اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

شكسبير أفندى...هاملت بيه....والباشمهندس عطيل


disappointed

Recommended Posts

لاجدال من وجهة نظرى على صدق مقولة أن ويليام شكسبير هو المواطن العالمى الأول اذ ترجمت مسرحياته الى أغلب لغات الأرض المكتوبه وتجسّدت شخصياته فوق مسارح دول العالم قاطبة.

وبعيدا عن هذيان الأخ العقيد القذّافى الذى شطح خياله اللولبى الى حد تصريحه"الغريب" فى أحد المناسبات فى منتصف التسعينيّات من القرن الماضى بأنه يشك فى أن شكسبير لم يكن سوى أديب وروائى عربى الأصل اسمه فى الحقيقه"شيخ زبير"ثم قام الغرب بتحوير اسمه الى شكسبير بعد أن قام بالسطو على تراثه الأدبى وترجمته حتّى يسلبنا شرف انتماء مثل هذه العبقريّه الأدبيّه الى حضارتنا العربيّه لتنتسب الى الحضاره الغربيّه زورا وبهتانا (ولا أدرى حتّى يومنا هذا ان كان المصدر الصحفى اللبنانى الذى نشر الخبر قد فبركه أم أن الأخ العقيد شطح وجمح به خياله بالفعل وهو الشيئ الذى لاأستغربه عليه أبدا) , وبعيدا عن أن أعمال شكسبير قد جعلت من يقرأها فى أى بقعة من بقاع الأرض يشعر بها وكأنها ليست بذاك اللون الأدبى الغريب عنه , الاّ أنه لايوجد شعب أفلحت صناعة السينما به فى أن تغرق شكسبير فى محلّيتها كما فعلت السينما المصريّه لتحوّله الى شكسبير أفندى وتحوّل أبطاله الى " المعلّم لير" و "هاملت" بيه والباشمهندس "عطيل" والواد"روميو" والبت"جولييت".

وكانت بداية رحلة شكسبير أفندى فى السينما المصريّه من خلال فيلم"ممنوع الحب" للمخرج محمد كريم والذى عالج رواية"روميو وجولييت" فى اطار كوميدى موسيقى شديد المرح حيث أذعن المخرج لرغبة الجماهير التى تكره النكد وتحب الفرفشه والنهايات السعيده فلم يصرع البطل أو البطله بل أبقى على حياتهما ليعيشا فى التبات والنبات ويخلّفوا الصبيان والبنات , وهو مالم يرق للمخرج كمال سليم فصرع جميع الأبطال فى معالجته لروميو وجولييت من خلال فيلمه"شهداء الغرام".

ثم جاء المخرج عبد العليم خطّاب ليعالج روميو وجولييت من خلال جو مقارب لأجواء "فيرونا" فى القرون الوسطى عندما قام بتصوير فيلمه"العلمين" فى بوادى الصحراء الغربيّه ليبرز علاقة الحب المستحيله بين مديحه سالم و صلاح قابيل والتى انتهت بمصرعهما , وهو أقرب المعالجات السينمائيّه المصريّه لروح النص الشكسبيرى الأصلى حيث جرت الأحداث فى جو تغذّيه العداوات القبليّه والصراعات الأسريّه الطاحنه التى تحطّم قصّة الحب الكبيره.

واذا كان الملك"لير" هو ذلك الملك الانجليزى الذى تنازل عن عرشه أثناء حياته من أجل بنتيه اللتين قام زوجيهما بتأليبهما ضدّه هو شخصيّا فى النهايه , فان المخرج"أحمد ياسين" فى فيلمه "الملاعين" الذى كتبه له "عبد الحى أديب" قد اكتفى باصباغ صفة الملكيّه على بطل الروايه من خلال اسناد الدور الى "الملك" فريد شوقى ولكنّه حوّل الملك "لير" الى "المعلّم لير" حين أظهره فى ثوب المعلّم آدم الاسناوى المقاول , وتحوّل العرش الى الميراث الذى أرادت ابنتيه الحصول عليه وهو لازال حيّا , وان أضاف "أحمد ياسين" شخصية الابن النبيل الذى وقف بجانب والده فى محنته التى رأى فيها الجميع يريد أن ينهشه حيّا رغم أن والده كان يرفض الاعتراف ببنوّته ويعتبره ابنا غير شرعى ( مع ملاحظة أن ذلك لم يمنع المخرج من اغراق الفيلم فى أجواء دمويّه تنتهى بالجميع نهاية مأساويّه تدمى العيون).

ويبدو أن لعبة الملك لير أعجبت الملك فريد شوقى فقام بنفسه بكتابة معالجه أخرى للروايه من خلال فيلم"حكمت المحكمه" الذى أخرجه "أحمد يحيى", ولكن الملك فريد شوقى كان معتزّا بنفسه أثناء معالجته للروايه فقام بــ"تقييف" دوره فى فيلم "الملاعين" ليرقّى نفسه من مقاول الى قاض ثرى على المعاش يعانى من نفس المشكله مع ابنتيه (فى ظل عدم وجود أبناء غير شرعيين هذه المرّه) مع اضافة بعض التعديلات بادخال امرأه شابّه الى حياته وهى ممرّضته التى تزوّجها مما أشعل الصراع بينه وبين ابنتيه وهو ذلك الصراع الذى انتهى بتنازله عن أمواله لهما ليتخلّص من الصداع ويتفرّغ لنهل العسل مع ليلى طاهر.

أمّا عن مسرحيّة عطيل التى ظهرت على الشاشه لأول مرّه على يد عز الدين ذو الفقّار فى فيلم"الشك القاتل" فقد حوّلها المخرج حسن رضا بعد ذلك الى فيلم تحت اسم"المعلّمه" من خلال جو أحد الأحياء الشعبيّه ليتحوّل البطل الى الواد عطيل وتتحوّل ديدمونه الى تحيّه كاريوكا بنت البلد "المجدع" والتى ظهرت فى ثوب لايتمتّع بذلك النقاء المعروف عن تلك المرأه القبرصيّه الجميله التى وقع عطيل فى حبّها, بينما قام عاطف الطيّب بتقديم الروايه من خلال فيلم"الغيره القاتله" ليتحوّل عطيل الى مهندس شاب , واذا كان "ياجو" قد حقد على عطيل المغربى الأسود الذى تزوّج من الحسناء البيضاء ديدمونه والذى كان له صولات وجولات فى ميادين القتال فان دور "ياجو" فى هذا الفيلم كان هو المهندس"مخلص" الذى كان يحقد على البطل لتفوّقه عليه فى عمله وفى التنافس على قلب تلك الحسناء التى تزوّجت "عطيل المصرى" فحاول الانتقام منه بدفعه للشك فى سلوكها, ولكن عاطف "الطيّب" كان رؤوفا بالمشاهد وبديدمونه فجعل عطيل"طيّبا" هو الآخر فلم يقتل ديدمونته فى نهاية الفيلم.

والغريب أن رواية "هاملت" رغم كونها الأشهر الاّ أنها لم تعالج فى السينما المصريّه سوى مرّة واحدة على يد المخرج "حسن حافظ" فى فيلم "يمهل ولا يهمل" والذى حوّل من خلاله الأمير الدنماركى "هاملت" الى الشاب "سامى" من خلال أجواء حى شعبى , والملك الذى غدرت به زوجته الى تاجر ثرى, ومأساة الروايه الأدبيّه الى حدّوته بوليسيّه للوصول الى قاتل أب "هاملت المصرى".

وربّما كانت أكثر تجارب تمصير روايات شكسبير اقناعا هى تلك التى تناولت كوميديا "ترويض النمره" كما فعل ابراهيم عماره فى فيلم"الزوجه السابعه" الذى كانت مارى كوينى هى الشرسة فيه , وفطين عبد الوهاب فى فيلم "آه من حوّاء" الذى تكفّلت فيه لبنى عبد العزيز باظهار كم كبير من الشراسة فيه , ثم ايناس الدغيدى فى فيلم "استاكوزا" الذى جمعت رغده فيه بين الشراسه والــ...والـــ....والـــ(والاّ بلاش , مش ناقصين محاكم وقواضى)... وربما كان السبب فى ذلك مناسبة الروايه لأجواء الكوميديا المصريّه خصوصا فى ظل تقاليد بعض الأسر المصريّه القاضيه بزواج الأخت الكبرى أولا وما ينجم عن ذلك من متاعب للأخت الصغرى خاصة اذا كانت أختها الكبرى دميمه أو مريضه أو شرسه وينفر منها الرجال , وهو ماجعل من السهل معالجة الفيلم من خلال العديد من الأجواء التى تراوحت من دكتور الحمير الذى كسر شوكة بنت الذوات من خلال أحداث الفيلم التى جرت فى أحضان عزبه ريفيّه الى مهندس الديكور الذى تزوّج من الشرسه وسط أجواء سياحيّه على سواحل البحر الأحمر مع ذلك الضباب الجنسى الذى لاتستغنى عنه ايناس الدغيدى حتى ولو أضطرت الى اقحام قصّة العجز الجنسى لأحمد زكى دون مبرّر سوى "فرويديّة" الست المخرجه.

واذا كنا قد شاهدنا حتى الآن فى السينما المصريّه " المعلّم لير" و "هاملت" بيه والباشمهندس "عطيل" والواد"روميو" والبت"جولييت" فدعونى أتسائل متى سنشاهد "الأسطى ماكبث" أو "الحاج جوليانى" فى مدينة الانتاج الاعلامى؟؟؟

:wink: :wink: :wink:

<span style='font-family: Traditional Arabic'><span style='font-size:15pt;line-height:100%'><strong class='bbc'>إن أخشى ما أخشاه هو :<br /><br />أن تصبح الخيانة يوما ما.....مجرّد.....وجهة نظر</strong></span></span><br /><br /><br /><br /><img src='http://www.egyptiantalks.org/images_temp/moir.gif'alt='صورة' class='bbc_img' />

رابط هذا التعليق
شارك

الاقتباس فى السينما المصريّه بين الافلاس والتكاسل

http://www.egyptiantalks.org/phpBB2Plus/vi...opic.php?t=3265

<span style='font-family: Traditional Arabic'><span style='font-size:15pt;line-height:100%'><strong class='bbc'>إن أخشى ما أخشاه هو :<br /><br />أن تصبح الخيانة يوما ما.....مجرّد.....وجهة نظر</strong></span></span><br /><br /><br /><br /><img src='http://www.egyptiantalks.org/images_temp/moir.gif'alt='صورة' class='bbc_img' />

رابط هذا التعليق
شارك

أوليفر تويست وفيروز....ديكنز وأنور وجدى

-----------------------------

لم تكن شخصيّة "أوليفر تويست" التى ابتدعها الأديب الانجليزى الكبير "تشارلز ديكنز" هى أكثر الشخصيات الطفوليّه جاذبيه فى مصر فقط بل وفى كافة دول العالم.

و الفكره الأساسيه لقصة أوليفر تويست تتمحور حول الطفل المسكين اليتيم , أو طفل الخطيئه الذى يلتقطه رجال السوء للاستفاده به فى النشل والاحتيال وماشابههما من أشكال الخروج على القانون , حتى ينجح فى العودة الى أسرته الحقيقيّه أو حتى يجد أسرة تحتضنه وتنتشله من هذا العذاب وتعيد الأمل اليه فى مستقبل أفضل وأكثر اشراقا.

وقد حوّلت السينما المصريّه بفضل أنور وجدى ذلك الــ"أوليفر تويست" الى طفلة صغيرة هى "فيروز" التى جسّدت الشخصيه فى فيلمين هما "ياسمين" و "دهب" حيث أخذ أنور وجدى من رواية ديكنز جزءا محددا فى فيلم فيلم "دهب" ثم أخذ جزءا آخر وعالجه ومصّره فى فيلم"ياسمين" مستفيدا من مشاهدته المتأنّيه لما فعله الثنائى شارلى شابلن وجاكى كوبر فى الفيلم الشهيرThe Kid , ولهذا يمكننا القول أن أنور وجدى قد قام بعمل مهرجان أو كوكتيل اقتباس من عدة مصادر أدبيه وسينيمائيّه , مع قيام أنور وجدى "بمهارة كبيرة يحسد عليها " بتحويل الجو العام للفيلمين الى الأجواء الكوميديّه الموسيقيّه الاستعراضيّه, وبنرجسيّة "أنور وجدى" المعروفة عنه لم يحب أن يقوم بدور الرجل الشرير الذى يقع الطفل بين يديه فيوظّفه فى النشل فحوّل نفسه الى "ألفونسو" الرجل الطيّب الفنّان الذى يحتضن الطفله ويبرز موهبتها الفنّيه.

وربّما كان هناك ملامح لرواية أوليفر تويست أيضا فى فيلم "جعلونى مجرما" لعاطف سالم الذى قام باقتباس روح الفكره العامّه فأفلح بعبقريّته فى تحويل الطفل أوليفر الى شخص بحجم الباب مثل الملك فريد شوقى.

أما أقرب المعالجات السينيمائيّه المصريّه لرواية أوليفر تويست فكانت على يدى أشرف فهمى الذى حوّل أوليفر تويست الى فتاة صغيره فى فيلم "بص شوف سكر بتعمل ايه" حينما اوقع الطفله فى براثن عصابة تحاول تعليمها النشل والاحتيال قبل عودتها الى احضان والديها , وان كان أشرف فهمى قد بدا وكأنه يعيد صناعة فيلمى فيروز وأنور وجدى الذين أشرت اليهما أعلاه من ناحية التعامل الفنّى مع الفيلم وهو ماحدث بالتوازى مع تعامله الاقتباسى مع النص الأدبى الأصلى , وهو شيئ غير مستبعد عموما على أشرف فهمى الذى قلّما يضع بصمة خاصة على أفلامه ذات الأصول المقتبسه فيلجأ دائما (ربما بدافع الكسل أو عدم القدرة على الابداع) الى النقل دون تصرّف أو اضافات تذكر

<span style='font-family: Traditional Arabic'><span style='font-size:15pt;line-height:100%'><strong class='bbc'>إن أخشى ما أخشاه هو :<br /><br />أن تصبح الخيانة يوما ما.....مجرّد.....وجهة نظر</strong></span></span><br /><br /><br /><br /><img src='http://www.egyptiantalks.org/images_temp/moir.gif'alt='صورة' class='bbc_img' />

رابط هذا التعليق
شارك

موضوع ممتاز يا دكتور

احييك عليه

ما أحب أن أضيفه كقارئ أن النصوص الكلاسيكية في الادب الغربي بالذات تتميز بدرجة كبيرة من العمق المستتر حيث نجد عدة مستويات للتعامل مع النص مما يتيح نوعيات مختلفة من التحوير والتقديم سواءا عن طريق الاخراج أو اعادة صياغة السيناريو لتغيير بيئة النص أو حتى تغيير ما يعتقد كونه متعلق بالمضمون (الشخصيات-التفاصيل-التهايات) دون ان تستطيع هذه المعالجات أن تخرج النص بأي حال عن مضمونه العميق الذي لا يمكن الربط المباشر بينه وبين النص الظاهري

وبالرغم من ذلك يبقى النص محتفظا بخصائصه تحت أي معالجة مما يتيح للقارئ أو المشاهد العادي تعرفه بسهولة

وهذه من وجهة نظري أخدى علامات التميز الابداعي التي نفتقدها إلى حد كبير في أدبنا العربي المعاصر

وللحديث بقية أن شاء الله

واحد مصري

الجهل أصل كل بلاء ، ومنبع كل نقيصة

رابط هذا التعليق
شارك

موضوع ممتاز يا دكتور

احييك عليه

ما أحب أن أضيفه كقارئ أن النصوص الكلاسيكية في الادب الغربي بالذات تتميز بدرجة كبيرة من العمق المستتر

أشكرك ياعزيزى واحد مصرى

وأتفق معك بشدّه فى كلماتك المقتبسه أعلاه , اذ أن ماتطرّقت اليه انّما هو أحد مظاهر الفروقات القائمه بيننا وبين الغرب فى مفهوم وفلسفة الحياه بصورة عامة

وبالمناسبه , توخّيا للأمانه العلميّه والأدبيّه فلايفوتنى أن أشيد بكتاب "فن كتابة السيناريو" للفنان المخرج صلاح أبو سيف وبكتاب "السينما المصريّه" للناقد والمؤرّخ السينمائى محمود قاسم وأن أنوّه الى استقائى العديد من المعلومات التى أوردّتها من هذين الكتابين الممتعين

<span style='font-family: Traditional Arabic'><span style='font-size:15pt;line-height:100%'><strong class='bbc'>إن أخشى ما أخشاه هو :<br /><br />أن تصبح الخيانة يوما ما.....مجرّد.....وجهة نظر</strong></span></span><br /><br /><br /><br /><img src='http://www.egyptiantalks.org/images_temp/moir.gif'alt='صورة' class='bbc_img' />

رابط هذا التعليق
شارك

كتب واحد مصرى

موضوع ممتاز يا دكتور 

احييك عليه 

ما أحب أن أضيفه كقارئ أن النصوص الكلاسيكية في الادب الغربي بالذات تتميز بدرجة كبيرة من العمق المستتر

فعلا

موضوع ثقافى جميل

الله ينور على الموضوع وصاحب الموضوع

مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى

الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات

وصار نظاما لحكم مصر

برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب ..

سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..!

رابط هذا التعليق
شارك

والله انت اللى منوّر يا دكتور رجب

:lol: :inlove:

وشكرا على متابعتك

<span style='font-family: Traditional Arabic'><span style='font-size:15pt;line-height:100%'><strong class='bbc'>إن أخشى ما أخشاه هو :<br /><br />أن تصبح الخيانة يوما ما.....مجرّد.....وجهة نظر</strong></span></span><br /><br /><br /><br /><img src='http://www.egyptiantalks.org/images_temp/moir.gif'alt='صورة' class='bbc_img' />

رابط هذا التعليق
شارك

=الحلال والحرام : عن الفيلم الأمريكى " الجانب الآخر من منتصف الليل" 

=محامى تحت التمرين : عن الفيلم الفرنسى "البرجوازى النبيل" 

=الأنثى : عن الفيلم الفرنسى "وخلق الله الأنثى" 

=سلام ياصاحبى : عن الفيلم الفرنسى "بورسالينو" 

وحتى فيلم حسين كمال "آه يا بلد آه" كان مقتبسا ومنقولا عن الفيلم الشهير "زوربا اليونانى" لأنطونى كوين 

والقائمه طويييييله......وياريت كلّما يتذكّر احدكم فيلما مصريا لمح رائحته او رآه بصوره صريحه فى فيلم أجنبى يضيفه لنا فى هذه القائمه , علما بأن هناك أفلام قديمه كثيره مقتبسه أيضا قد يساعدنا فى التعرّف عليها جيل الروّاد بالمنتدى مثل الأستاذ عادل أبوزيد والأستاذ أخناتون والدكتور رجب ومش حأقول أسماء ثانى أحسن يزعلوا ويفتكرونا بنكبّرهم (أنا عارف ان موضوع السن ده مش مشكله بالنسبه للأستاذ عادل والاستاذ أخناتون والدكتور رجب) 

منذ فتره طويله كنت أشاهد فيلم أمريكى قديم إسمه

"It Happened One Night" لكلارك جيبل...وشيئا بشيئا...وجدتنى أقول هو ليه الأحداث شكلها مش غريب عليه..وشيئا بشيئا وجدتنى أقول...إيه ده، دول أقتبسوا الفيلم مننا (أيام براءه الطفوله) :oops: لأنه كان نسخه طبق الأصل من فيلم"يوم من عمرى" لزبيده ثروت وعبد الحليم ...وطبعا العكس كان الصحيح لفرق الأزمنه...وأفتكر أننى يومها أحسست بمراره عميقه لصدمتى ان ما ظننته تابع لنا كمصريين ليس أصلى...إحساس تمادى كونه فيلم...بل ربما لأنه كان رمز عن أشياء كثيره أبدت نفس المعنى لى...

وبرضه هناك فيلم "إغتيال" لناديه الجندى هو نفسه The Fugitive لهاريسون فورد....واتذكر اننى لم ارى ذكر للأقتباس إطلاقا كما يجب ان يكون... :s2:

وفى النهايه، .. لماذا لا نجمع الموضوعين ونقفل أحدهم؟ فأرى ان القائمه يجب ان تنضم لهذا الموضوع ايضا لعدم التكرار...وشكرا على موضوع شيق

التوقيع مغلق للتحسينات :) .
رابط هذا التعليق
شارك

 

لماذا لا نجمع الموضوعين ونقفل أحدهم؟ فأرى ان القائمه يجب ان تنضم لهذا الموضوع ايضا لعدم التكرار...

العزيزه مسلمه ايجيبشيان

عندك حق

أنا أؤيّدك فى هذه الملحوظه على أن يكون الموضوع المدمج هو هذا الموضوع فى باب الفنون والقراءات مع اغلاق موضوع الاقتباس فى باب المناقشات العامّه (اذا كان هذا هو أيضا رأى الدكتور العزيز رجب المشرف على باب الفنون والقراءات)

مع التحيّه

<span style='font-family: Traditional Arabic'><span style='font-size:15pt;line-height:100%'><strong class='bbc'>إن أخشى ما أخشاه هو :<br /><br />أن تصبح الخيانة يوما ما.....مجرّد.....وجهة نظر</strong></span></span><br /><br /><br /><br /><img src='http://www.egyptiantalks.org/images_temp/moir.gif'alt='صورة' class='bbc_img' />

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 2 شهور...

اهداء خاص للعزيز "واحد مصرى"

:inlove:

واعذرنى لعدم التعمّق فى الكتابة لضيق الوقت

لاجدال على ان هناك فى الأدب الفرنسى روايات مدلّلة من مقتبسى السينما المصريّه (سواء كانوا كتّابا أم مخرجين)

والدليل على ذلك هو تكالب السينما المصريّه على انتاج ثم اعادة انتاج أفلام مأخوذة عن "الكونت دى مونت كريستو" لألكسندر ديماس , أو عن "غادة الكاميليا" لألكسندر ديماس الابن (وهو أقل أهمّية بالطبع من أبيه وقامت كل شهرته على رواية غادة الكاميليا فقط لاغير)... ناهيك بالطبع عن "البؤساء" لفيكتور هوجو و "تيريز راكان" لاميل زولا

كل ذلك بالطبع فى حين تم تجاهل روائع خالدة فى الأدب الفرنسى , بل وشمل التجاهل التيارات الأدبيّه الفرنسيّه الطليعيّه الحديثه التى ظهرت مع القرن العشرين (لاحظ مثلا أنه لم يتم تقديم أى شيئ فى السينما المصريّه من كتابات وابداعات "ألبير كامى" سوى مسرحيّة "سوء تفاهم" والتى تدور حول الأم التى تقتل ابنها دون أن تعرف حقيقة شخصيّته (وكان ذلك فى فيلم من بطولة سناء جميل وعزّت العلايلى وعادل أدهم... وهو الفيلم الذى لا أتذكّر اسمه على وجه اليقين وان كنت أرجّح أنه كان تحت اسم "بستان الدم"

الشؤال طبعا هو : لماذا هذا التجاهل لروائع الأدب الفرنسى الحديث والطليعى؟؟؟

ولماذا هذا التكالب على الروايات"الشعبيّه" فى الأدب الفرنسى؟؟؟!!

الاجابه قد تكون فى أن روايات الأدب الفرنسى "الشعبيّه" التى أشبعتها السينما المصريّه اقتباسا ثم اعادة اقتباس انّما هى روايات قائمة على الحكايات الميلودراميّه التى تمثّل قماشة مطّاطة يمكن للمخرجين التلاعب بها واعادة تشكيلها وتمصيرها مثلما فعل حلمى رفله وبركات وحسن الامام

فمثلا:

قصّة "كارمن" لــ"بروسبيير ميريميه" وهى أحد أشهر الروايات الفرنسيّه والتى تحكى عن رجل شرطة يقع فى غرام فتاة غجريّة طاغية الأنوثة ولكنّها ترفض حبّه فيقتلها ثم تطاله يد العدالة...هذه القصّة قدّمت فى السينما المصريّه بواسطة نيازى مصطفى فى فيلم الشيطان امرأه وبواسطة هنرى بركات فى فيلم امرأة بلا قيد

ولقد حوّل نيازى مصطفى "كارمن" الى البت "ياسمينه" التى تقوم بتهريب التريكو من المصنع الذى تعمل به و التى تغرى الرقيب أمين المسئول عن حراسة المصنع ليسهّل لها سرقاتها ثم تهرب معه بعد ان حاول قتل "أبو دومه" الذى يعمل بالتهريب....بينما حوّل "بركات" شخصيّة "لوكاس" الى أدهم المجرم الذى كان ظهوره فى الاحداث موءشرا على انتهاء علاقة الغجريّه برجل الشرطه الذى يحبّها.... وان التزم كلا من المخرجين بأن تموت "كارمن" وتطال العدالة عشيقها

أما أغرب شيئ فهو قيام صلاح أبوسيف باقتباس رواية "تيريز راكان" لاميل زولا مرّتين (اقتباس دوبل) حيث قدّمها أولا فى فيلم بعنوان "لك يوم يا ظالم" ثم قدّمها ثانية فى فيلم بعنوان "المجرم"... ورغم أن صلاح أبو سيف قام بصياغة الفيلمين بحرفيّة عالية بعد ان مصّرهما وجعل مسرح الأحداث هو أحد الأحياء الشعبيّه وجعل الأحداث تبدو وكأنه لا رائحة للاقتباس من الأساس ..الاّ أن اقتباس نفس المخرج لنفس الرواية مرّتين يدل على ما أعتقد على افلاس الروائيين وكتّاب السيناريو المصريين

<span style='font-family: Traditional Arabic'><span style='font-size:15pt;line-height:100%'><strong class='bbc'>إن أخشى ما أخشاه هو :<br /><br />أن تصبح الخيانة يوما ما.....مجرّد.....وجهة نظر</strong></span></span><br /><br /><br /><br /><img src='http://www.egyptiantalks.org/images_temp/moir.gif'alt='صورة' class='bbc_img' />

رابط هذا التعليق
شارك

"It Happened One Night" لكلارك جيبل...وشيئا بشيئا...وجدتنى أقول هو ليه الأحداث شكلها مش غريب عليه..وشيئا بشيئا وجدتنى أقول...إيه ده، دول أقتبسوا الفيلم مننا (أيام براءه الطفوله)  لأنه كان نسخه طبق الأصل من فيلم"يوم من عمرى" لزبيده ثروت وعبد الحليم

"يوم من عمرى" هو نقل مسطرة لفيلم "Roman Holiday" بتاع جريجورى بيك و أودرى هيبورن

أيضا فيلم "المجنونة" بتاع إسعاد يونس و اللى بتدعى إنه من إبداعاتها التأليفية هو فى الأصل فيلم ل"دونا ميلز & كلينت أيستوود" بس مش فاكرة اسمه إيه

و كان فيه فيلم تانى بتاع نيللى و محمود ياسين مقتبس عن أحد أفلام هيتشكوك ترجمة الاسم "الدوامة" أنا مش عارفة اسمه الانجليزى بالظبط لأنه اتعرض مرة واحدة بس فى التليفزيون من زمان جدا

_16643_mubarak-olmert-5-6-06.jpg

وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ

المائدة - 51

nasrallah1.jpg

مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ

الأحزاب - 23

رابط هذا التعليق
شارك

برضه فيلم "فرقة بنات" هو هو فيلم "Some like it hot" بتاع مارليى مونرو و تونى كرتس و جاك ليمون

_16643_mubarak-olmert-5-6-06.jpg

وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ

المائدة - 51

nasrallah1.jpg

مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ

الأحزاب - 23

رابط هذا التعليق
شارك

الوجه المشوه ( آل باتشينو) = الفتى الشرير (نور الشريف)

الوجه المشوه ( آل باتشينو) = الامبراطور ( احمد زكى)

النسخ تقريبا كان بورق كربون مع تعديلات بسيطة لزوم الكمان( مصر مش قريبة من كوبا) :D و من قلة الحياء حتلاقوا قصة وسيناريو و حوار فلان الفلانى

......The only thing necessary for the triumph of evil is for good men to do nothing

رابط هذا التعليق
شارك

فيلم زواج بقرار جمهورى مقتبس من فيلم إيطالى

أمير الدهء = أمير الانتقام = كونت دى مونت كريستو

_16643_mubarak-olmert-5-6-06.jpg

وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ

المائدة - 51

nasrallah1.jpg

مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ

الأحزاب - 23

رابط هذا التعليق
شارك

كان فيه فيلم تانى بتاع نيللى و محمود ياسين مقتبس عن أحد أفلام هيتشكوك ترجمة الاسم "الدوامة"

أعتقد إنه كان مسلسل تليفزيوني وكان يكتب على التترات الخاصة بالمسلسل إنه من تأليف : نادية شكرى على ما اذكر وقد تم ضبطها في قضية آداب بعد ذلك !!!

يعني سرقت القصة وكتبت عليها اسمها !!!!

اسألوا الأيام .......... اسألوا الآلام

من الملام إذا ......... وكلنا لوام

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم

أعتقد أن الاهتمام بالأدب الفرنسي الكلاسيكي غير قاصر علينا

فأنا مثلا أتذكر أن شاهدت عدة معالجات مختلفة في السينيما الامريكية لكل من الكونت دي مونت كريستو

وعدة معالجات لرواية الفرسان الثلاثة (ربما أخرها الصيف الماضي)

أما الادب الفرنسي الطليعي ، فربما لا يجد نفس الاقبال في السينما العالمية أيضا

وربما كان السبب (من وجهة نظري الشخصية) أن الادب الفرنسي الأحدث من الكلاسيكي يتسم بدرجة من الرمزيو زالعمق الفكري أكثر من العمق الدرامي أو الميلودرامي مما يضع عائقا أمام تقديمه للمشاهد العادي سواء في صورته الاصلية أو بمعالجات مختلفة

ربما أستثني من ذلك رواية ألبير كامي سوء تفاهم ولكن لا يمكن انكار صعوبة تقديم مسرحية مثل الطاعون بأي معالجة مبسطة أو جذابة دراميا تصلح للرواج لدى المتفرج العادي سواء على المسرح أو السينما

أود أن أشير أيضا إلى أن عصر اقتباس الروايات العالمية الذهبي كان في الفترة من الاربعينيات إلى نهاية الستينيات ، بعد ذلك اقتصر الامر على تقديم روايات سبق تقديمها ولكن بمعالجات جديدة

وهذا يفسره من وجهة نطري ازدهار الحركة الثقافية في تلك الفترة وأهلية كتاب السيناريو للاطلاع على الادب العالمي وأعادة صياغته

فتجد أن تمصير العمل أصبج عملا ابداعيا في حد ذاته

أما في أيامنا هذه فانتشرت سرقة الافلام الاجنبية كما هي باسم الاقتباس (مثلا 80 % من افلام عادل امام ) وذلك بصورة فجة وسافرة مهما بدا من أن محتور الفيلم الاصلي لا يمكن بأي حال نسبه إلى مجتمعنا مما يدل على تردي المستوى الثقافي والفني للقائمين على هذه الافلام

أود أن أشير في هذا أيضا إلى مسرحية جريمة في جزيرة الماعز للايطالي أوجوبوتي والتي تم اقتباسها في فيلمين عرصا في نفس الوقت أحدهما لأحمد زكي وسعاد حسني والاخر لمحمود حميدة ونادية الجندي ولم تشر مقدمة أي من الفيلمين إلى المسرحية الاصلية والتي لم بدخل عليها تقريبا أي تمصير

ولاقى الفيلمان فشلا ذريعا

عذرا للاطالة

وللحديث بقية

تحياتي

الجهل أصل كل بلاء ، ومنبع كل نقيصة

رابط هذا التعليق
شارك

وطبعا مدرسة المشاغبين مسروقة بالكامل من الفيلم البريطاني الشهير ( إلى أستاذي مع حبي ) أو TO SIR WITH LOVE انتاج وإخراج جيمس كلافيل عن رواية من تأليف E.R PRETHWET

وقام ببطولة الفيلم الممثل الشهير سيدني بواتييه وقد سرق علي سالم الشهير بعلي شارون القصة بالكامل ونسبها إلى نفسه تحت عنوان مدرسة المشاغبين ‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍!!!!!!!!

وعلى الرغم من تحفظي على هذه المسرحية الفاسدة إلا أن علي شارون ( نظرا لحبه لليهود) كان أول المشاغبين قصدي الحراميه لأنه لم يشر إلى مصدر سرقة الرواية .

وسلم لي على المؤلفين !!!!! :lol: :lol: :lol: :D

اسألوا الأيام .......... اسألوا الآلام

من الملام إذا ......... وكلنا لوام

رابط هذا التعليق
شارك

فيلم Dirty rotten scoundrels بطولة مايكل كين و ستيف مارتن

عن النصاب و النصاب المساعد و النصابة التي تنصب عليهم

تم عمله فيلمين

واحد عادل ادهم و حسين فهمي (او اخوه)

واحد كمال الشناوي و مش فاكر مين

الشعب اراد الحياة و القيد انكسر

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم

أعتقد أن الاهتمام بالأدب الفرنسي الكلاسيكي غير قاصر علينا

فأنا مثلا أتذكر أن شاهدت عدة معالجات مختلفة في السينيما الامريكية لكل من الكونت دي مونت كريستو

وعدة معالجات لرواية الفرسان الثلاثة (ربما أخرها الصيف الماضي)

أما الادب الفرنسي الطليعي ، فربما لا يجد نفس الاقبال في السينما العالمية أيضا

وربما كان السبب (من وجهة نظري الشخصية) أن الادب الفرنسي الأحدث من الكلاسيكي يتسم بدرجة من الرمزيو زالعمق الفكري أكثر من العمق الدرامي أو الميلودرامي مما يضع عائقا أمام تقديمه للمشاهد العادي سواء في صورته الاصلية أو بمعالجات مختلفة

أتفق معك

وقد يكون المسرح لهذا السبب هو الميدان المناسب لاقتباس وعرض الروايات الفرنسيّه المنتميه للأدب الطليعى (اذ أن الرمزيّه تتماشى مع طبيعة المسرح أكثر من السينما)

وبعدين ياريت نخللى بالنا انه اذا كانت السينما الأمريكيّه هى بمثابة الأم التى أرضعت كثيرا من النصوص السينيمائيه المصريّه فان الأدب الفرنسى (الشعبى) هو الأب الغير شرعى لهذه النصوص... ليه بقى؟؟!!! لأن السينيمائيين المصريين دائما ما كانوا يبحثون عن حكايات ميلودراميّه (فيها الشجن والمفارقه والمأساة والتسلية...الخ الخ الخ) فيما بين سطور الروايات الشعبيّه الفرنسيّه.... ولهذا حاولت السينما المصريّه الانتساب كثيرا الى هذا الأب طالما كانت روايات هذا الأدب الفرنسى الشعبى ملائمة لمجتمعنا كونها تدور فى الغالب حول مشاكل الأسره كالابن العاق والأب المفترى الفاسد وبائعة الخبز التى تخرج من السجن لتبحث عن أولادها وزوجة الأب المتسلّطه...الخ الخ الخ

<span style='font-family: Traditional Arabic'><span style='font-size:15pt;line-height:100%'><strong class='bbc'>إن أخشى ما أخشاه هو :<br /><br />أن تصبح الخيانة يوما ما.....مجرّد.....وجهة نظر</strong></span></span><br /><br /><br /><br /><img src='http://www.egyptiantalks.org/images_temp/moir.gif'alt='صورة' class='bbc_img' />

رابط هذا التعليق
شارك

=حراميه فى كى جى تو : عن الفيلم الأمريكى"الآنسه ماركه صغيره"

=الرجل الأبيض المتوسط و الرغبه : كلاهما عن المسرحيه الأمريكيه "رغبة تحت شجرة الدروار" لتينيسى ويليامز

=اختفاء جعفر المصرى : عن المسرحيه الأسبانيه "مركب بلا صيّاد" لأليخاندرو كاسونا

=أصحاب والاّ بيزنس و جائنا النبأ التالى: كلاهما عن الفيلم الأمريكى "أحب المتاعب"

=ليه خلتنى أحبك :عن الفيلم المريكى "زواج أعز صديقاتى" لجوليا روبرتس

=جواز بقرار جمهورى : عن الفيلم الايطالى "الباب"

=السلم والثعبان : عن الفيلم الأمريكى "حول الليله الأخيره" والذى يعد المعالجه السينمائيه لمسرحية "دافير مامت" المعروفة باسم "ممارسة جنسية فى شيكاغو"

=شورت وفانله وكاب: عن الفيلم الأمريكى "أجازه رومانيه"

=فرقة بنات وبس : عن فيلم "البعض يفضلونها ساخنه" لمارلين مونرو

=الورده الحمراء : عن الفيلم المريكى "جيليدا"

=استاكوزا : عن مسرحية ترويض النمره لشكسبير (وان كان يحسي لهذا الفيلم التجديد والتطوير فى المعالجه والتصرّف فى الاقتباس)

=قشر البندق : عن الفيلم الأمريكى "انهم يقتلون الجياد"

=الجينز : عن فيلم "امرأه جميله" لجوليا روبيرتس

=الارهاب والكباب : عن الفيلم الأمريكى "بعد ظهر يوم لعين" لآل باتشينو

=عصر القوه والسلخانه :كلاهما عن فيلم "الأب الروحى" المبنى على قصّة ماريو بوزو بنفس الاسم

=شمس الزناتى : عن الفيلم الأمريكى "العظماء السبعه"

=قبضة الهلالى : عن الفيلم الأمريكى "نافذة البدروم"

=شباب على كف عفريت : عن الفيلم الهندى "قمر أكبر أنطونى"

=الأهطل : عن الفيلم الايطالى "سيداتى سادتى"

=حنفى الأبّهه : عن الفيلم الأمريكى "48 ساعه"

=جزيرة الشيطان و جحيم تحت الماءجحيم 2:كلها عن الفيلم الأمريكى "فى الذهب المبتل"

=اقتل مراتى ولك تحياتى :عن الفيلم الأمريكى"أناس لايرحمون"

=الامبراطور : عن الفيلم الأمريكى "ندبة الوجه"

=الحدق يفهم : عن الفيلم الأمريكى "مدافع سان سيباستيان"

=غريب فى بيتى : عن الفيلم الأمريكى "فتاة الوداع" (وان كان يحسب له كم التصرّف والتمصير الكبيرين الذين تم بهما عمل الفيلم بطريقة مبتكره عن الفيلم المقتبس منه)

=عنتر شايل سيفه : عن الفيلم التركى "العذاب"

=خمسة باب : عن فيلم "ايرما الغانيه" لجاك ليمون وشيرلى ماكلين

=عالم وعالمه : عن الفيلم الأمريكى الشهير"الملاك الأزرق"

=مين فين الحرامى : عن الفيلم الايطالى "الكرسى رقم 13"

=على بيه مظهر : عن المسرحيه الأمريكيه "عاشق المظاهر" (ويحسب للفيلم كم التمصير والتجدي والتصرّف فيه عن مصدر الاقتباس)

=الحلال والحرام : عن الفيلم الأمريكى " الجانب الآخر من منتصف الليل"

=محامى تحت التمرين : عن الفيلم الفرنسى "البرجوازى النبيل"

=الأنثى : عن الفيلم الفرنسى "وخلق الله الأنثى"

=سلام ياصاحبى : عن الفيلم الفرنسى "بورسالينو"

وحتى فيلم حسين كمال "آه يا بلد آه" كان مقتبسا ومنقولا عن الفيلم الشهير "زوربا اليونانى" لأنطونى كوين

<span style='font-family: Traditional Arabic'><span style='font-size:15pt;line-height:100%'><strong class='bbc'>إن أخشى ما أخشاه هو :<br /><br />أن تصبح الخيانة يوما ما.....مجرّد.....وجهة نظر</strong></span></span><br /><br /><br /><br /><img src='http://www.egyptiantalks.org/images_temp/moir.gif'alt='صورة' class='bbc_img' />

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
  • الموضوعات المشابهه

    • 0
      إذا كتبت فى خانة البحث بموقع جوجل تسأل عن أشهر مسرحية فى التاريخ ستذهب معظم الإجابات إلى هاملت.. أمير الدانمعرض الصفحة
    • 4
      ذكر الدكتور عمرو موسي أنه كان يقرأ سلسلة كتب سياسية و كان الكتاب ثمنه قرشان صاغ. . . هل تعرفون أو سمعتم عن ال "نص فرنك" ما سبق كان إستهلالا لابد منه أذكر نفسي سنة 1951 تقريبا أنني كنت أشتري روايات شكسبير - طبعا طبعات مختصرة و صغيرة - ب قرش صاغ واحد و كان وقتها مجلة سندباد ثمنها قرشان صاغ و مجلة علي بابا التي كانت تصدرها شركة الشمرلي كان ثمنها 15 مليم و لسبب ما أحببت القراءة و كان في بيتنا في "الشوفينيرة" أكواما من مجلة آخر ساعة و مجلة المصور و أذكر أني قرأت ريبورتاج إغتيال غاندي - قبل س
    • 5
      إسمع أيها الرجل الأبيض عندما ولدتنى أمى .. كنت أسود عندما كبرت .. كنت أسود عندما تعرضت للشمس .. كنت أسود عندما أخاف .. فأنا أسود و عندما أبرد .. فأنا أسود عندما مرضت .. كنت أسود و عندما أموت فسأكون أيضا أسود و أنت أيها الأبيض: عندما ولدتك أمك .. كنت وردى عندما كبرت .. كنت أبيض عندما تعرضت للشمس كنت أحمر و عندما بردت .. كنت أزرق و عندما خفت .. كنت أصفر و عندما مرضت .. كنت أخضر و عندما تموت .. فستكون رمادى و بعد كل هذا فأنت تقول عنى أنى "ملون" ؟؟؟؟ (مترجمة – المؤلف مجهول)
    • 18
      الريس بيرة لمن لا يعرفه هو مؤلف أغلب وأشهر أغاني أحمد عدوية التي كسرت الدنيا في السبعينات وعلى رأسها السح ادح امبو وبنج بنج وغيرها من أغاني الغيبوبة التي عادت مرة أخرى بصورة أكثر ابتذالاً وعرياً مع أغنيات "الفيديو كليك" على رأي خالد الذكر شعبان عبد الرحيم..وميزة الريس بيرة أنه كان مثقفا ويستنبط كثير من أفكار أغنياته من التراث العربي فقد كتب أغنية استوحى معانيها من قصيدة أبي فراس الحمداني الشهيرة ..أعلمه الرماية كل يوم فلما اشتد ساعده رماني..وقال الريس بيرة ..نعلمك ضرب النبلة أول ما ترمي ترمينا..
×
×
  • أضف...