أسامة الكباريتي بتاريخ: 2 يوليو 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 يوليو 2007 وثيقة خطيرة تكشف تورط "دحلان" في مقتل ياسر عرفات 2007-07-02 | 17:42:11 الضفة الغربية- فلسطين الآن :- تناقلت مواقع الإنترنت مؤخراً وثيقة خطيرة نشرها موقع "نيوز" الإلكتروني التي تكشف عن خيوط في مقتل الرئيس الراحل ياسر عرفات. وتضمنت الوثيقة رسالة من السيد محمد دحلان وزير شؤون الأمن الفلسطيني آنذاك إلى وزير الدفاع الإسرائيلي شاؤول موفاز يعرض فيها واقع الفلسطينيين الذين تسيطر عليهم المافيا التي تنشر الفوضى، متعهداً أن يتم استئصال من لا يقبل التعايش مع إسرائيل. كما جاء في الوثيقة: تأكدوا أيضا أن السيد عرفات أصبح يعد أيامه الأخيرة، ولكن دعونا ننهيها على طريقتنا وليس على طريقتكم، وكذلك أوضحت الوثيقة أن الوزير دحلان أكد لموفاز أنه بدأ باستقطاب الكثير من أعضاء المجلس التشريعي من خلال الترغيب والترهيب. دحلان متورط في قتل عرفات «..قاتل عرفات تفضحه وثيقة خطيرة...» هكذا عنون موقع «نوبلز نيوز» الالكتروني خبرا عن وثيقة لديه نشرها على موقعه وهي كناية عن رسالة يصفها الموقع المذكور بـ«الوثيقة الخطيرة التي تقود لطرف الخيط في مقتل الرئيس الفلسطيني ياسر عرفات...» «... مقتل أو وفاة...» منذ غياب رئيس السلطة الفلسطينية لا بل «أب» الثورة «ابو عمار» أو ياسر عرفات والكلام كثير عن أسباب موته حتى قبل ذلك طرحت اسئلة عديدة عن مرضه وما الذي ادى إلى ذلك وتدهور صحة ابو عمار بسرعة وهو محتجز في رام الله لا بل محاصر من القوات الاسرائيلية في مقره إلى ان تمّ نقله إلى فرنسا حيث خضع للعلاج لكن المنية وافته في احد المستشفيات الباريسية. ومنذ ذلك الوقت انطلقت الأخبار والأنباء والشائعات عن اسباب الوفاة : منهم من قال إنها مؤامرة وقد تم تسميم «القائد الفلسطيني التاريخي» البعض قال إنه حقن بدم ملوث أو فيه فيروس ادى إلى تآكل صحته البعض قال إن ذلك نتيجة التعب والعمر وهذا طبيعي. ولوضع حد لكل هذه الأقوال طالبت قيادات فلسطينية ومنها وزير الخارجية الفلسطينية آنذاك ابن شقيقة عرفات الوزير ناصر القدوة بالإفراج عن التقرير الطبي الفرنسي ولكن التشكيك استمر مع إعلان اسباب الوفاة الطبيعية نتيجة المرض وانهم لم يعثروا على شيء يشير إلى موته مسموما، وعلى الرغم من ذلك فان البعض قال ان التقرير الذي سلم للعائلة وللقيادة الفلسطينية الحالية هو ناقص ومبتور وبقيت نظرية «المؤامرة - الجريمة» وراء غياب ابو عمار _ ياسر عرفات. «... وثيقة جديدة عن الوفاة أو جريمة الاغتيال...» ومع انقضاء الايام والشهور والسنوات يبقى لغز وفاة عرفات حاضرا بين الفينة والفينة حيث يخرج مسؤول فلسطيني ليذكر بالمؤامرة الاغتيال. موقع «نوبلز نيوز» انضم إلى هذه القصة المثيرة للجدل والاهتمام ولكن من خلال خبر أورده بعنوان «قاتل عرفات تفضحه وثيقة خطيرة»، وقد أرفق الخبر بوثيقة هي عبارة عن رسالة من وزير شؤون الامن الفلسطيني آنذاك محمد دحلان إلى وزير الدفاع الاسرائيلي شاؤول موفاز يعرض فيها واقع الفلسطينيين الذين تسيطر عليهم «المافيا التي تنشر الفوضى في صفوف شعبنا وتثير النزاع والأحقاد بيننا وبينكم من جل أهدافهم الشخصية أو اهداف عبثية...» متعهدا باستئصال «آثارهم وأفكارهم حتى لا يبقى في صفوف شعبنا الا من يقبل التعايش معكم..» وجاء في «الوثيقة»: « تأكدوا ايضا ان السيد ياسر عرفات أصبح يعد أيامه الأخيرة ولكن دعونا «ننهيه» ( الكلمة في الوثيقة غير واضحة كثيرا) على طريقتنا وليس على طريقتكم وتأكدوا أيضا أن ما قطعته على نفسي أمام الرئيس بوش من وعود فإنني مستعد لأدفع حياتي ثمنا له..» «... المؤسسات التابعة لمنظمة التحرير يجب ان تنتهي...» ومما جاء في الوثيقة التي نشرت على موقع «نوبلز نيوز» : «أن الوزير دحلان قال لوزير الدفاع الإسرائيلي شاؤول موفاز آنذاك : «نحن بدأنا في محاولة استقطاب الكثير من أعضاء المجلس التشريعي من خلال الترغيب والترهيب حتى يكونوا بجانبنا وليس بجانبه (جانب عرفات) لكننا نخشى المفاجآت. أما بالنسبة لبقية المؤسسات التابعة لمنظمة التحرير مثل المجلس الوطني والمركزي فهذه أسماء يجب ان تنتهي وان تفرغ تماما من مضمونها وأتمنى ان تمنعوها من الانعقاد داخل الضفة أو غزة مهما كلف الثمن وهذا يصب في مصلحتكم قبل مصلحتنا». ويحتم الوزير دحلان رسالته المؤرخة في غزة 13- 7- 2003 بامتنانه موفاز ولـ«رئيس الوزراء شارون على الثقة القائمة بيننا». الوثيقة مذيّلة بتوقيع الوزير دحلان وصادرة على أوراق رسمية للسلطة الوطنية الفلسطينية - وزارة الداخلية. يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
sad14 بتاريخ: 2 يوليو 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 يوليو 2007 أخي بارك الله فيك على هذا النقل , واريد أن اوضح ان هذه الوثيقة مزورة , ولا اساس لها من الصحة , وذلك لعدة اسباب : أولا : ان اول من اشاع قصة هذه الرسالة هو هاني الحسن , وقد نفاه محمد دحلان في حينه قائلاً لست بحاجة لرسائل لو كنت أريد أن انقل شيء لمفاز لاجتمعت معه وقلت له مباشرة هذه سخافة هكذا قال الرجل , هذا بالاضافة الي ان محمد دحلان نفسه ليس بهذا الحد من الغباء بأن يحتفظ برسالة الي هذه الدرجة من الخطورة , وليس الي هذا الحد من الغباء ان يكتب هكذا رسالة بشكل رسمي بحيث تؤرشف ضمن أرشيف الوزارات , ثم أن حماس نفسها التي خرجت تقول ان الاجهزة الامنية كانت تزود اسرائيل بمعلومات عن رجال المقاومة لا تعثر على اي ورقة في مقار الاجهزة الامنية التي احتلتها تثبت بأنها عبارة عن معلومات عن المقاومة وقدمت لاسرائيل كل ما اخرجته عبارة عن عمليات التحري من قبل الاجهزة وهكذا تحري , وهكذا عمل ضمن طبيعة عمل اي جهاز امني في كل العالم . ثانياً وهو الاهم وهو الاهم ان الرسالة المزعومة مكتوبة على الورق الرسمي لوزارة الداخلية علماً بأن محمد دحلان لم يكن في يوم من الايام وزير لداخلية بل كان وزير للامن الداخلي ,صحيح انه فوض لعدة ايام من قبل الرئيس عباس لوزارة الداخلية ولكن هذا التفويض قابلته مركزية فتح بالرفض والمعارضة , وتم الغاء التفويض بتاريخ 6/5/2003 اي قبل تاريخ الرسالة المزعومة بشهرين واسبوع وهذا الخبر القديم يؤكد كلامي فالرجاء توخي الحذر والدقة فيما تنقل حسمت اللجنة المركزية لحركة "فتح" مساء 6 أيار مسألة تفويض رئيس الوزراء الفلسطيني محمود عباس "أبو مازن" لوزير الدولة للشؤون الأمنية محمد دحلان بصلاحيات وزير الداخلية، بدعمها موقف الرئيس ياسر عرفات المعارض تولي دحلان مسؤولية الداخلية.وكان تعميم صادر عن "أبو مازن" يقضي بتفويض دحلان بمهام وزارة الداخلية التي احتفظ بها لنفسه بعد أن لاقى تعيين دحلان في المنصب معارضة الرئيس وعرفات ومركزية "فتح" التي رأت أنه يتوجب على وزير الداخلية أن يكون عضواً في اللجنة المركزية. وأثار التعميم حفيظةالرئيس وأعضاء في رأوا فيه التفافاً على اتفاق سابق يقضي بحصر مهمة دحلان في المسؤولية الأمنية بصفته وزير دولة، وبعد بحث المسألة في الاجتماع الذي عقد مساء 6 أيار، وافق أبو مازن على التراجع عن قراره وتسوية المسألة بالتشاور مع الرئيس عرفات. http://old.amin.org/news/uncat/2003/may/may07.html هل بعد هذا الجرم جرم http://palmoon.freeweb7.com/index4.php وهل الحقيقة تخفى http://palmoon.freeweb7.com رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
شاهد بتاريخ: 3 يوليو 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 يوليو 2007 (معدل) وايضا السيد دحلان فوق الشبهاة ومن القادة الشباب الحريص على الدم الفلسطيني ولا يرغب يالدم غير بعض المنضمات الرجعية مع تحياتي لموقع جوبلز نيوز تم تعديل 3 يوليو 2007 بواسطة شاهد رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان