تقديم بلاغ
-
المتواجدون الآن 0 أعضاء متواجدين الان
- لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
-
الموضوعات المشابهه
-
0إنك تعلم أن محكمة القضاة الذين يحاسبون المخطئ ليسوا متسامحين فى ذلك اليوم الذى يحاسبون فيه الشرير وقت تنفيذ اعرض المقال كاملاً
بواسطة News Bot
كُتب -
0لماذا تتخلف الولايات المتحدة عن الدول الأخرى في تتبع سلالات جديدة من فيروس كورونا؟ يشرح أحد الخبراء سبب تباطؤ الولايات المتحدة في التسلسل وتحديد سلالات جديدة من الفيروس وما الذي يمكن فعله للحاق بالركب View the full article
بواسطة News Bot
كُتب -
71لو افترضنا ان ملابس المسلمات و شروطها سواء كان الحجاب او ما زاد عنه هو قضيه توعويه دعويه اسلاميه من وجهة نظركم .....كم يجب ان تأخذ هذه القضيه من وقت و مجهود الدعاه مقارنة بالمواضيع الأخرى كتهذيب النفس و حسن الخلق و حسن معاملة الآخرين و اتقان العمل على اكمل وجه و بر الوالدين و مساعدة الفقير و الحث على التعلم و التثقف و خلافه؟ يعني مفروض يدوها كام في الميه من مجمل وقتهم و مجهودهم ........و باقي المواضيع كام في الميه؟ و كم هي النسبه المطبقة حاليا من وجهة نظركم؟ اشكركم
بواسطة MZohairy
كُتب -
10أثناء تصفحى لموقع مصراوى قرأت هذا التقرير المخيف وأحسست بألم شديد بجميع مفاصل جسمى مصر الأخرى .. أرقام وتقارير مخيفة عداد – عماد سيد - حاولت كثيرا ان اكبح جماح نفسي عن كتابة اي تعليقات حول هذه الأرقام المذهلة التي قضيت وقتا طويلا في جمعها من الصحف والتقارير الرسمية التي ترد الى بوسائل مختلفة. هذه الأرقام إن دلت على شيء فهي تدل على أن السيد أحمد عز والسيد على الدين هلال وغيرهما إما أنهم يعيشون في دولة أخرى غير التي نعيش فيها، او أننا نحن الذين لا نعرف كيف نتمتع بعطايا وهبات حكومتنا الرشيدة
بواسطة elfakhrany
كُتب -
5أسمع عن عقوبات لأي صحفي يهاجم أو يسب "رئيس دولة".. سواء عقوبات قانونية أو عقوبات مهنية ، وهو ما لا ينفذ على أرض الواقع.. هذا الفيلم المبتذل تم إحياؤه على خلفية قضية رؤساء التحرير الأربعة الشهيرة ، وتم قتله حالياً.. بعبارة أخرى : اللي عايز يتكلم عن "المفروض".. "المفروض" دة بقى بتاع الورق.. أما في الممارسة فلا يحق لك الاختلاف مع رئيس بلدك فيما يحق لك التلطيش في الآخرين وبشكل غير لائق ويتنافى مع أعراف مهنة الصحافة.. خاصةً إذا كانت تلك الدول ليست عدواً مباشراً للدولة في حالة الحرب.. لا أتحدث هنا
بواسطة Sherief AbdelWahab
كُتب
-