كتاب اهم يفضح اليهود غير البروتوكولات

[mooh2005]

انا ارفض التحدث عن البروتوكالات لانها تخطيط اسرائيلى لاشغالنا باشياء تحبط من عزائمنا وتوهمنا بانه ان كان هناك تخطيط للقاعدة فانه هناك تخطيط اكبر مما حدث فى 11 سبتمبر

وانه ان كان كتاب البروتكولات يفضح اليهود فهناك كتاب اخر يفضحهم و كلنا نعلم صحته جيدا اتعرفون ما هذا الكتاب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

انه القرآن الكريم

1- قتلهم الانبياء ومنهم سيدنا زكريا عليه السلام:

قال تعالى:( أفكلما جاءكم رسول بما لا تهوى أنفسكم استكبرتم ففريقا كذبتم وفريقا تقتلون) صدق الله العظيم

2- حرصهم على الدنيا وعدم عملهم للاخرة :

قال تعالى : (ولتجدنهم أحرص الناس على حياة ومن الذين أشركوا يود أحدهم لو يعمر ألف سنة وما هو بمزحزحه من العذاب أن يعمر)

3- تحريفهم للكتب السماوية ونقضهم الميثاق

قال تعالى:( فبما نقضهم ميثاقهم لعناهم وجعلنا قلوبهم قاسية يحرفون الكلم عن موضعه) صدق الله العظيم

4- الجبن والخوف:

قال تعالى:( لا يقاتلونكم جميعا إلا فى قرى محصنة أو من وراء جدر بأسهم بينهم شديد تحسبهم جميعا و قلوبهم شتى ذلك بأنهم قوم لا يعقلون)

5- الكذب والنفاق والرياء وكن العداء للمؤمنين:

قال تعالى:( و إذا لقوا الذين آمنوا قالوا آمنا و إذا خلوا إلى شياطينهم قالوا إنا معكم إنما نحن مستهزئون) صدق الله العظيم

هكذا كشفهم القرآن

واعتقد ان ما نتحدث عنه الان من كتاب البروتوكولات ما هو الا بروتوكول يهودى الا وهو الترهيب من تخطيطات يهوديه الم تقولوا ان هناك بروتوكول بان يكون اليهود هم الاعلى اقول لكم انهم لن يصلوا لتحقيق بروتوكالاتهم وانهم فشلوا فى ذلك فهم الان اضعف ويساومون عليها لجعلها مخافة لنا بعد فشل تحقيقها بفضل الله.

ولكى نحارب تلك البروتوكولات لا يجب التحدث عنها بل فهم قرآننا و التمسك به لانه هو القوة التى ستهزم اليهود قريبا ان شاء الله.

[مصرى]

ووعد ربك الحق

[Cleo]

عزيزى موه....

ولعل ما ذكرته هو سبب محربة الصهاينة "للكتاب" الذى ذكرته. فها هى تعليمات السيد الأمريكى بألا تدرس أية آية ضد اليهود فى مناهج الدين فى المدارس.. و كذلك من خطب المساجد........

يريدون ليطفئوا نور الله بأفواههم والله متم نوره و لو كره "الكافرون"

[مصرى]

قال تعالى "وإذ قال عيسى ابن مريم يا بني إسرائيل إني رسول الله إليكم مصدقا لما بين يدي من التوراة ومبشرا برسول يأتي من بعدي اسمه أحمد فلما جاءهم بالبينات قالوا هذا سحر مبين * ومن أظلم ممن افترى على الله الكذب وهو يدعى إلى الإسلام والله لا يهدي القوم الظالمين * يريدون ليطفئوا نور الله بأفواههم والله متم نوره ولو كره الكافرون

http://islamweb.net/pls/iweb/LIBRARY.SHOWS...وا%20نور%20الله

[mooh2005]

هناك تحول غريب فاجاء اسرائيل و امريكا وهو

احساسهم بان الشعوب العربية والاسلامية لا تخافهم وانهم كانوا يعتقدون فيما قبل 11 سبتمبر انهم يسيطرون على العالم العربى والاسلامى بـ

1- افكارهم التى يريدون زرعها بيننا من الديموقراطية وحقوق الانسان والمراءة

2- هم الاقوى فعندهم السلاح النووى الذى لا يملكه العرب

ملحوظة ( لذلك هم يريدون ان يثبتوا ان العراق ليس معه نووى لانهم يعتقدون ان قوتنا هو ايماننا بان العراق عنده ما ينافس ما عندهم وهم لا يعرفون ان ايماننا هو فى كتاب القرآن الكريم)

ان تخطيط اسرائيل وامريكا الان هو ارجاع الروح التى نمت فى مجتمعنا العربى اتعرفون ما هذه الروح التى تجنن امريكا الان انها:

1- عدم الخوف من رفض اى شئ تريده امريكا من (حرب العراق- الغاء مسلسل فارس- الافراج عن سعد - شراء منتجاتهم)

2- الرجوع الى الله نعم الرجوع الى الله ( ان اسرائيل صرحت بان مسلسل فارس بلا جواد يتماشى مع الروح الاصوليه التى تنموا فى الشارع العربى يقصدون طبعا الرجوع الى الله)

3- ان صوت الذين يرهبوننا من امريكا واسرائيل كد مات

وهذا الصوت ياتى خافضا الان فى صورة البروتوكولات و حرب العراق

انهم يريدون ان تعود الامور الى ما قبل 11 سبتمبر ويريدون ان تذهب هذه الروح

لذلك اطالب التوقف عن الحديث عن كتاب البروتوكولات لان هذا الحديث كما قلت هو نفسه بروتوكول ليصدونا عما نحن فيه

ويا ليت من يعلم ما يفضح اليهود فى القرآن فليذكر الايات و شرح ما يريد الله ان يخبرنا عن اليهود

اشكر المصرى و cleo على مشاركتهم

وانا حزين لان تحدثنا لموضوع البروتوكولات اكثر من تحدثنا للايات القرآنيه التى تفضح اليهود

وانتظر مشاركتم وان شاء الله ساعرض الكثير من الايات التى تكشف اليهود

[Khiber]

انهم كانوا يعتقدون فيما قبل 11 سبتمبر انهم يسيطرون على العالم العربى والاسلامى بـ

1- افكارهم التى يريدون زرعها بيننا من الديموقراطية وحقوق الانسان والمراءة  

2- هم الاقوى فعندهم السلاح النووى الذى لا يملكه العرب

ملحوظة ( لذلك هم يريدون ان يثبتوا ان العراق ليس معه نووى لانهم يعتقدون ان قوتنا هو ايماننا بان العراق عنده ما ينافس ما عندهم وهم لا يعرفون ان ايماننا هو فى كتاب القرآن الكريم)

الروح التى تجنن امريكا الان انها:

1- عدم الخوف من رفض اى شئ تريده امريكا من (حرب العراق- الغاء مسلسل فارس- الافراج عن سعد - شراء منتجاتهم)

2- الرجوع الى الله نعم الرجوع الى الله ( ان اسرائيل صرحت بان مسلسل فارس بلا جواد يتماشى مع الروح الاصوليه التى تنموا فى الشارع العربى يقصدون طبعا الرجوع الى الله)

3- ان صوت الذين يرهبوننا من امريكا واسرائيل كد مات

وهذا الصوت ياتى خافضا الان فى صورة البروتوكولات و حرب العراق  

انهم يريدون ان تعود الامور الى ما قبل 11 سبتمبر ويريدون ان تذهب هذه الروح

بارك الله فيك فعلا لقد ظنوا أنهم أماتوا فينا الروح الإسلاميه وظنوا أننا نسينا فريضه الجهاد وانقلبوا على وجوههم عندما عرفوا مدى الكره والبغض لهم من المحاربين لنا

هم يعرفون جيدا أنه لا ولن يوجد سلاح ضد القنابل البشريه

يريدون ليطفئوا نور الله بأفواههم والله متم نوره ولو كره الكافرون

[mooh2005]

بقلم: الشيخ محمد حسان (داعية إسلامى) 

اليهود لا يعرفون السلام، نعم ولا أقول ذلك على سبيل التخمين، إنما أقول ذلك على سبيل الجزم والقطع واليقين، اليهود لا يعرفون السلام، ولا يمكن أبدًا أن يعيش اليهود فى سلام، لماذا؟ لأن اليهود مجبولون ومفطورون على نقض العهود والمواثيق، لو تغنى نتنياهو أو باراك، لو تغنى اليهود بالسلام، فهذه أنشودة كاذبة. 

اليهود لا يعرفون عهدًا ولا ميثاقًا، فلقد نقض اليهود العهود مع كل الأنبياء والرسل، ما من رسول ولا نبى بعثه الله لليهود إلا ونقضوا معه كل العهود، هل تُصدقون الله يا أمة التوحيد. 

قال الله تعالى: (الذين عاهدت منهم ثم ينقضون عهدهم فى كل مرة وهم لا يتقون)، {الأنفال:56}.

وقال جل جلاله: 

(أو كلما عاهدوا عهدًا نبذه فريق منهم بل أكثرهم لا يؤمنون)، {البقرة: 100}.

فاستحق اليهود بهذا الخلق الحقير وهذه الخصلة الذميمة الدنيئة - ألا وهى نقض العهود والمواثيق - استحقوا اللعن من الله، واستحقوا أن يعاقبهم الله بقسوة القلب. 

قال الله تعالى: 

(فبما نقضهم ميثاقهم لعناهم وجعلنا قلوبهم قاسية يحرفون الكلم عن مواضعه ونسوا حظا مما ذكروا به ولا تزال تطلع على خائنة منهم إلا قليلاً منهم)، {المائدة : 13}.

أى: لا تزال تطلع على خيانة منهم بعد خيانة، هذا الكلام ربنا الذى يبين لنا شخصيات اليهود، ويجلى لنا صفات اليهود الخبيثة الحقيرة، ولا ينبئوك عن اليهود مثل خبير، قال الملك الجليل: 

(ألا يعلم من خلق وهو اللطيف الخبير)، {الملك:14}.

فاليهود نقضوا العهود مع الرسل والأنبياء، بل مع رب الأرض والسماء، والسؤال المر كمرارة الحنظل أقول: لقد نقض اليهود العهود مع الرسل والأنبياء، ومع رب الأرض والسماء، فهل سيفى اليهود بعد ذلك بالعهود للحكام والزعماء؟ 

لا ورب الكعبة، لن يمتثل اليهود لقرارات دولية مزعومة فى أوسلو أو مدريد أو كامب ديفيد، لأن هذه هى حيلة اليهود، وهذه هى طبيعة اليهود، فاليهود متخصصون فى الكذب، ربما يوقع رابين مثلاً على اتفاقية سلام، فيأتى بعد ذلك يهودى آخر لينقض الاتفاق بكل وقاحة، وبكل صفاقة وجرأة، لماذا ؟ 

لأنهم متخصصون فى الإفساد فى الأرض، نتعرف على كل هذه الحقائق التى ذكرت فى القرآن، ولقد تعمدت أن استدل على كل صفة وخصلة بكلام الله - جل وعلا - لنعلم يقينًا أن الذى يبين صفة ونفسية اليهود هو كلام ربنا، الذى خلق اليهود ويعلم طبائع اليهود.

عن أنس (رضى الله عنه) قال: سمع عبد الله بن سلام بقدوم رسول الله ( وهو فى أرض يخترف، فأتى النبى ( فقال: إنى سائلك عن ثلاث لا يعلمهن إلا نبى، فما أول أشراط الساعة ؟ 

وما أول طعام أهل الجنة ؟و متى ينـزع الولد إلى أبيه أو إلى أمه؟ قال: أخبرنى بهن جبريل آنفًا، قال:جبريل ؟ 

قال: نعم، قال: ذلك عدو اليهود من الملائكة فقرأ هذه الآية: (قل من كان عدوا لجبريل فإنه نزله على قلبك) أما أول أشراط الساعة: فنار تحشر الناس من المشرق إلى المغرب، وأما أول طعام يأكله أهل الجنة، فزيادة كبد الحوت، وإذا سبق ماء الرجل ماء المرأة نزع الولد، وإذا سبق ماء المرأة نزعت. قال: أشهد أن لا إله إلا الله، وأشهد أنك رسول الله ... يا رسول الله: إن اليهود قوم بُهت، وإنهم إن يعلموا بإسلامى قبل أن تسألهم يبهتونى فجاءت اليهود، فقال النبى ( : أى رجل عبدالله فيكم ؟ 

قال: خيرنا وابن خيرنا، وسيدنا وابن سيدنا، قال: أرأيتم إن أسلم عبدالله بن سلام ؟ 

فقالوا: أعاذه الله من ذلك، فخرج عبدالله، فقال: أشهد أن لا إله إلا الله، وأن محمدًا رسول الله، فقالوا: شرنا وابن شرنا، وانتقصوه. قال: فهذا الذى كنت أخاف يا رسول الله. 

هذه طبيعة اليهود لن تتغير ولن تتبدل متخصصون فى الكذب، متخصصون فى نقض العهود، متخصصون فى الإفساد فى الأرض، متخصصون فى قتل الأنبياء والصالحين، متخصصون فى أكل السحت والربا. 

قال الله - جل فى عُلاه - (وقالت اليهود عزير ابن الله)، {التوبة:30}.

قال الله تعالى: (لقد سمع الله قول الذين قالوا إن الله فقير ونحن أغنياء سنكتب ما قالوا وقتلهم الأنبياء بغير حق ونقول ذوقوا عذاب الحريق). 

قال الله: (وقالت اليهود يد الله مغلولة غلت أيديهم ولعنوا بما قالوا بل يداه مبسوطتان ينفق كيف يشاء)، {المائدة : 64}.

قال الله جل وعلا: (ولما جاءهم كتاب من عند الله مصدق لما معهم وكانوا من قبل يستفتحون على الذين كفروا فلما جاءهم ما عرفوا كفروا به فلعنة الله على الكافرين)، {البقرة : 89}.

قال الله تعالى : (ولما جاءهم رسول من عند الله مصدق لما معهم نبذ فريق من الذين أوتوا الكتاب كتاب الله وراء ظهورهم كأنهم لا يعلمون)، {البقرة : 101}.

وقال تعالى: (الذين آتيناهم الكتاب يعرفونه كما يعرفون أبناءهم وإن فريقًا منهم ليكتمون الحق وهم يعلمون)، {البقرة: 146). 

وقال تعالى: (كلما أوقدوا نارًا للحرب أطفأها الله ويسعون فى الأرض فسادًا والله لا يحب المفسدين)، (المائدة : 64). 

وقال تعالى: (إن الذين يكفرون بآيات الله ويقتلون النبيين بغير حق ويقتلون الذين يأمرون بالقسط من الناس فبشرهم بعذاب أليم).

وقال تعالى: (ولقد آتينا موسى الكتاب وقفينا من بعده بالرسل وآتينا عيسى ابن مريم البينات وأيدناه بروح القدس أفكلما جاءكم رسول بما لا تهوى أنفسكم استكبرتم ففريقًا كذبتم وفريقًا تقتلون)، {البقرة :87}.

فاليهود أفاعى قاتلة تنفث سمومها فى العالم أجمع، والسؤال المرير: لماذا نسيت الأمة تاريخ اليهود ؟ 

لماذا يا قوم والتاريخ بين أيدينا مسطور ؟ لماذا يا قوم والحقائق معلومة للأحياء، بل للأموات داخل القبور ؟ لماذا نسيت الأمة تاريخ اليهود ؟! 

هذا نص منقول من احد المواقع تصف اليهود من خلا القرآن الكريم لانه كما

قال تعالى :(ألا يعلم من خلق وهو اللطيف الخبير) صدق الله العظيم

[morgan]

مضطر اعترض

لا اعتقد انه من المنطقى ان نتحدث عن جماعة بشرية كائنا من كانت على اساس انها تملك صفات وسمات ثقافية جوهرية لا تتغير ولا يؤثر فيها مرور السنين والقرون ، اننا بذلك نفسر الثقافة تفسيرا بيولوجيا ، وكأن الجماعة المعنية تملك ، دون بقية البشر ، جينات وراثية معينة تجعلها تتسم بالعبقرية او بالغباء او بالقابلية للتطور او غيره ، وهذا ما لا يقول به ، حسب علمى ، سوى العنصريين البيض (white suprmacists) الذين يدعون ان الجنس الابيض متفوق بالطبيعة وبالجوهر على بقية البشر ، من البديهى ان الثقافة (السلوك والعقليات والافكار والطبائع وغيرها) لا تتشكل مرة واحد وللابد ، بل تتشكل عبر صيرورة تاريخية متراكمة وممتدة تتغير عبرها الاحوال ويتغير البشر والا لكان لنا نفترض ان هناك جين وراثى اسمه جين نقض العهود او جين الخيانة مثلا ، وهذا مضحك .

فاذا كان من الصعب عقليا ان نصف اليهود الحاليين (ونسبة كبيرة منهم ملحدون) بنفس الصفات التى قالها القرآن الكريم فى يهود الجزيرة العربية فى عصر النبوة ، فهل يمس ذلك مصداقية الآيات الكريمة؟؟ بالطبع لا ، لكنه يمس فهمنا لها ، ولقد قال الامام محمد عبده ان اليهود والنصارى الذين تحدث عنهم القرآن هم اليهود والنصارى الذين حاربهم الرسول وانتصر عليهم وانتهى الامر عن ذلك .

وارجو ان لا يفهم كلامى هذا باى حال بانه دفاع عن اليهود او غيرهم ، فضلا عن ان يكون دفاعا عن السياسة الاسرائيلية الغاشمة تجاه الشعب الفلسطينى وضرورة التصدى لها ومقاومتها ، ولكن من المفيد لنا ونحن نتصدى ونقاوم ان نحتفظ بقدر من الاتساق العقلى والاخلاقى وهو ما لا يدل عليه هذا الاسهاب فى الشتم العنصرى .

مع الشكر

[الطفشان]

اتفق مع الاخ مرجان في معظم ما قاله

الخطاب القراني عن اليهود يجب الا يفهم انه على كل اليهود في كل مكان و كل زمان

فكما قال الله تعالى : "و من اهل الكتاب من ان تامنه بقنطار يؤده اليك و منهم من ان تامنه على دينار لا يؤده اليك ما دمت عليه قائما"

لاحظ : منهم و منهم

يذكرني هذا الاقتباس من كتابنا او من كتبهم سواء التوراة او التلمود، بما نراه هنا من القساوسة الموتورين و الساسة الحاقدين و الكتاب المرجفين عندما يقولون عن المسلمين "شايفين! اهه قرانهم بيقول : (اقتلوا المشركين حيث وجدتموهم) عايزين ايه تاني! احنا كلنا اهداف لهم! كل المسلمين ارهابيين"

فيجب الا نقع في نفس الغلط الذي ننكره على الاخرين، خطأ التعميم و خطأ الاسقاط

[disappointed]

أتفق تماما مع كل ماقاله العزيزينMorgan والطفشان

ولا اضافة لى فوق ما قالاه فقد أوجزا فأنجزا

اذا كنّا نشكو مرّ الشكوى من قولبتنا فى الغرب فان هذا أدعى أن لا نقولب الآخرين

[mnman]

وانا كمان اعترض..

القرءان لجميع العصور.. ثم ان الموضوع كلة ماهو الا طباع يكتسبها اليهود لاجينات ولاغيرة... من شب علي شئ شاب علية... هنا الوراثة مش جينات الراثة طباع.. فلو نظرنا لاي مجتمع يهودي في اي دولة في العالم نظرة متعمقة حتلاقي فيهم خصال النفاق والحنث بالعهود وخيانة الامانة والخصال دي بتورث... حتقول طيب مالمسلمين فيهم نفس الخصال... اقولك قلة ليست الاغلبية كما في المجتمع اليهودي ...

القرءان وصف اليهود ولم يقول يهود هذا العصر اذن الوصف لليهود عموما ولاحفادهم واحفاد احفدهم...

تعالي نتخيل ان ظهر رجل صالح يهودي الان يدعوا اليهود لاتباع تعاليم

التوراة ومن ثم الاسلام ماذا سيفعل اليهود؟؟ سيقومون بنفس ما قام بة اجدادهم سيقتلون الرجل وينكلون بة ... و تعالي نتخيل ان اليهود عاهدو بل واعطوا فعلا قطاع غزة للفلسطينين ولكن بعد فترة افتي احد الاحبار بوجود قطعة قماش من ملابس احد مساعدي سيدنا سليمان وهي مهمة لاقامة كذا وكذا وان الارض مباركة ويجب طرد المسلمين .. سيقوم اليهود بنقض العهد في التو واللحظة...

يهود الامس لايختلفون عن يهود اليوم او غدا...

[Seafood]

و أنا أيضا أعترض ...

فحتى اليهود على أيام رسول الله لم يكونوا من نسيج واحد .. و كان منهم الخائن لعهوده و كان منهم من يحترم عهوده ... و لم يقل أحد من الصحابة كيف يقول القرآن ذلك عن اليهود وهم مختلفون... لأنهم فهموا أن القرآن يتكلم عن الصفة الغالبة على اليهود و ما شاع من أخلاق بينهم ..

و حتى عند وصف القرآن لهم " بقتلة الأنبياء " لم يقل الصحابة كما نقول الآن كيف نطبق على" يهود المدينة " ما فعله اليهود الأوائل ...و آخر نبي قتلوه كان من مئات السنين ..و رغم مرور مئات السنن إلا أنهم حاولوا قتل الرسول صلى اله عليه وسلم

لقد وصف الله اليهود بهذه الصفات و هو خالقهم وهو أعلم بهم ..و لا داعي لإخضاع القرآن للنظريات الفلسفية / الإجتماعية .. و أرى أن الواقع هو خير مصدق لما جاء في وصف اليهود في القرآن ... و القرآن عندما ذكر اليهود أطلق الوصف و لم يخص بالذكر اليهود الذين عاشوا على عهد الرسول

و من المعروف أن اليهود يتزاوجون من بعضهم مما يعطي الفرصة للصفات " المتنحية "و التى تختفي بالتزاوج التباعدي ..فيأتي التزاوج التقاربي فيعطيها الفرصة لتقوى و تظهر في الأجيال المتعاقبة ... و هذا تفسير بيولوجي لمن يبحث عن نظريات ..

أما من يريد نظرية إجتماعية .. فمن المتعارف عليه أن المجتمعات الدينية تربي أبناءها على نفس السلوكيات و العادات و الأفكار و ربما المظهر أيضا على قدر الإمكان .. حتى و إن إختلفت البيئة ... و لذلك تجد المسلم الذى تربى على يدي أبوين مسلمين فى الكونغو أو غابات الأمازون أو حتى فى وسط قبائل الزولو .. سينشأ و هو كاره لليهود

كما يكرهم المسلم الذى تربى فى خان يونس ...

و كما أن المسلمين لم تتغير طباعهم و سلوكياتهم و كرههم الأبدى تجاه اليهود على مدى مئات السنين رغم أن المسلمين ينتمون لكل أجناس الأرض ... فلماذا نستبعد أن يكون اليهود قد إحتفظوا بسلوكياتهم التى توارثوها وتعلموها من جدودهم ثم أصقلوها و أمعنوا في تطبيقها ...

[etreby]

بصراحة أنا اتفق مع الأخ منمان و الأخ سيفود فى هذا الموضوع.

[wa7d]

لازم ندرس كل حاجه عن عدونا ، نقط الضعف والقوة ، السيء والحسن

فيهم ، عاداتهم وتقاليدهم . ونبحث فى تاريخهم بغرض أن نأمن شرهم

ونكسر شوكتهم . ولا شك أن القرآن مصدر جيد عنهم ولكن ايضا

بروتوكولات صهيون مهمة وياريت نعمل نحن أيضا بروتوكولات الحكماء المصريون

1ـ استخدام الدين الإسلامى. للتجميع لا للتفريق

2ـ أنصر أخاك ظالما أو مظلوما .

3ـ كل اخ أو أخت مصرى له دور مهم فى المعركة .

4ـ المرأة اذا احترمناها بنينا شعبا قويا شجاعا .

5ـ أنما الامم الأخلاق مابقيث ، فإن هم ذهبت أخلاقهم ذهبوا .

6ـ حب لأخيك كما تحب لنفسك .

7ـ النظافة من الإمان .

8ـ عدوك من زمان مالوش أمان .

9ـ وأعدوا لهم ما إستطعتم من قوة .

10ـ إذا لم نستأسد أكلتنا الكلاب .

يــــارب

[bashar7]

اخواني اتفق معكم في ان القرأن اخبرنا عن اليهود و صفاتهم قبل كل هذه الكتب ، و ان اخبار القرأن لنا عن هذه الصفات التي في اليهود انما هو ايضا دعوة لنا لنحذرهم و من الحذر معرفة خططهم و اسلوب تفكيرهم و عملهم

و نحن في دعوانا لدراسة البروتوكولات هي من باب اعرف عدوك ، و ليس فيها بعد عن الدين او الهاء عنه لان بدراستها تنكشف اوراقهم و نستطيع تجنب مؤامراتهم علينا ، و يصبحوا ضعفاء مكشوفين امامنا ،

يتحجج البعض بان ليس كل اليهود بهم هذه الصفات ، اقول نعم ليس الكل و لكن القوى المسيطرة و المحركة للمجتمع اليهودي بها هذه الصفات ، و بما اننا نتعامل مع مجتمع و دولة و ليس افراد فاننا نتعامل مع مجتمع تحركه هذه الصفات

[mooh2005]

1-اخى الا تؤمن بان الاسلام ازاح الظلام عن قلوبنا وانارها فما بالك بقوم

مازالت قلوبهم مظلمة الم يقول عنهم الله تعالى فى المائدة( 82)-{لَتَجِدَنّ أَشَدّ النّاسِ عَدَاوَةً لّلّذِينَ آمَنُواْ الْيَهُودَ وَالّذِينَ أَشْرَكُواْ وَلَتَجِدَنّ أَقْرَبَهُمْ مّوَدّةً لّلّذِينَ آمَنُواْ الّذِينَ قَالُوَاْ إِنّا نَصَارَىَ ذَلِكَ بِأَنّ مِنْهُمْ قِسّيسِينَ وَرُهْبَاناً وَأَنّهُمْ لاَ يَسْتَكْبِرُونَ} ‏

فهل هذا ينطبق على زمن معين انها عامة

2- ان القرآن الكريم لم يأتى ليصف فقط اليهود على مدار التاريخ السابق ولكن يصف ويعرفنا اليهود فهناك لو لاحظت ايات فى القرآن تقول بنى اسرائيل وهناك ايات تقول اليهود اليس كذلك هذا تفسير واضح لم تقول فقول الله بنى اسرائيل يصفهم عندما يقص علينا قصصهم و اليهود عندما يتحدث عنهم وعن صفاتهم

3- لو كان ما تقوله صحيح فما الفارق بين المسلم وغير المسلم

4- لا تتبع ما يقولونه اليهود وغيرهم من ان ذلك عنصرية ما هى العنصرية (العنصرية هى ان اكره شخص او ابغضه لانه مختلف عنى ولكن يا سيدى الاختلاف نفسه ليس عنصرية والا اذا رايت شخص بليد و انت ناجح فتقول ان من العنصرية ان اقول ان هناك اختلاف ولكنك لو بغضته لكانت هذه هى العنصرية) واذكرك بالاية السجدة( 18)-{أَفَمَن كَانَ مُؤْمِناً كَمَن كَانَ فَاسِقاً لاّ يَسْتَوُونَ}

للاسف نحن متأثرون بما يقولون من المساوة ولكن لسنا سواء ولسنا عنصريين لاننا لا نكره غيرنا

5-عندما اقول اننا الافضل منهم تجد الجميع قد قام عليك ولم يقعد (انت عنصرى نحن فى قرية واحدة ففى كل مكان هناك الطيب وهناك الخبيث) اجد ان من يقول هذا قد ناقد نفسه ففعلا انا مع من يقول هناك الطيب وهناك الخبيث فهناك من اليهود من هم طيبون وهناك من هم خبثاء ولكنك قد قلت( فى كل مكان) لم لا تتفق معى ان فى هذا العالم هناك من هو طيب( المسلمون) وهناك من هو خبيث( وهم اليهود) ويكون ذلك هو تاكيد لكلامك لا متناقض معه

6-اذا كان ما تقوله صحيح فلما نقول مثلا ان قرية ما مشهورة بالكرم و اخرى لا. اليس هذا موجود فى حياتنا وارجع الى القرآن لتجد ان هناك قرية ذهب لها سيدنا موسى والخضر ولم يضيفوهما فهناك قوم لهم صفات بعينهالا محال فى ذلك

7-واخيرا اقول لك اننا نقول هذا لا لكى نكره اليهود كما يقولون ولكن لناخذ حذرنا لان عدونا ماكر يلعب بالافاظ و مخادع فلا يجب ان نستهين ولا ان نلين آل عمران( 110)-{كُنْتُمْ خَيْرَ أُمّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَلَوْ آمَنَ أَهْلُ الْكِتَابِ لَكَانَ خَيْراً لّهُمْ مّنْهُمُ الْمُؤْمِنُونَ وَأَكْثَرُهُمُ الْفَاسِقُونَ} ‏

[الطفشان]

قال الله تعالى في كتابه الكريم: "الاعراب اشد كفرا و نفاقا و اجدر الا يعلموا حدود ما انزل الله"

هل نفهم من هذا ان جميع الاعراب في كل مكان و كل زمان كفار و منافقين؟

[mooh2005]

اولا :وكما اتفقنا ليس جميعا وارجوا الا تاخذ هذه الكلمة مطاطة

وارجوا ان تكمل الاياتان التى بعد الآية التى ذكرتها

التوبة( 98)-{وَمِنَ الأعْرَابِ مَن يَتّخِذُ مَا يُنفِقُ مَغْرَماً وَيَتَرَبّصُ بِكُمُ الدّوَائِرَ عَلَيْهِمْ دَآئِرَةُ السّوْءِ وَاللّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ} ‏

التوبة( 99)-{وَمِنَ الأعْرَابِ مَن يُؤْمِنُ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الاَخِرِ وَيَتّخِذُ مَا يُنفِقُ قُرُبَاتٍ عِندَ اللّهِ وَصَلَوَاتِ الرّسُولِ أَلآ إِنّهَا قُرْبَةٌ لّهُمْ سَيُدْخِلُهُمُ اللّهُ فِي رَحْمَتِهِ إِنّ اللّهَ غَفُورٌ رّحِيمٌ}

ثانيا :ما معنى كلمة اعراب؟

هل هم العرب كما تظن هذا خطأ

العرب: جيل من الناس والنسبة إليهم عربي بين العروبة, وهم أهل الأمصار.

والأعراب منهم سكان البادية خاصة. وجاء في الشعر الفصيح أعاريب.

والنسبة إلى الأعراب أعرابي لأنه لا واحد له, وليس الأعراب جمعا للعرب

كما كان الأنباط جمعا لنبط; وإنما العرب اسم جنس.

والأعرابي إذا قيل له يا عربي فرح, والعربي إذا قيل له يا أعرابي غضب.

ولذلك قال الله تعالى في حقهم: "وأجدر" أي أخلق. "وأجدر" عطف على أشد, ومعناه أخلق;

يقال: فلان جدير بكذا أي خليق به, وأنت جدير أن تفعل كذا, والجمع جدراء وجديرون. وأصله من جدر الحائط وهو رفعه بالبناء. فقوله: هو أجدر بكذا أي أقرب إليه وأحق به.

وسميت العرب عربا لأن ولد إسماعيل نشئوا من عربة وهي من تهامة فنسبوا إليها. وأقامت قريش بعربة وهي مكة, وانتشر سائر العرب في جزيرتها.

ثالثا :نعم الاعراب بهم صفاة الكفر والنفاق فى كل مكان وزمان

وهذا حديث عن الرسول عليه الصلاة والسلام فى تفسير ابن كثير لتك الاية

ولما أهدى ذلك الأعرابى تلك الهدية لرسول الله صلى الله عليه وسلم

فرد عليه أضعافها حتى رضى قال همت أن لا أقبل هدية إلا من قريشى أو ثقفى او أنصارى أو دوسى لأن هؤلاء كانوا يسكنون المدن مكة و الطائف والمدينة واليمن فهم ألطف أخلاقا من الأعراب لما فى طباع الاعراب من الجفاء

وحديث الأعرابى فى تقبيل الولد

عن عائشة رضى الله عنها قالت قدم ناس من الأعراب على رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالوا أتقبلون صبيانكم قالوا نعم قالوا لكنا والله ما نقبل فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم واملك ان كان الله نزع منكم الرحمة

رابعا :

ارجوا ان نبدأ بدراسة ما كتبه القرآن الكريم عن اليهود لنتعرف عليهم وكيف امرنا الله ان نواجههم

[mooh2005]

اين مشاركتكم ام ان الموضوع لا يستحق البحث والجهد

اليكم هذا الرابط لموقع عن اليهود والتعرف عليهم من خلال اطار دينى ومن خلال القرآن الكريم

http://www.alyahood.com/index2.htm

وارجوا مشاركتكم المفيدة

[الطفشان]

عزيزي موه

اما لم اقصد ان ارد عليك بالتحديد، و كلامي كان عام

اولا :وكما اتفقنا ليس جميعا وارجوا الا تاخذ هذه الكلمة مطاطة

يعني متفقين انه ليس المقصود في القران هو كل اليهود في كل زمان و كل مكان؟ اذا كان هذا، يبقى مافيش اختلاف

وارجوا ان تكمل الاياتان التى بعد الآية التى ذكرتها

التوبة( 98)-{وَمِنَ الأعْرَابِ مَن يَتّخِذُ مَا يُنفِقُ مَغْرَماً وَيَتَرَبّصُ بِكُمُ الدّوَائِرَ عَلَيْهِمْ دَآئِرَةُ السّوْءِ وَاللّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ} ‏

التوبة( 99)-{وَمِنَ الأعْرَابِ مَن يُؤْمِنُ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الاَخِرِ وَيَتّخِذُ مَا يُنفِقُ قُرُبَاتٍ عِندَ اللّهِ وَصَلَوَاتِ الرّسُولِ أَلآ إِنّهَا قُرْبَةٌ لّهُمْ سَيُدْخِلُهُمُ اللّهُ فِي رَحْمَتِهِ إِنّ اللّهَ غَفُورٌ رّحِيمٌ}

كلام جميل جدا

لاحظ كلمة "من" يعني بعضهم

تماما كالاية الاخرى عن اهل الكتاب ان منهم من ان تأمنه بقنطار يؤده اليك و منهم من لا يؤدي اليك الدينار

الكلام هنا عن عموم اهل الكتاب، و طبعا دة يشمل اليهود

ثانيا :ما معنى كلمة اعراب؟

هل هم العرب كما تظن هذا خطأ

فين في كلامي انا قلت عرب؟

انا قلت اعراب، و لم اجئ بسيرة عرب خالص و لا كنت اقصدهم من اساسه؟

ربجاء عدم الاستنتاج من كلامي ما لم اعنيه

و اعلم جيدا معناها

ثالثا :نعم الاعراب بهم صفاة الكفر والنفاق فى كل مكان وزمان

تعميم تاني

امال ايه التوبة 99 بتتكلم عن مين؟

هل فيه بشر جيناتهم فيها الكفر او الشر او كل السيئات الاخرى؟

دة كلام مرفوض

و الا ليه الخطاب القراني موجه للجميع؟

الانسان وليد اشياء كثيرة، منها النشأة و التربية و التعليم و البيئة و الثقافة و الاصدقاء و العمل و غير ذلك

كوننا نحدد الامر في جينات فقط و نعمم على مجموعة بشرية باكملها غير مقبول

رابعا :

ارجوا ان نبدأ بدراسة ما كتبه القرآن الكريم عن اليهود لنتعرف عليهم وكيف امرنا الله ان نواجههم

هل رجعنا للتعميم؟

طبعا لا خلاف ان سياسة اسرائيل الصهيونية مرفوضة و يجب مواجهتها

لا خلاف ان المتشددين منهم زي شارون و نتانياهو و غيرهم من اسوأ خلق الله النهاردة

لا خلاف ان من يئيدهم من يهود العالم فهو اما متفق معهم على الشر او مغرر به و لا يعلم الحقيقة

اما ان نقول ان اي يهوي اليوم في اي مكان تنطبق عليه كل ايات ذم اليهود في القران، فهذا غير مقبول

طيب ما القران فيه خطاب اهل مكة و تبكيت لهم برضه

و مثال الاعراب فوق كمان

التعميم المطلق خطأ