تقديم بلاغ
-
المتواجدون الآن 0 أعضاء متواجدين الان
- لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
-
الموضوعات المشابهه
-
0دحلان والإعلام الفتحاوي! لمى خاطر يبدو أن هذا العام سيكون –على النطاق الفتحاوي- عام التصفيات الداخلية لحسابات متباينة داخل الحركة، أطرافها قيادات الصفّ الأول، وتحديداً عباس ودحلان، مع ما يعنيه ذلك من انعكاسات كبيرة على الحركة كون الاثنان يتمتعان بنفوذ واسع داخلها ويكادان يتقاسمان مفاصل الهيمنة فيها. وبغضّ عن النظر عن خلفيات الخلاف الحقيقية، وأسباب الإصرار على استبعاد دحلان نهائياً ومعه كل أتباعه، فإنه من غير المتوقع انتهاء الإشكالية سريعاً، والنجاح في تحييد دحلان وأتباعه فتحاويا، فإن ك
بواسطة أسامة الكباريتي
كُتب -
0اغتيال عرفات وكمال مدحت وقضايا جنسية... "المركز الفلسطيني للإعلام" ينفرد بكشف محاضر التحقيق مع دحلان [ 14/07/2011 - 12:59 م ] رام الله – المركز الفلسطيني للإعلام حصل "المركز الفلسطيني للإعلام" على محاضر سرية وشهادات تكشف أسرار ملفات التحقيق مع عضو اللجنة المركزية السابق في حركة "فتح" والمفصول من عضوية الحركة محمد دحلان، وقد كشفت هذه المحاضر والشهادات خفايا تنامي الخلاف بين عباس ودحلان والعديد من قيادات سلطة رام الله والمقربين من عباس.
بواسطة أسامة الكباريتي
كُتب -
0فصل دحلان وقصة الشـراكة مع عباس <P align=center> ياسر الزعاتره <P align=center> 20/6/2011 طوال سنوات، ربما امتدت ما بين عام 2002 وحتى وقت لا يبدو بعيداً، كان مصطلح (عباس- دحلان) سائداً في الخطاب السياسي، لكأننا إزاء ثنائي لا تنفصم عراه، فهو الثنائي الذي توحد في مواجهة الراحل ياسر عرفات، بدءاً بمحاولة انقلاب مسلح عليه نفذها دحلان ودعم عباس، وربما قبل ذلك عبر رفض ما يعرف بعسكرة الانتفاضة، وليس انتهاء بالهجوم المتواصل على حركة حماس. من الواضح أننا إزاء
بواسطة أسامة الكباريتي
كُتب -
6<DIV align=center><FONT size=6><FONT color=navy>دحلان يشن هجوماً عنيفاً على عباس ويتهمه بالفساد المالي والإداري</FONT></FONT></DIV><BR> <DIV align=center><FONT size=6><FONT color=#000080></FONT></FONT></DIV><BR><BR><BR> <DIV align=center><IMG src="http://images.alarabiya.net/5e/e6/436x328_32479_152797.jpg"> </DIV><BR> <DIV align=center><FONT size=4>محمود عباس ومح
بواسطة أسامة الكباريتي
كُتب -
0كتب د. طلال الشريف هناك فارق كبير بين السياسة والفهلوة، السياسة هي المصالح العامة .والفهلوة هي مصالح خاصة. في الصراع العربي الاسرائيلي أعيتنا طويلاً حال السياسيين العرب عامة وحال السياسيين الفلسطينيين خاصة. لمدة قرن من زمن الصراع يصيبنا الدهول عند مراجعة ماجرى من تصرفات وما كان من نتائج. لمدة قرن من الزمان تغيب السياسة وتمارس الفهلوة ، تحارب الكفاءة وتنتعش الشللية على قاعدة القبلية العشائرية والولاء وتصادر الحقوق وتنحرف الواجبات. الفهلوة تعني الارتجال وعدم تقدير المسئوليات في العمل العام وا
بواسطة طلال محمود
كُتب
-