أضحك ... أضحك ...أضحك...أضحك

[عبير يونس]

هو غير مسموح بتنزيل فيديوهات من اليوتيوب والا فى طريقه معينه انا بتطلع لى الرساله دى (غير مسموح لك باضافة رابط لموقع)

أستاذ ممدوح

اتفضل الموضوع ده

مشكلة في اضافة الروابط

[mamdowh]

هو غير مسموح بتنزيل فيديوهات من اليوتيوب والا فى طريقه معينه انا بتطلع لى الرساله دى (غير مسموح لك باضافة رابط لموقع)

أستاذ ممدوح

اتفضل الموضوع ده

مشكلة في اضافة الروابط

شكرا أستاذه عبير دائما سباقة فى الخير

[Alshiekh]

http://www.youtube.com/watch?v=sE9ygC-B4FI

[mamdowh]

[mamdowh]

يا جماعه ....كده وسعت أوى

قناه السويس أخدتها قطر قولنا ماشي

الأثار بتاعتنا إشترتها دوله خليجيه ...قلنا أصنام مش مشكله

...

الغاز بتاعنا كله رايح غزه ... أهم أخوتنا مننا و علينا

لكن يطلع كلام عن بيع العتبه الخضراء

أهه ده اللى لا يمكن نقبله أبدا .. دى متباعه لإسماعيل ياسين

و أحمد مظهر قابض تمنها كاش

كله الا النصب

[mamdowh]

من تويتر

إذا طعنك صديقك في الظهر

.

.

.

.

.

.

.

.

.

.

اطعنه انت بعد العصر يكون الجو اتحسن

[White heart]

هذه فتاه كلما رجعت إلى بيتها وجدت شابا متوقفاً بسيارته امام الباب.. ثم اعتادت ان تراه هناك كل يوم.. وللحقيقة.. كان الشاب قمة في الادب.. حيث انه لم يكن يطيل النظر اليها بل كان ينظر برأسه الى الاسفل معظم الوقت.

ورغم انها تضايقت من وجوده هناك في البداية.. الا انها كانت سعيدة وتشعر انه يترقب حضورها للمنزل ليسترق النظر اليها. كان قلبها يخفق بشدة كلما وجدت سيارته امام منزلها.. وهو بداخلها هناك. كان حلمها ان تتزوج قبل ان يمضي بها قطار العمر. صحيح ان سيارته قديمة ولكن ذلك لم يكن مهما بالنسبة لها ان كان على خلق كما تراه يغض نظره عنها.

استمرت الأيام

... وايقنت انه الحب

ولكن لماذا لا يتقدم الى ابيها.؟

اتراه يخشى اباها ان يرفضه لفارق المستوى المادي بينهما والذي يتضح من سيارته القديمة ومنزلها الذي كان فاخراً. لم تكن لتهتم. طالما انه يحبها ذلك الحب الذي يجعله ينتظرها بالساعات امام المنزل بل ويبقى بعد دخولها اليه بالساعات ايضاً املاً بخروجها منه، او لعله يسترق النظر الى نافذتها املاً بأن يحظى برؤيتها من بعيد.

لم تعد تستطيع الانتظار اكثر من ذلك.. مضى اكثر من شهر وهو على هذا الحال. وهي تنتظر ان يتحرك .. .. يفعل شيئاً.. اي شئ.. يتحدث اليها.. يطرق بابها ليطلب يدها من ابيها..

ذات يوم تجرأت وجمعت قواها. اقتربت منه. كان قلبها يخفق بشدة. لأول مرة تراه عن قرب.. لم يكن وسيماً ولكن لايهم. اقتربت منه وهو جالس داخل سيارته كعادته.. ارتبك قليلاً..

سألته: عفواً, لماذا أراك دائما بجانب باب منزلنا ؟

فقال : لأن "الوايرلس" عندكم من غير باسوورد

[همسة الغامدي]

[mamdowh]

زى ما فيه رياضة فروسية

فيه برضه رياضة حمورية

[عبير يونس]

[عبير يونس]

[عبير يونس]

[mamdowh]

خالى من الكحول

وانت خالك منين

[mamdowh]

صايع

[nermoo]

[nermoo]

[mamdowh]

الحجز بالجزمة والشبشب كمان

[mamdowh]

دعاء يوم الجمعه

.

.

.

.

..

.

.

.

.

.

.

.

بتروح عند أختها ريهام"

[mamdowh]

[عبير يونس]