mostaa بتاريخ: 20 فبراير 2003 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 فبراير 2003 من آفات الخطاب المصرى -على الأقل- وكما نوهت سابقا هو التسرع فى إلقاء الإجابات والأحكام بدون مقدمات وأسباب موضوعية ...(وياحبذا لو كانت الأخيرة موثقة)... وبهذه المناسبة... فقد نوهت سابقا -بكل تواضع- بأننا يجب أن نتريث فى مصر المحروسة حتى تفتح ملفات الثورة أو الإنقلاب (كل الملفات)... وتظهر الحقائق (كل الحقائق) حتى نكون رأيا موضوعيا عنها وعن زعيمها ناصر... رأيا خاليا من الإتهامات الى تلقى جزافا..رأيا محايدا...بعيدا عن المصالح الشخصية الضيقة ....وحتى تلك الآحايين يجب أن نتحوّط فى أحكامنا ونتخاطب بالحسنى ... ونختم حديثنا كما تعودنا ب... والله أعلم... المهم...من هذه الملفّات التى أعنيها ملف الأستاذ/ فتحى الديب.... لم تكن فى نيتى أن أكتب عن الأستاذ/فتحى الديب هذه الأيّام.... ولكن وفاته حديثا –رحمة الله عليه- وبعض المقالات التى نشرت عنه فى الأسابيع الماضية أغريانى أن أغير رأيى، وأشير بإيجاز - وبكل تواضع وإعزاز- إلى هذا الإنسان القدير... وإن شاء الله سوف أكتب عنه وعن دوره العظيم فى بعض إنتصارات وإنجازات الثورة (الإنقلاب) بإسهاب عندما تحين الفرص المناسبة... بالمناسبة... لقد أشار السيد/فرى فرير عن إحدى هذه المقالات التى كتبت عن الأستاذ الديب.... http://www.egyptiantalks.org/phpBB2Plus/vi...t=3808&start=30 وسوف أشير الآن إلى ما كتبه الكاتب/عادل حمودة فى الأهرام (2/15/2003) عن "فتحى الديب" وعن أحاديثه معه: ... فتحي الديب هو الرجل الذي كلفه جمال عبدالناصر بملفات العالم العربي بعد أسابيع قليلة من قيام ثورة يوليو عام1952.. كلفه بمهام طرد الاستعمار من البلاد التي يحتلها.. وبمهام دعم الثورة في المناطق التي اشتعلت فيها.. وبمهام توصيل المدنية إلي الأماكن المحرومة منها.. كلفه بالإقامة الدائمة بين أسنان التنين الأجنبي الشرس الذي كان يسيطر علي الخريطة العربية.. كان علي فتحي الديب أن يؤسس عالما عربيا جديدا علي أنقاض عالم قديم.. وأن يتحمل في سبيل ذلك مايتحمل.. فضاعف من إشتعال الثورة في الجزائر.. وكان في العراق ساعة أن انقلبت علي الملكية..و اتصل بثوار عدن وتناول معهم الطعام.. وكان أول من هبط ليبيا بعد تغيرها.. بل إنه وصل إلي عرب المهجر في أمريكا الجنوبية ليمد الجسور بيننا وبينهم.. ولم يجد مايمنع من أن يقوم بحلقة الوصل بين جمال عبدالناصر والإمام الخميني.. وأن يفتح معكسرات التدريب للغاضبين علي نظام الشاه في وقت كان كل الغرب يدعمه ويسانده ويراهن عليه. ويذكر الديب (لحموده) اليوم الذى أقسم الولاء فيه للتنظيم (الثورة أو الإنقلاب)... ويذكر ما قال له جمال عبدالناصر:" ستكون علاقتك بي مباشرة.. لن تنضم إلي خلايا التنظيم.. لأنك رجل المهام الخاصة".. وهو ماحدث فعلا فيما بعد.. فقد كان فتحي الديب هو رجل جمال عبدالناصر الذي قابل كل زعماء العالم وثوّاره دون أن يعلن عن ذلك.. وكان رجل المهام الخاصة التي لايقدر غيره علي تنفيذها.. كلفّه جمال عبدالناصر بعد الثورة بشهرين بتشكيل أول كتيبة مظلات مصرية.. وبعد خمسة أشهر أخري.. بالتحديد في فبراير عام 1953 اتصل به جمال عبدالناصر وقال له: أريد أن أتناول معك طعام الإفطار غدا.. ماذا لديك ؟ قال فتحي الديب: عندنا فول وعدس وجبن أبيض.. وبعد شرب الشاي.. قال له جمال عبدالناصر يا أستاذ.. الثورة في حاجة دائمة للحماية.. يا أستاذ حماية الثورة تحتاج إلي جهاز قوي.. تفتكر.. يا أستاذ.. كيف يكون هذا الجهاز ورد.. الأستاذ وهو اللقب الذي كان يناديه به جمال عبدالناصر حتي وفاته, علي الفور: نسميه المخابرات العامة.. ويكون بمثابة حزب سياسي للثورة. بالمناسبة... وكما أشار الكاتب/حمّوده فى مقاله... أن رجلنا هذا (أى الأستاذ/ فتحى الديب) كان ينتمى إلى عائلة ثرية... أما عن مدى ثراها وتؤثره بقوانين الثورة (الإنقلاب) .. فهذا موضوع آخر. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
mostaa بتاريخ: 14 مارس 2003 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 مارس 2003 منذ أن خلق الله سبحانه الخليقة ، وإلى أن يرثها ...والناس تختلف طوائفا أمام كل حدث وقع، أو ظاهرة إنتشرت، أو موضوع يناقش قبل تنفيذه، أو حتى فكرة طرحت ... ينقسم الناس شيعا وأحزابا أمام كل هذا وذاك .... وخاصة لو التصقت بمثل هذه الأمور صفة الجلل... والأهمية.... (أرجو ألا يكون ثمةإعتراض ما على هذا الكلام حتى الآن).... ولسهولة وبساطة لقول ما أريد أن أقوله... دعونى أقول أن الناس ينقسموا إزاء هذه الأمور الى ثلاثة أقسام رئيسية: (1) قسم يؤيد... (2) قسم يعترض... (3) وقسم لا يؤيد ولا يعترض.... ولا يغيب عن البعض أن مظاهر التعبير عند هذه الأقسام (وخاصة الأول والثانى) تبدأ بالنية (التى هى محلها القلب) ... وتنتهى بتراشق الأسلحة وإراقة الدماء (فعليا وليس مجازيا)... وبين هذه البداية وتلك النهاية نجد كل ألوان طيف التعبير... ما خف منه.. وما قسى.. هذه هى الأقسام الرئيسية (ببساطة) التى يكونها الناس.. أو تتكون تلقائيا منهم...أمام كل حدث وقع، أو ظاهرة إنتشرت، أو موضوع يناقش قبل تنفيذه، أو حتى فكرة مازالت تطرح .... والسؤال الهام هنا هو : لماذا يؤيد من يؤيد؟... ولماذا يعترض من يعترض؟... ولماذا لا يؤيد ولا يعترض من لا يؤيد ولا يعترض؟ ... للحديث بقية إن شاء الله .... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
mostaa بتاريخ: 18 أبريل 2003 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 أبريل 2003 بمناسبة الخسائرالتى أصابت التراث التاريخى والإسلامى فى بغداد فى الأيام الحزينة الحالية....وما تجلبه من أسى وفزع لدى الكثيرين منا...و أن أثنين من مستشارى الرئيس الأمريكى للثقافة قد قدما إستقالتهما إحتجاجا على هذه الخسائر التى لا تقدر بثمن ولمسئولية أمريكا في حدوثها... بمناسبة ذلك كله أتذكر واقعة وقعت فى مصرالمحروسةأثناء حرب أكتوبر 1956 ...وقد كتب عنها الأستاذ فى إحدى كتبه منذ حوالى 15 سنة.. ثم سمعتها منه منذ 3 سنوات فى إحدى آحاديثه التلفزيونية ..... كتب او قال الأستاذ (ببعض التصرف): أثناء سقوط القنابل البريطانية على القاهرة الساحرة أثناء حرب أكتوبر 1956.... اتصل السفير الأمريكى به طارحا عليه مشكلة.. وسائلا إيّاه طلبا... المشكلة أن البروفسور "كريسويل" أكبر علماء الأثار الاسلامية فى العالم حينئذ.. وكان بريطانيا يعيش فى مصر المحروسة... وجد مكتبته وملفاته ودراساته قد وضعت تحت الحراسة ككل الرعايا البريطانيين .. ولكن بروح العالم... خشى "كريسويل" على ضياع دراساته وجهد عمره خلال مشاكل وظروف الحراسة... واقترح أن يهدى أعماله للجامعة الأمريكية فى القاهرة الساحرة... وأبلغ بذلك السفير الأمريكى ... الذى بدوره أبلغ المشرف المصرى على إجراءات الحراسة ... ولكن الأخير رفض إعطاء هذا الإستثناء –بمفرده- فى ذاك المناخ السائد... وعليه سأل السفير الأمريكى الأستاذ أن يعرض الأمر على ناصر... سأله وهو فى غاية الخجل لعرض مثل هذا الأمر فى ظروف الحرب العصيبة... ولكن السفير الأمريكى فوجىء بعد ذلك عندما أخبره الأستاذ بموافقة ناصر على الطلب... وكانت الدموع فى عينى "كريسويل" وهو يقول للأستاذ: "إن هذا القرار يعبّر عن إحترام للقيم الحضارية... ومن سوء الحظ أن بلدى لا يتصرف الآن بطريقة حضارية...لكن رئيس مصر أكّد بقراره وفى هذا التوقيت أن روح الحضارة ما زالت حية فى مصر... ولذلك فإن هذا البلد لن يموت".... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Mohammad Abouzied بتاريخ: 20 أبريل 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 أبريل 2003 لأستاذ هو الاستاذ نازل انتخبات مجلس الشعب ولا مرشح نفسه نائب لرئيس الجمهورية ؟؟؟؟؟؟؟ يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ragab2 بتاريخ: 20 أبريل 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 أبريل 2003 كتب محمد ابوزيد ومستاء لأستاذ هو الاستاذ نازل انتخبات مجلس الشعب ولا مرشح نفسه نائب لرئيس الجمهورية ؟؟؟؟؟؟؟ أعتقد يقصد الأستاذ حمام مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات وصار نظاما لحكم مصر برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب .. سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
wa7d بتاريخ: 20 أبريل 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 أبريل 2003 القصة مؤثرة جدا وياريت تطلع فيلم هندى درامى ، بس فييه عندى سؤالين :- 1- أين هو التصرف الحضارى هنا ، ومن هو المتحضر ناصر أو الأستاذ أو السفير الأمريكى أو كريسويل أو كل المذكورين عاليه ؟ 2- لماذا ترقرق الدمع فى عين كريسويل ؟ هم ضربوه ؟ آه ...... وبالمره بأه مين هو هذا الأستاذ ولماذا يخشاه ناصر بهذه الدرجة ؟ أرجو ألا تظن أننا مش واخدين الموضوع بالجدية المناسبة . أنا والله جدى جدا بس إحنا - الغير ناصريين - لا نستطيع أن نكون عابسين . أنصر أخاك ظالما أو مظلوما رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
احمد بتاريخ: 22 أبريل 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 أبريل 2003 انا فعلا مستاء من الاخ مستاء, يبدو لى كدون كيشوت يحارب طواحين الهواء, ويخوض معارك بمفرده ضد كتيبه من الكتبة اجمعوا على النقيض تماما لإفكاره, وهو لايكل ولايمل, ولايبدو فى الافق انه قد يميل الى راى الاغلبيه, او على الاقل يستميل احد لافكاره. والحديث عن يوليو وعبد التاصر ذو شجون, وهو حديث لم ولن ينقطع. اكثر مايغيظنى فى حديث الاخ مستاء هو تكرار حديثه عن الاستاذ, بل وصلت به الجراة الاستدلال بكلماته فى معظم حواراته عن عبد الناصر, وهو امر غير مقبول على الإطلاق بعد ان كبرنا وعرفنا حجم هذا الاستاذ, خصوصا فى كتب خالد الذكر الإستاذ مصطفى امين. واذا كان الاستاذ مستاء, يتحدث كثيرا عن ماضى الاستاذ فأرجوا ان يسمح لى ان اتحدث عن حاضره: 1- يشيع الاستاذ فى كل مكان انه ظل بجانب انور السادات حتى إختلفا فى موضوع السلام وان حرب العراق أخر الحروب, بل انه يزعم انه كتب بخط يده تكليف انور السادات للجيش فى حرب اكتوبر, بل و ينشر هذه الوثيقة فى كتبه, كيف هذا وقد دلل الكثبرون هنا انه كان عميلا للمخابرات الامريكيه. 2-يعلم الكل ان الاستاذ هذا بعد ان فقد موقعه بجانب السادات تلقفته الصحف الاجنبية حتى انه يشبع فى كل مكان ان مقالاته تنشر فى اكبر الصحف الانجليزية, بل انه قيل ان بعض مقالاته للصحف اليابانيه تنشر فى نفس اليوم فى اكثر من صحيفه وبإكثر من لغة, رغم انه فقد مصدره للمعلومات بعد خلافه مع السادات الله يرحمه. 3-يزعم هذا الكاتب انه يكتب كتبه مرتين بالغة الإنجليزيه وبالعربية وان اكبر دور النشر فى العالم تتهاقت على طباعته ولكنه يوصى دائما بالاهرام لطباعة النسخة العربية, والغريب ان الاهرام لم يكذب ذلك بل احيانا ماتقوم الجريدة إمعانا فى تكديرنا بنشر فصول من الكتاب قبل طرحه فى السوق, بل كثيرا ما تشيع ان كتبه تطبع اكثر من مرة, مثل اكتوبر الحرب والسلاح, والذى تزعم انه وصل الى سبع طبعات, بل وصل بهم الامر بعمل قسم خاص له فى معرض الكتاب يحقق اكبر المبيعات. 4-ثم تعال نستعرض معا اسماء الصحفيين الذين يذكروا فى كل مكان انهم تلاميذ الاستاذ, عبد الوهاب مطاوع, احمد بهجت, صلاح الدين حافظ وماادراك ماهو صلاح الدين حافظ, فهمى هويدى, هل تريد المزيد, بأمانة هل ترى فيهم من تطاول قامته قامة الصحفى الجهبز منظر هذا العصر الأستاذ سمير رجب. 5-هل تذكر كيف تكاتف كل المخلصين فى مصر فى منعه من الكتابة فى اخبار اليوم منذ عدة سنوات قليله ام تريدنى ان احكى لك الحكاية, دعنى احكيها . فى احد الايام قامت اخبار اليوم بالتنويه عن ان الاستاذ سبقوم بالكتابة لها, ولقد ادهشنى هذا الموضوع ماذا يعنى هذا فانا لم اعاصر الاستاذ ولقد ادهشنى اكثر شروط الاستاذ للكتابة, وهى تتلخص فى عمل حديث صحفى معه فى عددين على ان يتم التنويه ببنط معين فى الصفحة الاولى اقرب للمنشيتات بل وصل الامر ان تنشر صورته بالسيجار فى الصفحة الاولى, وحدد بنفسه مكانها وعلى كام عمود, كل هذا قبل ان يقوم بنشر مقالاته, والغريب ان الصحيفة نفذت كل ذلك حرفيا, واختار هو ان يكتب تحت عنوان (كيفية صنع القرار السياسى فى مصر) وتم نشر الجزء الاول والثانى, فبل ان يهب كل المخلصين لمنع الجزء الثالث. والغريب ان هذا حدث فى حياة مصظفى بك امين, وبعد وفاة السادات بسنوات, والمعروف ان الاستاذ فقد مصدر معلوماته بعد وفاة عبد الناصر. إنك ياسيدى تتحدث عن كثيرا عن الوثائق, وانا اعلم انك تستخدم اسلوب الاستاذ فى ذلك, ولكن استحلفك بالله الم تجد فى كتاب خالدة الذكر إعتماد خورشيد او برلنتى مايغنيك عن هذا السؤال ثم هل تظن اننا من الغفلة حتى نترك ابداعات إعتماد خورشيد, التى تتغدد حواسنا وغرائزنا, لنقرا موضوعات مثل كيفية صنع القرار السياسى فى مصر, انت واهم ورب الكعبة. اخ مستاء هل تريد المزيد ام يكفى هذا ولتعلم من الان اننى سوف اتصدى لك حتى تقلع عن هذا وامامك الكثير فى المنتدى تستطيع الحديث فيه, لماذا ياأخى لاتقوم بتتبع توقيع الاخت شعنونه مثلا واخيرا إن عدتم عدنا. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Mohammad Abouzied بتاريخ: 22 أبريل 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 أبريل 2003 فى احد الايام قامت اخبار اليوم بالتنويه عن ان الاستاذ سبقوم بالكتابة لها, ولقد ادهشنى هذا الموضوع ماذا يعنى هذا فانا لم اعاصر الاستاذ ولقد ادهشنى اكثر شروط الاستاذ للكتابة, وهى تتلخص فى عمل حديث صحفى معه فى عددين على ان يتم التنويه ببنط معين فى الصفحة الاولى اقرب للمنشيتات بل وصل الامر ان تنشر صورته بالسيجار فى الصفحة الاولى, وحدد بنفسه مكانها وعلى كام عمود, كل هذا قبل ان يقوم بنشر مقالاته, والغريب ان الصحيفة نفذت كل ذلك حرفيا أكيد كان ماسك عليهم زلة يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
wa7d بتاريخ: 22 أبريل 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 أبريل 2003 السيد أحمد مرحبا بك . وطبعا إنت لم تتبع أسلوب الناصريين وتكلمت فى الموضوع . أصل من عادة الناصرى أنه لا يكمل موضوع للنهاية ، يعنى السؤال ده مش على مزاجه يطنشه ويتكلم فى موضوع تانى ، والحقيقه بأه مادام عندك كل هذه المعلومات عن الأستاذ _ أظن إنه هيكل - ممكن إنك تروح لموصوع كتبه الزملاء عن هيكل وبالمره ترد على إفتراءاتهم - على الله لا تتصرف كناصرى - وتفتح موضوع ثالث . أما إن الأستاذ وتلاميذه أبدعوا فى عصور الدكتاتورية وقهر الشعب . فلا يوجد ما يثبت أنهم سيحصلوا على نفس الدرجة فى المجتمعات النظيفه . وفيه بعض الكائنات لا تترعرع إلا فى وسط القاذورات . لكن الحقيقه لا يوجد أى دليل على طبيعتهم . أما كرههم للديمقراطية لا يمكن أن يحسب دليل . أما هؤلاء الذين كتبوا الكتب أمثال إعتماد خورشيد وبرلنتى , على رأيك هم مين دول كمان ، ده بدل مايشكروا النظام الناصري إللى حاول يعمل منهم حاجه . ولولا هذا النظام الناصرى لما سمع عنهم أحد ، الأولى عمل لها قسم داخل المخابرات ولو كان عندها مواهب كانت بإت حاجه لكن مالهاش مواهب ، وبعدين تكتب تشتكى ، عشنا وشفنا مصريين يشتكوا . ونصيحه لك يا أستاذ أحمد مالكش دعوه بالأخت شعنونه لأنها حبيبة الكل . الكل بيعتبرها أخته والبعض بيعتبرها بنته وهيه ولا دريانه :D . وبكره إنت كمان لما تقدم معانا سوف تحبها زينا . أنصر أخاك ظالما أو مظلوما رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
freefreer بتاريخ: 23 أبريل 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 أبريل 2003 رأينا بأعيننا كيف انه فى سويعات انقلبت الصورة من حشود تهتف بالروح بالدم نفديك يا صدام .. الى حشود تضربه بالنعال .. و تبصق عليه اهداء لمن يستشهدون بجنازة عبد الناصر .. بسم الله الرحمن الرحيم .. إن المنافقين فى الدرك الأسفل من النار ولن تجد لهم نصيرا .. صدق الله العظيم ( النساء – 145 ) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
mostaa بتاريخ: 24 أبريل 2003 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 أبريل 2003 يوم أن مات الزعيم.... كان الدمار فى صورة من أبشع صوره قد حل بكل شوارع العاصمة الأردنية على أثر الأزمة والقتال بين الفلسطنيين والجيش الأردنى... وفى القدس، كان التدبير الأمريكى الإسرائيلى قد أعد مخططاته كاملة للتدخل فى الأزمة ، ولم يكن باقياً إلا صدور الأمر فى اللحظة التى تقتضى بالتدخل... قد تم وضع خطة التدخل، يوم 21 سبتمبر 1970... بعد مشاورات متصلة بين واشنطن وتل أبيب.... وكان مقرراً للأسطول السادس الأمريكى أن يقوم بمناورة، تكون بمثابة مظاهرة بالنار ... وكان مقرراً أن يشهد الرئيس الأمريكى نيكسون -حينئذ- هذه المناورة من إحدى حاملات طائرات الأسطول...وكان الموعد المقرر لبدء المناورة هو الساعة العاشرة من مساء يوم 28 سبتمبر 1970! وفى القاهرة الساحرة.. كان ناصر، مجتمعا بحكّام الدول العربية يحاول ولا يكلّ، ليوقف نزيف الدم المتدفق فى الأردن... بالرغم من مخاطر قلبه الضعيف من أثار جلطة جاءته فى سنة 1969... و فى الدقائق الأخيرة من وداع أمير الكويت -وكان آخر المسافرين من القاهرة بعد إنهاء اجتماع القاهرة_ أحس ناصر بأنه متعب بأكثر مما يحتمل ... وفى بيته.. وبعد سويعات قليلة من ظهر يوم 28 سبتمبر 1970 .... رحل الزعيم وفى نعيه الإذاعى... قال نائب الرئيس المصرى "أنور السادات": ...فقدت مصر اليوم رجلا من أعظم الرجال... ومن أخلص الرجال.... ومن أشجع الرجال.... وسرى النبأ كعاصفة ... فتسمرّت الدبابّات فى عمّان فى أماكنها، وخرج رجال المقاومة من خنادقهم يصرخون وينادون عليه... وأجهش حافظ الأسد وزير الدفاع السورى بالبكاء، وهو يقول : " كنا نتصرف كالأطفال، وكنا نخطئ... وكنا نعرف أنه هناك من يصحح ما نفعل". وفى تل أبيب ، قالت جولدا مائير رئيسة وزراء إسرائيل: " من الذى أطلق هذه النكتة السخيفة؟". ثم عندما تأكدت، خرجت تشارك الشعب الإسرائيلى فرحته بالخلاص من أعدى أعداء إسرائيل... وأصدر ديّان وزير الدفاع الإسرائيلى أمره إلى القوارب المعدة للتدخل الإسرائيلى - الأمريكى أن تتفرق... وعلى ظهر حاملة الطائرات الأمريكية... قال الرئيس الأمريكى نيكسون عند سماعه بالنبأ : " لا داعى الآن لهذه المناورة كلها". وفى القاهرة الساحرة... كان خمسة ملايين من الذين حارب ناصر من أجلهم.... يشيعون جثمان الزعيم... وفى مدن وقرى مصر المحروسة... كان هناك أضعافها يبكونه... وفى البلاد العربية أضعاف أضعافها وقد كسى الحزن قلوبها وعقولها... وأحس الجميع مرة واحدة باليتم.... وهدأت العواصف وكأنها قد استنفدت كل قواها.... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسد بتاريخ: 24 أبريل 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 أبريل 2003 الأخ / مستاء بالرغم من أنني أحب جمال عبد الناصر جداً ... وأخالف كثيرون من إخواني أعضاء المنتدى الرأي بشأنه ... وأنني كنت أكتب مداخلات في المنتدى دفاعاً عن الرجل قبل أن يكون هناك باب مخصص لعبد الناصر والثورة .. إلا أنني على يقين أن الرجل برغم حبي الشديد له .. فكان له أخطاء جسام. وأن ماكان يقوم به في ذلك الحين ... لا يصلح لأن يكون الآن ... وقد كانت مرحلة من تاريخ مصر وانتهت بحلوها ومرها ... و ولا تنسى أن مرها كان كثير جداً .... وبرغم حبي لجمال عبد الناصر ... فإن هذا لا يمنعني من أن أقول وأتذكر أن للرجل أخطاء جسام ... أودت بنا إلى الهاوية في بعض الأحيان ... وكانت سبباً مباشراً لما نحن فيه الآن من أمور لا نطيقها ... أما أن تدافع عنه بهذا الشكل المستميت ... وأن تدافع عن هيكل بهذا الشكل ... أو أن ندافع عن كل ماله علاقة بعبد الناصر ... فهذا أمر أراه كثير ... أما عما كتبه السيد فري رأينا بأعيننا كيف انه فى سويعات انقلبت الصورة من حشود تهتف بالروح بالدم نفديك يا صدام .. الى حشود تضربه بالنعال .. و تبصق عليه اهداء لمن يستشهدون بجنازة عبد الناصر .. فليس هناك وجه للمقارنة أو الشبه ... فما يقوله مستاء هو تطرف في تأييد عبد الناصر .. وما تذكره .. فهو تطرف أيضاً .. ولكن في الجهة الأخرى .... تحياتي في القصص الرومانسية القديمة .. يكتب المحب رسالة حب .. ويضعها في زجاجة .. ويرمي الزجاجة في البحر .. لا يهم من سيقرأها .. لا يهم هل ستصل إلي حبيبته أم لا .. بل كل المهم .. أنه يحبها ..وتاني .. تاني .. تاني .. بنحبك يامصر .. ... "إعلم أنك إذا أنزلت نفسك دون المنزلة التي تستحقها ، لن يرفعك الناس إليها ، بل أغلب الظن أنهم يدفعونك عما هو دونها أيضا ويزحزحونك إلى ماهو وراءها لأن التزاحم على طيبات الحياة شديد" (من أقوال المازني في كتب حصاد الهشيم) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
احمد بتاريخ: 26 أبريل 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 أبريل 2003 الاخ واحد بداية اشكرك على الترحيب بى, ثانية انا لم اتعرض لأشخاص فقط كنت اقدم النصيحة للاخ مستاء ان يترك هذا الأمر ورشحت له موضوع للكتابة فيه اذا كان مصرا ولكن يبدو انه اختار ان يهلك دونه. بالنسبةالى اننى اتحدث فى الموضوع, فلقد وعدت الكل واشهد الله على ذلك ان اتعقب كل مايكتب عن الاستاذ بشكل عام والتصدى لكل مايكتبه الاخ مستاء عن الاستاذ بشكل خاص, ولااخفيكم القول اننى درست رده الاخير بعناية لأرى اذا كان هناك ما ينم عن ذلك ام لا. اما حديثك ياأخ واحد عن أن الأستاذ وتلاميذه أبدعوا فى عصور الدكتاتورية وقهر الشعب . فلا يوجد ما يثبت أنهم سيحصلوا على نفس الدرجة فى المجتمعات النظيفه, فان ماسوف يصيبنى بالجنون ان هؤلاء التلاميذ هم نجوم و شيوخ الصحافة الان, حتى ان البعض منهم يمنع نشر مقالاته احيانا فى الصحف القومية فتتلقفه اكثر من صحيفة لشره تحت عنوان المقال الممنوع لفلان, بل ان مايزيد قهرى ان مقالات الاستاذ يتم اعادة نشرها فى معظم صحف المعارضة, بل وصل بهم الفجر ان يعيدوا نشر محاضراته بدريم مرة اخرى وباكثر من من صحيفة, وهو يبدو لى كمخطط لعودة الماضى الكئيب وهدم كل القيم الجميلة التى استمات فى الدفاع عنه اساطين الفكر مثل خالدة الذكر السابق الاشاره اليها, ومن هذا المنطلق كما يقولون اناشد الاخوة الذين لهم باع كبير فى هذا, الدعم والمساندة والبحث عن مصادر اخرى وليس الاكتفاء فقط بكتابات مايلز كوبلاند او صاحب كتاب كلمتى للمغفلين, بالاضافة طبعا الى خالدات الذكر السابق الاشارة اليهم ولكن التعليق بكلمات قصيرة مثل أكيد كان ماسك عليهم زلة لن تفى بالغرض فالموضوع موثق فى ارشيف اخبار اليوم. وبناء على النصيحة ساستكمل بعض ما يشاع عن الاستاذ وقد اتعرض بعد ذلك لغروب نجمه الصحفى بعد وفاة عبد الناصر، وكذلك علاقتة بالمخابرات الأمريكيه بشئ من التفصيل, فى كتابات اخرى, 1-ماحدث فى معرض الكتاب منذ عدة سنوات قليلة, وحضور المئات وفى قول اخر الالاف, لحضور ندوة الاستاذ والتى استمرت حتى الثانية صباحا, ظل هذا الامر يشغلنى عما يقوله الاستاذ طوال المحاضرة ,من هؤلاء الناس واى حهة رتبت هذا الحضور وهل مازال الاستاذ وبعد هذا العمر الطويل نافذا فى اجهزة الدولة حتى يتم ترتيب هذا الحشد له, واذكر للاسف اننى كنت احضر لقاءات الصحفى الجهبز سمير رجب مع اخوانى فى جريدة الجمهورية, وكان العدد لا يتعدى كشوف الحضور والأنصراف بالجريدة, وكنت الوحيد الخارج عن هذا الكشف حيث اننى كنت لم استكمل كورس كابسولات الجهبز بعد. اى نعم تم الغاء ندوة الاستاذ بعد ذلك فى السنوات الاحقة, ولكن الامر مازال يشغلنى خصوصا عند سؤال وزير الثقافة عن اسباب المنع تصوروا انه قال ان لقاءات الاستاذ تحتاج لاجرءات امنيه مختلفة. 2- يشيع الاستاذ فى كل مكان انه هو الذى اقنع كبار الكتاب مثل توفيق الحكيم ونجيب محفوظ ويوسف اديس وغيرهم بالكتابة للاهرام وانه جهز لكل منهم مكتب خاص به, ولم يتدخل باى شكل من الاشكال فيما يكتبونه, بل ان معظم ابداعات نجيب محفوظ بالذات تمت فى هذا الوقت خصوصا التى هاجم فيها الثورة مثل ميرامار وثرثرة فوق النيل بل حتى الكرنك هى الاخرى كتبت فى ذلك الوقت، بل المصيبة الكبرى انهم يشيعون ان معظم الافلام التى هاجمت الثورة تم انتاجها بواسطة مؤسسة قطاع عام, ولم اجد للاسف احد يتعرض لذلك فى كتاباته بالنفى حتى الان, وهو امر غريب ولايجب السكوت عليه. 3- للاستاذ كتاب يسمى عرفت هؤلاء وعندما نستعرض اسماء هؤلاء الذين اجرى معهم الاستاذ لقاءات طويلة تجد انهم نجوم القرن العشرين فى كل التخصصات على سبيل المثال اينشتاين فى الكيمياء, ماوتسى تونج فى السياسة, بل انه من الصحفيين القلائل الذين تجرؤا على عمل لقاء طويل مع الخومينى فى عنفوان الثورة الايرانيه, وخرج بعدها بكتاب مدافع ايات الله, فى الوقت الذى كان السادات الله يرحمة يردف اسم الخومينى بقوله خومينى اعوذ بالله . 4- البعض يذكر ان خبر القبض على الاستاذ ظل يتصدر نشرة اذاعة لندن فى هذا الوقت, وانا لاادرى هل كان ذلك يتعلق باهميته وهو مااشك فيه, ام ماذا. 5- علاقة الاستاذ بالتوام على ومصطفى امين تستحق حديث اخر, والمصيبة انها موثقة سواء كان ذلك بخطابات بخط يد على امين اثناء وجود شقيقة بالسجن او شهادات احياء فى ذلك الوقت مثل الاستاذ سعيد فريحه الصحفى اللبنانى الشهير, والصديق المقرب لمصطفى امين, وهو امر كما قلت يحتاج كل الجهود المخلصه, حتى نهدم هذا الهرم وهذا لن يتم بالتعليقات المختصرة. صدقونى ففى الجراب الكثير, واذا كان الاستاذ يقول دائما انه يقول كلمته ويمضى فمستقبله خلفه كما يقول, فالمشكله فى هذا الكم الكبير من الكتب التى و للاسف الشديد تجد من هم شغوفين بقرائتها حتى الان, ونستطيع بتضافر الجهود ان ننجح فيما فشلت فيه كل وسائل الاعلام من قبل, وان لم نستطع ففى قصة حرق كتب ابن رشد سبيل لنا, اما ان يظل الاستاذ مطلق اليد بهذا الشكل اكثر من خمسين عاما, يجعلنى افكر فى الاستعانة بالقوات الامريكيه لتدمير هذا الحضور الثقافى للاستاذ, ولكن كيف وقد دلل الكثيرون هنا انه عميل للمحابرات المريكية. كما ترون الموضوع شائك وتوحيد الجهود ضرورى, وافضل ان اقصر حهودى على التصدى لكتابات الاخ مستاء, حتى يتوقف عن ذكر اى اشارة للاستاذ فى كتاباته, وفى المنتدى الكثير من الموضوعات قد تغنيه عن ذلك. ولنا عودة ان شاء الله رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
احمد بتاريخ: 26 أبريل 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 أبريل 2003 الاخ واحد بداية اشكرك على الترحيب بى, ثانية انا لم اتعرض لأشخاص فقط كنت اقدم النصيحة للاخ مستاء ان يترك هذا الأمر ورشحت له موضوع للكتابة فيه اذا كان مصرا ولكن يبدو انه اختار ان يهلك دونه. بالنسبةالى اننى اتحدث فى الموضوع, فلقد وعدت الكل واشهد الله على ذلك ان اتعقب كل مايكتب عن الاستاذ بشكل عام والتصدى لكل مايكتبه الاخ مستاء عن الاستاذ بشكل خاص, ولااخفيكم القول اننى درست رده الاخير بعناية لأرى اذا كان هناك ما ينم عن ذلك ام لا. اما حديثك ياأخ واحد عن أن الأستاذ وتلاميذه أبدعوا فى عصور الدكتاتورية وقهر الشعب . فلا يوجد ما يثبت أنهم سيحصلوا على نفس الدرجة فى المجتمعات النظيفه, فان ماسوف يصيبنى بالجنون ان هؤلاء التلاميذ هم نجوم و شيوخ الصحافة الان, حتى ان البعض منهم يمنع نشر مقالاته احيانا فى الصحف القومية فتتلقفه اكثر من صحيفة لشره تحت عنوان المقال الممنوع لفلان, بل ان مايزيد قهرى ان مقالات الاستاذ يتم اعادة نشرها فى معظم صحف المعارضة, بل وصل بهم الفجر ان يعيدوا نشر محاضراته بدريم مرة اخرى وباكثر من من صحيفة, وهو يبدو لى كمخطط لعودة الماضى الكئيب وهدم كل القيم الجميلة التى استمات فى الدفاع عنه اساطين الفكر مثل خالدة الذكر السابق الاشاره اليها, ومن هذا المنطلق كما يقولون اناشد الاخوة الذين لهم باع كبير فى هذا, الدعم والمساندة والبحث عن مصادر اخرى وليس الاكتفاء فقط بكتابات مايلز كوبلاند او صاحب كتاب كلمتى للمغفلين, بالاضافة طبعا الى خالدات الذكر السابق الاشارة اليهم ولكن التعليق بكلمات قصيرة مثل أكيد كان ماسك عليهم زلة لن تفى بالغرض فالموضوع موثق فى ارشيف اخبار اليوم. وبناء على النصيحة ساستكمل بعض ما يشاع عن الاستاذ وقد اتعرض بعد ذلك لغروب نجمه الصحفى بعد وفاة عبد الناصر، وكذلك علاقتة بالمخابرات الأمريكيه بشئ من التفصيل, فى كتابات اخرى, 1-ماحدث فى معرض الكتاب منذ عدة سنوات قليلة, وحضور المئات وفى قول اخر الالاف, لحضور ندوة الاستاذ والتى استمرت حتى الثانية صباحا, ظل هذا الامر يشغلنى عما يقوله الاستاذ طوال المحاضرة ,من هؤلاء الناس واى حهة رتبت هذا الحضور وهل مازال الاستاذ وبعد هذا العمر الطويل نافذا فى اجهزة الدولة حتى يتم ترتيب هذا الحشد له, واذكر للاسف اننى كنت احضر لقاءات الصحفى الجهبز سمير رجب مع اخوانى فى جريدة الجمهورية, وكان العدد لا يتعدى كشوف الحضور والأنصراف بالجريدة, وكنت الوحيد الخارج عن هذا الكشف حيث اننى كنت لم استكمل كورس كابسولات الجهبز بعد. اى نعم تم الغاء ندوة الاستاذ بعد ذلك فى السنوات الاحقة, ولكن الامر مازال يشغلنى خصوصا عند سؤال وزير الثقافة عن اسباب المنع تصوروا انه قال ان لقاءات الاستاذ تحتاج لاجرءات امنيه مختلفة. 2- يشيع الاستاذ فى كل مكان انه هو الذى اقنع كبار الكتاب مثل توفيق الحكيم ونجيب محفوظ ويوسف اديس وغيرهم بالكتابة للاهرام وانه جهز لكل منهم مكتب خاص به, ولم يتدخل باى شكل من الاشكال فيما يكتبونه, بل ان معظم ابداعات نجيب محفوظ بالذات تمت فى هذا الوقت خصوصا التى هاجم فيها الثورة مثل ميرامار وثرثرة فوق النيل بل حتى الكرنك هى الاخرى كتبت فى ذلك الوقت، بل المصيبة الكبرى انهم يشيعون ان معظم الافلام التى هاجمت الثورة تم انتاجها بواسطة مؤسسة قطاع عام, ولم اجد للاسف احد يتعرض لذلك فى كتاباته بالنفى حتى الان, وهو امر غريب ولايجب السكوت عليه. 3- للاستاذ كتاب يسمى عرفت هؤلاء وعندما نستعرض اسماء هؤلاء الذين اجرى معهم الاستاذ لقاءات طويلة تجد انهم نجوم القرن العشرين فى كل التخصصات على سبيل المثال اينشتاين فى الكيمياء, ماوتسى تونج فى السياسة, بل انه من الصحفيين القلائل الذين تجرؤا على عمل لقاء طويل مع الخومينى فى عنفوان الثورة الايرانيه, وخرج بعدها بكتاب مدافع ايات الله, فى الوقت الذى كان السادات الله يرحمة يردف اسم الخومينى بقوله خومينى اعوذ بالله . 4- البعض يذكر ان خبر القبض على الاستاذ ظل يتصدر نشرة اذاعة لندن فى هذا الوقت, وانا لاادرى هل كان ذلك يتعلق باهميته وهو مااشك فيه, ام ماذا. 5- علاقة الاستاذ بالتوام على ومصطفى امين تستحق حديث اخر, والمصيبة انها موثقة سواء كان ذلك بخطابات بخط يد على امين اثناء وجود شقيقة بالسجن او شهادات احياء فى ذلك الوقت مثل الاستاذ سعيد فريحه الصحفى اللبنانى الشهير, والصديق المقرب لمصطفى امين, وهو امر كما قلت يحتاج كل الجهود المخلصه, حتى نهدم هذا الهرم وهذا لن يتم بالتعليقات المختصرة. صدقونى ففى الجراب الكثير, واذا كان الاستاذ يقول دائما انه يقول كلمته ويمضى فمستقبله خلفه كما يقول, فالمشكله فى هذا الكم الكبير من الكتب التى و للاسف الشديد تجد من هم شغوفين بقرائتها حتى الان, ونستطيع بتضافر الجهود ان ننجح فيما فشلت فيه كل وسائل الاعلام من قبل, وان لم نستطع ففى قصة حرق كتب ابن رشد سبيل لنا, اما ان يظل الاستاذ مطلق اليد بهذا الشكل اكثر من خمسين عاما, يجعلنى افكر فى الاستعانة بالقوات الامريكيه لتدمير هذا الحضور الثقافى للاستاذ, ولكن كيف وقد دلل الكثيرون هنا انه عميل للمحابرات المريكية. كما ترون الموضوع شائك وتوحيد الجهود ضرورى, وافضل ان اقصر حهودى على التصدى لكتابات الاخ مستاء, حتى يتوقف عن ذكر اى اشارة للاستاذ فى كتاباته, وفى المنتدى الكثير من الموضوعات قد تغنيه عن ذلك. ولنا عودة ان شاء الله الرجوع الى المقدمة استعرض مواضيع سابقة: جميع المواضيع1 يوم7 اياماسبوعينشهر3 اشهر6 اشهرسنة القديم أولاالجديد أولا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
mostaa بتاريخ: 27 أبريل 2003 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 أبريل 2003 السيد/أحمد.... أولا... أعتذر لأننى لم ألحظك عضوا جديدا فى هذا المنتدى إلاّ من بعض ساعات قليلة....... يبدو الأمر وكأننى قد أغمضت عيناى لحظات... ثم عندما فتحتهما... وجدتك أمامى.... ثانيا... كنت أود أن أرحّب بك ... كما فعل معك السيد/واحد (جزاه الله الخير كله)... ولكننى خشيت على مستقبل إستمرارك فى المنتدى .... فما زلت أذكر –كما يذكر البعض- المصير الذى آل إليه عضو سابق... كان يدعى "جروان"... السيد/جروان".... رحب به السيد/واحد عند إلتحاقه بالمنتدى ... وأعقبته أنا أيضا بنفس الترحيب... أو ما شابه (وإن اختلفت أسباب الترحيب فى المرتين).... ثم بعد إختفى فى ظروف لا أعرف شيئا عنها إلا أنه قد أوقف .... ثالثا... أن لا أدافع عن الأستاذ... فهو والحمد لله مازال على قيد الحياة... يكتب ويثرى المكتبة المصرية واللغة العربية ... بقراءته المركزة للأحداث... وتحليله العميق للأمور... بألمعيته..التى يبخل بمثلها الزمان... فهو يستطيع الدفاع عن نفسه –إن أراد- فهو لا يحتاج لشخص مثلى للدفاع عنه... والحمد لله... رابعا... لا أدرى وهل كنت يا سيدى متابعا جيدا لما كتبته مسبقا... وخاصة حينما كنت أستشهد ببعض مما كتبه أو قاله الأستاذ.... ولذلك أسمح لى أن أحاول وأكرّر بعضا منها.... وإذا كان الحظ أسعدك –أو أساءك- بالإطلاع عليها سابقا... فعزائى بأن فى التكرار –كما يقال- 7 فوائد.... وسوف أبدأ بجزء من مقدمة قدّم بها إحدى كتبه القيمة –كعادته.... "ان الذاكرة ليست صندوقا من حديد وصلب دونه سلاح وعليه أقفال، وانما هى وعاء مفتوح تصب فيه وتتسرب اليه ليل نهار صور ومشاهد ومطامع وايحاءات- وكله يتفاعل مع بعضه فى عملية شبه كيميائيةوتكون النتيجة خلقا آخر يذوب فيه الأصل...." خامسا... الموضوع هنا هو عن "ثورة يوليو 1952 وعبدالناصر... ما لهما...."، فأسمح لى أن أقترح -كما أقترح السيد/واحد... جزاه الله كل خير- أن تعرض ما عندك عن الأستاذ -سواء بالإيجاب أو بالسالب- فى التوبيك الخاصة به.... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
wa7d بتاريخ: 28 أبريل 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 أبريل 2003 من المعروف أن ناصر قد كون حزب سرى - أقصد أن أغلب أعضائه غير معلن عنهم ، هل هذا أسلوب حاكم لبلد محترم كمصر أو حتى إذا سميناها الجمهورية العربية المتحدة . أليس من الأفضل الآن لهؤلاء المصريون من تنظيم الطليعة الخروج إلى النور والتصالح مع الشعب وذكر الأهداف الحقيقية لهذا التنظيم والمهام التى قاموا بها والأموال التى سلمت لهم وهل بقيت داخل مصر أم خرجت إلى البنوك الغربية ؟. وهل مازالوا تنظيم أم تم حله ؟. أنصر أخاك ظالما أو مظلوما رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
احمد بتاريخ: 29 أبريل 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 29 أبريل 2003 الاخ مستاء خامسا... الموضوع هنا هو عن "ثورة يوليو 1952 وعبدالناصر... ما لهما...."، فأسمح لى أن أقترح -كما أقترح السيد/واحد... جزاه الله كل خير- أن تعرض ما عندك عن الأستاذ -سواء بالإيجاب أو بالسالب- فى التوبيك الخاصة به اى توبك تقصد كان هيكل رئيسا لمصر ام نفاقيات محمد حسنين هيكل ماذا يمكن ان اضيف على هذا الكلام النهائى كان ناصر هيكلا وكان هيكل ناصر او هذه النصيحة التى اعلم من مصادرى الخاصة ان الاستاذ قد بدا يعى الدرس. ياأستاذ هيكل حاول تفهم أن عصر توجيه الشعب بطريقة ياللي مابتفهموش أنتهى ... وحاول تفهم أنك لو عملت حتى بهلوان مش حترجع اللي راح . قبل ان اعاود الحديث لابد ان اشد على يد كل من اسهم فى إبداع هذه الكلمات الجامعة المانعة واخص بالذكر التحليل الرائع لمحاضرة الجامعة الامريكيه فقد اثلج صدرى, وان كنت لم افهمه رغم فهمى للمحاضرة وذلك ليس لقصور التحليل ولكن لقصور فى فهمى, ثم ان اى إستطراد منى فى هذا الموضوع قد يحدث ماتخشاه وسبق ان حزرتنى منه. ثم ان الحديث عن هيكل كان إستمرارا لحديث اخر فى هذا التوبك, وكنت ازايد على ماتم كتابته, ثم ان عنوان التوبك يمكن ان يصنع مئات الكتب بل قد صنع فعلا, وليس حوار فقط. ماأود التركيز عليه هو هل فقد هيكل بريقه بعد وفات عبد الناصر ام ازداد توهجا, وهل كان هيكل عميل للمخابرات المريكيه ام ماذا؟ ولااريد توبك جديدا. لقد ناشدت الاخوة ان يعاونونى على هدم هذا الهرم وذكرت بعض النقاط التى تبرر وجود الاستاذ فى الساحة السياسية والثقافية حتى الان, ولم يلبى احد النداء . ولنا عودة قريبا ان شاء الله رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
mostaa بتاريخ: 18 مايو 2003 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 مايو 2003 أمران أسعداننى فى الأيام الأخيرة (مع قلة ما يسعد هذه الأيام).... الأول هو إعادة المنتدى الناجحة إلى النت ... ولعل من أهم الأسباب عندى في ذلك هو إحقاق الحق.... وشكرى المتواضع للمسئولين عليه.. على مجهودهم... ووقتهم.. ومثابرتهم... والأمر الثانى الذى أسعدنى هو حصول السيد/أبو حلاوة (وكما قرأت عابرا فى توبيك ما فى المنتدى) على درجة الدكتوراة العلمية ... راجيا تقبّل تهنئاتى البسيطة... الصادقة .... وربّما علىّ الآن... أن أجد ردائى الخاص بالسباحة.... ضد التيّار.. سائلا الله التوفيق.... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Mohammad Abouzied بتاريخ: 18 مايو 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 مايو 2003 وربّما علىّ الآن... أن أجد ردائى الخاص بالسباحة.... ضد التيّار.. ما بلاش يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
mostaa بتاريخ: 18 مايو 2003 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 مايو 2003 إعترفت الأمم المتحدة بالكويت كدولة مستقلة فى 1961 ... ولم يعجب هذا عبد الكريم قاسم (حاكم العراق حينئذ)... وهدد أن يغزو الكويت لإعادتها بالقوة للعراق ، وقامت مشكلة كبيرة كمثيلتها فى 1990.... لكن الفرق كان يكمن فى وجود قيادة مصرية قوية تعرف ماذا تريد... فقد قام الزعيم جمال عبد الناصر مدعما بقرار من الجامعة العربية بإرسال الجيش المصرى لمنع الغزو.... وحماية الكويت ... وفعلا وقف الجيش المصرى على الحدود بين البلدين ... دون أن ينحاز لطرف على أخرى... وتراجعت القوات العراقية...وانتهت الأزمة على خير ...وبدون أن تطلق رصاصة واحدة ... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان