Farida بتاريخ: 29 نوفمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 29 نوفمبر 2002 من فضلكم اقرأوا و أعوا و لنعرف ما أسباب تدهور احوال المسلمين من وجهة نظر الشيخ الغزالى رحمه الله http://www.ahram.org.eg/arab/ahram/2002/11...11/29/AMOD2.HTM http://web2.ahram.org.eg/arab/ahram/2002/1...11/29/AMOD2.HTM *اللهم انى اشكو اليك ضعف قوتى و قلة حيلتى و هوانى على الناس *اللهم و لى امورنا خيارنا و لا تول امورنا شرارنا * الساكت عن الحق شيطان أخرس * الشعوب تستحق حكامها رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الفا بتاريخ: 24 ديسمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 ديسمبر 2002 الرابط لا يعمل أخوكم فى الله ألفا / السعودية رب اغفر لى خطيئتى يوم الدين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
drmsaber بتاريخ: 24 ديسمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 ديسمبر 2002 أعمدة 42361 السنة 126-العدد 2002 نوفمبر 29 24 من رمضان 1423 هـ الجمعة صندوق الدنيا بقلم: أحمد بهجت السواك والعمامة يحمل الشيخ محمد الغزالي في كتابه علي طوائف اشتغلت بالسنة, ثم بعد تطواف خرجت علي الناس وفي يديها من السنن سواك, وعمامة مقطوعة الذنب اعتبروها شعار الاسلام. وحمل علي كثير من المسلمين يحكمون علي المرأة الا تري احدا ولايراها احد, وتحدث عن نسوة يمشين في الطرقات وهن يرتدين خياما مغلقة طامسة, بها خرقان من اعلي لإمكان الرؤية, وقد تختفي هذه الخروق وراء قطع من الزجاج او الباغة. وحمل علي رجال هجروا القرآن الي الاحاديث, ثم هجروا الاحاديث الي اقوال الأئمة, ثم هجروا أقوال الائمة الي اسلوب المقلدين, ثم هجروا المقلدين وتزمتهم الي الجهال وتخبطهم. ويري الشيخ محمد الغزالي في كتابه فقه السنة, ان تطور الفكر الاسلامي علي هذا النحو كان وبالا علي الاسلام وأهله. روي ابن عبدالبر عن الضحاك بن مزاحم. ــ يأتي علي الناس زمان يعلق فيه المصحف حتي يعشش عليه العنكبوت, لاينتفع بما فيه, وتكون اعمال الناس بالروايات والاحاديث, وسبل الرشد في هذه العماية ان نعود الي القرآن, فنجعله دعامة حياتنا العقلية والروحية, فاذا وصلنا الي درجة التشبع منه, نظرنا في السنة فانتفعنا بحكمة رسول الله صلي الله عليه وسلم وسيرته وعبادته وخلقه وحكمه. ولايجوز ان يتكلم في السنة رجل قليل الخبرة بالقرآن, او قليل الخبرة بالمرويات او ضعيف البصر بمواقعها ومناسباتها. ويري الشيخ الغزالي ان حياة الرسول عليه الصلاة والسلام جرت علي قوانين الكون المعتادة, فلم تخرج في جملتها عن هذه السنن القائمة الدائمة, هو ــ من حيث انه بشر ــ يجوع ويشبع, ويصح ويمرض, ويتعب ويستريح ويحزن ويسر.. اما حياته العامة رسولا يبلغ عن الله فكان القرآن فيها هو البطل, ومن المحققين من يري أن القرآن هو المعجزة الفريدة لرسول الله, فالتعريف اللفظي للمعجزة انها خارقة للعادة مقرونة بالتحدي, ولم يعرف هذا التحدي إلا بالقرآن اللهم إني أعوذ بوجهك الكريم وكلماتك التامة من شر ما أنت آخذ بناصيته اللهم أنت تكشف المغرم والماثم، اللهم لا يهزم جندك، ولا يخلف وعدك، ولا ينفع ذا الجد منك الجد، سبحانك وبحمدك. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان