Sayyeda Abouzied بتاريخ: 24 ديسمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 ديسمبر 2002 إن رؤوس الأموال المصرية –فيما أرى- كافية. وأن ما ينقصنا ليس المال ولكنه التوجيه الجرىء... وليست مصر على أى حال من البلاد القاحلة كاليمن وليبيا حتى يقال أنها تفتقر إلى رؤوس الأموال، وليتفضل وزير التجارة معى فى جولة خاطفة، أثبت له فيها أن المال الفائض عندنا كثير، وأطلعه على بعض ما ننفق فيه –عبثا- هذه الأموال..." يعني يأخ مستاء بعد العبث الي مارسه عبد الناصر من فرض الحراسة والتاميم وتفتيت الملكيه الزراعية عاوز الناس تثق في البلد بسهولة كده وتخرج امواله في استثمارات في البلد دا كفاية ما تنادي به بتطبيق الناصرية يخلي اي رجل اعمال يهرب فلوسه اليوم مش غدا مفيش صاحب رأس مال يغامر بفلوسه في ظل انتشار الافكار اليساريه في البلد والنظام اليساري اصلا فشل على مستوى العالم في ادارة اي بلد اقتصاديا وقد اورث جميع الدول الي كان مطبق فيها الفقر واصبح العامل البسيط هو الضحيه بالرغم انه كان الحجة الي تم تأميم مصنعه لاجله والحقيقة كانت سرقة مصنعه لصالح السلطة والانتهازيين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
mostaa بتاريخ: 24 ديسمبر 2002 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 ديسمبر 2002 أود أن أوضح ثانية أن الأستاذ بهاء الدين قد نشر هذه المقالة فى 21 أبريل 1952... يعنى قبل الثورة (الإنقلاب).. يعنى منذ أكثر من 50 سنة... هذا فقط للتذكرة... أعرف أن ما تتعرض له المقالة ... وبالطريقة التى كتبت بها (طريقة الأستاذ بهاء الدين المميزة.. التحليلية .. المقنعة)... تبدو وكأنها كتبت اليوم... ولذلك من الممكن أن نتصور أن يقع بعض القراء والقارئات فى مثل هذا الخطأ.... أى خطأ قراءة التاريخ... وأيضا للتذكرة... قد يؤدى إحياء مثل هذه المقالات الى تنوير بعض السادة والسيدات .. (وخاصة الباحثين والباحثات عن الحقيقة) بما كانت أحوال مصر المحروسة عليها قبل ثورة (إنقلاب) يوليو 1952... وأنها (أى الأحوال) لم تكن كما يحاول من يحاول أن يقنعنا به.... ولعل فى مثل هذه المقالات أيضا تنويرا أو بعضه ولماذا كانت حتمية الثورة (أو الإنقلاب).... أنا لا أحاول الآن أو هنا أن أتعرض الى مدى النجاح (أو الفشل) فى تحقيق ما قامت الثورة (الإنقلاب) من أجله..... المهم ...أعود الآن –لو سمح لى- إلى تكملة المقال الذى بدأناه للأستاذ بهاء الدين (حرر فى 21 أبريل 1952)... ووقفنا عند ما وعدنا به من إثبات وإطلاع... "هذه مثلا إحصاءات الواردات التى تشتريها مصر سنويا من الخارج. منشورة فى التقرير السنوى لاتحاد الصناعات: تظهر لنا الكيفية التى ننفق بها أموالنا ، وماذا نشترى من الخارج. تقول هذه الإحصاءات: اننا اشترينا فى سنة 1950 من المعادن الثمينة والأحجار الكريمة ما قيمته 18118780 جنيها، 18 مليون جنيه فائضة عن حاجة الذين يملكون المال... أنفقناها فى عقود من اللؤلؤ... وكل حبة فيه تنشىء مصنعا، أو متجرا وتفتح أبواب العمل أمام عشرات. والمصيبة تتجلى بكل "روعتها" بالمقارنة، فهذا باب اخر من ابواب الواردات جعل له اتحاد الصناعات عنوانا هاما هو "مواد أولية ومهمات". وتحت هذا العنوان يندرج 18 صنفا من المواد الانتاجية الهامة التى نحتاجها أشد الحاجة مثل: مولدات ومحركات كهربائية، وآلات بالبخار والاحتراق الداخلى، طلمبات بالبخار والاحتراق، مراجل ومحولات بخارية، إطارات وأنابيب هوائية، نحاس خام.. أخشاب للبناء.. سيور للآلات.. الخ.. الخ. فبكم اشترينا من كل هذه الآلات والأدوات التى هى عماد التقدم؟ اشترينا منها ما قيمته 16203094 فقط لا غير!... أى أننا اشترينا من كل الآلات أقل مما اشترينا من المجوهرات بمليونين من الجنيهات! وليست المجوهرات هى الترف الوحيد أو البئر الوجيدة التى نقذف فيها سنويا بهذه الملايين: فالبيرة دفعنا فيها 1407904 جنيهات والكونياك 132390 جنيها، وسائر الخمور 215477 جنيها.. والمجموع يقترب من المليونين! والسيارات الخاصة اشترينا منها بحوالى 3 ملايين والمصنوعات المعدنية والزجاجية والخزفية ب 3323807 جتيهات!... وغير ذلك كثير. وباب آخر لهذا الاستهلاك، بل الاستنزاف الرهيب... ما نعرفه عن عشرات الملايين التى كان يخرج بها المصريون من وطنهم –رغم أنف القانون- كلما كان صيف، ينفقونها فى أغراض التصييف. وباب ثالث لعله يفوق ما أسلفناه خطرا... هو تلك الظاهرة المتفشية بين أصحاب المال المصريين، من اتحاههم الى استثمار أموالهم فى شراء الأرض، ولا شىء غير الأرض. فكل سنة تأتيهم بفائض جديد، يشترون به أرضا جديدة... ولكن الأرض فى مجموعها هى نفس الأرض لا تكاد تزيد، فانقلب الأمر الى مزايدة متصلة الارتفاع غلى نفس المساحة من الأرض، حتى وصل سعر الفدان 1200 جنيه! وكل الاقتصاديين يعرفون ان هذا السعر سعر وهمى، أى انه لا يوازى القيمة الانتاجية الحقيقية للأرض. وأنه سعر لم يوجده الا التنافس على الشراء، وتدفق الذهب على هذا الطين! فإذا كان ثمن الفدان كما يجب أن يكون وفقا لإنتاجيته هو 500 جنيه مثلا، ولكنه يباع فعلا ب 1200 جنيه، فمعتى ذلك أن ال 700 جنيه الفرق تنفق فى الهواء! وما أكثرها الملايين التى تضيع فى هذا الهواء! وبعد... أى عبرة نخرج بها من هذه الجولة؟" ونكمل المقالة فى حلقة قادمة ان شاء الله.. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Mohammad Abouzied بتاريخ: 24 ديسمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 ديسمبر 2002 أود أن أوضح ثانية أن الأستاذ بهاء الدين قد نشر هذه المقالة فى 21 أبريل 1952... يعنى قبل الثورة (الإنقلاب).. يعنى منذ أكثر من 50 سنة... هذا فقط للتذكرة... أعرف أن ما تتعرض له المقالة ... وبالطريقة التى كتبت بها (طريقة الأستاذ بهاء الدين المميزة.. التحليلية .. المقنعة)... تبدو وكأنها كتبت اليوم... ولذلك من الممكن أن نتصور أن يقع بعض القراء والقارئات فى مثل هذا الخطأ.... أى خطأ قراءة التاريخ... وأيضا للتذكرة... قد يؤدى إحياء مثل هذه المقالات الى تنوير بعض السادة والسيدات .. (وخاصة الباحثين والباحثات عن الحقيقة) بما كانت أحوال مصر المحروسة عليها قبل ثورة (إنقلاب) يوليو 1952... وأنها (أى الأحوال) لم تكن كما يحاول من يحاول أن يقنعنا به.... ولعل فى مثل هذه المقالات أيضا تنويرا أو بعضه ولماذا كانت حتمية الثورة (أو الإنقلاب).... ماشي ممكن تعمل توبيك جديد بأسم الحياة الاقتصادية والاجتماعية قبل الثورة (يعني مثلا من ثورة 19 حتى 52 ) وقول الي عندك كله يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
mostaa بتاريخ: 25 ديسمبر 2002 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 ديسمبر 2002 ويضيف الباحث الأكاديمى د. مصطفى عبد الغنى فى نفس المقالة التى أشرت إليها مسبقا عن "عبدالناصر" وعلاقة السياسى يالثقافة: "علي المستوي الشخصي، فقد لمست هذا الوعي الثقافي (لدى عبدالناصر*)، ليس بين أوراقي الدراسية وحسب, وإنما بين الجماهير العريضة في انحاء العالم العربي، بل وبين الجماهير العربية والتي تعيش بشكل أو بآخر في الغرب، بل وبين السياسيين والمثقفين انفسهم ممن شهدوا هذه الفترة وعرفوا عبد الناصر عن قرب.. ولأضرب مثالا واحدا، فاذكر انني كنت في احدي العواصم الغربية، وعقب إلقاء كلمتي عن عبد الناصر، والذي أسهبت فيه حول الوعي الثقافي الفائق له, روعت أن عددا كبيرا من الحاضرين ـ واغلبهم من الشباب العرب المغتربين* ـ راحوا يلفتون نظري الي ان عبد الناصر كان مثقفا.. ألم أقل هذا؟، حدثت نفسي، ومع ذلك يبدو أنني في حاجة ماسة لأعيد ما قلته، فاستبدل بالكلام الذي يلقيه المحاضرون بالورق الذي بين أيدي; لم تفتني الدلالة ورحت أدلل; من جديد، علي وعي عبد الناصر الفائق بدور المثقف حتي أنه لا يكف عن إيراد وعي المثقفين في خطبه الكثيرة وقيمهم علي ان يكون هذا الوعي وهذه القيمة تمارس( ضمن تحالف قوي الشعب العاملة.. لأن المثقفين ليسوا طبقة وإنما هم علي وجه الدقة قوة) ورحت أسهب ـ أكثر في ضرب الأمثلة من الخطب المتناثرة لعشرين عاما ووثائق مركز الدراسات السياسية والاستراتيجية بالأهرام( يناير1967 ـ ديسمبر1968) .... وأكثر مالفت نظري كما أشرت، أنني رغم إشارتي إلي وعي عبد الناصر يالمثقفين ومصادر وعيه هو الشخصي( كمثقف), فإن القاعة راحت تكرر، وكأنها لم تسمع منذ قليل، ان عبد الناصر كان مثقفا، وكأنهما تريد التأكيد علي هذه الحقيقة.. _________________ ما بين الأقواس وال bolding من عندى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Mohammad Abouzied بتاريخ: 25 ديسمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 ديسمبر 2002 ياريتك يأخ مستاء تقدر تقنعنا بثقافة عبد الناصر وبلاش شهادة الشهود دي يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
mostaa بتاريخ: 26 ديسمبر 2002 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 ديسمبر 2002 وأنا أراجع بعض المراجع الموثوق بها...... وجدت البيان التالى وأود أن أشاركه مع الأعضاء الكرام (أو بعضهم) ومع العضوات الكريمات (أو بعضهن): من آوائل القرارات التى أخذها عبد الناصر والضباط الأحرار بعد نجاح الإنقلاب الذى قاموا به على الحكم فى 23 يوليو 1952 كان إلغاء الملكية ..(لا غبار على هذا الأمر من ناحيتى وناحيتكم!!!) وبخصوص الملك المخلوع... فضل أنور السادات أن يعدمه مع بعض من حاشيته فى مكان عام... ولكن ناصر لم يأخذ بهذا الإقتراح... وفضل وسمح للملك وآخرين معه أن يتركوا البلد الى منفاهم..... (وأيضا لا غبار على هذا الأمر ... أقصد من ناحيتى... أما من ناحيتكم أو من ناحية بعضكم... فهناك ..) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
wa7d بتاريخ: 26 ديسمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 ديسمبر 2002 إلغاء الملكية تم بعد سنه من قيام الثورة . أنصر أخاك ظالما أو مظلوما رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
mostaa بتاريخ: 26 ديسمبر 2002 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 ديسمبر 2002 بمناسبةآفات الحوار العربى عامة المصرى خاصة التى تكلمنا مسبقا عن بعضها و بشىء من الإختصار... كتب د. عبدالمجيد الرفاعي (رئيس النادي العربي للمعلومات) فى الأهرام (12/25/2002) تحت عنوان "العقل العربي وتكنولوجيا المعلومات" يقول: ".... وهناك سلبية لاتقل أهمية.... وهي أننا عادة نبني آراءنا وقناعاتنا مستندين الي اطلاع محدود علي الواقع ودون سير جاد ومسئول للحقائق والاحصاءات والمعلومات المتعلقة بالموضوع الذي نريد الحديث عنه... وعندما ينتقل موضوع الحديث من رأي عابر في المقهي بين مجموعة اصدقاء الي رأي يعقبه اتخاذ قرار في مؤسسة عامة أو خاصة فان الامر يصبح أخطر بكثير.... والمشكلة اننا بعد اتخاذ القرار المطلوب نتجاهل أية حقائق أخري قد تظهر لنا فيما بعد، أو بالأحري نعيد قراءتها بما يخدم الرأي المتشكل أصلا أو القرار المتخذ فعلا فنمضي في تطبيق الخطأ ونبني عليه حتي يصبح نهجا ثابتا يصعب التراجع عند إلا بعد انهيار المشروع الذي نرغب في انجازه". _________________________________ ال bolding من عندى... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Sayyeda Abouzied بتاريخ: 26 ديسمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 ديسمبر 2002 يا راجل كل هذه القنوات الفضائية والمجلات والكتب وبتقول ".... وهناك سلبية لاتقل أهمية.... وهي أننا عادة نبني آراءنا وقناعاتنا مستندين الي اطلاع محدود علي الواقع ودون سير جاد ومسئول للحقائق والاحصاءات والمعلومات المتعلقة بالموضوع الذي نريد الحديث عنه... وعندما ينتقل موضوع الحديث من رأي عابر في المقهي بين مجموعة اصدقاء الي رأي يعقبه اتخاذ قرار في مؤسسة عامة أو خاصة فان الامر يصبح أخطر بكثير.... مش شايف ان دي كبيرة شوية معلشي ها نفوت دي وان كان هذ الاعتقاد فقط داخل عقول الناصريين والا ما كنوش ناصريين على فكرة تكرار الموضوع لا يعطيه مصداقية طالما بني على باطل وما بني على باطل فهو باطل حتى لو ذكرته الف مرة لن يصدقق احد رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
mostaa بتاريخ: 27 ديسمبر 2002 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 ديسمبر 2002 كتبت "سكينة فؤاد" فى الأهرام: " لاتخوضوا حرب سويس جديدة ...النداء (كان) من كتاب انجليز كتبوا الاسبوع الماضي بمناسبة تجدد ذكري هزيمة قواتهم في حرب56 ـ يكتبون ناصحين للمحافظين الجدد في الإدارة الأمريكية أن يتعلموا الدرس الذي تلقاه أيدن رئيس وزرائهم في مصر عندما حاول إعادة احتلال منطقة القناة بإدعاء الدفاع عن المصالح البريطانية وعن الحرية والسلام وحماية حقوق الانسان ومشاركته في مسألة دعم مصر للثورة الجزائرية وسبقهما بالطبع وبالضرورة رأس مشروع الاحتلال الاستيطاني في المنطقة ـ إسرائيل ـ وحاولوا أن يعزلوا مدينة بورسعيد عن مصر فلقنتهم مقاومة أبنائها درسا قاسيا اسقط العدوان وقضي علي تاريخ ووجود قادته ـ وتتنبأ النصيحة الانجليزية للادارة الأمريكية بالمصير الذي انتهت إليه حرب السويس ـ ستفشلون في أهداف حركية كما فشل ايدن وجوموليه ....." ______________________ ال bolding من عندى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Sayyeda Abouzied بتاريخ: 27 ديسمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 ديسمبر 2002 فلقنتهم مقاومة أبنائها درسا قاسيا اسقط العدواندي اول حاجة صح تقولها المقاومة كانت من ابنائها وليس من جيش ناصر الذي وقف ولم يتحرك لصد العدوان على بور سعيد وترك الشعب لوحدة يقاوم بمفردة وسقط منهم الفان وخمسمائة شهيد في الوقت الذي سلم فيه قائد القوت المصرية في سيناء بالكامل وجميع اسلحة الجيش الجديدة والمشتراه بدم الشعب للجيش الاسرائيلي ، بأمر من الملهم ومساعدة المشير حسبي الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
mostaa بتاريخ: 27 ديسمبر 2002 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 ديسمبر 2002 بمناسبةآفات الحوار العربى عامة المصرى خاصة التى تكلمنا مسبقا عن بعضها و بشىء من الإختصار... كتب د. عبدالمجيد الرفاعي (رئيس النادي العربي للمعلومات) فى الأهرام (12/25/2002) تحت عنوان "العقل العربي وتكنولوجيا المعلومات" يقول: ".... وهناك سلبية لاتقل أهمية.... وهي أننا عادة نبني آراءنا وقناعاتنا مستندين الي اطلاع محدود علي الواقع ودون سير جاد ومسئول للحقائق والاحصاءات والمعلومات المتعلقة بالموضوع الذي نريد الحديث عنه... وعندما ينتقل موضوع الحديث من رأي عابر في المقهي بين مجموعة اصدقاء الي رأي يعقبه اتخاذ قرار في مؤسسة عامة أو خاصة فان الامر يصبح أخطر بكثير.... والمشكلة اننا بعد اتخاذ القرار المطلوب نتجاهل أية حقائق أخري قد تظهر لنا فيما بعد، أو بالأحري نعيد قراءتها بما يخدم الرأي المتشكل أصلا أو القرار المتخذ فعلا فنمضي في تطبيق الخطأ ونبني عليه حتي يصبح نهجا ثابتا يصعب التراجع عند إلا بعد انهيار المشروع الذي نرغب في انجازه". رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Sayyeda Abouzied بتاريخ: 27 ديسمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 ديسمبر 2002 والمشكلة اننا بعد اتخاذ القرار المطلوب نتجاهل أية حقائق أخري قد تظهر لنا فيما بعد، أو بالأحري نعيد قراءتها بما يخدم الرأي المتشكل أصلا أو القرار المتخذ فعلا فنمضي في تطبيق الخطأ ونبني عليه حتي يصبح نهجا ثابتا يصعب التراجع عند إلا بعد انهيار المشروع الذي نرغب في انجازه". ودا الاساس الذي بني عليه فكرة الاشتراكيه العربية والتي تأثيرها موجود حتى الان وحتى بعد انهيار الشيوعية لازال فيه من ينادي بالناصرية بالرغم من فشل الناصرية في ادارة البلاد وادت الى الكوارس والنكسات والنكابات التي نعاني بها حتى الان وان كنت اعتقد ان الفكر الناصري موجود في حدود ضيق وعند فقط من يبحثون عن الزعامة وفشلو فيها وبالتالي لجوأ الى تسويق الفكر الناصري لربما يجدو من الشباب من ينخدع بهم استمر وكرر زي ما انت عاوز رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
mostaa بتاريخ: 27 ديسمبر 2002 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 ديسمبر 2002 كتبت السيدة/سيدة أبو زيد: وان كنت اعتقد ان الفكر الناصري موجود في حدود ضيق وعند فقط من يبحثون عن الزعامة وفشلو فيها وبالتالي لجوأ الى تسويق الفكر الناصري لربما يجدو من الشباب من ينخدع بهم وكما كتبت أنا مسبقا: "من آفات الخطاب العربى عامة والمصرى خاصة التخمين وبناء نتائجنا عليه.... وأيضا أننا عادة نبني آراءنا وقناعاتنا مستندين الي اطلاع محدود علي الواقع ودون سير جاد ومسئول للحقائق والاحصاءات والمعلومات المتعلقة بالموضوع الذي نريد الحديث عنه..." رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Sayyeda Abouzied بتاريخ: 28 ديسمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 ديسمبر 2002 كتبت السيدة/سيدة أبو زيد: وان كنت اعتقد ان الفكر الناصري موجود في حدود ضيق وعند فقط من يبحثون عن الزعامة وفشلو فيها وبالتالي لجوأ الى تسويق الفكر الناصري لربما يجدو من الشباب من ينخدع بهم وكما كتبت أنا مسبقا: "من آفات الخطاب العربى عامة والمصرى خاصة التخمين وبناء نتائجنا عليه.... وأيضا أننا عادة نبني آراءنا وقناعاتنا مستندين الي اطلاع محدود علي الواقع ودون سير جاد ومسئول للحقائق والاحصاءات والمعلومات المتعلقة بالموضوع الذي نريد الحديث عنه..." ما تقوله ليس قران غير قبل للشك والتخمين وهو واضح جدا انه بحث عن الزعامة فقط لان الطرح الناصري ثبت فشلة اقتصاديا واجتماعيا وسياسيا فلماذا تتمسك به بعد ان ثبت فشلة وتحاول ان تملء عقول الشباب غير قليل الخبره في السياسة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
mostaa بتاريخ: 28 ديسمبر 2002 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 ديسمبر 2002 يقول الأستاذ رجاء النقاش فى الأهرام عن لسان الكاتب الأمريكي "ولتون وين" المحب لعبدالناصر: -إن عبدالناصر دينامو بشري، وهو يتمتع بطاقة لاحدود لها، ولايكاد يجد وقتا للنوم، ومتعته الأولي في الحياة هي عمله وثورته، فهو يوجه إليهما كامل قوته، وهو يعمل في معظم الأحيان في منزله. لقد قال لي مرة: إن مكتبي في قلب العاصمة ليس إلا مكانا للاستقبالات، أما حين يكون عندي أعمال أساسية فإنني أفضل أن أقوم بها هنا في البيت، حيث يسود الهدوء، ولايصرفني عن العمل شيء. والآن أود أن أخبركم بأننى سوف أغيب عن السايت لبضعة أيام... لظروف العمل... أترككم وألقاكم إن شاء الله على خير... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Mohammad Abouzied بتاريخ: 28 ديسمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 ديسمبر 2002 يقول الأستاذ رجاء النقاش فى الأهرام عن لسان الكاتب الأمريكي "ولتون وين" المحب لعبدالناصر:-إن عبدالناصر دينامو بشري، وهو يتمتع بطاقة لاحدود لها، ولايكاد يجد وقتا للنوم، ومتعته الأولي في الحياة هي عمله وثورته، فهو يوجه إليهما كامل قوته، وهو يعمل في معظم الأحيان في منزله. لقد قال لي مرة: إن مكتبي في قلب العاصمة ليس إلا مكانا للاستقبالات، أما حين يكون عندي أعمال أساسية فإنني أفضل أن أقوم بها هنا في البيت، حيث يسود الهدوء، ولايصرفني عن العمل شيء. والآن أود أن أخبركم بأننى سوف أغيب عن السايت لبضعة أيام... لظروف العمل... أترككم وألقاكم إن شاء الله على خير... يأخ مستاء ايه دخل الشعب المصري اذا كان عبد الناصر بيشتغل في البيت وبيستخدم مكتبه للاستقبلات فقط وايه هو الشغل بالضبط :? :? :? :? :? :? :? :? :? :? :? يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
mostaa بتاريخ: 1 يناير 2003 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 1 يناير 2003 كل سنة وأنتم طيبين...بمناسبة السنة الميلادية الجديدة.. نكمل الآن بعضا مما كتبه الأستاذ رجاء النقاش على لسان الأمريكى "ولتن وين" الذى أحب عبدالناصر (مثلنا تماما... نحن الذين يعيش ناصر فى ضمائرنا): إن روح الفكاهة عند عبد الناصر تؤلف جزءا من سحر شخصيته إنه ليس جارحا، ولكنه يملك نصيبه الوافر من روح الفكاهة التي يتميز بها شعب مصر. ولقد قلت أكثر من مرة إن سحر شخصية عبد الناصر يفتن كل من يقابله حتي اذا فارقته وتحررت من سحر شخصيته, بعد ساعة أو ساعتين فقد تجد نفسك تختلف معه في الرأي, أما في أثناء سماعك الحديث فلابد لك من الاقتناع بما يقول. وعبد الناصر يتكلم الانجليزية في طلاقة. والاجتماع بعبد الناصر حلم من أحلام الصحفيين. إنه لايتهرب قط من أي سؤال، ولايحاول أن يقذف الصحفي باجابات موجزة لا تسمن و لاتغني من جوع. انه لايجيب علي الاسئلة فحسب، بل يتوسع في ذلك حتي النهاية، ذلك أنه تمكن من موضوعه، هو يريد أن يتحدث ويتحدث حتي تصبح كل نقطة صافية كالبلور، ومع ذلك فهو لايستعمل التعابير الصاخبة الطنانة، ولايمدح نفسه وأعماله، فهو رجل متواضع جدا، سريع إلي الاعتراف بأخطائه. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Mohammad Abouzied بتاريخ: 1 يناير 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 1 يناير 2003 بصراحة انت وحشتنا قوي وبعدين عمل ايه ابوزيد الهلالي ؟؟؟؟ يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
mostaa بتاريخ: 2 يناير 2003 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 يناير 2003 كتب الأستاذ/محمد سلماوى فى الأهرام: فهناك مبادئ عظيمة إذا ما دخلت الوجدان السياسي فهي تدخل لتبقي، مثل مبدأ العدالة الاجتماعية الذي تحول خلال سنوات الثورة إلي الموجه الأول للسياسة الداخلية، بعد أن كان من يقترب من الحديث عنه في سنوات ما قبل الثورة يتهم علي الفور بالشيوعية، لكن عبدالناصر نجح في تحقيق قدر هائل وغير مسبوق من العدالة الاجتماعية دون اللجوء إلي الشيوعية، وهو ما كان يمثل دائما نقطة احتكاك* بينه وبين الشيوعيين المصريين من جانب، والشيوعية الدولية* من جانب آخر، لذلك فاليوم وقد سقطت الشيوعية في العالم، فإن العدالة الاجتماعية التي رفع عبدالناصر لواءها لم تسقط... ففي عصر عبدالناصر كان المبدأ هو تكافؤ الفرص والقيمة الاجتماعية مستمدة من العمل، وقد قام ذلك كله علي سياسة العدالة الاجتماعية التي لا تحجب ميزة عن مستحق.... ولقد اتخذ عبدالناصر عدة وسائل لتحقيق العدالة الاجتماعية، وذلك من خلال اتباع سياسة تكافؤ الفرص والتي تمثلت في مجانية التعليم**، وفي إعلاء شأن مبدأ العمل** في مقابل مبدأ الحسب أو النسب، الذي كان سائدا قبل الثورة، ومبدأ المال الذي أصبح سائدا بعد عبدالناصر في عصر الانفتاح.... _____________________________ * أعتذر أنا -خصوصا للقارىء والقارئة الذكيين- لمحاولتى التوضيح ... فهذه الأمثلة وغيرها دليل على الجبهات العديدة التى كان على ناصر والثورة أن يتعاملا معها... بناء مصر مستقلة حديثة كان هدفهما.... ولكن فئات ومجموعات ودول أخرى -لا تخفى على نفس القارىء والقارئة الذكيين- كان لهم رأى آخر... ** هناك بالطبع فرق بين السياسات وتطبيقهن... بمعنى أن فشل بعض السياسات ليس دائما عيبا فيهن....وليس أرى داعيا لأضرب أمثالا من مجالات أخرى -على الأقل الآن-... قد تسبب بعض الحساسية لدى بعض القراء والقارئات... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان