اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

حرب ستة نوفمبر / الأول من رمضان


Seafood

Recommended Posts

image_occurrence1684_3.jpg

الفضاباشى محمد صبحى...

صاحب "اللقطة الفضائية" الأولى

حرب ستة نوفمبر / الأول من رمضان... ماذا أقول و ماذا بعد ....

ماذا أقول و ماذا بعد أن أصبحت صواريخنا تنطلق من ماسبيرو ... و قواعدنا العسكرية فى مدينة الإعلام ... ماذا بعد أن صار جنرالاتنا هم كبار الفنانين ... و لواءات دفاعنا هم كبار المخرجين ... و ماذا بعد أن صارت حروبنا " حرب النجوم "..." نجوم الفضائيات" .. لا " نجوم الفضاء" ... ياللحال المبكى الذى وصلنا إليه ... يالفجيعة الأعداء فينا ... يالمصيبتنا صار "صبحى" قائد لوائنا ... و صار "بكرى" المتحدث الميدانى بإسم جيوشنا ...

ماذا أقول و ماذا بعد ... كم تمنيت ألا أكون فردا فى هذا الزمان ... زمانُُ يقاتل فيه الممثلون بأصواتهم ... بينما يتكئ فيه محاربونا على الوسائد يتفرجون على مشاهد الحرب الكلامية بعد الإفطار أمام التلفزيونات ... و هم يأكلون القطائف و أم على و ليالى لبنان ... ماذا أقول و ماذا بعد أن ضحك علينا اليهود و أوهمونا أننا نلنا منهم بهذا المسلسل و مزقناهم كل ممزق .. حتى يصرفونا عن أن نثأر منهم كما يثأر الرجال من أعدائهم ... فهنيئا لنا نصر " ستة نوفمبر " الخالد الذى غطّى على نصر " ستة أكتوبر " العظيم ... حتى لكأن أكتوبر لا يبدوا نصرا أمامه ... هنيئا للقائد الأعلى للقوات الفضائية المصرية ... اللواء "صفوت" ... و هنيئا لنا بصاحب " اللقطة الفضائية " الأولى الفضاباشى "محمد صبحى "...

ماذا أقول و ماذا بعد ... عذرا لتشاؤمى و لكنى لم أعد أرى إلا هرجاً ومرجاً ... و أدوار تداخل بعضها فى بعض ... و أناس تصفق و تهلل لنصر كاذب و أبطال مزيفين ... أبطال إرتدوا ملابس الفرسان و تكلموا كما يتكلم الفرسان و ما هم بفرسان ...ماذا أقول و ماذا بعد ... أين ستكون حربنا القادمة؟ ... و فى أى مهرجان ستعرض و من سيكون الأبطال فيها؟ ... أترى سيكونون أبطال من أفلام الكرتون فى المرة القادمة ؟... أم ستكون معركة على الإنترنت بأسماء مستعارة ؟ ...

عذرا مرة أخرى لتشاؤمى فما عاد لى فى ذلك حيلة .. عندما أنظر إلى منصة المؤتمر الصحفى الذى عقد للتعليق على حرب نوفمبر الباسلة و للإجابة على أسئلة الصحفيين فلا أرى غير "صبحى" .. و مؤلف العرض الملحمى .. و "بكرى " ... و أدقق النظر أكثر فربما هناك جنرال حرب منزو فى ركن هنا أو هناك .. فيرتد إلى بصرى خاسئا ... و أعود فأنظر إلى الحضور فقد أجد ضالتى فتزداد خيبتى ...

ثم لا أستطيع أن أمنع نفسي من عقد مقارنة بين هذا المؤتمر الصحفى و مؤتمر صحفي آخر إنعقد منذ شهور فى " واشنطن دى سى " .. و بعده آخر فى " تل آبيب " .. لحروب حقيقية كان المتحدثون فيها جنرالات حرب أصليون لا مزيفون ... ضربوا ضربتهم و كادوا أن يفنوا شعبا ... و ما رددنا عليهم و ما جرؤنا .. لا بالكلام و لا حتى بالهمس ... ثم تفتق ذهننا عن حرب المسلسلات الفضائية.... فقررنا أن نحاربهم بسلاح" كتاب السيناريوهات الفضائية " ...

ماذا أقول و ماذا بعد .... عذرا مرة ثالثة فلم أستطع مشاركتكم نشوتكم بنصر " ستة نوفمبر ".. " الأول من رمضان " ... و سأنزوى فى ركن بعيد ... أبكى لوحدى حتى تجف الدموع منى ... على ما آل إليه حالنا ... على ما صار إليه مصيرنا......

سيتوصل المصريون إلى حلول لمشاكلهم ...عندما يكفون عن النظر إليها

بعيون أمريكية

يقاد للسجن من سب الزعيم .. ومن سـب الإله فإن النـاس أحـرار

يخاطبني السفيه بكل قبح *** وآسف أن أكون له مجيبا

يزيد سفاهة وأزيـد حلما **** كعود زاده الاحراق طيبا

رابط هذا التعليق
شارك

عزيزى سيفود....

من رأى منكم منكرا فليغره بيده... فإن لم يستطع فبلسانه... فإن لم يستطع فقلبه و هذا أضعف الإيمان.

صدق رسول الله

فى ظل دولة "شايخة" و حكومة عجوز عاجزة و جيش لا يملك إلا أسلحة أكلها الصدأ لم يعد لدى الشعب الذى كاد أن ينفجر من الغضب و المهانة إلا أن يحارب كل منا بسلاحه.... و قد حاول هذا "الفضاباشى" بسلاحه الذى يملكه والله أعلم بالنيات طبعا و لذلك علينا الأخذ بالظواهر.... فالظاهر أن هذا الرجل جاهد بسلاحه الذى لا يجيد غيره.... فعلينا أن نشجعه و أن نقتدى به و أن يفتش كل منا على ما يملك و يجيد من أسلحة و يجاهد بها والله المعين... خير لنا من أن نتهكم على الجل و أمثاله ....

_16643_mubarak-olmert-5-6-06.jpg

وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ

المائدة - 51

nasrallah1.jpg

مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ

الأحزاب - 23

رابط هذا التعليق
شارك

أنا إعتراضى لم يكن على فكرة المسلسل ... إعتراضى كان على سياسة التهليل و التهويل و محاولة إختزال الصراع بيننا و بين اليهود فى عمل فنى ... و تعبأة الرأى العام و شحنه بطريقة بهلوانية سركوية ( من سرك)... و كأننا إذا نجحنا فى عرض العمل فسنكون حققنا نصرا على إسرائيل لم يأتى به السابقون.. و ربما ننام على هذا النصر المزعوم ثلاثون عاما أخرى... كما نمنا بعد نصر أكتوبر حتى هذه اللحظة ....

هذا هو ما أعترض عليه لا الفكرة فى حد ذاتها ... فكلنا حق له و واجب عليه أن يفضح اليهود و سياساتهم ... لكن ما هو حق أريد به باطل .. هو أن يتم إستغلال ذلك للعب بعقول الشعب و إستخدامه كمسكن للجماهير الثائرة التى تطالب حكوماتها بعمل شيئ ... فيكون الرد بعمل تلفزيونى خيالى ليقولوا لنا ... ها نحن لم نسكت و عملنا ما علينا و تحدينا أمريكا و إسرائيل ... ثم يطلقون علينا كتابهم فى الصحف ليزينوا لنا رد فعل الحكومة و أنه موقف بطولى قومى ... هذا هو ما أعترض عليه و ليس فكرة المسلسل ...

هل يريد أحد أن يقنعنى بأن أسرائيل لم تعلم بهذا العمل الفنى حتى قبل أن يكون فكرة لم تختمر بعد فى رأس مؤلفها .... إذاً... لماذا لم تقم إسرائيل بمحاولة منعه فى تلك المرحلة المبكرة ؟... و كان يكفيها أن تمنعه حين ذاك بمكالمة تليفونية صغيرة أو تهديد بسيط ... لكن إسرائيل لم تفعل ... و لماذا لم تفعل ؟.. لأنها لا تريد ذلك ... إسرائيل يهمها و تريد لهذا العمل أن يرى النور , و هى التى أرادت و تعمدت أن تثار الزوبعة حوله بهذه الطريقة المثيرة قبل عرض العمل مباشرة .... و هو أسلوب صهيونى معروف ...له عدة أهداف ..

أولا : إسرائيل مستفيدة إعلاميا من هذا الحدث ... لأن العالم لن يرى العمل و إن شاهده فلن يفهمه , و لكن العالم كله سمع عن معاداة السامية و سيتعاطف مع اليهود ... إذا فهو لا يعدو أن يكون حلقة فى سلسلة المحارق اليهودية المزعومة ....

الهدف الثانى: هو أن أسرائيل تعشق أن تثير زوبعة حول مواضيع تافهة لتوجيه أنظار العالم كله إليها ... و صرفه عن الأمور الجادة التى تحدث ... فلا يعيرها إنتباهه ...فتفعل هى ما تشاء دون حساب أو عقاب ...

ثالثاً : عمل كهذا سوف يطفئ من غضبة الشعب العربى و المسلم , و سيقلل من رغبة الإنتقام لدى الجماهير الحانقة ...و قد يمهد لصدور قرار من مجلس الأمن ضد العراق... لذلك فإسرائيل تسمح بهذا العمل ... و لسان حالها يقول ...." خليهم ينفسوا عن غضبهم فى عمل تلفزيونى بدل ما " يقتلولنا " كام واحد فى عمل إرهابى ....

و لو كنت مكان إسرائيل لمولت عملاً كهذا من حر مالى ... و ذلك لأننى غبى ... أما إسرائيل فهى من الذكاء بحيث أنها تموله بدعاية مضادة لا تدفع فيها مليم واحد .... "

سيتوصل المصريون إلى حلول لمشاكلهم ...عندما يكفون عن النظر إليها

بعيون أمريكية

يقاد للسجن من سب الزعيم .. ومن سـب الإله فإن النـاس أحـرار

يخاطبني السفيه بكل قبح *** وآسف أن أكون له مجيبا

يزيد سفاهة وأزيـد حلما **** كعود زاده الاحراق طيبا

رابط هذا التعليق
شارك

عزيزى سيفود....

من رأى منكم منكرا فليغره بيده... فإن لم يستطع فبلسانه... فإن لم يستطع فقلبه و هذا أضعف الإيمان.

صدق رسول الله

يا ريت ... لا نعطى الأمور أكثر من حجمها و مما تستحق ... منكر أيه ؟... و تغيير منكر أيه ؟... الذى سيقوم هذا المسلسل بتغييره ...

أنا أرى أن هذا مثال على أننا "بنستعبط " دينياً ... نعم نحن نمر بمرحلة الإستعباط الدينى إن شئت أن تسميه كذلك ... و هى مرحلة نقوم فيها بتطبيق قوانين الجد على اللعب و الهزل ... أما الجد نفسه فلا قوانين له... و لا أحد يهتم بتنظيمه ... بل محظور الكلام فيه ...

و إذا كان نتيجة عمل ما أن يلهينى عن العمل الجاد ... فهو منكر و ليس نهى عنه ....

و وجوه هذا الإستعباط الدينى متعددة ... منها مثلاً ... أن يقوم الفنانون و الفنانات بالتحدث بإسم الدين ... بينما يحظر على علماء فى الدين التكلم بإسمه ... و إطلاق إسم الرحمن على موائد تقيمها الراقصات ... و التعليق على " متشات" الكرة و كأنها جهاد مقدس ... و اللعيبة مجاهدين ... و نودع الفريق القومى و هو ذاهب إلى السنغال كما تودع السرية الذاهبة لقتال الأعداء ... و أحسب أننا فى زمان فرحتنا فيه بحصول فريق عربى على كأس العالم ستكون أكبر من فرحتنا بتحرير القدس ... و لقد أطلقنا كلمة الجهاد على كل شيئ ماعدا القتال ... فهو عنف , و عدم قبول للآخر....

أوليس غريباً أننا فى صراعنا مع إسرائيل سمعنا كل صوت و كل وجهة نظر من أول الرئيس إلى المكوجى ... إلا الجيش الذى هو صامت صمت القبور ...

أليس غريباً أن الشباب يعرفون أسماء كل الفنانين و لعيبة الكرة... بينما لا يكاد يعرف الواحد منهم أى من القادة فى الجيش ؟....

أليس غريباً أن تهدد إسرائيل بطرد السفير المصرى إحتجاجاً على عرض" مسلسل " غير واقعى ( روائى ) و قبل عرضه ... بينما عجزنا نحن عن التهديد بنفس الشئ ردا على "مسلسلات" إرهابية واقعية و حتى بعد حدوثها .....

و لو تجاوزنا و قلنا على هذا العمل أنه "نهى عن المنكر "... فلا مانع إذاً من أن تقوم نادية الجندى هى الأخرى فى يوم من الأيام .. و تقول أنها تنهى عن المنكر بأفلامها المعادية للسامية ... و ربما تقول هى أيضاً .. أنها لم تستطع أن تفعل شيئاً بيدها ...و لم تجد إلا " الوسط " ... و أهو " الوسط " ليس عن اليد ببعيد .... يا فرحتك فينا يا إسرائيل ...... !!!!

سيتوصل المصريون إلى حلول لمشاكلهم ...عندما يكفون عن النظر إليها

بعيون أمريكية

يقاد للسجن من سب الزعيم .. ومن سـب الإله فإن النـاس أحـرار

يخاطبني السفيه بكل قبح *** وآسف أن أكون له مجيبا

يزيد سفاهة وأزيـد حلما **** كعود زاده الاحراق طيبا

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 2 أسابيع...

الأحداث مملة ... و المشاهد طويلة لا تناسب عملاً بطولياً .. و كان يتوقع فيه المشاهد القصيرة التى تناسب الكر و الفر ... و نتائج الأحداث متوقعة و تفتقد إلى عنصر المفاجأة ... و "موضة " الكلام بلغات أجنبية لا أدرى ما الحكمة منها ... و الوجوه التى تلعب مع محمد صبحى فى كل أعماله تزيده مللا ...و عشر حلقات لم تكفى بعدُ لخلق صلة عاطفية بين الأبطال و المشاهدين ... و إظهار العدو بأنه أهبل و عبيط ليس فى صالحنا .... و كان الأجدر به أن يقدم على أنه مسلسل للأطفال... و محمد صبحى لا يعرف الفرق بين التمثيل للتلفزيون و الأداء المسرحى .... الآن تأكدت أن إسرائيل كانت تعمل دعاية لهذا المسلسل ليشاهده الناس ... لأنها لو لم تفعل لكانت نسبة الإقبال على مشاهدة هذا العمل صفر ....أرجوكم أوقفوا عرض هذا المسلسل ... فقد بدأت أعتقد أن هذا المسلسل هو نفسه جزء لا يتجزأ من بروتوكلات حكماء صهيون ....

سيتوصل المصريون إلى حلول لمشاكلهم ...عندما يكفون عن النظر إليها

بعيون أمريكية

يقاد للسجن من سب الزعيم .. ومن سـب الإله فإن النـاس أحـرار

يخاطبني السفيه بكل قبح *** وآسف أن أكون له مجيبا

يزيد سفاهة وأزيـد حلما **** كعود زاده الاحراق طيبا

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 2 أسابيع...

Sarguda111.jpg

فاروق جويدة

http://web2.ahram.org.eg/arab/ahram/2002/1...11/29/OPIN1.HTM

مقتطفات أعجبتنى من مقال لفاروق جويدة ... أرجو أن نعيد حساباتنا حول واقعنا المبكى .. و كيفية تعاملنا مع التاريخ ... بعد قرأته.....

و هذا بعض مما كتبه , و أرجو قراءة المقال كله فهو أكثر من رائع ...

العرب‏..‏ يحاربون بالمسلسلات‏!

*ولماذا كانت هذه الضجة المفتعلة حول المسلسل وكأنه إعلان حرب علي إسرائيل‏

*هل اكتفينا بحرب المسلسلات‏والخطب‏.

*ان الشيء المؤلم أن هناك أمة اكتفت بحروب المسلسلات‏..‏

*لماذا نبحث دائما عن النماذج الغريبة لنصنع منها الأساطير‏..‏ حدث هذا منذ سنوات مع أدهم الشرقاوي وخط الصعيد ثم حدث مع رأفت الهجان‏..‏ وها هي الصورة نفسها تتكرر مع مغامر يدعي حافظ نجيب‏.‏

*لقد اغرقت المسلسلات العربية كل العواصم العربية وهي من كل لون‏..‏ الاجتماعي والسياسي والتاريخي‏..‏ مسلسلات عن المتنبي‏..‏ وامرؤ القيس‏..‏ وقاسم أمين‏..‏ وحافظ نجيب‏..‏ كلها تاريخ في تاريخ‏..‏ واسترجاع لأزمنة مضت ولكن أحوال الأمة وما يجري فيها وما يدور‏..‏ لا يهم أحدا‏..‏ هل يعقل أن نعيش في هذه الغيبوبة التاريخية وكل هذا الدمار‏

‏*‏ هناك مخاطر تهدد أمن واستقرار المنطقة العربية كلها في اقتصادها وامنها وحياة شعوبها‏..‏ ونحن جالسون علي موائد السلبية نراجع أوراق التاريخ ونستعيد حكاياته‏

هذا هو حال أمة اكتفت بأن تخوض معاركها بالمسلسلات والكاميرات الخفية‏..‏ التي لا تخلو منها عاصمة عربية الآن‏..

*هل هذا هو المطلوب في هذه المرحلة الصعبة‏..‏ وهل هذه الأعمال الفنية هي النغمة الصحيحة في فترة حرجة تواجه فيها الأمة مصيرا غامضا ومستقبلا مجهول الملامح‏..

‏*‏ اصرار علي الهروب من الواقع في همومه وقضاياه ومشكلاته وكأن الغد لا يعني أحدا أن الهروب إلي التاريخ حيلة العاجزين إلا إذا كان درسا أو تجربة‏..‏ كما أن تجاهل الواقع لا يعني أبدا أننا سوف ننجو من الطوفان‏..‏ لأنه قادم لا محالة‏.

*‏ اصرار علي تشويه كل شيء في الفكر والقدوة والحقيقة‏..‏ أن حروب الشعارات‏..‏ لا يمكن أن تتساوي بدماء الشهداء‏‏ ولن توجد قدوة في تاريخ زائف ولن تكون هناك حقيقة أمام مواكب الجهل والتسطيح‏.

من هنا كان شهر رمضان المبارك رحلة مع معارك دينكشوتية

سيتوصل المصريون إلى حلول لمشاكلهم ...عندما يكفون عن النظر إليها

بعيون أمريكية

يقاد للسجن من سب الزعيم .. ومن سـب الإله فإن النـاس أحـرار

يخاطبني السفيه بكل قبح *** وآسف أن أكون له مجيبا

يزيد سفاهة وأزيـد حلما **** كعود زاده الاحراق طيبا

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...