Sherief AbdelWahab بتاريخ: 5 يوليو 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 5 يوليو 2007 عشقه لمنصب وزارة الخارجية ، واتهامه بأنه نموذج لعبده مشتاق يفوق ما تخيله أحمد رجب ومصطفى حسين ، لا يخفيان على أحد.. علامات الاستفهام حول الطريقة التي دخل بها المجلس ، والتي تكبر عندما تتطرق لإنجازاته (الوهمية) داخل المجلس الذي كان فيه عضواً معيناً على مدى عقود.. لا تخفى على أحد.. كل ذلك لم يشفع لإثناء المصري اليوم عن استكتاب هذا الرجل الذي يعد لغزاً حتى في أفكاره السياسية ومواقفه مما يحدث في الداخل والخارج! ليه؟ خلص الكلام Sherief El Ghandour<br /><br />a furious Egyptian رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
لخبطه بتاريخ: 7 يوليو 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 7 يوليو 2007 اظن السبب يكمن في الاستكتاب أو الاكتتاب ربما مصطفى الفقى اكتتب ولم يستكتب وفي حاله كهذه ليس من بد من الموافقة على ان يكتب في المصري اليوم أنا لا أكتب الأشـــعار فالأشعـــــــــار تكتبني أريد الصمت كي أحيا ولكن الذي ألقاه ُينطقني رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Ahmad Farahat بتاريخ: 11 يوليو 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 يوليو 2007 لا استريح مطلقا إلى هذا الرجل ولا إلى آراءه فهو يسمع كل ما تريده الحكومة من آراء بطريقة تثير الريبة وحفظ مثير للإعجاب والشفقة أيضا لا أطيقه من الآخر ألام على هواك وليس عدلا ................ إذا أحببت مثلك أن ألاما رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان