Tafshan بتاريخ: 17 يونيو 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 يونيو 2007 تكلفــة الوصـــول الى الصفـــــــر ... خلق الله سائر الكائنات و قد خلق معها فطرة الحياة .. و جعل تلك الفطرة ملحه و مقترنه بعوامل نفسيه و سلوكيه قد تنقلب رأساً على عقب في حالة اذا لم يتبع الكائن اياً كان تلك الفطرة .. و قد دعم ذلك بالغرائز كي يظل الكائن الحى على قيد الحياة و يواصل نوعه .. و من دون تلك الغرائز لهلكت الكائنات جميعاً .. فسبحان الخالق العظيم .. اما اذا لم يستطع الكائن ان يمارس غرائزه بطريقه طبيعيه .. فالنتيجه تكون الخروج عن المئلوف من حيث نوع السلوك او منهاج الحياة بشكل عام .. اجرى بعض الباحثون تجربه مثيره للاهتمام على مجموعة فئران .. وفروا لهم وجبه يوميه ثابته الميعاد و الكميه فى حجره واسعه .. و كانت الوجبه اكبر من حاجة تلك الفئران .. فلاحظوا انضباط الفئران و اتسام سلوكهم بالتعاون و المسالمه .. و مع الوقت .. و مع زيادة عدد الفئران .. لم تعد الوجبه كافيه و لم تعد الحجره محل البحث كافيه .. بدأت سلوكيات الفئران تتغير .. فاصبح منهم من يتسم بالعنف .. و اصبح منهم من يأكل اكثر من حاجته .. و اتسم سلوكهم بشكل عام بالفوضى و العدوانيه .. اذا : توفير الاحتياجات الرئيسيه لاى كائن هى الضابط لسلوكياتهم ..و لذلك في الطبيعه غالباً ما تحاول الكائنات المختلفه الانتشار الى حيث المأكل و المشرب و الملجأ كحاجات اساسيه للحفاظ على النوع و عدم الانقراض .. و هذا هو دأبهم .. اما الانسان ، فتعتبر تلك الاحتياجات بالنسبه لهم هى نقطة "الصفر" التى يبدأ منها كي يبدأ انجازاً حقيقياً يفرق بينه و بين سائر الكائنات .. ترى .. ما هى تكلفة الوصول الى الصفر بالنسبه الى الشاب المصرى ؟؟ الماتش متباع http://tafshan-gedan.blogspot.com رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
mizo بتاريخ: 17 يونيو 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 يونيو 2007 كلام موزون ورائع تحياتى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Alshiekh بتاريخ: 17 يونيو 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 يونيو 2007 تكلفــة الوصـــول الى الصفـــــــر ... ترى .. ما هى تكلفة الوصول الى الصفر بالنسبه الى الشاب المصرى ؟؟ أن يترك الوطن والأهل والأحباب وينفق سنوات عمره مغتربا خارج مصر كى يبحث له عن مكان آخر يوفر له الصفر بصفة مبدئية ، الى ان يستطيع تكوين ارقاماعلى يسار الصفر المنشود -- {وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ}(11){اَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ}(12)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ}(11) ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم***************مشكلة العالم هي أن الحمقى والمتعصبين هم الأشد ثقة بأنفسهم ، والأكثر حكمة تملؤهم الشكوك (برتراند راسل)***************A nation that keeps one eye on the past is wise!AA nation that keeps two eyes on the past is blind!A***************رابط القرآن كاملا بتلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط القرآن كاملا ترتيل وتجويد برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط سلسلة كتب عالم المعرفة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Ghost بتاريخ: 17 يونيو 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 يونيو 2007 تكلفــة الوصـــول الى الصفـــــــر ... ترى .. ما هى تكلفة الوصول الى الصفر بالنسبه الى الشاب المصرى ؟؟ أن يترك الوطن والأهل والأحباب وينفق سنوات عمره مغتربا خارج مصر كى يبحث له عن مكان آخر يوفر له الصفر بصفة مبدئية ، الى ان يستطيع تكوين ارقاماعلى يسار الصفر المنشود تحياتي محمد ما فيش رد بعد ردك الحفاظ على قفاك مسئوليتك الشخصية رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Tafshan بتاريخ: 18 يونيو 2007 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 يونيو 2007 200 ضعـــــــف ... يشعر الشاب المصرى انه على شريط قطار لا يمكن ان يغير مساره .. فهو مطالب ان يسير في نفس الطور كم الاخرين .. فبعد الثانويه يبدأ السباق ويبدأ طابور المتخلفين .. منهم من يسقط من الخطوه الاولى الى التعليم المتوسط و يواجه عنصريه مجتمعيه تمنعه من الزواج من جامعيه و تمنعه من الاشتراك في الانديه الاجتماعيه و الرياضيه حتى و ان قدر مادياً في يوم من الايام .. فاصبح التعليم الجامعى غايه في حد ذاته كي يستطيع ان يرفع رأسه في المجتمع .. ثم يصنف مجتمعياً على اساس الكليه .. فالمهندس و الطبييب في مكانه اجتماعيه اعلى بالضروره من خريجي كليات الاداب و التجاره .. و الوصول اليها يعنى تخطى حاجز ال 100 % من المجموع ... و بالطبع العدد لن يكفى الجميع .. فيتخرج الاغلبيه من كليات الاداب و التجاره و الحقوق من دون ادوات كافيه للانخراط داخل سوق العمل الذى يعانى من كثرة العرض من الاساس بالنسبه للوظائف التى تناسب هؤلاء ... و بالتالى يصبح الراتب المنتظر ان وجد اقل من تكلفة المواصلات المطلوبه للوصول الى هذا العمل في بعض الاحيان .. و من هنا يصبح اشباع البطون في حد ذاته تحدى كبير .. ما بالك اذا فكر هذا الشاب فى الزواج كاطار شرعى للعلاقه كما يسمح العرف و الدين ؟؟ لا ادري ان كانت الحسبه صحيحه و لكن الحقيقه ان تكلفة الوصول الى الصفر لا تقل عن 200 ضعف الدخل : و اعنى هنا تكاليف الزواج كنقطة الصفر التى يبدأ منها الشاب استقراره النفسي كى يصبح لديه القدره كى يفيد المجتمع بطاقاته بدلاً من اهدارها في البحث عن نقطة الصفر ... و هنا اعنى فترة العشرينات و الثلاثينات من العمر التى تعارف عليه كفتره ضائعه بالكامل في مهام الوصول الى الصفر .. و بعد ذلك يعاب على هؤلاء سلبيتهم في مجال السياسه و العمل الاجتماعى و التنميه و البحث العلمى و تفرد الاف من المؤتمرات و المنتدات يقيمها اصحاب الياقات البيضاء من اجل ايجاد حلول هلاميه و الحديث عن تجارب مجتمعات اخرى لا تعتبر فيها تكلفة الوصول الى الصفر باهظه الى هذه الدرجه و بالتالى تفشل الحلول و تبقى حبراً على ورق .. السؤال هنا : اين الخلل ؟؟ - في السياسات الاقتصاديه و التعليميه للحكومه التى ادت الى وجود هذه الاعداد من العاطلين ؟ - في العرف الاجتماعى المترسخ الذى يحقر من شأن صاحب الشهاده اقل من بكلريوس او ليسنس ؟ - في الاباء الذين يغالون في الطلبات ؟ - في ثقافة التمليك التى جعلت من الشقه المؤجره لا تصلح كي تكون محل زوجيه و بالتالى احجام المستثمرون عن البناء بغرض الايجار ... و هنا يجب ان يشترى الشاب الشقه ب اكثر من 150 ضعف دخله ؟؟ ان العلاج هو ان تصبح تكلفة الصفر = صفر .. و كى نصل الى ذلك يجب ان نجيب عن جميع تلك الاسئله و لا نتخذ منها اعذاراً كى نبقى فيما نحن فيه .. الماتش متباع http://tafshan-gedan.blogspot.com رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Tafshan بتاريخ: 18 يونيو 2007 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 يونيو 2007 تكلفــة الوصـــول الى الصفـــــــر ... ترى .. ما هى تكلفة الوصول الى الصفر بالنسبه الى الشاب المصرى ؟؟ أن يترك الوطن والأهل والأحباب وينفق سنوات عمره مغتربا خارج مصر كى يبحث له عن مكان آخر يوفر له الصفر بصفة مبدئية ، الى ان يستطيع تكوين ارقاماعلى يسار الصفر المنشود مثال حى يمثل ملاين من الطاقات المهدره اعتبر نفسي منهم .. سافرنا كي يصبح لدينا صفراً نبدأ منه ... و الطريف اننا محظوظون لان تلك الفرصه ليست بهذه البساطه ... لم تعد ابواب الغربه مفتوحه كما كانت منذ عشرون عاماً مثلاً .. كل عام يضيق هذا الثغر حتى اصبح اضيق من السماح لمن خرج ان يعود مره اخرى .. الماتش متباع http://tafshan-gedan.blogspot.com رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
nash بتاريخ: 19 يونيو 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 يونيو 2007 (معدل) أين تذهب ثروات مصر الطبيعيه ؟؟ مصر بها قناة السويس....نهر النيل....أخصب الأراضي الزراعيه....سواحل ممتده علي طول البحر المتوسط والبحر الأحمر....ثروات معدنيه جيده ....اين يذهب الدخل العام في الدوله ...ولصالح من؟؟ الشباب المصري مطحون بين قله الدخل وأكتفاء سوق العمل وأختيار الأصلح والأقوي للمنافسه... الشباب بين مطرقه حاجاته الطبيعيه وحقه في مستوي معيشي لائق...وسندان الواقع المر الذي يحياة بشكل يومي.... سلوك تجربه الفئران يعكس واقع مر نعيشه الأن...فالكل يحاول ان يأخذ أكبر قدر ممكن حتي ولو كان فائض عن حاجاته تحسبا لايام قاحله...والعنف والشراسه ...أنعكست بظلها الكئيب علي السلوكيات العامه للفرد...واصبح الجميع يتوجس الخيفه ويأخذ حذرة من الأخر....خوفا من منافسته في رزقه... ربنا يستر من القادم... تم تعديل 19 يونيو 2007 بواسطة nash صن ضحكة الأطفال يارب فإن هي غردت في ظمأ الرمال أعشوشبت لكن إن زودوها وبكيوا ..ونكدوا ..... هايتلطشوا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
محمد علي عامر بتاريخ: 19 يونيو 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 يونيو 2007 200 ضعـــــــف ... يشعر الشاب المصرى انه على شريط قطار لا يمكن ان يغير مساره .. فهو مطالب ان يسير في نفس الطور كم الاخرين .. فبعد الثانويه يبدأ السباق ويبدأ طابور المتخلفين .. منهم من يسقط من الخطوه الاولى الى التعليم المتوسط و يواجه عنصريه مجتمعيه تمنعه من الزواج من جامعيه و تمنعه من الاشتراك في الانديه الاجتماعيه و الرياضيه حتى و ان قدر مادياً في يوم من الايام .. فاصبح التعليم الجامعى غايه في حد ذاته كي يستطيع ان يرفع رأسه في المجتمع .. ثم يصنف مجتمعياً على اساس الكليه .. فالمهندس و الطبييب في مكانه اجتماعيه اعلى بالضروره من خريجي كليات الاداب و التجاره .. و الوصول اليها يعنى تخطى حاجز ال 100 % من المجموع ... و بالطبع العدد لن يكفى الجميع .. فيتخرج الاغلبيه من كليات الاداب و التجاره و الحقوق من دون ادوات كافيه للانخراط داخل سوق العمل الذى يعانى من كثرة العرض من الاساس بالنسبه للوظائف التى تناسب هؤلاء ... و بالتالى يصبح الراتب المنتظر ان وجد اقل من تكلفة المواصلات المطلوبه للوصول الى هذا العمل في بعض الاحيان .. و من هنا يصبح اشباع البطون في حد ذاته تحدى كبير .. ما بالك اذا فكر هذا الشاب فى الزواج كاطار شرعى للعلاقه كما يسمح العرف و الدين ؟؟ لا ادري ان كانت الحسبه صحيحه و لكن الحقيقه ان تكلفة الوصول الى الصفر لا تقل عن 200 ضعف الدخل : و اعنى هنا تكاليف الزواج كنقطة الصفر التى يبدأ منها الشاب استقراره النفسي كى يصبح لديه القدره كى يفيد المجتمع بطاقاته بدلاً من اهدارها في البحث عن نقطة الصفر ... و هنا اعنى فترة العشرينات و الثلاثينات من العمر التى تعارف عليه كفتره ضائعه بالكامل في مهام الوصول الى الصفر .. و بعد ذلك يعاب على هؤلاء سلبيتهم في مجال السياسه و العمل الاجتماعى و التنميه و البحث العلمى و تفرد الاف من المؤتمرات و المنتدات يقيمها اصحاب الياقات البيضاء من اجل ايجاد حلول هلاميه و الحديث عن تجارب مجتمعات اخرى لا تعتبر فيها تكلفة الوصول الى الصفر باهظه الى هذه الدرجه و بالتالى تفشل الحلول و تبقى حبراً على ورق .. السؤال هنا : اين الخلل ؟؟ - في السياسات الاقتصاديه و التعليميه للحكومه التى ادت الى وجود هذه الاعداد من العاطلين ؟ - في العرف الاجتماعى المترسخ الذى يحقر من شأن صاحب الشهاده اقل من بكلريوس او ليسنس ؟ - في الاباء الذين يغالون في الطلبات ؟ - في ثقافة التمليك التى جعلت من الشقه المؤجره لا تصلح كي تكون محل زوجيه و بالتالى احجام المستثمرون عن البناء بغرض الايجار ... و هنا يجب ان يشترى الشاب الشقه ب اكثر من 150 ضعف دخله ؟؟ ان العلاج هو ان تصبح تكلفة الصفر = صفر .. و كى نصل الى ذلك يجب ان نجيب عن جميع تلك الاسئله و لا نتخذ منها اعذاراً كى نبقى فيما نحن فيه .. لم يصبح ثمن الوصول إلي الصفر 150 أو 200 ضعف الدخل فقط و إنما أصبح ثمنها هو الحياة نفسه , فقد إنتبه الشباب المصري إلي قوارب الموت التي تعبر بأصحابها إلي الشاطئ الآخر من المتوسط أو إلي قاع البحر (حسب الظروف) والسؤال الآن هل من الممكن تحقيق المعادلة الصحيحة التي ذكرتها :أن تصبح تكلفة الصفر = صفر في وجود أنظمة الحكم الصفرية , علماً بأن الماتش متباع؟؟؟ ... حكامنا جواسيس ..... ... حكامنا جواسيس ..... ... حكامنا جواسيس ..... ... حكامنا جواسيس ..... ... حكامنا جواسيس ..... ... حكامنا جواسيس ..... ... حكامنا جواسيس ..... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Tafshan بتاريخ: 28 يونيو 2007 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 يونيو 2007 اعتذر للتأخير .. أين تذهب ثروات مصر الطبيعيه ؟؟مصر بها قناة السويس....نهر النيل....أخصب الأراضي الزراعيه....سواحل ممتده علي طول البحر المتوسط والبحر الأحمر....ثروات معدنيه جيده ....اين يذهب الدخل العام في الدوله ...ولصالح من؟؟ الشباب المصري مطحون بين قله الدخل وأكتفاء سوق العمل وأختيار الأصلح والأقوي للمنافسه... الشباب بين مطرقه حاجاته الطبيعيه وحقه في مستوي معيشي لائق...وسندان الواقع المر الذي يحياة بشكل يومي.... سلوك تجربه الفئران يعكس واقع مر نعيشه الأن...فالكل يحاول ان يأخذ أكبر قدر ممكن حتي ولو كان فائض عن حاجاته تحسبا لايام قاحله...والعنف والشراسه ...أنعكست بظلها الكئيب علي السلوكيات العامه للفرد...واصبح الجميع يتوجس الخيفه ويأخذ حذرة من الأخر....خوفا من منافسته في رزقه... ربنا يستر من القادم... معك حق .. و لكن المشكله ليست مشكلة دوله و توزيع الدخل و حسب .. و انما هناك مشكلات اجتماعيه موروثه لها عامل كبير في حل المشكله .. غلاء المهور .. المغالاه في الطلبات .. عدم الاعتراف بالشقه المؤجره .. عدم قبول الزيجات من فئة الحرفيين و كأنهم قوماً غيرنا ... عدم احترام العمل الحرفى كمهنه للشاب و ربط العاملين بها بالجهل .. هناك المئات من المشاكل التى تجعل من الزواج تحديداً درباً من المستحيل .. و النتيجه هى اللجوء للعلاقات خارج اطار الزواج او الزواج العرفى .. و لان هذه الاشكال غير غير مقبوله اجتماعياً بعكس مجتمعات اخرى .. تكون النتيجه المزيد من عدم الاستقرار .. و لانى وضعت المعادله .. ساطبقها على شاب دخله 6000 جنيه في الشهر - افتراضاً .. من المفترض ايضاًَ ان تدخل البيئه الاجتماعيه في حسبة هذا الزواج .. الشقه ستكون 200 متر على الاقل في منطقه راقيه .. المهر و الشبكه و خلافه ... الفرح خمس نجوم في فندق فخم + المطربين + البوفيه .. شهر العسل .. الحسبه ستصل الى 200 ضعف بالفعل لان هذا الشاب لن يستطيع ان يخرج عن العرف الاجتماعى الى ينتمى اليه باي صوره من الصور و ان حاول سيواجه بنقد من الزوجه و من الام و الحمى و الخ .. الموضوع مش موضوع دوله و بس ... 200 لم يصبح ثمن الوصول إلي الصفر 150 أو 200 ضعف الدخل فقط و إنما أصبح ثمنها هو الحياة نفسه , فقد إنتبه الشباب المصري إلي قوارب الموت التي تعبر بأصحابها إلي الشاطئ الآخر من المتوسط أو إلي قاع البحر (حسب الظروف) والسؤال الآن هل من الممكن تحقيق المعادلة الصحيحة التي ذكرتها :أن تصبح تكلفة الصفر = صفر في وجود أنظمة الحكم الصفرية , علماً بأن الماتش متباع؟؟؟ عندما نحرر انفسنا من عادات الفنجره و الفشخره و المظاهر و ننظر الى الزواج كما اراده الله ان يكون : سكن و موده و رحمه .. لن نفنى عمرنا من اجل الوصول الى ال"صفر " سيكون الوصول الى الصفر = صفر تحياتى .. و في انتظار ارائكم الماتش متباع http://tafshan-gedan.blogspot.com رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان