أسامة الكباريتي بتاريخ: 12 يونيو 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 12 يونيو 2007 حرق وتفجير منزل الشهيد القسامي أبو كرش بأيد التيار العميل في فتح 2007-06-12 | 10:40:43 غزة- فلسطين الآن:- لم يكتف التيار الانقلابي في حركة "فتح" بقتل المجاهد محمد أبو كرش قبل نحو أربعة أشهر، بل أقدم المدعو سميح المدهون، أحد قادة هذا التيار، والذي يعمل تحت غطاء من رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، على تفجير منزل الشهيد أبو كرش وإحراقه بالكامل. وأفادت شقيقة الشهيد محمد أن "المدعو سميح المدهون" أقدم وفي تمام الساعة الرابعة فجراً على زرع عبوة ناسفة فجّر بها باب المنزل المقابل لمنزل رئيس السلطة محمود عباس، ومن ثم دخلوا إلى البيت وقاموا بإشعال النيران في كل المنزل". وأوضحت أن والديها الطاعنين في السن وأخاها وزوجته نجوا بأعجوبة من الموت، حيث أنهم لم يطلبوا منهم الخروج أو أي شيء وإنما أشعلوا النيران بكل جانب في البيت. وفي نفس السياق أقدمت ميليشيات حرس الرئاسة "جيش لحد" ومسلحي التيار الانقلابي في حركة "فتح"، فجر اليوم الثلاثاء (12/6)، على محاولة تفجير منزل الشهيد محمد التتر، الذي قتل على يد الانقلابيين قبل نحو عام وشهر من الآن، والذي يقطن بالقرب من منزل رئيس السلطة محمود عباس. وأفاد مراسلنا " أن حرس الرئاسة والانقلابيون أقدموا على زرع العبوات أمام منزل الشهيد التتر وإطلاق عدة قذائف صوتية على المنزل، مما أثار الرعب والهلع لدى الأطفال النائمين. وأوضح شهود العيان أن دروعاً بشرية شكلت من قبل العائلات المجاورة للمنزل ومنعتهم من عملية التفجير ومن ثم سحبوا عبواتهم بعد مشادات فيما بينهم وكان الشهيد محمد التتر قد اغتيل على أيدي الميليشات اللحدية العميلة وهو خارج من المسجد بعد صلاة العشاء . أولم نقل لكم بأنها إرهاصات الحرب الأهلية دحلان وتابعه عباس لم يعد لديهما شيئا ليخفياه يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسامة الكباريتي بتاريخ: 12 يونيو 2007 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 12 يونيو 2007 تمكنا من الاتصال بأصحاب البيت والدي الشهيد محمد أعترف بأن معنويات أبو رامي أعلى بكثير من معنوياتي فالقلق عليهم قد أخذ مني ومحاولاتي لإخفاء الخبر عن زوجي أيضا كان لها دور في تحطيم نفسيتي حتى كانت لحظة الحقيقة وتحدثت مع شقيقتها ولأننا بعيدين عن جو الحدث فإن من يعيشه يكون في حال مخالف لمن يسمع به أو يقرأه الحمد لله جميعهم بخير وهم في مكان آمن نسبيا الآن ولا أمان إلا من عند الله يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان