أسامة الكباريتي بتاريخ: 2 نوفمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 نوفمبر 2002 بسم الله الرحمن الرحيم طوال الأسابيع القليلة الماضية أضيف إلى القاموس السياسي "بفعل فاعل" مصطلح جديد .. "خطة الطريق". لم أشأ أن أتسابق مع الفضائيات والمسموعات والمطبوعات منذ البدء في تناول هذه المسألة .. كان من الواجب التمهل وترك المور حتى تنضج الطبخة ومن ثم طرحها أولا كمعلومة وثانيا ما قيل فيها وثالثا استقراء رأي الإخوة حول كل ما أثر عنها .. المعلومات التي نشرت عنها ليست بكثيرة .. ولكن التحاليل والآراء لا حصر لها .. فنبدأ بما حصلنا عليه ....... يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Cleo بتاريخ: 3 نوفمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 نوفمبر 2002 معلش..... ممكن تفسير أكتر ؟؟؟ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ المائدة - 51 مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ الأحزاب - 23 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Faro بتاريخ: 3 نوفمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 نوفمبر 2002 بسم الله الرحمن الرحيم طوال الأسابيع القليلة الماضية أضيف إلى القاموس السياسي "بفعل فاعل" مصطلح جديد .. "خطة الطريق". وسيتم إدخال مصطلح جديد قبل نهاية عام 2004. الدين لله, المحبة سلام والتعصب خراب الحياة فيلم لا يعاد عرضه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
disappointed بتاريخ: 3 نوفمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 نوفمبر 2002 خطّة الطريق خريطة بدون علامات ارشاديّه وبلا ملامح جغرافيّه <span style='font-family: Traditional Arabic'><span style='font-size:15pt;line-height:100%'><strong class='bbc'>إن أخشى ما أخشاه هو :<br /><br />أن تصبح الخيانة يوما ما.....مجرّد.....وجهة نظر</strong></span></span><br /><br /><br /><br /><img src='http://www.egyptiantalks.org/images_temp/moir.gif'alt='صورة' class='bbc_img' /> رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Cleo بتاريخ: 3 نوفمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 نوفمبر 2002 ممكن حد يفهمنى انتو بتتكلموا عن ايه ؟؟؟؟؟ :( وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ المائدة - 51 مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ الأحزاب - 23 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
disappointed بتاريخ: 3 نوفمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 نوفمبر 2002 ممكن حد يفهمنى انتو بتتكلموا عن ايه ؟؟؟؟؟ :( العزيزه كليو خطّة الطريق (أو خريطة الطريق كما سمّاها البعض) هى خطّة ساذجه حملها المبعوث الأمريكى لشئون الشرق الأوسط السيّد / بيرنز عند قدومه للمنطقه فى جولات مكوكيّه تشبه جولات السيّد/ دينيس روس فى الاداره السابقه وهى خطّه تشيع الاداره الأمريكيّه أنها هى الطريق لتسوية النزاع العربى الاسرائيلى على اساس دوله فلسطينيه بجانب اسرائيل ولكن الخطّه من السذاجه والاستخفاف بعقول العرب بحيث أنها لم تتطرّق الى أى آليّات أو جداول زمنيّه او مرحليّات (يعنى كلام فى الهواء ) كما أنها لم تأتى بأى جديد عن كل ما قيل سابقا المؤسف أن العرب أصبح الانطباع عنهم أنهم سيصدّقون أن خطّة الطريق هى خطّة جاده اذ أن أى طفل صغير يستقى معلوماته السياسيّه من ورق الصحف التى يلف له عم مدبولى البطاطا فيها أمام مدرسته سيتيقّن عندما يطالع هذه الخطّه أنها ليست الاّ محاوله ساذجه لامتصاص واحتواء الشارع والحكومات العربيّه مؤقتا لحين الانتهاء من اجتياح العراق , وبعد كده نبقى نقابلهم , أو بمعنى أصح : وبعدها ستظهر خطّة الطريق الحقيقيّه والأصليّه هذا هو الموضوع باختصار <span style='font-family: Traditional Arabic'><span style='font-size:15pt;line-height:100%'><strong class='bbc'>إن أخشى ما أخشاه هو :<br /><br />أن تصبح الخيانة يوما ما.....مجرّد.....وجهة نظر</strong></span></span><br /><br /><br /><br /><img src='http://www.egyptiantalks.org/images_temp/moir.gif'alt='صورة' class='bbc_img' /> رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسامة الكباريتي بتاريخ: 4 نوفمبر 2002 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 4 نوفمبر 2002 خارطة الطرق الأميركية ونموذج التسوية القادمة بقلم/ داود سليمان* -الخارطة.. هل من جديد؟ -خارطة الطرق.. طرق دون معالم -الاعتراضات على الخطة -أسباب قبول الطرفين للخطة شرعت الإدارة الأميركية بالتعاون مع الاتحاد الأوروبي لأول مره منذ مؤتمر مدريد في محاولة منها لتبريد الساحة الفلسطينية لتتفرغ لإنجاز مخططاتها في العراق، وجاء التحرك الأميركي الأوروبي لينتج مشروع "خارطة الطرق" التي تكفلت الإدارة الأميركية بتسويقها على الأطراف المعنية بالصراع لما لها من نفوذ على تلك الأطراف. الخارطة.. هل من جديد؟ بدأ الحديث عن خطة "خارطة الطرق" في أعقاب اجتماع وزراء اللجنة الرباعية الدولية للشرق الأوسط في سبتمبر/ أيلول الماضي ومشاركة وزراء خارجية مصر والأردن، ولبلورة ما تم طرحة في ذلك اللقاء عكف المسؤولان الأميركيان عن الملف الفلسطيني الإسرائيلي في الإدارة الأميركية ديفد ساترفيلد وفلينت لورت في إعداد تلك الخطة، وتم تبادلها مع الأوروبيين ليبدوا ملاحظاتهم عليها، وقد جاءت تلك الخطة خليطا من بيان اللجنة الرباعية وخطاب الرئيس الأميركي جورج بوش في يونيو/ حزيران الماضي. ويلمس من الخطة أن واضعيها لم يأخذوا بالاعتبار ما حصل في اتفاق اوسلو إذ احتوت كل مرحلة من المراحل الثلاث للخطة على العديد من المسائل التي تحتاج إلى مفاوضات كثيرة في أجزائها أسوة بأوسلو. ويظهر أن الخطة لم تضع في اعتبارها ما تم التوصل إليه من اتفاقات عديدة بين السلطة والحكومات الإسرائيلية المختلفة من أوسلو إلى وثيقة الرئيس الأميركي السابق بيل كلينتون. ما يجعل الأمر يبدو وكأن تلك الخطة جاءت لتعيد الكره إلى المربع الأول ليبدأ مسلسل تفاوض جديد. جاءت الخطة لتبدو وكأنها مشروع سلام للمنطقة بأسرها، إذ إنها عمدت إلى ربط تطور مسار التسوية بين الفلسطينيين والإسرائيليين بتطور العلاقة بين الدول العربية والدولة العربية وإعادتها إلى ما كانت عليه قبل الانتفاضة. خارطة الطرق ... طرق دون معالم من الضرورة بمكان التعرف على معالم خريطة الطرق لمعرفة أي الطرق التي يتوجب على الفلسطينيين أن يسيروا بها ليصلوا إلى حلم الدولة المنشود، وقبل التوغل في طرق الخارطة نجد أن البناء الذي قامت عليه الخارطة اعتمد على رسالة الدعوة لمؤتمر مدريد ومبدأ الأرض مقابل السلام، وقرارات مجلس الأمن الدولي رقم 242 و338، إضافة إلى المبادرة العربية التي تبنتها القمة العربية في بيروت، والأسس الثلاثة الأولى هي نفس الأسس التي قام عليها اتفاق اوسلو، وهو ما يشير إلى أن الخطة ستبقى تدور في الحلقة نفسها التي بقي فيها أوسلو ولم يستطع أن يخرج منها رغم مرور تسع سنوات على توقيعه. الطريق الأول بناء الثقة: في أولى الطرق التي تبدأ في أكتوبر/ تشرين الأول وتنتهي بديسمبر/ كانون الأول 2002 يلاحظ أن الإجراءات الأساسية في تلك الفترة مطلوب تقديمها من الجانب الفلسطيني في حين أن المطلوب من الجانب الإسرائيلي الكف عن الأعمال التي قد تمس بالثقة، إذ إن السلطة مطالبة في تلك المرحلة بـ"تعيين حكومة فلسطينية جديدة وإنشاء منصب رئيس حكومة صاحب صلاحيات" إضافة إلى "تعيين لجنة انتخابات مستقلة". كما يتوجب على قيادة السلطة أن تنشر "إعلانا تعترف فيه بصورة لا تحتمل اللبس بحق إسرائيل في الوجود بسلام وأمن، وتدعو إلى الوقف الفوري للانتفاضة المسلحة وجميع أعمال العنف ضد الإسرائيليين في كل مكان، وتكف جميع المؤسسات الفلسطينية عن التحريض ضد إسرائيل". ولضمان وقف العمل العسكري الفلسطيني تنص الخطة على أن تقوم اللجنة الرباعية وبالتنسيق مع الولايات المتحدة بإعادة "بناء وتدريب وخلق خطة للتعاون الأمني بمشاركة لجنة إشراف خارجية (الولايات المتحدة ومصر والأردن)"، كما يتم في هذه الأثناء عودة التنسيق الأمني بين السلطة وإسرائيل بناء على خطة تينت. في المقابل فإن الخطة تقضي بأن يكون ثمن وقف الانتفاضة الفلسطينية قيام إسرائيل بتحسين "الظروف المعيشية" للشعب الفلسطيني "خاصة إزالة الأطواق وحظر التجول وتسهيل الحركة بين المناطق الفلسطينية"، إضافة إلى كف إسرائيل "عن العمليات التي تمس بالثقة، خاصة مهاجمة المناطق المدنية المصادرة وتدمير بيوت وأملاك الفلسطينيين". وكأن ما قدمه الشعب الفلسطيني لم يكن كافيا لتحقيق شيء سوى منحهم حق الحياة وتحسين ظروفهم الإنسانية. كما تطالب الطرف الإسرائيلي "بتفكيك المواقع الاستيطانية التي أقيمت منذ إنشاء الحكومة الحالية"، وذلك مقابل مساهمة الحكومات العربية في وقف الانتفاضة من خلال العمل "بحزم لوقف التمويل الشخصي والعام للمنظمات المتطرفة وتسليم الدعم المالي للفلسطينيين عن طريق وزارة المالية الفلسطينية". الطريق الثاني عودة العرب إلى المفاوضات: تبدأ هذه الفترة في يناير/ كانون الثاني 2003 وتنتهي في ديسمبر/ كانون الأول 2003، لا تبدو تواريخ هذه الفترة محددة ودقيقة لتنفيذ الخطوات المطلوبة في تلك المرحلة على الرغم من تقسيمها لفترتين زمنيتين مدة الأولى أربعة اشهر في حين أن المرحلة الثانية تمتد من يونيو/ حزيران إلى ديسمبر/ كانون الأول 2003 إلا أنها تبقى تواريخ عامة غير مفصلة يمكن الرجوع إليها في حال حصول أي تأخير بتنفيذ المتفق عليه من قبل أي من الطرفين. وخلال تلك الفترة يجب على الفلسطينيين أن يواصلوا "الإصلاح السياسي لتعزيز (دور) المجلس التشريعي ورئيس الحكومة ومجلس الوزراء الفلسطيني"، كما يجب التوصل لاتفاق أمني جديد" وفق خطة تينيت، خاصة لجهة إقامة آلية أمنية فعالة ووقف الإرهاب، العنف والتحريض، وينفذ ذلك جهاز أمني فلسطيني فعال بعد ترميمه". مقابل تلك التغيرات التي حدثت في بنية السلطة بعد الانتفاضة وسعيها لوقف الانتفاضة فإن على جيش الاحتلال الإسرائيلي وفقا للخطة أن يعيد نشر قواته في المواقع التي كان يتمركز فيها قبل 28 سبتمبر/ أيلول أي عند مرحلة ما قبل الانتفاضة. ومقابل إعادة الانتشار تلك فإن على مصر والأردن أن تعيدا "سفيريهما إلى إسرائيل" وذلك بهدف توفير الدعم الإقليمي للخطوات التي يتم اتخاذها من قبل الفلسطينيين والإسرائيليين. كما سيتم في المرحلة الثانية في هذه الفترة عقد مؤتمر دولي "يهدف إلى التوصل إلى سلام شامل في الشرق الأوسط خاصة بين إسرائيل وسوريا ولبنان"، واستئناف المحادثات المتعددة الأطراف، وإعادة "العلاقات بين العرب وإسرائيل التي كانت قبل الانتفاضة"، الأمر الذي سيمهد الطريق للقيام "بمفاوضات بين الإسرائيليين والفلسطينيين حول احتمال إقامة دولة فلسطينية في حدود مؤقتة" بعد "ضمان الحد الأدنى من التواصل الجغرافي" للدولة المؤقتة. لو فرض أنه قد تم السير في تلك الطرق والوصول إلى هذه المرحلة، فانه من غير المؤكد أن يلتزم الجانب الإسرائيلي بإجراء مفاوضات حقيقية مع السلطة حول إقامة دولة فلسطينية، إذ من شأن قيام سوريا ولبنان بالتفاوض مع إسرائيل، كما تنص الخطة، أن يقوم الإسرائيليون بالتركيز على المسار السوري اللبناني وإهمال المسار الفلسطيني وهو ما حدث سابقا في عهد رابين. الطريق الثالث وحلم إقامة الدولة: يصل الطريق الثالث إلى العام 2004 وينتهي في العام 2005 وفيه ترك التوصل لحل بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي إلى طاولة المفاوضات، ففي مطلع العام 2004 تعقد اللجنة الرباعية "مؤتمرا دوليا يتبنى الاتفاق على إقامة دولة في حدود مؤقتة وتبدأ المفاوضات بين إسرائيل والفلسطينيين حول الاتفاق الدائم والنهائي الذي سينجز عام 2005". تركت الخطة أكثر القضايا تعقيدا بين الجانبين كالقدس والحدود واللاجئين إلى تلك المرحلة، إذ من شأن التعامل مع تلك القضايا أن تفشل أي مشروع للتسوية قبل أن يبدأ، فالطرفان يعتبران أن حقوقهما في كل قضية خط أحمر لا يمكن تجاوزه وهي الملفات التي كانت السبب في فشل قمة كامب ديفد بين عرفات وباراك قبل عامين. لعل أبرز النقاط في هذه المرحلة وهو مطالبة الدول العربية بإقامة "علاقات اعتيادية مع إسرائيل وفقا للمبادرة العربية الصادرة عن قمة بيروت". وسيفقد ذلك الفلسطينيين ورق التطبيع بين الحكومات العربية وإسرائيل وهي ورقة الضغط الوحيدة التي يملكونها والحكومات العربية للتلويح بها لإسرائيل لإغرائها بتقديم بعضا من التنازلات للسلطة. الاعتراضات على الخطة لم يرفض الطرفان الخطة بمجملها إلا أن كلا منهما كان له عدد من الملاحظات عليها حيث اعتبر كل طرف أن الخطة لا تضمن له تنفيذ الطرف الآخر ما هو مطلوب منه. الاعتراضات الفلسطينية: · عدم وضوح الجداول الزمنية بشكل كاف وعدم وضوح المدة الزمنية للدولة المؤقتة. فقد عانت السلطة في تنفيذ أوسلو من عدم التزام إسرائيل بالتقيد بالجدول الزمني في أوسلو، وفي الخطة تبدو الجداول الزمنية فضفاضة ويمكن المناورة من خلالها وهو ما قد يمكن الإسرائيليين من التملص وتأخير القيام بما هو مطلوب منها. · عدم تطرق الوثيقة إلى الانتخابات الرئاسية وتحدثها فقط عن انتخابات تشريعية. وهو ما يشير إلى أن بقاء ياسر عرفات على رأس السلطة لم يعد يعني كثيرا، وأن دوره سيضعف بعد تعيين رئيس للحكومة. · تتخوف السلطة أن تكون الخطة مجرد محاولة من قبل الولايات المتحدة لكسب الوقت فيما تنهي استعدادها لضرب العراق، عندها فإن إسرائيل لن تواجه أي ضغوط عليها لتنفيذ الخطة. · ضرورة وجود ضمانات على تنفيذ ما يحدث وذلك من خلال إرسال قوات دولية. الاعتراضات الإسرائيلية: · تحديد الجداول الزمنية الملزمة في الخطة، فبالنسبة لإسرائيل فإن امتحان التقدم في تطبيق الخطة يجب أن يعتمد على التنفيذ على الأرض فقط، وليس حسب الجدول الزمني. · وقف العمليات المسلحة وحل المسألة الأمنية من خلال عرض مهام يطلب إلى الفلسطينيين تنفيذها في هذا المجال، يجب أن تكون الشرط الأول لكل تعامل مع البنود الأخرى في الخطة. · منح أعضاء اللجنة الرباعية صلاحية تقييد الخطوات الأمنية لإسرائيل، إذ ترى الحكومة الإسرائيلية أنه من غير المعقول أن يملي أحد ما عليها خطواتها الأمنية كيفية وجوب تعاملها مع القضايا التي ترى فيها مساسا بأمنها. · تولي لجنة الوساطة الرباعية التي تضم الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي مسؤولية الإشراف على تطبيق الخطة، وتطالب الحكومة الإسرائيلية بأن تتولى أميركا وحدها مهمة الإشراف على تنفيذ مراحل الخطة. أسباب قبول الطرفين للخطة لا تبدو السلطة الفلسطينية والحكومة الإسرائيلية في أحسن حالاتهما لرفض ما قد يعرض عليها لإخراجهما من المأزق الداخلي الذي يمر فيه كل طرف على الأقل في الوقت الراهن، وانتظار ما ستسفر عنه الظروف الدولية والإقليمية الراهنة خصوصا بعد قيام الإدارة الأميركية بشن حربها على العراق، لذا فإن الطرفين مع ما يبديانه من ملاحظات على "خارطة الطرق" فإنهما سيكونان مدفوعين إلى القبول بها. القبول الفلسطيني من خلال تتبع الخط التفاوضي للسلطة وأسلوبها مع التعاطي مع المبادرات السياسية منذ إنشائها وحتى الآن يبدو أن السلطة وإن مانعت وأظهرت بعض التشدد في وجه ما يعرض عليها، إلا أنها في نهاية المطاف تقبل بما يعرض عليها إذ لا خيار أمامها للحفاظ على كيانها سوى القبول بما يقدمه الجانب الإسرائيلي. ويبدو ذلك جليا بندم قيادات السلطة والنخب السياسية المرتبطة على رفض مقترحات باراك في كامب ديفد، بعد أن رأت بالانتفاضة تعبيرا مناسبا للرد على عرض باراك. يبدو من خطاب السلطة الحالي أنها تقبل بمبادرة تخرجها من المأزق الذي وجدت نفسها فيه جراء الانتفاضة وتشدد الإسرائيلي في التعاطي معها، فقد بات جليا أن الحكومة الإسرائيلية تريد تجاوز اتفاق أوسلو الذي أنشأ السلطة ومنحها صلاحياتها، وزعيمها ياسر عرفات يستخدم كل براعته في المناورة لعدم إقصائه وتهميشه، ويبدو إقصاء عرفات وتقليص صلاحياته هو العنوان الأبرز فلسطينيا والأكثر إلحاحا لكي تبدأ عجلة التسوية بالدوران من جديد. فالإسرائيليون والأميركيون من ورائهم يصرون على أن تتشكل الوفود الدبلوماسية الفلسطينية التي تقابلهم من أشخاص "أكفاء ومعتدلين وقادرين على إقامة حوار بناء"، لذا اندفع العديد من رجال ثورة هرمة لتسويق أنفسهم لدى الإسرائيليين والأميركيين والطعن في مواقف زعيمهم بعد أن ضعف ولم يعد يملك القوة التي حكمهم بها. إسرائيل والمأزق الداخلي قبل أن يصل شارون إلى كرسي رئاسة الحكومة أبدى اعتراضه على اتفاق أوسلو، وكيف أنه دفع إسرائيل إلى تقديم تنازلات كبيرة للفلسطينيين كان يمكن تجنبها بمزيد من ممارسة الضغط عليهم. وسعى منذ تقلده زمام الأمور في إسرائيل إلى تطبيق رؤيته تلك وتحقيق هدفه السياسي بإعادة الفلسطينيين إلى المربع الأول قبل أوسلو وصياغة اتفاق جديد، وذلك من خلال استخدام القوة في مواجهة الانتفاضة الفلسطينية وتدمير بنية السلطة للعمل على خفض سقف المطالب الفلسطينية وحتى العربية في أي مفاوضات قادمة. إضافة إلى ذلك فإن تزايد حدة الانتفاضة أوصل الدولة العبرية لأول مره لوضع تشعر معه بالعجز عن القيام بأي عمل من شأنه أن يوقف الغضب الفلسطيني، وزاد من حدة الأمر تدهور الاقتصاد الإسرائيلي. وهو ما يدفع الحكومة الإسرائيلية للحصول على مبادرة سياسية تخرجها مما هي فيه ولا تقدم فيها شيئا ذا بال للفلسطينيين حتى لا تبدو كمن استسلم للعمليات العسكرية الفلسطينية. يمكن القول إن "خارطة الطرق" التي لا زالت في إطار تبادل وجهات النظر والتشاور حولها، يمكن لها إيجاد صيغ معينة بشأن النقاط محل الاعتراض عليها وأن تشكل أساسا لأي حل بين السلطة والدولة العبرية في المستقبل. _______________ *كاتب صحفي فلسطيني نقلا عن "الجزيرة نت" يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسامة الكباريتي بتاريخ: 4 نوفمبر 2002 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 4 نوفمبر 2002 بسم الله الرحمن الرحيم بحثت عن موجز ل"خارطة الطريق" ولكنه أضاع الطريق أمام عيناي .. كنت أود أن أبدأبه .. ولكنني ضللت الطريق إليه ... فهل من منقذ .. دليل إلى هذا الطريق الشائك؟ يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Cleo بتاريخ: 5 نوفمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 5 نوفمبر 2002 ألف شكر أخى المحبط..... :) وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ المائدة - 51 مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ الأحزاب - 23 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
اللمبى بتاريخ: 5 نوفمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 5 نوفمبر 2002 معلهش يا جماعه ولو فيها ثقاله يعنى !!!!!! هو الطريق ده ؟؟؟ غير طريق صلاح سالم ؟؟ :shock: الا انى اكلت يوم اكل الثور الابيض رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسامة الكباريتي بتاريخ: 5 نوفمبر 2002 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 5 نوفمبر 2002 القيادة الفلسطينية لم تتسلم خارطة الطريق رام الله ـ القدس العربي ـ من وليد عوض: اكدت القيادة الفلسطينية بانها لم تتسلم الخطة الامريكية التي تسمي بـ خارطة الطريق ، والتي تشمل ثلاث مراحل لحل الصراع الفلسطيني ـ الاسرائيلي، والتي اعدت لما بعد العملية العسكرية الامريكية ضد العراق، وتم نقاش عناصرها مع رئيس الوزراء الاسرائيلي ارييل شارون اثناء زيارته الاخيرة لواشنطن، وذلك في الوقت الذي قالت فيه وزارة الخارجية الامريكية ان المبعوث الامريكي الخاص بالشرق الاوسط وليام بيرنز لا يعتزم الاجتماع مع الرئيس الفلسطيني ياسر عرفات اثناء جولته في المنطقة التي بدأها الجمعة. ومن الجدير بالذكر ان خارطة الطريق أعدتها الإدارة الأمريكية بمساعدة وزارتي الدفاع والخارجية بالتعاون مع الامم المتحدة والاتحاد الاوروبي. من ناحيته أكد محمود عباس (أبو مازن) امين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية ان الإدارة الأمريكية لم تسلم القيادة الفلسطينية بعد الخطة التي اصطلح علي تسميتها بـ خارطة الطريق التي تشمل ثلاث مراحل لحل الصراع الفلسطيني ـ الإسرائيلي . واشار ابو مازن الي ان الدكتور نبيل شعث وزير التخطيط واتعاون الدولي أجري في الايام الماضية سلسلة محادثات مكثفة في لندن وباريس مع اللجنة الرباعية ووليام بيرنز مساعد وزير الخارجية الأمريكي، وقال لا نعلم بعد هل تضمنت هذه المحادثات الخطة أم لا . ورفض أبو مازن التعقيب علي ما نشر من تفاصيل هذه الخطة المذكورة قبل ان تتسلمها القيادة الفلسطينية رسمياً وتقوم بدراستها بصورة معمقة وتقييم إيجابياتها وسلبياتها. وقال أبو مازن ان الادارة الامريكية اوفدت بيرنز الي المنطقة، وسنري حقيقة ما يطرح بهذا الخصوص. وحسب ما قالته مصادر رفيعة المستوي مقربة من رئيس الوزراء الإسرائيلي ارييل شارون، فمن المفترض أن يقدم بيرنز لإسرائيل والدول العربية ورقة عمل أولية يرسم فيها طريق إقامة دولة فلسطينية خلال ثلاث سنوات اذا توافرت الظروف لذلك . وكان الأمريكيون قد كشفوا قبل انعقاد لقاء الرئيس الامريكي جورج بوش ورئيس الوزراء الاسرائيلي ارييل شارون الاخير بوقت قصير، النقاب عن خطة سياسية بلورتها الإدارة الأمريكية أطلق عليها اسم خريطة الطريق وتشمل الخطة ثلاث مراحل لحل الصراع بين إسرائيل والفلسطينيين: 1 ـ حتي منتصف عام 2003: وقف العمليات، تنفيذ إصلاحات في السلطة الفلسطينية، تجميد عمليات البناء في المستوطنات وانسحاب الجيش الإسرائيلي من المناطق A. 2 ـ حتي منتصف عام 2004: عقد مؤتمر دولي وإجراء مفاوضات حول إقامة دولة فلسطينية وتفكيك المستوطنات الإسرائيلية. 3 ـ حتي 2005 ـ 2006: مفاوضات حول اتفاق الحل الدائم بمشاركة دول عربية مصر والأردن بالأساس ، عبر طرح قضية القدس واللاجئين الفلسطينيين. ومن المخطط أن تنفذ بنود الخطة علي مدي ثلاث سنوات، ولا تعتبر نهائية في هذه المرحلة لأنها لم تحظ بعد بموافقة الرئيس الأمريكي، جورج بوش. وقالت مصادر مطلعة ان الادارة الامريكية تقترح عقد مؤتمر سلام دولي علي نمط مؤتمر مدريد في خريف العام 2003، يشكل بداية لمفاوضات حول اقامة دولة فلسطينية مؤقتة. ويعقد المؤتمر حسب هذا المخطط اجراء انتخابات في السلطة الفلسطينية تؤدي الي منح الرئيس ياسر عرفات مكانة رمزية. وتشير تقديرات واشنطن الي ان عقد المؤتمر الدولي في الخريف القادم سيخدم مصالح رئيس الحكومة شارون لانه يستطيع عرض انجازات سياسية قبل الانتخابات في اسرائيل واجراء مفاوضات بعد فوزه. وقالت صحيفة هآرتس ان ويليام بيرنز عرض هذه الخطة علي مسؤولين كبار رافقوا شارون في واشنطن. ولا يوجد حتي الآن اتفاق في الادارة الامريكية حول مسألة اقرار الدستور الفلسطيني قبل او بعد الانتخابات، ويفترض ان تستكمل جميع الخطوات التي تتضمنها هذه المرحلة في منتصف العام 2003. يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسامة الكباريتي بتاريخ: 5 نوفمبر 2002 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 5 نوفمبر 2002 خطة الطرق الأمريكية نضال حمد# خطة الطرق الأمريكية لا تصلح لتعبيد الطرق في الأراضي الفلسطينية، لأنها تعج بالإشارات الإسرائيلية ولا يوجد فيها ما يرقي لطموحات الشعب الفلسطيني الحقيقية والوطنية المشروعة، وذلك بعيدا عن تنظيرات وخطط مهندسي أوسلو من الجهة الفلسطينية. هذه الخطة صهيونية بثياب أمريكية ولا يوجد في بنودها ما يؤكد حسن النية الأمريكية، باستثناء دولة مؤقتة تشبه الوهم والسراب إذ لم تكن بالحقيقة مسخ من ويلات واستصغار وعذاب يحمل لشعبنا مستجدات حديثة ومستحدثة من صناعات الإرهاب التي تتميز بها أمريكا وتعيش بفضلها إسرائيل حليف أمريكا الإستراتيجي وأحد أهم ركائز الاستعمار والهيمنة الأمريكية علي المنطقة العربية بناسها وثرواتها وعاداتها ودنياها ودينها. حضر السيد بيرينز مساعد وزير خارجية أمريكا إلي شرق المتوسط حاملا الخطة ليعرضها علي المعنيين بها من أهل المنطقة، وأشترط قبل مجيئه علي الفلسطينيين ما يريد ومن يريد من الوزراء للقائهم في أريحا، وأكد علي رفضه لقاء الرئيس الفلسطيني ياسر عرفات المحاصر بالدبابات والدمار والخراب في مقره المتداعي برام الله المحتلة. مؤكدا بذلك موقف إدارة بلاده التي لم تعد تعترف بشرعية الرئيس الفلسطيني ودوره السلمي مهما بدر عنه من مواقف معتدلة. تم اللقاء في أريحا التي كانت أول مدن الضفة الفلسطينية المحتلة التي أعيدت للسيادة الفلسطينية بفعل سلام أوسلو، ومعروف أن اتفاقية أوسلو عرفت باتفاقية غزة وأريحا أولا. وفي أريحا التقي المبعوث الأمريكي بالوفد الفلسطيني الرفيع المستوي من حيث كثرة الأعضاء وأهمية أحجامهم في جسم السلطة، فباستثناء عرفات الذي رفض بيرينز لقائه لم يحضر من أهم رؤوس السلطة السيد محمود عباس أبو مازن المقبول أمريكيا وإسرائيليا لأسباب لا نجهلها وقد تعرف لاحقا، خاصة أن أبو مازن هو رجل الظل وعراب الصفقات الخطيرة والحساسة التي تترك دائما أثرها علي القضية الوطنية والشعب الفلسطيني. غريب أمر الفلسطينيين من أهل السلطة، يأتي مساعد وزير أمريكي بخطة سلام مفترضة وقبل أن يصل إلي المنطقة وبعد وصوله للمنطقة يعلن جهرا، ليلا وصبحا وظهرا ومرارا ويكرر الإعلان تكرارا مملا يؤكد عبره عدم رغبته كما أدارته بلقاء الرئيس عرفات لأنهم يعتبرونه قد انتهي وأنهي مهمته وأن المرحلة تجاوزته ويجب عليه الخيار بين الانسحاب أو الجلوس علي الرف. غير آبهين بمكانته عند شعبه وأمته وفي وطنه، متناسين أنه جاء كرئيس للسلطة بانتخابات أشرفت عليها أمريكا نفسها ومراقبين من الاتحاد الأوروبي وإسرائيل ودول ومنظمات أخري. وعلي الرغم من الموقف الأمريكي المتعالي والمهين والمعيب ألا أن الوفد الفلسطيني ذهب والتقي مع بيرينز بشروط الأخير التي أعلنها قبل اللقاء والتي تحددت في البيت الأبيض، واكتفي نبيل شعت بالتعليق علي اللقاء بالكلمات التالية الوفد شكله الرئيس عرفات وهو يمثل مواقف الرئيس وسوف يخرج من هنا مباشرة إلي مقر الرئيس. قد يكون هذا صحيح لكن أليس في هذا اللقاء ما هو في مصلحة الشروط الأمريكية وخطة الطرق التي تحتاج لمزيد من الزفت الإسرائيلي حتي يتم قبولها من قبل حكام تل أبيب، وهؤلاء أكدوا مرارا علي رفضهم للخطة كما هي وعدم قبولهم بالدولة الفلسطينية وأنهم لن يعترفوا بها وأكد شارون رفضه الالتزام بدولة فلسطينية سنة 2005 ونستطيع أن نقول بأن شارون وحزبه وحكومته لن يقبلوا بدولة فلسطينية حتي ولو سنة 2050 لأنهم لا يريدون للشعب الفلسطيني التحرر والاستقلال و للإسرائيليين تحمل المسؤولية الأخلاقية والسياسية وتبعات احتلالهم لفلسطين. هم في إسرائيل يريدون حفظ أمنهم فقط مع بقاء جنودهم في المناطق المحتلة يقتلون ويدمرون ويمنعون العصافير من زقزقة الصباح والأطفال الصغار من النوم علي الأسرة في غرف نومهم الهادئة. كما أنهم يريدون لخطة الطرق الأمريكية أن تمنحهم المزيد من الطرق الالتفافية المؤدية إلي المستوطنات غير الشرعية المقامة علي أراضي الفلسطينيين المصادرة والمسلوبة بفعل الاحتلال وسياسة الاستيطان العنصرية التوسعية اللصوصية. أما السلطة الفلسطينية فكما عودتنا بقيت بلا موقف من الخطة مع أن المثل العربي يقول المكتوب يقرأ من عنوانه . هذه الخطة نستطيع اختصارها بالتالي: وقف الانتفاضة والمقاومة من العمليات الأستشهادية حتي رمي الحجر وكذلك وقف التظاهرات السلمية والاحتجاجات الشعبية علي الاحتلال وسياساته وجرائمه واستمرار وجوده المرفوض في بلادنا. إنشاء سلطة فلسطينية علي غرار سلطة كرزاي في أفغانستان ما بعد طالبان والقاعدة، في المقابل تجمد إسرائيل أعمال الاستيطان وتنسحب من المناطق ألف بحلول منتصف 2003. ثم حتي منتصف 2004 عقد مؤتمر دولي و أجراء مفاوضات حول أقامه دولة فلسطينية وتفكيك المستوطنات الإسرائيلية. وفي 2005 - 2006 تبدأ مفاوضات حول الحل الدائم بمشاركة دول عربية (مصر والأردن بالأساس)، تطرح فيها مسألتي القدس واللاجئين. ركزوا هنا معنا أيها القراء علي الجملة التالية تطرح فيها مسألتي القدس واللاجئين ، وقبلها الجملة الغير مفيدة التالية، أجراء مفاوضات حول أقامه دولة فلسطينية ، هذا جزء من العورات الكثيرة التي تحفل بها خطة الطرق الإسرائيلية وليس الأمريكية. # صحافي فلسطيني يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان