جيش لبنان و فتح الاسلام

[KANE]

بغض النظر عما إذا كانت جماعة فتح الإسلام إرهابية أم لا

فلماذ ظهر الجيش اللبناني الآن بكل هذه القوة

أين كان أيام العدوان؟

[خليفة السلفي]

اللهم انصر المجاهدين

اللهم انصر فتح الاسلام

اللهم انصر جند الشام

[محمد علي عامر]

بغض النظر عما إذا كانت جماعة فتح الإسلام إرهابية أم لا

فلماذ ظهر الجيش اللبناني الآن بكل هذه القوة

أين كان أيام العدوان؟

الأنكي من ذلك أن الحكومة اللبنانية حصلت علي أسلحة أمريكية وبصورة عاجلة لإستخدامها في ضرب المخيم الفلسطيني أي أن سلاح الصديق الأمريكي قد ضرب لبنان مرتين خلال أقل من عام , مرة بأيدي يهودية وأخري بأيدي لبنانية. ويا مثبت العقل و الدين يارب

[لخبطه]

حتى لو كان موقف الحكومة اللبنانيه غلط في ضرب مخيمات مدنية واستخدام اسلحة امريكية في ذلك

لكن بردو لا يصح أبدا للفلسطنين في مخيمات بلد مضيف أنه يزعزعوا أمن البلد دا وبدون سبب ولا يطلب أي منا الحكومة اللبنانية بالوقوف مكتوفة الايادي عندما يحدث شىء بهذا الحجم في مخيم على أرض لبنانيه

ثم سوالى لماذا هذا التوقيت بالذات هل هو فعلا كما يقول الخبثاء ان جيش الاسلام تحركة قوى خارجيه بهدف إظهار الحكومه اللبنانية في موقف الضعف

وهى فرض خطأ هذا التصور هل تحرير القدس يبدأ بإزهاق دماء الجنود اللبنانيين

[otaka]

فتح الاسلام ليست فلسطينيه كما ان القاعده ليست سعوديه

هذه كيانات ناشئه عن الوضع المزرى الذى نعيش فيه

و من الممكن ان نجد تنظيمات مثلها فى اى حى عشوائى فى القاهره او دمشق و اى بلد كانت

فقر و قهر و استبداد فماذا ننتظر

كبشه من الشباب الفاقد الامل يبحث عن مخرج

و للعلم فتح الاسلام ليست الاخيره انتظروا القصه مره اخرى

* الفصائل فى المخيمات اتخذت موقف ايجابى للغايه مسانده الحكومه

* الجيش اللبنانى اخطاء فى ضرب المخيم قبل اجلاء المدنيين

[أبو محمد]

الأخ العزيز أوتاكا

حمدا لله على عودتك إلينا

فقر و قهر و استبداد فماذا ننتظر

كبشه من الشباب الفاقد الامل يبحث عن مخرج

أوافقك على ما قلت .. ولكن يبقى السؤال .. لماذا الزج باسم الإسلام ؟ .. هل هى نظرية المؤامرة ؟ أم أن هناك دافع دينى فعلا وراء هذه المجموعة التى أصبحت "فورا" من المجاهدين على الرغم من تضارب الأقوال حول هويتها الحقيقية ؟

[أبو محمد]

هذا مقال من جريدة القدس العربى

http://www.alquds.co.uk/index.asp?fname=to...mp;storytitlec=

بماذا تخرجون منه ؟ من يتآمر مع من ؟ .. وضد من ؟ ولمصلحة من فى آخر الأمر ؟

منظمة (فتح الاسلام): الحلال والحرام

عبد الفتاح غانم

04/06/2007

عندما تم تدمير برجي التجارة العالمية في 11/9/2007، سارعت وسائل الاعلام الامريكية بتوجيه التهمة لتنظيم القاعدة واسامة بن لادن في غضون ساعات معدودة، وكأن الامر كان معدا سلفا، فجريمة من حجم ووزن نسف البرجين لا يمكن البت في من ارتكب الجريمة بهذه السرعة القياسية، اللهم الا اذا كانت العملية في الاساس مرسومة ومعدة ومتفقا علي من ينفذها، وكيفية توظيفها في ما بعد لجني اكبر الارباح من هذه الجرائم المروعة، بعد تنفيذ الجريمة واستنفار الادارة الامريكية صدمتنا نحن البعيدين عن مكان الجريمة بعض الهفوات التي وقع فيها مخرج هذه المسرحية الدموية، ابرز هذه الصدمات كان ظهور الرئيس بوش في احدي القواعد النووية الامريكية، والحراس يدخلونه في دبابة لايصاله لغرفة العمليات، خوفا علي السيد الرئيس من خطر الارهابيين حتي وهو في القاعدة النووية!!

ومنذ بضعة شهور تبني المخرج الامريكي العبقري هذه المرة شاكر العبسي، واراد ان يجعل منه بن لادن جديدا في لبنان ولم يتغير في نصوص المسرحية الجديدة الا اسم البطل وبعض الممثلين، وفور الاعلان عن منظمة (فتح الاسلام) ، جري التهويل من الكاريزما الجهادية لشاكر العبسي، علما ان المذكور لم يكن يوما مسؤولا حتي عن فصيل اثناء سنوات عضويته في حركة فتح، وفي حركة فتح الانتفاضة، وجري التركيز علي العقائدية الثابتة لمن هم في (فتح الاسلام) ، علما ان غالبية المجندين في كومبارس هذه المسرحية غير معروفين لاحد، وهم في احسن احوالهم من المهمشين والنكرات في المجتمعات التي جاؤوا منها، وهكذا صورت (فتح الاسلام) وزعيمها شاكر العبسي باعتبارهما نسخة طبق الاصل تقريبا عن قاعدة بن لادن، وان شاكر العبسي هو استمرار للزرقاوي وبن لادن، وان الارض العربية حبلي بامثال هؤلاء الرموز الابطال وستعطي المجتمعات العربية والاسلامية ثمارها تلك كل حسب ما ترسم وتخطط له ادارة بوش، وما علي المخرج الامريكي الا تغيير اسماء الابطال في النص الاصلي، وهكذا دواليك.

ان شاكر العبسي كان مناضلا في حركة فتح الانتفاضة وبقي مناضلا سويا حتي شاء له حظه السيئ ان ينخرط مع الجماعات التكفيرية واذا به وهو في سورية يشارك في العمل الذي استهدف الديبلوماسي الامريكي لورنس فولي في الاردن، واثناء التحقيق مع المجموعة التي قامت بالعملية ورد اسم شاكر العبسي في التحقيق ومررت المخابرات الاردنية هذه المعلومات للمخابرات السورية التي قامت باعتقاله عدة سنوات، وعند خروجه من السجن السوري كانت وجهة نظر قيادة فتح الانتفاضة فصله من الحركة نتيجة لتورطه مع مثل هذه المجموعات الاصولية، ولكن ابو خالد العملة وهو القائد التنفيذي في فتح الانتفاضة، اصر علي ابقاء شاكر في الحركة، مدعيا ان جميع التهم التي وجهتها له المخابرات السورية ما هي الا افتراءات واكاذيب.

هنا لا بد من وقفة قصيرة لشرح اسباب موقف العملة ذاك، فمن جهة تخلت حركة فتح الانتفاضة عن شاكر طيلة سنوات اعتقاله في سورية، ولم تقدم أي مساعدة لاسرته وهي مكونة من زوجته وبناته الست وابنه الوحيد، ولكن العملة كان يصر ان يبقي شاكر في إمرته وتحت اشرافه، لان شاكر العبسي مع مجموعة مقاتلة كان ارسل باوامر من العملة اواخر عام 1985، من سورية للاردن من اجل تصفية شخصية اردنية هامة، لعبت دورا في ترتيب انعقاد المجلس الوطني الفلسطيني في عمان، وبالفعل نجحت المجموعة في الوصول الي عمان، وكان العبسي احد افراد هذه المجموعة، وعندما فشلت المجموعة في اصطياد الهدف المطلوب، وحتي لا تعود ادراجها للعملة خائبة، وعندما جاءتها الاوامر بضرب أي شخصية قيادية فلسطينية ممن حضروا المجلس الوطني الفلسطيني، فإن قائد المجموعة قرر تصفية فهد القواسمي عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، وبمجرد طرح الهدف الجديد، رفض شاكر المشاركة وانفصل عن المجموعة وعاد ادراجه الي دمشق بنفس الطريقة التي دخل بها الاردن.

وبعد ان انكشفت المجموعة التي نفذت جريمة اغتيال فهد القواسمي في عمان، صدر بحق العملة والعبسي حكم بالاعدام غيابيا، وجري اعدام قائد المجموعة الدورية نايف البايض، ومن هذه النقطة بالذات يمكن تفهم اصرار ابو خالد العملة علي التمسك بالعبسي حتي لا يفشي ما عنده من اسرار عن عملية اغتيال القواسمي والهدف الاردني الذي كان في الاصل هدف الدورية القادمة من الخارج لتصفيته.

امام اصرار العملة علي بقاء شاكر العبسي عضوا في حركة فتح الانتفاضة رضخت قيادة الحركة وانضم شاكر للجهاز الغربي الذي يقوده ابو خالد العملة، ومن فوره اصدر العملة امرا لشاكر ليتسلم قاعدة حلوة العسكرية وهي قاعدة تقع في الجانب اللبناني من الحدود اللبنانية ـ السورية.

وجد العبسي من خلال مهمته الجديدة فرصته الذهبية، وما هي الا بضعة اشهر حتي كانت القاعدة تضم اكثر من سبعين مقاتلا، من العراق وسورية والاردن وباكستان والسعودية وبنغلاديش ولبنان...الخ، وبدأ العبسي يبشر بدعوته الجديدة، المجتمع كافر لذلك سلط الله عليه اليهود والصليبيين، حركة المقاومة الفلسطينية حركة كافرة بما فيها حركة فتح الانتفاضة، وكل الذين انخرطوا بالمقاومة من الكفرة ، ولما كان احد الناس يقول لشاكر بأنه كان احد افراد المقاومة كان يأتيه الجواب نعم كنت من الكفرة وتبت لربي ودخلت الاسلام وعسي ان يغـــفر لي ربي، ان ربي غفور رحيم .

قاعدة شاكر هذه ممنوع علي أي شخص من حركة فتح الانتفاضة ان يزورها او يدخلها، باستثناء ابو خالد العملة ويوسف شديد وهو مدير مكتب العملة، وسبب المنع ان القاعدة تتبع تنظيم الغربي وهذا يضفي عليها هالة من السرية كجزء من الامن اللازم لحماية المترددين والمقيمين والمتدربين فيها باعتبارهم قادمين من فلسطين المحتلة، واستمرت القاعدة علي هذا المنوال إلي اغتيال رفيق الحريري رئيس وزراء لبنان، وانسحاب القوات السورية من لبنان، وبعد اشتباك بين الجيش اللبناني وقاعدة حلوة حيث استشهد جندي لبناني وأحد المقاتلين من القاعدة المذكورة.

الشهيد البطل مزيف

قامت حركة فتح الانتفاضة بكل ما يلزم لتكريم الشهيد الذي قتله الجيش اللبناني، ومن ضمن ما قامت به إصدار ملصق عليه صورة الشهيد ونبذة عن حياته، وانه فلسطيني من سكان تل الزعتر سابقا وكانت المفاجأة فيما بعد، أن الشهيد البطل ليس فلسطينيا وان اسم الشهيد في الملصق، ليس الاسم الحقيقي للشهيد، وإنما هو مواطن سوري ومن الحركة الأصولية في سورية، ومطلوب للامن السوري، وكان من المطلوب ان تشكل هذه الواقعة وقفة لقيادة فتح الانتفاضة، وعندما تمت مراجعة العملة بكل هذه الحقائق انكر هذه التخرصات واعتبر من يروجون هذه الأكاذيب بأنهم يكيدون للعبسي نظرا لنشاطه ونجاحه بينما هم طفيليون وفاشلون.

بعد قضية الشهيد المزيف تتالت المعلومات غير السارة علي قيادة فتح الانتفاضة، حزب الله اطلع هذه القيادة علي جملة من النشاطات المعادية للحزب التي يقوم بها العملة ـ العبسي، مثل تكفير حزب الله باعتباره حزب الطائفة الكافرة، تلت ذلك معلومات للقيادة عن دعم مالي مقداره مليون دولار قدمته أسرة الحريري للعملة والعبسي، ثم مساعدات مالية كبيرة من اسامة بن لادن وتنظيم القاعدة وهذه المساعدات تصل الي اربعة ملايين دولار، ومن اجل وضع حد لهذه المتواليات غير السارة، قررت قيادة الحركة نقل شاكر العبسي ورجاله من منطقة حلوة علي الحدود السورية ـ اللبنانية الي مخيمي نهر البارد والبداوي، وهكذا كان.

بعد عدة اسابيع تقدمت المخابرات السورية بطلب من قيادة فتح الانتفاضة، لتسليمها اربعة رجال مطلوبين للامن السوري، وهم موجودون في لبنان ويقودهم شاكر العبسي، كما انهم من الاصوليين الخطرين، ويحملون هويات حركة فتح الانتفاضة، وكانت المفاجآة ان لا احد من المطلوبين له اية قيود علي كشوف الحركة، ثم عادت المخابرات السورية وطلبت هذه المرة شاكر العبسي وشخصا آخر، بعد ذلك هاتف ابو خالد العملة شاكر العبسي وامره بالحضور الي دمشق ولكن العبسي كان قد اكمل استعداده للهجوم واحتلال مكاتب فتح الانتفاضة في مخيم نهر البارد وليعلن عن قيام منظمة (فتح الاسلام).

كانت هذه مفاجأة كبيرة لقيادة حركة فتح الانتفاضة، وترتب عليها ان المخابرات السورية استدعت العملة واعتقلته لعدة ايام، وقامت حركة فتح الانتفاضة بفصله من الحركة، وبذلك كان العملة باكورة ضحايا (فتح الاسلام)، ثم توالت المفاجآت والتضخيم فيما بعد ذلك.

العبسي و(فتح الاسلام)

من خلال ما تقدم نستطيع التأكيد بأن منظمة (فتح الاسلام) ما هي الا صناعة لا تمت لفلسطين وثورتها بأي صلة، وان الذين مولوا وحرضوا انما يريدون الان توظيف ما مولوه لتنفيذ ما يرسمون للبنان وفلسطين وسورية...الخ، ومنذ احداث الاحد في 20/5/2007، حتي الان فإن الفلسطينيين في لبنان وخاصة اهالي مخيم نهر البارد هم من يسددون فاتورة منظمة (فتح الاسلام) ، كما ان حزب الله علي رأس المتضررين من غزوات هذه المنظمة المشبوهة، لان الجسر الجوي الامريكي والسلاح الذي تحمله الطائرات الامريكية، لا يأتي لتقوية الجيش وانما يذهب القسم الاعظم من هذا السلاح لسمير جعجع والقوات اللبنانية، ولوليد جنبلاط ومقاتلي الحزب التقدمي الاشتراكي، وصرنا قاب قوسين او ادني من اندلاع الحرب الاهلية اللبنانية.

وتستهدف سورية من قبل قيادة 14 آذار، وتتهم بأنها وراء منظمة (فتح الاسلام) وكل من يعرفون الحقيقة، يعلمون بأن سورية من اول المتضررين من قبل هذه المنظمات التكفيرية، مثلها مثل حزب الله ومنظمة التحرير الفلسطينية وحماس والجهاد..الخ، ان الرهان المركزي عند الادارة الامريكية يعتمد علي تقسيم وتمزيق سورية علي اساس طائفي، و(فتح الاسلام) قالت منذ الاعلان عن اشهارها بأن الطائفة السنية ستبقي في طليعة القوي المقاومة للاحتلال الامريكي واليهودي، ولكن واقع الحال في لبنان لا يؤيد هذا القول ابدا، فحكومة فؤاد السنيورة وتيار المستقبل الذي يقوده سعد الحريري وهو زعيم طائفة السنة في لبنان، مدعوماً بقوة من الادارتين الامريكية والفرنسية، ومن خلال من التحقوا ب(فتح الاسلام) خلال الاشهر الاخيرة، وسواء جاءوا من السعودية او باكستان وغيرهما فإن الاغلبية منهم مروا ودخلوا لبنان من مطار رفيق الحريري الدولي، وجند الله، وحركة التوحيد الاسلامي، وجند الشام، وعصبة الانصار وكلها منظمات تكفيرية مدعومة من تيار المستقبل ومحسوبة علي الطائفة السنية، نقول ان جميع هذه المنظمات التكفيرية كانت قبل فترة وجيزة قد توحدت وشكلت مجلسا موحدا للشوري، وشاكر العبسي هو من يرأس المجلس الموحد.

ان هذه المنظمة التكفيرية ستكون خطرا علي الفلسطينيين واللبنانيين والسوريين، ومن هنا خطورة اشعال الحريق في لبنان وخطورة ان تكون شرارة الحرب الاهلية اللبنانية قد تمت بوقود فلسطيني ومن اجل جر المخيمات الفلسطينية لهذا الحريق، باعتبار ان الفلسطينيين في لبنان لن يكونوا الا في خندق السنة في الاصطفاف المذهبي في لبنان، بعد اندلاع الحرب الاهلية، وباعتبار ان حزب الله وسورية وايران هم الهدف لنيران الحريق القادم علي لبنان والمنطقة.

اخيرا فإن منظمة (فتح الاسلام) بكل ما فيها من حشد وتجميع لمقاتلين عرب ومسلمين لن يكونوا الا عود الثقاب الذي يشعل الحريق ثم سيلقي به في النار التي اشعلها ليحترق هو الاخر في النهاية، وعلي الذين خططوا لهذه المجزرة الجديدة ان ينتبهوا بأن نارهم ستلتهمهم، ولن يكتب لمثل هذه المسرحيات المكررة غير الفشل، والفشل الذريع.

[El-Masri]

طالما هناك فلسطينيين فى لبنان سيظل ملف "حق العودة" مفتوح، يبدو أن الأعداء قرروا غلق الملف بطريقتهم المعتادة.

[رمضان]

السلام عليكم

حركة ما يسمى بفتح الاسلام هذه ما هي الا عبارة عن مجموعة من العرب تجمعوا في لبنان كمعسكر تدريب فقط ثم العودة الى السعودية وبعض الدول لتنفيذ مخططاتهم والدليل على ذلك هو تدخل السعودية وبعض الدول العربية السريع جدا جدا بامداد بدعم الحكومة اللبنانية عسكريا وماديا بل واعطاء الضوء الاخضر للحكومة اللبنانية بتدمير المخيم على هذه الجماعة على ان تتكفل السعودية بكافة تكاليف اعادة اعماره ، وليس من اجل زعزعة استقرار لبنان ولا دخل لهم بلبنان اساسا ولبنان ليست هدفا في اجندتهم .

اذن فالموضوع ليس له دخل بلبنان بل يخص السعودية بالمقام الاول وبعض الدول العربية وكل تخوف تلك الدول ان يحدث بهذا المخيم ما حدث في افغانستان وهو ان يتدرب فيه الشباب ثم يعودون الى بلادهم لنشر فكرهم وايديولوجيتهم .