اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

سائق التاكسى الذى باع مصر


ragab2

Recommended Posts

أحزن

كلما تذكرت سائق التاكسى طايل الذى باع مصر ونهب المليارات

فقد كان عبد الله طايل فى صدر شبابه فى عام 74 مجرد سائق تاكسى بعد تخرجه من كلية التجارة وبعد فشله فى الحصول على وظيفة

ليقبض جنيها واحدا فى المشوار ويعود بحصيلة التاكسى الذى يعمل عليه بالأجرة فى آخر اليوم بالجنيهات المعدودة التى تسد رمق أبنائه

ولكن لأن بلادنا مثل البيضة أم صفارين أصبح بقدرة قادر يجلس على خزائن مصر وما تحويه من مليارات يوزعها يمنى ويسرى ويتقاسم فيها مع أصدقائه ومعارفه وأبنائه وكان يغرف بلا رحمة أو هوادة بعد أن ترك قيادة التاكسى وعمل بالمصارف عند أول فرصة

وصعد الى رئيس مجلس ادارة بنك مصر ورئيس لجنة الموازنة والاقتصاد بمجلس الشعب

لم يفكر لحظة أن مصر بها أجهزة رقابة أو حتى عسكرى دوارية

لم يتذكر طايل عسكرى المرور الذى يمثل الحكومة وكان يشير له بايقاف التاكسى عند العلامة أو الاشارة الحمراء

كان طريقه كله سالك ومفروش بالعلامات والاشارات الخضراء ولذا استمر فى نهبه وبغيه على مدى سنوات دون حسيب أو رقيب

طلب السلطة مع المال ليحقق المال والجاه والسلطة وليحمى نفسه بالسلطة فعين رئيسا للجنة الاقتصادية بمجلس الشعب دون أن يسأل أحدا عن خط سير هذا الرجل وتاريخه

ومدى اخلاصه واستقامته وسيرته الذاتية

فى لمح البصر تم تصعيده وترقيته وأصبح من وجهاء المجتمع الذين يشار لهم بالبنان ونسى التاكسى والبنديرة بعد أن لف العداد بالفوطة الصفراء الى غير رجعة وغير اتجاهة مائة وثمانون درجة وأراح نفسه من مشاكسة وغلاسة الركاب وانتقل فى غفلة من الجهات الرقابية من فقراء مصر الى أصحاب الملايين ومهلب المليارات

هكذا

ضرب طايل يكل الثوابت والنظريات العقيمة التى عفا عليها الدهر .. نظريات الاقتصاد والمحاسبة والربح والخسارة وكل النظريات النظرية التى يدرسها طلبة كليات التجارة وأصبح لا محل لها عنده من الاعراب

وضرب طايل بكل القيم والنظم التى يدرسها التلاميذ وأثبت أنها حشو مقررات وكتب وأثبت أن العصامى سائق التاكسى من الممكن أن يبدأ من الصفر وفى بضعة سنوات يصبح من عظماء البلد مالا ومنصبا وجاها واحتراما ولكن على طريقة العصاميين الهباشين

وبالرغم من ضياع المليارات من أموال الشعب بواسطته طايل فى صفقات القروض التى وصلت للمليارات

ومع ذلك رفعت عنه مصر الحصانة على استحياء بعد هذا كله ليأذن لهم باستجوابه بعد أن عاس فسادة لمدة لا تقل عن عشر سنوات بكاملها دون حتى لفت نظر أو تقريع

لم يراعى طايل ملايين المصريين الفقراء الذين لا يجدوا ثمن علبة دواء أو سكان عشش الإيواء

وأخذ يغدق بالمليارات على أعوانه من أموال البنوك فى مقابل بضعة ملايين اكرامية له

أما حكاية الطفل المعجزة دكتورنا العزيز يوسف بك عبد الرحمن خبير الزراعة بالمبيدات السرطانية

وحامى حمى البنوك الزراعية

والذى باع البلد بخبرته وعلى طريقته الخاصة فله موضوع لآخر

مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى

الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات

وصار نظاما لحكم مصر

برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب ..

سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..!

رابط هذا التعليق
شارك

وتخطى طايل

كل الاشارات الحمراء تحت سمع وبصر السلطة

ولم يكسر حتى البنديرة التى تعود أن يكسرها عندما كان سائقا للتاكسى غير مبالى بالدولة والحكومة وجميع السلطات وبالرغم من كل التقارير التى كانت ترفع للمسؤولين تشرح فساده محتميا بالمليارات والملايين وأصحاب المليارات والثروة التى كان يغرف منها دون حساب أو رقيب

لم يخشى الله ولم يعمل حساب العامل الذى قد يقترض لدفع مصاريف مدرسة ابنه التى لا تتعدى خمسون جنيها

كان يتعامل بالمليارات والملايين ويعلم أن عامة الشعب لا تجد الملاليم التى تساعدهم على شظف العيش

وهكذا تنهب مصر طالما لا يوجد حساب فورى

وعقاب فى الحال

ولنا الله

وعليه العوض

مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى

الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات

وصار نظاما لحكم مصر

برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب ..

سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..!

رابط هذا التعليق
شارك

لا تحزن يا أخ رجب .. اخنا اللى أختارنا العلام والوظيفة.. يعنى مثلا لو الواحد كان طلع سواق مكروباص سرفيس .. مثلا كنا عملنا قد اللى عمله سواق التاكسى اربع خمس مرات ؟! وكان زمان الواحد رشح نفسه عمال وفلاحين .. وكنا فلحنا فى نهب الملايين .. ما الهرم قلبوه من زمان .. ولسه ياما حنشوف .. أنت قريت عن احمد بهجت اللى مقترض من البنوك مليار وستمائة مليون .. دول يبقى كام كله بالبلدى .. ولما سأله مهنى رئيس تحرير الوفد النعمانى اللى فصله الدكتور نعمان عشان فتح فى الحوار مع احمد بهجت .. قال أحمد بهجت .. بسيطة أنا أخذت من البنوك هذا المبلع وسددت 700 مليون والباقى حأقسطة بالقسط المريح .. داحنا يابا مش عايشين .. النهب على ودنه .. والكل بيغرف واحنا ولا احنا هنا ..ولا ورك أرنب البنك راضى يدينا .. تعرفشى لنا طريقة نرشح نفسنا فى مجلس اللمة وأنا مستعد أسقف للصبح .. بس البنوك ترضى علي وتغرف وتدينى .. وبرضه أنا مش حا انساك .. ولا تيجى نعمل كبسه على " الغراب " ونخليه يزكينا عند البنوك .. ماهو برضه ممكن .. مع تحيات

اخناتون المنيا الأشد حزنا منك

كلمات حق وصيحة فى واد .. إن ذهبت اليوم مع الريح ، فقد تذهب غدا بالأوتاد ..

ليس كل من مسك المزمار زمار .. وليس كل من يستمع لتصريحات الحكومة الوردية ..حمار

ويا خسارة يامصر .. بأحبك حب يعصر القلب عصر

رابط هذا التعليق
شارك

ياأخاونا أنا كل ماأتصفح المداخلات فى باب الفساد بتعكنن ويجيلى أكتئاب ويتهيألى ده بيحصل لجميع الأخوة للأن الصوره سودة

أنا لسا آرى كام نكتة وموت على نفسلى من الضحك فى باب "دعوة لللأبتسام "

الأستاذ أخناتون أعلم من خلال قرائتى لمداخلاتك أنك كنت تعانى من وعكة صحية , أتمنى للك أن تكون بصحة جيدة وروح جرى على باب " دعوة للأبتسام " ................ روح ياراجل صحتك بالدنيا

:) :D :D :D :D :D :D

رابط هذا التعليق
شارك

الأخ رجب .. الأخ إخناتون .

عندما تقراء تفاصيل التحقيق مع طايل الذي تقولون عنه أنه سائق تاكسي .. ستكتشفون أنه كان يوافق على القروض هو وأخرون مثله بعد ما يتلقي مكالمة تلفيونية تطلب منه الموافقة على القرض المقدم له .. رجاء .. أنظروا لأعمق من السطح .. جميع رؤساء البنوك المقبوض عليهم يعترفون أنهم كانوا يوافقون على القروض تلبية لمكالمة تلفيونية لا يستطيعون ردها .. من هذا صاحب تلك السلطة التي تجبر رئيس بنك على الموافقة على أي قرض غير مكتمل الشروط ؟؟؟ من هو صاحب الكلمة التي لا ترد في مصر ؟؟

من هو ؟؟ عندما نعرف هاوية الذي كان يتصل برؤساء البنوك ويطلب منهم بالأمر منح القروض .. عندئذ فقط قد نصحي من غيبوبتنا !!!

رابط هذا التعليق
شارك

تنويه

الاخوة الأعزاء

شكرا لكم وكل عام وانتم طيبين وبخير والاسرة الكريمة بألف خير

المعلومات التى نشرت كلها نشرت بالجرائد ولم تعد خافية على أحد أو خاصة ولم يتم تكذيبها من أصحاب الشأن

ومنها أن السيد طايل كان يعمل سائق تاكسى قبل التحاقه ببنك القاهرة وبعد تخرجه من التجارة ومنشورة بواسطة الاستاذ عادل حمودة فى أكثر من جريدة ومنها صوت الأمة

أما سرقة السيد محمود عبد العزيز مدير البنك الأهلى سابقا للشوك والملاعق الفضية من طائرة بروناى ولم يردهم الا عن طريق محضر شرطة بمطار القاهرة والقصة منشورة فى أخبار اليوم بواسطة الكاتب أنور وجدى

ولم يتم تكذيبها أيضا

تحياتى لكم

وشكرا

مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى

الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات

وصار نظاما لحكم مصر

برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب ..

سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..!

رابط هذا التعليق
شارك

الأخ رجب الثاني ..أولا مبروك الشعار الجديد .. قطة محترمة فعلا .. تباعها ؟؟

بالنسبة لكون طائل سائق تاكسي أو حادث سرقة طقم الأكل من على طائرة الخطوط البروناية .. فهذه المعلومات موجودة حقا في معظم التقرير التي نشرت بالجرائد .. ولكن كل هذا لا يهم .. الأهم هو من سهل لهم الوصول لتلك المناصب الحساسة .. المهم هو ذاك الذي يفرض شرعية عدم الشفافية وعدم المحاسبة .. هل تتذكر ماذا حدث لصحفي جريدة الشعب عادل حسين عندما حاول كشف مولانا يوسف والي .. ماذا حدث له ..؟؟ فأي مواطن بمصر اليوم تربي على أنه لا يمكن نقد الكبار لأن الكبار حرامية شرعيين ..حرامية بعلم شيخ منصر .. أم الصغار فيطبق عليهم القانون وحد قطع اليد لأنهم سرقوا شئ كان أن يفترض ان يسرقه واحد كبير من أتباع شيخ منصر ..

هنا القانون يطبق .. وشيخ منصر أيضا درجات.. فكل وزاة لها شيخ منصر .. وكل ديوان له شيخ منصر .. وكل إدارة لها شيخ منصر .. وبالطبع كل بلد لها شيخ منصرها الذي لا ينافس أبدا ..

هكذا قسم مترفي القوم أرض وشعب مصر بينهم ..

في بلد عليه قروض دولية تعادل قرابة 180 مليار جنيه مصري .. يسمح أن يسرق منها 126 مليار جنيه مصري .. بمايعادل أكثر من ثلث الإنتاج القومي السنوي .. يعنيهذا أن هذه البلد على شفا جرف ..

فقبل أن تحاسبوا الطايل .. حاسبوا مؤسس سياسة التستر والمعاونة على سرقة ممتلكات الشعب .. حاسبوا مؤسس ثقافة تطبيق القانون على الصغار فقط والكبار فلا حساب عليهم طالما هم خدم أمين للنظام الفاسد ..

سؤال بسيط جدا .. هل ما حدث بمصر من سرقات ومن عدم شفافية وعدم محاسبة يمكن أن يحدث في إسرائيل ..

إسرائيل الدولة الإرهابية أسقطت رئيس وزرائها إسحاق روبين عام 1984 لأنه لم يتمكن من تحديد مصدر 10 ألأف دولار أمريكي زيادة في حساب زوجته بالبنك .. إسحاق روبين الذي رجع مرة أخري للحكم في إسرائيل وقتل بسبب توقيعه أتفاقية السلام مع ياسر عرفات .. عزل من منصبه من أجل 10 الاف دولار أمريكي فقط.

رابط هذا التعليق
شارك

الأخ رجب الثاني ..أولا مبروك الشعار الجديد .. قطة محترمة فعلا .. تباعها ؟؟

بالنسبة لكون طائل سائق تاكسي أو حادث سرقة طقم الأكل من على طائرة الخطوط البروناية .. فهذه المعلومات موجودة حقا في معظم التقرير التي نشرت بالجرائد .. ولكن كل هذا لا يهم .. الأهم هو من سهل لهم الوصول لتلك المناصب الحساسة .. المهم هو ذاك الذي يفرض شرعية عدم الشفافية وعدم المحاسبة

شكرا أخى ايجبت 5

على مباركتك لنا بالقطة الجميلة

وبالطبع أخى ايجيبت الخامس

طايل كان عضوا فى شبكة للفساد

كان هو العضو التنفيذى فى الشبكة ويتلقى الأوامر من البهوات

هذه مليارات وراءها عصابة وليس فردا واحدا وخاصة اذا علمنا أنه استمر فى فساده عدة سنوات ينهب ويسرق دون حسيب أو رقيب

تحياتى

مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى

الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات

وصار نظاما لحكم مصر

برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب ..

سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..!

رابط هذا التعليق
شارك

شكرا أخي رجب الثاني .. طايل وباقي قائمة أسماء مفسدي القطاع البنكي المصري ليسوا إلا نتاج حالة ثقافية إجتماعية اقتصادية سياسية سائدة بمصر منذ مدة طويلة وحتى قبل قدوم مبارك .. إلا أن سوء تطبيق سياسة التخصيص وبيع القطاع العام الذي بناه أجدادنا بتضحيتهم .. عظم هذه الحالة الثقافية بشكل لم يسبق من قبل في تاريخ مصر الحديث .. فكل ما نراه اليوم ليس أكثر من فقاقيع هواء على سطح طبخة حامضة بل منتنة .. طبخت بمصر وبيد قيادتها طيلة العشر سنوات الماضية .. وصدقني .. موعد لقائنا مع الوجبة الحامضة قريبا جدا .. لقد أطعمها سوهاتوا من قبل للشعب الإندونسي .. وأطعامها قيادات البرازيل الفاسدين للشعب البرازيلي وإلي حتى إعلان إفلاس البرازيل وإعلان الحجز على بواخرها وطائرتها .. وأطعامها قيادات الأرجنتين للشعب الأرجنتيني ..

فإلي متى سنظل نلعن الفقاقيع ونتخوف من الطباخ إلي متى ؟؟ كم كارثة نحتاجها ليصحي هذا الشعب ؟؟

لقد أضاع مبارك فرصة تاريخية أتاحها الله له لإعادة بناء مصر .. وإعادة.. بناءالإنسان المصري .. ولكنه للأسف خذلنا .. شخص واحد أسمه ماوتس تونج أعاد بناء دولة عظمي أسمها الصين .. فلماذا لم يقتدي مبارك بفلسفة هؤلاء .. لماذا لم يخطط لإعادة بناء أسس صحيحة لمستقبل مصر .. سياسيا وأقتصاديا وتعليما .. نحن في أشد الحاجة لتغير ثقافي .. لندرك الطباخ قبل أن يبوظ الطبخة .. لنصحح رؤيته .. لنمنعه من نفسه وأهوائها ..

بدون هذا التغير الثقافي .. سنظل نأكل الطبيخ المنتن .. حتى ولو مزج بسموم البطريق والي .. فنحن شعب حذف كلمة معترض من قاموسه اللغوي .

تحياتي

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 4 أسابيع...

العيب عليكم يامصريين هو فيه سلطة للسرقه فقط وجمع السلاح من الناس لكى يتم هتك العرض بدون دفاع لكى يسمح لأبنه بتولى الحكم ولكى يضربك وانت راضى ويفرض عليك الجمارك لكى يحمى الكبار الحراميه فقط وليس انت ايها المسطبن لأن منك كثير قولوا لنا غير ذلك ولن يهتموا بك أو بغيرك لأنك صعلوك مثلى اما هم فحسبنا الله ونعم الوكيل و الله يهدها عليهم ويوليهم بعضهم البعض ويشغلهم فى أنفسهم

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 2 أسابيع...

يا جماعة الحكاية مش لغز عشان تعرفوا الاوامر جاية لطايل منين بالغرف من المنهوبة.لكن سؤالى بقى هو عبداللة طايل (لو مؤاخذة يعنى)كان و الا لسةحزب وطنى ؟

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 1 سنة...

كلما

تذكرت طايل الذى وصل للسلطة بفساده

هو وتاجر وسارق الآثار عضو مجلس الشعب

الذى يقضى الآن عقوبته بعد تهريب آثار بالمليارات

أتعجب لأحوال بلدى

كيف يتصدر هؤلاء اللصوص مناصب قيادية هامة فى مصر

مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى

الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات

وصار نظاما لحكم مصر

برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب ..

سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..!

رابط هذا التعليق
شارك

ومافيا الفساد

مازالت مستمرة

وضمت الرشاوى بالمادة والجنس والمخدرات

حيث تم ضبط ملابس حريمى ومخدرات وأموال

مع معظم الذين تم ضبطهم

مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى

الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات

وصار نظاما لحكم مصر

برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب ..

سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..!

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 3 شهور...

جعلتموني ابكي وعدت للوراء بالنسبة للقروض انا الان اعمل باحدي الدول العربية ولا مفر لي الا ذالك فهناك من يقترض بالملايين وهناك من لا يستطيع اقتراض جنيها واحد من بنك قبل ان اسافر حاولت كثيرا ان اصنع لي مشروعا وكان ينقصني بضعة الاف قليلة وحاولت ان اقترض ومن حقي ان اقترض مبلغا على معاش والدي ويتحول المعاش تلقائيا الي البنك ويتم خصم القرض بمعني انه مضمون مائة بالمائة ان ياخذوا حقهم مني استوفيت جميع الروتين المطلوب وفي كل مرة اذهب فيها السيد المسئول يخترع لي حاجة جديدة مرة ضامن حكومي اجيب له ضامن يقولي فاتورة تليفون اجيب فاتورة تليفون يقول لي أخر وصل نور ويقول ويقول لمدة شهور لم استطع ان آخذ شيئا رغم اني استوفيت كل الشروط والضمانات بينما ضابط شرطة لا يستوفي اي شئ ولكن سيادة المدير المحترم يقول للسيد البيه الموظف اعمل له استثناء وخلص ليه الموضوع ؟؟؟ هكذا القروض بالوسايط وبس الحمد لله ربني اكرمني وعملت مشروعي كان الله في عون المسلمين جميعا .

اللهم ارزقنا بحاكم صالح يوحدنا ويجمعنا على الحق دائما

رابط هذا التعليق
شارك

كونه عمل سواق تاكسي فهذا لا يعيبه لانها مهنة شريفة ولا داعي للربط بينها وبين ما ارتكبه من جرائم بعدذلك.

ثم هو في النهاية حاصل على بكالوريوس تجارة وكونه لم يجد عمل يتناسب مع مؤهله فلم يكن امامه الا العمل على التاكسي فذلك يحسب له وليس عليه.

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...