White heart بتاريخ: 14 مايو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 مايو 2003 أعزائى، أود ان أعلم أولا اذا كنا نتناول هذا الموضوع من ناحية شرعية، و بالتالى الصداقة بين الرجل والمرأة أمر محرم شرعا نظرا للآيات و الأحاديث التى سوف يدلل بها صاحب هذا الرأى مثل: 1.ما اجتمع رجل وامرأة إلاّ وكان الشيطان ثالثهما 2. لا يخلون رجل بامرأة لا تحل له. 3. اذا سألتموهن متاعا ..... 4. ولا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض .... اذا تناولنها من هذة الناحية، اذن فهى محسومة و لا تحتاج الى طرحها للمحاورة، فهل يعقل طرح موضوعا كشرب الخمر مثلا للنقاش من حيث الجواز وعدمه؟ أما اذا تناولناها من ناحية أخرى كالأية الكريمة القائلة مثلا (ان اذن و جاز لى الأستعانة بها): "إنا خلقناكم شعوباً وقبائل لتعارفوا إن أكرمكم عند الله التقوى". فانا أعتقد ان كل علاقة تبنى على العديد من الخصائص، و تتفاوت هذة الخصائص طبقا لمفهوم الصداقة ذاتها، فالصداقة مثلا سواء كانت بين نفس الجنس أو جنس مختلف عن الأخر، تبنى على الإحترام والصدق والاخلاص والتقدير والوفاء،لابد من توافق في بعض الأفكار والاراء والأمزجة والتصرفات . ان الصداقة تعتبر علاقة اجتماعية راقية، سامية وأنا أؤمن أن الصداقة بين الرجل والمرأة وبين الشاب والفتاة أمر طبيعي وفطري تساعد على سد حاجة نفسية وروحية في نفس الرجل وفى نفس المرأة انا لا أرى اى ضرر فى أن تكون وتتكون وأن ينجذب كل جنس للاخر، اللهم الا بعد العادات و التقاليد البالية فى بلادنا كالنميمة، و التلاسن و دس انوف الكثيرين فيما لا يعنيهم من أمور شخصية بحتة خاصة بمن يحيطون بهم، مما ينتج فى بعض الأحيان مثلا عن أساءة لسمعة شخص ما، بدون ذنب أقترفة !! فى كتاب رسائل في مبادئ الحياة لندره اليازجي تبني مجموعة من المبادئ يرى أن الصداقة تقوم عليها: 1. قول الحق 2. التحمل والتسامح 3. المحبة والتضحية 4. صداقة جميع الناس 5. صداقة النفس. لقد نشأت منذ طفولتى و يحاط بى الكثير من الأصدقاء، و البعض منها مستمر الى الأن بلا أى مشاكل حتى بعد ان أرتبطنا جميعا!! و حاليا لى بعض الزميلات فى العمل "اصدقاء" نأكل احيانا سويا، نتزاور، نتسوق، بل و نتحاور و نتناقش فى الكثير من الأمور و المواضيع الشخصية بلا حرج او ضيق و قبل ان يقول لى أحدا ان هذة الأمور لا تتوافق مع عادتنا وتقاليدنا فى بلدنا فأنا اؤكد ان لى الكثير من الأصدقاء فى بلدنا ممن يتبعون نفس النهج. و فى النهاية انا أعتقد ان هذة القضية تتأثر بشكل كبير بالعوامل البيئية المحيطة كالمستوى المعيشى، الثقافى، الأعتقادى...الخ أعتذر للأطالة و شكرا. ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
صعيدي بتاريخ: 14 مايو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 مايو 2003 أولاً: العلاقة الغير بريئة : وهى العلاقة التي تتصف بعدم وجود موانع وعوائق لرغبات كلا الطرفين وقد تكون بدايتها بريئة كالصداقة والزمالة وتنتهي بهما إلى الفاحشة أو في أفضل الحالات الزواج العرفي فهذه العلاقة ليست محل نقاشنا لان أهل العقل فضلاً عن أهل الدين يجمعون على حرمة هذه العلاقة ودناءة أهلها ونسأل الله الهداية للجميع. ثانياً: العلاقة البريئة: وهى محل النقاش وتكون بين رجل وامرأة او فتى وفتاة ولكنها يحدها حدود ويفترض انها لا تتطور ويشملها الأدب العام والعرف ويصل الأمر إلى المصارحات والصدق والألفة والثقة بين الطرفين ولا بأس بمعرفة الأهل بهذه العلاقة إلى حد ما وقد تتعدى الصداقة إلى الأخوية وكلا الطرفين يحرص على مصلحة الأخر وذلك دون الوصول إلى ما حرمه الله وقد يكون احد الطرفين متزوج ولكن لا بأس فانها علاقة بريئة ويكون الحديث فيها في الأمور الحياتية العادية أو المشاكل الشخصية العادية ومناقشتها ومن اكبر مميزات هذه العلاقة ان المجتمع يرعاها ويعترف بها والخلاصة ان أصحاب هذه العلاقة على قناعة بصحتها وبرائتها من الفحش وانها علاقة طبيعية مادامت لا تصل إلى ما حرمه الله ومادامت هذه العلاقة فى العلن!!! ولحل هذه الأشكال نوضح لب وأساس هذه العلاقة بكل صراحة من زاويتين: أولاً: الواقعية. ثانياً: الشرعية. أولاً: من الناحية الواقعية والعملية: 1. ان المصارحة والصدق والثقة في هذه العلاقة كالسم في العسل اذ ان هذا الصدق ماهو الا قناع لعملية تمثيلية يصور كل واحد نفسه في أحسن صورة ويزين مظهره ويتزين في كلامه ولا يقبل ان يتعرف الطرف الآخر على عيوبه فهلاً ذكر عيباً من نفسه حتى يكون صريحاً ولو حدث فانه يمدح نفسه في صورة الذم كأن يقول او تقول اكبر عيب عندي اني صريح ، وإني أعيب على نفسي قول الحق بدون مجاملة فأين الصدق والصراحة؟ بل على العكس أوضح ما في هذه العلاقة الكذب والمخادعة سواء على نفسه او على الآخر ،، ومن أوضح ما يبين مسألة التظاهر الكاذب طرح كلا الطرفين في بعض الأحيان موضوعات تبدو هامة ، كأن تكون قضية سياسية أو نفسية أو دينية ويتنافس كلا الطرفين بإبداء رأيه في هذه القضية ووجهة نظره لا لشئ إلا ليظهر أنه على دراية وإلمام بشتى لعلوم والثقافات ، وهذا أمر واضح جداً. 2. هذه العلاقة يفترض انها لا تتعدى الصداقة والزمالة البريئة ولكن ما يدرى كلا الطرفين ان الآخر طور او يطور هذه العلاقة ولو من طرف واحد؟ 3. يجد الرجل في هذه العلاقة الراحة والتسلية اذ انه ينشرح صدره وينسى همومه ويأنس بهذه المحادثات والمناقشات هو لا يبحث عن حل او يريد ان يحقق غرض وانما يريد ان يفرغ همه وهذا حاصل في هذه العلاقة فليس مهماً ان تكون الفتاة جميلة المنظر وانما هي كفتاة تحمل مراده وتحقق غايته من تسلية النفس وانشراح الصدر أثناء المجالسة سواء عياناً او هاتفياً وهذا الإنس مركب في طبع الرجل تجاه المرأة لا ينكره عاقل ويقابل ذلك عند المرأة زيادة على هذا تحقيق الشعور بالذات والأهمية وزيادة الثقة بالنفس نتيجة لطلب الفتى او الرجل اياها وكما ذكرنا انه لا يتورع عن تظاهر ومخادعة وتمثيل فهى تحكمه بدلالها وهو يحكمها بدهائه. 4. واذا كانت هذه العلاقة لا تدعو إلى الفاحشة فهذا ليس دليلاً على صحتها وشرعيتها فقد كان أهل الجاهلية قبل الإسلام يقولون ( الحب يطيب بالنظر ويفسد بالغمز ) وكانوا لا يرون بالمحادثة والنظر للاجنبيات بأساً مادام في حدود العفاف وهذا كان من دين الجاهلية وهو مخالف للشرع والعقل فإن فيه تعريضاً للطبع لما هو مجبول على الميل اليه ، والطبع يسرق ويغلب. والمقصود ان أصحاب هذه العلاقة رأوا عدم العفاف يفسد هذه العلاقة فغاروا عليها مما يفسدها فهم لم يبتعدوا عن الفاحشة تديناً! 5. ومنذ متى واعتراف المجتمع يعد معياراً فهل اعترافه بعلانية بيع الخمور يبيح الخمر؟ ان معيار المجتمع معيار ناقص وكذلك معيار كثرة المترددين على الامر لا يعد دليلاً على صحته. فيقول الله تعالى ( قل لا يستوى الخبيث والطيب ولو أعجبك كثرة الخبيث فاتقوا الله يا أولى الالباب لعلكم تفلحون) 6. ومن أوضح ما يلاحظ في هذه العلاقة أن كلا الطرفين يرى الآخر في أحسن صورة حتى لو كان عكس ذلك بمعنى أنه قد يكون الشاب أو الرجل تافه وسمج وغير متزن والفتاة التي معه قد لا تقبله زوجاً ولكن مع ذلك فهي تراه في صورة محببة إلى نفسه بدليل استمرار هذه العلاقة بينهما وكذلك الفتاة أو المرأة قد تكون لها من التفاهة نصيب كبير و أفكارها ساذجة وليس لها همة في عمل شئ مفيد ومواضيعها المطروحة تنم عن فراغ في العقل ، بل زد على ذلك أنها قد تكون غير جميلة وأيضاً لا يقبلها الشاب زوجة ، ومع كل هذا يشعر تجاهها بارتياح وقبول وقد يتفقدها ويسأل عنها إذا غابت بل قد يغار عليها .. إذاً ما سر هذا الترابط واستمرار هذه العلاقة على الرغم من علم كلا الطرفين بنقائص الآخر ؟؟؟ وجواب هذا : أنه من تزيين الشيطان إذ يزين كل طرف للآخر ، فإذا رأى أحدهما من الآخر عيباً أو نقصاً يستحسنه ويقبله ، والدليل على ذلك أن صاحب هذه العلاقة لا يقيمها مع أخته أو زوجته إن كان متزوجاً ، بل قد تكون أخته أكثر اتزاناً وعقلاً من التي يبني معها هذه العلاقة ، بل إنه لا يقبل من أخته ما يقبله منها ، وكذلك الفتاة صاحبة هذه العلاقة قد يكون لها أخٌ شقيق هو أفضل من هذا الذي تبني معه هذه العلاقة ، ولكن مع هذا فهو لا يغنيها عن هذا الشاب أو الرجل ، فهكذا يتضح جلياً مدى تزيين الشيطان ، ويكثر في القرآن الكريم قوله تعالى ( وزَيَّن لهم الشيطان أعمالهم) ... والمقصود أنه لا يدعو إلى الشئ ويسميه باسمه أو بصفته بل يبسط الصعب ويهون العظيم ، حتى إذا دعا إلى الفاحشة يقول هذا أمر طبيعي وعادي ، إن فلان وفلان يفعلونه ، إن كثيراً من الناس يقومون به ، إنه ليس بالأمر الكبير ، قد يكون خطأ ولكنه ليس جريمة.......وهكذا ولا ينتبه إلى هذا إلا من أنار الله له قلبه بالإيمان به ، والوقوف على أوامره ونواهيه. ثانياً : من ناحية الشرع والدين: 1. انه من المعلوم يقيناً ان أصحاب هذه العلاقة يتبادلان النظر ولو بعفوية او حسن نية أليس كذلك؟ يقول الله تعالى ( قل للمؤمنين يغضوا من ابصارهم ويحفظوا فروجهم ذلك ازكى لهم ان الله خبير بما يصنعون (30) وقل للمؤمنات يغضضن من أبصارهن ) وهذا امر من الله يقتضى الوجوب للمؤمنين والمؤمنات بغض البصر وهنا ليس لحسن النية او سوء النية محل وانما استثنى نظرة الفجأة فقط فقد قال النبى صلى الله عليه وسلم لعلى ( يا على لا تتبع النظرة النظرة فانما لك الاولى وليست لك الاخرة ) 2. يقول صلى الله عليه وسلم ( خير صفوف الرجال اولها وشرها اخرها وخير الصفوف النساء اخرها وشرها اولها ) هذا بشأن الصلاة فى المسجد فوصف المتأخرات بالخير لبعدهن عن رؤية الرجال وتعلق القلب بهم عند رؤية حركاتهم وسماع كلامهم. يا الله .... هذا بشأن المسجد الذي هو مكان العبادة وبحضرة النبي فما بال من تتجرأ وتقول هذا زميلي في الجامعة او العمل او تقول انها علاقة بريئة أو ان نيتها سليمة هل أنت نيتك سليمة ومن أمرهن النبي بتجنب مخالطة الرجال نيتهن سوء؟ ام انه أمر واجب التنفيذ على الفور. 3. قوله صلى الله عليه وسلم ( ما تركت بعدى فتنة هي اضر على الرجال من النساء ) رواه البخاري ومسلم فقد وصف النبي النساء بأنهن فتنة على الرجال فكيف يجلس الفاتن مع المفتون؟ ام كيف تكون هناك صداقة بين الفاتن والمفتون. 4. قوله صلى الله عليه وسلم ( لان يطعن في رأس أحدكم بمخيط من حديد خير من أن يمس امرأة لا تحل له ). فأين الذين يتجرأون على المصافحة وما شابه من أمر النبي؟ ومن هذا كله يتضح انه لا توجد علاقة بريئة او صداقة بين الرجل والمرأة او الفتى والفتاة سواء في الجامعة او العمل او اى مكان اما كلمة علاقة بريئة فقد اطلقها كل مخادع لنفسه وغيره على علاقة لا ترضى الله ورسوله وبعيداً عن هذا كله نهمس فى اذن من كان مقتنع بهذه العلاقة ونسأله ونسألها ان الوقت والأعمال تسجل اما في ديوان الحسنات او ديوان السيئات ففى اى الديوانين يسجل الوقت الذى قضيته او قضيتيه تحت عنوان العلاقة البريئة أفي الحسنات ام السيئات؟ وأخيراً يجب انلا ننخدع بمن يدعى ان بناء علاقة بين الرجل والمرأة او الفتى والفتاة خاصة في الجامعات وغيرها هي الحضارة والمدنية. كذبوا والله بل انه الشر كل الشر ولا ينهانا ربنا الا عن الشر وما يوصل إليه. وما لنا وللغرب ليذهب الغرب بنسائه إلى الجحيم انها مممتهنة في عقر دارها تربح المال من لديها جمال فان ذهب جمالها رموها كما ترمى ليمونة امتص ماؤها لكننا قلدناهم تركنا الحسن واخذنا القبيح اما كفانا تفكيراً برؤوس غيرنا اما كفانا نظراً بعيون عدونا اما كفانا تقليداً كتقليد القردة ليصنع بنات الغرب ما شئن وما شاء لهن رجالهن فما لنا ولهم وتكونى أنت كما يريد لك الله ربك فليس فى الدنيا اكرم منك واطهر ما تمسكت بدينك وحافظت على حجابك وتخلقت بأخلاقك الحسنة . وهذا ما قاله المستشرق شاتليه: ( إذا أردتم أن تغزو الإسلام وتخضدوا شوكته وتقضوا على هذه العقيدة التي قضت على كل العقائد السابقة واللاحقة لها ، والتي كانت السبب الأول والرئيسي لاعتزاز المسلمين بشموخهم وسبب سيادتهم وغزوهم للعالم ، عليكم أن توجهوا جهود هدمكم إلى نفوس الشباب المسلم بإماتة روح الإعتزاز بماضيهم وكتابهم القرآن ، وتحويلهم عن كل ذلك بواسطة نشر ثقافاتكم وتاريخكم ونشر روح الإباحية وتوفير عوامل الهدم المعنوي ، وحتى لو لم نجد إلا المغفلين منهم والسذج والبسطاء لكفانا ذلك لأن الشجرة يجب أن يتسبب لها في القطع أحد أغصانها. وختاماً نذكرك بآيات طيبة من كلام الله تعالى : ( إنما كان قول المؤمنين إذا دعوا إلى الله ورسوله إن يقولوا سمعنا واطعنا ) ( وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله ورسوله أمراً أن يكون لهم الخيرة من أمرهم ) مقالة وصلتنى سابقا من احدى المجموعات البريدية رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Mohammad Abouzied بتاريخ: 14 مايو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 مايو 2003 من التجارب السابقة صعب جدا ان يكون فيه صداقة ولكنها ممكنه فقط اذا اراد الاثنين بصدق تام ان يبنو صداقه بينهم وتكون واضحه غير ان المجتمع مش ممكن ها ينظر لها انها صداقة بريئه ولازم يضعو ذلك في الاعتبار وكمان لو مش مرتبطين يمكن تتحول الى قصة حب سواء من الطرفين او من طرف واحد وعليه سوف تبدأ المشاكل ولذلك من الافضل دائما انه لا تكون فيه صداقة بمعنى الصداقة بين الجنسين حتى ولو ربطتهم مصلحة واحدة او مكان عمل واحد او نادي مثلا يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 14 مايو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 مايو 2003 انا مع الرأى القائل ان الأنسان اجتماعي الطبع و الصداقة هى أحد المتطلبات الأساسية كى تؤمن للشباب توازنهم النفسى و تفاعلهم السليم مع المجتمع، كما ان التطورات الأجتماعية و الثقافية و "العلمية" فى عصرنا هذا من احدى نتائجها الطبيعية هى الصداقة بين الجنسين، و اذا جاز لى نقض نقطة ما فى هذا الموضوع فهو بالطبع ليست هذا النوع من العلاقات الأنسانية!! بل فى مجتمعنا الشرقى الذى ما زال يرفض و يستنكر مثل تلك العلاقات السامية، تحت دعاوى عفى عليها الزمن مثل بعض العادات و التقاليد، ان نظرة الناس الى هذا النوع من الصداقة هى نظرة دائما متسرعة "شريرة"، عندما يروا شاب و فتاة مع بعضهم فأول ما يتبادر الى ذهنهم ان ثمة هناك علاقة عاطفية بينهما (التى مع الأسف لا يحترموها هى أيضا)، فتكثر الأقاويل و الاشاعات التى تمس سمعة الشاب و الفتاة!! لا يعقل ان يعترف المجتمع بنوع واحد فقط من العلاقات بين الشاب و الفتاة الا و هو الزواج!!! انا لا استطيع تجاهل الصداقة كقيمة نبيلة فى حياتنا تزودنا بالكثير من الخبرات و المزايا كالسعادة و المرح و الثقة بالنفس و الأخرين، انها تشعرنا بقيمة الحياة فلولا الأصدقاء لما استطعنا إطلاقا أن نقضي اللحظات السعيدة المليئة بالأحلام والطموح، كما ان عامل اختلاف اهتمامات الفتيان عن اهتمامات الفتيات يساهم بقدر كبير فى تبادل التجارب و الأراء. يجب أن يربى الأبناء على النظر الى الجنس الأخر على انة كائن مثلة تماما يصلح أن يكون ليس فقط حبيبا أو زوجا بل صديقا أيضا. و شكرا. ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
linux بتاريخ: 14 مايو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 مايو 2003 عندى سؤال ,هل هناك صداقه بين الرجل و المراة؟ أستحـــــالة !!! و يحضرنى هنا قول الشاعر ابو زليخة المكوجى: هيهات هيهات لو فيه صداقة بريئة بين راجل و ست و لو ده حصل ... مستعد أرش شعرى بفلت ____________________________ لينكس سكلنس لينكس أقطاعى سابق و متعهد موالد حاليا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
بنت شعنونة بتاريخ: 15 مايو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 مايو 2003 حسب الشخوص فيه وفيه انا ليا 2 اصدقاء اعرفهم من اكتر من 8 سنين ولمست منهم مش صداقة بقى لالالالالا اخووووووووة بمعنى لكمة اخوة وعرفتهم على اهلي ودخلو بيتي وعرفوا اخواتي الف مرة ومش عاوزا اقولكم اني انا خطبت لآول واحد فيهم وخطيبته حبببببببيبة قلبي وبدور لتاني على عروسة كمان واحنا مع بعض اخوات جداااااااا يعني ممكن لو شافني عاملة حاجا احتمال تكون غلط بتهزق بجد منهم ولما واحد فينا مثلا بيقلل الصلاة الباقيين بيهزقوه لالا بجد احنا اخوات فعلالالالا ومن 8 سنين ماحدش فينا فكر فكرة واحدا غلط على التانيين يمكن عشان من اول معرفتنا عرفنا بعض على اهالينا عشان نبقى اخوات بجد مش عارفا بس دول هما الوحيدين اللي بعتبرهم اخوات فعليين ليا.. وانا من البلد ديييييييييييي رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
wa7d بتاريخ: 15 مايو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 مايو 2003 ذكر الأخ العزيز White heart 1.ما اجتمع رجل وامرأة إلاّ وكان الشيطان ثالثهما إذا إجتمع أى رجل و أى إمرأة ...؟؟ !! لو إمرأة عندها سبعين سنه ورجل هل الشطان سيتعب نفسه معاهم . لو إمرأة وزيره مع فراش المكتب بتاعها الشيطان حيعد فى وسطهم يقول إيه . أظن أن هذا الحديث قد قيل فى موقف معين ، كحالة إمرأة ورجل فى حالة حب . أو إن المرأة جاية تعد مع الرجل وهى ناويلها . ولكن أخذ هذا الحديث بوضعه المختصر بشده على إنه من صميم السنه وينطبق على الكل بدون إستثناء خرب عقلية الرجل المسلم الذى لا يعرف الشرح الوافى لهذا الحديث وظروفه . وأصبح الشاب بمجرد تواجده مع إمرأة ينط هذا الحديث أمامه ويتخيل العم شيطان سيلعب لعبته وأن المرأة وقعت . وحاجه من إثنين إما إنه يحاول وياخد فوق دماغه أو إنه يعمل ما يريد فى خياله . وفى الحالتين سوف يخرج بحكايات كاذبه يرويها عن المرأة قد تضر بسمعتها . لذلك فى مجتمعنا الذى تسيطر عليه الفهم الخاطئ للأحاديث المختصرة كهذا الحديث يجب على الفتاة أن تحذر . وشكرا لك يا أخ White heart أنك فصلت الموضوع من الناحية الدينية . أنصر أخاك ظالما أو مظلوما رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
M.H.M بتاريخ: 15 مايو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 مايو 2003 ذكر الأخ العزيز White heart1.ما اجتمع رجل وامرأة إلاّ وكان الشيطان ثالثهما إذا إجتمع أى رجل و أى إمرأة ...؟؟ !! لو إمرأة عندها سبعين سنه ورجل هل الشطان سيتعب نفسه معاهم . لو إمرأة وزيره مع فراش المكتب بتاعها الشيطان حيعد فى وسطهم يقول إيه . أظن أن هذا الحديث قد قيل فى موقف معين ، كحالة إمرأة ورجل فى حالة حب . أو إن المرأة جاية تعد مع الرجل وهى ناويلها . ولكن أخذ هذا الحديث بوضعه المختصر بشده على إنه من صميم السنه وينطبق على الكل بدون إستثناء خرب عقلية الرجل المسلم الذى لا يعرف الشرح الوافى لهذا الحديث وظروفه . وأصبح الشاب بمجرد تواجده مع إمرأة ينط هذا الحديث أمامه ويتخيل العم شيطان سيلعب لعبته وأن المرأة وقعت . وحاجه من إثنين إما إنه يحاول وياخد فوق دماغه أو إنه يعمل ما يريد فى خياله . وفى الحالتين سوف يخرج بحكايات كاذبه يرويها عن المرأة قد تضر بسمعتها . . ايوه لو واحد عنده متين سنة وواحدة عندها متين وواحد سينطبق عليها الحديث لأن الرسول (صلى الله عليه وسلم ) لم يفرق وهو لم يقال فى موقف معين مخصوص لأشخاص معينة بل هو عام لكل الأشخاص أما ما تقوله عن تخريب عقلية المسلم هذا العيب فى الشخص نفسه الذى سوف يخرج بمثل هذه الأفكار الغريبة ويبقى محتاج لعلاج مش نغير الحديث عشان خطره هو يصلح نفسه الأول ويفهم الحديث كويس وبعدين نبقى نتكلم أما مسألة الصداقة فأعجب أن يعرفها حكمها غير المسلمين ويجهلها المسلمين أنفسهم !!!!! والأدلة كثيرة على هذا وبعدين احنا حناخد ديننا بالرأى الشخصى والتجربة والأحتكاك ولا بالشرع ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ وبعدين سؤال ممن يقولون مفهاش حاجة هل يرضى أحد ان يوجد لزوجته صديق شخصى وليس عشيق وبينهما أخوة بريئة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ بلاش هل يرضى أحد ان تكون لأمه صديق وبينهما مودة وأخوة بريئة ويأتى ليزورها فى البيت ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ياناس بقى ده كلام برده shock: ما كان من خير فمن الله فله الفضل والمنة ........... وما كان من خطأ فمنى ومن الشيطان والله ورسوله منه بريء....... ________________________________________________________________ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَطِيعُواْ اللّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَأُوْلِي الأَمْرِ مِنكُمْ فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللّهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلاً وفى تفسير بن كثير: {فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى اللّه والرسول} أي إلى كتاب اللّه وسنّة رسوله، وهذا أمر من اللّه عزَّ وجلَّ بأن كل شيء تنازع الناس فيه من أصول الدين وفروعه أن يرد التنازع في ذلك إلى الكتاب والسنّة كما قال تعالى: {وما اختلفتم فيه من شيء فحكمه إلى اللّه}، فما حكم به الكتاب والسنة وشهدا له بالصحة فهو الحق، وماذا بعد الحق إلا الضلال؟ ولهذا قال تعالى: {إن كنتم تؤمنون باللّه واليوم الآخر} أي ردوا الخصومات والجهالات إلى كتاب اللّه وسنَّة رسوله، فتحاكموا إليهما فيما شجر بينكم {إن كنتم تؤمنون باللّه واليوم الآخر، فدل على أن من لم يتحاكم في محل النزاع إلى الكتاب والسنّة ولا يرجع إليهما في ذلك فليس مؤمناً باللّه ولا باليوم الآخر، رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Masrawy Abroad بتاريخ: 15 مايو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 مايو 2003 الحقيقة يا مهم انت جبت من الآخر...... إعمال العقل والمنطق والتجربة الشخصية قبل معرفة حكم الشرع جعل الناس تنقي ما يعجبها من القرآن والسنة وتغض الطرف وتطنش ما تراه يتعارض مع وجهة النظر الشخصية والأهواء الإنسانية.... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
farasha79 بتاريخ: 15 مايو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 مايو 2003 شنن يا حبيبتي يظهر كنتي مستعجله و انتي بتكتبي حسب الاشخاص مش الشخوص و لا ده دلع اشخاص شخوص :D :D يصعب أن نكره من أحببناه كثيراً رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
صعيدي بتاريخ: 15 مايو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 مايو 2003 هل يرضى أحد ان يوجد لزوجته صديق شخصى وليس عشيق وبينهما أخوة بريئة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟بلاش هل يرضى أحد ان تكون لأمه صديق وبينهما مودة وأخوة بريئة ويأتى ليزورها فى البيت ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ياناس بقى ده كلام برده shock: صح كده عندما تقبل ان يكون لزوجتك و أختك و امك و ابنتك صديق وبينهما مودة وأخوة فكر فى الناحية الشرعية رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
wa7d بتاريخ: 16 مايو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 مايو 2003 الأخ عزيز M.H.M كتب عن أن الحديث الشريف ما اجتمع رجل وامرأة إلاّ وكان الشيطان ثالثهما وأن هذا الحديث ينطبق على الجميع ايوه لو واحد عنده متين سنة وواحدة عندها متين وواحد سينطبق عليها الحديث لأن الرسول (صلى الله عليه وسلم ) لم يفرق حسب فهمى أن الأحاديث الشريفه كانت تشرح القرآن وتفسره . ومن طبيعة الشرح والتفسير أن لا يكون مختصرا ويجب أن لا يطبقه على وضعنا الحالى إلا الدارسين - وأظن أن هذا ما أراد توضيحه الأخ White heart - وكل كلمة الحقيقه تحتاج إلى صفحات لتوضيحها . مثلا ما هو الإجتماع الذى سيضم رجل وإمرأة - إنه غير الصداقة بالطبع - قد يكون المرأة مع طبيب الأسنان مثلا . وقد تكون المرأة تركتها القافلة وحيده فى الصحراء ووجدها رجل تصادف مروره فاصطحبها معه إلى القافله . وإذا كان إجتماع رجل وإمرأة خطأ فى حد ذاته، كان الشرع لا يحتاج لشهادة أربعة رجال بأنهم قد رأو الفعل بدون أى شك وكان يكفى إثبات الإجتماع . ثم مامعنى الشيطان ثالثهما . لو وجدت فى الطريق مبلع من المال فلاشك أن الشيطان سينط أمامى لأحتفظ به ولكنى لن ألتفت له وسأرد المال للبوليس . فهل الشيطان له تأثير على المؤمنين ؟ أما الصداقة بين الرجل والمرأة إذا كانت تعنى أن الرجل والمرأة يجمع بينهم ألفه ويفضلوا الخلوة بمفردهما فهذا يكون حب والأفضل لهما الزواج وتكوين أسرة . أما إذا كانت المرأة متزوجه فهذه خيانه زوجية حتى إذا لم ترتكب زنا . ولكن الصداقة الجماعية فهى موجوده ومطلوبه . أنصر أخاك ظالما أو مظلوما رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Farah بتاريخ: 16 مايو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 مايو 2003 علي فكره الموضوع ده كان الاستاذ Sherief AbdelWahab فتح موضوع مشابه الوصل اهي للي يحب يكمل الموضوع http://www.egyptiantalks.org/bforums/viewt...opic.php?t=1751 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Mohammad Abouzied بتاريخ: 16 مايو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 مايو 2003 حسب الشخوصفيه وفيه انا ليا 2 اصدقاء اعرفهم من اكتر من 8 سنين ولمست منهم مش صداقة بقى لالالالالا اخووووووووة بمعنى لكمة اخوة وعرفتهم على اهلي ودخلو بيتي وعرفوا اخواتي الف مرة ومش عاوزا اقولكم اني انا خطبت لآول واحد فيهم وخطيبته حبببببببيبة قلبي وبدور لتاني على عروسة كمان واحنا مع بعض اخوات جداااااااا يعني ممكن لو شافني عاملة حاجا احتمال تكون غلط بتهزق بجد منهم ولما واحد فينا مثلا بيقلل الصلاة الباقيين بيهزقوه لالا بجد احنا اخوات فعلالالالا ومن 8 سنين ماحدش فينا فكر فكرة واحدا غلط على التانيين يمكن عشان من اول معرفتنا عرفنا بعض على اهالينا عشان نبقى اخوات بجد مش عارفا بس دول هما الوحيدين اللي بعتبرهم اخوات فعليين ليا.. ياشانا الي بتقولي عليه دا عبارة عن شلة واحدة متفقه على اصول معينة وبتتعامل بالعقل مع بعض تماما ولمصلحة الجماعة لكن المقصود هنا صداقة بين راجل وامرأه يتقابلوا مع بعض ويقولو اسرارهممع بعض وينفردو مع بعض وهنا الفرق وصعب اننا نفرق هل متحابان او هما مجرد اصدقاء ثم انتي خلاص بلغتي من مستوى النضج والتعليم ما يجيز ليكي التعامل مع اي فرد سواء رجل او امرأه بشفافيه وثقه تامه ولا ايه يا دكتورة يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
amir بتاريخ: 17 مايو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 مايو 2003 الصداقه موجوده و ان كان المجتمع لا يحبذها ، و لكن بالتأكيد هناك حالات أستثنائيه طالما انها فى النور و معروفه للجميع ، و كمثال ما ذكرته الأخت شعنونه ، ما المانع فى صداقه بريئه تجمع الشباب و تصل بهم الى مرحلة الاخويه ؟ أنا لا احب الكلام عن نفسى و لكن هذا ماحدث معى فعندما دخلت الكليه تعرفت على زميله فاضله و استمرت علاقة الصداقه بيننا الى ان تمت خطوبتها من زميل اخر ثم تزوجت انا و عرفتهم بزوجتى و مازالت علاقتنا الآسريه مستمره و انتقلت الى أولادنا الذين أصبحوا أصدقاء بدون تدخل منا . كما قال الأخ White Heart الموضوع يعتمد على مدى الوعى الأجتماعى لدى الطرفين و مدى تفهمهم لمفهوم الصداقه . طبعا الصداقه بين شاب و فتاه لا تعنى ان يختلى بها فى مكان شاعرى يحكلها عن مشاكله و تحكى له هى عن اسرارها الشخصيه .. أنا بتكلم عن الصداقه الصريحه اللى فى النور ووسط كل الناس . يا وطنى : كل العصافير لها منازل الا العصافير التى تحترف الحريه فهى تموت خارج الأوطان ـ نزار قبانى ـ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ragab2 بتاريخ: 17 مايو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 مايو 2003 طبعا توجد صداقة بين الرجل والمرأة بشرط أن تكون المرأة دميمة وغير مرغوبة حتى لا تثير غرائز الرجل أو أن يكون الرجل كهل حتى لا يفكر فى الجنس مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات وصار نظاما لحكم مصر برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب .. سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
M.H.M بتاريخ: 17 مايو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 مايو 2003 قد يكون المرأة مع طبيب الأسنان مثلا . وقد تكون المرأة تركتها القافلة وحيده فى الصحراء ووجدها رجل تصادف مروره فاصطحبها معه إلى القافله . هذه حالات نادرة وليست قاعدة ويجوز فى حالة الضرورة الأجتماع وان كان حتى فى حالة الطبيب لابد من وجود محرم........أى رجل ممن لا يحل لها ........ وإذا كان إجتماع رجل وإمرأة خطأ فى حد ذاته، كان الشرع لا يحتاج لشهادة أربعة رجال بأنهم قد رأو الفعل بدون أى شك وكان يكفى إثبات الإجتماع . هذه حالة الزنا وليس الأجتماع فالأجتماع فى حد زاته محرم لأنه من الممكن أن يؤدى الى الزنا مثل النظر الى السيدات فهل كل من ينظر الى سيدة يقبض عليه لأنه اثبت عليه النظر !!!!!!!!!!!!!!!! هذه حالة وهذه حالة أخرى ويجب أن لا يطبقه على وضعنا الحالى إلا الدارسين - وأظن أن هذا ما أراد توضيحه الأخ White heart وهل هو من الدارسين ؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!! لا حول ولا قوة الا بالله أقول ايه بس ....................المهم ان كنت تريد الأدلة يا استاذ واحد أتيتك بها مع الشرح والتحليل ما كان من خير فمن الله فله الفضل والمنة ........... وما كان من خطأ فمنى ومن الشيطان والله ورسوله منه بريء....... ________________________________________________________________ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَطِيعُواْ اللّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَأُوْلِي الأَمْرِ مِنكُمْ فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللّهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلاً وفى تفسير بن كثير: {فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى اللّه والرسول} أي إلى كتاب اللّه وسنّة رسوله، وهذا أمر من اللّه عزَّ وجلَّ بأن كل شيء تنازع الناس فيه من أصول الدين وفروعه أن يرد التنازع في ذلك إلى الكتاب والسنّة كما قال تعالى: {وما اختلفتم فيه من شيء فحكمه إلى اللّه}، فما حكم به الكتاب والسنة وشهدا له بالصحة فهو الحق، وماذا بعد الحق إلا الضلال؟ ولهذا قال تعالى: {إن كنتم تؤمنون باللّه واليوم الآخر} أي ردوا الخصومات والجهالات إلى كتاب اللّه وسنَّة رسوله، فتحاكموا إليهما فيما شجر بينكم {إن كنتم تؤمنون باللّه واليوم الآخر، فدل على أن من لم يتحاكم في محل النزاع إلى الكتاب والسنّة ولا يرجع إليهما في ذلك فليس مؤمناً باللّه ولا باليوم الآخر، رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Faro بتاريخ: 17 مايو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 مايو 2003 أو أن يكون الرجل كهل حتى لا يفكر فى الجنس الفياجرا فى متناول الجميع . حتى فى البلاد الأروبية لا توجد صداقة بين الرجل والمرأة إلا فى حدود العمل أو الدراسة أى لا مقابلات خارج العمل إلا إذا كان هناك مناسبة معينة مشترك بها بعض الزملاء. يوجد أيضا صعايدة فى أوروبا والأوضاع ليست سداح مداح كما يظن البعض. الدين لله, المحبة سلام والتعصب خراب الحياة فيلم لا يعاد عرضه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
wa7d بتاريخ: 19 مايو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 مايو 2003 ان كنت تريد الأدلة يا استاذ واحد أتيتك بها مع الشرح والتحليل الأخ M.H.M أنا سعيد جدا بهذا العرض ، ولكى لا نخرج عن موضوع المداخلة . فالتشرح لى الآتى عن نفس الحديث ما اجتمع رجل وامرأة إلاّ وكان الشيطان ثالثهما من منظور أن الرسول الكريم هو بشر ، فأنه لا يعقل أن يكون قد قال هذا الحديث بدون مناسبه أو هو قد نادى المؤمنين ثم قال لهم هذه الجملة وصرفهم . لابد أنه قد قال هذا وسط موضوع معين أو حتى قد تكون هذه الجملة عنوانا لخطبة أو وعظ . وقد عنيت بالدارس هو الذى يعلم المناسبة التى قال فيها الرسول هذا الحديث ، وما قال قبله وما قال بعده . بدون ذلك نكون كمن قال " لا تقربوا الصلاة "وسكت . أنا أذكر عندما كنا شبابا كان أحد الأصدقاء يفهم انه عندما كان محمد عليه السلام يتعبد وجاء جبريل إليه وقال له " إقرأ " فرد عليه الرسول " ما أنا بقارئ " أن هذا معناه " أنا لن أقرأ ، أو بالبلدى " مش قارئ " ولكن عندما شرحت لنا القصة بالكامل فهمنا أنه يعنى " أنا لست من القارئيين " وهذه تفرق كثيرا . أنصر أخاك ظالما أو مظلوما رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
M.H.M بتاريخ: 19 مايو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 مايو 2003 ان كنت تريد الأدلة يا استاذ واحد أتيتك بها مع الشرح والتحليل الأخ M.H.M أنا سعيد جدا بهذا العرض ، ولكى لا نخرج عن موضوع المداخلة . فالتشرح لى الآتى عن نفس الحديث ما اجتمع رجل وامرأة إلاّ وكان الشيطان ثالثهما من منظور أن الرسول الكريم هو بشر ، فأنه لا يعقل أن يكون قد قال هذا الحديث بدون مناسبه أو هو قد نادى المؤمنين ثم قال لهم هذه الجملة وصرفهم . لابد أنه قد قال هذا وسط موضوع معين أو حتى قد تكون هذه الجملة عنوانا لخطبة أو وعظ . وقد عنيت بالدارس هو الذى يعلم المناسبة التى قال فيها الرسول هذا الحديث ، وما قال قبله وما قال بعده . بدون ذلك نكون كمن قال " لا تقربوا الصلاة "وسكت . أنا أذكر عندما كنا شبابا كان أحد الأصدقاء يفهم انه عندما كان محمد عليه السلام يتعبد وجاء جبريل إليه وقال له " إقرأ " فرد عليه الرسول " ما أنا بقارئ " أن هذا معناه " أنا لن أقرأ ، أو بالبلدى " مش قارئ " ولكن عندما شرحت لنا القصة بالكامل فهمنا أنه يعنى " أنا لست من القارئيين " وهذه تفرق كثيرا . أنا أسعد ياسلام أنت تؤمر غالى والطلب غالى .......عشان ده كلام الرسول (صلى الله عليه وسلم) أولا فى ملحوظة مهمة يجب التفريق بين سبب النزول وبين المراد من الحديث أو الآية أو قل تطبيقهم فأسباب النزول الأية أو الحديث تساعدنا فقط على فهم المراد من الحديث وليس تخصيص هذه الآية أو الحديث على تلك الحالة فقط .....التى نزلت من أجلها ........... مثال على هذا قول الرسول (صلى الله عليه وسلم): إن أسماء بنت أبي بكر ـ أختها ـ دخلت على النبي في لباس رقيق يشف عن جسمها فأعرض النبي عنها و قال: يا أسماء إن المرأة إذا بلغت المحيض لم يصلح أن يرى منها إلا هذا وهذا و أشار إلى وجهه وكفيه ..........وان كان الحديث به ضعف فهل معنى هذا ان هذا الحديث خاص بالسيدة أسماء فقط أم هو لجميع نساء المسلمين ؟؟؟؟ فنحن نستفيد من أسباب نزول أى حديث أو آيه كيفية التطبيق والتنفيذ وليس ارتباط الحديث بحالة أو سبب نزوله الا فى حالات نادرة معروفة كأحاديث نسخت ..........أى نزل حكم يلغى الحكم السابق ............أو أحاديث موجهه لشخصية معينة أو حالة خاصة وليست لعموم المسلمين وهى حالات معروفة محفوظة أما شرح الحديث ومعرفة الموقف الذى قيل فيه فسوف آتيك به باذن الله ولكن صبرا جميل عشان بس المذاكرة والأمتحانات ما أنت عارف قريبا باذن الله ما كان من خير فمن الله فله الفضل والمنة ........... وما كان من خطأ فمنى ومن الشيطان والله ورسوله منه بريء....... ________________________________________________________________ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَطِيعُواْ اللّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَأُوْلِي الأَمْرِ مِنكُمْ فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللّهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلاً وفى تفسير بن كثير: {فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى اللّه والرسول} أي إلى كتاب اللّه وسنّة رسوله، وهذا أمر من اللّه عزَّ وجلَّ بأن كل شيء تنازع الناس فيه من أصول الدين وفروعه أن يرد التنازع في ذلك إلى الكتاب والسنّة كما قال تعالى: {وما اختلفتم فيه من شيء فحكمه إلى اللّه}، فما حكم به الكتاب والسنة وشهدا له بالصحة فهو الحق، وماذا بعد الحق إلا الضلال؟ ولهذا قال تعالى: {إن كنتم تؤمنون باللّه واليوم الآخر} أي ردوا الخصومات والجهالات إلى كتاب اللّه وسنَّة رسوله، فتحاكموا إليهما فيما شجر بينكم {إن كنتم تؤمنون باللّه واليوم الآخر، فدل على أن من لم يتحاكم في محل النزاع إلى الكتاب والسنّة ولا يرجع إليهما في ذلك فليس مؤمناً باللّه ولا باليوم الآخر، رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان