amrhoras بتاريخ: 4 يونيو 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 4 يونيو 2007 (معدل) مجموعة متطرفة: "سنقطع اعناق مذيعات فلسطينيات" هددت جماعة اسلامية متطرفة اطلقت على نفسها اسم "سيوف الحق الاسلامي في فلسطين بقطع رؤوس مذيعات التلفزيون الفلسطيني في حال عدم ارتدائهن الزي الاسلامي". وقالت الجماعة انها "ستقطع اعناق المذيعات من الوريد الى الوريد اذا لزم الامر من اجل حماية روح واخلاق هذه الامة". وقال البيان بان المذيعات الفلسطينيات "لا تخجلن من انفسهن واصبحن دون المستوى الاخلاقي المطلوب". واشارت التقارير بان عددا من المذيعات الفلسطينيات غير المحجبات تلقين في الفترة الاخيرة رسائل تهديد نصية ارسلت بواسطة الهاتف النقال، ما زرع الخوف في نفوس الصحفيات والمذيعات اللواتي تعملن في التلفزيون الفلسطيني. وقال محمد الداوودي مدير عام هيئة اذاعة وتلفزيون فلسطين لبي بي سي العربية ان هناك بيان تهديد للعاملين والعاملات في تلفزيون فلسطين من جماعة تسمي نفسها "سيوف الحق الاسلامي في فلسطين". واشار الداوودي الى ان "البيان اخذ على محمل الجد لان هناك حالة فلتان امني في غزة"، مضيفا انه "طلب من الموظفين توخي الحذر وتم ابلاغ الجهات الامنية لتكون متيقظة حيال هذه القضية". "غزة ارض خصبة للتطرف" وذكر الداوودي ان "هذه ليست المرة الاولى التي يتم بها تهديد موظفي التلفزيون الفلسطيني فكانت التهديدات الاولى جاءت من الجيش الاسرائيلي الذي سبق وقصف التلفزيون، وبعدها جاءت فترة الاقتتال الداخلي بين حركتي حماس وفتح"، مشيرا الى ان "مسلحي حماس سبق وهاجموا مركز التلفزيون في خان يونس وتم تدميره واحراقه، وكذلك خلال الاقتتال الداخلي الاخير حين تعرض التلفزيون الفلسطيني للقصف، وافسح كل ذلك المجال امام المجموعات الاسلامية المتطرفة لتصدر بيانات كالتي نراها اليوم". وختم المدير العام بالقول ان "لا معلومات لديه عن جماعة سيوف الحق الاسلامي في فلسطين"، الا انه اوضح ان "قطاع غزة اصبح ارضا خصبة لنمو الجماعات المتطرفة بسبب التقاء ثلاثة عناصر هي الفلتان الامني والفقر والجوع". من جهة اخرى، وفي حديث مع بي بي سي حول الموضوع نفسه ادان وزير الاعلام الفلسطيني مصطفى البرغوثي التهديد الذي صدر عن هذه الجماعة قائلا انه "لا يمكن ان يكون صادرا عن جهة ذات دوافع وطنية". وقال البرغوثي ان "التدابير الامنية موجودة اصلا لحماية التلفزيون والعاملين به"، كما دعا الى "عدم تضخيم الامور والمبالغة بها"، واصفا ما جاء عن الجماعة المتطرفة بـ"الكلام التافه". http://news.bbc.co.uk/hi/arabic/middle_east_news/newsid_6715000/6715963.stm أنا معكم ان مايحدث فى اعلامنا العربي ككل طفرة منفرة واصبح مجرد اداه لعرض رخيص لمجموعة من الفتيات او السيدات التى سمحت بأن ترخص من قدر نفسها انها فعلا فساد للعقل والدين ومنافى لعادتنا ولكن استخدام القوى لن يؤثر فى شيء خاطب العقل وليس مجموعة من النساء خاطب من سمح لهن بفعل ذلك خاطب من قام بعرضهن وتقليل قيمتهن امام الجميع ياويلات ابناءك يا فلسطين جماعات متناحره واحتلال طاغى وحكومة واهية ومن الضحية شعب فلسطين امس ننادى باستقلال فلسطين وحل قضية الاحتلال اليوم ننادى بحل الازمة بين جماعات المفروض كما نعلم كانت أهدافها و اولوياتها و غايتها تحرير الارض المحتلة من الصهيوني اليوم نسمع ان الاخ المسلم او الفلسطينى ايا كانت ديانته يقتل اخوه بهدف فرض السيطرة والهيمنة من أجل قوانين الغابة التى اصبحت تحكم هذا العالم المجنون اليوم نسمع جماعات لا يوجد لها أى مدلول او نشاط وطنى ترفع شعارات مخيفة ليتها فى وجه الاحتلال ولكن فى وجه شعبه يالا السخرية هل هذا ما علمنا اياه الدين الاسلامى الذى وضعتموه شعار لكم فقط لمجرد التغطية او ابهار العالم هل أصبح الهدى هذه الايام بالقوى والدم والسيف والقتل؟ انت تريد أن تغير ماقد افسد من عادتنا وتقاليد ديننا الحنيف واصولنا الشرقية فلتغير ولكن احذر القتل والدم ناقش واجعل من نفسك قدوة يحتذي بك ابدأ بتغير نفسك ثم اهلك ثم ابناء بلدك انشر دعوتك حارب من اجل قضيتك واجه الاحتلال وقم بتوجيه سيفك الى وجه الاحتلال وليس ابناء بلدك واخوانك واخسارتاه على العرب جميعا يؤسفنى أن اقول ان مابقى من العرب مجرد أطلال واهيه ستزول مع أول اعصار يقابلها قادة فاشلون و عقائد مشتته وافكار مفسده والفاعل من ؟؟؟ أنت تريد وهو يريد والله يفعل مايريد فعلا اصبح حالنا مثيرا للاشمئزاز والشفقة فى نفس الوقت :sad: شكرا ولا تعليق تم تعديل 4 يونيو 2007 بواسطة amrhoras الدنيا يومان يوم لك ويوم علبك فافعل ماشئت لكن تذكر كما تدين تدان رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان