اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

ثورة يوليو 1952 وعبد الناصر... مالهما


mostaa

Recommended Posts

كتب السيد/ محمد أبو زيد:

يأخ مستاء 

انا واحد من سكان منشية البكري وبيت عبد الناصر كان يبعد عني تقريبا ثلاثماءة متر تقريبا

بما أنك أخبرتنا بجيرتك التى كانت مع عبد الناصر.... فهل أستسمحك بإخبارنا -بالطبع فى حالة توفر المعلومات- وكيف كانت الحراسة حول بيت عبد الناصر... وفى الطرق المؤدية اليه...

وكيف كانت الترتيبات الرسمية أو الغير رسمية التى أتبعت عندما كان عبدالناصر يغادره أو يحضر اليه....

وهل إستمرت تلك الترتيبات على نفس الوتيرة... أم تغيرت مع مرور السنوات؟؟؟

وربما أستسمحك أكثر وتخبرنا عن نفس الترتيبات فى حالة أفراد عائلته الكريمة....

رابط هذا التعليق
شارك

  • الردود 143
  • البداية
  • اخر رد

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

لا أعرف ماذا تقصد بالحراسة على بيت عبد الناصر

بالطبع كانت توجد حراسة علي بيته وان كان غير معروف لاحد هل هو موجود في بيته ام هو خارجه

انا شخصيا لم اشاهده مطلقا يدخل بيته او يخرج منه والحرس تقريبا يسمح بدخول الشارع لأي شخص مرتجل او بسيارة بعد التحقق من شخصيته فأنا كنت اذهب لاخي في مدرسة الاورمان الخاصة واري منزلة من بعيد ولكن طبعا كان محاط بالحرس الجمهوري وكان شكلي معروف لديهم فلم يسئلني احد عن شخصي ولكني شاهدت اناس كثيرين كان بيعترضهم المخبريين ويساقو للتحقيق لمدد مختلفة من الزمن

اما بعد موته مباشرة كان الحرس مجرد زينة فقط على بيته والحركة كانت مفتوحة لدرجة كانت اول مرة انطلق بالسيارة مباشرة من شارع الخليفة الى الشارع المودي لبيته كنت مضطربا ومتوقع ان يوقفني احد ولكنه لم يحدث بالرغم من وجود الحرس والكشك ظل موجود لفترة طويلة لكنه بدون العسكري الحامل الرشاش سريع الطلقات

ولكني لازلت انا مش عارف انت تقصد ايه من استفسارك

مبلاش نتكلم عن عبد الناصر وخلينا نتكلم عن مستقبل بلدنا افضل

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

كتب أو أقترح السيد/محمد أبو زيد:

مبلاش نتكلم عن عبد الناصر وخلينا نتكلم عن مستقبل بلدنا افضل

قد يكون من الصعب أن نتوقف عن ذلك... فكما أؤمن وآخرين معى -سواء مؤيدون لى أو معارضون- أن الماضى جزء من الحاضر والمستقبل....

بالرغم من هذه الصعوبة... فقد أوافقك إقتراحك ... بشرط واحد (وأنا آسف جدا إن بددت مشترطا)... وهو أن تقترح نفس الإقتراح، وينفذه زملاؤك أيضا على هذا السايت... وعليه أن يتوقفوا عن حملة إهانة وتشريح عبد الناصر ...

فربما تتذكر وآخرون الأسباب التى ذكرتها أنا فى أول بوست لى على هذا السايت .. ولماذا أردت أن أشترك معكم فى المناقشات والمعارضات...

من أهم تلك الأسباب كان الرد على الإهانات التى تكال من اليمين واليسار على إنسان يعيش فى ضميرى وضمير كثيرين غيرى (وهو كذلك وبدون أى مصلحة شخصية.. شخصية "تعمدت التكرار"، وكما يحاول أن يصورها البعض)... وفى خضم هذا التشريح لا أجد أحدا على السايت يتقدم الى الدفاع عنه وعن التاريخ...

ومن أهمها أيضا ونحن فى محاولة دفاعنا هذا أن نحاول عرض التاريخ.. والوقائع.. والأشياء كما هى موثقة، بعيدا عن القيل والقال...

وكان منها أيضا -كما أتذكر- أن يتاح لمريدى هذا السايت أن يتعرفوا بأن السايت يتيح الرأى والرأى آخر... وهذا يجعل السايت يبدو وكأنه محايد ... ويضيف صفة حميدة له (أى للسايت)...

وأخيرا... أود أن أشكرك شكرا جزيلا على ما أردفته بتلقائية تحمد عليها من معلوماتك عن حراسة بيت عبدالناصر....

رابط هذا التعليق
شارك

بالتأكيد يأخ مستاء نحن كلنا نتكلم عن المستقبل

بل تسعين في المائة منا يتكلمون عن المستقبل وفي جميع ابواب المنتدى ولكن الملاحظ انك استأثرت فقط بالدفاع عن شخص واحد واخذت تلمع تاريخه كأنه بطل زمانة ومخلص الامة وتناسيت كل سلبياته وتأثيرها على المجتمع المصري

لما كنا نتناول فترة الحكم الفردي من الثورة الى حرب 73

فكان يجب علينا ان نوضح سبب انتكاسة هذا الشعب في هذه الفترة الكئيبة من تاريخنا وكان يجب علينا أن ننقد كل سلبياتها بما فيها القائمون على الحكم

ولا أرى دفاعك عنهم يجدي حاليا لان زمانهم انتهى بخيرة وبشرة

ونحن في عصر جديد وعلينا ان ننقد سلبياته في الحاضر

واهم ما يميز هذا العصر انك تقدر تنقد سلبياته وتنام على سريرك وانت مطمأن انك لن تعتقل

وبالطبع هذا لا يمنع انه توجد سلبيات وللأسف هي من أرث الماضي الذي تتغنى به

رابط هذا التعليق
شارك

هذا ما قصدته يا سيد محمد أبو زيد...

أما لماذا استأثرت بهذا التوبيك كما جاء فى سؤال السيدة/سيد أبو زيد.... لأننى لا أستطيع أن أتكلم عن حاضر أو أبنى مستقبلا على ماضى مشوش... ملىء بأراء معظمها شخصية.. وتصفية حسابات...

______________

المهم.. نعود الى ما كنا أو ما كنت أنا عليه... والموضوع الأساسى: ثورة 1952 .. وعبد الناصر...وما لهما...

الأستاذ أحمد بهاء الدين –رحمه الله- غنى عن التعريف...ولا يستطيع أحد أن يتزايد على وطنيته وشفافيته..ولا تزال مقالاته وكتبه أمثلة نادرة فى عالم الكتابة الموضوعية والراقية... وهى تنم على عقل رصين وتفكير سليم... قرأت حديثا لحسن الجظ بعض مقالاته التى كتبها قبل ثورة (إنقلاب) يوليو 1952... وسوف أعرض على السادة الأعضاء منها.... وقد يأخذنى الحياد _وهذا أمر ليس باليسير- فأعرض ما أعرض بدون إنتقاء... وعلى الجانب الآخر ربما تملى على ميولى فأعرض ما يتوافق معها.... وفى هذا وذاك وفى النهاية كلها مما كتبه الأستاذ بهاء الدين بدون أى تصرف أو تبرير منى....

كتب فى 28 إبريل 1952...

"تنفرد مصر –دون سائر بلاد الأرض "الديمقراطية"- بطريقة فذة فى تكوين الأحزاب....

فالطريقة المألوفة فى العالم أجمع أن يخرج الزعيم من صفوف الشعب، ينشىء حزبه ويجمع حول دعوته الجماهير، ويظل يكافح على رأس حزبه حتى يصل إلى الحكم... أما فى مصر... فالزعيم يصل أولا إلى الحكم، ثم ينشىء لنفسه بعد ذلك حزبا!....

وكثيرة فى مصر الأحزاب التى ولدت هذه الولادة غير الطبيعية، منها التى ماتت ومنها التى لا تزال تعيش..

فما مغزى هذا الوضع المقلوب؟

سوف نكمل لاحقا ان شاء الله ما كتب الأستاذ بهاء عن مغزى هذا الوضع المقلوب...

رابط هذا التعليق
شارك

كتب فى 28 إبريل 1952... 

"تنفرد مصر –دون سائر بلاد الأرض "الديمقراطية"- بطريقة فذة فى تكوين الأحزاب.... 

فالطريقة المألوفة فى العالم أجمع أن يخرج الزعيم من صفوف الشعب، ينشىء حزبه ويجمع حول دعوته الجماهير، ويظل يكافح على رأس حزبه حتى يصل إلى الحكم... أما فى مصر... فالزعيم يصل أولا إلى الحكم، ثم ينشىء لنفسه بعد ذلك حزبا!.... 

وكثيرة فى مصر الأحزاب التى ولدت هذه الولادة غير الطبيعية، منها التى ماتت ومنها التى لا تزال تعيش.. 

فما مغزى هذا الوضع المقلوب؟ 

سوف نكمل لاحقا ان شاء الله ما كتب الأستاذ بهاء عن مغزى هذا الوضع المقلوب...

 

 

تقصد طبعا الاتحاد الاشتراكي فليس من المعقول ان الزعيم مصطفى كامل وصل للحكم وبعدها الف الحزب الوطني

أو حزب الوفد اتالف بعد ما اجتمع الانجليز مع وفد سعد زغلول

والحالة الوحيدة الي شفناها تأليف حزب اوحد بعد الاستيلاء على السلطة بقوة المدفع هو الاتحاد الاشتراكي

رابط هذا التعليق
شارك

حتى الإنتظار على تكملة ما بدأته أصبح صعبا... أو ربما التكملة نفسها أصبحت مخيفة...

إنها "ظاهرة نعوم تشومسكى".. التى حدثتكم عنها حديثا... أو هكذا سميتها أنا... وسوف أشير كلما إحتجت اليها هكذا فقط للإختصار...

وبالمناسبة...من أخبرك يا سيدتى عامة بأن الإتحاد الإشتراكى كان خيرا كله؟؟...ومن أخبرك خاصة بأننى أعتقدت أنه كان كذلك؟؟...

رابط هذا التعليق
شارك

انت اشرت لحالة الاحزاب وسيدة خمنت ماذا تقصد فهو الحالة الوحيدة التي ينطبق عليها افتراض كاتبك ولا توجد مقاطعة لك

بل لابد انك عارف انها محاورات يعني خذ وهات في الحديث حتى تتبلور الفكرة التي تحاول ان تقنعنا بها

فإذا اقتنعنا خير

وإذا لم نقتنع علينا ان نوضح لك في كل خطوة سبب اعتراضنا على فكرتك

فتكل على الله اكتب واحنا ها نشوف فين الصح ونفنده للقراء وهذه امانة الا نترك احد ينشر كلام غير مقنع معتمدا على ان تكرار الكلام يجعله حقيقة سليمه قابلة للتصديق والاقتناع

ولا انت عاوزنا نسمع ونقول امين

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

كتب السيد/محمد أبو زيد:

انت اشرت لحالة الاحزاب وسيدة خمنت*

الا توافقنى يا سيدى أن "تخمين آفة من آفات الخطاب العربى عامة.. والمصرى خاصة....

ومعذرتى إن كنت قد أسأت التعبير...

والأستاذ بهاء الدين مرة أخرى كاتب مصرى يشهد له بكل الصفات الحميدة .. وليس كاتبا "ملاكى" لى أو لغيرى.... ثم أن المقالات التى أشير اليها قد كتبت، وكما يشير تاريخ كتابتها قبل ثورة (إنقلاب) يوليو 1952... وقبل ناصر والإتحاد الإشتراكى وأشياء كثيرة أخرى قد لا تميل اليها...

مرة أخرى أجد نفسى أحيد قليلا عن موضوعى الرئيسى... أنا لا أمانع فى حالات كهذه ... فإننى أراها حقا مفيدة فى تحديد خلفيات جديدة سليمة لحوارات موضوعية أو تكاد أن تكون موضوعية...

_______________

* الاون الأحمر من عندى

رابط هذا التعليق
شارك

الاستاذ بها الدين ليس نبي ولا معصوم من الخطأ

تقدر تقولي ماذا يقصد بتكوين حزب من قائد وصل الى سدة الحكم

انا الي اعرفه كان فيه ثلاثة احزاب كانت في ساحة السياسة لمصر وهي حزب الوفد وحزب الاحرار الدستوريين والحزب الوطني

وكلهم نشؤ قبل ان يصل زعيمهم للحكم

رابط هذا التعليق
شارك

يقول الأستاذ:

"ومن الأكيد أن هناك دراسات جادة وموضوعية عن ثورة 23 يوليو 1952 (خصوصا فى انجلترا وفرنسا حيث توافر كثيرون على دراسة السقوط الامبراطورى البريطانى الفرنسى فى حرب السويس سنة 1956...)

لكن الأكيد فى الوقت نفسه أن العالم العربى شهد –ويشهد- خلطا تتنوع أسبابه ما بين مقصود لأهواء وأغراض اقليمية ودولية... محلية وذاتية.. وما بين مقصود أدى اليه السهو والخطأ، خصوصا فى ظروف ترضى عن السهو وتكافىء على الخطأ....

والحقيقة أننى أطلعت على ما كتبه بعضهم واستغربت، وتابعت على الشاشات (فضائيات عربية فى كل مكان) ما يرويه بعضهم واستعجبت، وبدا لى الكثير مما يلقى على الناس مجافيا لما رأيته بعينى وسمعته بأذنى فى مكانه وفى زمانه عندما شاءت مصادفات- أن أكون فى الموقع الأقرب من بؤرة القرار، نراقبا ومتابعا بل ومشاركا فى بعض الأحيان، ومهتما فيها جميعا...

ان الذاكرة ليست صندوقا من حديد وصلب دونه سلاح وعليه أقفال، وانما هى وعاء مفتوح تصب فيه وتتسرب اليه ليل نهار صور ومشاهد ومطامع وايحاءات- وكله يتفاعل مع بعضه فى عملية شبه كيميائية وتكون النتيجة خلقا آخر يذوب فيه الأصل...."

رابط هذا التعليق
شارك

يقول الأستاذ: 

"ومن الأكيد أن هناك دراسات جادة وموضوعية عن ثورة 23 يوليو 1952 (خصوصا فى انجلترا وفرنسا حيث توافر كثيرون على دراسة السقوط الامبراطورى البريطانى الفرنسى فى حرب السويس سنة 1956...) 

لكن الأكيد فى الوقت نفسه أن العالم العربى شهد –ويشهد- خلطا تتنوع أسبابه ما بين مقصود لأهواء وأغراض اقليمية ودولية... محلية وذاتية.. وما بين مقصود أدى اليه السهو والخطأ، خصوصا فى ظروف ترضى عن السهو وتكافىء على الخطأ.... 

والحقيقة أننى أطلعت على ما كتبه بعضهم واستغربت، وتابعت على الشاشات (فضائيات عربية فى كل مكان) ما يرويه بعضهم واستعجبت، وبدا لى الكثير مما يلقى على الناس مجافيا لما رأيته بعينى وسمعته بأذنى فى مكانه وفى زمانه عندما شاءت مصادفات- أن أكون فى الموقع الأقرب من بؤرة القرار، نراقبا ومتابعا بل ومشاركا فى بعض الأحيان، ومهتما فيها جميعا... 

ان الذاكرة ليست صندوقا من حديد وصلب دونه سلاح وعليه أقفال، وانما هى وعاء مفتوح تصب فيه وتتسرب اليه ليل نهار صور ومشاهد ومطامع وايحاءات- وكله يتفاعل مع بعضه فى عملية شبه كيميائية وتكون النتيجة خلقا آخر يذوب فيه الأصل...."

وايه الى ها نستفيدة من كلام الاستاذ البليغ

عموما نديله 9 على عشرة في الانشاء ولكنه سقط بجدارة في الحساب

رابط هذا التعليق
شارك

فى مقالة نشرها الباحث د. مصطفى عبد الغنى بمناسة مرور 50 سنة على ثورة (إنقلاب) يوليو 1952 بعنوان "هل السياسي يجب أن يكون مثقفا؟" كتب فيها:

"عبورا فوق‏492‏ موقعا احتفاليا في هذه الأيام ـ بتعبير وزير الثقافة ـ تشهد مصر احتفاء واحتفالا بذكري يوليو‏..‏ وعبورا فوق عديد من الاحتفالات المشابهة في عديد من أقطار العالم العربي‏.

ثم عبورا فوق هذه الكتابات الغربية التي زادت هذا الشهر حتي وصفتها بعض المواقع الإليكترونية أنها نوعا من النوستالجيا‏(‏ الحنين‏)‏ الذي يبديه العديد من الكتاب الغربيين عن عبد الناصر‏(‏ العروبي‏)‏ في عصر الإسلام السياسي والاضطرابات الغامضة في العالم العربي‏.‏

‏..‏ نقول عبورا فوق كل هذا‏;‏ فإن التوقف عند‏(‏ وعي‏)‏ عبد الناصر كسياسي يمتلك قدرا هائلا من وعي المثقف يلفت النظر إزاء كل هذه الندوات والتحليلات والكتابات المكثفة والمراجعات المتباينة في ردود أفعالها‏، ثم إزاء ما يمثله عبد الناصر ومشروعه الفكري من قيمة مازالت بيننا حتي اليوم‏.‏

ومع ما تثيره ذكري يوليو من قضايا إشكالية‏، قد نعود إليها مرة أخري‏,‏ فإن أكثر ما يلفت النظر في وعي زعيم مثل جمال عبد الناصر هو أنه لم يكن سياسيا وحسب‏، وإنما سياسي جمع إلي التكوين السياسي الوعي الثقافي"....

_____________________

تغمبق (أو BOLD ) الكلمات من عندى....

رابط هذا التعليق
شارك

هو عبد الناصر اصبح فليسوف كمان

واش دخل الثقافة مع عبد الناصر اصلا

انا اول مرة اسمع ان الاستيلاء على الحكم بالمدفع والدبابة نوع من الثقافة وقائد الانقلاب كمان فليسوف

نقدر نقول عليها ثقافة الاستبداد والمعتقلات مثلا

ممكن ليه لاء

طبعا ما أحنا شعب جاهل ولازم نصدق الي بيتقال حتى لو غيرنا مصدقوش طالما الي بيتكلم بيستعمل كلمات من المجعلصه على رئي ابن البلد

الله يهديك

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

بدأنا مسبقا الجزء الأول من مقالة الأستاذ بهاء الدين ونشرت فى 28 إبريل 1952 (أى قبل الثورة أو الإنقلاب)... والمقالة تتعرض للأحزاب* وكيف كانت تولد (قبل ثورة أو إنقلاب يوليو 1952)...

وإليكم الآن الجزء الثانى.. والذى حاول البعض "تخمينه" .. ربما -كما كتبت سابق_ لعدم صبرهم أو خوفهم من النتائج (ظاهرة نعوم تشومسكى):

كتب الأستاذ أحمد بهاء الدين:

"فما مغزى هذا الوضع المقلوب؟

مغزاه أن الأحزاب لا تظهر نتيجة للأسباب الطبيعية التى تملى وجود الأحزاب... كمصلحة مشتركة ومستقبل واحد يجمع بين جماهير معينة ويدعوها إلى التكتل فى حزب يعبر عن رأيها.. أى أن هذه الأحزاب ليس لها مفهوم إجتماعى أو إقتصادى يربط به الناس وليست لها رسالة دائمة يمكن أن تعيش عليها زمنها المقدور.. إنما هى محاولات فردية لقوم منعزلين فعلا عن الجماهير، منقطعين عن فهم حركة تطور التاريخ، تخدعهم كفاياتهم الذاتية والظروف الوقتية التى دفعت بهم إلى السطح، فهم يتخذون الأحزاب لا لشىء الا لكسب الصفة "التمثيلية" التى لا بد منها فى نظام برلمانى!

وطبيعى جدا أن تموت هذه الأحزاب بأسرع مما يقدر أصحابها.. ولنضرب مثلا بحزبى الاتحاد والشعب**: أنشأ الأول بتشجيع من وزارة زيور وأنشأ الثانى إسماعيل صدقى، وهو فى الحكم وزاد صدقى فأنشأ لحزبه دستورا وصنع بدستوره برلمانا، وظن أن التجربة يمكن أن تعيش... ولكن مات الحزبان، وزعمائهما على قيد الحياة!"

ومن عندى أقول: كان يجب على بعض الأعضاء عدم التسرع... فالموضوع -كما ترون- يمكن أن ينظر إليه ببساطة كالعادة....

_______________

* من الأسباب المعروفة لقيام ثورة أو إنقلاب 1952 هو فساد الحياة الحزبية فى مصر المحروسة...

** حزبان لم يكن لبعض السادة أو السيدات على هذا السايت معلومات عنهما... وأعتقد أنه من الممكن أن تغفر لهم هذه الزلة ...

رابط هذا التعليق
شارك

انت تدافع حاليا عن ثورة يوليو

فما دخل مقال الاستاذ بهاء في قيام الثورة او الحياة الحزبية

نحن نعرف جميعا ان الحياة الحزبية كانت مجرد تناحر على السلطة ودا مش عيب فيها بل العيب في وجود مستعمر يتدخل في شئون البلد وظروف الحرب العالمية الاولى والثانية

ولما انتهت المشاكل وهدأت الامور اخذ الملك يهتم بالجيش ويعطي له رعاية اولى في كل شئ لسببين

اولا : خسارته في حرب 48 وهي كانت لتحالف العرب قبل القوى الخارجية على تحطيم طموح الملك فارق ليكون زعيم للأمة العربية والذي اسس الجامعة العربية لاحياء الفكرة بعد ان ماتت بموت ابراهيم باشا الكبير

ثانيا: ليكون له سند قوي يحميه ضد الانجليز اذا ارادو ان يقصوه عن الملك وتعين اخر من عائلته محله

ولكنه كان من استجار بالنار من الرمداء

فبدل ما يحميه الجيش انقلب عليه وأزاله من على الحكم

وأدرك الملك ان محاولته ارجاع الحكم بالقوة سوف يكلف البلد ضحايا كثير خاصة بعد ان تأكد ان القوى الكبرى وراء دعم الانقلاب

فاثر حقن الدماء بين المصريين في معركة الكل خاسر فيها

وان كان تفكيره هذا كان خاطئا الا انه ينم على الروح الانسانية التي كان يتمتع بها بالرغم بأتهامه بالذندقه من قبل جماعات الاخوان

وبعدها بدأ عصر التهريج والاستهتار السياسي واللعب بمصير المصريين ومصير الامة العربية والاسلامية وهو عصر الثورة :( :( :( :( :(

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

ويضيف الباحث الأكاديمى د. مصطفى عبد الغنى فى نفس المقالة التى أشرت إليها مسبقا عن عبدالناصر ..وهل السياسى يجب أن يكون مثقفا:

"وهذا الوعي المثقف لدي الزعيم، يشهد به أنصاره او أعداؤه علي السواء‏.‏

لقد ظللت قرابة خمس سنوات استمع واسجل واكتب‏(‏ كل‏)‏ ما سمعته من‏(‏ شهود‏)‏ عبد الناصر اثناء كتابة أطروحة عن يوليو ـ وفي كل مرة كنت ألاحظ ان المثقفين الشهود لا يترددون في ان يؤكدوا ان عبد الناصر كان يمتلك وعيا فائقا يجاوز به رؤية السياسي وفعله مجردا رؤية المثقف وذكاء المفكر من ذلك‏، كان الحوار الطويل مع احد اهم رموز اليسار في الفترة الناصرية في حوار طويل حول عبد الناصر الذي عاني منه اليسار كما عاني هو ايضا من اليسار‏، ووجدتني اسأل المثقف اليساري فجأة‏: ـ وهل كان عبد الناصر فيما تري مثقفا؟

وقبض ابو سيف يوسف ـ المناضل اليساري المعروف ـ قلمه وراح يكتب بالحرف الواحد‏:‏

كان عبد الناصر قارئا جيدا حين تجلس معه تحس انه ليس مجرد قارئ عادي وانما قارئ متمرس يعرف جيدا الاشتراكية إقرأ مثلا محاضرة في اللجنة الوحدوية تكتشف علي الفور ان لديه دراية عالية عن الاشتراكية‏."

_______________

ال Bolding من عندى

رابط هذا التعليق
شارك

وقبض ابو سيف يوسف ـ المناضل اليساري المعروف ـ قلمه وراح يكتب بالحرف الواحد‏:‏ 

كان عبد الناصر قارئا جيدا حين تجلس معه تحس انه ليس مجرد قارئ عادي وانما قارئ متمرس يعرف جيدا الاشتراكية إقرأ مثلا محاضرة في اللجنة الوحدوية تكتشف علي الفور ان لديه دراية عالية عن الاشتراكية‏." 

كلام معقول لان الاشتراكية صناعة صهيونية اصلا

جزاه الله خير وضح شئ كنت بأبحث عنه وعاوز اتكد منه

وسلملي على نعوم تشومسكى

اعتقد ان الاسم دا يهودي مش غريبه :? :? :? :? :?

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

إعتذارى البالغ... لقد ظننت أننى كشفت عن هوية د. نعوم تشومسكى... بالطبع هو يهودى*... وهذا ما يؤرق أولاد العم عندما يتحدث أو يكتب متعاطفا مع الفلسطينيين.. أو مهاجما المشروع الصهيونى... فهم لا يستطيعون إتهامه فى كلتا الحالتين بمعاداة السامية...

على كل ... إليكم مقالة أخرى للأستاذ/ أحمد بهاء الدين.. كتبها فى 21 إبريل 1952 (أى قبل ثورة أو إنقلاب يوليو 1952) بعنوان: أموال مصر

"يتم –بعد أيام- تعديل قانون الشركات**، فلا تتقيد الشركات بعد ذلك بشرط امتلاك المصريين 51% من رأس المال الذى تستثمره فى مصر.

وقد بررت وزارتا التجارة والصناعة هذا التعديل فى مذكرتهما التفسيرية بأن رؤوس الأموال المحلية وحدها لا تفى بما يتطلبه استغلال مواردنا الاقتصادية كاملة وتحقيق ما ينقصنا من مشروعات، وعلى الأخص ما يتصل باستخراج الثروة المعدنية وإقامة الأعمال الكبرى التى تتطلب مالا ضخما وفنا حديثا ممتازا!!!

رؤوس الأموال الوطنية لا تكفى! الحجة الخالدة التى تسوقها اليوم وزارة التجارة بين يدى التعديل الجديد!

فهل قدرت وزارة التجارة أبعاد هذه الكلمة الخطيرة قبل أن تسجلها فى مذكرتها؟ وهل استنفدت شتى الطرق والوسائل لتشجيع رؤوس الأموال المصرية –بل إرغامها- على الاستثمار وتوجيهها الى تبنى المشروعات الكبرى؟ هل فرغت من كل ذلك؟

إن رؤوس الأموال المصرية –فيما أرى- كافية. وأن ما ينقصنا ليس المال ولكنه التوجيه الجرىء... وليست مصر على أى حال من البلاد القاحلة كاليمن وليبيا حتى يقال أنها تفتقر إلى رؤوس الأموال، وليتفضل وزير التجارة معى فى جولة خاطفة، أثبت له فيها أن المال الفائض عندنا كثير، وأطلعه على بعض ما ننفق فيه –عبثا- هذه الأموال..."

وسوف نتعرض فى الجزء الثانى من المقالة إن شاء الله عما أثبته الأستاذ بهاءالدين للوزير، وماذا أطلعه عليه...

____________

* من "خمّن" أنه كذلك يستحق 10 على 10... مع أننى -كما تكونوا قد عرفتم أو "خمنتم"- ضد "التخمين" ... أو على الأقل أحاول...

** هناك بوست (سوف أنشره إن شاء الله فى أقرب فرصة) له علاقة بهذا الموضوع فى توبيك : وشهد شاهد من أهلها... يمكنكم الإطلاع عليه ... بالطبع لو كان للأمر إهتمام ما لديكم

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة

×
×
  • أضف...