الأفوكاتو بتاريخ: 21 نوفمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 نوفمبر 2002 فى هذا المقال المنشور فى مجلة أكتوبر, تحدوا تحليلا للضرر الذى تعرض له الإسلام و المسلمين نتيجة ضربة سبتمبر, و فى رأبى أن مرتكبى الحادث هم أعداء للإسلام, مهما كانت جنسيتهم, أو ديانتهم. و رغم أنه لم يثبت أن القاعدة أو أن بن لادن كانوا وراء الحادث, فإنى أقول لمن يؤكدون أنه وراء هذه العملية, أنه إذا ثبت هذا, فهو العدو الأول للإسلام. و اليكم الوصلة: http://octobermag.com/issues/1360/artDetai....asp?ArtID=4456 أعز الولد ولد الولد إهداء إلى حفيدى آدم: رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
freefreer بتاريخ: 21 نوفمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 نوفمبر 2002 شكرا حقيقى عزيزى الأفوكاتو .. المقال قيم و يلقى الأضواء على أمور كثيرة .. و يؤسفنى اخر عبارة فيه التى تتحدث عن الأسئلة التى ننتظر اجابتها من قبل أمريكا .. و هو موقفنا السلبى الدائم فى انتظار الأخرين للتحرك للأعتراف بقضايانا .. بسم الله الرحمن الرحيم .. إن المنافقين فى الدرك الأسفل من النار ولن تجد لهم نصيرا .. صدق الله العظيم ( النساء – 145 ) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الطفشان بتاريخ: 21 نوفمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 نوفمبر 2002 اولا انا من المقتنعين بان بن لادن وراء احداث 11 سبتمبر و لكن لا اظن ان عاقل يفكر بموضوعية يعتقد ان بن لادن عميل او انه اراد ان يضر الاسلام عن عمد بن لادن و من على شاكلته يعيشون في عالم اخر و زمن اخر، و لا يقرأون الواقع كما هو، و يتعاملون معه بمعطيات اليوم انه يتصور انه "نقل المعركة الى ارض العدو" كأنه جنرال حرب في معركة متوازية الاطراف، و العدو يتقهقر الى داخل حدوده هل كان يتصور بن لادن انه بهجومه على امريكا في عقر دارها ستعتذر و تنسحب من السعودية و تفك الحصار عن العراق، و توقف المساعدات لاسرائيل؟ الناس دي بتضحك على نفسها، و على باقي المسلمين، و المصيبة انها مصدقة نفسها الشعب اراد الحياة و القيد انكسر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
علي بتاريخ: 21 نوفمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 نوفمبر 2002 لاأري أن تقييم عملية سبتمبر يتم بما حققته من أهداف. الحسين بن علي سيد شباب الجنة دخل معركة يعلم أنه خاسرها لا محالة وإختار أن يكون شهيدا ثم بأي معيار يتم تقييم الفائدة علي المسلمين؟ هل هو المعيار المادي(أقتصادي،علمي..) إلخ؟ كمسلم أري أن المصيبة الوحيدة هي التي تصيبنا في ديننا إن أردنا تقييم بن لادن، إن كنا نري أنفسنا جديرين بالحكم، فيجب أن يكون ذلك علي أساس المبدأ فقط. هل كانت عملية سبتمبر عمل عسكري أم لا؟ هل يجوز ضرب الأبرياء أم لا؟ هذا هو صلب الموضوع وأنا ليس عندي شك أن أسامة بن لادن لم يضرب مسالمين في وقت سلم. بل هو أعلن الحرب علي أمريكا صراحة، ولم يكن في حالة صلح أو هدنة معها. وتبقي نقطة الإختلاف الكبري : هل كان له أن يضرب مدنيين أم لا؟ فلو أن عملية سبتمبر وجهت لقاعدة عسكرية أمريكية لما كان هناك مجالا للإختلاف. فإن كان مجال الإختلاف الوحيد هو إستهداف المدنيين ، فلي الملاحظات التالية: أولا: ماوجه إختلاف عملية سبتمبر عن العمليات الإستشهادية الفلسطينية؟ ولنقصر المقارنة علي هذه الزاوية فقط: إستهداف المدنيين. ثانيا: ماهو تعريف المدنيين؟ وعلي أي أساس تم التصنيف إلي :هذا عسكري يجوز قتله وهذا مدني لا يجوز قتله؟وهل هذا التصنيف مشتق من تعاليم الإسلام أم من معاهدة جنيف؟ ثالثا : أن الحرب بين أسامة بن لادن وأمريكا، وأسميها حرب الشومة والأتاري، هي ليست حربا تقليدية تخضع لأعراف الحرب المتعارف عليها، ففي المستقبل القريب، سترسل أمريكا مجموعة من الروبوتات إلي أرض المعركة، والتي يمكن أن يديرها مجموعة من ال Teen agers من منازلهم بأمريكا ، و يكون للعسكري الأمريكي أكثر من روح وممكن يكسب أرواح كمان :D ، ياتري ساعتها هانقول لحفيد بن لادن يحارب الروبوت وجها لوجه ، ومايروحش أمريكا يضرب اللي ماسك الأتاري؟ وكل سنة وأنتم طيبين ، وبتاكلو قطايف وقمر الدين :cool: رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Seafood بتاريخ: 22 نوفمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 نوفمبر 2002 أولا : لم يثبت بالدليل القاطع أن بن لادن هو الفاعل .. حتى أمريكا لا تقول ذلك.... ثانيا : إتفق معظم المسلمين على إدانة هذا العمل ... و أنا منهم ثالثا : عدم إدانة هذا العمل من قبل البعض لا تجعل منهم شياطين أو مشاركين للفاعل ... و أتصور مثلا , واحدا من أهل فلسطين مات كل أهله على يد قوات الإحتلال المدعومة من أمريكا ... فمن يستطيع أن يلوم شخص كهذا إن لم يدين هذا العمل ... و هكذا كلنا مختلفون فى نظرتنا للأمور على حسب تجاربنا ... رابعا : رغم هذا الإتفاق ... إلا أنه لا يستطيع أحد أن يجزم بأن هذا العمل أضر بالإسلام أو المسلمين سواء كان الفاعل أسامة أو غيره...و كما قال الأخ على " كمسلم أري أن المصيبة الوحيدة هي التي تصيبنا في ديننا ..." .... فهذا حدث جلل قد يحتاج إلى عشرات السنين لنعرف التأثير الفعلى له .. و ما نراه الآن هو التأثير المباشر و الذى يتسم بردة الفعل الإنعكاسى لكنه لا يمثل بأى حال التأثير الكلى للحدث ... سيتوصل المصريون إلى حلول لمشاكلهم ...عندما يكفون عن النظر إليها بعيون أمريكية يقاد للسجن من سب الزعيم .. ومن سـب الإله فإن النـاس أحـرار يخاطبني السفيه بكل قبح *** وآسف أن أكون له مجيبا يزيد سفاهة وأزيـد حلما **** كعود زاده الاحراق طيبا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الطفشان بتاريخ: 22 نوفمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 نوفمبر 2002 الاخ العزيز علي لاأري أن تقييم عملية سبتمبر يتم بما حققته من أهداف. ثم بأي معيار يتم تقييم الفائدة علي المسلمين؟ هل هو المعيار المادي(أقتصادي،علمي..) إلخ؟ إن أردنا تقييم بن لادن، إن كنا نري أنفسنا جديرين بالحكم، فيجب أن يكون ذلك علي أساس المبدأ فقط هل معنى هذا ان نفعل كل شئ بدون حسبان للعواقب؟ و هل الرسول لم يحسب العواقب في غزواته و في صلح الحديبية؟ لماذا صالح و لم يحارب طالما ان المبدأ يقول هذا؟ ألم يقل له عمر بن الخطاب هذا "لم نرضى الدنية في ديننا؟ ألسنا على الحق و هم على الباطل"؟ لم لم يأخذ بمشورته؟ الحسين بن علي سيد شباب الجنة دخل معركة يعلم أنه خاسرها لا محالة وإختار أن يكون شهيدا قبل ما نقول الحسين، نقول الحسن، فقد تصالح مع معاوية لحقن الدماء و لاخماد الفتنة، اما الحسين فقد قواه اصحابه و اوهموه انه لو ذهب الى العراق فان اتباعه هناك كثير و سيكونون له قوة ينتصر بها على معاوية، و لو كان يعلم من اول لحظة انه لا امل في الانتصار لما خرج هل كانت عملية سبتمبر عمل عسكري أم لا؟ ما هي محددات العمل العسكري في نظرك؟ هل يجوز ضرب الأبرياء أم لا؟هذا هو صلب الموضوع هل ترى انت جوازه؟ وأنا ليس عندي شك أن أسامة بن لادن لم يضرب مسالمين في وقت سلمبل هو أعلن الحرب علي أمريكا صراحة، ولم يكن في حالة صلح أو هدنة معها شئ جميل ان نحور و نكيف المصطلحات لتناسب ما نريد فيكون هجوم سبتمبر "غزوة"، و موظفي البرجين مقاتلين و محاربين، و و و و و طبعا الكلام ملئ بالمغالطات اولا من هو بن لادن لكي يعلن حرب على دولة؟ ما الكيان الذي يمثله و يؤهله ان يعلن حرب او هدنة؟ هل يتكلم نيابة عن جميع المسلمين ام عن حكامهم ام عن القاعدة و التحالف؟ بنفس منطقك هذا استحل البعض اموال المسيحيين في مصر، لان الدولة كافرة، و هم غير ملزمين بمعاهداتها، و لذلك هؤلاء غير ذميون و بنفس منطقك كانت عملية الاقصر جهاد، لان الدولة كافرة و هؤلاء غير مستأمنين، و لذلك قتلهم جهاد وتبقي نقطة الإختلاف الكبري : هل كان له أن يضرب مدنيين أم لا؟ فلو أن عملية سبتمبر وجهت لقاعدة عسكرية أمريكية لما كان هناك مجالا للإختلاف لأ، يكون هناك خلاف، و هو شرعية العمل من اصله؟ هل هو بامر حاكم من حكام المسلمين ام شخص خارج عن كل الحكام؟ و هل العمل هذا سيجلب الوبال على المسلمين بطريقة ما ام لا؟ فإن كان مجال الإختلاف الوحيد هو إستهداف المدنيين ، فلي الملاحظات التالية: أولا: ماوجه إختلاف عملية سبتمبر عن العمليات الإستشهادية الفلسطينية؟ ولنقصر المقارنة علي هذه الزاوية فقط: إستهداف المدنيين. بداية، انا لا اؤيد استهداف المدنيين في فلسطين و لا غيرها و الدليل عندي عموم النهي من الرسول عن قتل النساء و الاطفال و الشيوخ و العسفاء (العمال) و الرهبان ثانيا، الحرب واضحة و محددة في ان المحاربين هم الذكور البالغين الذين يحملون السلاح ثالثا، الحرب تكون في ميدان المعركة، حين يصطف جيشين امام بعض، و ليس بالغدر بغتة و فجأة ثانيا: ماهو تعريف المدنيين؟ وعلي أي أساس تم التصنيف إلي :هذا عسكري يجوز قتله وهذا مدني لا يجوز قتله؟وهل هذا التصنيف مشتق من تعاليم الإسلام أم من معاهدة جنيف؟ مثال على تغيير القواعد (الغاء مرجعيات معينة، و احلالها بما يناسبنا بانتقائية شديدة) ما علينا المدنيين هم كما قلت، النساء (الا التي تحمل السلاح و تحارب)، و الاطفال، و الشيوخ، و العمال (العسفاء) الذين لا يحاربون، و الرهبان انا اطالبك انت بالدليل على من هو المحارب و العسكري هل احد من هؤلاء الذين في البرجين حمل السلاح و جاء الى بلاد المسلمين يقتل و ينهب؟ ام انك تعمم و خلاص؟ ثالثا : أن الحرب بين أسامة بن لادن وأمريكا، وأسميها حرب الشومة والأتاري، هي ليست حربا تقليدية تخضع لأعراف الحرب المتعارف عليها، ففي المستقبل القريب، سترسل أمريكا مجموعة من الروبوتات إلي أرض المعركة، والتي يمكن أن يديرها مجموعة من ال Teen agers من منازلهم بأمريكا ، و يكون للعسكري الأمريكي أكثر من روح وممكن يكسب أرواح كمان ، ياتري ساعتها هانقول لحفيد بن لادن يحارب الروبوت وجها لوجه ، ومايروحش أمريكا يضرب اللي ماسك الأتاري؟ مثال اخر لتغيير القواعد لتناسبنا يعني كل اللي في البرجين كانوا ماسكين الاتاري؟ هل هم من البنتاجون مثلا؟ لو الحرب غير متكافئة، يبقى هناك اساليب اخرى طالما ميزان القوي في غير صالحنا، و الا فاي فعل ارهابي او جهادي او عسكري فيكون حماقة و تهور لك تحياتي الشعب اراد الحياة و القيد انكسر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الطفشان بتاريخ: 22 نوفمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 نوفمبر 2002 أولا : لم يثبت بالدليل القاطع أن بن لادن هو الفاعل .. حتى أمريكا لا تقول ذلك كما ترى، مررنا (يعني المسلمين عموما) بمراحل كثيرة، اولا عدم التصديق بان الفاعل ممكن ان يكون عرب، و ان الموضوع اكبر من امكانيتنا و تفكيرنا، و القاء اللوم على اي جهة خارجية، مثل طياري ميلوسوفيتش الى طيارين من ايام حرب فيتنام الى السي اي ايه و الموساد، و تداولنا الاشاعات، مثل ان 4000 يهودي كانوا غايبين يومها من البرجين، ثم جاءت الادلة فقلنا تزوير و كذب، ثم جاءت الاعترافات و الوصايا فقلنا مفبركة، و اذاعت الجزيرة و غيرها هذه الاشياء فقلنا عميلة مأجورة، و كتب ايمن الظواهري كتابه فرسان تحت راية النبي، فتجاهلناه و كأنه لم يكن، ثم استهدفت ناقلة البترول الفرنسية و انفجار اندونيسيا فقلنا مؤامرات، الخ الخ و انا كنت من المتشككين و المتوقفين، و ان لم اقتنع بالتآمر، في موضوع الفاعل الحقيقي، الى ان تواترت الادلة، و اصبح من شبه اليقين ان بن لادن فعلها، و انظر الشريط الاخير الذي عليه صوت بن لادن حديثا هذا طبعا مع التحفظ على بعض التفاصيل التي جاءت في الميديا، و هي في الاغلب تعود الى تحمس الصحفيين او تهويل الشهود، مثل الباسبور جنب البرجين ثانيا : إتفق معظم المسلمين على إدانة هذا العمل ... و أنا منهم صحيح ان الاغلب ادانها، و لكن مع ذلك الكثير فرحوا بها، و قالوا امريكا (كلها كدة) تستاهل (اي حاجة تحصل) و قد رأيت كلام عجيب على منتديات عربية، مثل ان المسلم في امريكا لا يبدي فرحه، بل يدعي انه حزن، من باب خداع الكفار او التبرير الذي يحدث للموضوع، ان نحاول ان ننسى ما حدث لهم، و نتذكر القتل في فلسطين (ربط المواضيع ببعض على سبيل تبرير ما حدث، و انه ليس بالسوء الفعلى) او ما تجده من فتاوي في مواقع كثيرة من بعض العلماء ان ما حدث صواب و مبرر شرعا و مطلوب ثالثا : عدم إدانة هذا العمل من قبل البعض لا تجعل منهم شياطين أو مشاركين للفاعل ... و أتصور مثلا , واحدا من أهل فلسطين مات كل أهله على يد قوات الإحتلال المدعومة من أمريكا ... فمن يستطيع أن يلوم شخص كهذا إن لم يدين هذا العمل ... و هكذا كلنا مختلفون فى نظرتنا للأمور على حسب تجاربنا ... هذا ما عنيته بالتبرير لا يعنيني ان يموت امريكان، و لكن ان يلتصق هذا بالاسلام لقرون قادمة، و ان معتنقيه ايدوا او برروا او سكتوا، فهذا هو ما يعنيني تماما كالحروب الصليبية، و محاكم التفتيش، و كونها الصقت في المسيحية من 9 قرون الى الان هذه الوصمة التصقت بديننا، و السلام رابعا : رغم هذا الإتفاق ... إلا أنه لا يستطيع أحد أن يجزم بأن هذا العمل أضر بالإسلام أو المسلمين سواء كان الفاعل أسامة أو غيره...و كما قال الأخ على " كمسلم أري أن المصيبة الوحيدة هي التي تصيبنا في ديننا ..." .... فهذا حدث جلل قد يحتاج إلى عشرات السنين لنعرف التأثير الفعلى له .. و ما نراه الآن هو التأثير المباشر و الذى يتسم بردة الفعل الإنعكاسى لكنه لا يمثل بأى حال التأثير الكلى للحدث لما كنا (كمسلمين عموما) نتهم الموساد و السي اي ايه، كنا نتفق على ان ما حدث ضار بالاسلام و ان هذا هو المقصود اما ان نقول لم يحدث ضرر فهذه مكابرة طبعا ما سيحدث على المدى البعيد الله اعلم به، و ما هي التداعيات؟ هل ستقوم حروب كبيرة؟ هل تهيمن امريكا على العالم؟ هل تنتهي امبراطورية امريكا؟ من سيقوم مكانها؟ ما موقع المسلمين من كل هذا؟ الله اعلم لكن من المتفق عليه انه، الى الان، الضرر حادث للاسلام و المسلمين الشعب اراد الحياة و القيد انكسر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
علي بتاريخ: 22 نوفمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 نوفمبر 2002 هل معنى هذا ان نفعل كل شئ بدون حسبان للعواقب؟ و هل الرسول لم يحسب العواقب في غزواته و في صلح الحديبية؟ مسألة حساب العواقب دي لا تصلح للحكم علي العمل، ولكنها قد تؤثر علي إتخاذ القرار !ألم يقل له عمر بن الخطاب هذا "لم نرضى الدنية في ديننا؟ ألسنا على الحق و هم على الباطل"؟ لم لم يأخذ بمشورته فهل لك أن تجرم سيدنا عمر بن الخطاب علي قوله؟ و لو كان يعلم من اول لحظة انه لا امل في الانتصار لما خرج هل تقول هذا عن علم أم عن ظن؟ما هي محددات العمل العسكري في نظرك؟ :) هل ترى انت جوازه؟ :) شئ جميل ان نحور و نكيف المصطلحات لتناسب ما نريد فيكون هجوم سبتمبر "غزوة"، و موظفي البرجين مقاتلين و محاربين، و و و و و طبعا الكلام ملئ بالمغالطات الشئ الأجمل أن نري في أنفسنا حكاما وقضاة، من أين أتتنا مكانة القضاه هذه، تستطيع أن تقول أنك تختلف معي في كذا وكذا ونناقشه ، أما أن تقول أن كلامي مليئ بالمغالطات فليس من حقك مالم تجئ ببرهان من الكتاب أو السنة! اولا من هو بن لادن لكي يعلن حرب على دولة؟ ما الكيان الذي يمثله و يؤهله ان يعلن حرب او هدنة؟ هل يتكلم نيابة عن جميع المسلمين ام عن حكامهم ام عن القاعدة و التحالف؟ أولا : لا يوجد أي شخص في عالمنا المعاصر نستطيع القول بأنه يتكلم بلسان الإسلام والمسلمين ، زمن الخلافة قد إنتهي، وبهذا بكون الجهاد فرض عين! بنفس منطقك هذا استحل البعض اموال المسيحيين في مصر، لان الدولة كافرة، و هم غير ملزمين بمعاهداتها، و لذلك هؤلاء غير ذميون و بنفس منطقك كانت عملية الاقصر جهاد، لان الدولة كافرة و هؤلاء غير مستأمنين، و لذلك قتلهم جهاد وما هو منطقي الذي "حكمت" به علي بهذا؟ هل تقصد غياب الحاكم المسلم؟ وهل تختلف معي في هذا؟ أم تقصد تقصد تغيير المنكر باليد؟ طبعا أري أن هذا هو أفضل الإيمان أما أدراجك لحادث الأقصر وإستحلال أموال المسيحيين علي أنه نفس المنطق، فهذا شئ يعود لك أنت ومنطقك أنت وأنت حر فيه، فلا تعمم علي كلامي إلا ماأعنيه فقط فلا أظنك تحاول تمييع نقطة الحوار بإدخال حوادث أخري يجمع الناس علي كرهها. لأ، يكون هناك خلاف، و هو شرعية العمل من اصله؟ هل هو بامر حاكم من حكام المسلمين ام شخص خارج عن كل الحكام؟ ينبغي عليك أولا أن تعرف من هم حكام المسلمين؟ هل تقصد الخليفة؟ أم تقصد ملك أو رئيس عربي؟ لا أفهم قصدك! ثانيا، الحرب واضحة و محددة في ان المحاربين هم الذكور البالغين الذين يحملون السلاح ثالثا، الحرب تكون في ميدان المعركة، حين يصطف جيشين امام بعض، و ليس بالغدر بغتة و فجأة من أين أتيت بهذه التعريفات، لو راحعت نفسك لوجدت أن هذه التعريفات كانت تصلح أيام السيوف :) و ليس بالغدر بغتة و فجأة راجع نفسك مرة أخرييعني كل اللي في البرجين كانوا ماسكين الاتاري؟ لو راجعت مداخلتي التي رددت عليها بهذه الجملة ، لما وجدت علاقة بين المداخلة وردك سوي كلمة "أتاري" :) ورمضان كريم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
freefreer بتاريخ: 22 نوفمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 نوفمبر 2002 اخوانى و حبايبى و حتة من قلبى .. السلام عليكم ورحمة الله و بركاته .. شيئ جميل جدا ن نظل محلك سر الى الأبد .. و ن نظل نتناقش و نختلف و فى كل نقاش مهما كان درجة وضوحة نعود لمناقشة كل ميراث البشرية و الأسلام من البداية .. على كل حال العالم لن ينتظرنا .. و بدأ يتحرك ضدنا و يكرهنا .. و يتجمع حولنا و يحاربنا .. يا عزيزى الأفوكاتو .. مع احترامى لرأيك الموقر .. حكاية الأدلة المطلوبة لنقتنع بأن بن لادن فعلها أم لا .. إنما تكون فى المحاكم .. و قد طالبت أمريكا بتسليم بن لادن للمحاكمة مرارا و تكرارا على جرائم سابقة .. و تم رفض هذا الطلب بالثلث .. و نفس الشيئ حدث مع ليبيا و عند تسليم المتهمين حوكموا و تم تبرئة أحدهما و إدانة الآخر .. فيما عدا هذا .. فلا يوجد أمام الدولة سوى التسليم بتقارير مخابراتها .. و إتخاذ اللزم نحو حماية مواطنيها .. أم تريدون معاليكم أن يخرج بوش الى الشعب الأمريكى مصارحا شعبة بأنه لا يستطيع أن يفعل شيئا لحمايتهم .. و "على يدكم أهوه .. طلبت من طالبان تسليم بن لادن .. فرفضوا .. أعمل ايه بقى .. أقطع نفسى .. " .. ولا توجد دولة فى الوجدود اذا حصل لها ما حصل – ولا أجد داعيا لتكرار سلسلة الأعمال الأرهابية التى نفذت ضد أمريكا .. و لم تتحرك فعليا الا بعد 911 – و تفيد تقاريرها بأن المنفذ هو فلان الفلانى .. و تنتظر حتى تقنع العالم بهذا الأمر قبل أن ترد لية .. علما و كما أفاد أخى الطفشان أنه لا يوجد شيئ سيقنعنا .. و اذا كان هناك شيئ فى هذا الوجود سيقنعنا فأرجو أن تذكر لى ما هو ؟؟ الأستاذ على قادم جديد على المنتدى .. و هو يريد أن نبدأ النقاش الذى قتلناه بحثا من البداية .. و نختلف و نتجادل على تعريف السلم و الحرب و المدنى و العسكرى .. و أنا أحيلة على يد الأرهاب أطبقت فتوجد عدة أسئلة بسيطة لم أجد لها اجابة .. و لم يستطع أحد من المدافعين عن بن لادن .. أن يرد عليها .. فلعلة يستطيع هو ذلك .. إن كان مؤمنا بما يقول .. ولا أعلم لماذا لم يتجه السيد على الى السادة علماء الدين الذين أدانوا العملية .. ليشرح لهم مفاهيم الأسلام الصحيح التفصيل الذى نقصرة و نطولة و نحردة على مزاجنا لنبرر أراؤنا و أهواؤنا المتطرفة .. الغريب .. ان الأخ سر فوود .. يقر بأنه ضد ذلك العمل .. و مع هذا فهو لا يرد لى الأخ على .. و لكن يرد على أخى الطفشان .. و ينسى أخى سى فوود أن الأحصائيات فى المنتدى قد قبلت و استحسنت عمل بن لادن .. و كان هو سبب موضوعى يد الأرهاب أطبقت .. فما رأى أخى سى فوود فيما يقول الأخ على .. ؟ هل ترى أنه موافق على 911 أم لا ؟ .. و ماهو رأيك فى ذلك ؟؟ .. اخوانى و حبايبى و حتة من قلبى .. السلام عليكم ورحمة الله و بركاته .. بسم الله الرحمن الرحيم .. إن المنافقين فى الدرك الأسفل من النار ولن تجد لهم نصيرا .. صدق الله العظيم ( النساء – 145 ) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الأفوكاتو بتاريخ: 23 نوفمبر 2002 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 نوفمبر 2002 عزيزى الأخ فرى, أنا لا أشكك فى صحة أو عدم صحة إنغماس بن لادن فى عملية سبتمبر, و إنما أريد أن أوضح أن العملية, بغض النظر عمن إرتكبها, فقد أضرت بالمسلمين. كون بن لادن قام بهذه العملية أو لا , لا يهمتى, فمن إرتكبها هو إرهابى, و بعمله أدى الى هلاك و تعذيب كثير من المسلمين, و فتح باب جهنم على الإسلام و العرب. هذا هو ما يهمنى. و هناك شيئ آخر أود أن أشير اليه: كثر الكلام عن" المؤامرة", بين التاييد, و التشكيك, و خطورة مسار هذه المناقشة أنها لا تفصل بين " مؤامرة" و " المؤامرة" فلا شك أن العالم مملوء بالمؤامرات, و كلما تكلم شخص عن "مؤامرة", أسرع البعض للتشكيك فى نظرية "المؤامرة", و هى ربما لا تمت للمؤامرة موضع النقاش. الخلاصة, هى أن لا نقبل الأمور على علاتها بدون تمحص, و دعونا نبتعد عن الإرهاب الفكرى الذى يدمغ من يُفكر , بأنه يهلوس, و يعانى من بارانويا. دعونا نسمى الأسياء بأسمائها الحقيقية, فالإرهاب إرهاب, و هو ليس مقصور على الأفراد, بل أن كثير من الدول الكبرى إستغلت حادث سبتمبر لكى تمارس إرهابا دوليا, و تجرد شعوبها و شعوب دول أخرى من حقوقهم الإنسانية. ولست فى حاجة الى الإشارة الى هذه الدول, التى تدعى أنها حامية حمى الديمقراطية و العدل. لقد قال أحد معارضى سياسة أمريكا, وهو عضو فى الكونجرس الأمريكى: أن إستعمال أمريكا طرقا غير ديمقراطية بحجة حماية الديمقراطية, هو بداية النهاية للديمقراطية. و كل عام و أنتم بخير. أعز الولد ولد الولد إهداء إلى حفيدى آدم: رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
freefreer بتاريخ: 23 نوفمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 نوفمبر 2002 مربط الفرس فى حديثى هو (نحن) .. فأنا لا أحب تعويل و انتظار الأخرين و التوقف عند مراقبتهم و التعليق عاى تصرفاتهم .. لأننا لا نستطيع تغير الآخرين .. و لكن نستطيع تغير ما لدينا من أخطاء .. فهل لدينا أخطاء .. أم لا ؟ لو كنا نفكر بهذا المنطق لربما كنا تجنبنا الورطة المتورطين فيها حاليا .. و حديثنا الآن هو لأصلاح أخطاؤنا حتى لا نقع مرة اخرى فو ورطة أشد .. حديث المؤامرة صحيح و يتداوله الجميع تصريحا و تلميحا عشرات المرات يوميا .. و هو ليس ارهابا قكريا لأحد .. أن نحدد الخطأ و نقول هذا خطأ .. مع العلم أن مصطلح (المؤامرة) هنا مختلف عما تناولتوة سيادتكم الآن .. بسم الله الرحمن الرحيم .. إن المنافقين فى الدرك الأسفل من النار ولن تجد لهم نصيرا .. صدق الله العظيم ( النساء – 145 ) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الطفشان بتاريخ: 23 نوفمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 نوفمبر 2002 كون بن لادن قام بهذه العملية أو لا , لا يهمتى, فمن إرتكبها هو إرهابى, و بعمله أدى الى هلاك و تعذيب كثير من المسلمين, و فتح باب جهنم على الإسلام و العرب. هذا هو ما يهمنى. يا اخ افوكاتو الاشكال انه لو مش بن لادن، يبقى مين؟ و عمل كدة ليه؟ و مصلحته ايه؟ الاجابة الجاهزة طبعا انهم الموساد، و في رواية اخرى السي اي ايه بمعنى اخر، ان انكار ان بن لادن وراء هذا الموضوع بعد كل الاعترافات و الادلة، هو من باب القاء اللوم على الاخر(ين) الذي يريد تدميرنا بأي شكل و لا يجد تلكيكة فافتعل هذا يعني بالعربي: المؤامرة! و هناك شيئ آخر أود أن أشير اليه:كثر الكلام عن" المؤامرة", بين التاييد, و التشكيك, و خطورة مسار هذه المناقشة أنها لا تفصل بين " مؤامرة" و " المؤامرة" فلا شك أن العالم مملوء بالمؤامرات, و كلما تكلم شخص عن "مؤامرة", أسرع البعض للتشكيك فى نظرية "المؤامرة", و هى ربما لا تمت للمؤامرة موضع النقاش. ما اعترض عليه شخصيا، و قد يتفق معي الكثيرون، ليس مؤامرة الاطاحة بفلان من الحكام، او التدخل العسكري ضد بلد كيت و كيت ما اعترض عليه هو النظرية الكلية التآمرية يعني ان كل شئ يحدث يفسر بمؤامرة مستمرة خفية لها قرون و قرون تحاك، و اطرافها هم نحن (العالم الاسلامي او العربي) و هم (كل الباقين، الغرب، اوروبا، اسرائيل، الخ بدون)، و يؤدي الاقتناع بهذا الى ارجاع كل المستجدات و الاحداث الى المؤامرة الكبرى لاخضاع العالم الاسلامي و في خضم هذا، ننسى او نتناسى عوامل كثيرة هي الاسباب الحقيقية مثل : - المصالح الوقتية - الموارد الاقتصادية و الخدمات عندنا (قناة السويس ايام الانجليز او البترول دلوقت) - فتح الاسواق لبضاعاتهم (الجات، ملبوسات انجلترا في الهند وقت غاندي) - صراع القوى الاخرى مع بعض (افغانستان بين السوفييت و الامريكان، عبد الناصر و حرب اليمن) - احتياج طرف من عندنا لحلف (السعودية و الكويت ضد صدام) او لدعم اقتصادي (الاردن) - عداء منهم لحاكم عندنا (القذافي و صدام و ايران، و قبلهم عبد الناصر) - احتياج وقتي لعمل عسكري (استخدام باكستان لضرب الطالبان في افغانستان) و لو وسعنا الدائرة و نظرنا الى العالم كله سنجد نفس الديناميكيات هي التي تحرك المصالح في العالم، زي الحرب العالمية الثانية و ما بعدها، حرب فيتنام، حرب كورية، ازمة كوبا، امريكا الوسطىو اللاتينية، الخ اضف الى هذا قوة حضارة الغرب و ثقافته و تصديرهما الى سائر الحضارات سواء عن عمد او غير عمد، و نفسرها بغزو فكري و حصار ثقافي و حرب دينية الخ، مع ان اي حضارة قوية تفرض ثقافتها، مثلا انظر الى الحضارة الهيلينية في حوض البحر المتوسط، و كيف تحولت مصر من مركز حضارة الى ولاية تابعة حيث لغة الاغريق هي السائدة في الحكم و الادب و العلم، و بعدها الرومان، و بعدها العرب و فارس، ثم التركية كلغة و عادات هي للنخبة و الصفوة، و الان دور اللغة الانجليزية شئنا ان ابينا الخلاصة, هى أن لا نقبل الأمور على علاتها بدون تمحص, و دعونا نبتعد عن الإرهاب الفكرى الذى يدمغ من يُفكر , بأنه يهلوس, و يعانى من بارانويا. كلام سليم جدا و ايضا لا ندمغ من يرى ان بن لادن فعل ذلك بالارهاب الفكري بانه خائن او عميل لامريكا او غير ذلك دعونا نسمى الأسياء بأسمائها الحقيقية, فالإرهاب إرهاب, و هو ليس مقصور على الأفراد, بل أن كثير من الدول الكبرى إستغلت حادث سبتمبر لكى تمارس إرهابا دوليا, و تجرد شعوبها و شعوب دول أخرى من حقوقهم الإنسانية. ولست فى حاجة الى الإشارة الى هذه الدول, التى تدعى أنها حامية حمى الديمقراطية و العدل. صح، و زي ما ننكر دة ننكر دة مع وجود فوارق الشعب اراد الحياة و القيد انكسر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان