تقديم بلاغ

ورد في باب الصبر حديث أبي هريرة -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: ((ما يزال البلاء بالمؤمن والمؤمنة في نفسه وولده وماله حتى يلقى الله تعالى وما عليه خطيئة))([1])، رواه الترمذي، وقال: حديث  حسن صحيح. قوله: ((وولده)) أي مما يحصل للولد من المكاره التي تؤلم الأب، كالمرض والموت والإخفاق في دراسته، والإخفاق في عمله، والإخفاق في أمور تهم والده، فيتطلع إلى تحقيق نجاح فيها، فإذا أخفق الولد وفشل فإن الأب يتألم لذلك، فيكون ذلك تكفيراً لخطايا هذا الوالد، ويدخل في الولد البنت وال

هذه التماثيل ليس فيها شيء وليست اصناما تعبد ولكن ما نريده من السلفيين هو التحطيم المعنوي وليس الحسي لاصنامهم المعبودة مع الله ومن يقدسونهم مع الله او من دون الله .... سحقا لهم من جهلاء  فعلا فيه مرضى دائما في عقلهم الفحش حتى ممكن يشوفوه في طفلة صغيرة لم تبلغ فيه سن إظهار مفاتنها وممكن يروه في فستان متعلق في محل ملابس أو تمثال .... وللأسف شافوه باعترافهم في الحيوانات واتكلموا في التمتع بإناثهم .... لن نحطم لهم كل شيء لأن ما يستحق التحطيم هي نفساتهم المريضة وعقولهم الخربة

صمت عربى مخزى لما يحدث فى سوريا هل غار الاسد الابن من ابيه فقرر القيام بمجرزه اخرى فى حما على غرار ما قام بها والده سابقا لا اجد من الكلمات ما يصف خسه هذا النظام و لكن باذن الله الله سيحمى اهل سوريا من فجور حاكميها و ان لم يعتبروا بمن سبقهم فباذن الله سيكونوا هم انفسهم عبره لمن ياتى بعدهم

عندما أعلن الانبا بيشوي فى تصريح او مقابلة صحفية ان المسلمين ضيوف على مصر وأن مصر قبطية لم نسمع اى تعقيب من السادة دعاة العلمانية وكانت وقتها الساحة فارغة لهم فى حين ان الاسلاميين كانت تمارس عليهم ضغوط أمن الدولة فلم نسمع اى مراهق سياسى من العلمانيين او اللبراليين الذين صدعو لنا رأوسنا عندما اعلن شيخ سلفى ان الأستفتاء كان عبارة عن غزوة او معركة الصناديق عندها سمعنا هجمات وصيحات استنكار واسعة ممن خرسو عن ما قالة الانيا بيشوى .. اذآ هل ماحدث ويحدث من تكبير فعلة الشيخ ونسيان او عدم ذكر خطأ الأنب

هل يتركب الجيش الآن بتقاعسه عن آداء واجبه الدستوري، جريمة الخيانة العظمي؟ هل 8 أيام من التظاهر و وقف الحال، تقترب بالشعب الآن من المجاعة و تخريب الممتلكات، لا تكفي الجنرالات لتنفيذ رغبة الشعب؟ هل تحكمنا القبضة الأمريكية بهذه القوة؟ هل الجيش المصري هو الذراع الأمريكي في مصر؟ هل يحكم الجنرالات اليوم علي أنفسهم بالاعدام مع مبارك نيتجة رفضهم خلعه؟