اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

هل تخاف من إنقطاع الرزق


kokomen

Recommended Posts

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

موضوع قيم جدا

بس و انا بقرأه و بقرأ كل مداخلات الناس...كلهم مافيش مجال للجدال او حتي طرح تساؤل في مسألة عقائدية زي دي

بس هو السؤال يا تري احنا في ممارستنا اليومية مؤمنين اوي و مصدقين و بنطبق؟؟

يا تري بنام و احنا مش خايفين احنا هنعمل ايه بكرة...او هنتصرف إزاي في اي مشكلة او معضلة ممكن تقابلنا في الحياة؟

يا تري بنطبق و لا لأ؟؟

يا تري بنشيل لفظ الجلالة "الرزّاق" و ليس "الرازق"...تعودنا ان نقول الثانية و الاصح هي الاولي لانها صيغة تفضيل "فعّال "و ليست اسم فاعل فقط و لله العزة و الاكرام

يا تري بنشيل لفظ الجلالة ده جوانا اوي؟؟؟

يا تري حياتنا اليومية تخلو من حوار حول تأخر الرزق....طب هل ده صح....او قلة الرزق.....او انقطاع الرزق؟؟؟ يا تري أصلا الحوارات دي تنفع؟؟؟

تاملت و أسال نفسي قبل أن أسأل احدا آخر

تحياتي

الحقية انا اتفق معكي تماما يا لماضه فكل الناس تؤمن بان الرزق بيد الله وحده و ان كل انسان له رزقه المكتوب و لكن هل نحن في تعملاتنا نتحرك من هذا المنطلق .

كثيرا منا و بخاصة نحن المغتربين نناقض انفسنا فنجد من يخاف ان يترك عمله في الغربه ليعود الى وطنه بحجة انه ربما لا يستطيع ان يجد عملا يدر عليه نفس الدخل و ينسى هذا الشخص ان المقصود بالرزق ليس المال فقط .

الزوجة الصالحة ................رزق

الولد الصالح ....................رزق

فقد تجد ان دخلك قل في مكان ما ولكن عوضك الله بهدايةزوجتك و صلاحها و ربما يعوضك في اولادك و تفوقهم في التعليم او بمكانة اجتماعية مرموقة في عمل ما في وطنك لن يتوفر لك في الخارج و ليس معنى هذا انني انكر على احد ان يسعى لتحسين وضعه المادي و لكن يجب ان نوازن بين جميع الامور الاخرى و نؤمن باننا سنحصل على رزقنا المكتوب كاملا دون نقصان .

ان مسالة اختصار معنى الرزق في المادة قصر نظر و المفروض ان ننظر للامور بنظرة ابعد من ذلك حتى ندرك معنى الرزق و نرتاح من التفكير فيما يخبئة المستقبل .

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

استاذنا الفاضل الباشمهندس حضرتك لفتت نظرنا لمفهوم مهم جدا "يعني إيه كلمة رزق أصلا؟"

حضرتك تفضلت مشكورا و وضحت المعني اللي كتير مننا شايف ان هو ده الرزق...

اتفق مع حضرتك جدا مش بس الرزق يعني فلوس...

بس خليني افكر تاني....مش بس الزوجة الصالحة و لا الذرية الصالحة

مش بس الحاجات الصالحة...او الحلوة هي رزق.....لانها في حقيقتها بتبقي امنياتنا احنا رغباتنا...مصدر سعادتنا

لكن خلينا نفكر ان المنع عطاء......الابتلاء رزق

في وقت كتير بتمر في الواحد مواقف قد يري انه فقد شيء مهم....او اتمنع عنه شيء او امنية غالية عنده....لكن هل بنفكر في وقتها ان المنع ده في حد ذاته عطاء

هل بنفكر ان لو ربنا ابتلي أحد ما في عزيز لديه بمرض (ربنا يعافيكم جميعا)....هل الابتلاء هنا أيضا رزق؟؟ و لكنه غير اللي تعارفنا عليه

انا شايفة انه رزق و اصطفاء و ترقي في ذات الوقت.....

لان كلمة الرزق لما بنقولها بتلاقي ليها وقع محبب ع النفس و انشراحة صدر...صح

لو ربنا بلغنا مرتبة اليقين و التسليم بقضاؤه و قدره و التفويض الكامل المطمئن ان "ذلك يقيناو ليس عجزا او استسلاما خير".......

هنقدر نشوف ان حتي في الابتلاء و المنع رزق

و إنما منعك ليعطيك.....عبارة تستحق التأمل جدا...و تستحق التطبيق أكثر

و الله اعلم

رابط هذا التعليق
شارك

انما اخشى من انقطاع البركة أو الرضا ...

والبركة : من رضا ربنا وهي الرزق الكبير الذي لا ينته مهما قلت الموارد

والرضا : رزق كبير في القلب ربنا بيرزق به من رضي بقدره سبحانه و يتبعها رضاه سبحانه " من رضي فله الرضى ومن سخط فله السخط "

بركة + رضا = عدم الخوف والطمأنينة والرجاء في الله .. :thumbdown:

تم تعديل بواسطة بركة

قال الله تعالى في حديث قدسي

( أنا عند ظن عبدي بي فليظن بي ما شاء........... )

نستطيع تغيير حياتنا بهذا الحديث من الان

مع الأخذ بالأسباب............

رابط هذا التعليق
شارك

في قصة حلوة اوي كانت حكتها لي والدتي زماااان ومازلت بتذكرها في مواقف كتير بتمر بالواحد

مش عارفه لو كنت قلتها لكم قبل كده بس مفيش مانع اقولها تاني فهي ذات علاقه مباشرة بالموضوع ده ..

بيقال والله اعلم ان في زمن موسى عليه السلام في راجل كان معتاد يزرع ارضه قمح ويطلع له منها كل سنة 12 اردب .. فهو كان متعود يقسم المحصول ده على الـ 12 شهر في السنة كل شهر اردب . .

في احدى السنوات جمع المحصول واحصاه فطلع 11 اردب فقط .. قعد يفكر واحتار جدا طيب دلوقت هيبقى شهر في السنة مفيش فيه قمح هاكل ايه انا وعيالي ؟

وفقا للقصة فالراجل ذهب لموسى عليه السلام وقاله يطلب من ربنا انه يوجد له حل او يقوله يتصرف ازاي في الشهر الي هيتبقى في السنة بدون اكل ده ..

ذهب موسى عليه السلام ورجع وقاله في جنب جاره لك ارمله وعندها ايتام روح ودي لها عشاء فاخر وباذن الله هتلاقي الحل هناك ..

راح الراجل جهز العشا واخذه للارمله وطرق بابها ففتحت له فقالها انا جاركم فلان وجايب عشاء لك ولابناءك .. ردت عليه الجاره بالشكر وانها مش هتقدر تاخذ العشا لان الابناء نامو خلاص ومش هيصحوا غير الصبح .. قالها طيب خذي الاكل وخليه لما يصحوا الصبح ياكلوه فقالت له هو انا كنت ضمنت اننا نعيش لبكرا الصبح لما من دلوقت هدخر اكل بكرا الصبح ؟

ذهل الرجل من رد الارمله الي برغم حاجتها الا انها مش شايله هم وجبة الغد وهو الي شايل هم شهر لسه قدامه 11 شهر تانيين على ماييجي ..

القصة دي حكتها والدتي لي وانا طفله ومازلت فكراها بل ومازالت بتثبت كل يوم مصداقيتها حتى لو كانت قصة خياليه .. في حياتي مريت بموقف او اثنين كنت فيهم في مكان صاحب القصة بالظبط وكنت بتذكر القصة دي وكنت بسيبها على ربنا وسبحان الله لما كان بيجي الشهر الـ 11 كانت الامور بتفرج بأكثر مما كانت عليه في اول شهر ..

طالما واخدين بالاسباب فمتشيلوش هم بكرا لان له رب يدبره ..

..إذا دعتك قدرتك على ظلم الناس فتذكر قدرة الله عليك ..

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

هل تخشى انقطاع الرزق ؟

الاجابه كلا

انما اخشى سوء الخاتمه

انما اخشى يا خالد قل لااله الا الله فلا استطيع

انما اخشى ان يقذفنى فى النار ولا يبالى

رابط هذا التعليق
شارك

ذهل الرجل من رد الارمله الي برغم حاجتها الا انها مش شايله هم وجبة الغد وهو الي شايل هم شهر لسه قدامه 11 شهر تانيين على ماييجي ..

طالما واخدين بالاسباب فمتشيلوش هم بكرا لان له رب يدبره ..

طب أنا لسة باة هأستنى إكسترا لشهر 11 يا مسز ضحى ؟؟ :roseop:

ضحكت و الله أوي .. الله يفرح قلوبكم جميعاً

مكاوى

رابط هذا التعليق
شارك

موضوع رائع و صح إن الرزق من ربنا و الي مكتوبله خير هايلقيه

بس الرسول صلى الله عليه وسلم قال(اعقلها وتوكل)

يعني لازم ناخد بالاسباب بعدين نتوكل على ربنا فإنه يبعتلنا رزقنا

مش اقعد قدام التلفزيون و عندي بكرة امتحان و أقول خلاص ربنا هيوفقني عشان أنا بدعيله

ولا أفتح محل و أقعد قدامه و ما أتطورش و أقول ربنا هيبعتلي رزقي

ربنا قال في كتابه العزيز (إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم...)

ميمو

رغت فى التعليق على حكايه التليفزيون فقط ولا اعلم هل محصله تجارب ام هو شئ اخر

فيما يلى قصه من الواقع حدثت فى الماضى وليست من وحى الخيال

قدم رجل من اقاصى صعيد مصر للبحث عن عمل فى منطقه قناه السويس فى االخمسنات من القرن الماضى وكانت معسكرات الانجليز مازالت قائمه لحمايه الملاحه فعثر الرجل على فرصه عمل فى احد هذه المعسكرات وبدأ كعامل يقوم بالتخلص من نفيات هذا المعسكر ويوما بعد يوم استدعى احد العمال لمعاونته على القيام بمهام عمله الى ان انشأ شبه شركه للتخلص من نفايات هذه المعسكرات وبدأت الحيات تبتسم الى هذا الرجل الى ان تم اجلاء الانجليز من منطقه القناه واصبح الرجل خالى شغل هو ومن معه ممن كانوا يعاونه الى ان ظهرت مشكله جديده وهى التخلص من معدات الانجليز القديمه واصبح من المفروض ان يتم التخلص منها بأى شكل اختصارا للكلام تمكن الرجل من التعاقد مع الحكومه على التخلص من هذه المعدات الكهنه فى مقابل مادى طبعا وبدأ يبيع هذه المعدات على انها حديد خرده وجاءت حرب 56 وتركت القوات الاجنبيه كم هائل من المعدات التى احترف الرجل بطل القصه التخلص منها وبيعها والاتجار فيها الى ان ذاع صيت الرجل وانشأ شركه تجاريه باسمه ودارت عجله حظه مسرعه فى جنى ارباح فوق ارباح .

الى هنا والامور عاديه وليس فيها شئ غريب بل على العكس كل ما فى القصه يستشهد به على ان من جد وجد وان الله لا يضيع اجر من احسن عملا

الى ان هناك موقف حدث ويصعب ايجاد تفسير منطقى يؤكد قوله تعالى ( ورزقكم فى السماء وما توعدون) والايه على وجه العموم ولا تتقيد باى شرط

الموقف هو ان الرجل اراد الذهاب الى القاهره لقضاء بعض الاشغال او ما الى ذلك وفى الطريق امر السائق بالتوقف لقضاء حاجنه وللمصادفه العجيبه ان فى هذه البقعه من الارض كان هناك مزاد مقام لبيع حديد خرده فشاهده احد المتزايدين فاخبر الاخرين بوجود فلان وانه جاء لدخول المزاد وانه سيربح الصفقه لا محاله وان عليهم فعل اى شئ لابعادهخ عن المزاد باى ئمن

فما كان منهم الا انهم تقاسموا مبلغ من المال وذهب به احدهم لاعطاءه اياه فى سبيل ابعاده عن دخول المزاد.

الرجل ذهب لقضاء حاجنه فوجد رزقه فى انتظاره بدون تعب ولا مجهود .

هذا الرجل توفى وترك املاك فى بورسعيد ومن مسجد جميل جدا فى نفس المدينه يقع فى شارع النهضه على ما اذكر

القصه يا اخوه واقعيه وليس فيها اى مبالغه

ولى رأى فى موضوع الرزق لو اتسع صدركم لكلامى

الرزق ما هو الا محصله لمجموعه من العناصر العديده التى من شأنها مساعده الانسان فى اتمام رحلته من المولد الى الممات هذه العناصر ممكن ان نعبر عنها بالرقم 24 او نقول اربعه وعشرين قيراط

كل منا لديه الاربعه وعشرين قيراط لا ينقصوا مثقال ذره

هذه الاربعه وعشرون قيراطا مقسمه بين المال والصحه والعقل الراجح والسعاده والمرض وطبع الانسان ودرجه وسامته وخفه ظله وحب الناس له وقبول الناس له وبشاشه وجهه وعبوسه وصفات كتير جدا موجوده عندنا كلنا ولكن تتفاوت النسب من انسان الى اخر

منا من لديه 5 قيراط صحه على اتنين قيراط حظ على كام قيراط خفه دم الى اخره الى ان تكتمل حصته من الرزق

فى مؤشر هو ده اللى مش وجود عن بعض الناس اللى هو نعمه الرضى ان ترضى بما قسمه الله لك

ودمتم بالف عافيه

من قال لا اعلم فقد افتى

رابط هذا التعليق
شارك

كل ما فى الموضوع - انى اراعى لقمة عيشي

واعمل ما يمليه عليا ضميرى واخاف ربنا فى شغلى

والتزم واحترم قوانين العمل حتى لو وظيفة مش حبــــاها

واحترم رؤسائي وزملائي واتعامل معهم بتربيتى واخلاقى وتدينى لا اكثر ولا اقل

وابسط يدي الى الله كل صـــــــــــباح ومســــــــاء - اشكـــــــره وادعوه بدوام النعمــة

اما ما يحدث - بعد - ذلك - فاتاكد تماما انه لم يكن ابدا تقصير منى ولكــــن هى ارادة الله

ويجب ان اشكره وهو وحده كفيل بي على الارض - وثقتى بالله اقوى من كل الوجـــــــــود

ولكن اولا واخيرا يجب ان لا يكون التقصير او التخاذل منى .....

اغابي

:roseop:

نـحن البلـــــدان الحقيقـيــة فى هــذا العـــالم . . . وليـــــس مــا يرســــم فـــوق الخرائــط

نـحن الرمـــوز الحقيقيــــة فى هــــذا العــالم . . . وليــــــس اسمـــــاء القـــــادة العظمــاء . . . لاننـا نحـن من صنعـناهـم

فرسـان العالـم الحقيقيـون . . هــم شعــوب الارض

رابط هذا التعليق
شارك

ولى رأى فى موضوع الرزق لو اتسع صدركم لكلامى

الرزق ما هو الا محصله لمجموعه من العناصر العديده التى من شأنها مساعده الانسان فى اتمام رحلته من المولد الى الممات هذه العناصر ممكن ان نعبر عنها بالرقم 24 او نقول اربعه وعشرين قيراط

كل منا لديه الاربعه وعشرين قيراط لا ينقصوا مثقال ذره

هذه الاربعه وعشرون قيراطا مقسمه بين المال والصحه والعقل الراجح والسعاده والمرض وطبع الانسان ودرجه وسامته وخفه ظله وحب الناس له وقبول الناس له وبشاشه وجهه وعبوسه وصفات كتير جدا موجوده عندنا كلنا ولكن تتفاوت النسب من انسان الى اخر

منا من لديه 5 قيراط صحه على اتنين قيراط حظ على كام قيراط خفه دم الى اخره الى ان تكتمل حصته من الرزق

فى مؤشر هو ده اللى مش وجود عن بعض الناس اللى هو نعمه الرضى ان ترضى بما قسمه الله لك

ودمتم بالف عافيه

كلام رائع جامع

بوركت أخي من بعيد ... بس من قريب :roseop:

اسمحلي بس الآية الكريمة (و في السماء رزقكم و ما توعدون) -_-

تسجيل إعجاب برؤيتك أخي الفاضل

مكاوى

رابط هذا التعليق
شارك

كلام رائع جامع

بوركت أخي من بعيد ... بس من قريب :D

اسمحلي بس الآية الكريمة (و في السماء رزقكم و ما توعدون) :)

تسجيل إعجاب برؤيتك أخي الفاضل

مكاوى

بارك الله لك وعليك يا اخى الفاضل مكاوى واعتذر عن الخطأ وكان يتوجب على التأكد من الايه قبل كتابتها ولكم جزيل الشكر

وبالمناسبه الى الفاضله لماضه مصريه

فعل التفضيل يكون على وزن افعل مثل على اطول من خليل وايهاب اسرع من اسامه فى العدو مع رجائى بتقبل وافر احتراماتى

من قال لا اعلم فقد افتى

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
  • الموضوعات المشابهه

    • 0
      عرض الصفحة
    • 0
      توجهت الكثير من السيدات المبدعات إلى بيع ما تبتكره أيديهن والتوسع فى تطبيق أفكار رمضانية على أرض الواقع معتمدعرض المقال كاملاً
    • 2
      منذ ٢٠ سنة و أنا أسافر و أعود إلى فيلا الساحل  و تعودنا أن نترك الثلاجة شغالة ، و كنت أشعر بمتعة عندما أدخل من الخارج بعد السفر و أجد  شيئا في الثلاجة و لو قطعة من الجبن و لقمة عيش ما سبق كان إستهلالا لابد منه قضيت شهر سبتمبر كله في الساحل هروبا من التوتر الذي إجتاحنا بعد العزل المنزلي الكامل لمدة ستة أشهر  و لأول مرة تركنا في الثلاجة  بطة و جوزين حمام في الفريزر - لست من آكلي البط و الحمام - دول كانوا زيارة من أختي و تحرجت أن أردهم لها. و من ساعتين علمت إن الكهرباء إنقطعت  و
    • 3
      يشكو الكثيرون من الفقر و ضيق الرزق .. فهل هناك من سبل لزيادة الرزق الحلال من الكتاب و السنة ؟؟ موضوع نافع لأساب الرزق الحلال لعل الله ان يوسع أرزاقنا جميعا من حلاله .. آمين .. ...................................................... أولا : اكثر من الاستغفــــار قال تعالى: فقلت استغفروا ربكم إنه كان غفارا يرسل السماء عليكم مدرارا ثانيا : التقــــوى قال تعالى : ومن يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب ثالثا : التوكــل على اللــه قال الرسول : لو أنكم تتوكلون على الله حق توكله لرزقك
    • 36
      أسف للعنوان .. هاغيره والله لما أهدى شويه .. أصلي مالقيتش عنوان غير كده لما قرأت الخبر ده الصادر عن مجلس الوزرا
×
×
  • أضف...