amr2003 بتاريخ: 1 نوفمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 1 نوفمبر 2002 ولاتحسبن الله بغافل عما يعمل الظالمون ! مهزلة الانتخابات الجامعية هذا العام كانت واضحة لكل الناس . . إنها مهزلة بكل المقاييس ، منذ بدايتها إلا نهايتها ، وإذا كان لا يحدث فيها أن يتم تزويير صناديق الاقتراع ، فهذا لأن(هم) ضمنوا نتيجتها . . وسوف أتحدث الآن عن المهزلة الانتخابية التي حدثت أمام عيني في كلية طب القصر العيني . . وأنا واثق أن هناك شيئا مماثل في كل الجامعات المصرية . . وأعتقد أن الطلبة الجامعيين المشاركين في المنتدى سوف يوافقوني أن شيئا من هذه المهازل إن لم يكن كلها قد حدث عندهم . . أولا : تم شطب جميع مرشحي التيار الإسلامي ، على الرغم من أنهم ( 6 أعضاء فقط !! ) أي ما لايكفي لرئاسة إتحاد الطلبة أو حتى لجنة واحدة من اللجان ، لأن كل لجنة ( ثقافية ، رياضية . . إلخ ) تتطلب 12 مرشحا ، ولكي يمسك الإتحاد لابد من الحصول على ثلاثة أرباع اللجان . . ومن هنا يتضح لنا ، أن التيار الإسلامي ( أسرة صلاح الدين ) لم يكن يبغي سوى التمثيل في الاتحاد فقط وليس رئاسته أو رئاسة أي لجنة من اللجان ، ومع ذلك تم شطب جميع الأعضاء الستة !!!! وفي العام الماضي – كما حكي لي من مصادر موثوقة – كان التيار قد تقدم بحوالي 65 أو سبعين مرشحا على أمل أن يرأس الإتحاد ، ولكن تم شطبهم جميعا !!! ولم يتوقف الأمر عند هذا الحد . . بل قام الأعضاء ( أسرة صلاح الدين أو التيار الإسلامي ) برفع دعاوى قضائية ، وكسبوها جميعا ، ولكن من أسفٍ أن هذه القضايا بالطبع انتقلت إلى خانة أحكام القضاء ممنوعة التنفيذ !! وحسنا فعل التيار الإسلامي هذا العام ، عندما تقدم بستة مرشحين فقط ، حتى يبين للناس أن الموضوع ليس موضوع أن الحكومة خائفة من تصاعد التيار ، وإنما الموضوع هو موضوع محاربة الإسلام ، وقتل الصحوة الإسلامية بكل الوسائل حيث أنه ما الذي سيضير الحكومة إذا كان للتيار ستة أعضاء فقط داخل الإتحاد ؟!!! ولكن يأبى الله إلا أن يتم نوره . . فلقد قام التيار بحملة إعلامية ضخمة هائلة داخل الكلية عن طريق أعضائه وبعض اللافتات والأوراق التي تم توزيعها ، يدعون فيها بمقاطعة الانتخابات الجائرة الظالمة ، ولقد لقيت الدعوة بفضل الله تأييدا كبيرا واسعا ، وشهدت الانتخابات إقبالا ضعيفا للغاية ، مما يبشر إن شاء الله ببطلانها ، حيث أنه يجب أن يتقدم للتصويت على الأقل نصف عدد الطلبة من كل فرقة دراسية ( أي حوالي 750 طالبا من كل سنة دراسية ) . . ولقد ذهبت للتحدث مع بعض أصدقائي من التيار – أنا لست منهم وإنما أنوي الإنضمام لهم إن شاء الله – سألته كيف ومن يقوم بشطبكم ولماذا ؟! لم يكن لديه ما يقول سوى حسبنا الله ونعم الوكيل . فقلت له : هل حاولتم نقاش العميدة والمسئولين في الكلية ؟! قال نعم ، وكلما نسألها تقول : أنا ليس يدا في الموضوع !!! بالتأكيد أن العميدة يتم كل شيء بموافقتها وبعلمها ، ولكن إنكارها يدل على أن الأمر ليس بيدها هو جزء من الحقيقة وليس الحقيقة كاملة ، فبالتأكيد هناك أوامر ( عليا ) لا أستبعد أن تكون صادرة من الرئيس شخصيا أو من رئيس الوزراء أو على أقل تقدير من وزير الداخلية . . وبالتالي فإنها تكون شبه مجبرة على تنفيذ ( الأوامر ) . . ومهما يكن الأمر فإنه لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق ، وقد يقول البعض أنها إذا لم تطع الأوامر فقد ( يضرونها ) بأي وسيلة كانت ، ولكنه قول مردود حيث لم يبد من العميدة الحالية أو من العميد السابق أي تعاطف أو ( محاولة ) لإبداء أن الأمر كان رغما عنه ! وإنني أتساءل مع كثيرين غيري : لماذا هذا التعنت ؟! لماذا يحارب المسلمون المسلمين ؟!! ولكن الله متم نوره ولو كره المبطلون . ثانيا : ليس تنحية الجماعات الإسلامية من الانتخابات الطلابية هي الصورة الوحيدة للمهازل والتزويير في الانتخابات الجامعية . . ولكن إليكم الصاعقة التالية . . من المعروف لدى كل طلبة كلية طب القصر العيني ، أن هناك أسرتان هما الأفضل والأكثر تنظيما واهتماما بشئون الكلية والطلبة وهما ( أسرتي صلاح الدين [ التيار ] وأسرة إبداع ) ، أما باقي الأسر فليس لها أي نشاط سياسي أو ثقافي أو طلابي ملحوظ ، وإن اقتصر دورها على القيام برحلات ، ولولا الاعلانات التي يتم تعليقها للإعلان أن جماعة كذا ستقوم برحلة كذا يوم كذا ، لما سمعنا أبدا عن هذه الأسر !!! ما عدا أسرتي صلاح الدين وإبداع ! المهم ، أنه وحتى الأسبوع الماضي ( أي بعد أكثر من شهر من الدراسة ) ، لم أكن سمعت أبدا عن أسرة اسمها ( من أجل مصر ) ، وفجأة وأنا واقف مع أصدقائي وجدت شخصين لا أعرفهما يقدمان نفسهما ويطلبان فردين من الفرقة الأولى للالتحاق بالأسرة ، لكي يتموا من الفرقة الأولى عدد المرشحين المطلوبين للانتخابات !! هكذا ترشح بعض الأسر أعضائها !!! وهكذا تختارهم !!!! أين الانتخابات المزعومة وأين الحركة السياسية ؟!! أما عن أسلوب الاقتراع فهو أشد ضلالا وأسوأ سبيلا ! فإن كل شخص من المرشحين ، يأخذ في دعوة أصدقائه إلى أن يذهبوا ليس فقط لكي يرشحوه بل ليرشحوا جميع أعضاء الأسرة التي ينتمي إليها !! وهكذا يجمع كل مرشح الأصوات عن طريق أصدقائه وأصدقاء أصدقائه !!! وكان لي أحد الأصدقاء الذي رشح نفسه في هذه الأسرة وأخذ يحثنا على التصويت لصالحه ، ولكني رفضت رفضا شديدا ، ليس فقط مقاطعة للانتخابات الظالمة ولكن لأن ليس هذا هو أسلوب الانتخاب ! وأخذت أحاول – بلا جدوى تقريبا – أن أقنع أصدقائي ألا ينتخبوا لمجرد أنه صديق ، ولكن إذا لم يرد مقاطعة الانتخابات فعلى الأقل ينتخب الشخص الأمثل وليس الشخص الصديق ! وأخذت أحاول أن أقنعهم بأننا نشتم الحكومة ونسبها لأن مرشحي مجلس الشعب ليسوا إلا سماسرة ( حصانة ) ، وأخذت أفهمهم أن ما سيفعلونه الآن لا يقل تخلفا وعبثا عن انتخابات مجلس الشعب ( الهزلية ) التي ما برحنا نلعنها ونسبها ، مع فارق المسئولية . . بينما معظمهم في المقابل يقول لي : ياعم ماتعقدش الأمور ، ياعم إنت عايز صاحبنا يزعل !!!! ممثل الطلاب المطحونين في جامعة القاهرة ، ومقبل على مشروع تخرج بعد 3 سنوات ، ومشروع للزواج بعد مدة غير محددة . . رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
amr2003 بتاريخ: 1 نوفمبر 2002 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 1 نوفمبر 2002 وكان بودي أن أعلق على تلك المهازل بـ لا تعليق ! ولكن لامفر من التعليق : أولا : لا يوجد تطبيق فعلي لقانون الانتخابات الجامعية الذي يقول بحق كل طالب في ترشيح نفسه للانتخابات مادام طالبا منبضا سلوكيا ومصريا وليس عائدا للسنة الدراسية . . وليس هناك تطبيق لحق الاعتراض على ما يجري ، وليس هناك ( توجهات ) سياسية لمعظم الجماعات ، وفي رأيي أن المسئولية تقع على فئتين : - فئة المسئولين الذين بسياسة البطش و ( التطفيش ) قضوا على معظم التوجهات السياسية لمعظم الأسر . . كما أنهم شاركوا بنصيب كبير في انحطاط العملية الانتخابية لدى الطلاب . . كما أنهم لم يقوموا بما نسمع عنه كثيرا من ( توعية الطلاب سياسيا ، أو إعداد القادة ، أو . . إلخ ) مما يتشدقون به . . - فئة الطلاب ، الذين لا تقل المسئولية الواقعة على عاتقهم عن مسئولين المسئولين المهملين . . إنهم لا يفكرون عندما ينتخبون شخصا إلا في رحلات ومصالح شخصية وصداقة . . إلخ ! بينما الباقي لا يفكر في الانتخابات ! وبالتالي فإن مايحدث على أرض الواقع هو على عكس المفترض تماما ، من أن الجامعة هي الشباب والشباب هم المستقبل ، وهم قادة الأمة ، وهم الأمل ، وهُم . . وهُم . . إلخ ! إذن كيف يستطيع الشباب أن يقوم بدور فعال مادام مدمر سياسيا ، إما أنه ليس لديه أي وعي سياسي أو أنه مضطهد ! وكان من ضمن بعض الأصدقاء الذين تحدثت معهم من قال : أنه إذا أمسك التيار الاتحاد ، فإن الكلية ( ستخرب ) !! فقلت له لا تتحدث دون أسباب ، قال بل لدي أسباب . . ومن ضمن السقطات التي قالها : انظر مثلا إلى رحلاتهم ! إنها خالية من البنات ! كيف يرفه الإنسان عغن نفسه بدون ( الحريم ) !!! سبحان الله هكذا أصبح الترفيه عن النفس لا يتم إلا بمعصية الله !!! ثانيا : الحرص على محاربة الإسلام بكل الطرق وشتى الوسائل ، لدرجة أن كثيرا من الطلاب يدخلون الجامعة وهم لديهم فكرة مسبقة مضادة لكل ماهو إسلامي ! وتجد الأب يقول لابنه : لا تقف أو تتعرف على أحد من الجماعات الإسلامية ! ولا تشترك في أي مظاهرات أو توجهات سياسية !! ويحرص الإعلام القبيح على تصوير تلك الأسر الإسلامية بأبشع الصور ! فهم متخلفون ، منغلقون ، متعصبون إرهابيون . . إلخ من هذا الهراء الذي تجد عكسه تماما على أرض الواقع . . فهم أشخاص طيبون للغاية ، محترمون لأقصى الحدود ، عندما يعبرون عن غضبهم أو استيائهم فإنه يتم بطريقة إسلامية متحضرة ، دون شغب ولا نهب ولا تحطيم ممتلكات . . رحلاتهم محترمة ، ليس بها الاختلاط الفاحش ، ولا الفجور السافر . . شعارهم : دعوة إسلامية وخدمة طلابية ، إذا احتجتهم في أي خدمة يلبون ، وإذا طلبت منهم النصيحة يعطون ، وإذا جلست معهم أحسست بقيم الصديق الحسن الذي قال عنه رسول الله صلى الله عليه وسلم : إما أن يهديك وإما أن تبتاع منه . . لديهم كل ما تحتاجه من خدمات طلابية : شرائط ، اسطوانات ، نصائح . . كل شيء . لديهم لقاء أسبوعي في المسجد فيه بعض الدروس الإسلامية والنصائح الدراسية والمسابقات الثقافية . . لديهم معارض ومجلات ( داخل الجامعة ) للمشاركة في بعض الأمور السياسية . . أنا لا أقول كل هذا الكلام من باب أنني أحببتهم فقط ، بل – والله يشهد على كلامي – أنهم مظلومون ، ولذلك رأيت أن من واجبي الدفاع عنهم ، واحقاق الحق ولو كره المبطلون . . ولكني أعود إلى قضيتنا الأولى وهي الانتخابات الطلابية الجامعية ، وأتساءل متى يكون المواطن قادرا على أن يمارس حقوقه السياسية كما أقرها الإسلام وأقرتها المواثيق والقوانيين ؟!!! إذا كان المواطن قبل الجامعة في نظر القانون ( قاصرا ) ، وأثناء الجامعة مضطهدا وبعدها ليس بيده شيء . . فمتى يمارس حقوقه ؟!!! كما أن ( الكوسة ) التي تتم بها الانتخابات الجامعية تدلنا على مدى التدني الخطير في الحس السياسي لدى الطلبة . . وهو ما يجب إعادة النظر فيه جديا ، وبحث أسبابه ، والطريق إلى علاجه . . وفي النهاية أقول : الإسلام هو الحل شرع الله عز وجل . ممثل الطلاب المطحونين في جامعة القاهرة ، ومقبل على مشروع تخرج بعد 3 سنوات ، ومشروع للزواج بعد مدة غير محددة . . رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
amr2003 بتاريخ: 1 نوفمبر 2002 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 1 نوفمبر 2002 وهذا مقال لجريدة الأسبوع تتحدث عن نفس المشكلة : http://www.elosboa.co.uk/elosboa/issues/295/0300.asp ممثل الطلاب المطحونين في جامعة القاهرة ، ومقبل على مشروع تخرج بعد 3 سنوات ، ومشروع للزواج بعد مدة غير محددة . . رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ragab2 بتاريخ: 1 نوفمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 1 نوفمبر 2002 موضوع جميل يا عمرو ومع اهتمامنا بقضية حبابيبنا الحلوين طلبة الجامعة فهم ذخر المستقبل والأمل معقود عليهم لذا لا نستطيع أن نحرم صفحة العمل والتعليم من هذا الوضوع الشيق حتى لا يضيع فى سياسة الكبار العواجيز لذا نستأذنكم فى نقله للتعليم تحياتى مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات وصار نظاما لحكم مصر برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب .. سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
watany ta7n بتاريخ: 1 نوفمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 1 نوفمبر 2002 مع أحترامى لكل العاملين بالجماعات التى تسمى نفسها بالتيار الأسلامى, ورغم غيظى الشديد من أدارات الجامعات خاصة الأسكندرية(الوسية التى بدون صاحب) أنا بشعر بفرح شديد عندما تسقط هذه الجماعات. من أقبح صور فساد المجتمع هو فساد علماءه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Cleo بتاريخ: 1 نوفمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 1 نوفمبر 2002 على الأقل يا جماعة انتخابات الجامعة مابيتاخدش فيها أصوات الميتين وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ المائدة - 51 مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ الأحزاب - 23 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
تصحيح بتاريخ: 2 نوفمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 نوفمبر 2002 أنا بشعر بفرح شديد عندما تسقط هذه الجماعات. الاخ watany ta7n سؤال بتفرح ليه -- الموضوع تزوير انتخابات؟ فَلَمَّا نَسُوا مَا ذُكِّرُوا بِهِ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ أَبْوَابَ كُلِّ شَيْءٍ حَتَّى إِذَا فَرِحُوا بِمَا أُوتُوا أَخَذْنَاهُمْ بَغْتَةً فَإِذَا هُمْ مُبْلِسُونَ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
watany ta7n بتاريخ: 3 نوفمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 نوفمبر 2002 أنا بشعر بفرح شديد عندما تسقط هذه الجماعات. الاخ watany ta7n سؤال بتفرح ليه -- الموضوع تزوير انتخابات؟ الموضوع يا أستاذ تصحيح أن هذه الجماعات وإن كانت تسمى نفسها بالإخوان المسلمين أو الدعوة السلفيه أو غيرها كانت فى أول الأمر تدعو الناس للإنتخاب لكى تنمى الحس الإسلامى عند الشباب وبذلك يصبح الأسلام هو غايتهم. ولكن ما يحدث الأن من أكثرهم أنهم يجمعون الشباب بدعوى الإسلام ثم يستغلوهم فى العمليات الإنتخابيه أو المسيرات التى ينظمونها لكى يضغطوا على الحكومة. الفكره أن هؤلاء الجماعات من أساسياتها الفكريه أنها لا تسعى إلى سلطه ولا برلمان ولا غيره فهى جماعه وليست حزب. ولكن أن يتحولوا 180 ويطلبون مقاعدهم من البرلمان والحياه السياسيه يدل على فشل سياستهم كلها. بمعنى مبسط أنهم يستعملون الإسلام كوسيله وليس غايه وهذا ما يترك أثر سئ جدا فى عقلية سباب الجامعات خصوصا. من أقبح صور فساد المجتمع هو فساد علماءه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
تصحيح بتاريخ: 4 نوفمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 4 نوفمبر 2002 السيد الفاضل وطني تعليقكم علي موضوع تزوير انتخابات بالجامعات أثار انتباهي التعليق غريب السيد الفاضل وطني النزاهة لا تتجزأ لك أو عليك لا تتجزأ ما الفرق بين هواك و هوى أي حاكم ظالم – فقط الأسماء هي الفرق – و قد يكون اسمك أو أسماء من تحب هو المقصود غدا – حسب الهوى الأصل أن جميع المصريين متساوون تماما في حقوق المواطنة بدون تمييز الأصل أنه إذا تم اختيار حزب أو جماعة أو أشخاص عن طريق صندوق الانتخابات علينا أن نحترم رأي الأغلبية و نقبل بهم كيف تفرح لقهر و ظلم يقع علي أخ لك في الوطن كيف تفرح لكسر قلب أخضر كيف تفرح لذبح النزاهة كيف تفرح لوأد قيمة من القيم التي تنادى ويبح صوتنا من اجلها ما الفرق بين عصام العريان و أيمن الظواهري ؟ نما عصام العريان سياسيا من داخل اتحاد الطلاب في عصر السادات و ترعرع أيمن الظواهري داخل أقبية العمل السري أثناء الحقبة الناصرية و أري بنظرة متجردة أن كلاهما مبدع و لكن نتيجة عمل كل منهما مختلفة و السبب هو التنشئة و البداية كيف تفرح لغباء من يفتح باب القبو لاحتواء أخوة لنا قد نري صورهم تحت عنوان خارج علي القانون أو إرهابي أعتب عليك لأني احبك أخي في الوطن – يا وطني طحن – و شكرا و السلام عليكم و رحمته و بركاته فَلَمَّا نَسُوا مَا ذُكِّرُوا بِهِ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ أَبْوَابَ كُلِّ شَيْءٍ حَتَّى إِذَا فَرِحُوا بِمَا أُوتُوا أَخَذْنَاهُمْ بَغْتَةً فَإِذَا هُمْ مُبْلِسُونَ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مصرى بتاريخ: 4 نوفمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 4 نوفمبر 2002 الحياة الجامعية كانت حتى عام 1978 .. قبل تعديل اللائحة الطلابية لتتحول الجامعة بعدها الى مدرسة اعدادية .. اتحاد الطلاب ينتخبه أعضاء هيئة التدريس .. لأن أصوات رواد اللجان أكثر من أصوات الطلاب . لم تعد الجامعة تبنى شخصية الطالب وتعده ليكون قيادة فى مجتمعه .. أصبحت مجرد مرحلة تعليمية بل الأخطر أنها أصبحت أداة لقمع شخصية الطلاب .. حتى يتخرجوا فيها وقد اعتادوا على القمع . انها فى الواقع مصيبة خطيرة ولكن أكثر الناس لا يعلمون .. مع تحفظى على اسلوب وفكر ومنهاج عمل التيارات الدينية . عزيمة فرد واحد يمكن أن تحدث فرقاً .. وتصنع التغيير رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
dimage بتاريخ: 4 نوفمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 4 نوفمبر 2002 الجامعة والعمل السياسي هل من المفروض ان تكون الجامعة هي مكان للعمل السياسي هل هذا ما يحدث في الدول الاخري الغربية مثلا ( والمتقدمة علميا ) - لا اعلم - مفهوم ان الجماعات الاسلامية وغيرها من الاحزاب تقوم بالعمل السياسي داخل الجامعة بسبب ضعف الحياة الحزبية في مصر ، وانصراف الشباب عن الاحزاب ، وايضا منع الجماعات الاسلامية من العمل العام لذلك يلجأون الي الجامعة ( وهي الاهم بالنسبة لهم ) والي النقابات . تلجا الاحزاب والجماعات الاسلامية الي الجامعات لسبب واضح : فهناك شباب ليس لة ميول ، وتحاول كل جهة استقطابة اليها ، وهي فرصة لتقوية تلك الجماعات والاحزاب بعناصر شابة ، يسهل التأثير عليها واقناعها بمبادئ الاحزاب والحركات الاسلامية ، وشباب ليس لة خبرة او اطلاع كافي بدون شك يعتبر حسب التعبير ( لقطة ) ، فهو بمجرد اقناعة بمبادئ معينة سيكون نعم العضو ( سواء تيارات اسلامية ، او احزاب ) ويتبقي السؤال هل العمل السياسي في الجامعة ظاهرة صحية ، ام انة اصبح شأنة شأن كل شئ في مصر لا يخضع للمنطق ؟ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مصرى بتاريخ: 4 نوفمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 4 نوفمبر 2002 فى كل العالم .. الجامعة مكان للتعلم بما فى ذلك تشجيع المواهب والطاقات فى كل المجالات لصقل الشخصيات واعدادها جيدا لتحمل مسئوليتها فى معترك الحياة . طيب بلاش نشاط الأحزاب .. لكن لماذا حلال للحزب الوطنى .. حرام على غيره :?: واذا لم يتعلم الشاب فى الجامعة وتصقل شخصيته فمتى يتعلم :?: طيب شباب الجامعات صغير وليس له خبرة .. لماذا كانت الاشادة بدور هؤلاء الشباب فى مظاهرات الطلبة "التاريخية" المطالبة بالاستقلال وبالحريات :?: الأحزاب ضعيفة وتسعى لجذب الشباب لكى تقوى .. هل هذا عيب .. هل ينبغى على الأحزاب أن تظل ضعيفة .. هل عليها ألا تبذل جهدا لزيادة أعضائها .. هل ممنوع ضم الشباب اليها .. هل عليها استيراد أعضاء تايوانى :?: ما الفرق بين المدرسة والجامعة :?: لماذا يسمح القانون بتجنيد الشباب لحمل السلاح اعتبارا من سن الـ 18 ولا تسمح له اللوائح التى هى أقل من القانون بأن يناقش شئون وطنه داخل الجامعة :?: عزيمة فرد واحد يمكن أن تحدث فرقاً .. وتصنع التغيير رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
watany ta7n بتاريخ: 4 نوفمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 4 نوفمبر 2002 كيف تفرح لقهر و ظلم يقع علي أخ لك في الوطن كيف تفرح لكسر قلب أخضر كيف تفرح لذبح النزاهة كيف تفرح لوأد قيمة من القيم التي تنادى ويبح صوتنا من اجلها لحظه من فضلك أول كلامى كان عن غيظى من إدارات الجامعات, ولكن ما الذى نتكلم عنه الأن ؟؟؟؟؟موضوع التزوير فى أنتخابات الجامعه؟؟؟؟؟ يا أستاذى التعديات أكثر مليون مرة من ذلك على الأقل إن لم تكن لك علاقه بأى جامعه فأقرأ أحد المناهج التى تدرس وكم السفاهه التى يتم حشو العقول بها. إذا كنا نتكلم عن التزوير فنحن بذلك نمجد من شأن الجامعات وكأنها أصلحت أكثر الفساد وبقى لنا إصلاح الأنتخابات. أما عن الأسئله التى طرحتها فأين القلب الأخضر وأين الأخوة الذين تتحدث عنهم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ هؤلاء ليسوا بأخوة إنهم مخربون تماما مثل الحكومة, إنهم ليسو بإسلاميون ولا همهم توعية الناس كما يصفون أنفسهم. لقد تخلوا عن مبادئهم وأتخذوا الأسلام شعارا لجذب الناس حولهم. فهل تقبل أن تترك لمثل هؤلاء أبنك أو بنتك ليضللوه؟؟؟؟؟؟ إن الفساد الذى يبنى بعيدا عن القيم الأسلاميه أفضل من الفساد الذى يتخذ من الأسلام أساسا له. نعم أفرح لأن الفساد يحارب بعضه, لأن المفهوم الصحيح للأسلام يبعد عن التحريف والتعديل الذى تقوم به هذه الجماعات. أرجو منك إن كنت لم تنضم لهذه الجماعات من قبل أو مر على ذلك وقت طويل, أن تشترك معهم فى أحد أنشطتهم وشاهد عن قرب التخاذل عن أوضح المبادئ التى قامت عليها مثل هذه الجماعات. من أقبح صور فساد المجتمع هو فساد علماءه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Sherief AbdelWahab بتاريخ: 4 نوفمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 4 نوفمبر 2002 حقيقة: إن جميع الاتجاهات السياسية في مصر لا تمثل إلا نفسها فقط....خاصة المتناحرين على اتحاد الطلبة في الجامعات المصرية..سواء كانت جماعات دينية أو ناصريين أو يساريين أو حزب وطني!..وصلت؟ و بعدين..إيه هي وظيفة اتحاد الطلبة؟ ح يعمل إيه يعني؟ شوية رحلات؟ ح يروحوا معسكر إعداد القادة؟ و لا ح يبقى مبعوث الجامعة السامي"حلوة السامي دي" اللي يحضر اللقاء السنوي لرئيس الجمهورية مع "شباب الجامعات" في الأسكندرية؟ إلى الذين يتباكون على السياسة في الجامعات: هل يوجد في الجامعات تعليم أصلا حتى نتحدث عن سياسة؟ خلص الكلام Sherief El Ghandour<br /><br />a furious Egyptian رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
dimage بتاريخ: 4 نوفمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 4 نوفمبر 2002 و بعدين..إيه هي وظيفة اتحاد الطلبة؟ ح يعمل إيه يعني؟ شوية رحلات؟ ح يروحوا معسكر إعداد القادة؟ و لا ح يبقى مبعوث الجامعة السامي"حلوة السامي دي" اللي يحضر اللقاء السنوي لرئيس الجمهورية مع "شباب الجامعات" في الأسكندرية؟ اتحاد الطلبة ، ما هو الا طريقة لاستقطاب الشباب للحزب او الجماعة ، ومن يسيطر علية يكون لة حرية الحركة لدعوة الشباب لمنهج المسيطر وبالتالي للاستفادة بة لاحقا في معركة السياسة الخارجية سواء بعد التخرج او اثناء الكلية ، كما يحدث في المظاهرات مثلا يتم استغلال طلبة الكليات في المظاهرات لاسباب سياسية لمجموعات توجههم من خارج الجامعة . بمعني اخر المعارك الحزبية التي من المفترض ان تتم خارج اسوار الجامعة يتم ادارتها داخل الجامعة لحساب الاحزاب والمجموعات السياسية الخارجية وطبعا السبب في ذلك هو تحجيم العمل الحزبي الخارجي رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
amr2003 بتاريخ: 20 نوفمبر 2002 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 نوفمبر 2002 لن أتحدث عن العمل السياسي داخل الجامعة ولا عن التعليم داخل الجامعة ، فليس هناك لا هذا ولا ذاك . . ولكني سأركز كلامي على الدفاع عن الجماعات الإسلامية نجاها الله من شر الكائدين . . 1- هذه الجماعات ليس لها دور سياسي ملحوظ ، لعة أسباب كلنا نعلمها ، منها مثلا أنه كلما ظهر لها دور سياسي ملحوظ تنطبق الدينا فوق رأسها من قبل الحكومات الخائنة ، وسبب آخر أن الهدف الأول والرئيسي والأساسي لهذه الجماعات هو توعية الشباب بأمور دينيهم ، أما بقية الأنشطة مثل المعارض التي تبين وحشية الإجرام الإسرائيلي أو تخاذل الحكومات العربية مع بعض المظاهرات ، فإن هذه الأنشطة تندرج أيضا تحت بند توعية الشباب بدنيهم . . . 2- من يقول بأن هذه الجماعات ليس لها من الإسلام سوى إسمها ، فهو مخطئ مخطئ مخطئ ، مع احترامي له ، وهناك أحد الأعضاء الذي يستدل ويقول : تعامل أ, انضم لإحدى تلك الجماعات وستعرف حقيقتها . . وأ،ا أرد عليه من باب تصحيح الخطأ وليس التعدي عليه وأقول : أقسم بالله الذي خلقني وخلقك أنك كلما اقتربت أكثر من هذه الجماعات كلما أحسست بمدى صدقهم في دعوتهم الإسلامية ، ومدى إخلاصهم لله وبعدهم عن التشدد والتطرق وقربهم من الدين الصحيح . . إذا قابلت أحدهم أعطاك كتيبا دينيا ، أ, أخذك معه إلى الصلاة أو حثك على أداء الصلوات في المساجد . . إلخ من الأعمال التي تقربك إلى الله . . فأين ما تدعون وما تقولون ؟!!!! إن الذي قرأ أي كتاب يتحدث عن الصحوة الإسلامية المعاصرة - وفقها الله - يعلم أن الجماعات الإسلامية ( قولا وعملا ) قد أخذت الدرس والعبرة من الزمان ، وعلمت أن منهجها في هذه الحياة هي التربية ثم التربية ثم التربية ثم العمل . . إن قيام حكومة إسلامية لن يتم أبدا إلا في وجود القاعدة الكافية من المسلمين حقا . . هذا هو هدف معظم الجماعات الإسلامية القئمة في الساحة اليوم ليس لدي وقت لمزيد من الاستطراد ولكني كتبت الأفكار الأساسية في رأسي وشكرا ممثل الطلاب المطحونين في جامعة القاهرة ، ومقبل على مشروع تخرج بعد 3 سنوات ، ومشروع للزواج بعد مدة غير محددة . . رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
watany ta7n بتاريخ: 20 نوفمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 نوفمبر 2002 شكرا على مداخلتك أخى عمرو وبما أنك تريد الدفاع عن الجماعات الإسلامية فيجب أن تذكر لنا أسم الجماعة لأن ليس لكل الجماعات الإسلامية بمصر نفس الفكر.... ونفس العيوب. من أقبح صور فساد المجتمع هو فساد علماءه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
amr2003 بتاريخ: 6 ديسمبر 2002 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 6 ديسمبر 2002 العفو يا أخ وطني . . أما عن اسم الجماعة فهي : أسرة صلاح الدين أو التيار الاسلامي في كلية الطب بجامعة القاهرة ، وليس لها اسم آخر . . أنا أعني أن هؤلاء ليسوا إلا مجموعة ممن أسلموا حقا قولا وعملا . . ورفضوا ما في المجتمع المسلم كله من انحلال وتخلف ورجعية إلى الجاهلية . . وهم كغيرهم من الشباب في مختلف الجامعات والكليات الذين أرادوا حفاظا على إسلامهم ودعوة إلى سبيل ربهم بالحكمة والموعظة الحسنة . . ممثل الطلاب المطحونين في جامعة القاهرة ، ومقبل على مشروع تخرج بعد 3 سنوات ، ومشروع للزواج بعد مدة غير محددة . . رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
watany ta7n بتاريخ: 6 ديسمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 6 ديسمبر 2002 أخى عمرو نادرا جدا وجود مجموعة متدينه تطالب الأتحاد الطلبه فى الجامعه وتكون غير "مسنوده" من الجماعات الأسلاميه الأخرى....ومن الواضح أن هذه الأسرة إما أنها لا تريد أن تفصح عن من ورائها أو أنهم لا ينتمون إلى تنظيم ... وإذا كانت فعلا لا تنتمى لتنظيم فبالتأكيد هم يمثلون إتجاه جديد للشباب وهو بالطبع محمود. من أقبح صور فساد المجتمع هو فساد علماءه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Proud Muslim بتاريخ: 13 ديسمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 13 ديسمبر 2002 الى الوطني طحن : يعني أنت تفرح لأن التيار الاسلامي يشطب من الانتخابات !! و انت تقول أن التيار الاسلامي يضلل الشباب و الفتيات لأن هذا ليس الاسلام !! طيب علمنا ما هو الاسلام يا وطني ؟؟؟ المشكلة ان كل من ينتمون الى التيارات الاسلامية لا يأتون بالكلام من راسهم , فهناك كتاب و سنة , و هناك اقوال علماء سواء من المتقدمين و المتأخرين . ثم لماذا لا يحق للاسلاميين ان يكون لهم كيان سياسي ؟؟ أو أن يكون لهم صوت ؟؟ لماذا يدعي البعض أنهم مخطؤن و انهم يسيؤون فهم الاسلام !! لماذا لا ينشغل هؤلاء المتشدقون بالسماحة بأحوال أحزابهم ؟؟ و انا أقولها , يخاف الكثير من المد الاسلامي الحالي , لأنه بالطبع يخشى أن تنسحب السجادة من تحت قدميه !! كما أنه لا يجد ما يمكن ان يوقف به هذا المد , فكلام التيار الاسلامي يستند الى مصادر الهية و ليس الى قوانين و افكار من صنع بشر , قد يصيب و قد يخطيء !! و أنا لست ممن يفضلون موضوع الانتخابات هذا بالمرة , و لا أجده ذا فائدة , فالنتيجة معلومة مسبقا , فلماذا الخوض في صراع لا فائدة منه و محسوم مسبقا , و لكني أرى ان الدعوة الى الله هي التي تصنع التغيير , فاذا أصلح كل منا ذاته بما يوافق الكتاب و السنة , و أصلح من حوله , و قال كلمة الحق بلا خوف , و دعا الى الله دون أن يخاف في الله لومة لائم كان التغيير المرجو , اما الانتخابات فهي مجرد حلم . اللهم مكن لدينك الذي ارتضيت . جزاك الله خيرا أخي الفاضل amr2003 أسأل الله أن يجعله في ميزان حسناتك . و الله من وراء القصد . ذو العقل يشقى في النعيم بعقله.. واخو الجهالة في الشقاوة ينعم هذه مدونتي: Fathy رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان