إشاعات عن تعديل وزاري قريب .. ما هى رؤيتك ؟

[tarek hassan]

إرهاق وتعب من أجلكم

مش عارف إيه اللي مش عاجبكم في الوزراء الحاليين

ليه التغيير

تم تعديل 27 مايو 2009 بواسطة tarek hassan

[msayed]

صحيح إيه إللى مش عاجبنا؟

الأولانى نايم فى المجلس من كثر إنشغال باله طول النهار بمحدودى الدخل وإزاي يقضـ... أقصد يساعدهم.

والثانى بيعمل دعاية للسياحة فى مصر مع الست الطيبة دى.

شعب مفترى صحيح

بس لاحظت حاجة، إن أحسن ناس فى مصر شايفين شغلهم كويس هم المصوراتية

bv:-

تم تعديل 27 مايو 2009 بواسطة msayed

[Advisor]

الله عليك وتسلم إيدي ياللي إسمك صعب إنت يا عسل tahereyad

إبراهيم عيسى يتحدث على نفس الخط وبنفس إسلوبنا .. ولو الدستور لها موقع على الإنترنت كنا قلنا إننا بنغش منه ... ولو هو بيدخل يقرأ مواضيعنا في المحاورات كنا قلنا ده بيغش مننا ..

لكن هذا هو تفكير كثير من أبناء الشعب المصري حتى البسطاء والغير متعلمين

مشاركة عابرة - رغم أهمية الموضوع - و ربما أعود للمشاركة مرة أخرى ، جريدة الدستور المصرية لها موقع على الإنترنت و أتصفحه بين الحين و الآخر وهذا هو رابط المقع:

http://dostor.org/ar/index.php?option=com_...ge&Itemid=1

و هذا هو رابط مقال إبراهيم عيسى فى عدد اليوم من جريدة الدستور المصرية و هو بالمناسبة عن تطوع محامين من الحزب الوطنى برفع دعاوى قضائية ضد رموز المعارضة تتهمهم بالعمالة .... إلخ

http://dostor.org/ar/content/blogsection/21/64/

[Sherief AbdelWahab]

في الثمانينات ، كان الإعلام يقول أن الوزراء لا يخطئون.. في الألفية ، أصبح الإعلام يقول أن الوزراء لا يفعلون أي شيء صحيح ، والشارع خلف الإعلام وقتئذ واليوم..

هناك من يوجهنا لاختيارات ما حسب مصالحه ، ولفكرة سطحية عن التغيير تتمثل في أن تغيير الأشخاص هو المفتاح السحري لحل جميع المشاكل ، فلا استبدال وزير ثقيل الدم على صحفيي الحزبوطني سيحل مشكلة ، ولا العديد ممن ينتقدون الوزراء الحاليين داخل الحزبوطني وخارجه-وبمن فيهم الشخصيات التي يروج لها الإعلام مصوراً إياها على أنها "حتجيب الديب من ديله"- لديهم بدائل وحلول أو أدنى حس ابتكاري في مواجهة تركة كوارث وزراء الثمانينيات والتسعينيات ..غير كدة يبقى بنخدع نفسنا..

خلص الكلام

[مشمش]

أنا هاحكيلك تجربه حصلت معايا وبعدين هقولك فكرتي عن الحل ... قبل الانتخابات الرئاسية الأخيرة وبما أنني كنت من مؤيدي أيمن نور فقد قدمت مبلغ من المال لصالح حملته الانتخابية وحاولت إقناع أكبر عدد من زملائي في الغربة ليتبرعوا بأي مبلغ لنفس الغرض حتى لو كان بسيطا ... يعني حتى لو 100 جنيه... مع العلم أن معظمهم كان مؤيدا له في مواجهة الرئيس الحالي ... ولكن الرد كان سلبيا من الجميع ... طبعا كان كله بيشتم في الحكومة ونفسه يخلص منها لكن لم يكن أحدا منهم على استعداد للتضحية بعشاء ليلة من أجل تحقيق هذا الهدف ... عندها أيقنت أن أوان التغيير لم يأت بعد وأن جيلنا ليس هو الجيل الذي سيحققه ... وتأكدت قناعاتي بعدما رأيت مسار الأحداث بعد هذه التجربة التي كانت الأكثر طموحا والأقرب للنجاح والتي فشلت بسبب السلبية والأنامالية المستشرية في الشعب المصري.

هل خطر ببالك انه من الممكن ان يكون السبب هو عدم اقتناعهم (و الكثيرين غيرهم) بالدكتور نور, أو علي الاقل ليس بدرجة اقناعك و حماسك؟

هل من الممكن ان يكون السبب ان الغالبية كانت علي قناعة بأنها مسرحية هزلية و ان مجرد التفكير في وصول اي مرشح هو ضرب من الخيال و احلام اليقظة؟

هل من الممكن ان يكون احجام الناس عن المشاركة كان من باب الفطنة بعدم اضفاء شرعية الانتخابات علي نظام غير شرعي؟

مع كامل الاحترام لرجاحة عقلك و رزانة أراءك البادية في مداخلاتك, إلا اني اعتقد انك تخونك الموضوعية احياناً عندما يتطرق الحديث الي الدكتور نور و تتحامل علي ناس اغلب من الغلب من الممكن ان يكونوا أميين و لكنهم ليسوا بسذج!

مع كامل التحية و الاحترام :)

[samady]

اللهم لا شماتة

لا شماتة في الموت....لا أتفق كثيرا مع كاتب المقال في لغته ولا في اختيار المناسبة للوعظ والارشاد أو حتى للتهكم والازدراء ولكني أضم صوتي لصوت الكاتب,لأن المسلم للمسلم كالبنيان يشد بعضه بعضا,ونحن ويعلم الله متخاذلون عن نصرة اخواننا المسلمين في فلسطين

وأضيف للكاتب..أتمنى أن نتفكر في حكمة الله ونعمته وفضله على هذا الطفل غير المكلف الذي نسأل الله أن يلهم أهله الصبر والسلوان وأن يشفعه فيهم باذن الله

فلا النفوذ نفع ولا المال أطال العمر ولا كرسي السلطة أخاف ملك الموت

وأضيف أيضا :سيادة الرئيس ...لا أكرهك ولكن أريد أن أحبك...تذكر ..سنموت جميعا

وان كانت الحياة ألهتنا و جعلتنا نظن أن صغير السن عمره ما زال أمامه فما بال من جاوز السبعين؟

أما آن له أن يتعظ؟

أما آن له أن يتوب؟

اصح يا فخامة الرئيس كلنا للتراب

برقية عزاء بحفيد الريّس حسني

الكاتب أحمد السعيد

الأربعاء, 20 مايو 2009 16:46

أحمد السعيد - تعازينا يا سيادة الرئيس.. إن قال لك أحد عظم الله أجركم فلا تعتقله بشبهة أنه اخونجي.. فغالبية شعبك من المؤمنين وان لم يكن لهؤلاء نصيب في الحكم أو التقرب منك.

سمعت أن طائرة رئاسية خاصة نقلت حفيدك الى فرنسا بينما تُمنع عربة إطفاء وإنقاذ جلبها متبرعون بريطانيون ومنهم النائب جورج غالاوي من دخول غزة والعمل على رفع الأنقاض من فوق جثث أطفالها.. هل تعلم أن هؤلاء الانجليز قد فقدو الأمل بإدخال العربة وأعادوها الى ليبيا مؤقتا؟؟

وفي اليوم الذي عادت طائرتك الرئاسية بحفيدك بعد أن قضى الله التعجيل بأجله, يتم منع وفد طبي من دخول غزة؟ ماذا لو مُنع الأطباء عن حفيدك وهو في شدة المرض يا سيادة الرئيس؟

ولمَ قبلتم بنقله الى فرنسا؟ أما أخبروك أن أحسن الفرق الطبية الاجنبية يتم احتجازها حاليا خارج معبر رفح المغلق غير بعيد عن مكان اجازتك الدائمة في شرم الشيخ

هل أخبرك رئيس مخابراتك أنه في الوقت الذي تدفن فيه أنت حفيدك, يقوم الفلسطينون بدفن الطفل ربحي جندية الذي يصغر حفيدك بعامين والذي مات أمس بعد طول عناء من المرض والوهن

هل تعلم أنه كان يتبول دماً منذ أذار الماضي دون أن يقوى الاطباء على تشخيص مرضه أو أن يسمح له بالسفر للعلاج؟؟؟

ربما كان ألم رحيل الولد أخف وطأة من مرارة شعور أب بقلة ذات الحيلة.. وهو يرى جسد ابنه الضعيف يذبل شيئا فشيئا.. بينما يقوم الأمن بحراسة أقفال المعبر المغلق تنفيذا لأوامركم ؟

لم يطلب أحد استعارة طائرتك الرئاسية لنقل الطفل ربحي... بل كان أهله سيكتفون بنقله على حمار عبر معبر رفح فيما لو سمح ذلك البغل الذي يغلق المعبر لهم بالوصول الى الجانب الاخر من السجن الغزّي؟

فراق الحبيب مؤلم يا سيادة الريّس!! لكنه لا يعادل شعور من امتزجت لديه لوعة فقدان الولد بالمرارة من ظلم الأخوة والقرف من سيادتكم

وعظّم الله أجركم