تقديم بلاغ

تعمل الدولة على قدم وساق لبناء الهرم المصرى الرابع وهو المتحف المصرى الكبير ليدخل ضمن عجائب الدنيا مع أهراماعرض الصفحة

الفكرة المبسطة جدا عن التعليم المقلوب المطبق الان  هي ان المنصات والقنوات والوسائط المتعددة اللي الطالب هيعتمد عليها هي الأساس للتعلم في بيته وأن المدرسة دورها فقط توضيح غير الواضح والإجابة على الأسئلة في ايام الحضور القليلة الفائدة هنا ان المادة العلمية التي تقدم للطالب قضائيا أو عبر المنصات  مضمونة ومنتقاه وخالية من الحشو واهم حاجه أنها خالصة من إدخال اي فكر متطرف  نحن نعلم أن التعليم هو اكثر  وكر في مؤسسات الدولة يمتلئ بالإخوان والسلفيين وانهم كانوا يستغلون الفصل لبث

ترددت كثيرا قبل نشر هذا المقال ..ليس فقط لانه من الجائز بعدها ان ادخل مستشفى الامراض العقلية .. او اعتقل لمدى الحياة .. او يتم صلبى فوق الهرم الاكبر .. ولكن السبب الاكبر فى ترددى هو خوفى الشخصى لمدى التاثير البعيد المدى لهكذا مقال ..فلتقرأوا المقال على انه رسما كاريكاتيرا ضاحكا وانسوه سريعا ثم راجعوه فيما بعد واقراؤه جيدا .. لتكتشفوا الى اى مدى وصلت منطقية التصور المفزع للهرم كما وصلت اليها .. الهرم الأكبر.. لعنة الفراعنة الحقيقية - وحقيقتة المفزعة الجزء الاول : مقدمة عن الاهرامات والهرم الاكب

هل تتذكرون ضابط قسم الهرم الذي قتل في محاولة لإنقاذ فتاة من بعض الذئاب البشرية الذين حاولوا اغتصابها؟ هل تتذكرون ما نشرته وسائل الإعلام بشأن هذه القضية؟ استعدوا لهذه القنبلة : فجرت تحقيقات النيابة ومحكمة جنح الهرم مفاجأة مذهلة في قضية ضابط مباحث الهرم الشهيد ملازم أول محمد عبد الكريم المتناوي الذي قيل أنه لقي مصرعه علي يد سائقين أثناء إنقاذ فتاة من الاغتصاب قاما بخطفها حيث تبين من التحقيقات عدم صحة تحريات مباحث الجيزة حول الواقعة والتي أفادت بأن الضابط توفي برصاص طائش خرج من مسدسه حينما قاومه

[size=6] الحمد لله على كل شئ .. شوفتو الخيبة التقيله .. العيد على الأبواب .. وصاحبنا ناظر الثقافة .. المحبوب من الجميع .. أصدر تعليماته .. باستقبال " زبالة " ألمانيا إستقبال رسمى ..والخبر يقول أن سيادته أعطى الضوء الأخضر لرجال وزارته باستقبال ألف تمثال بحجم الرجل صنعها مثال المانى من زبالة المانيا سيتم شحنهم الى عاصمة الفراعة بعد العيد .. ليحكوا لإجدادنا خوفو وخفرع ومنقرع مشاكل المانيا مع مخلفات الشعوب فى الدول المتقدمة وكمية الزبالة التى ينتجها الشعب الألمانى .. ويتندر أخواننا المصريين فى م