجأة للجميع، بما فيها قيادة حماس نفسها، التي وجدت نفسها مُطالبة بتشكيل حكومة فلسطينية جديدة، تدير الشأن الفلسطيني الداخلي، وتفاوض «الأعداء» فيما يتعلق بالشأن الفلسطيني الخارجي،

وبينما كانت حماس قادرة وراغبة في إدارة الشأن الداخلي، فإنها لم تكن كذلك فيما يتعلق بالشأن الخارجي، فهذا الأخير كان يتطلب الاعتراف بإسرائيل، والجلوس مع مفاوضيها، وهي التي عاشت منذ نشأتها (١٩٨٧) تنفي وجود الآخر «اليهودي»، وتريد اقتلاعه تماماً من أرض فلسطين، وظل هذا الموقف معضلة بالنسبة لحماس في عامها الأول في السلطة. وها هي في عامها الثاني تصارع من أجل إيجاد صيغة تحكم فيها دون أن تعترف أو تجلس مع الآخر «الإسرائيلي»، الذي يعترف به العالم، ونصف العرب ونصف الفلسطينيين.

* التأمل الخامس: عولمة الصراع الفلسطيني ـ الإسرائيلي خلال العقدين الأخيرين، فمع خروج معظم الأنظمة العربية الحاكمة من الساحة المباشرة للصراع مع إسرائيل، اندفعت أطراف جديدة إلي هذه الساحة، في مقدمتها إيران، وتنظيم القاعدة الذي يقوده المنشق السعودي أسامة بن لادن، ونائبه المنشق المصري أيمن الظواهري، هذا رغم خلافات أيديولوجية واضحة، ورغم حرص حماس والفصائل الفلسطينية الأخري علي «الاستقلالية»،

ومع انفجار صراعات مسلحة في أفغانستان، ثم العراق، بعد أحداث ١١ سبتمبر ٢٠٠١، وجدت أطراف خارجية عديدة أن للمسألة الفلسطينية جاذبية عند بقية العرب والمسلمين وقطاعات واسعة في العالم الثالث، فأصبح كثير من الاحتجاجات السلمية وغير السلمية، بما فيها التفجيرات الانتحارية، باسم القضية الفلسطينية، تتم في كل أنحاء العالم من الفلبين شرقاً إلي الأرجنتين غرباً، وأصبحت «الكوفية» الفلسطينية رمزاً للمتظاهرين ضد العولمة في الاجتماعات السنوية لمجموعة الثمانية الكبار، من سياتل إلي برلين.

* التأمل السادس: عشائرية الصراع الفلسطيني ـ الفلسطيني، خلال العامين الأخيرين، فمن مفارقات الصراع الذي نحن بصدده إذ بينما تتسع آفاقه إقليمياً وعالمياً، فإن أصحابه الأصليين، وهم الفلسطينيون، ينحدرون إلي مستويات دنيا من الفصائلية، ثم القبائلية، ثم العشائرية، ثم العائلية في صراعاتهم الأهلية.

وهكذا يجد الفلسطينيون والعرب وإسرائيل والعالم أنفسهم في الذكري الأربعين لحرب يونيو، وهم لايزالون في مآزق متجددة ومتعددة لهذا الصراع الذي أصبح فيه ثلاثمائة مليون عربي بمثابة «رهائن»، فلا هم حسموه، حرباً أو سلماً، ولا هم تقدموا اقتصادياً، ولا هم توحّدوا قومياً، ولا هم تحوّلوا ديمقراطياً.

فلا حول ولا قوة إلا بالله

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...