Lighthouse بتاريخ: 8 سبتمبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 8 سبتمبر 2004 يعتقد الناس فى الغرب أن هناك كنزا ثمينا عند نهاية قوس قزح , واذا كانت هذه المقوله قد نبعت من اعجابهم بجمال وروعة منظر قوس قزح فان ما سبّب هذه الروعه وهذا الجمال هو الألوان الغنيّه والمتباينه لقوس قزح , ولم نسمع قط عن قوس قزح ذو لون موحّد , فاذا أراد المتحاورون الوصول للكنز المنشود فان عليهم أن يسمحوا(بل ويسعدوا) باضافة المزيد من الألوان الى قوس قزح منتداهم حتّى ولو كانت هذه الألوان المضافه ليست من تلك التى تميل اليها أذواقهم , لأنه لايوجد مايستحق عناء الحوار عند نهاية قوس قزح "وهمى" موحّد اللون كالعادة يادكتور محبط تدق على الوتر الحساس وقد اقتبست هذه الفقرة لانها تذكرني بأسلوب نفي الآخر وتوحيد لون الحوار في موضوع ما ... فبدلا من ان يصير الحوار قوس قزح يصير لونا واحدا ليس بالابيض ولا حتى الاسود بل لونا باهتا لامعنى له مٌر الكلام زي الحسام يقطع مكان ما يمر اما المديح سهل ومريح يخدع صحيح ويغٌر والكلمة دين من غير إيدين بس الوفا ع الحر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان