أسامة الكباريتي بتاريخ: 2 يوليو 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 يوليو 2007 ميليشيات عباس تختطف أربعة من "حماس" بينهم نائب في التشريعي وقيادي [ 02/07/2007 - 05:12 م ] ميليشيات أمن عباس تواصل اعتداءاتها ضد "حماس" وقيادييها ونوابها نابلس - المركز الفلسطيني للإعلام أقدم مسلحون من أجهزة أمن السلطة الفلسطينية على اختطاف النائب عن كتلة "التغيير والإصلاح" في المجلس التشريعي الفلسطيني الشيخ أحمد الحاج علي، والأستاذ أحمد دولة وكيل مساعد وزارة الداخلية، أثناء ذهابهما لجلسة بين "حماس والأجهزة الأمنية" في سجن الجنيد بنابلس (شمال الضفة الغربية). وقالت مصادر محلية إن اتفاقاً عقد ما بين قادة حركة "حماس" الكبار في مدينة نابلس وهم الشيخ احمد الحاج علي واحمد دولة والأجهزة الأمنية وبالتنسيق مع لجان ومؤسسات حقوقية وإنسانية بهدف الاطلاع على أوضاع المختطفين داخل سجن الجنيد. وأشارت المصادر إلى أنه وبعد انتهاء الزيارة، قامت قرابة عشرة عربات تابعة للسلطة الفلسطينية بملاحقة القياديين في "حماس" في منطقة رفيديا، أي بعد خروجهم بدقائق من سجن الجنيد، واختطفتهما واعتدت على أحدهما وهو الأستاذ احمد دولة بالضرب المبرح. يذكر أن النائب احمد الحاج علي تلاحقه قوات الاحتلال منذ فترة طويلة، ودهمت منزله أكثر من مرة بهدف إلقاء القبض عليه، ولكنها لم تفلح بذلك. كما اختطفت أجهزة أمن السلطة، التي تخضع لإمرة رئيس السلطة محمود عباس، الشاب أحمد أبو صالحة من مستشفى الاتحاد بالجبل الشمالي بنابلس، واختطفت كذلك شاكر عمارة من سكان مدينة أريحا. يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسامة الكباريتي بتاريخ: 2 يوليو 2007 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 يوليو 2007 استنكرت بشدة اختطاف وفداً رسمياً لها في نابلس "حماس": الصبر على جرائم ميليشيات عباس ليس هو العلاج الوحيد وإنّ لكل شيء حداً [ 02/07/2007 - 06:17 م ] "حماس" تهدد باستخدام كافة الوسائل للدفاع عن قادتها ومجاهديها ومؤسستها في الضفة نابلس - المركز الفلسطيني للإعلام استنكرت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" بشدة اختطاف ثلاثة من قادتها في الضفة الغربية على يد ميليشيات أمن رئيس السلطة محمود عباس، عصر اليوم الاثنين (2/7)، وذلك في كمين نصب لهم بعد أن عقدوا اجتماعاً مع قادة أجهزة أمن السلطة. وقالت الحركة في الضفة الغربية في بيان لها تلقى "المركز الفلسطيني للإعلام" نسخة منه: "ما عاد للصبر من مكان، ولم نكن نتخيل أنّ على وجه الأرض من يفعل ذلك، وحتى قبائل الأبروكو الذين يأكلون أسراهم يرسلون المبعوثين ويستقبلونهم ويوفرون لهم المأمن، وها هي فتح اليوم وبعد لقاء رسميّ بين حركة المقاومة الإسلامية "حماس" وقادة الأجهزة الأمنية تعتقل الوفد الرسمي بطريقة همجية ومسيئة". وعبرت "حماس" عن إدانتها الشديدة "لهذا العمل الجبان والدنيء وهذه البشاعة التي ارتكبتها الأجهزة الأمنية والتي تعبّر عن فقدان آخر ما تبقى من أخلاق"، مؤكدة أنّ "كل من أمر وساهم ونفذ متورط في هذه الجريمة البشعة". وأكدت على أن "أوامر الصبر وتمرير الفرصة التي أبلغت بها قواعدها هي الآن قيد الدراسة، وإنّ تتابع هذه الاعتداءات ودماء شهدائها وأنات معتقليها والعشرات منهم في سجون السلطة الذين نقل خمسة منهم حتى الآن إلى المستشفيات الحكومية في رام الله ونابلس وقلقيلية جراء شدة التعذيب، تُلزم الحركة بأنّ الصبر ليس هو العلاج الوحيد وأنّ لكل شيء حدّ". وحمّلت "حماس" رئيس السلطة محمود عباس المسؤولية الكاملة عن سلامة قادتها "الذين لم تراعي الأجهزة الأمنية وفتح بحقهم أدب السفراء حتى لو كانوا من ألدّ الأعداء"، وطالبت بالإفراج الفوري عنهم وعن جميع المعتقلين من أبناء الحركة في سجون الأجهزة والذين زاد عددهم عن 130 مختطفاً. ووصفت "حماس" ما جرى بأنه "غدرٌ يهودي واضح النزعة مكشوف الغطاء"، معربة عن أسفها لكون اليهود اليوم يحترمون السفراء ويؤمنّوهم ولا يعتدون على رمزيتهم. وذكرت حركة فتح" والأجهزة الأمنية أنهم يشنون حربا ضد 60 في المائة من الشعب الفلسطيني ويجب عليهم "أن يخرجوا قليلاً من هذه الحالة الهستيرية المسيطرة عليهم وأن يزنوا الأمور بمقدارها، فنحن لسنا حزب ياسر عبد ربه في الشعب، نحن حركة الشهداء والأسرى ونحن أصحاب أكبر شرعية في فلسطين". وكانت أجهزة أمن السلطة ومسلحون من حركة "فتح" قد أقدموا عصر اليوم على اختطاف وفد رسمي يمثل حركة "حماس" بعد خروجه من اجتماع مع قادة هذه الأجهزة في سجن الجنيد بنابلس. وضم الوفد عن حركة حماس كلاً من الشيخ أحمد الحاج علي النائب في المجلس التشريعي والحاصل على أعلى الأصوات في الانتخابات التشريعية في محافظة نابلس، والأستاذ احمد دولة الوكيل المساعد في وزارة الداخلية، والأستاذ شاكر عمارة أحد قادة حماس في أريحا. وأفادت مصادر في حركة "حماس" أن هذا اللقاء بين وفد الحركة وقادة الأجهزة الأمنية قد جرى الترتيب له منذ عدة أيام، وبعد الاتفاق على زمانه ومكانه تم اللقاء في مقر سجن الجنيد في نابلس، وما أن انتهى اللقاء، وبعد أن أنهى وفد الحركة الرسمي جلستهم، فوجئوا بعشرات المسلحين الملثمين من الأجهزة الأمنية وحركة فتح ينزلونهم من سيارتهم بطريقة وحشية ويقتادوهم إلى جهة مجهولة". يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
sad14 بتاريخ: 2 يوليو 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 يوليو 2007 يعني يا أخي تنقل الموضوع وكان هذا الاعتقال هو سابقة فتح أول من قام بها لا ياخي اول من قام بخطف نواب التشريعي هم مليشيا حماس في غزة , وقامت بخطف واعتقال النائب عن كتلة فتح البرلمانية ماجد ابو شمالة وبعد يومين من اعتقاله شكلت محكمة لا علاقة لها بالمحاكم والقضاء وقالت انها عفت عنه اي عفو هذا والمفروض ان الذي يعفي هو القضاء الفلسطيني والنائب الذي خطف , ولا تنسى أحراق وتدمير منزل النائبة عن المجلس التشريعي نعيمة الشيخ في غزة , ولا تنسى اننا الآن تحت قانون الطوارئ . وشكراً لك هل بعد هذا الجرم جرم http://palmoon.freeweb7.com/index4.php وهل الحقيقة تخفى http://palmoon.freeweb7.com رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان