محمد عبدالعزيز بتاريخ: 14 يوليو 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 يوليو 2007 "توب علينا يارب من الصيف وبلاويه واللى بيجرى فيه" تذكرت هذه الجملة الشهيرة التى سمعتها فى فيلم من قبل ولكن لا أذكر اسمه, تذكرتها أول أمس لما ذهبت لكارفور الإسكندرية للتسوق ورأيت المشاهد التى أصابتنى بخليط من مشاعر القرف والإحباط والغضب وغمرنى شلال من الأفكار المختلفة سوف أتحدث عنها فى التالى. بداية المشاهد التى آلمتنى كانت لفتيات فى سن الطفولة ترتدين ملابس مقاربة لملابس شاكيرا وكأنهن ذاهبات لملهى ليلى وأولاد أيضاً فى سن الطفولة يقودون السيارات ويعاكسون البنات ويرتدون الملابس الغريبة أيضاً, قفز إلى ذهنى سريعاً السؤال الشهير, أين أولياء أمورهم ولماذا يتركونهم على هذا الحال؟ هل هذا الحال بالفعل يرضى ويعجب أولياء الأمور؟ وإذا كان لا يعجبهم ولا يرضيهم فهل لا يستطيعون منعهم من ذلك؟ فى كارفور والأماكن المشابهة له تشاهد بوضوح إحدى العجائب التى تتمتع بها مصر, قمة الترف والرفاهية ونمط الحياة الاستهلاكية داخله, وخارجه قمة البؤس والشقاء وأناس لا يجدون الماء النظيف ليشربوه! دائماً ما أهتم بقيمة الوقت وأتعجب لمن يهدر وقته فى أشياء هى بالتأكيد غير مفيدة, لذلك فإن مشاهد الفتيان والفتيات الذين يعيثون فى الأرض فساداً ولا يفعلون شيئاً مفيداً لهم أو لغيرهم ذكرتنى بحسبة بسيطة فى تكوينها مرعبة فى نتيجتها قالها أحد المتخصصين فى حوار تليفزيونى عن الشباب وأجازة الصيف, لنفترض أن لدينا 10 مليون شاب قادرون على العمل فى أجازة الصيف لمدة 6 ساعات يومياً, فكم عدد ساعات العمل المهدرة يومياً بدون أدنى فائدة لهؤلاء الشباب؟ الإجابة 60 مليون ساعة!!! تخيلوا لو أننا استفدنا بهذه الساعات المهدرة هل سيكون حالنا كما هو الآن؟ غضبت أيضاً لشعورى بأن الوافدين على الإسكندرية للمصيف يعتبورها كباريه كبير يجوز لهم أن يفعلوا مابدا لهم فى شوارعها ومطاعمها وأى مكان فيها, فما لا يستطيعون فعله فى محافظاتهم يحلو لهم فعله فى الإسكندرية, فهل يجوز هذا؟ المهم أننى فى نهاية الرحلة لم أشتر شيئاً وعزمت ألا أدخل هذا المكان مرة أخرى. بدون مبالغة، اللي ناقص عشان نفهم، إن المشير يطلع في بيان على الهوا وفي ايده السلاح ويقول: أيوة يا شعب احنا الطرف التالت، واحنا اللي ورا موقعة الجمل وماسبيرو والعباسية (1) والسفارة الإسرائيلية ومسرح البالون ومحمد محمود ومجلس الوزراء وبورسعيد والعباسية (2)، عايزين حاجة يا شعب؟ shawshank رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
محاور مصرى بتاريخ: 14 يوليو 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 يوليو 2007 المطلوب تغيير ثقافة و فكر الشباب انا عارف ان كل اللي بيقرا دلوقتي هايقول النغمة اللي بقت على لسانا دايما وطبعا الحرامية اياهم فرحانين بانتشار هذه الكلمة.هم نفسهم بيقولوها عشان الناس تسيبهم في حالهم , ودا فعلا اللي حاصل ...حسب رؤيتي الخاصة...حاكم انا نظري ضعيف... الكلمة اللي هي " اللي عايز يغير يبدا بنفسه ""روح شوف نفسك الاول ""غير القناة لو لقيت مشهد مش عاجبك او ولادك قاعدين معاك" طب و الواد لما يبقى لواحده هايغير القناه برده...... طبعا كلام سليم و لكن الناس ناسيه الحديث "من رأى منكم منكرا ......" صراحة انا عجبنى اوي ايجابية الاعضاء في موضوع جمارك المغتربين لانها فعلا صوتهم طلع ووصل للكثير اي نعم ماحصلش حاجة لحد دلوقتي بس حصل حاجة تانية لما مثلا المحاور م/عصام ابو الفتح كان ايجابي في موضوع اجازة مكتبة الاسكندرية..و حصل فعلا. بصراحة لما قرأت موضوعه غير في تفكيري حاجات كتير ... طب ليه مانحاولش نراسل القنوات الفضائية و الصحف زي ماحصل في موضوع الجمارك و نطالب بعمل توعية حملة هدفها استغلال الصيف و الفراغ سواء بالعمل ( كالدول الاوروبية او الامريكية )او بشيء اخر ايجابي..على غرار الحملة الرائعة اللي عملاها سوزان مبارك اليومين دول...بتاعت القراءة للجميع ...( لما بيعوزا يعملوا حاجة بيعملوها )...و انا بسمع ان الحملة ماشاء الله عاملة شغل في مصر . ياريت حد من اخوانا المحاوريين اللي بيكتبوا كويس امثال الاخ المحاور طفشان او المحاور عصام ابو الفتح او اي حد بيكتب كويس... (حاكم انا كنت خيبة في التعبير طوال سنوات الدراسة...اظن واضح... ) ...يكتبلنا صيغة للموضوع او مجموعة صيغ من مجموعة اعضاء تنفع لمراسلة القنوات والصحف... يعني ... اهي فكرة مني في محاولة تغيير ... وياريت لو حد عنه فكرة تانية يكتبها لنا... ...ربنا يقدرنا على الباقي ...قولوا امين... أحلامهم البسيطة بتجري ورا السراب و تتوه وسط الضباب لا زرعت مرة شجرة و لا فتحت اي باب إحساس جوا الصدور و كلام بين السطور بركان محبوس في صمته لكن ممكن يفور رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
بنت النيل بتاريخ: 14 يوليو 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 يوليو 2007 (معدل) الاخ الفاضل محمد عبد العزيز في كثير من المشاهد اليومية التي يندى لها الجبين ويقف اللسان عاجزا عن وصفها ويتقطع القلب الما وحسرة على ما وصلت إليه بنات «المسلمين» وشاب المسلمين اياض ترى الكثير من الفتيات قد تخلين عن حيائهن في لباسهن وحديثهن فمن العجيب ان ترى فتاة مسلمة قد خرجت من بيت «مسلم» تلبس لباسا لا نقول ساترا بل فاضحا يبين تقاسيم جسمها بل واغلب جسمها مكشوف وكأنها ليست في دولة مسلمة قد تخلت عن قيمها الاسلامية فتجدها محجبة «كما تدعي» هى وتلبس البنطال الضيق او البرمودا او التنورة القصيرة.. عجبا ما هذا التناقض.. ؟! فيا غاليات، المسلمات مسلمات والكافرات كافرات فلماذا هذه التبعية؟ والتقليد الاعمى لماذا نتخلى عن ذاتنا وقيمنا الاصيلة الرائعة؟ فقدر المرأة لن يرتفع ولن تتقدم الا بالرجوع لديننا المستقيم والتمسك بشرع الله الذي ارتضاه لنا، فكثير من الناس للاسف الشديد يدعون انه تطور ورقي بل والله انه عين التخلف والرجعية فالذي نراه امامنا رجوع الى عصر الجاهلية الاولى، فالاسلام صان المرأة وحفظ كرامتها. ان كل شيء شرعه الخالق جل وعلا هو خير وصلاح لها في الدنيا والاخرة، ان العفة والحياء خلقان متلازمان في الفتاة فان خسرتهما خسرت كل شيء واصبحت قلقة كئيبة وان تظاهرت بغير ذلك يقول الخالق عز وجل (من اعرض عن ذكري فان له معيشة ضنكا» فمن تلبس هذا اللباس الا يمنعها الحياء ام مات الحياء ايضا؟! واذا كان الحياء قد مات فى هؤالاء الشباب من فتيان وفتيات هل مات ايضا الحياء لاولياء امورهم اين من هم القدوة الحسنة والعجيب ايضا انك ترى وراء كل فتاة من هؤالاء الفتايات تمشى ومن وارئها الوالدة وكانها تتباهى بها ،، ولكنها فى رأى الخاص فهى فى هذه الحالة كالتاجر الذى يعرض بضاعته الرخيصة نعم فهى سلعة رخيصة .. صدقت يا اخ محمد عندما قلت " "توب علينا يارب من الصيف وبلاويه واللى بيجرى فيه" وعلى فكره البلاوى مش فى الصيف فقط اللهم اهدى فتيات الاسلام تم تعديل 14 يوليو 2007 بواسطة بنت النيل وبحبك وحشتينى ... بحبك وأنتى نور عينى ولو أنتى مطلعه ... عينى بحبك موووت مــــــــــصــــــــــــــر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
mesryforever بتاريخ: 14 يوليو 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 يوليو 2007 ياجماعه الكلام ده أنا قولته من فترة بعنوان "إيه رأيكم في برنامج صبايا " ومفيش حد أبدى رأيه وكأني أنا بأقول كلام عجيب وكأني جاي من كوكب آخر لو شفتوا حلقة من إحدى حلقات صبايا وهم بيكلموا عن موضوع إختيار "ميس إيجيبت " كنت هتقولوا إيه - بمعنى إن الأمهات اللي هم من المفترض إنهم يخافوا على بناتهم ويمنعوهم من إنهم يروحوا إلى مثل هذه العروض القذره كانوا بتكلموا وكأن الموضوع عادي خالص إن البنت تروح تعرض جسمها بالبيكني على خشبة المسرح وشوفوه الناس وكمان على القنوات ويكون ده شئ عادي بل على العكس أمهات الفتيات راحوا البرنامج وزعلانين علشان إن التحكيم كان فيه تلاعب يرضي مين ده ياربي يرضي مني ده وحسبي الله ونعم الوكيل في إللي دخل على مجتمعنا الإسلامي هذه المحرمات --------------------------------------------------------------------------------------------------------- رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
محمد عبدالعزيز بتاريخ: 14 يوليو 2007 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 يوليو 2007 المطلوب تغيير ثقافة و فكر الشبابانا عارف ان كل اللي بيقرا دلوقتي هايقول النغمة اللي بقت على لسانا دايما وطبعا الحرامية اياهم فرحانين بانتشار هذه الكلمة.هم نفسهم بيقولوها عشان الناس تسيبهم في حالهم , ودا فعلا اللي حاصل ...حسب رؤيتي الخاصة...حاكم انا نظري ضعيف... الكلمة اللي هي " اللي عايز يغير يبدا بنفسه ""روح شوف نفسك الاول ""غير القناة لو لقيت مشهد مش عاجبك او ولادك قاعدين معاك" طب و الواد لما يبقى لواحده هايغير القناه برده...... طبعا كلام سليم و لكن الناس ناسيه الحديث "من رأى منكم منكرا ......" صراحة انا عجبنى اوي ايجابية الاعضاء في موضوع جمارك المغتربين لانها فعلا صوتهم طلع ووصل للكثير اي نعم ماحصلش حاجة لحد دلوقتي بس حصل حاجة تانية لما مثلا المحاور م/عصام ابو الفتح كان ايجابي في موضوع اجازة مكتبة الاسكندرية..و حصل فعلا. بصراحة لما قرأت موضوعه غير في تفكيري حاجات كتير ... طب ليه مانحاولش نراسل القنوات الفضائية و الصحف زي ماحصل في موضوع الجمارك و نطالب بعمل توعية حملة هدفها استغلال الصيف و الفراغ سواء بالعمل ( كالدول الاوروبية او الامريكية )او بشيء اخر ايجابي..على غرار الحملة الرائعة اللي عملاها سوزان مبارك اليومين دول...بتاعت القراءة للجميع ...( لما بيعوزا يعملوا حاجة بيعملوها )...و انا بسمع ان الحملة ماشاء الله عاملة شغل في مصر . ياريت حد من اخوانا المحاوريين اللي بيكتبوا كويس امثال الاخ المحاور طفشان او المحاور عصام ابو الفتح او اي حد بيكتب كويس... (حاكم انا كنت خيبة في التعبير طوال سنوات الدراسة...اظن واضح... ) ...يكتبلنا صيغة للموضوع او مجموعة صيغ من مجموعة اعضاء تنفع لمراسلة القنوات والصحف... يعني ... اهي فكرة مني في محاولة تغيير ... وياريت لو حد عنه فكرة تانية يكتبها لنا... ...ربنا يقدرنا على الباقي ...قولوا امين... الله ينور عليك يا أخ معمارجى, والله فكرة جميلة حكاية المطالبة بحملة توعية لاستغلال الصيف والفراغ بطريقة مفيدة, باقترح نبدأ فيها بسرعة ﻷن الصيف بدأ بالفعل والأجازة بدأت أيضاً. أنا اقترح مبدئيا أن توجه هذه الحملة جهودها ﻷولياء الأمور بحيث يتم لفت انتباه أولياء الأمور لتحمل مسئوليتهم تجاه أبنائهم وأن لا يتركونهم فى هذا الوقت بالذات صيداً سهلاً للأفكار الهدامة ورفقة السوء والفراغ والضياع, وأن رعايتهم ومراقبتهم ﻷبنائهم هى قارب النجاة للوصول باﻷبناء إلى بر الأمان أشكرك جداً يامعمارجى على فكرتك الجميلة بدون مبالغة، اللي ناقص عشان نفهم، إن المشير يطلع في بيان على الهوا وفي ايده السلاح ويقول: أيوة يا شعب احنا الطرف التالت، واحنا اللي ورا موقعة الجمل وماسبيرو والعباسية (1) والسفارة الإسرائيلية ومسرح البالون ومحمد محمود ومجلس الوزراء وبورسعيد والعباسية (2)، عايزين حاجة يا شعب؟ shawshank رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
jojammal بتاريخ: 15 يوليو 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 يوليو 2007 مدام التلفزيون لا يستضيف الا المغنيين ولاعبي الكورة ولا يعرض الا الفيديو كليب هتشوف اكثر من هذا وفى غياب القدوة الحسنة من اب وام او من مدرس او ظابط الفديو كليب هو اللى هيربى الشباب....................... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
محاور مصرى بتاريخ: 15 يوليو 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 يوليو 2007 الاخ محمد عبد العزيز انا اللي اشكرك انك طرحت الموضوع مدام التلفزيون لا يستضيف الا المغنيين ولاعبي الكورة ولا يعرض الا الفيديو كليب هتشوف اكثر من هذا وفى غياب القدوة الحسنة من اب وام او من مدرس او ظابط الفديو كليب هو اللى هيربى الشباب....................... الاخ جمال و باقي الاخوة كلامك صح و ميه ميه ... طب ليه بقى مانراسلش التلفزيون ده نطالبه بعمل شيء ايجابي للشباب بعمل حملة لاستغلال الصيف ... المشكلة ليست في الصيف ولا الخريف ....انا شايف ان المشكلة في الفكر بتاعنا كمجتمع... انا شايف ان احنا معذورين برده بسبب الغلبة الفظيعة للمظاهر و الشكليات و الماديات في مجتمعنا... و بعيدا عن ان الموضوع ده متعمد او جاي كنتاج طبيعي للتطور و الحياه و ...الخ...مع ان اصل هذه الحياه و الذين طوروها هم في الاصل فكرهم مختلف..اقصد الغرب طبعا...فتجد الشاب او الفتاه في كلية كذا و من عائلة مش محتاجة تماما و لكن الكل يعمل في الصيف و في مهن عجيبة ...زي توزيع الصحف ...فهل ابن الاسرة المتوسطة الحال في مصر اللي يدوبك عايشة بالستر هو افضل منه في شيء ... في الاخر بتلاقي الاجنبي بعد كام سنة بقى عالم او مخترع او اديب او مخرج بيصدرولنا كل حاجة هم عملوها ...و تجد المصري الباشا بعد كام سنة غرقان في هموم الدنيا و بيدور على شغلانة في تخصصه و عايز يتجوز ... طبعا فلوس الصيف لا تعمل شيء في موضوع الفلوس و لكني اتكلم هنا عن المبدا ... تغير الفكر نفسهطبعا مش في الموضوع ده بس...بس اهو تعالوا نطلع صوت جديد , اكيد مش هايعمل اي حاجة دلوقتي و لكن الناس هاتعرف ان في فكر تاني و صوت بدأ يظهر ... مع انه موجود جوا كل واحد فينا بس مدفون جوانا... و الاسباب معروفة للجميع... تاني :.... طب ليه مانحاولش نراسل القنوات الفضائية و الصحف زي ماحصل في موضوع الجمارك و نطالب بعمل توعية حملة هدفها استغلال الصيف و الفراغ سواء بالعمل ( كالدول الاوروبية او الامريكية )او بشيء اخر ايجابي..على غرار الحملة الرائعة اللي عملاها سوزان مبارك اليومين دول...بتاعت القراءة للجميع ...( لما بيعوزا يعملوا حاجة بيعملوها )...و انا بسمع ان الحملة ماشاء الله عاملة شغل في مصر .ياريت حد من اخوانا المحاوريين اللي بيكتبوا كويس امثال الاخ المحاور طفشان او المحاور عصام ابو الفتح او اي حد بيكتب كويس... (حاكم انا كنت خيبة في التعبير طوال سنوات الدراسة...اظن واضح... ) ...يكتبلنا صيغة للموضوع او مجموعة صيغ من مجموعة اعضاء تنفع لمراسلة القنوات والصحف... ياجماعة انا شايفها فرصة دلوقتي ... اليومين دول في بادرة امل في الناس ... الناس بدات تفوق و تصحا و تقول رايها و ده باين جدا في الاحداث اللي بتحصل في البلد اليومين دول .... اعتصامات , مظاهرات للمطالبة بالحقوق ... ومحدش يخفى عليه موضوع ثورة العطشانين في بشبيش و اللي حصل في بحيرة البرلس...و الاعتصامات في الشركات..... اهو فكرة ان احنا نطالب بالذوق و من غير اعتراض على حد او دوشة لحد او تخريب لحاجة زي مابيحصل في المظاهرات... نطالب بمجتمع نعيش فيه زي ماحنا عايزين مش زي مالناس اياههم عايزين ... نطالب ببلدنا ... بلدنا احنا مش بلدهم هما ... واامصراااه ...اااه يابلدي......... أحلامهم البسيطة بتجري ورا السراب و تتوه وسط الضباب لا زرعت مرة شجرة و لا فتحت اي باب إحساس جوا الصدور و كلام بين السطور بركان محبوس في صمته لكن ممكن يفور رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
محمد عبدالعزيز بتاريخ: 15 يوليو 2007 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 يوليو 2007 الاخ الفاضل محمد عبد العزيز في كثير من المشاهد اليومية التي يندى لها الجبين ويقف اللسان عاجزا عن وصفها ويتقطع القلب الما وحسرة على ما وصلت إليه بنات «المسلمين» وشاب المسلمين اياض ترى الكثير من الفتيات قد تخلين عن حيائهن في لباسهن وحديثهن فمن العجيب ان ترى فتاة مسلمة قد خرجت من بيت «مسلم» تلبس لباسا لا نقول ساترا بل فاضحا يبين تقاسيم جسمها بل واغلب جسمها مكشوف وكأنها ليست في دولة مسلمة قد تخلت عن قيمها الاسلامية فتجدها محجبة «كما تدعي» هى وتلبس البنطال الضيق او البرمودا او التنورة القصيرة.. عجبا ما هذا التناقض.. ؟! فيا غاليات، المسلمات مسلمات والكافرات كافرات فلماذا هذه التبعية؟ والتقليد الاعمى لماذا نتخلى عن ذاتنا وقيمنا الاصيلة الرائعة؟ فقدر المرأة لن يرتفع ولن تتقدم الا بالرجوع لديننا المستقيم والتمسك بشرع الله الذي ارتضاه لنا، فكثير من الناس للاسف الشديد يدعون انه تطور ورقي بل والله انه عين التخلف والرجعية فالذي نراه امامنا رجوع الى عصر الجاهلية الاولى، فالاسلام صان المرأة وحفظ كرامتها. ان كل شيء شرعه الخالق جل وعلا هو خير وصلاح لها في الدنيا والاخرة، ان العفة والحياء خلقان متلازمان في الفتاة فان خسرتهما خسرت كل شيء واصبحت قلقة كئيبة وان تظاهرت بغير ذلك يقول الخالق عز وجل (من اعرض عن ذكري فان له معيشة ضنكا» فمن تلبس هذا اللباس الا يمنعها الحياء ام مات الحياء ايضا؟! واذا كان الحياء قد مات فى هؤالاء الشباب من فتيان وفتيات هل مات ايضا الحياء لاولياء امورهم اين من هم القدوة الحسنة والعجيب ايضا انك ترى وراء كل فتاة من هؤالاء الفتايات تمشى ومن وارئها الوالدة وكانها تتباهى بها ،، ولكنها فى رأى الخاص فهى فى هذه الحالة كالتاجر الذى يعرض بضاعته الرخيصة نعم فهى سلعة رخيصة .. صدقت يا اخ محمد عندما قلت " "توب علينا يارب من الصيف وبلاويه واللى بيجرى فيه" وعلى فكره البلاوى مش فى الصيف فقط اللهم اهدى فتيات الاسلام لو أن غالبية النساء والفتيات يفهمن مثل فهمك يابنت النيل لتبدل الحال إلى الأحسن. كلامك يثير فى النفس الشجون, من يربى ومن يراقب ومن يثقف ومن ومن ومن.... أعتقد لا يوجد بدون مبالغة، اللي ناقص عشان نفهم، إن المشير يطلع في بيان على الهوا وفي ايده السلاح ويقول: أيوة يا شعب احنا الطرف التالت، واحنا اللي ورا موقعة الجمل وماسبيرو والعباسية (1) والسفارة الإسرائيلية ومسرح البالون ومحمد محمود ومجلس الوزراء وبورسعيد والعباسية (2)، عايزين حاجة يا شعب؟ shawshank رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
محمد عبدالعزيز بتاريخ: 16 يوليو 2007 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 يوليو 2007 ياجماعه الكلام ده أنا قولته من فترة بعنوان "إيه رأيكم في برنامج صبايا " ومفيش حد أبدى رأيه وكأني أنا بأقول كلام عجيب وكأني جاي من كوكب آخر لو شفتوا حلقة من إحدى حلقات صبايا وهم بيكلموا عن موضوع إختيار "ميس إيجيبت " كنت هتقولوا إيه - بمعنى إن الأمهات اللي هم من المفترض إنهم يخافوا على بناتهم ويمنعوهم من إنهم يروحوا إلى مثل هذه العروض القذره كانوا بتكلموا وكأن الموضوع عادي خالص إن البنت تروح تعرض جسمها بالبيكني على خشبة المسرح وشوفوه الناس وكمان على القنوات ويكون ده شئ عادي بل على العكس أمهات الفتيات راحوا البرنامج وزعلانين علشان إن التحكيم كان فيه تلاعب يرضي مين ده ياربي يرضي مني ده وحسبي الله ونعم الوكيل في إللي دخل على مجتمعنا الإسلامي هذه المحرمات للأسف يا أخى الفاضل mesryforever هناك مواضيع جيدة لا تأخذ حقها فى المنتدى بسسب كثرة المواضيع وعدم القدرة على متابعتها جميعاً, لعل موضوعك أحد هذه المواضيع, وعموماً لا تحزن فأعتقد أن كلنا نعانى من هذه المشكلة. نرجع لموضوعنا الأصلى, الحقيقة أول مرة أسمع عن برنامج صبايا ﻷننى لست متابعاً للتليفزيون إلا بالقدر القليل, ولكننى سمعت عما يحدث فى مسابقات ملكات الجمال والحقيقة أنه شئ محزن بالفعل أن نصل لمثل هذه الدرجة من اللامبالاة وقلب للحقائق بحيث نعتبر العرى وكشف العورة مباراة فى الجمال ونقيم الاحتفالات ونقدم التكريمات للفائزين والفائزات!!! أعتقد أن مداخلتك تضيف صوتاً جديداً للمطالبين بتوجيه التحذير ولفت انتباه أولياء الأمور لتحمل المسئولية تجاه الأولاد. ياريت نلحق قبل فوات الأوان بدون مبالغة، اللي ناقص عشان نفهم، إن المشير يطلع في بيان على الهوا وفي ايده السلاح ويقول: أيوة يا شعب احنا الطرف التالت، واحنا اللي ورا موقعة الجمل وماسبيرو والعباسية (1) والسفارة الإسرائيلية ومسرح البالون ومحمد محمود ومجلس الوزراء وبورسعيد والعباسية (2)، عايزين حاجة يا شعب؟ shawshank رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
se_ Elsyed بتاريخ: 1 أغسطس 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 1 أغسطس 2007 قرأت الأن فقط هذا الموضوع الجميل .. وأُحيي كل صاحب رأي محترم وكل المشاركين فيه .. وإذا كان الأخ محمد عبد العزيز تكلم عن تجربة كارفورية كمدخل لما حدث في المجتمع تقريباً في العقدين الأخيرين ... فذلك يعتبر جزء صغير من التقلبات والتغيرات التي أعتبرها إلى الأسوء والتي حدثت وخصوصاً في عصر مبارك ولكن أنا مازال عندي امل ... وذلك لما قرأته وسمعته عن الفترة التي أعقبت نكسة 67 وكيف أن كثير من الناس وزي ما يكون رد فعل عكسي لما حدث قد أنحلوا .. وأنتشرت موضع الميكروجيب والهيبيز والكلام ده كنوع من ردة الفعل أو دعونا نقول كان كفر بمباديء امنوا بها وصدقوها وفجأة أنهار كل شيء وظهرت مباديء عبد الناصر على حقيقتها وودت البلد في داهيه . أعقب ذلك فترة هدوء ودفء في السبعينات وبداية الثمانينات كتابع من توابع إنتصار أكتوبر وأنا شاهد على هذه الفترة فأنا من مواليد 1972 ولحقت لي شويه من السبعينات وعشت كل الثمانينات يعني على أخر الثمانينات كان عندي 18 سنة وده سنة الشباب والمراهقة .. ومقارنة بما يحدث الأن فأحنا كنا ملائكة باجنحة .. لإن أقصى حاجه كان ممكن يُقدم عليه الشاب مننا هو إنه يحب بنت الجيران في الخباثة وما يقولهاش كمان ولو في مره تبادول النظرات يبقى كده خلاص والدنيا ما فيها ويروح جري يضرب له أغنيتين لعبحليم ويحبس بحتة أم كلثوم .. ويبقى يوم المُنى لما يقابلها في الشارع وهي راحه الفرن تشتري رغفين عيش .. وممكن يعيش على شوية الحنان دول ييجي إسبوع قدام ... ولا كان في بقى إنترنت ولا موبيلات وميسدات ولا قنوات فضائحية لكن مصر وكجزء من العالم الذي غزته العولمه والتي لن يستطيع بلد ما أن يقاومها إلا إذا أغلق عليه الأبواب وعاش في عصور الجاهلية .. وجدنا مصر تنجرف وبقوة في هذا التيار بدون اي مقاومة .. والمقاومة لابد أن تأتي من الحكومة ومن الشعب على حد السواء والمقاومة لابد أن تكون للجوانب السيئة للعولمة فقط .... بل بالعكس ده إحنا بمجرد ما سمعنا طبل وزمر جاي من بره البلد لقينا الحكومة مسكت الطبلة وبقت تطبل لنا وإحنا نرقص .. وأول نقره نقرتها الحكومة وبدأت الفرح هي إطلاقها لقمر صناعي مصري خاص بنا مش لا سمح الله للتجسس او للأبحاث العلمية أو الفضائية .. حاشا الله فنحن اكبر من ذلك .. بل لفتح قنوات أقل ما يُمكن يُقال عنها إنه تنشر الرذيلة تحت مبدء الـ " هوم ديليفري ": ... يعني ليه تروح للرذيلة لما ممكن نوصلها لك وإنت قاعد في غرفة المعيشة تحتسي الشاي والمياة المُثلجة ... ولو مش عاجبك يا أخي إبقى غير المحطه .. تيجي تغيرها تطلع لك واحده لا مؤخذه .... تقولك إوعى تغير المحطة ... طب نعمل إيه يا جدعان ؟ ووجدنا إنتشار للأنماط الإستهلاكية اللي مؤسساتها بقت هي المسيطرة على الإقتصاد المصري زي شركات المحمول اللي مصت دم الشعب والمتاجر العملاقة مثل كارفور ومترو والهيبرات الأخرى .. والمجمعات التجارية وشركات الملابس والماكياجات وكإننا شعب مش عارف يودي الفلوس فين .... ولاحظوا إن تلك الأنماط العنكوبتيه الإنتشار تستهدف فئة الشباب لإن الفلوس بتجيلهم بالساهل وربنا يخلي ماما وبابا .... فأصبح الشباب بين نارين .. نار التقليد والتمتع بملذات الحياة ونار الحالة الإقتصادية .... فكله إختلط بكله وما بقتش تعرف تفرق بين الولد والبنت ... وأختلط الحابل والنابل .. وتم تغييب دور البيت عن عمد ومع سبق الإصرار والترصد تحت وطأة الغلاء والمعيشة الصعبة والدروس الخصوصية و و و و و فغاب الأب عن بيته واصبح ضيف شرف فهو يا إما مسافر لدول الخليج يعمل قرشين وكان واعد ولاده إنه يقعد سنة او أتنين يعمل فيهم قرشين يأمنوا مستقبله والسنين جريت والعيال كبرت فالسنة بقت عشرة ولسه بابا ما رجعش ... والأم ما بقتش ملاحقه هاتراعي أولادها بره البيت ولا جوا البيت .. والولد ولا البنت حسوا إنهم في عصر العولمة ولازم يتروشنوا .... تفتكروا يا جماعة ولحد أواخر التسعينات يعني لسه من قريب... كنت تسمع عن بنت بتخرج لوحدها أو تتأخر بره البيت لما بعد صلاة العشاء - أنا باتكلم عن القاعدة العامة - ؟ دلوقت عادي جداً ومن غير أسباب تستدعي ذلك تجد بنت ماشية لوحدها أو راكبه مواصلات الساعة 2 بعد منتصف الليل وليست حالة واحده بل كثير وكثير وطبعاً إذن تحدثنا عن الملابس يبقى مش هانخلص النهاردة على رأي عمر إبني وهو طفل لم يتعدى السادسة من عمره وهو بيقولي : هو عمو اللي ماشي ده يا بابا مش لابس حزام ليه وكل شويه البنطلون يقع منه ويرفعه تاني ؟ أو تعليقه عن البنات اللي هايدخلوا النار عشان لابسين زي الرقاصات ومن غير هدوم ..... والأب والأم مُغيبين أو موافقين أو ما عندهمش وقت يعترضوا ... وزمان كنت تسمع تبرير أم من الأمهات بإنها مش عايزه بنتها اللي في ثانوي أو في الجامعة تتحجب وبتخليها تتمكيج وتتروشن - ولو إن مصطلح الروشنة ما كانش ظهر ساعتها - عشان تصطاد لها عريس .. شوف الهدف نبيل إزاي لكن كانت وسيلة خاطئة واهو ممكن نقول أهو عُذر والسلام .. لكن دلوقت روشنه وإنحلال بدون هدف .. فشاب مين اللي هايتجوز اليومين دول إلا بالضالين ومساعدة جموع الشعب له عشان يعرف يجيب شقة وعفش وبلا أزرق . وكل ده برضوا تزامن مع بدأ إنحسار دورة المدرسة اللي كانت رُعب بالنسبة لنا وكان مجرد ذكر إسم الأستاذ أقسم بالله كان يُثير الذعر والرهبة في أنفسنا .. مش عشان كنا طلاب خايبين او خايفين ولكنها كانت نظرة إحترام لهذا الشخص اللي جاي يعلمنا ويفهمنا ويخلينا بني أدميين ... حد بقى يشاور لي على أستاذ او مُدرس من المدرسين يُحترم الأن في مدرستة ؟ يحترم إزاي وأمبارح في برنامج العاشرة مساءً جايبين خبر من الطرائف والعجائب المصرية عن مدير مدرسة تم إعتقاله من قِبل الشرطة لا لشيء إلا إنه رفض دخول عيل في سنة رابعة ابتدائي يمتحن مادة جايب فيها مُلحق .. لإن ببساطة عمه أو خاله أمين شرطة .... دي مش غلطه .. هاكرر تاني أمين شرطة .. راح المدرسة ساحب الواد من إيده وعايزه يمتحن المادة اللي الولا الخايب ما راحش إمتحانها وده تاني يوم .. يعني لو إمتحان المادة كان السبت فبالاشا الأمين مساعد وزير الداخلية مودي قريبه يوم الاحد يمتحن وكأن شيء لم يكن .. فلما مدير المدرسة رفض طبعاً التاني نزل فيه وفي المدرسين ضرب ولما جت الشرطة أخدوا المدير والمدرسين ورموهم في الحجز وأتعرضوا على النيابة وهما متكلبشين وأفرجت عنهم وكل سنة وإنتم طيبين.... والعيل يحترم المُدرس إزاي والُمدرس نفسه أصبح حوت دروس خصوصية بعد ما بقى يتنبح قلب اللي جابوه عشان 180 او 500 جنيه حتى مرتب حكومي أخر كل شهر .. في حين إن سبوبة الدروس بتُدر عليه ألاف مؤلفه شهرياً وبقى المدرسين من صفوة المجتمع ومن أصحاب الرأسمالية الوطنية ... ويوم ما الدولة تيجي تعالج المشكلة وترصد مليارات الجنيهات لعمل كادر جديد للمدرسين تقوم مزوداهم 70 جنيه مره واحده على المرتب الشهري .. يا صلاة النبي يا صلاة النبي .. ويطلعوا علينا المسئولين الحكوميين وعلى رأسهم القائد العظيم يقولك إحنا بنحسن مستوى المُدرس وهانقضى بكده على الدروس الخصوصية ... أنا سايب لكم إنتو ردود الأفعال بس من غير شتيمه ويارب يكون ريقكوا ناشف .. والإحترام في المجتمع هاييجي منين ومن كانوا يمسكون بدفة الأخلاق والإنضباط في المجتمع وهم رجال الدين على أختلاف عقائدهم مسلمين ومسيحيين بقوا نجوم فضائيات وبقوا شغالين بمعدل 100 فتوى في الفيمتو ثانية وعدس بترابه وكله بحسابه وإن شالله تولع .... وحتى رجال الدين المسيحي إكتفوا بالفرجة على ما يحدث لمجتمعهم وأنرطوا في صراعات على الكراسي والكل بقى متربص بالأخر ويتمنى يتزحزح عشان ينط على كرسييه وشغلتهم المكاسب السياسية والتي يظنون أنها ستأتي من الخارج على حصان أبيض . ونسيوا إنهم مسئولين أما الله عن شعبهم التابع لهم ... نكمل ولا كفاية كده ؟ انا كنت رايح كارفور أشترى جبنه وزيتون كلاماتا إيه اللي جابني هنا ؟ الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق .. و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة .. فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً .. و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
autoscriptor بتاريخ: 1 أغسطس 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 1 أغسطس 2007 أنا بجد عجبتني فكرة تغيير ثقافة وفكر الشباب التي عرضها الأخ المعمارجي. وأحب أعرف معلومات زيادة عن المشروع. وكمان ممكن أضيف فكرة ممكن تساعد في المجهود الشعبي دة هو إيه رأيكم لو ندعوا الشباب المصري إلى زراعة الصحراء؟؟؟؟؟؟؟؟ وممكن نعمل حملة كبيرة ويبقى شعارها مثلاً ... مثلاً ... "عايزنها تبقى خضرا ... الأرض إللي في الصحرا" اعتذر مقدمًا. أنا لا أرى أي حل في الأفق. رأيي أن نركز جهودنا داخل أسرنا الصغيرة. فنحن يا سادة أمام تغير كبير حتمي في المجتمع. ولو قدر كل واحد منا أن يحمي نفسه وأسرته وأطفاله من هذا التشويه فهو برأيي قد قام بمجهود جبار. أما "تغيير ثقافة وفكر الشباب" فهذا شيء أكثر خرافية من الغول والتنين الذي يخرج النار من فمه. المجتمعات تتغير تبعًا لمتغيرات كثيرة جدًا. ولا بد أن تكون لدينا القدرة على التحكم بهذه المتغيرات حتى يمكن أن تكون لدينا الجرأة الكافية لقول اننا نريد تغيير ثقافة وفكر الشباب. متغيرات اقتصادية واجتماعية وسياسية ومتغيرات حلزونية حتى. :-) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
se_ Elsyed بتاريخ: 1 أغسطس 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 1 أغسطس 2007 أبداً والله يا autoscriptor لا تفرط في التشاؤم يا أخي لإن بين يوم ليلة ممكن كل شيء يتغير وإلا بعد اللي حصل لكوريا الجنوبية وألمانيا واليابان في الحرب العالمية الثانية المفروض .. ده المفروض يعني كانو إتمحوا من على الوجود وأصبحوا متسولين كدول كثيرة في أفريقيا لكن بالعزيمة وبالقيادة المحترمة أستطاعوا أن يسودوا العالم وهم دول تكاد تكون معدومة الموارد الطبيعية لكن عندهم اهم عامل من عوامل النهضة وهم الشباب والعقول الواعية ... ففي ظل وجود قبادة حكيمة تقود قطار الدولة .. تستطيع بكل بساطة توجيه هذا القطار في الإتجاه الصحيح . لكن إحنا راكبين قطار قشاش ... ومالوش سواق كمان لإن ما عندناش رئيس .. وحتى كل اللي راكبين القطار بيشدوا ويجذبوا بعض ... فتلاقي اللي عايز يروح أسوان فجأة يلاقي نفسه في بورسعيد وهكذا .. قطار يسير بدون هدف . وشويه تلاقيه ماشي على القضبان وبعدها يطلع على الحيط ... .. تعالى نسأل كده الرئيس نفسه ووزراءه ومسئوليه : ما هو هدفكم في المرحلة القادمة ؟ وادي دقني أهي لو حد عرف يجاوب على السؤال ده ... ياريت تيجي على كده ... فكل ده ورئيس المحطة كاشف راسه وعمال يدعي ربنا إن القطر يولع باللي فيه ويقعد هو على تلها ... الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق .. و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة .. فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً .. و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان