White heart بتاريخ: 19 فبراير 2012 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 فبراير 2012 طب بالمرة من فضلك ... هل لديك تفسير يا تُرى لهذا الملف المشابه؟!؟!؟ http://www.youtube.com/watch?v=8BbS0E_Ieno&feature عُذراً يا عزيزي "ابو محمود" .. نسيت ايضاً تذكيرك بما سالتك عنه أولاً ايضاً بخصوص هذا الملف .. فلا تنساه هوكذلك رجاء تحياتي ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 20 فبراير 2012 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 فبراير 2012 الاستاذ الفاضل وايت هارت احب بس اعلق علي موضوع منع الاذان بامريكا ، وبرغم صحة كلام حضرتك انه يندرج عندهم تحت بند التلوث السمعي لكن في نفس الوقت هما بيسمحواالكنائس باجراس خسارة ... ليه "بس" على النقطة دي؟!؟! ... عموماً دي طبعاً حريتك الشخصية وكل الإحترام بل والشكر لمشاركتنا ... مبدئياً وطبعاً مع عدم تجاهل حقيقة تاريخية مهمة هنا وهى "السكان الأصليون" للولايات المتحدة الامريكية وأنواع الظلم والأهوال التى لاقوها مع قدوم "المستعمرين" والمستوطنين والمستعبدين والمغتصبين الاوائل من الاوروبيين بصفة عامة والأسبان بصفة خاصة، والتى مازال حتى الساعة يُعاني الكثيرين من المُنحدرين منهم ... وهذا إتباعاً لمبادئ الحيادية وإحقاق الحق حتى ولو لم تتعرضي له، وحتى ولو كان ليس موضوعنا بشكل مباشر .. الا اننى أرى ان له علاقة ... ولا أعلم اذا كنتي أنتي أو أى من الزملاء المشاركين والمتابعين تريدون عقد مقارنة بينهم وبين حالتنا هنا أم لا؟ عموماً دعيني مؤقتاً التزم بإحترام رغبتك فى تناول النقطة الوحيدة التى أثارتك ... 1- تلك الأجراس بالولايات المتحدة الامريكية والتى بدأت اولها تقرع على ما أظن عام 1521 (يعني من عُمر الولايات نفسها!) ... هل كانت مثلاً "خشبية" ثم مع الوقت أصبحت من المعدن الرنان أم منذ البداية وهى كما هى لم تتغير?!?!?ء 2- تتميز الولايات المتحدة بأنها واحدة من أكثر دول العالم تنوعاً من حيث العرق والثقافة والأديان والنحل والملل والفرق، وجاء ذلك نتيجة الهجرة الكبيرة إليها من بلدان مختلفة الهجرة اليها يا عزيزتي وليس العكس ... وهذا يعني ان كلللللللللل هؤلاء هاجروا اليها وبأساليب شرعية وغير شرعية لأسباب عديدة ... أولها انها (كدولة وشعب) نجحوا من جعلها (على الرغم من وجود تلك الأجراس المزعجة) دولة حُلم ... دولة جاذبة ... لهؤلاء جميعاً ممن لم تنجح أوطانهم الأم فى توفير ما يصبوا اليه من "حقوق" أو " آمان" .. او "عدالة" ... أو حتى حياة كريمة ... وغيره ... المهم انه مايعنينا اليوم هو الإقرار و القسم الذي يؤديه أى "مُهاجر" عند التجنس بجنسية هذه الدولة والإنتماء الجديد لهذا الشعب ممن لديهم كنائس ذات أجراس مُزعجة: ((أعلن يمينا مطلقاً انني انبذ وأتخلى عن الولاء لكل أمير أو ملك أو دولة أو السيادة التي تأتي منها المواطنة، وأنني سوف أدعم وأدافع عن دستور وقانون الولايات المتحدة الامريكية ضد كل الأعداء المحليين والأجانب، وسوف أحمل الايمان الحقيقي والولاء للشيء نفسه (الدستور والقانون)، وسوف أحمل السلاح نيابة عن الولايات المتحدة الامريكية عندما يكون مطلوباً بالقانون، ونقوم بالمهام غير القتالية في القوات المسلحة الامريكية عندما يكون مطلوبا ذلك بالقانون، وسوف أؤدي العمل ذا الأهمية الوطنية في اطار التوجيه المدني (الخدمة الاجتماعية) عندما يكون مطلوبا ذلك بالقانون. و انني أخذ هذا الالتزام بجدية وبدون تحفظ وبدون تهرب … فليساعدني الله )) . وماهى أهم نقطة فى هذا "الدستور" ياترى تتعلق بما نتحاور قيه هنا؟ يعتبر دستور الولايات المتحدة وثيقة علمانية تبدأ بعبارة "نحن الشعب" ولا تحتوي الوثيقة على أي ذكر لكلمة الرب أو المسيحية، الإشارة إلى كلمة دين في الدستور استخدمت للتأكيد على عدم التمييز بين المواطنين على أساس عقائدهم، فالفقرة السادسة من الدستور تنص على أنه ليس من الوارد إجراء اختبار ديني لأي شخص يرغب في شغل أي وظيفة حكومية. كما نص أول تعديل أدخل على الدستور ينص على أن الكونغرس لن يقوم بأي حال من الأحوال بتشريع قانون قائم على أساس ديني هذه قاعدة أنا شخصياً لو مهاجر/ هارب / باحث عما هو أفضل من وطني الام لا أفهم حقيقة أين هى مُشكلتي تحديداً حيالها؟!؟!؟ واحيانا بتبقي اصواتها عالية وممكن اجيب لحضرتك برضه روابط لشكاوي بعض الاجانب نفسهم من اصواتها وخاصة اللي ساكنين بجوار الكنائس هاتي ماعندك ... وفى الإنتظار اسمحي لي ان أتيكي بما عندي، وعقد مُقارنة لما أدعو له وأبتغيه، ولا أرى سواه لنا بديل آخر ليخرجنا مما آراه من حالة التشرزم والتفرق والإنقسام وكل يغن على ليلاه والدول التى فى داخل الدولة الواحدة: بما ان مثالنا قائم على الذى استشهد به اولاً العزيز "تامر حسن محمد" نقلاً عن "أطروحات" المرشح المُحتمل لرئاسة الجمهورية الشيخ "حازم صلاح أبواسماعيل" هو من الولايات المتحدة الأمريكية .. متجاهلاً بما يحدث لدينا على أرض الواقع، فلا مفر من الاتيان به والإستشهاد به أيضاً ... لعل الصورة تضح ونُدرك اين العلة: فى النقطة السابقة تتبعت معكي مسألة بداية هذا الجرس المُزعج وسألتك عما اذا كان مع الوقت طاله ما طال من "تطور" (فاسد من وجهه نظري) ما أصاب آساليب رفع الآذان لدينا ... وحتى تجيبيني دعينا نرى مثال عندما "حدث هذا" فعلاً بالنسبة لجرس إحدى الكنائس المحلية فى الولايات المتحدة الأمريكية ,,, اى تطور فـــــاســــد After opening in a new location, The Cathedral of Christ the King, a local Charismatic church affiliated with the Anglican Church in North America, started playing a recording of church bells every half hour — every day — from morning to night. To neighbors, it was a rude shock interrupting the peace and quiet of the community. To the church, it was a way to worship God. Inevitably the case ended up in court where the judge sided with the neighbors — she ordered the bells silenced except on Sundays and church holidays. The church leader, Bishop Rick Painter, was given a 10 day jail sentence, which was suspended, and three years probation. هذا هو العدل هناك ... بينما لدينا فى مصر يا عزيزيتي فهذا مثال وواقع متواضع مُعاصر الأحد 26 سبتمبر 2004قال محمود حمدي زقزوق، وزير الأوقاف المصري، للصحفيين يوم السبت إن "توحيد الأذان لا يخالف الأمور الفقهية والشرعية وهذه المسألة لا تعدو أن تكون مسألة تنظيمية."وأضاف زقزوق أن توحيد الأذان "مهم في تحسين صورة الإسلام في الداخل والخارج وتحبيب الناس في أمور دينهم إضافة إلى إعادة الانضباط إلى الأذان والقضاء على العشوائية."وعادة ما يتسبب قرب المساجد من بعضها في كثير من أحياء القاهرة والفروق في قياس الوقت من مؤذن إلى آخر في تداخل الأذان لفترة تتراوح بين 10 و15 دقيقة خمس مرات في اليوم. أعلن وزير الأوقاف المصري محمود زقزوق، الأحد 4-7-2010، أن الوزارة ستبدأ في تنفيذ مشروع الآذان الموحد بالقاهرة في شهر رمضان القادم على أن يعقبه مباشرة تطبيقه في محافظة الأسكندرية، جاء ذلك خلال احتفال الوزارة بتكريم 29 إماماً مثالياً على مستوى الجمهورية.وكشف الوزير "أنه سيتم إلغاء جميع مكبرات الصوت من الزوايا والمساجد الصغيرة التي تقع بين المناطق السكنية ابتداءً من شهر رمضان القادم". 04.05.2010رفضت لجنة الشؤون الدينية بمجلس الشعب المصري قرار وزير الأوقاف الدكتور محمود حمدي زقزوق توحيد الأذان في المساجد. 14 - 11 -2011استبعدت وزارة الشئون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد السعودية نيتها لتوحيد الأذان في مساجد المملكة، وذلك بعد أن عمدت بعض الدول الإسلامية إلى رفع الأذان الموحد في مساجدها. وطبعاً لا داعي الى التطرق لهذا الملف بعد "الثورة" الأخيرة المُباركة!!! لكن تخيلي كل هذا ونحن بصدد ليس فقط "مواطني" دولة واحدة، بل اننا بصدد أصحاب ذات "المُعتقد" ... ذات "الجماعة" وأصحاب ذات "المذهب" ...وما هذه الواقعة على سبيل المثال ببعيدة ... ولم ننتقل حتى الى "مواطنين" مختلفين فى كل شئ .. بدء بالعقيدة، وإنتهاء بالمذهب ... هذا مجرد على سبيل المثال "العابر" وليس الحصر .. لما أحاول الإشارة اليه ... وهى نتيجة آراها طبيعية جداً طالما انه هناك إصرار على "الخلط" بل والتشدق والتغني به!!!ء يُتبع ... ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 20 فبراير 2012 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 فبراير 2012 الشئ التاني ان صوت الاذان هناك مش من حق المسلمين انه يطلع بره المسجد اصلا ، يعني حتي لو كان بتكبير بسيط ، و علي حد علمي المساجد بتضطر تعمل عوازل داخلية علشان الصوت ما يخرجش نهائي ، فما اعتقدش كدة مراعاة لحقوق المواطنين المسلمين هناك و العدالة بينهم و بين المسيحيين هـــنــــاك؟؟؟ .... هـــــنــــاك؟؟؟ طب ماتخلينا الأول نشوف المصايب والكوارث اللى عندنا دي الأول، ولم يوماً ما ننجح بإذن الله، يبقى على الأقل عندنا جهة واحدة أخيراً تتحدث بأسم اللى هنا وهناك؟؟؟ مش يبقى هو دة الحال "المزري" عندنا وكمان نروح "هناك" ونقول "المفروض" كذا و"يجب" كذا!!! يعني على الأقل من باب الجدية و"التوحيد" والبعد من ناحية عن شبهة "اللي بيته من زجاج" .. ومن ناحية أخرى عن "نقائص" التصارع، والشقاق والفرقه والتنازع والمنافسة والمزايدة ... ما علينا .. حسب ما فهمت أن "المشكلة" الكُبرى .. ودليل "العُنصرية" الفجة هناك ليس فقط فيما يتعلق ببناء دور العبادة وحرية وقانونية ليس فقط مُمارستها .. بل والدعوة اليها على سبيل المثال وليس الحصر عبر مؤسسات غير ربحية لها حق تلقي الهبات والتبرعات، حتى ولو كان امامها المسئول هناك له بحث نشر فى حولية كلية أصول الدين والدعوة بالمنوفية عام 2002م بعنوان: التنصــير وخطره على العالم الإسلامى ... الا ان الدليل فجأة أصبح الآذان عبر مُكبرات الصوت ... تلك المُصيبة التى لم ينتبه لها اوائل "المُهاجرين" من المعتنقين للإسلام، وعند بنائهم لأول مسجد عام 1931 .... فجأة وبعدها بــ 50 عاماً تم إكتشاف هذا "الخطأ فى التطبيق" وشُرع فى تصحيحه ... ولما لا؟؟؟ وما المانع؟؟؟ ... فعلاً ... بكل تأكيد ليس هناك أى مانع ... وأكبر دليل ان المسألة هناك تحكمها مؤسسات وقواعد وقوانين وقضاء وديموقراطية وليبرالية ... وليس مثلما تزعمين حضرتك هنا بمنتهي البساطة والآريحية ... وربما نقلاً عن فولان نقلاً عن علان .. هو هذا المثال http://www.youtube.com/watch?v=f7AAkGfOJlY In the early 1980s the Dearborn mosque obtained a court order permitting it to broadcast the call to prayer using loudspeakers, overruling objections from some of its neighbours; it was the first mosque in America to do so. The court ruled that it was the Muslim equivalent of church bells. تخيلي لما هيئة محكمة، ومؤسسات حكومية مختلفة، وفى النهاية قاضي أمريكي "يسبقك" ويُصدر حُكماً بنفس منطوق الإدعاء الذى ورد على خاطرك!!!ء واللا احنا لازم نغير الادان لجرس علشان يتسمح لنا ؟ أعتقد بعدما طرحت عليكي ماسبق، يمكنك العودة الى العزيز " آبا عُمر " وإسطوانته" حول "الدلع" و "الطبطبة" .. وآراءه حول/ ودعوته الى العيش فى "كنف" دولة المساوة والعدل والحرية بعيداً عن أيــــــــــــى نوع من أنواع التمييز أو التفرقة على أساس الدين/الإعتقاد او العرق أو الجنس!!!ء الشئ الثاني اللي يدل علي عدم المساواة هناك اعيادنا مثلا ما يتسمحش لينا فيها باجازة برغم ان اعياد الكريسماس والهلويين والايستر وعيد الشكر و اغلبها اعياد دينية مسموح فيها بالاجازات ومع اننى لا أفهم اذن لما تمسكت "آجيال" بأكملها على البقاء فى مثل هكذا دولة لا تساوي بينهم وبين المواطنيين المستقبلين ... ومع اننا بصدد دولة "غير عادية" (دولة مهجر) حيث هذا العدد المهول من أصحاب العقائد المختلفة .. وان هم بدأوا فى فتح هذا الباب والموافقة على العطلات الدينية (المدفوعة الأجر) لجميع "المهاجرين" من أصول مختلفة .. لما سارت أمور الدولة لأنه من الناحية العملية مصالح الدولة جميعها تعمل في هذا اليوم فعلي سبيل المثال فإن المحامي والقاضي لابد أن يذهبا إلى عملهما في هذا اليوم حتى لا تعطل القضايا وتضر بمصالح المتقاضين وكذلك المدرس والطالب لابد أن يذهب كلا منهما إلى المدرسة أو الجامعة حيث تلقي دور في هذا اليوم وأحيانا تعقد امتحانات للطلبة في أعيادهم .. الخ .. وعلى الرغم من ذلك فأنا عندما اقرأ على سبيل المثال مثل هذا التقرير .. وليكن تلك المقطوعتين منه ... In many districts with sizable Catholic or Jewish populations, schools have traditionally closed on these holidays. But now the list of religious holidays increasingly includes Eid al-Fitr, which marks the end of Ramadan, and Eid al-Adha, which honors the Prophet Abraham. Some schools no longer administer tests on those holidays; others won't schedule school events, including sports activities, on the night before the holidays; and some districts are choosing to close their schools entirely... In Maryland, Anne Arundel County recently decided to ban sporting events on the night before Muslim holidays, as well as tests administered on the holidays themselves – even though Muslim leaders estimate the Muslim population comprises less than 2 percent of the 521,000 residents of the county. Rudwan Abu-Rumman, President of the Anne Arundel County Muslim Council, says Muslim students should not be forced to miss exams or school events in order to celebrate their holidays. "We've been working on that for two years now and thank God we got that," Abu-Rumman told FoxNews.com. أرى هناك نوع من انواع السماحة ورحابة الصدر ... بجانب مايتم عمله فعلياً وبصفة مستمرة كإجتهاد من اجل العثور على حلول ترضي جميع الأطراف، وبالتالي يتحقق "السلام الإجتماعي" بدرجات معقولة.. أم ان لديكي رأى آخر ومازلتي تصرين انهم "عنصريين" أو لا يساووا بين مواطنيهم؟؟؟ء و كذلك صلاة الجمعة مش مسموح للمسلمين باجازة ولو حتي عدة ساعات والمسلمين بيضطروا يخصموها من رواتبهم علشان يصلوا طب والمثال دة ... أعمل فيه ايه؟ المسألة زى مانا شايف هناك بتخضع فعلاً وبصرامة لمؤسسات ونظم وقوانين وقضاء ... اقري معايا خلاصة القضية من فضلك: The commission gave Henderson the green light to sue after an investigation found that the “evidence established reasonable cause to believe that [the company] discriminated against [Henderson] because of his religion.”“Employers are legally obligated to make reasonable religious accommodations for their employees as long as it does not interfere with work performance, and Mr. Henderson’s reasonable requests would have in no way placed an undue hardship on the company,” said Henderson’s attorney, Kevin Vodak, litigation director for Chicago’s chapter of the Council on American Islamic Relations. طبعاً هذا بغض النظر عن الفتاوى الدينية المختلفة التى تناولت هذه القضية ... ولتكن هذه ...اذن المسألة ليست كما تظنين تماماً. و مش مسموح للمسلمين باجازة رسمية يوم الجمعة في حين يوم الاحد للمسيحيين اجازة والسبت لليهود اجازة 1- هل يوجد دولة فى العالم لديها 3أيام عطلة نهاية أسبوع، أم انكي تطالبين بإلغاء السبت والأحد ليصبح مثلاً الاثنين والثلاثاء على سبيل المساواة .. وبالمرة بقى بقيت الأسبوع لما سوف يُستجد مُستقبلاً!!!ء 2- هناك 6 دول "إسلامية" فى العالم عطلة نهاية الاسبوع لديها هى السبت والأحد، وهى اندونيسيا، ماليزيا، المغرب، باكستان، تونس وتركيا .. من وجهة نظرك كيف ولماذا لم يلتزموا بتلك "الفريضة" ... ومازالوا حتى اليوم يطبقون يومي السبت والاحد كعطلة نهاية الأسبوع؟!؟!؟ء 3- بالمناسبة حتى الكحكة اللى فى ايد اليتيم .. اقصد يومي السبت والأحد فى الولايات المتحدة الأمريكية .. اذ ان لديهم ما يُسمى بال Blue law ده غير البلاد اللي منعت النقاب مثلا مع انه امر ديني و حتي اذا كان مش فرض فحيبقي اقرب للفضيلة او السنه لارتداء زوجات الرسول صلي الله عليه وسلم له ، فليه يمنعوا المسلمين من اداء سنة و كأن القوانين تفصيلية لمضايقتنا 1- نعم ... نعم ... أتذكر جيداً تلك الواقعة ... عندما قام شيخ الأزهر الراحل الدكتور محمد سيد طنطاوى بإجبار طالبة على نزع "النقاب" الذى ترتديه أثناء زيارته لمعهد تابع لجامعة الأزهر فى القاهرة، مؤكداً أنه ينوى إصدار قرار يمنع بموجبه دخول المنتقبات إلى المعاهد ... وكيف (نقلاً عن ذات المصدر) أن معظم علماء الإسلام أفادوا بأن النقاب ليس مطلوباً، بل هو مجرد عادة يعود تاريخها إلى القبائل والمجتمعات البدوية التى تعيش فى صحراء الجزيرة العربية قبل بدء الإسلام.. 2-انتي تقولين "سنه" عن زوجات الرسول ... يعني ماهو فوق 1400 عام .... وفى مصر بدأت بعض النساء فى الاخذ بتلك "السنه" على إستحياء (كسنه دينية حقيقية) فقط منذ نهاية الستينات وبدايات السبعينات ..... همممممم ... طب وماذا عن كل تلك الأجيال من النساء قبل هذا التاريخ .. الم يعرفن انها "سنه" .. ماعلينا 3- اما عن البلاد التى "فجأة" هى أيضاً قررت هكذا ومن دون أى اسباب الإنقضاض على تلك السنه لهدف وحيد وهو "مضايقة" من ترتديه فهم دولتان فرنسا وبلجيكا مؤخراً ... ولأسباب أمنية ... اذن يا عزيزتي نحن بصدد "رد فعل" وليس فعل، خاصة فى فرنسا فالقانون الذى عُرض على مجلس الشيوخ الفرنسي فى 14 سبتمبر 2010 اسمه بوضوح Projet de loi interdisant la dissimulation du visage dans l'espace public أى حظر أغطية تخفي معالم الوجه بالكامل، في الأماكن العامة. والمُبررات الرئيسية التي جاءت بهذا القرار هي عدم قدرة الآخرين من تحديد هوية الشخص الذي يغطي وجه مما يسبب الكثير من المشكلات والمخاوف في الأماكن العامة ... من الحكمة أن نتسائل ونبحث (اذا كنا حياديين وجادين) لماذا "فجأة" دولة مثل بلجيكا لا تتجاوز عدد المرتديات للنقاب فيها عن 270 امرأة حتى صدور القانون أصبحن يُشكلن تهديداً أمنياً لديها ... الا تتفقي معي ان "الدول" لا تتحرك بمثل هذا الحجم فقط من أجل "مضايقة" جماعة من المواطنين؟!؟!؟ء 4- من ضمن الدلائل على مرونة وليونة وفاعلية هذا المنهج العلماني الليبرالي الديموقراطي التى تتبعه تلك الدول هو موقف دولة هولندا مثلاً من ذات القضية ... أو موقف كندا التى أدعوكي الى قرأة رد وزير هجرتها فى مجلس العموم على سؤال يتعلق بذات القضية مش ممكن اصدق ان ده ما يبقاش انقاص لحقوق المواطنين المسلمين وعدم مساواتهم بالاخرين ، هو بالتاكيد اهمال متعمد لشعائرهم و عدم مراعاتها برغم ان نسبتهم كبيرة في بلاد الغرب اللي تشوفيه حضرتك طبعاً فى النهاية ... فدي حريتك الشخصية، بس اللى يشوف الأسباب والبراهين والأدلة دي كلها ومايصدقش، بيبقى على الأقل مُطالب انه يجيب براهينه وأدلته اللى بتدعم أسباب عدم تصديقه ... والا رأى حضرتك ايه؟ تحياتي وإحتراماتي ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ام سلمي بتاريخ: 20 فبراير 2012 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 فبراير 2012 (معدل) الاستاذ الفاضل وايت هارت شكرا لرد حضرتك الوافي ، وممكن بعد اذنك ارد علي كلام حضرتك في نقط مع بعض التغيير في الترتيب: 1-"بالنسبة لاسطوانة الدلع والطبطبةاللي حضرتك ذكرتها " فأنا لم اقترحها وانا لم انفي تعرض المسيحيين لانتقاص من حقوقهم في عهد النظام السابق ،انا فقط كان تعليقي علي نقطة ان الغرب ايضا عندهم انتقاصات لحقوق المسلمين هناك 2- حضرتك ذكرت اننا نشوف الاول مشاكلنا وبعدين نفكر في الغرب ، و انا زي ما ذكرت انا كان هدفي اني اثبت ان في بلاد الغرب و هم مخترعي نظام المواطنة هما نفسهم ما بيطبقوهوش بحذافيره ، و بالتالي اذا رجعنا لاصل هذا الموضوع و هل النظام الاسلامي حيكفل المواطنة كاملة للاديان الاخري فردي ان النظام الاسلامي انزل قبل ما يعرف الغرب مصطلح المواطنة ، وان كان هناك تشابه بينهم في جزئية اعطاء النظام الاسلامي الاديان الاخري الحق في ممارسة والاحتكام الي شرائع دينهم ، لكن بما ان مخترعي المواطنة نفسهم من الغرب لا يلتزمون بها بحذافيرها فليس لزاما علينا تطبيق المواطنة بحذافيرها في البلاد الاسلامية اذا تعارضت بعض الجزئيات مع الاسلام 3- بالنسبة لموضوع الاذان واجراس الكنائس حضرتك وضحت مثال لمنع الكنيسة من دق الاجراس اللا في اوقات محددة ، ووضحت ان بعض المساجد سمح فيها بمكبرات صوت للاذان ، وهذه معلومات جيدة ، لكن انا اتحدث عن هل مسموح لنا في "كل" المناطق برفع الاذان في مكبرات صوت و لو بتكبير معتدل اظن هذا يرد علي سؤالي There has been opposition to outdoor loudspeakers in western countries. In Cologne Mosque project in Germany the installation of loudspeakers are opposed and stopped.[5] In Oxford, UK it was opposed saying that broadcasting using loudspeakers would turn the city into a Muslim ghetto.[6] In Al-Islah Mosque Michigan, US, the installation of outdoor loudspeakers was opposed.[7] http://en.wikipedia.org/wiki/Loudspeakers_in_mosques و للعلم انا اتحدث ايضا عن تجربة شخصية لي في العيش في امريكا لعدة سنوات وكان في المدينة كلها مسجد واحد فقط و لم يكن مسموح بمكبرات للصوت اذن ما اريد الخروج به من هذه النقطة انه مازال في اماكن كثيرة في الغرب يمنع المسلمون من اقامة الاذان و لو بتكبير معتدل و في اوقات محددة ، في حين ان الكنائس تسمح لها بدق الاجراس في اوقات محددة كما ارفقت حضرتك في المثال، 4- بالنسبة لموضوع الاعياد وصلاة الجمعة بالفعل حضرتك وضحت معلومات جيدة في حصول مسلمين علي حقوقهم في صلاة الجمعة او عدم ضياع الامتحانات في ايام اعيادهم، و لكن ليس هذا ما عنيته ، انا اتكلم عن حقوق المواطنين المسلمين في الغرب في ان يكون لهم اجازة" رسمية" في ايام الاعياد الاسلامية كما هناك اجازة رسمية في اعياد الكريسماس وباقي الاعياد الدينية الاخري حتي نقول ان المواطنة تطبق بحذافيرها هناك و لنقول ان المواطنة مطبقة بحذافيرها ايضا يجب ان يعلن ان وقت صلاة الجمعة اجازة رسمية للمسلمين لا يحتاج المسلمين لاقامة قضايا حتي يحصلوا عليها ، لانه في المقابل المواطنيين المسيحيين واليهود هناك يستطيعون اقامة شعائرهم الاسبوعية يومي السبت والاحد ، يعني مش عايزة يوم اجازة تالت ، ولا يستبدلوا اجازة يوم الاحد ليوم الجمعةولا حاجة ، لكن فقط يعطونا كام ساعة اجازة رسمية يوم الجمعة بدل ما نضطر لرفع قضايا انا استطيع اني اقول لك بحكم الفترة اللي قضيتها في امريكا ان المسلمسن هناك بياخدوا يوم العيد اجازة تخصم من اجازتهم او رواتبهم ، وبيضطروا يرجعوا الشغل تاني يوم عادي ، في حين ان اجازة الكريسماس يمكن اسبوعين تقريبا و الخلاصة ان اذا لم يستطيع القانون انه يساوي بين اصحاب الديانات المختلفة في الشعائر الدينية ، فاذن المواطنة هناك مش مطبقة علي اكمل وجه 5- حضرتك ابديت استغرابك من رغبة العديد من الناس السفر لامريكا ، واحب اوضح لحضرتك ان الرغبة دي سببها العائد المادي الكبير في مقابل بلادنا، و الحياة هناك والخدمات مريحة ، لكن لا اعتقد ان السبب هو الحرية المتاحة في اقامة شعائرهم ، 6- و اخيرا بالنسبة لموضوع النقاب فانا استخلصت نفس الشئ بعض الدول منعت النقاب وبعضها لم تمنعه ، و انا ممكن اتفهم اهمية اظهار الوجه في الاماكن الحكومية او البنوك او المطارات انما في الشوارع مثلا ايه الاهمية الامنية لذلك ؟، هل مثلا البوليس يجب ان يدقق في وجوه كل المارة في الشوارع حتي يتحقق الامن ؟ اما بالنسبة لهل النقاب عادة ام عبادة وهل هو فرض واللا سنة واللا بدعة ، فاعتقد ان من يعتبروه فرض مثلا ليسوا باقل حقا من الشيعة مثلا في مصر اللي نجد مدافعين عن حقوقهم في ظل النظام الاسلامي في ممارسة شعائرهم علانية بحجة المواطنة مع انها حقيقة ليست من ديننا في شئ فاستطيعع ان اقول انه بحجة المواطنة في امريكا برضه يحق للمعتقدين بفرضية النقاب اعتباره حق و جزء من شعائر دينهم ايضاو يجب علي الحكومات احترامه و تحياتي لحضرتك تم تعديل 20 فبراير 2012 بواسطة ام سلمي رَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ابو محمود بتاريخ: 20 فبراير 2012 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 فبراير 2012 طب بالمرة من فضلك ... هل لديك تفسير يا تُرى لهذا الملف المشابه؟!؟!؟ http://www.youtube.com/watch?v=8BbS0E_Ieno&feature عُذراً يا عزيزي "ابو محمود" .. نسيت ايضاً تذكيرك بما سالتك عنه أولاً ايضاً بخصوص هذا الملف .. فلا تنساه هوكذلك رجاء تحياتي العزيز ابو قلب ابيض تحيه طيبه يبدو اننا فى الطريق الى الجدال او رد السؤال بسؤال عزيزى الله يكرمك تحاورنا وكان ردك على كلامى ان وضعتنى فى زمرة السلفيين او اتباع الاخوان حرصآ منك فى لغه خطابك وردك واستشهدت بمقطع فيديو مغاير وليس الا نوع من تضييع الوقت والاتيان بحجه ليس لها فى المادة التى وضعتها اي تشابه يبدو اننا فى نسير فى خطين مستقيمين نتقابل معآ فقط ولن يكون هناك اى تقارب او التقاء فكلانا يسير فى اتجاة بجوار الاخر واعتقد ان الحوار هكذالن يكون ذا منفعه انت تتكلم عن العلمانيه وانها السبيل للتقدم والرقى وانها بريئه مما يصفها العالم المتخلف المسمى بالبلاد الاسلامية (من وجه نظر العلمانيين ) فياريت لا تحرمنى من ان تضع لنا منهج العلمانية الحقه التى تحارب انت بسيفها كى يعرفها من هم دونها من البشر المغلوبين على امرهم وان لم تكن تريد وضع ما تؤمن به من فكر ومنهج فانت لك كل الحريه لكنى لن اشارك فى حوار يراد به الحكم على منهج دون ان نتعرف على المنهج الذي يحمله المحاور المضاد للمنهج الالاهى وهومنهج الاسلام والقرأن وسنة نبيه صلى الله علية وسلم الى ان نلتقى استودعك الله لا تقلق من تدابير البشر، فأقصى ما يستطيعون فعله معك هو تنفيذ إرادة الله . رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 22 فبراير 2012 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 فبراير 2012 الاستاذ الفاضل وايت هارت شكرا لرد حضرتك الوافي ، وممكن بعد اذنك ارد علي كلام حضرتك في نقط مع بعض التغيير في الترتيب: طبعاً يافندم ممكن ... حضرتك على راحتك خالص ... وانا بعد اذنك وانا بأعلق وأرد على كل نقطة كتبتيها، هأعيد طرح اسئلتي اللى سقطت على مايبدو منكي سهواً 1-"بالنسبة لاسطوانة الدلع والطبطبةاللي حضرتك ذكرتها " فأنا لم اقترحها وانا لم انفي تعرض المسيحيين لانتقاص من حقوقهم في عهد النظام السابق وانا لم أقل انكي انتي من أقترحتيها ... ولكن المعنى المقصود كان واضح جداً ... لأن العزيز "آباعُمر" لا يفوت أى موضوع أو اى مداخلة الا وقام اما بنسج تعليقات كاملة فقط من اجل اما التباهي أو المن بما لم يعطيه هو نفسه .. واما من أجل "الإدعاء" و "الزعم" بأن هناك "مواطنين" مصريين "مدلعين" و"بيطبطب" عليهم ... وانه خلاص .. فينيتو ... بح .. على حد تعبيره ... وبالتالي كلما رأيت أو وقعت عيني على أى أمر مشابه فى تعليقات الأعزاء ... وليكن مثل حضرتك ومحاولتك الغير قائمة على أساس صحيح أساساً .. أعني المقارنة ذاتها!!! والمحاولة بأى شكل إثبات وجود "جُرم" أو "نقيصة" التمييز أو التفرقة أو العنصرية المقننة والممنهجة لدى دول تعلمي جيداً نسبة المُهاجرين من بلدنا "لديهم" ومنذ عقود .... ووفى الحقبة الأخيرة هناك الملايين الذين لا يتورعون عن بيع كل مُمتلكاتهم فى سبيل الفوز بفرصة الإقامة او العيش فى تلك البلدان سواء بشكل شرعي أو غير شرعي .. ناهيكي عن الآلاف من المساكين الذين يفقدوا حياتهم غرقاً فى سبيل ذات الهدف ... اذن لا يُعقل أن اُكَذِب كل هذه الحقائق سواء القديمة أو المُعاصرة ... واُكَذِب كيف "حصلت" بالفعل أجيال كاملة ومنذ عقود عما حلموا به وناشدوه فى تلك الدول العلمانية ... ولم يستطيعوا أن يحصلوا عليه فى بلادهم لأسباب عديدة لا تعني أحداً فى تلك الدول المُهاجرين اليها!!! وأوطانهم الأم ... وفى ظل ذات القوانين والنظم والأحكام والدساتير الليبرالية الديموقراطية ... ومن ثم فجأة .. تذكر بعضهم سواء من القدامى أو المهاجرين حديثاً السنن والشريعة وأحكامها هناك ... وليكن أدلتك التى سأتناولها وأفندها بالتفصيل!!! فشرعوا فى التأليب والتبرم والشكوى وعمل كل مايلزم لتسليط الضؤ عليهم هم فقط ... متناسيين ان تلك الدول بعضها دول "هجرة" أى يوجد مهاجرين آخرين وربما لديهم أيضاً "رغباتهم" و"طلباتهم" ولكن من الذى تعمد تسليط الضؤ وبشكل متواصل وبأساليب بعضها "مبالغ" فيها جداً عليه هو ورغباته هو؟ وهل نعم أم لا على المدى الطويل كلما زادت تلك الوتيرة ستنال " سمعة" طرف أو أكثر ماستناله من تأثير سلبي وليكن الشعور بالسخط وربما حتى "الندم" ... وتبدأ عدة عجلات فى الدوران ... بدء بعجلة التشرزمات والإنقسامات بين "المهاجرين" انفسهم مابين رافض ومؤيد .. ومروراً بالإستغلال السياسي والمتاجرة بالأحلام والرغبات سواء من الداخل أو الخارج، وإنتهاء بالثورات وأعمال التخريب والسلب والنهب، ومن ثم تبدأ عجلة "رد الفعل" بدورها فى الدوران .. أى الضغوط المتنوعة من قبل العامة (المواطنين الأصليين) على القائمين على الدولة من أجل المزيد من التشدد والتضييق أم ان مثل هذا السيناريو لم ولا يحدث، وغير وارد بالمرة؟!؟!؟ء ،انا فقط كان تعليقي علي نقطة ان الغرب ايضا عندهم انتقاصات لحقوق المسلمين هناك 1- الغرب ليس لديه "مسلمين" يا عزيزتي .. الغرب لديه مــواطــنــيـن 2- الغرب ليس لديه مواطنين "مسلمين" فقط ... بل لديهم من المواطنين من يؤمنون بعقائد وأديان الأرض كلها 3- اذا كانت تلك "الحقوق" هى من تلك العينة التى وضعتيها فى مداخلتك السابقة .... فعذراً لست من انصار تلك الـ " فجأة " ... وبصراحة لا أرى فيها الا مثلنا الشهير " مالقوش فى الورد عيب ... قالوا دة احمر الخدين" ... ودليلي على ذلك هو نسبة من يتخلوا ويتركوا كل شئ هناك ويعودوا الى أوطانهم حيث " الدلع " كله!!!ء 2- حضرتك ذكرت اننا نشوف الاول مشاكلنا وبعدين نفكر في الغرب ، لا يافندم آسف .. حضرتي قلت بالحرف خلينا الأول نشوف المصايب والكوارث اللى عندنا دي الأول، ولم يوماً ما ننجح بإذن الله، يبقى على الأقل عندنا جهة واحدة أخيراً تتحدث بأسم اللى هنا وهناك؟؟؟ وأكملت فى بقية الفقرة شرح ما اقصده بالتفصيل ... فرجاء لا تُهدري وقت وجُهد ابذله إحتراماً لكي بالدرجة الأولى كمحاورة .. وفى نفس الوقت أطرح من خلال حوارنا فكري ورأي ومنهجي .. فلا داعي الى هذا الاسلوب .... اقصد اسلوب " ... ولا تقربوا الصلاة " ... و انا زي ما ذكرت انا كان هدفي اني اثبت ان في بلاد الغرب و هم مخترعي نظام المواطنة هما نفسهم ما بيطبقوهوش بحذافيره ، وحضرتك شايفة انك بكدة " اثبتي" ؟ وأثبتي ايه ولمين؟ ... بكل أسف يا عزيزتي من وجهة نظري المتواضعة حضرتك ومن يلجأ الى مثل هكذا " خطاب " (واعتذر مسبقاً) أرى انه يشوبه المبادرة بالتصعيد والإستعداء ... وكل هذا من أجل ماذا تحديداً؟ من أجل هذا الهدف: و بالتالي اذا رجعنا لاصل هذا الموضوع و هل النظام الاسلامي حيكفل المواطنة كاملة للاديان الاخري فردي ان النظام الاسلامي انزل قبل ما يعرف الغرب مصطلح المواطنة ، 1- انظري ... هل تري جيداً مفردات " خطابك " التلقائي ؟ والذى من الطبيعي انه موجه للعالم أجمع وليس لوايت هارت فقط، أى بما فيهم شعوب وحكومات هذا "الغرب " المغضوب عليه لأنه لم يقبل فى بعض مدنه وبلاده بتلبية بعض الرغبات والطلبات المفاجأة لشريحة بعينها من المواطنين المهاجرين حديثاً !!! 2- حضرتك بجرة قلم وبكل سهولة وبساطة محوتي تاريخ لحضارات بأكملها، وياليتك فقط بدأتي بإحتساب التاريخ منذ بداية ظهور إيمانك الخاص (العقيدة الاسلامية) لهان الأمر على الرغم من انه منطق غير سليم .. ولكنك حتى "نسبتي" من إنجازات السابقين الى اللاحقين هكذا بكل آريحية وانسيابية ... ربما هذا الكتاب How Greek Science Passed to the Arabs يعطينا معلومات جديدة ايضاً!!! بصراحة لا أعلم بماذا نسمي هذا تحديداً؟!؟!؟ تخيلي حتى كلمة " نظام " تلك تضرب فى عمق التاريخ حتى الفلاسفة الأغريقيين "افلاطون وارسطو " وعالم الرياضيات اليوناني "اقليدس" ، يعني 283 / 487 قبل الميلاد ... وهؤلاء يا ... عزيزتي وغيرهم هم ما تُرجِمت أعمالهم (آرثهم) بواسطة " اللاحقين" ومن ثم استمرت عجلة الحضارات العالمية فى الدوارن 3- وأما عن مصطلح "مواطنة" .. فأنصحك بقرأة هذه النبذة التاريخية .. لعلها تفيدك وان كان هناك تشابه بينهم في جزئية اعطاء النظام الاسلامي الاديان الاخري الحق في ممارسة والاحتكام الي شرائع دينهم ، فقط هذا هو التشابه الوحيد بين الأديان الذى تريه حضرتك؟!؟!؟ لكن بما ان مخترعي المواطنة نفسهم من الغرب لا يلتزمون بها بحذافيرها فليس لزاما علينا تطبيق المواطنة بحذافيرها في البلاد الاسلامية اذا تعارضت بعض الجزئيات مع الاسلام هذه العبارة هى لب القضية .. هى الموضوع برمته من وجهة نظري .. فقط جمعت كل مفاتيح القضية!!! 1- بما أن ... دعينا نبدا بــ "بما أن" هذه ... بكل أسف بما ان حضرتك حتى الان لم تنجحي فى إثبات أى شئ .. اذن على العكس الكثير مما تدعيه وتزعميه يُدان ولا يُدين كما سأوضح لاحقاً!!! 2- الذى يحدد ويقرر مسألة "الحزافير" تلك ليست على سبيل المثال جلسات المصاطب أو دردشة الشرفات والنوافذ .. وانما مقار البلديات والمؤسسات الحكومية وساحات وقاعات المحاكم والقضاه 3- لا داعي لا "لتطويع" الدين وتسخيره فيما لم يُوجد من أجله، ولا للمزايدة الدينية "العاطفية" ظناً منا اننا بهذا "ننصر" هذا الدين أو تلك العقيدة ... فالعكس تماماً هو ما يحدث، وبكل أسف ينعكس هذا سلباً ان عاجلاً أم آجلاً على الغالبية العظمى من المهاجرين المواطنين (المؤمنين ) ... حتى ولو كانوا رافضين لمثل هكذا "خطابات" و تصعيدات فجائية!!! 4- مجرد وجهة نظر شخصية .. لا أعتقد ان مُسمى "بلاد اسلامية" دقيق بما يكفي - هناك دول غالبية مواطنيها يعتنقون العقيدة الإسلامية - ولا حتى مُسمى "بلاد عربية" - فنحن لا نقول بلاد بوذية - ولا نقول بلاد مسيحية - ولا نقول بلاد يهودية - ولا نقول بلاد فرنسية - ولا بلاد انجليزية .. الخ .. نحن ببساطة ننسب البلاد (كشئ جماد لا يُدرِك ولا يُعقِل ولا يحس ولا يؤمن أو يكفر) الى موقعها الجغرافي أو القاري .. رفضي كعلماني ليبرالي ديموقراطي تسمية البلاد (اى بلد) بأسم تلك العقيدة أو غيرها، نابع بالدرجة الاولى الى رفضي التام تجاهل باقي المواطنين من أصحاب العقائد المغايرة والذين هم ليسوا لا مهاجرين ولا مستعمرين ولا مستوطنين ولا غازين، وإعتبارهم كمجرد "تابعين" ضمناً لعقيدة مغايرة كثروا أم قلوا ... يتم ببساطة وضعهم هنا او نقلهم هناك .... توريطهم فى حروب دينية الأصل هناك ... او إستغلالهم بطرق شتى وتحت مُسميات مختلفة أغلبها تم الباسه ثوب القداسة!!! كل هذا وأكثر حصل (ومازال) بالفعل مراراً وتكراراً على مر التاريخ فى بقاع الأرض المختلفة ... مع الفارق ان هناك دول تعلمت واستفادت جيداً من دروسها ... وأخرى على مايبدو أدمنت مسلسل الفشل والإعادة!!! يُتبع ... ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 22 فبراير 2012 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 فبراير 2012 3- بالنسبة لموضوع الاذان واجراس الكنائس حضرتك وضحت مثال لمنع الكنيسة من دق الاجراس اللا في اوقات محددة ، ووضحت ان بعض المساجد سمح فيها بمكبرات صوت للاذان ، وهذه معلومات جيدة ، استني بس .. حيلك .. حيلك ... معلومات جيدة .. وبس كدة خلاص؟!؟!؟.. مافيش الحمد لله .. مافيش متشكرة يا وايت هارت على المعلومات اللى كان المفروض ان انا اللى أكون عارفاها ومُلمة بيها طالما انى مهتمة بالقضية ومتابعة كل "خروقات" الغربيين العنصريين الوحشين هنا وهناك، ومن باب "مبادئ" انسانية كالإنصاف والآمانة وعدم التسرع فى ترديد واطلاق الأحكام المعممة وبالمُطلق ومن دون بينة أو تيقن وبكل آريحية وتلقائية وبساطة؟!؟!؟! يعني انا لو ما كنتش دورت وحطتليك المعلومات دي .. مش كان حضرتك .. بلاش حضرتك لأنه ربما "ماخدتيش بالك من الحاجة البسيطة خالص دي" .. مش كان اللى متابعنا وبيقرالك ثبتت فى دماغه معلومات (إتهامات/تحريضات) من عينة "ممنوع" و "حوائط عازلة" ... الخ .. خصوصاً وانتي عمالة تقولي انا لما كنت فى أمريكا .. انا لما كنت فى أمريكا ... يعني شاهد عيان؟!؟!؟ معلش سامحيني .. واسمحيلي طالما ان المسألة كدة ومريتي عليها مرور الكرام ... انى قبل ماكمل قرأة وتعليق على باقي مشاركتك انى اكتب فى نقاط اللى وصلناله لحد دلوقتي من مشهد "ثلاثة إربع الكوباية المليانة ومش بس النص!!!" (الإيجابيات) ومقارنات بسيطة كدة طياري هاتساعدنا بإذن الله فى توضيح ربما ما لا نريد ولا نحب أن نراه أونفهمه ... نحن بصدد دولة محددة (علمانية) كمثال على فشلها فى تطبيق مفهوم المواطنة الحقيقية (بحزافيرها) على حد تعبيرك ومن وجهة نظرك ومن خلال معايشتك وإحتكاك المباشر: 1- حرية الدخول والتجنس والتوطن والإستقرار في عام 1906 م قام المسلمين البوسنين في شيكاغوا بإنشاء جماعه الهجره وهي أقدم مجتمع تعاوني للمسلمين في الولايات المتحده الامريكيه واقاموا مدرسه تقام ليوم الاحد تحت اشراف الشيخ كمال ادفينش وهو متخرج من الازهر الشريف. في عام 1907 م قام المهاجرين التتار من روسيا وبولندا وليتوانيا بتاسيس أول منظومه إسلامية في نيوريورك. في عام 1915م قام المهاجرين الالبان بإنشاء أول مسجد في بيدفورد (في نهايه عام 1952 م كان هناك أكثر من عشرين مسجد في الولايات المتحده الامريكيه). 2- حرية بناء دور العبادة والدعوة في عام 1920 م تم البدء في أول حمله للدعوه الإسلامية في الولايات المتحده الامريكيه بواسطه مسلم هندي وتبعها إنشاء مسجد الصديق في عام 1921 م (اقرب للزاويه في الحقيقه لانه لم يكن مرخص). في عام 1934م تم ترخيص أول مبني ليكون مسجد وذلك في بيدار رابيدس في ولايه لواواليوم تنتشر المساجد وأماكن الصلاة في معظم أنحاء الولايات المتحدة ويتراوح عددها بين 350 – 400 مسجد ومصلى. تنقسم المساجد وأماكن الصلاة إلى ثلاثة أنماط. النمط الأول : تضم المساجد اتي بنيت على الطراز الإسلامي وعددها أكثر من 15 مسجداً. النمط الثاني : عبارة عن أماكن صلاة تتبع الطراز الإسلامي وأقيمت بجهود ذاتية وهي مصليات مؤقتة تقيمها (جالية) حتى تتمكن من بناء مسجد مستقل لأداء الصلاة. النمط الثالث : عبارة عن أماكن مخصصة لصلاة المسلمين بالجامعات الأميركية وتشرف على هذه الأماكن منظمة الطلاب المسلمين بالولايات المتحدة ولها 19 فرعاً بالولايات المنحدة وكندا. 3- حرية انشاء المدارس والمعاهد الاسلامية مدارس العطلة الأسبوعية :عددها حوالي 400 مدرسة تدرس أبناء المسلمين في أثناء العطلة الأسبوعية.مدارس المعسكرات الصيفية :عددها حوالي 200 مركز، يدرب الأطفال على السلوك الإسلامي وممارسة شعائر دينهم بأسلوب عملي. الأكاديمية الإسلامية السعودية في واشنطن : تأسست عام (1404 هـ - 1984 م) هدفها تعليم أبناء المسلمين إلى جانب المنهج العام في الولايات المتحدة. المدارس الدينية الإسلامية :تدرس الطالب منهج إسلامي إلى جانب مناهج التعليم العام في الولايات المتحدة. معهد الدراسات الإسلامية في لوس انجلوس : تأسس في سنة 1975 م لتزويد المسلمين ببرامج مكثفة للدراسات الإسلامية. مدارس الأخت كلارا :أنشأت هذه المدارس الهيئة الإسلامية الأمريكية ،تضم مناهجها الدراسات الإسلامية واللغة العربية. المدارس العامة :توجد في تجمعات المسلمين حيث تدرس اللغة العربية في المدارس الحكومية. 4- حرية تأسيس المنظمات والتجمعات الإسلامية مجلس العلاقات الأمريكية الإسلامية المجتمع الإسلامي الإمريكي وهي خليفه منظمة أمة الإسلام وأيضا تعرف بالمسلمين السود ومنظمة المجتمع الإسلامي الإمريكي وتعترف بزعامه دين محمد التاريخيه وعدد أعضائها يتراوح بين 2-3 مليون مسلم وهي أكبر منظمة في الولايات المتحده الإمريكيه المجتمع الإسلامي لامريكا الشماليه وهي عباره عن اتحاد لمنظمات المهاجرين المسلمين وأغلب أعضاءها من المهاجريين ومن المرجح ان يكون عدد أعضاءها تجاوز منظمة المجتمع الإسلامي الأمريكي حيث أن عدد كبير من المساجد المستقله أنضمت لرايتها كما أن أكبر تجمع للمسلمين في الولايات المتحده يحدث عند تجمع أعضاءها مره سنويا الجمعية الإسلامية لأمريكا الشمالية الدائره الإسلامية لإمريكا الشماليه المجلس الأعلي الإسلامي الإمريكي المجلس الإسلامي لإمريكا الشماليه أتحاد الطلبه المسلمين مركز المعلومات الإسلامي رابطة الشباب المسلم في أمريكا مجلس الجمعيات الإسلامية الغرفة التجارية الإسلامية في الولايات المتحدة المعهد الأمريكي للشؤون الإسلامية الوقف الإسلامي في أمريكا الشمالية مؤسسة العلوم الطبية الإسلامية هذا مجرد غيض من فيض فيما يا عزيزتي يخص أقلية واحدة من ضمن باقى الأقليات المهاجرة وما اكثرهم بالولايات المتحدة الامريكية التى تشتهر بوجود الجمعيات والمؤسسات والمنظمات المختلفة التى تعمل فعلاً على إقرار حقوق المواطن والتى لم تعد بمثل هكذا صعوبة في أي مكان، فكلهم قاموا أولاً وقبل كل شيء على الاشتراك في رعاية حقوق الإنسان وتقديس الديمقراطية وإعلاء قيمة الفرد بشكل حيادي معقول. وتكتسب هذه الحريات أهميتها بوجود تلك المؤسسات نفسها التى تحمي حقوق الإنسان وتحافظ عليها. كل هذا ونحن نتحدث عن فترة زمنية لم تتعدى الــ مئة عام فقط ... أى ان المسألة فى حالة تطور إيجابي مستمر الى الأفضل ... اللهم الا اذا لم يحدث كل حين وآخر ما يُعكر صفو تلك الحالة ويردها خطوات كثيرة جداً الى الخلف كتصرف سبتمبر 2001 الأخرق الغبي .. أو تلك التصرفات الإرهابية والدعوات والتحريضات العدائية التى من الطبيعي ستنعكس بالسلب على المهاجرين فى كل مكان بشكل أو بآخر ... وساعتها أعتقد انه من العدل والإنصاف الا نلوم الا انفسنا اولاً لسكوتنا وقبولنا بتلك الجرائم، وذلك عندما كانت فقط مجرد "دعوات شفهية عنترية"، و "خطابات" و "إجتهادات" والتى بالمناسبة مازالت بكل أسف مستمرة ان لن لم تكن فى إزدياد ... والأن دعيني أستكمل معكي "دليلك" الدامغ لكن انا اتحدث عن هل مسموح لنا في "كل" المناطق برفع الاذان في مكبرات صوت و لو بتكبير معتدل منذ أكثر من حوالي عشرين عاماً ظهر بمصر إعلان عن منتج جديد لإحدى المصانع ... كان يتعلق بإحدى أوعية الطهى المعدنية ولكن "بايدين دهب!!!" ... وقتها أذكر اننى وبعض الأصدقاء لم نتوقف عن التندر والسخرية .... هو خلاص؟ مشاكل مصر كلها اتحلت وماعدش ناقصنا الا الحلل ام ايدين دهب؟؟؟!!!" لا أعرف لماذا تذكرت هذا الإعلان وانا آراكي تحاولين ملاحقتي بتلك المصيبة الكبرى التى يعاني منها أشد المعاناة المهاجرين هناك!!! حتى ولو أتيتيك بالأدلة انه غير صحيح مازعمتيه اولاً خطأ من انه أمر ممنوع منعاً باتاً وانه بالفعل فى بعض المدن حيث أن نسبة تجمعات المواطنين المهاجرين ساهمت فى حصولهم على هذا المطلب "الجديد" و "المفاجئ" مما يعد دليلاً دامغاً وبلا اى جدال على مرونة وسعة صدر ورحابة منهج النظام الحاكم هناك .. الا انكي من وجهة نظري مازلتي تصرين على عرض خطاب/صورة يشوبها هواجس الريبة والطمع والتسرع .... فكل الشواهد تبرهن ان "الجميع" بإحترام النظام العام والقانون والمنطق والصبر ينال ما يريد وفق المعايير الإنسانية والمنطقية .. الا انكي ترفضين كل هذا وتريدين كل شئ والاهم الأن .. والا فهذا المنهج "العام" والذى اثبت ويثبت فعلاً وأمام اعيننا وبالأدلة القاطعة مدى نجاحه بنسب معقولة جداً فى حكم هذا الجمع الوفير من اجناس الأرض على إختلافهم فى كل شئ (وليس فقط مثل الكثير من الدول فى قارتنا الفاشلة فى كل شئ!!!) فاشل ومنهجي انا "الخاص" الذى اؤمن به هو الأفضل ... وهو الذي أثبت نجاحه المنقطع النظير "قديماً" ... والدليل على ذلك هو ما نسمعه مراراً وتكراراً وليكن "إسطوانة" العزيز "آبا عُمر" ... اما ما نشاهده ونعاصره ونعاني منه حقيقة وفعلاً ومنذ عقود وقرون واجيال ورا أجيال ... فدي نبقى نتكلم فيها بعدين ... هذا مجرد خطأ فى التطبيق ... مجرد مرحلة عابرة .. مجرد مشكلة فى "الآخر" الشرير الفاعل ونحن الخيرين "المفعول بنا" على طول الخط .. مجرد عقاب من الله لبعدنا عنه وعن شريعته .... الى آخر مثل هذه الحجج والتبريرات التى لا تسمن ولا تغنى من جوع!!! اظن هذا يرد علي سؤالي .... و للعلم انا اتحدث ايضا عن تجربة شخصية لي في العيش في امريكا لعدة سنوات وكان في المدينة كلها مسجد واحد فقط و لم يكن مسموح بمكبرات للصوت بلا فضول ... ماذا كان اسم المدينة يا ترى؟ الحمد لله على عودتك الى أرض الوطن حيث كل ما "عانيتي" منه هناك لم يعد له وجود ... بقى ان نعرف آراء من هم مازالوا هناك اذا كانوا يريدون هم ايضاً "الهروب" من مثل هكذا بلد عنصري لا يراعي حقوق الأقليات المهاجرة والعودة مثلك؟ اذن ما اريد الخروج به من هذه النقطة انه مازال في اماكن كثيرة في الغرب يمنع المسلمون من اقامة الاذان و لو بتكبير معتدل و في اوقات محددة ، اعتقد صياغة حضرتك للعبارة غير دقيقة ... ان ما تريدين الخروج به من هذه النقطة ان "مؤسسات" الغرب ومعهم شعوبهم أمامهم "رغبات" و "احلام" المهاجرين اليه من بقاع الأرض على إختلافهم، "يتعمد" مضايقة أصحاب معتقد واحد بعينه دوناً عن "الجميع" .. والدليل انه رفض بدون أسباب منطقية (فى بعض دوله ومناطقه) "رغبة" شريحة من المعتنقين للإسلام أن يرفعوا الآذان و لو بتكبير معتدل و في اوقات محددة .. حتى لو كان هناك مثلاً "فتوى" دينية بحل بديل، وحتى لو كان هناك إستفتاء شعبي برفض هذه "الرغبة"، وحتى لو كان هناك أتفاق مع قيادات الأقليات على حل يرضي الجميع .... وليكن هذا المثال : القاهرة: أجازت دار الإفتاء المصرية لمسجد مرسيليا الكبير في فرنسا إلغاء رفع الأذان بمكبرات الصوت للإعلان عن دخول أوقات الصلاة الخمسة، واستبداله بالضوء الأخضر القوي فوق المئذنة. وكانت السلطات المحلية لمدينة مرسيليا الفرنسية الساحلية اتفقت مع قيادات الأقلية الإسلامية فيها على استخدام الضوء الأخضر كبديل للأذان نظير منح تصريح بناء المسجد الذي سيكون الأكبر على مستوى فرنسا. وأثارت قضية مآذن المساجد في دول غرب أوروبا سجالاً كبيراً في الأشهر الأخيرة، بعد تصويت حوالي 57.5% من الناخبين السويسريين على استفتاء دعا إليه حزب الشعب اليميني لحظر بناء المآذن في سويسرا نوفمبر الماضي. وسيبدأ العمل في هذا المسجد في ابريل القادم على مساحة 3000 متر مربع ليتسع لـ7000 مصلّ في شمال مرسيليا التي تعد ثالث أكبر مدينة فرنسية وتبعد 800 كم عن العاصمة باريس، ويقطنها ربع مليون مسلم يشكلون 4.2% من تعداد سكان المسلمين في فرنسا وعددهم 6 ملايين نسمة، يشكلون بدورهم 9.2% من إجمالي السكان (65 مليون نسمة). ويتم تمويل مشروع المسجد من خلال مانحين من السعودية والجزائر جمعوا ما يزيد على 60 مليون دولار من أجل بناء المسجد، وأصدر عمدة المدينة التصريح الخاص بالبناء، كما تم رفض قضيتين رفعتها أوساط من اليمين المسيحي في المدينة ضد بناء المسجد فأبداً ... كل هذا لا قيمة له ...فالعزيزة "ام سلمى" ترى انه منهج فاشل ولم ينجح فى تطبيق مفهوم المواطنة بحزافيرها ... وهو بالطبع ليس رأيها هو وحدها ... وحتى لو كان "خطابها" يشوبه ما يشوبه ... لكن والحق يُقال اننى على المستوى الشخصي أحترمه ... وافضله عن مثل هكذا آراء على سبيل المثال وليس الحصر: يعنى مسجد على 3000 متر مش احسن من العدم كلمة اللة اكبر ستظل رغم انوفهم بس خلينا وحدة وحدة طلما المسجد يقام مفيش مشكلة ان يكون فية ضوء يعرف ميعاد الاذان والله بعد كدة سيرفع الاذان فى روما الله يرحم الشيخ كشك كان نفسة يؤذن فى روما وان شاء الله ستفتح روما واوربا كلها لاداعى للغضب الان يجب ان نكون اقوياء لكى نملى شروطنا العرب الان اضعف من اى شئ بسبب الحكومات الفاسدة انتظرو النصر ان شاء الله ولا أعلم ماهو موقفك تحديداً من مثل هذا النوع من آراء "اخوتك" ... هل تتفقين معه أم لا يا تُرى؟ يُتبع ... ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 22 فبراير 2012 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 فبراير 2012 في حين ان الكنائس تسمح لها بدق الاجراس في اوقات محددة كما ارفقت حضرتك في المثال، برضه؟!؟!؟ .... حاضر من عينيا 1- حضرتي وضعت لكي دليل صارخ على هيبة القانون و أحترامه هو وأحكام القضاء والأهم "تنفيذهم" بحزافيرهم على أرض الواقع وعلى الجميع .. وهذا عندما أقدمت إحدى الكنائس "فجأة" على "العبث" و "إبتداع" أمر جديد مُستحدث ... ووضعت لكي بالمقابل دليل آخر صارخ أيضاً لدينا يبرهن على العكس (مشروع الآذان الموحد وتبعاته)في دولتنا العلمانية على حسب مزاعم العزيز " أيو محمود " !!! ولكنكي من دون قصد تجاهلتيه تماماً ... معلش .... عادي .. بتحصل .. لكن السؤال هنا .. يا ترى أى الدولتين تم فيها إحترام وتنفيذ ليس فقط هيبة القانون والقضاء .. بل حقوق الفرد المواطن؟!؟!؟!ء 2- هل تلك الــ سمحت كانت من قِبَل دولة "بوذية" لجماعة من المهاجرين "المسيحيين" اليها، ومن ثم بعد وصول المهاجرين "المسلمين" وغيرهم اليها، سمحت كذلك به لهؤلاء الــ غيرهم، بينما تعنتت ورفضت ولم تسمح فقط للمسلمين؟؟؟ أم نحن بصدد ذات الشعب والدولة التى تداخلت وتضافرت وأخطلت فيه تراثه وتاريخه بعقيدته، وأصبح بعدها كطرف مُستقبل / مُضيف لأخرين مُطالب أن يُعيد النظر وتشكيل كل شئ يتعلق به وبتراثه وتاريخه كى تتوافق وتتوائم وتتلائم مع من؟ ليس مع "جميع" المُهاجرين اليه من مختلف أجناس الأرض بأكملها ... بل مع شريحة واحدة فقط بعينها منهم، وبغض النظر عما اذا كانت تلك الشريحة حتى مُتفقين تماماً فيما بينهم فى كل شئ ولهم جهة واحدة مسئولة تتحدث عنهم وعن رغباتهم وأحلاماهم ومطالبهم!!! 3- بمناسبة الردود الوافية والمعلومات الجديدة (الجيدة) التى تطالعيها هنا للمرة الاولى ... فأسمحي لي أن أضع لكي معلومة جديدة أخرى بخصوص هذا "الجرس" المُزعج Traditionnellement, les sonneries de cloches étaient liées à la vie rurale, au travail dans les champs, où l'on n'emmenait guère les montres, si tant est qu'on en possédât. Elles rythmaient la vie du village, et chaque sonnerie informait les habitants de certains événements, annonçant à tous dangers, joies et peines. Si la sonnerie de midi rappelait les travailleurs des champs, celle du soir était l'occasion pour les parents de réunir la famille devant la maison pour une prière. Déjà à une époque plus lointaine où n'existaient encore ni radio ni sirènes, " les cloches symbolisent cet amalgame de la paroisse et de la communauté dans la mentalité des paysans. Baptisées au préalable, elles signalent les solennités religieuses et les fêtes carillonnées. Elles annoncent les étapes de la vie chrétienne et de la vie tout court de chaque habitant. Seul moyen d'ameuter la population, elles provoquent, d'autre part, le rassemblement des hommes du village, ou, pour le moins, des chefs de famille. Elles avertissent des dangers : inondations, incendies, raids de routiers ou d'écorcheurs. L'Angélus intègre ces deux fonctions, laïque et ecclésiastique ; il rythme le déroulement de la journée tout en invitant à la prière." اذن هو ليس "فقط" من إحدى العلامات الدينية الموجود كما هو لدى البعض ... بل تاريخياً ووفق العادات والتقاليد هو مرتبط كما ترين بأمور أخرى كثيرة لا علاقة لها بالدين .. وهو ما أزعم بإستمراره حتى يومنا هذا ... بل هناك من "الُملحدين" تماماً من سوف يرفضون الغاء هذا الجرس اذا ما تم استفتائهم!!! 3- ما يُدهشني حقاً هو "شجاعتك" فى الإشارة الى هذا الجرس .. اذ اننى حقيقية لا أفهم على أى اساس تريدين عقد أى مقارنة بينه كتقليد وعادة ضاربة فى عُمق التاريخ بهذا الشكل فى دول بعضها "عجوز" كفرنسا مثلاً ... بمسألة رفع الآذان لديهم من قبل المٌهاجرين الجُدد والتى لم تبدأ حتى الأصوات المناديه تُطالب به "فجأة" الا منذ بضعة أعوام فقط .... هل حقيقة انتي جادة بعقدك مقارنة بمثل هكذا مُعطيات؟!؟!؟!؟ ء 4- بالنسبة لموضوع الاعياد وصلاة الجمعة بالفعل حضرتك وضحت معلومات جيدة في حصول مسلمين علي حقوقهم في صلاة الجمعة او عدم ضياع الامتحانات في ايام اعيادهم، :) و لكن ليس هذا ما عنيته ، انا اتكلم عن حقوق المواطنين المسلمين في الغرب في ان يكون لهم اجازة" رسمية" في ايام الاعياد الاسلامية كما هناك اجازة رسمية في اعياد الكريسماس وباقي الاعياد الدينية الاخري حتي نقول ان المواطنة تطبق بحذافيرها هناك وهذا هو ما احاول فهمه يا عزيزتي وأجد صعوبه في هضمه! ... اليهودية والمسيحية كانت عقائد سواء شعب (من استوطنوا) الآراضي الأمريكية؛ سواء شعوب دول القارة الأوروبية العجوز وبنيت على اكتافهم تلك الدولة (النموذج المعقول لمفهوم الدولة العُلمانية الليبرالية الديموقراطية) المُعاصرة، والمعروفة لنا اليوم. وعلى مر تاريخهم القصير فى الحالة الأولى ,, الطويل جداً فى الحالة الثانية ... تأصلت عادات وتقاليد عديدة بعضها ممزوج بـ / مستقي من تراثهم وعقائدهم (حتى ولو كانت غالبيتهم تجهل/لا تأبى/ترفض تماماً هذا!!!) وليكن بعض عُطلاتهم الرسمية، أو هذا "الجرس" المسكين اللى عليه العين!.. نحن هنا نتحدث عن أجيال وأجيال فى منظومة عادية مفهومة ومعروفة .. لأسباب عديدة (مناهج، أفكار، عادات، تقاليد، سياسات، مطامع،إنقسامات، حروب)أدت الى فشل دول عديدة (بمشاركةغالبية شعوبها) فى توفير ما هو بديهي وطبيعي وآساسي لمواطنيها... وعليه بدأت - ومازالت - حركات الهجرة لمواطنين من تلك دول العالم(الفاشلة) الى "القارتين" ... وعلى أساس تبادل المصالح وأسباب أخرى، أتيحت لهم الفرصة أن يبدأوا من جديد فى وطنهم الجديد حياة جديدة بشرط القسم على ليس فقط تقبل "روح" و"جسم" = منهج البلاد (سر نجاحهم ومكمن جاذبيتهم لهؤلاء المهاجرين المختلفين جميعا أنفسهم) بل و الدفاع عنه!!! ... فى حالتنا وما يعنيكي هنا هم فقط المهاجرين "المختلفين" الذين يعتنقون ليس فقط الإسلام"بمذاهبه" وقياداته المختلفة .. بل أيضاً المُكفرين / اُلمستحلين لدماء بعضهم بعضاً ودماء غيرهم الآخر !!! فهل تعتقدين انه من الحكمة بمكان أن تبدأ جماعة بعينها ودوناً عن/ أو بنسب أقل كثيراً عن الباقين من المهاجرين، فى إستغلال وتطويع ولى عُنق هذا "المنهج" ذاته لنعت وإستفزاز ونقض ومهاجمة "وطنهم" الجديد .. والإلحاح فى المبالغة والتصعيد المستمر تحت مزاعم ماذا؟ تحت اسم "المقدس" وبأسم الدين والتدين؟!؟!؟! يعني أساساً إحدى أسباب الثورة الفرنسية الشهيرة وولادة "النجم الساطع" (العُلمانية)!!! اليس من الوارد ان يكون أسباب رفض بعض الطلبات منطقي فعلاً ومبرر؟؟؟ أنستطيع ان ننكر ان نسبة غالبة من "التدين" (وليس الدين - أى دين) و "الدروشة" ومظاهرها وتكاليفها لدينا يتم تحويرها ولى عنقها وتطويعها بدرجات هى الأخرى لإستخدامها فيما لم تنزل من أجله .. وليكن جعلها عُبارة فى الغالب عن تجارة (سبوبة ووسيلة إسترزاق)؟؟؟ فى آخر زيارة لى لمصر رأيت فى إحدى أحياء القاهرة العريقة شارع لا يزيد طوله عن500 متر وبه 7 محال تجارية لبيع ذات المنتجات المسيحية(أيقونات، تماثيل، صُلبان، صور، شرائط وإسطوانات، سبح، كتب، أداوت ديكورية كثيرة على هيئة رموز وقديسين، لوازم إقامة القداديس ... الخ!!!) او آداة للمزايدة أو التعالي أو المبارزة أو المنافسة أو الوقيعة أو الشقاق، أو المصالح ، او التحارب .... الخ .. أى ببساطة الكثير ان لم يكن معظم أسباب فشلنا (دافع المهاجرين أنفسهم الى الهروب والهجرة)عائدة على تلك الأسباب التى لا "نحب" أن نراها وبالتأكيد لا نريد أن نقر بها وبوجودها، وويل لمن يتناولها ويلمسها؟!؟!؟ و لنقول ان المواطنة مطبقة بحذافيرها ايضا يجب ان يعلن ان وقت صلاة الجمعة اجازة رسمية للمسلمين لا يحتاج المسلمين لاقامة قضايا حتي يحصلوا عليها ،لانه في المقابل المواطنيين المسيحيين واليهود هناك يستطيعون اقامة شعائرهم الاسبوعية يومي السبت والاحد ، يعني مش عايزة يوم اجازة تالت ، ولا يستبدلوا اجازة يوم الاحد ليوم الجمعةولا حاجة ، لكن فقط يعطونا كام ساعة اجازة رسمية يوم الجمعة بدل ما نضطر لرفع قضايا بل وبناء على ما سبق وطالما بقى الحال على ما هو عليه (الإصرار على تلك الــ "أنا" من جانب كل طرف ) ... وفى ظل دولة المؤسسات والنظم والقوانين (التى كلفت ومازالت تُكلف الطرف المُضيف / المُستقبل الغالي والنفيس وعلى مدى تاريخ طويل) .. فأن ألف باء دولة الوطن والمواطنة للتمكين من تلك الــ " يــجـــب " .. هى لجؤ المُتضرر الى القانون والقضاء .. الا اذا كنتي سوف تشككين فى نزاهة قضاء تلك الدول الغربية "العلمانية" الليبرالية الديموقراطية .... فهذه قضية أخرى؟ انا استطيع اني اقول لك بحكم الفترة اللي قضيتها في امريكا ان المسلمسن هناك بياخدوا يوم العيد اجازة تخصم من اجازتهم او رواتبهم ، وبيضطروا يرجعوا الشغل تاني يوم عادي ، عادي جداً .. على سبيل المثال وليس الحصر أصحاب تلك العقيدة هم ايضاً يفعلون ذات الشئ ... أين المشكلة؟!؟!؟ هذا رأى أحد المصريين حول هذه المسألة .. ولا أرى شئ غير عادي أو تمييزي مثلما ترين حضرتك. في حين ان اجازة الكريسماس يمكن اسبوعين تقريبا 1- انا لا أفهم لما القبول بأعيادهم الوطنية والإجتماعية والإعتراض على تلك (ذات الأول التاريخية الدينية) ... يا عزيزتي المبدأ/الشرط/القسم الذى جعلك (انتي والملايين من المُهاجرين المختلفين) تقبلين بالأولى هو ذاته القائم فى الحالة الثانية ... فعيد الام القادم فى الولايات المتحدة الأمريكية على سبيل المثال سيوافق الأحد 13 مايو ... فى حين انه وعلى حسب "تراثك" و "تقليدك" انتي سيوافق كما هو معروف 21 مارس القادم، فما الذى جعلك تتجاهلين تاريخ هذا العيد مثلاً وتتمسكين بتاريخ عيدك الديني الذى هو أصلاً محل خلاف فى تحديد تاريخه كل عام بين بعض الدول التى تحتفل به وإنقسامها فى تحديده والإحتفال به؟!؟!؟ 2- أعتقد انه من المُفيد عوضاً عن تكرار مصطلح "الآخرين" و "المختلفين" (دينياً وعقائدياً) من المواطنين المهاجرين أن نتعرف عليهم من هم هؤلاء؟ ربما هذا المصدر الشيق يعطينا فكرة معقولة 3- أعتقد ان الأمر قد اختلط عليكي بعض الشئ ..اقصد الفرق بين: Christmas Dayالــ Christmas seasonو الــ أ winter break or winter recessأو الــ فمن ناحية .. الاول هو الإحتفال الديني التاريخي بميلاد السيد المسيح والموافق دائما فى الــ 25 من ديسمبر من كل عام (حسب التقويم الروماني اللاتيني الكاثوليكي) .. أما الثاني فمضاف عليه الإحتفال برأس السنة الميلادية (1يناير من كل عام) علاوة على ما يُسمى فى المسيحية بعيد الظهور الإلهى (6يناير) ... أى اننا بصد 3 إحتفالات مختلفة تم ضمهم وإختذالهم تحت هذا المُسمى الثاني .. ومن ناحية أخرى فعطلات المدارس شئ والجهات العامة الحكومية شئ آخر .. وهى تختلف من دولة الى اخرى .. على سبيل المثال الأولى تحصل على عطلة رسمية "متواصلة" مثلما تفضلتي وذكرتي مابين اسبوعان وثلاثة أسابيع أما الثانية فتحصل عليها " متقطعة" أى كل مناسبة إحتفالية بعطلتها فقط، وما يحدث ان الغالبية تفعل ما نسميه "الكوبري" أى تستخدم رصيدها من آجازتها السنوية لملأ أيام العمل سواء بين عيد الميلاد ورأس السنة ... سواء بين رأس السنة وعيد الظهور الآلهي ... وكما ذكرت لكي تختلف "حزمة" هذه العطلات ما بين دول ودول. و الخلاصة ان اذا لم يستطيع القانون انه يساوي بين اصحاب الديانات المختلفة في الشعائر الدينية ، فاذن المواطنة هناك مش مطبقة علي اكمل وجه بناء على كل المُعطيات السابقة ... فسامحيني هذا تقييمك الخاص بكي .. وهو بالمناسبة طبيعي نظراً للطبيعة "العاطفية" المُعتمدة فى التناظر والقياس والتقييم ... اما اذا إعتمدنا الطبيعة " العقلية" لوزن وتقييم ليس فقط تلك المسألة "السطحية" و"الضيقة" للغاية وانما للقضية بُرمتها .. لوجدنا على سبيل المثال انه طالما استخدمتي مصطلح "قانون" فى صياغة عبارتك تلك ... اذن فلا بديل عن باقي "مفاتيح" دولة الوطن والمواطنين ... أى القضاء والمحاكم ...وليس على طريقة العزيزة " ام سلمى" تقول .. والمدعو "وايت هارت" يعلق ويرد ...!!! 5- حضرتك ابديت استغرابك من رغبة العديد من الناس السفر لامريكا ، واحب اوضح لحضرتك ان الرغبة دي سببها العائد المادي الكبير في مقابل بلادنا، و الحياة هناك والخدمات مريحة ، لكن لا اعتقد ان السبب هو الحرية المتاحة في اقامة شعائرهم ، :) وما هو أهم سبب من وجهة نظرك جعل من دول الغرب تتميز بتلك الإيجابيات؟!؟!؟ -1 2- هل أفهم من ذلك انه ليس من ضمن أهداف أى عقيدة او دينة هو الإرتقاء بالإنسان الفرد على الأرض وجعله يتمتع بحياة كريمة ومريحة ومرفهة؟!؟!؟ 3- واذا كان الهدف هو جمع المال لإستثمارة من بعد فى مشروع يساعد على الإستقرار (اسوة بدول البترودولار) فبماذا تفسري سر رفض عودة الغالبية العُظمى ممن يخرجون سواء بطرق شرعية او غير شرعية الى اوطانهم حيث نعيم الحريات الدينية وممارثة شعائرها بحزافيرها وزيادة؟!؟!؟ 6- و اخيرا بالنسبة لموضوع النقاب فانا استخلصت نفس الشئ بعض الدول منعت النقاب وبعضها لم تمنعه ، و انا ممكن اتفهم اهمية اظهار الوجه في الاماكن الحكومية او البنوك او المطارات انما في الشوارع مثلا ايه الاهمية الامنية لذلك ؟، هل مثلا البوليس يجب ان يدقق في وجوه كل المارة في الشوارع حتي يتحقق الامن ؟ اما بالنسبة لهل النقاب عادة ام عبادة وهل هو فرض واللا سنة واللا بدعة ، فاعتقد ان من يعتبروه فرض مثلا ليسوا باقل حقا من الشيعة مثلا في مصر اللي نجد مدافعين عن حقوقهم في ظل النظام الاسلامي في ممارسة شعائرهم علانية بحجة المواطنة مع انها حقيقة ليست من ديننا في شئ فاستطيعع ان اقول انه بحجة المواطنة في امريكا برضه يحق للمعتقدين بفرضية النقاب اعتباره حق و جزء من شعائر دينهم ايضاو يجب علي الحكومات احترامه 1- نعم يا فندم ... الطرقات العامة وليكن تلك الحيوية حيث السفارات والقنصليات والوزارات والهيئات الحكومية والبنوك والمحال التجارية الخ ... فى بعض المدن ذات الكثافة السكانية العالية من المواطنين والمهاجرين بعضها ونظراً لتكرار العمليات الإرهابية والجرائم المختلفة (خاصة فى تلك الدول التى "إضطرت" أخيراً اللجؤ الى التشدد فى إصدار القوانين لمواجهة حالات التهديد الأمني المختلفة) موجود بها بالفعل شبكة من كاميرات المراقبة والتتبع . وقد ساعدت الأجهزة الأمنية بالفعل تلك الكاميرات (التى لاقت جدلاً قانونياً ورفضاً شعبياً فى اول الأمر) على فك الغاز بعض الجرائم وهوية مرتكبيها. وهو ماسوف يُصبح بلا معنى اذا ما تم إستثناء شريحة من المواطنين بخضوعهم لتلك الآلية الفعالة فى بعض الأحيان. 2- بالله عليكي هل تري بنفسك الخلل الذى فى الشق الثاني فى عبارتك؟ أى عدل هذا الذى يقوم على "إعتباريه" الفرد ان ما يقوم به هو "حقيقي" أمر مُقدس وبالتالي "يجب" ان تزعن له ولرغباته الحكومات ؟!؟!؟ ضعي نفسك مكان القائمين على تلك البلاد المُضيفة، ولتكن الدولة الفرنسية كمثال ... بدأت أول "قصة" بخصوص الحجاب فى ناهية الثمانينات .. وحتى يومنا هذا!!! أمامهم حالة أمنية آخذة فى التدهور ... وأمامهم تهديدات جادة حيال جسم وروح بلدهم ... وأمامهم تهديدات جد خطيرة حيال سلامهم الإجتماعي .... ثم تأتي جماعة من المُهاجرين المسلمين "فجأة" من تقول لهم ان هذا الزى فريضة دينية لا يمكن الإستغناء عنها، ونحن نتحدث بأسم الأسلام واسألوا امامنا الشيخ العالم فولان ... ويجب أن تحترموا حريتنا التى كفلتها لنا قوانين البلاد، وحقنا الدستوري فى إرتداء ما نشاء ... وفى نفس الوقت أمامهم جماعة أخرى تقول لهم ان هذا الزى ليس من الاسلام فى شئ بل انه عادة من عادات البدو فى الصحراء ويمكن الإستغناء عنه بالطبع بكل سهولة .. لأن الحجاب فقط هو الفريضه وليس سواه ... واسألوا مولانا الشيخ العالم فولان .. ويجب أن تحترموا حريتنا التى كفلتها لنا قوانين البلاد، وحقنا الدستوري فى إرتداء ما نشاء ... وأمامهم جماعة ثالثة من لا ترتدي لا هذا ولا ذاك .... ويعتبروا ان مسألة الزى الاسلامي الخاص بالمرأة مسألة مُسيسة ويتم المتاجرة بها، وعليه فهم يعتبروها مجرد حرية شخصية وانهم ليسوا بحاجة لسؤال رأى هذا الشيخ أو غيره .. لأنهم ببساطة يستفتوا قلوبهم وواثقين من انهم لا يفعلوا أى خطيئة أو جرم، وأسالوا جداتنا وامهاتنا كيف لم يكن يرتدين أى شئ فوق رؤسهم ... وامام تلك الفوضى الجديدة نسبياُ على المجتمع، والضغوط الشعبية وسخط الراى العام من ناحية ودخول السياسين والإعلام على الخط بدأت عجلة المتاجرة والإستغلال السياسي للقضية فى الدوران .. وبدأت طلبات الإحاطة والمناقشات تدور رحاها فى داخل البرلمان ... وحصل وزير الداخلية الفرنسي من شيخ الأزهر وقتها على هذا الرأى الشرعي .. وقد كان .. وصدر قانون رقم2004- 228 وبتاريخ 15 مارس 2004 ..ليس بحظر إرتداء الحجاب ... ولكن بحظر إرتداء الشارات الدينية فى الأماكن العامة ... ولم تمضي بضعة اعوام .. حتى بدأ "فجأة" المسلسل من جديد، لكن هذه المرة مع قضية النقاب ... ونفس السيناريو السابق ... فبماذا نسمي هذا تحديداً؟!؟!؟ 3- أين رأيتي من يؤيد إحتفالات وممارسات الشيعة العلنية فى مصر .. فحسب هذا المصدر ... لم يلاقي إحتفال بضعة آلالف من المصريين أى قبول من المؤسسة الدينية (الأزهر) وقتها ... كما ذكرت لكي يا عزيزتي المسألة بكل تأكيد لا تخضع الى الأهواء الشخصية وأشمعنى هم واشمعنى احنا .. هناك حالات تمييز هذا مؤكد وموثق .. وشكراً لمثل هكذا منظمات ممن تتولى وتحمل على عاتقها مواجهة الخروقات والسلبيات التى يُقدم عليها أى طرف ... هذه هى الآساليب والوسائل الفعالة والمتبعة ... وكلمة أخيرة فيما بيننا - ليس من الحكمة بمكان إفتراض ان الطرف المُستقبل هو على درجة كبيرة من السذاجة والبلاهة لإغراقه وتوريطه بأى شكل ... فهو يُدرك تماماً أبعاد قضاياه، وقناعتي تامة بأنه ممُسك جيداً بأطراف الخيوط جميعها ... ومن يخسر فى مثل هكذا "مغامرات" و "مناوشات" هو دائماً الطرف الأضعف ... فهل لنا يا تُرى أن نخرج أخيراً من مثل هكذا مسارح للعرائس .. ودورنا السخيف كمجرد إحدى الــ "دُمى" التى تُحركها اصابع غيرنا هنا وهناك على المسرح، كي يستمتع ويستفيد آخرين من مشاهدتنا نحن وباقي الدُمى؟!؟!؟! أتمني ذلك!!! تحياتي وإحتراماتي ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
abaomar بتاريخ: 23 فبراير 2012 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 فبراير 2012 (معدل) لأن العزيز "آباعُمر" لا يفوت أى موضوع أو اى مداخلة الا وقام اما بنسج تعليقات كاملة فقط من اجل اما التباهي أو المن بما لم يعطيه هو نفسه .. واما من أجل "الإدعاء" و "الزعم" بأن هناك "مواطنين" مصريين "مدلعين" و"بيطبطب" عليهم ... وانه خلاص .. فينيتو ... بح .. على حد تعبيره ... السلام عليكم الزميل الفاضل ابو قلب ابيض مرحبا بك العزيز ابا عمر عندما ينسج تعليقات كامله او يذكر حقائق تاريخيه موثقه فهو لا يتباهى او يمن فالتاريخ يا ابو قلب ابيض ليس رأيا او وجهه نظر مثل ما فعله المسلمون مثلا فى فتح مصر او تاريخ تعاملهم مع غير المسلمين طوال تاريخهم و ذكرت لك ما هو موثق و لكنك تغمض عينيك عنه و ذلك شأنك http://www.youtube.com/watch?v=NLXZFNkNq9A و ذكره من باب توضيح الصوره و تأكيد للقاعده لننظر للامام اعتمادا على هذا الاساس لنعيد بناء دوله الخلافه التى لن تقوم إلا كما قامت عليه من قبل و نذكره موثقا . و قصه اننى ادعى او ازعم فالفيصل بينى و بينك الحقيقه و الدليل موثقا فانه يا ابو قلب ابيض فى عهد المخلوع حدث دلع و طبطبه للمسيحيين فى مصر و تحديدا مصالح طائفه محدده ليستفيد منها مبارك و اعوانه بدء من رأس الكنيسه و اعوانه وصولا الى بعض رجال الاعمال و الشخصيات العامه و البدايه منذ عام 82 بعد تولى مبارك رئاسه مصر و سماحه بعوده رأس الكنيسه بالرغم من وجود حكم قضائى بعزله و الذى ايدته محكمه القضاء الادارى بل و ذكرت حيثيات حكم مجلس الدولة فى قضية عزل الرئيس السادات للبابا شنودة و هذا موجود على النت لمن اراد الرجوع اليه ثم توالت بعد ذلك الاحداث بشكل استفزازى للدرجه التى جعلت البابا يتوجه لمبارك غير ذات مره لإخراج من صدر ضده حكم او هو تحت التحفظ على ذمه مخالفات قانونيه كما حدث مثلا فى احداث العمرانيه حيث تم القبض على من خرب و كسر و تجمهر رغم ان هناك تزوير فى تراخيص مما يعاقب عليه القانون الانكى من كل هذا ان يتم التراخى و غض الطرف عن تجاوزات من مثل بيشوى و الذى تطاول على مقدسات المسلمين و لم يتم اخذ اى اجراء معه فى الوقت الذى كان يتم التنكيل بالمسلمين كما هو معلوم . بل و تحدى القانون فى موضوع الزواج الثانى ..! كل ما سبق كوم و الفضيحه الكبرى و التواطؤ المخجل فى موضوع تسليم المسلمات للكنيسه بالمخالفه لكل الاعراف و التى حدثت تحت سمع و بصر الليبراليين و العلمانيين مدعى الحريه و حقوق الانسان و ها هى وفاء قسطنطين مختفيه تماما و من بعدها كاميليا و غيرهن إذا كنت لا ترى فى كل ما سبق و غيره طبطبه و دلع فهى وجهه نظرك لك الحريه فيها كما لى كامل الحريه فى رؤيه غيرها و الاقتناع بها لانها مبنيه على وقائع و ليس امنيات . تم تعديل 23 فبراير 2012 بواسطة abaomar <strong class='bbc'><strong class='bbc'>وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلاً عَمَّا</strong></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'>يَعْمَلُ </span></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'><strong class='bbc'>الظَّالِمُونَ</strong></span></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'>إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ</span></strong><br /><br /><br /><br /><br /><br /><p class='bbc_center'><span style='font-size: 18px;'><strong class='bbc'>(24) إبراهيم </strong></span></p> رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Scorpion بتاريخ: 23 فبراير 2012 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 فبراير 2012 ينفع برضه كده ؟؟ يعني نجيب سيرة البابا شنودة و وفاء و كاميليا من غير ما نقول بيشوي و مسرحية الأسكندرية ... صحيح طبطبة و دلع زمان فينيتو ... كل اللي حيلتي زمزمية أمل... و إزاي تكفيني لباب القبر "صلاح جاهين" رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 23 فبراير 2012 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 فبراير 2012 طب بالمرة من فضلك ... هل لديك تفسير يا تُرى لهذا الملف المشابه؟!؟!؟ http://www.youtube.com/watch?v=8BbS0E_Ieno&feature عُذراً يا عزيزي "ابو محمود" .. نسيت ايضاً تذكيرك بما سالتك عنه أولاً ايضاً بخصوص هذا الملف .. فلا تنساه هوكذلك رجاء تحياتي العزيز ابو قلب ابيض تحيه طيبه يبدو اننا فى الطريق الى الجدال او رد السؤال بسؤال لا يا عزيزي ليس بجدال وانما وكما هو واضح حتى الان "مقارعة" و "محاججة" ... أما عن رد السؤال بسؤال ,,, فرجاء مراجعة تسلسل الحوار بيننا قبل أن تبادر بهذا التلميح. عزيزى الله يكرمك تحاورنا وكان ردك على كلامى ان وضعتنى فى زمرة السلفيين او اتباع الاخوان حرصآ منك فى لغه خطابك وردك انا لم أضعك فى زمرة أى احد ... وماذا أفهم من ذلك؟ هل انك تتبع "مذهب" آخر غير "مذهبي" الاخوان والسلفيين؟!؟!؟ أم تريد القول ان "طريقتهم فى التطبيق" خاطئة وانما طريقتك انت هى ما سوف تصبح يوماً ما انشاء الله أصح؟ الى ماذا يدعون كلاهما؟ اليس ما تدعو اليه انت أيضاً؟!؟!؟ واستشهدت بمقطع فيديو مغاير وليس الا نوع من تضييع الوقت والاتيان بحجه ليس لها فى المادة التى وضعتها اي تشابه كان عليك ان تسألني اولاً عما قصدته وعنيته من وضعي لمادتي طالما لم تفهم .. وليس الحكم بأنه نوع من إضاعة الوقت !!! بل التشابه واضح وجلي يا عزيزي ... فأنت هدفت من وضعك لمادتك التدليل انه فى ظل النظام والمنهج "العلماني" الحاكم فى مصر (الذى مازلت فى إنتظار أدلتك على قيامه؟!!) كانت هذه هى النتيجة والمحصلة (مادتك الفيلمية) وليس كما يُزعم ويُشاع عن "التيار الاسلامى" بأنه ظلامى وارهابى .. اى ببساطة تحاول تمرير المادة على انها دليل على فشل منهج "تزعم وتدعي" بأنه علماني وان الحل فيما تدعو اليه .. اى حكم الشريعة الدينية الإسلامية ... أى الدولة الدينية الاسلامية تحديداً .. وبما اننى سألتك أولاً اين هى أدلتك تلك على "علمانية" الأنظمة الحاكمة الأخيرة فى مصر .. فأجبتني بسؤال ... فما كان مني ببساطة الا الذهاب مباشرة والإستشهاد (مادتي الفيلمية أى من نفس جنس عملك) بإحدى محصلات نموذج مُعاش ومُعاصر لما تدعو اليه وتتشدق به أنت وآخرين (الذي لا أعلم تحديداً اى منكم يتحدث بإسم ماذا،ومن يُمثل ماذا؟!؟!؟) ليس فقط لأى دولة دينية اسلامية والسلام ... بل نموذج الدولة التى ولدت ونشأت وترعرعت فيها العقيدة الإسلامية وشريعتها وتطبيقات وتجارب علمائها ورجالاتها <<< والأهم >>> ورجاء أن تضع مئة خط تحت تلك " الأهم " ... ليست لهذه الدولة وشعبها أى حجه أو عُذر لتبرير أى محاولة من أى أحد الإشارة الى الحجة الشهيرة المعتادة <<< انه مجرد خطأ فى التطبيق >>> ولهذا وببساطة طلبت رأيك .... فيها حاجة دي؟!؟!؟ يبدواننا فى نسير فى خطين مستقيمين نتقابل معآ فقط ولن يكون هناك اى تقارب او التقاء فكلانا يسير فى اتجاة بجوار الاخر واعتقد ان الحوار هكذالن يكون ذا منفعه هذا هو تقييمك الخاص بك .. المبادرة بالحكم ... وما أسهل من عمل ذلك صدقني ... وانما انا لا أرى المثل ... فأنا لست هنا لإقناعك انت أو غيرك من الزميلات والزملاء المختلفين معي أساساً بأى شئ، وانما لا أفعل الا إستغلال مقارعتنا ومحاججتنا وحوارتنا ... ونفس المساحة الممنوحة لكلانا ... لعرض "بضاعتنا" .. وبعدها نترك للمتلقي حريته الكاملة بلفظ ما يريد وإنتقاء مايريد .. وأرى فى سبيل ذلك إيجابيات عديدة تتحقق فعلاً ... من إحداها إيجابية التحفيز والتدرب على آلية البحث والتيقن "الذاتي" عوضاً عن "الإستسهال" بالإستلاقاء والتلقي. انت تتكلم عن العلمانيه وانها السبيل للتقدم والرقى وانها بريئه مما يصفها العالم المتخلف المسمى بالبلاد الاسلامية (من وجه نظر العلمانيين ) انا لا اتكلم يا عزيزي ... بل كما ترى فى تفنيدي للمزاعم والإتهامات أتي بآدلة وبراهين ... انا أبداً لم "أبادر" بأى مهاجمة من أى نوع، ولكن وكما هو واضح لا أفعل الا الرد والإستدلال بهدؤ وبساطة ... وأترك مطلق الحرية لمحاوري بدوره أن يأتيني بما يريد ... ومن خلال مثل تلك "الآلية" يا زميلي العزيز سيتكشف المزيد والمزيد من الإجابات عما تسألني حوله فى عبارتك تلك: فياريت لا تحرمنى من ان تضع لنا منهج العلمانية الحقه التى تحارب انت بسيفها كى يعرفها من هم دونها من البشر المغلوبين على امرهم وان لم تكن تريد وضع ما تؤمن به من فكر ومنهج فانت لك كل الحريه لكنى لن اشارك فى حوار يراد به الحكم على منهج دون ان نتعرف على المنهج الذي يحمله المحاور المضاد للمنهج الالاهى وهومنهج الاسلام والقرأن وسنة نبيه صلى الله علية وسلم فانا لم اسألك أن تأتيني بنصوص وتفاصيل الشريعة الدينية الخاصة التى تريد حُكم الناس على إختلافهم فى كل شئ بها ... خاصة وانه هناك من يعشقون "الإسطوانات" المختارة وترديدها مراراً وتكراراً وكأننا فى " كُتاب " ... وكأنهم يخشون أن ينسوها أنفسهم!!! انها مهمتي أنا فى البحث والتقصي والتيقن من كتب التاريخ ووثائق الأحداث والتجارب القديمة والمُعاصرة على قدر إستطاعتي ... أى الحزمة بأكملها ... ومحاولة الوقوف بوضوح عن سبب فشل كل التجارب التى إحتكمت وتحتكم الى شريعة دينية خاصة بطرف، وتطويعها لحكم أطراف آخرين لهم شرائعهم الدينية مختلفة ... علاوة على انه لا وجود أصلاً "لكتاب مُقدس" منصوص فيه تعاليم العُلمانية !!! اننى ان بدأت فى سرد نصوص وقوالب جامدة من مصادر تجارب الدول التى أبدعت وتطبق هذا المنهج وليكن مثل تلك على سبيل المثال لا الحصر: La LAÏCITE n'est pas un concept mais une LOI. La France est un pays laïque, pas un pays anti-religieux! ونبدأ فى التحاور حولها وبالتالي حصر الموضوع عليها فنحن بذلك ياعزيزي نخالف وبوضوح إحدى شروط "المساحة الممنوحة لنا" واذا كان هذا فعلاً ما أهدف له، لكنت منذ البداية قمت بإختيار موضوع من موضوعات هذا الكنز الثمين والذى شبعنا فيه على مدى اعوام طوال سرد وتحليل وتفحيص وكل ما تتخيله عن المنهج العُلماني ... ولكننا لم نشبع بعد من التعرف على ما هو كان مطروح ومدعو له بإصرار وإلحاح ... والذي أصبح فعلاً واقع تطبيقي معاش وبدأت معه آليه الرصد والتتبع والتحليل .... ولهذا قمت بإعادة أحياء هذا الموضوع ... وعليه فلك بكل تأكيد ومع كل الإحترام كامل الحق والحريه فى عدم المشاركة والتفاعل والإكتفاء بالمتابعة وربما التشجيع والإثناء كل حين وآخر لما تراه انه يوافق ميولك ورغباتك ... أما انا فبعد أذنك فمستمر وحتى النهاية. تحياتي وإحتراماتي ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 24 فبراير 2012 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 فبراير 2012 العزيز ابا عمر عندما ينسج تعليقات كامله او يذكر حقائق تاريخيه موثقه فهو لا يتباهى او يمن عندما تتحول تلك "الحقائق التاريخية" الى مجرد "آكلشيه" يتم طبعه كما هو فى أى رد ؟؟ اظن انها تصبح مجرد "علكه" ممله لا تؤدي الى أى هدف الا التدليل على ان صاحب هذا الآكلشيه هو بالفعل متباهي/متعالي/منان بما لم يفعله هو نفسه ... معذرة هذا هو رأي الخاص والمبني على أدلة وبراهين فالتاريخ يا ابو قلب ابيض ليس رأيا او وجهه نظر مثل ما فعله المسلمون مثلا فى فتح مصر او تاريختعاملهم مع غير المسلمين طوال تاريخهم و ذكرت لك ما هو موثق و لكنك تغمض عينيك عنه و ذلك شأنك انما أغمض عني عن محاولاتك المستميته فى "جر" محاورك الى التبارز والتعارك بالأديان .. اننى أضع نفسي مكان هذا المحاور الذى فى مخيلتك .. والذى لا تريد ان تنساه ابداً ... وآراك تأتيه بفولان قال .. فيرد عليك نعم هو قال .. وماذا عن فولان عندما قال: http://www.youtube.com/watch?v=6brANqi0cRo&feature=related ثم يتطور التبارز بينكما حتى تصل الى آخر "طقطوقة" فى الإسطوانة ... الدليل المُفحم (من وجهه نظرك) على "تحريف " كتابه المقدس ... ويتطور السباق أكثر الذى على مايبدو تهدف اليه وتعشقه لأسباب على ما ترأى لي حتى الأن شخصية بحتة ... هذا النوع من "السباق السخيف" يا عزيزي لم يؤدي سواء فى الماضي السحيق أو المعاصر الا الى هذا النوع من النتائج .. والذى لا أعلم تحديداّ اذا كان هذا ما تنشده وتبتغيه؟!؟!؟ عن نفسي أترفع عن مثل هكذا "إسطوانات" / مثل هكذا سباقات .... هذا هو مفهوم الإستفادة من دروس التاريخ .. الذى تتحدث عنه وتستشهد ببضع وقائعه "الموثقة"!!! و ذكره من باب توضيح الصوره و تأكيد للقاعده لننظر للامام اعتمادا على هذا الاساس لنعيد بناء دوله الخلافهالتى لن تقوم إلا كما قامت عليه من قبل و نذكره موثقا . عن أى توثيق تتحدث يا عزيزي؟!؟!؟ ولأى هدف تحديداً بالله عليك؟؟؟ فقط حتى ابرهن لك على صحة ما كتبته كرأى حول "فلسفتك" التى من المفروض انها تعكس صورة المنهج الذى تدعو الى الحكم به .. فمن ناحية تردد فى موضع تلك الإسطوانة .. والتى من ضمنها الحديث عن "المواطنة" والتعايش بين المصريين بغض النظر عن دياناتهم ... والدستور .. والمساواة .. وحقوق الإنسان .. الخ .. الخ .. برافو .. عظيم ... جميل جداً "معسول " الكلام هذا وفى موضع آخر تردد: القضيه هى التوحيد(لا إله إلا الله محمد رسول الله )نحن ولله الحمد امنا بالله و رسوله ووعدنا الله الجنه (من قال لا اله الا الله دخل الجنه)حديث اما المشركون والكفار سواء يهود او نصارى او من على شاكلتهم فالى جهنم و بئس المصير و هذا سر حسدهم و مقتهم للمسلمين فى هذه الدنيا (( ودوا لو تكفرون كما كفروا فتكونون سواء))اما نحن فنكرههم من هذا المنطلق سوء ادبهم مع الله الواحد الاحد و كفرهم به و قولهم عليه ما يعف اللسان عن ذكره. رغم كرهنا لهم و امر الله لنا بذلك الكره من المنطلق العقدى امرنا الله بالاحسان اليهم و التعامل معهم و لنا فى رسول الله اسوه حسنه و المجال يضيق عن ذكر ذلك و من اراد الاستزاده فلينظر فى الصحيحين و له فى ذلك الكفايه. و يا عم تانى انا لم افسر و انما انقل لك النوذج التالى (ثم قال تعالى : { قد بدت البغضاء من أفواههم وما تخفي صدورهم أكبر } أي قد لاح على صفحات وجوههم وفلتات ألسنتهم من العداوة مع ما هم مشتملون عليه في صدورهم من البغضاء للإسلام وأهله ما لا يخفى مثله على لبيب عاقل (تفسير ابن كثير جزء اول صفحه528) و إذا اردت المزيد ببساطه اعمل بحث على النت فى تفسير ابن كثير فى الايات اعلاه و ستجد ضالتك و للعلم و لمن اراد الاستيضاح فليقرا تفسير يات اهل الكتاب فى سوره ال عمران 23-25 /64-83/97-101 على فكره انتيمى اللى حكيت لك عنه بعد عشره خمس سنوات فى الجامعه صداقه وقف شاهد على مؤامره سخيفه من زميل ثالث لاهانتى و لم يحرك ساكنا لان هذا الثالث نصرانى مثله. و رغم هذا لم اتغير فى اخلاقى و اتعامل مع زملاء العمل النصارى هنا فى السعوديه (منبع الكراهيه ) لكل ما هو غير مسلم ( كما تدعون) من منطلق الاخلاق الاسلاميه. نصارى مصر الذين استطالوا هذه الايام و ظنوا ان امريكا سوف تدعمهم الى اخر المدى واهمون و ان غدا لناظره قريب أهذه هى الصوره التى تريد أن توضحها والقاعدة التى تريد أن تؤكدها ... ومن أجل ماذا قلت؟؟؟ نعم .. نعم .. نعم .. من أجل "ان ننظر للامام" ... وعلى من عائدة يا تُرى تلك "نون" الجماعة؟؟؟ كم ان ذاكرتك ضعيفة يا وايت هارت ... لقد قالها لك مراراً وتكراراً .... انها "نون" المواطنين المتساويين بالطبع فى دولة العدل والمساواة والحقوق!!! فعلاً .... مثل هذا الخطاب المُفعم بالحب والمُحض على الوئام والتلاحم هو الذى سوف يأتي بدولة "الخلافة" التى تنشدها وتحلم بها ... فليعينك الله بناء على ما سبق ... فأني حقيقة لا أرى بد من التعليق على تلك المقطوعة: و قصه اننى ادعى او ازعم فالفيصل بينى و بينك الحقيقه و الدليل موثقا فانه يا ابو قلب ابيض فى عهد المخلوع حدث دلع و طبطبه للمسيحيين فى مصر و تحديدا مصالح طائفه محدده ليستفيد منها مبارك و اعوانه بدء من رأس الكنيسه و اعوانه وصولا الى بعض رجال الاعمال و الشخصيات العامه و البدايه منذ عام 82 بعد تولى مبارك رئاسه مصر و سماحه بعوده رأس الكنيسه بالرغم من وجود حكم قضائى بعزله و الذى ايدته محكمه القضاء الادارى بل و ذكرت حيثيات حكم مجلس الدولة فى قضية عزل الرئيس السادات للبابا شنودة و هذا موجود على النت لمن اراد الرجوع اليه ثم توالت بعد ذلك الاحداث بشكل استفزازى للدرجه التى جعلت البابا يتوجه لمبارك غير ذات مره لإخراج من صدر ضده حكم او هو تحت التحفظ على ذمه مخالفات قانونيه كما حدث مثلا فى احداث العمرانيه حيث تم القبض على من خرب و كسر و تجمهر رغم ان هناك تزوير فى تراخيص مما يعاقب عليه القانون الانكى من كل هذا ان يتم التراخى و غض الطرف عن تجاوزات من مثل بيشوى و الذى تطاول على مقدسات المسلمين و لم يتم اخذ اى اجراء معه فى الوقت الذى كان يتم التنكيل بالمسلمين كما هو معلوم . بل و تحدى القانون فى موضوع الزواج الثانى ..! كل ما سبق كوم و الفضيحه الكبرى و التواطؤ المخجل فى موضوع تسليم المسلمات للكنيسه بالمخالفه لكل الاعراف و التى حدثت تحت سمع و بصر الليبراليين و العلمانيين مدعى الحريه و حقوق الانسان و ها هى وفاء قسطنطين مختفيه تماما و من بعدها كاميليا و غيرهن إذا كنت لا ترى فى كل ما سبق و غيره طبطبه و دلع فهى وجهه نظرك لك الحريه فيها كما لى كامل الحريه فى رؤيه غيرها و الاقتناع بها لانها مبنيه على وقائع و ليس امنيات . معذرة لست من أبطال "الدونكيشوتية" كما ذكرت لك من قبل ... فهنيئاً لك "حربك" وإنتصاراتك المنقطعة النظير تلك فى دولتك .... تحياتي ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 25 فبراير 2012 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 فبراير 2012 (معدل) يا عزيزي .. يدينا ويديك طوله العُمر، خليك انت مركز مع المسيحيين، وعلى متعةأحلام التسلط (أخيراً) بأسم المقدس، ولذة تطبيق الشريعة عليهم وعلى غيرهم، وتحديث شروط القربي باشا، وعلى سبيل المثال وليس الحصر المُزايدات المُستقبلية المُتوقعة من وجهة نظري المتواضعة بالبرلمان بين الاخوان المسلمين من ناحية والسلفيين من ناحية اخرى، ومن منهم إيمانه أصح وأقوى فى تطبيق شرع الله... يعني حاجة كدة زى سيناريو فيلم فتح وحماس بس على أكبر حبتين ... وخليني انا مع إفتكساتي وخُزعبلاتي وأوهامي ووسوساتي عن (لا قدر الله) الحروب المٌمكن إندلاعها ببساطة وبسرعة، بسبب المياة، أو خطر تحولنا نحن المصريين جميعاً (وأحنا ماشاء الله عندنا العدد فى الليمون) وعلى أرضنا نحن، وليس على أرض الأشقاء اللى مستثمر فيها الشئ الفولاني ... وبأموال البترودولار الى مجرد "مرُتزقة" أو "بوديجاردات" (خير جُند الأرض) لدول "الأشقاء" الأثرياء اللى عليهم العين من دول عديدة، ولكن بتصدير دولة "فارس" فى الواجهة ... وبرضه بأسم المُقدس - تصدير الثورة الخومينية المباركة - علاوة على "ثأرهم" (حلمهم) التاريخي ... أو التورط ببساطة ومن جديد فى حروب جهادية "عنترية" لتحرير القدس العربية ونصرة " أشقائنا" الفلسطنيين العرب ... الخ .. الخ .... وليلطف بنا الله جميعاً مما هو آت. .. رفضي كعلماني ليبرالي ديموقراطي تسمية البلاد (اى بلد) بأسم تلك العقيدة أو غيرها، نابع بالدرجة الاولى الى رفضي التام تجاهل باقي المواطنين من أصحاب العقائد المغايرة والذين هم ليسوا لا مهاجرين ولا مستعمرين ولا مستوطنين ولا غازين، وإعتبارهم كمجرد "تابعين" ضمناً لعقيدة مغايرة كثروا أم قلوا ... يتم ببساطة وضعهم هنا او نقلهم هناك .... توريطهم فى حروب دينية الأصل هناك ... او إستغلالهم بطرق شتى وتحت مُسميات مختلفة أغلبها تم الباسه ثوب القداسة!!! كل هذا وأكثر حصل (ومازال) بالفعل مراراً وتكراراً على مر التاريخ فى بقاع الأرض المختلفة ... مع الفارق ان هناك دول تعلمت واستفادت جيداً من دروسها ... وأخرى على مايبدو أدمنت مسلسل الفشل والإعادة!!! أعلن إسماعيل هنية (بالأمس) عدم الإعتراف بإسرائيل، وقال: "أعلنها من هنا من الأزهر... فلسطين لن تعترف بإسرائيل"، وهتف المتظاهرون: "قالها القائد إسماعيل لن نعترف بإسرائيل"، مؤكداً أن "المقاومة الفلسطينية مستمرة ما استمر الاحتلال". وتوقع هنية تحرير فلسطين على أيدي المصريين، وقال: "الله جعل مصر المحررة لأرض فلسطين من الغزاة، سواء من الصليبيين أو المغول، وأدعو الله أن يكتب تحرير فلسطين من أيدي الصهاينة على أيدي جنود مصر".وهتف الآلاف عقب انتهاء هنية من كلمته عدة هتافات منها: "بالروح بالدم نفديك يا أقصى"، "لأقصى الأسر ينادي وا إسلاماه"، "انهض يا صلاح الدين انظر حال المسلمين"، "على القدس رايحين شهداء بالملايين"، "بنرددها جيل ورا جيل بنعاديكي يا إسرائيل"، "خيبر خيبر يا يهود جيش محمد سوف يعود"، "يا زهار يا هنية أوعى تسيب البندقية". أهلاً وسهلاً ... أهلاً وسهلاً بالقائد العظيم الهُمام فى دولة الوطن والمواطنين المتساويين تماماً بغض النظر عن عقائدهم وأديانهم تم تعديل 25 فبراير 2012 بواسطة White heart ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 12 مارس 2012 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 12 مارس 2012 أحياناً يمكن عقد مقارنة متواضعة بين مجتمعنا الصغير هنا فى محاورات المصريين ... وبين مجتمعنا الكبير فى مصر بلدنا الحبيب .. واذا أردت التقرب بعض الشئ من بعض الكيانات الدينية (الإسلامية) الطامحة الى حكم البلاد والمواطنين بهدف التعرف على "منهجها" وفلسفتها وخبراتها و"تــطــبــيــقــاتــهــا".. من خلال مثال متواضع دارت أحداثه هنا بيننا بناء على أحداث واقعية لم تتعدى الشهرين .. ولكنها جديرة من وجهة نظري بالتوقف والتأمل ومحاولة إستخلاص درس أو أكثر مُستفاد ... فسأختار الحدث الاول الخاص بخبر: العدالة الناجزة: حبس عادل إمام بتهمة إزدراء الدين الإسلامي والجلابية والذى طل علينا فى بدايات شهر فبراير 2012 ... لإعتباره بمثابة "إعلان" براق رنان عن بداية "التغيير" المزعوم .. والذي أشبهه .. أو أراه بمثابة تلك "الرُصاصة" فى مثلنا الشهير (العيار اللى مايصيبش يدوش!!!) .. وللأسف فى بعض الاحيان كتلك التى تُطلق "بتخلف" و"جهل" و"عدم مسئولية" فى الأفراح بغرض التحية والإبتهاج (خير) وللأسف تأتي بنتائج عكسية محزنة وعلى الجميع فى كثير من الأحيان (شر)!!! ولم نكد ننتهي حتى من "تداول" تلك القضية "الخطيرة" على مستوانا العام .. وشد وجذب ... الا وطلت علينا وفى أقل من 3 اسابيع (26.02.2012) ... القضية (القضايا) الثانية فى الطريق الى التغيير:بعد عادل إمام، إتهامات بالجملة بازدراء الأديان والإسلاميين!!! .... وأنخرطنا ثانية فى "تدوال" تلك القضايا الجديدة تقريباً بذات الحيثيات (تزمت ديني من ناحية، ووسطية دينية من ناحية، وعلمانية ليبرالية من ناحية، وحيادية أو إمتناع من ناحية أخرى!!) وذات الإتهامات (فسق ؛ فجور ؛ فاحشة؛ عُرى ؛ إباحية) وذات الدفوعات (حريات شخصية من تعبير وإبداع وإختيار وتقرير ورفض وصاية)... مع الفارق انه خلال "مداولة" تلك القضية، تمخض عنها ولادة موضوع جديد .. أكثر "تركيزاً" .. وهو موضوع: قانون ازدراء الأديان. من ضمن الآراء التى أستطيع بكل آريحية وضع يدي عليها وتسليط الضؤ عليها لهدف سأبينه لاحقاً .. والتى وردت فى سياق رابط خارجي فى الموضوع الثاني .. هى تلك المقطوعة تحديداً: الدائرة لن تنتهي إلا لو توقفنا فعلًا عن إحالة الكلام إلى المحاكم، وأبقينا جدلنا ونقاشنا ومعاركنا فيما يخص الكلام في ساحة الكلام والجدل، ساحة حرية التعبير بلا قيود لمن يود وساحة الدعوة إلى الدين لمن يود. وساعتها من سيذهب بعيدًا في الإهانة والكراهية سيكون مجرد تفصيلة في مشهد ساحة حرية التعبير، ولكن إن استفز كثيرًا أهل ساحة الدعوة إلى الدين أو الغيرة عليه، وأرادوا أن يمارسوا سلطة أو يحرضوا سلطة لوضع أسوار وقيود على حرية التعبير، فهم من يرفعون أصحاب تعبيرات الإهانة والكراهية فوق أكتافهم ويدورون بهم في الشوارع ينشرون كلماتهم، ومن ناحية أخرى يساعدون السلطة في تبريرات لمحاصرة حرية الرأي والتعبير، وهو الأمر الذي قد يطولهم في موقف آخر، وفيما يخص الإسلاميين فإنه قد طالهم بالفعل وتعرضوا للمطاردة والتنكيل لمنعهم من الدعوة إلى أفكارهم. ويالا المفارقة العجيبة لم تمر عشرة أيام الا وأجتمع الفريق المُساند وبقوة لقضية المبادرة بالتلويح والإعلان عن "التغيير" القادم .. المُتمثل فى تقنين كافة مناحي حياتنا " دينياً " ... أى "الوصاية" بأسم الدين وفى أيدي فئة بعينها!!! فى موضوع: الوهابية ... أما المداخلة التى توقفت عندها والتى أسلط عليها الضؤ أيضاً .. وللهدف الذى أفصحت عنه عالية (إستخلاص الدروس والعبر) هى تلك التى تم الإستشهاد بها بإحدى الباحثات الأمريكيات الحاصلة على دكتوارة فى المادة موضوع الحوار ذاته!!! أما الدرس الذى إستخلصته فهو ببساطة متمثل فى فريق كان "مجتهد" كى يبقى فى مربع "الهجوم" .. إنتقل وبإختياره ليصبح فى مربع "الدفاع" .. وليست هذه هى القضية، ولكن يا سبحان الله ... فأداوت ومواد دفاعه الحثيث هى ذاتها من "إكتوت" منذ بضعة أعوام بسيطة بنفس نار تلك "الوصاية" التى يحاولون فرضها على الجميع اليوم!!! وللتوضيح سأركز على كتاب تلك الباحثة الأمريكية التى حظيت بالمكانة الأولى كمصدر للإستشهاد (حيثيات الدفاع) ... اســـمــــ Dr. Natana Delong-Bas ــــهــا ... وكتابها الذى تم الإستشهاد به اســـــــWahhabi Islam: From Revival and Reform to Global Jihad ـــمــــه : الإسلام الوهابي من الإحياء والإصلاح إلى الجهاد العالمي .... وليس ما يضمه ويحتويه الكتاب من أفكار أو آراء أو قراءات هو ما يعنيني هنا، وانما ما حدث تحديداً مع هذا الكتاب هو ما يعنيني ... فالكتاب بكل بساطة كان قد تم منعه من قبل الأزهر (الوصاية) من دخول الجامعة الامريكية بالقاهرة وتم مصادرة نسخه بميناء بورسعيد!!! أى ببساطة التطبيق العملي المعاصر لتلك الأحرف المقتبسة عالية: ...من ناحية أخرى يساعدون السلطة في تبريرات لمحاصرة حرية الرأي والتعبير، وهو الأمر الذي قد يطولهم في موقف آخر، وفيما يخص الإسلاميين فإنه قد طالهم بالفعل وتعرضوا للمطاردة والتنكيل لمنعهم من الدعوة إلى أفكارهم وبدلاً من أن أنتظر ممن تعرض لمثل هكذا نوع من أنواع الــ"وصاية" وشكل من أشكال الــ "حجر" .. بدلاً من أنتظر منه عمله الفوري فور توليه السلطة أن يبدأ برفع أنواع الوصاية والحجر وإطلاق الحريات بنسب أكبر من تلك القائمة كمرحلة اولى على الأقل ... آراه وقد شرع بكل همة وحماس وورع كواجب مقدس على عمل العكس ... أى ليس فقط الإبقاء عليها حتى كما هى (والأمر لله!)، بل يريد "المُزايدة" وتغليظها أكثر وأكثر .. بل ويريدها أن تمتد لتشمل كللللللل مناحي حياتنا ... وها هى بدايتها "مسك" ... وفقط فى اول بضعة أشهر .... مُدهش!!! تحياتي ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 30 مارس 2012 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 30 مارس 2012 واذا لم "يتوبوا" الفنانات والفنانين من أنفسهم .... فــ "نو بروبرم" ... هناك من ســ "يدعوهم" اليها شاءوا أم أبوا!!! http://www.youtube.com/watch?v=fNXZpEFJLEg ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عبير يونس بتاريخ: 30 مارس 2012 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 30 مارس 2012 واذا لم "يتوبوا" الفنانات والفنانين من أنفسهم .... فــ "نو بروبرم" ... هناك من ســ "يدعوهم" اليها شاءوا أم أبوا!!! http://www.youtube.com/watch?v=fNXZpEFJLEg الله يسامحك يا صديقي العزيز حرقت دمي :sad: أعد شحن طاقتك حدد وجهتك و اطلق قواك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 31 مارس 2012 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 31 مارس 2012 الله يسامحك يا صديقي العزيز حرقت دمي :sad: الف الف سلامة عليكي وعلى دمك الغالي يا صديقتي العزيزة ... هى بيني وبينك حاجة تحرق الدم وهى أساساً هناك على بعد "فركة كعب" من عندنا ... أومال هاتعملي ايه وعندنا هنا بيهللوا فرحاً ... وماشيين يهتفوا "حازمون" ... "عازمون" ... ومقضينها "تلميع" و "تجميل" ... وإخترناه .. إخترناه .. لمجرد "العناد" و"الكيد" ... بصي كدة على الكليب "البركة" دة: http://www.youtube.com/watch?v=Cx8J7vsGBhE ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Scorpion بتاريخ: 18 أغسطس 2015 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 أغسطس 2015 للذكري .. لأجل تلك الأسباب و أخري أسوا بمراحل عشنا تجاربها كلنا رفضت مثل ملايين من المصريين استمرار اخوان الشر في حكم بلدي ... و قبلت بحاكم ذو خلفية عسكرية بالرغم من تخوفي من تجارب سابقة .. كل اللي حيلتي زمزمية أمل... و إزاي تكفيني لباب القبر "صلاح جاهين" رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Scorpion بتاريخ: 18 أغسطس 2015 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 أغسطس 2015 آه نسيت ... طيب ... بالتوفيق انشاء الله Welcome to our dear Scorpion's club كل اللي حيلتي زمزمية أمل... و إزاي تكفيني لباب القبر "صلاح جاهين" رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Scorpion بتاريخ: 18 أغسطس 2015 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 أغسطس 2015 بصراحة كانوا حلوين و كيوت و امامير و ملايكة ربنا عالارض .. بس تعمل ايه بس في اللي بيكفر بالنعمة ... واخدلي بالك انت من " يكفر" دي .. كل اللي حيلتي زمزمية أمل... و إزاي تكفيني لباب القبر "صلاح جاهين" رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان