الأفوكاتو بتاريخ: 18 نوفمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 نوفمبر 2002 بـريــد الأهــرام 42350 السنة 126-العدد 2002 نوفمبر 18 13 من رمضان 1423 هـ الأثنين سعاة مؤهلون! .تحت عنوان.. أحوال تعليمية نشر البريد رسالة للأستاذ هاني أحمد صيام فند فيها بعض العجائب وكان أولاها: اسناد مهمة تدريس بعض المواد إلي مدرسين غير متخصصين لسد العجز في بعض التخصصات. وحتي يري سيادته الجانب الآخر لهذا البند ويزداد تعجبا ودهشة سوف أحكي هذه الواقعة: دعيت منذ أكثر من خمس سنوات لحضور اجتماع لمجلس الآباء للمدرسة الابتدائية الوحيدة بالقرية وتناول الاجتماع أحوال التعليم عامة والتعليم في القري بصفة خاصة, فالتعليم في المدن شئ وفي القري شئ آخر, فالمدرسون والنظار يحضرون إلي القري رغما عنهم أما في أول تعيينهم بالنسبة للجدد أو بقضاء فترة معينة هي من تبعيات الترقية التي تحتم علي صاحبها قضاء فترة خارج المدينة في إحدي المناطق النائية. وحكي السيد الناظر أنه ذهب لزيارة صديق له ناظر مدرسة في قرية أخري, وعندما لم يجده في حجرته تجول بين طرقات المدرسة وفصولها ولما عاد وجد الناظر صديقه في مكتبه وبعد السلامات والتحيات سأل الضيف مضيفه عن سر هذا التساهل من جانبه تجاه المدرسين, ولماذا لا ينبه علي مدرسيه بأن يرتدوا القميص والبنطلون بدلا من الجلباب عند حضورهم إلي المدرسة, فرد المضيف إن لديه عجزا في أعداد المدرسين, وأن من شاهده هو أحد السعاة المؤهلين وقد استعان به حتي لا يترك الفصل خاليا.. هذه الواقعة حدثت منذ أكثر من خمس سنوات وصاحبها اعتقد أنه وصل إلي سن الإحالة للمعاش, ولم أكتبها في حينها بعد إلحاح شديد منه. هناك بعض السعاة والفراشين معينون في وظائف الخدمات المعاونة في المدارس من حاملي المؤهلات المتوسطة علي طريقة إن فاتك الميري فهل من تعديل في القانون يتيح لهؤلاء اجتياز دورات تدريبية في أصول التربية والتعليم, حتي يستفاد منهم لسد العجز في إعداد المدرسين علي أن يقوموا بالتدريس للسنة الأولي والثانية الابتدائية فقط لاغير, خاصة في ظل عودة الدراسة بالصف السادس الابتدائي وما سوف يترتب عليها من احتياج كبير إلي إعداد المدرسين. م. جلال علي غريب قرية بغداد ـ العامرية ـ الإسكندرية أعز الولد ولد الولد إهداء إلى حفيدى آدم: رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
mooh2005 بتاريخ: 18 يناير 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 يناير 2003 فى المدارس الابتدائية ده شئ عادى فكل المدرسين فى ابتدائى من حملة الموهلات المتوسطة والان اصبح هناك كلية التعليم الابتدائى هى التى تخرج مدرسين للتعليم الابتدائى وانا منهم وهذا الخطأ حدث منذ عهد طه حسين عندما مسك التعليم فقال :( اغسلوا التعليم ولو بماء وسخ) وقام بسد العجز فى المدارس الابتدائية بدبلوم الصنايع والزراعى وغيرها من الموهلات المتوسطة الذين لا يعرفون شئ عن التعليم وقام وزير التعليم عام 1998 بنفس الخطأ فعين بكالريوس تجارة مدرسين فصل فى ابتدائى لسد العجز وهم لا يعرفون شئ عن التعليم وللاسف انا اكلمك عن مشكلتى انا فانا مدرس ابتدائى وبسبب كل ما سبق اخذ النظر الى مدرس الابتدائى كنظرة حقيرة لانها اصبحت مهنة من لا مهنة له بالرغم ان فى الدول الغربية من يدرس للتعليم الابتدائى هم من الحاصلين على ماجستير او دكتوراه فى التعليم للاطفال لاهمية هذه المرحلة ويكفى ان تعلم ان هناك احصائية ان الطفل المصرى هو اذكى طفل فى العالم الى ان يصل لى سن 6 سنوات عندها فقط يصبح اغبى طفل ف العالم ولك ان تعرف السبب اللهم انك عفو كريم تحب العفو فاعفو عنى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Faro بتاريخ: 18 يناير 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 يناير 2003 فبالرغم ان فى الدول الغربية من يدرس للتعليم الابتدائى هم من الحاصلين على ماجستير او دكتوراه فى التعليم للاطفال لاهمية هذه المرحلة ويكفى ان تعلم ان هناك احصائية ان الطفل المصرى هو اذكى طفل فى العالم الى ان يصل لى سن 6 سنوات عندها فقط يصبح اغبى طفل ف العالم ولك ان تعرف السبب التعليم هنا فى أروبا أو فى دولة الإقامة يعاني من نقص المدرسين وذلك لإبتعاد الكثير عن هذه المهنة المرهقة وقليلة الدخل لذا تم إنشاء قسم خاص لتأهيل أنصاف المدرسين من أصحاب المهن الحرفية ؟ قد يكون حاصل على الثانوية أو الصف العاشر وأهل نفسه عن طريق القرائة. أما عن حاملي الدكتوراه أو الماجيستير فهم ظاهرة عابرة بسبب تفشي البطالة بين أصحاب المؤهلات العالية. أما عن ذكاء الطفل المصري الذى يتوقف عن النمو بعد تخطي الـ 6 سنوات فهذا يرجع لعدم مزاولة القرائة الناتج عن عدم توافر المكتبات العامة و بسبب ا لفقر الدين لله, المحبة سلام والتعصب خراب الحياة فيلم لا يعاد عرضه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ragab2 بتاريخ: 20 يناير 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 يناير 2003 فين أيام زمان فى مدرسة التوفيقية بشبرا كان الناظر يقف فى طابور الصباح وقفة وزير أو رئيس وزراء وحوله على الجانبين اثنين وكلاء فى جدية وصرامة وكأنهم قواد جيش ورؤساء أركان وكان ناظرنا مؤلف كتب الرياضة .. سلاح التلميذ ومن العباقرة وأتذكر أن كان اسمه محمد رشاد عبد المجيد .. الله يمسيه بالخير وأحد الوكلاء مشترك فى تأليف كتب الجغرافيا للوزارة وكنا أثناء الطابور فى صمت تام الا صوت الميكروفون خصوصا أثناء رفع العلم وكان الطابور انضباطا مثل طوابير الكليات العسكرية وكان المدرس يؤدى دوره بالكامل ولو سمع هفوة أو أقل دوشة يترك الفصل فى الحال ويتكدر المتسبب من الطلبة أتذكر عندما زارنا فى الفصل وزير التربية والتعليم وقتها وكان عضو الثورة البكباشى كمال الدين حسين وعامله المدرس الأول الذى كان علينا وقتها معاملة عادية وكأنه زميله ولم يفقد أعصابه مثل مايحدث الآن من الرياء ومسح الجوخ والتزلف والشيئ المدهش أن الناظر أرسل معه أحد الوكلاء وانتظر هو فى مكتبه فين أيام زمان مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات وصار نظاما لحكم مصر برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب .. سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان